المباراة
كانت لا تزال قادرة على الرد في الوقت المناسب برفع ذراعها اليسرى أمام وجهها.
الفصل 31: المباراة
بدأت رياح صغيرة تتجمع حولها. كانت الرياح تدور كدوامة صغيرة و تتحول إلى ماء.
“ليس لدينا وقت نضيعه هنا ، لذا دعونا نصل إلى النقطة … سامسوما ، بولا ، تلميذي جاهز للمبارزة .” التفت الآنسة إيمي إلى الرجلين اللذين يرتديان الياكوتا الخضراء أثناء التحدث.
قالت الآنسة إيمي بصوت منخفض قبل أن تغادر المنصة: “غوستاف ، أنت تعرف ماذا ستفعل”.
“حسناً ، لقد سمعنا شروط المباراة وسنتأكد من أن كل من يفشل بين الطلاب يحافظ على نهايته من الصفقة” ، تحدث الرجل الموجود على اليسار برأس أصلع. كان نحيف جداً ولكن كان صوته عميقاً.
“وفقاً للشروط ، يُسمح بالإصابات … من المفترض أن يعتني المعلم بالحالة الطبية لطالبه إذا انتهى به الأمر بتلقي أي شكل من أشكال الإصابة ، كما لا يجوز للمدرس تحمل أي شكل من أشكال التنمر بمجرد خسارة طالبه!” العجوز الآخر تكلم. كان لديه شعر أبيض وبدا أسمر إلى حد ما وجسده قوي البنية.
تهرب غوستاف إلى اليمين مما تسبب في مرور الهجوم من جانبه الأيسر.
أومأ كلا المعلمين برأسهم في التفاهم.
بااام!
سخر جون براون قبل أن يستدير لمغادرة المنصة: “أورورا ، لا تهتمي به ، إنه مجرد درجة F بعد كل شيء ، هاهاها”.
فقدت أورورا توازنها فوراً بعد أن تم إبعاد يدها ، استدار غوستاف وأرجح كوعه الأيسر نحو وجهها.
لم تتوقف أورورا عند هذا الحد ، فقد استمرت في أرجحت شفرة المياه عدة مرات مما تسبب في ظهور المزيد من الهجمات المائية من الهواء وانطلاقها نحو غوستاف.
قالت الآنسة إيمي بصوت منخفض قبل أن تغادر المنصة: “غوستاف ، أنت تعرف ماذا ستفعل”.
تبادل غوستاف وأورورا اللذان كانا على بعد عدة أقدام من بعضهما البعض النظرات.
تفادي! تفادي! تفادي! تفادي! تفادي!
“ إنه سريع ” ، فكرت في ذهنها وهي تحوّل الماء بسرعة إلى نصل بطوا قدمين وتأرجحه نحو غوستاف القادم.
“همف ، قمامة لا يعرف مكانه! سأرسلك إلى المستشفى اليوم .” قالت الأنثى قبل الوقوف في وضع قتالي.
لم يكلف غوستاف عناء الرد على ملاحظتها. وقف في مكانه وحدق فيها.
كرراايتشش!
– “لقد تم إلقائها من قبل الدرجة F!”
“أنثى سحقتني من قبل … و لن يتكرر هذا أبداً!” وقف غوستاف وهو يحدق بها.
انحنى جسد غوستاف فجأة نحو الأمام. سمحت له ركبتيه بالانحناء بطريقة جعلت جسده يشبه مسدس يقف على الأرض.
“أنثى سحقتني من قبل … و لن يتكرر هذا أبداً!” وقف غوستاف وهو يحدق بها.
“فلتبدأ المباراة!”
بااام! بااام!
تم نطق هذه الكلمات على الفور وبدأ جسد أورورا يتوهج فجأة.
– “هل هذه قدرة سلالته؟”
سوووويف!
مدت يدها اليمنى.
في جزء من الثانية ، ظهرت أنماط زرقاء مكونة من الأسهم في جميع أنحاء الجزء المرئي من جسدها.
مدت يدها اليمنى.
فوووش!
سوووويف!
بدأت رياح صغيرة تتجمع حولها. كانت الرياح تدور كدوامة صغيرة و تتحول إلى ماء.
