إعلان المدرسة
الفصل 57 إعلان المدرسة
منذ ذلك الحين تعرض الحي للخطر . و لم يتم تصنيف أي من ذوي الدماء المختلطة في هذا الحي كزولو.
كان هناك شخص واحد فقط تم تصنيفه كزولو ولكن هذا الشخص لم يكن مختلط الدم بقوي قتالية.
تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.
كما قام بدوريات أعمق في منطقة الغابات المتناثرة خلفه.
تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.
معظم المباني المحيطة هنا لا يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق.
تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.
لقد تمكنو من إدارة الموقف قبل أن يخرج عن السيطرة تماماً ، لكن عندما مات ، أصبح الأمر عاصفة شديدة للحي.
قيل أن المسافة بين الحدود كانت حوالي ثلاثة آلاف ميل.
تسائل لماذا قررت الذهاب إلى المدرسة مبكراً معه لكنه لم يتمكن من العثور على الإجابة.
كان هناك حوالي سبعة وخمسين مبنى في تلك المنطقة بالذات حيث يحميها داكي العجوز.
-بعد ثلاثة ايام
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
مع رحيل الرجل العجوز داكي ، تمكنت مجموعة سلالات مختلطة من التسلل إلى مبنى وذبح عائلة بأكملها.
اعتاد الرجل العجوز داكي جمع 15 ألف كل شهر ، لكن غوستاف شعر أنه كان قليل جداً.
كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.
الآن بعد أن وصل غوستاف إلى الحي ورأوا كيف تمكن من قتل السلالة المختلطة ، قرروا جعله مراقب.
كانت الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء على بعد أكثر من ألف متر من موقعه ومع ذلك كان بإمكانه رؤيتها.
غوستاف الذي كان جالس بعيداً عنه ابتسامة على وجهه عندما سمع الإعلان.
ظنوا أنه كان من الدرجة الرابعة بتصنيف الزولو مثل داكي العجوز. لم يكلف غوستاف نفسه عناء توضيح الحقيقة لهم . و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا على حق.
إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.
كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.
بالطبع ، كانوا يعرفون أن غوستاف لا يزال يذهب إلى المدرسة ، لذا فإن القيام بدوريات طوال الليل سيكون مستحيل ، لكن الوظيفة لم تتطلب من غوستاف القيام بدوريات في الحي طوال الليل.
توجهوا إلى المدرسة معاً وذهبوا في طرقهم المنفصل بعد ركوب الحافلة إلى أقرب محطة لمدرستهم
لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.
كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.
كان هؤلاء الرجال شخصيات معروفة في الحي ، لذا كانوا يمثلون الحي عملياً بخياراتهم.
وفقاً لتاريخ هذا المكان على مدار خمسة وعشرين عاماً ، لم تظهر السلالات المختلطة بعد منتصف الليل تقريباً.
المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.
ظنوا أنه كان من الدرجة الرابعة بتصنيف الزولو مثل داكي العجوز. لم يكلف غوستاف نفسه عناء توضيح الحقيقة لهم . و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا على حق.
كان أقرب وقت ظهروا فيه إلى منتصف الليل حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً.
كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.
لم يكن أمام الرجال خيار سوى قبول سعر غوستاف لأنه لم يتراجع.
إذا قام غوستاف بدوريات حتى الثانية عشر ولم يلاحظ أي مشكلة ، فسيتم إنجاز المهمة لتلك الليلة.
تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.
أجرى غوستاف والرجال في المقهى محادثة مطولة حول هذا الموضوع.
بدأ وظيفته الجديدة في نفس الليلة.
كان هؤلاء الرجال شخصيات معروفة في الحي ، لذا كانوا يمثلون الحي عملياً بخياراتهم.
إذا قام غوستاف بدوريات حتى الثانية عشر ولم يلاحظ أي مشكلة ، فسيتم إنجاز المهمة لتلك الليلة.
كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.
كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.
