تحول الدودة الشمسية
الفصل 129 تحول الدودة الشمسية
قال جوستاف داخليًا: “تحول الدودة الشمسية”.
تحرك غوستاف عبر الغابة متجنبا الكثير من الأشجارعلى طول الطريق.
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
سمعوا الصوت مرة أخرى.
الآن إحصائياته المختلفة تعمل ومنها خاصية الدفاع .
كلما شعرت الدودة أنها تقترب من الصوت ، فإن الصوت التالي سيبدو أبعد من الذي قبله.استمرت الدودة الشمسية في التقدم وتتبع الصوت على الرغم من أن ذلك حدث ثلاث مرات أخرى.تحركت الدودة حتى وصلت إلى مقدمة شجرة صغيرة.
في المرة الأخيرة كان يقاتل بجسده الطبيعي دون إحصائيات النظام ولكن الآن بعد أن أصبح لديه إحصائياته ومنها الدفاع يعتقد أنه سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول ، ومع ذلك ، لم يقفز في وسطهم للقتال كما فعل المرة السابقة.
[العثور على جثة السلالة المختلطة: دودة الشمس]
فكر غوستاف داخليًا: “يجب أن أجذب أحدهم بعيدًا”.
قال جوستاف داخليًا: “تحول الدودة الشمسية”.
“لا تزال الطاقة مخزنة في سلالة مجال الجاذبية الخاص بي ، لكن لا يمكنني المخاطرة بتفعيلها وجذب المزيد من السلالات المختلطة إلى هذا المكان” ، ألغى غوستاف كل فكرة لديه عن استخدام حاوية طاقة الجاذبية لأنه لا يدري عدد السلالات المختلطة داخل الغابة التي يمكن أن تنجذب إلى هذا المكان إذا قرر تفجيره.لم يستطع ضمان عدم ظهور سلالة مختلطة أقوى مما يستطيع تحمله ، لذلك قرر جعل هذه العملية هادئة قدر الإمكان.
[استوفى المضيف متطلبات استيعاب السلالة]
“سكويييييييييك”
كلما شعرت الدودة أنها تقترب من الصوت ، فإن الصوت التالي سيبدو أبعد من الذي قبله.استمرت الدودة الشمسية في التقدم وتتبع الصوت على الرغم من أن ذلك حدث ثلاث مرات أخرى.تحركت الدودة حتى وصلت إلى مقدمة شجرة صغيرة.
سمعت الديدان الشمسية في البيئة صوتًا من نوعها قادمًا من أعماق الغابة من الجانب الشرقي لمدخل الكهف.حدقوا في بعضهم البعض لفترة من الوقت.
أصدر أحدهم صوتًا يدل على رده على الصوت الأول قبل التوجه في اتجاه الصوت.واصل الآخرون القيام بدوريات في البيئة. لم ينزعجوا لأن هذا الصوت من نوعهم.سارت الدودة الشمسية عبر الغابة باتجاه صوت الصوت.
” سكويييييييييك!”
[ستبدأ عملية الاستخراج الآن]
سمعوا الصوت مرة أخرى.
سمعت الديدان الشمسية في البيئة صوتًا من نوعها قادمًا من أعماق الغابة من الجانب الشرقي لمدخل الكهف.حدقوا في بعضهم البعض لفترة من الوقت.
أصدر أحدهم صوتًا يدل على رده على الصوت الأول قبل التوجه في اتجاه الصوت.واصل الآخرون القيام بدوريات في البيئة. لم ينزعجوا لأن هذا الصوت من نوعهم.سارت الدودة الشمسية عبر الغابة باتجاه صوت الصوت.
في خلال دقيقة وصل أمام الكهف. كان مدخل الكهف لا يزال يخضع لدوريات لنفس الثلاثين من الديدان الشمسية التي شاهدها في وقت سابق.بدأ غوستاف يصدر الأصوات التي تتواصل بها الديدان الشمسية مع بعضها البعض قبل دخول الكهف.عند دخول الكهف ، ظهر أمام جوستاف مجموعة صخور زرقاء متوهجة بارزة من سقف الكهف.سائل أزرق يقطر من طرف بعض الصخور وسقط على الأرض ثم تحول إلى حجارة زرقاء صغيرة.
” سكويييييييييك!”
الفصل 129 تحول الدودة الشمسية
سمعت لبدودة الصوت مرة أخرى واتجهت إليه.
جلس غوستاف القرفصاء ووضع يده على جثة الدودة الشمسية المقطعة.
كلما شعرت الدودة أنها تقترب من الصوت ، فإن الصوت التالي سيبدو أبعد من الذي قبله.استمرت الدودة الشمسية في التقدم وتتبع الصوت على الرغم من أن ذلك حدث ثلاث مرات أخرى.تحركت الدودة حتى وصلت إلى مقدمة شجرة صغيرة.
كان سريعًا للغاية في هذا الشكل.
الشجرة لم تكن بهذا الحجم لكنها لم تكن صغيرة أيضًا لكنها كانت ذات أفرع وأغصان كثيفة جدًا.كان هذا هو المكان الذي سُمع فيه آخر صوت.في الوقت الحالي ، سافرت الدودة على بعد أكثر من سبعة آلاف متر من مدخل الكهف.رفعت الدودة الشمسية الجزء العلوي من جسمها وبحثت حولها عن الدودة الشمسية الأخرى التي تصدر هذا الصوت.
تمامًا كما رفعت الدودة جسمها إلى ارتفاع حوالي ثلاثة أمتار ، اندفعت فجأة صورة ظلية من الشجرة الصغيرة الكثيفة أمامه.
تمامًا كما رفعت الدودة جسمها إلى ارتفاع حوالي ثلاثة أمتار ، اندفعت فجأة صورة ظلية من الشجرة الصغيرة الكثيفة أمامه.
لقد رأى أخيرًا الإخطارات التي افتقدها خلال الأيام الثلاثة الماضية.
قطع! قطع! قطع! قطع!
فكر غوستاف داخليًا: “يجب أن أجذب أحدهم بعيدًا”.
لم تتح للدودة الشمسية الفرصة حتى للتحقق من الصورة الظلية قبل أن يتم تقطيعها إلى عدة قطع مع تحليق الدم واللحم في اتجاهات مختلفة.من الواضح أن الصورة الظلية كانت غوستاف في شكل ذئب دم غير مكتمل.
“سكويييييييييك”
لقد عمل على عنصر المفاجأة لقتل الدودة الشمسية.حيث قام بتقليد صوت دودة شمسية تمامًا في وقت سابق واستمر في سحبها إلى الغابة للتأكد من أنه قادر على قتلها دون تنبيه رفاقها.لقد قام بالفعل بحساب مقدار الوقت الذي تستغرقه الديدان الشمسية لإدراك موت هذه الدودة ، لذا كان يعلم أنهم لن يكونوا على علم في أي وقت قريب مما يمنحه وقتًا كافيًا لأستخراج سلالة الدم.
[ستبدأ عملية الاستخراج الآن]
[لقد قتلت دودة شمسية من المستوى 4]
سمعت لبدودة الصوت مرة أخرى واتجهت إليه.
[+8000 خبرة]
“لا تزال الطاقة مخزنة في سلالة مجال الجاذبية الخاص بي ، لكن لا يمكنني المخاطرة بتفعيلها وجذب المزيد من السلالات المختلطة إلى هذا المكان” ، ألغى غوستاف كل فكرة لديه عن استخدام حاوية طاقة الجاذبية لأنه لا يدري عدد السلالات المختلطة داخل الغابة التي يمكن أن تنجذب إلى هذا المكان إذا قرر تفجيره.لم يستطع ضمان عدم ظهور سلالة مختلطة أقوى مما يستطيع تحمله ، لذلك قرر جعل هذه العملية هادئة قدر الإمكان.
جلس غوستاف القرفصاء ووضع يده على جثة الدودة الشمسية المقطعة.
لقد رأى أخيرًا الإخطارات التي افتقدها خلال الأيام الثلاثة الماضية.
[العثور على جثة السلالة المختلطة: دودة الشمس]
[استوفى المضيف متطلبات استيعاب السلالة]
[استوفى المضيف متطلبات استيعاب السلالة]
[نعم / لا]
[هل المضيف يرغب في استخراج هذه السلالة؟]
قال جوستاف داخليًا: “تحول الدودة الشمسية”.
[نعم / لا]
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
حدق غوستاف في الإخطارات بأرتياح.
انتفخ جسده فجأة وبدأ جلده يتحول إلى اللون الأحمر مع ظهور بقع صفراء في أجزاء مختلفة.كما زاد طول جسد غوستاف مع انتفاخ جسده. تراجعت ذراعيه إلى داخل جسده وفي غضون ثوانٍ قليلة ، تحول تمامًا ليبدو مثل الدودة الشمسية نفسها التي قتلها للتو.تغيرت رؤيته مع تغير حاسة الشم.كان بصره قادرًا على تغطية نطاق 270٪ بهذا الشكل من قدرته الأصلية.تحرك جوستاف على الأرض باتجاه موقع الكهف.
لقد رأى أخيرًا الإخطارات التي افتقدها خلال الأيام الثلاثة الماضية.
الفصل 129 تحول الدودة الشمسية
أجاب غوستاف على الفور: “نعم”.
[+8000 خبرة]
[ستبدأ عملية الاستخراج الآن]
[1/100٪]
[1/100٪]
لقد رأى أخيرًا الإخطارات التي افتقدها خلال الأيام الثلاثة الماضية.