اعتاد الرجل العجوز داكي جمع 15 ألف كل شهر ، لكن غوستاف شعر أنه كان قليل جداً.
على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.
كان أقرب وقت ظهروا فيه إلى منتصف الليل حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً.
على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.
لم يضيع غوستاف أي وقت في الاستعداد للمدرسة وفي حوالي عشر دقائق انتهى.
لم يكن أمام الرجال خيار سوى قبول سعر غوستاف لأنه لم يتراجع.
خرج غوستاف من شقته باتجاه منطقة الشرفة.
تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.
أجرى غوستاف والرجال في المقهى محادثة مطولة حول هذا الموضوع.
كان هناك حوالي سبعة وخمسين مبنى في تلك المنطقة بالذات حيث يحميها داكي العجوز.
كانت بعض المباني أطول من ذلك في المنطقة المجاورة لكنها كانت قليلة فقط.
“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”
معظم المباني المحيطة هنا لا يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق.
ظنوا أنه كان من الدرجة الرابعة بتصنيف الزولو مثل داكي العجوز. لم يكلف غوستاف نفسه عناء توضيح الحقيقة لهم . و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا على حق.
نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.
احاطت الخطوط المتوهجة باللونين الأزرق والأخضر الطريق من كلا الجانبين مما أثبت أن الطريق آمن للسير عليه لأنه يقطع منتصف الغابة أمامك.
“من الآن فصاعداً , هذا الحي تحت حمايتي” ، ابتسم غوستاف وهو يقول ذلك داخلياً.
اكتشف أن غابة الأشجار لم تكن متناثرة كلما سافر أكثر.
كانت بقية الليل خالية من الأحداث وبحلول منتصف الليل عاد إلى شقته لينال قسطاً جيداً من الراحة أثناء الليل.
بدأ وظيفته الجديدة في نفس الليلة.
استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.
تسائل لماذا قررت الذهاب إلى المدرسة مبكراً معه لكنه لم يتمكن من العثور على الإجابة.
تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.
كان كل لون بناء ، و هيكل ، و موقع محفور في رأسه.
كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.
“من الآن فصاعداً , هذا الحي تحت حمايتي” ، ابتسم غوستاف وهو يقول ذلك داخلياً.
الأزقة ، والشوارع ، والتقاطعات ، إلخ. لقد حفظ كل جزء من الحي.
بدأ غوستاف يشعر بالملل من العمل المدرسي . لم يستطع الانتظار حتى يتم إجراء اختبار دخول MBO ولكن ذلك كان لا يزال على بعد ثلاثة أشهر.
كما قام بدوريات أعمق في منطقة الغابات المتناثرة خلفه.
لم يضيع غوستاف أي وقت في الاستعداد للمدرسة وفي حوالي عشر دقائق انتهى.
اكتشف أن غابة الأشجار لم تكن متناثرة كلما سافر أكثر.
رتبة ايكو!
كلما سافر أعمق في الغابة ، أصبحت غابة الأشجار أكثر كثافة.
جعل هذا غوستاف يتسائل عن عدد السلالات المختلطة الموجودة في المنتصف حتى يكون هناك هذا المقدار الكبير من المساحة.
اكتشف غوستاف شيئاً بالأمس وأراد تأكيده.
وفقاً لتاريخ هذا المكان على مدار خمسة وعشرين عاماً ، لم تظهر السلالات المختلطة بعد منتصف الليل تقريباً.
عندما وصل إلى عمق معين ، كان يرى خطوط متوهجة زرقاء وخضراء تشكل جدار في الأمام.
“تمت دعوة أكاديمية الدرجة للمشاركة!”
كانت الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء على بعد أكثر من ألف متر من موقعه ومع ذلك كان بإمكانه رؤيتها.
كان غوستاف مهتم الآن بالسفر عبر الحدود الثانية بعد كل ما اكتشفه.
كان الجدار الذي شكلوه يبلغ ارتفاعه أكثر من ستمائة قدم.
كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.
تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.
أدرك على الفور أن هذه هي الحدود التي كانوا يشيرون إليها.
كانت بقية الليل خالية من الأحداث وبحلول منتصف الليل عاد إلى شقته لينال قسطاً جيداً من الراحة أثناء الليل.
الفصل 57 إعلان المدرسة
الحد الثاني حيث أنه حسب بحثه كان هناك حدان.
الآن بعد أن وصل غوستاف إلى الحي ورأوا كيف تمكن من قتل السلالة المختلطة ، قرروا جعله مراقب.
أحدهما منع السلالات المختلطة داخل المدينة من الدخول إلى الأراضي البشرية بينما كان الثاني الذي كان لا يزال أمامه بمثابة الحاجز بين مدينة العوالق ومدينة أتريهيا.
ظنوا أنه كان من الدرجة الرابعة بتصنيف الزولو مثل داكي العجوز. لم يكلف غوستاف نفسه عناء توضيح الحقيقة لهم . و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا على حق.
قيل أن المسافة بين الحدود كانت حوالي ثلاثة آلاف ميل.
كان هناك حوالي سبعة وخمسين مبنى في تلك المنطقة بالذات حيث يحميها داكي العجوز.
جعل هذا غوستاف يتسائل عن عدد السلالات المختلطة الموجودة في المنتصف حتى يكون هناك هذا المقدار الكبير من المساحة.
احاطت الخطوط المتوهجة باللونين الأزرق والأخضر الطريق من كلا الجانبين مما أثبت أن الطريق آمن للسير عليه لأنه يقطع منتصف الغابة أمامك.
كان الجدار الذي شكلوه يبلغ ارتفاعه أكثر من ستمائة قدم.
كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.
احاطت الخطوط المتوهجة باللونين الأزرق والأخضر الطريق من كلا الجانبين مما أثبت أن الطريق آمن للسير عليه لأنه يقطع منتصف الغابة أمامك.
تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.
كان هناك حوالي سبعة وخمسين مبنى في تلك المنطقة بالذات حيث يحميها داكي العجوز.
إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.
تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.
لم يتحرك غوستاف بالقرب من الخطوط المتوهجة لفحصها لأنه من موقعه كان يشعر بخطر هائل قادم من تلك الخطوط.
أدرك على الفور أن هذه هي الحدود التي كانوا يشيرون إليها.
كان هناك حوالي سبعة وخمسين مبنى في تلك المنطقة بالذات حيث يحميها داكي العجوز.
قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.
خرج غوستاف من شقته باتجاه منطقة الشرفة.
لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.
كانت بقية الليل خالية من الأحداث وبحلول منتصف الليل عاد إلى شقته لينال قسطاً جيداً من الراحة أثناء الليل.
كان غوستاف يقوم بعمله كما هو متوقع ولكن لم يحدث شيء مؤخراً.
تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.
-بعد ثلاثة ايام
لم يحدث شيء مثير للاهتمام خلال الأيام الثلاثة الماضية.
كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.
كان غوستاف يقوم بعمله كما هو متوقع ولكن لم يحدث شيء مؤخراً.
لازال يتحقق من الحدود في أوقات فراغه وتعلم المزيد عنها في الأيام الثلاثة الماضية.
كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.
نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.
كان غوستاف مهتم الآن بالسفر عبر الحدود الثانية بعد كل ما اكتشفه.
“تمت دعوة أكاديمية الدرجة للمشاركة!”
كان غوستاف مهتم الآن بالسفر عبر الحدود الثانية بعد كل ما اكتشفه.
المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.
كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ غوستاف في حوالي الخامسة صباحاً كالمعتاد.
الحد الثاني حيث أنه حسب بحثه كان هناك حدان.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.
رتبة ايكو!
لم يضيع غوستاف أي وقت في الاستعداد للمدرسة وفي حوالي عشر دقائق انتهى.
عندما خرج من شقته ، كانت أنجي على الباب في انتظاره.