انتظر جوستاف حوالي دقيقة واحدة قبل أن يتم ذلك.
[100٪]
[100٪]
سمعت لبدودة الصوت مرة أخرى واتجهت إليه.
[تم الاستخراج بنجاح]
تفاجأ غوستاف بسرور. لم يكن الاستخراج بهذه السرعة في الماضي. كان يستغرق ثلاث دقائق من قبل ولكن هذه المرة لم يستغرق سوى ثلث ذلك.جعل هذا غوستاف يتساءل ، “عندما يحصل النظام على ترقية أخرى ، هل سينقص الوقت الذي يقضيه في اكتساب سلالة الدم أكثر؟”
قطع! قطع! قطع! قطع!
لقد شعر أنه في المستقبل قد يكون قادرًا على سرقة سلالة على الفور.قرر جوستاف ألا يفكر في الأمر كثيرًا ، فقد كانت لديه مهمة في متناول اليد ، وهي مهمة تحظى بالأولوية في الوقت الحالي.قام جوستاف بتنشيط جهاز التخزين الخاص به واحتفظ بجسم الدودة الشمسية داخله .
تفاجأ غوستاف بسرور. لم يكن الاستخراج بهذه السرعة في الماضي. كان يستغرق ثلاث دقائق من قبل ولكن هذه المرة لم يستغرق سوى ثلث ذلك.جعل هذا غوستاف يتساءل ، “عندما يحصل النظام على ترقية أخرى ، هل سينقص الوقت الذي يقضيه في اكتساب سلالة الدم أكثر؟”
قال جوستاف داخليًا: “تحول الدودة الشمسية”.
سمعوا الصوت مرة أخرى.
انتفخ جسده فجأة وبدأ جلده يتحول إلى اللون الأحمر مع ظهور بقع صفراء في أجزاء مختلفة.كما زاد طول جسد غوستاف مع انتفاخ جسده. تراجعت ذراعيه إلى داخل جسده وفي غضون ثوانٍ قليلة ، تحول تمامًا ليبدو مثل الدودة الشمسية نفسها التي قتلها للتو.تغيرت رؤيته مع تغير حاسة الشم.كان بصره قادرًا على تغطية نطاق 270٪ بهذا الشكل من قدرته الأصلية.تحرك جوستاف على الأرض باتجاه موقع الكهف.
” سكويييييييييك!”
سووش!
[العثور على جثة السلالة المختلطة: دودة الشمس]
كان سريعًا للغاية في هذا الشكل.
في خلال دقيقة وصل أمام الكهف. كان مدخل الكهف لا يزال يخضع لدوريات لنفس الثلاثين من الديدان الشمسية التي شاهدها في وقت سابق.بدأ غوستاف يصدر الأصوات التي تتواصل بها الديدان الشمسية مع بعضها البعض قبل دخول الكهف.عند دخول الكهف ، ظهر أمام جوستاف مجموعة صخور زرقاء متوهجة بارزة من سقف الكهف.سائل أزرق يقطر من طرف بعض الصخور وسقط على الأرض ثم تحول إلى حجارة زرقاء صغيرة.
أصدر أحدهم صوتًا يدل على رده على الصوت الأول قبل التوجه في اتجاه الصوت.واصل الآخرون القيام بدوريات في البيئة. لم ينزعجوا لأن هذا الصوت من نوعهم.سارت الدودة الشمسية عبر الغابة باتجاه صوت الصوت.
لاحظ جوستاف أن هذه الحجارة الزرقاء الصغيرة كانت في كل مكان في الكهف. لاحظ جوستاف أيضا طاقة نقية متدفقة داخل هذا الكهف بسبب هذه الحجارة.
وكما توقع ، كان بإمكانه رؤية عدد هائل من الديدان الشمسية تتحرك داخل الكهف.بقي البعض ثابتًا في أجزاء مختلفة.كان البعض يتحرك على جدران الكهف والبعض الآخر ملفوف حول الصخور المدببة على سقف الكهف.
[+8000 خبرة]
“لا تزال الطاقة مخزنة في سلالة مجال الجاذبية الخاص بي ، لكن لا يمكنني المخاطرة بتفعيلها وجذب المزيد من السلالات المختلطة إلى هذا المكان” ، ألغى غوستاف كل فكرة لديه عن استخدام حاوية طاقة الجاذبية لأنه لا يدري عدد السلالات المختلطة داخل الغابة التي يمكن أن تنجذب إلى هذا المكان إذا قرر تفجيره.لم يستطع ضمان عدم ظهور سلالة مختلطة أقوى مما يستطيع تحمله ، لذلك قرر جعل هذه العملية هادئة قدر الإمكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