كلما سافر أعمق في الغابة ، أصبحت غابة الأشجار أكثر كثافة.
أحدهما منع السلالات المختلطة داخل المدينة من الدخول إلى الأراضي البشرية بينما كان الثاني الذي كان لا يزال أمامه بمثابة الحاجز بين مدينة العوالق ومدينة أتريهيا.
تسائل لماذا قررت الذهاب إلى المدرسة مبكراً معه لكنه لم يتمكن من العثور على الإجابة.
تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.
لقد شعر أنها غريبة جداً.
كانت بقية الليل خالية من الأحداث وبحلول منتصف الليل عاد إلى شقته لينال قسطاً جيداً من الراحة أثناء الليل.
توجهوا إلى المدرسة معاً وذهبوا في طرقهم المنفصل بعد ركوب الحافلة إلى أقرب محطة لمدرستهم
توجه غوستاف إلى مطبخه المفضل ليقوم بعمله الصباحي.
كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.
لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.
بدأ غوستاف يشعر بالملل من العمل المدرسي . لم يستطع الانتظار حتى يتم إجراء اختبار دخول MBO ولكن ذلك كان لا يزال على بعد ثلاثة أشهر.
تسائل لماذا قررت الذهاب إلى المدرسة مبكراً معه لكنه لم يتمكن من العثور على الإجابة.
أخبرته الآنسة إيمي ألا يتهاون في توجيه خط دمه لأن رتبة الزولو قد تكون الحد الأدنى للمشاركة في الاختبار ، لكن هذا لا يعني أن الدماء المختلطة بتصنيف الزولو فقط هم من سيشاركون.
لقد شعر أنها غريبة جداً.
عندما سمع غوستاف هذا شعر فجأة باندفاع من الحماسة.
لقد تمكنو من إدارة الموقف قبل أن يخرج عن السيطرة تماماً ، لكن عندما مات ، أصبح الأمر عاصفة شديدة للحي.
المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.
لقد كان يركز على النظام أكثر من توجيه سلالته لأنه لا يريد أن يصبح أقوى بكثير من المشاركين في الاختبار.
معظم المباني المحيطة هنا لا يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق.
لقد شعر أنها غريبة جداً.
لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.
لقد أراد الانضمام إلى معسكر MBO قبل أن يبدأ في زيادة قوة سلالته وربطها بالنظام تماماً.
استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.
الآن بعد أن قالت الآنسة إيمي هذا ، قرر الوصول إلى الرتبة التالية قبل إجراء اختبار الدخول …
رتبة ايكو!
لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.
كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.
انتهت المدرسة اليوم بإعلانات مثيرة.
كانت بعض المباني أطول من ذلك في المنطقة المجاورة لكنها كانت قليلة فقط.
“سيكون هناك حدث تبادل لمدة ثلاثة أيام بين المدرسة الثانوية و مدرسة أتريهيا الثانوية ، بعد شهر واحد من الآن!”
“تمت دعوة أكاديمية الدرجة للمشاركة!”
أجرى غوستاف والرجال في المقهى محادثة مطولة حول هذا الموضوع.
كانت بعض المباني أطول من ذلك في المنطقة المجاورة لكنها كانت قليلة فقط.
“سيحضر طلاب الصف الثالث حدث التبادل هذا!”
مع رحيل الرجل العجوز داكي ، تمكنت مجموعة سلالات مختلطة من التسلل إلى مبنى وذبح عائلة بأكملها.
دق مدير المدرسة هذا الإعلان في آذان الطلاب داخل قاعة المدرسة.
كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.
عندما سمع غوستاف هذا شعر فجأة باندفاع من الحماسة.
غوستاف الذي كان جالس بعيداً عنه ابتسامة على وجهه عندما سمع الإعلان.
“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”
لقد كان يركز على النظام أكثر من توجيه سلالته لأنه لا يريد أن يصبح أقوى بكثير من المشاركين في الاختبار.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 57 إعلان المدرسة
استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.
كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