حتى مع صلابة المنصة ، تم قطع خط بعمق ثلاث بوصات بها.
كانت أورورا تحوّل الهواء إلى ماء والماء إلى نصل طويل ، لكن قبل أن تتمكن من إكماله ، رأت غوستاف يندفع فجأة إلى الأمام.
كانت سرعة كل أرجحت أكثر شراسة من السابقة وكان غوستاف يعلم أنه لا يستطيع الاستمرار في المراوغة لفترة طويلة دون استخدام مهارة مرتبطة بالسرعة ، لذلك بدأ في استخدام حركة القدمين للتقدم ببطء بينما كان يتفادى الهجمات.
“ إنه سريع ” ، فكرت في ذهنها وهي تحوّل الماء بسرعة إلى نصل بطوا قدمين وتأرجحه نحو غوستاف القادم.
تبادل غوستاف وأورورا اللذان كانا على بعد عدة أقدام من بعضهما البعض النظرات.
بااام!
كانت ذراعها لا تزال مرفوعة بعد أن دفعتها القوة للخلف لكنها كانت ترتجف قليلاً.
غوستاف الذي انطلق في اللحظة التي بدأت فيها أورورا في استحضار هجومها رأى النصل يتأرجح نحو رقبته من اليسار.
حتى جون براون كان لديه تعبير مرتبك على وجهه.
غوستاف الذي تصادف أنه أسرع من أورورا دفع راحة يده اليمنى باتجاه معصم أورورا الذي كان لا يزال يتأرجح نحوه.
“وفقاً للشروط ، يُسمح بالإصابات … من المفترض أن يعتني المعلم بالحالة الطبية لطالبه إذا انتهى به الأمر بتلقي أي شكل من أشكال الإصابة ، كما لا يجوز للمدرس تحمل أي شكل من أشكال التنمر بمجرد خسارة طالبه!” العجوز الآخر تكلم. كان لديه شعر أبيض وبدا أسمر إلى حد ما وجسده قوي البنية.
بااااه!
كرراايتشش!
اصطدمت كف غوستاف بمعصمها و غير مسار الهجوم لكنه لم يتوقف عند هذا الحد.
ركض غوستاف إلى الأمام بينما كانت تأرجح المنجل المصنوع من الماء نحو جانبه الأيسر.
فقدت أورورا توازنها فوراً بعد أن تم إبعاد يدها ، استدار غوستاف وأرجح كوعه الأيسر نحو وجهها.
توهجت الأنماط الموجودة على جسد أورورا فجأة مرة أخرى حيث نمت الشفرة في يدها إلى أكثر من خمسة عشر قدم.
لقد صُدمت للغاية لرؤية مرفق غوستاف يتجه نحو وجهها بعد أن تصدى لهجومها.
اصطدمت اثنتان من هجماتها المائية بالمنصة التي تقع خلف غوستاف بعدة أقدام.
“كيف يكون بهذه السرعة؟” تسائلت لأنها تمكنت بالفعل من معرفة أن غوستاف كان أسرع منها من خلال تحركاته.
كانت هذه فرصته لسد الفجوة.
كانت لا تزال قادرة على الرد في الوقت المناسب برفع ذراعها اليسرى أمام وجهها.
كانت أورورا حالياً تصلا أسنانها من الإحباط بعد أن لاحظت أن هجماتها لم تصيبه ، حتى بعد كل القوة التي وضعتها فيها.
بااام!
كانت ذراعها لا تزال مرفوعة بعد أن دفعتها القوة للخلف لكنها كانت ترتجف قليلاً.
سخر جون براون قبل أن يستدير لمغادرة المنصة: “أورورا ، لا تهتمي به ، إنه مجرد درجة F بعد كل شيء ، هاهاها”.
اصطدم كوع غوستاف بذراعها.
“اللعنة!” صرخت من الألم عندما دفعتها القوة إلى الوراء بمقدار سبعة أقدام.
بدأت رياح صغيرة تتجمع حولها. كانت الرياح تدور كدوامة صغيرة و تتحول إلى ماء.
ششيسس!
كانت ذراعها لا تزال مرفوعة بعد أن دفعتها القوة للخلف لكنها كانت ترتجف قليلاً.
– “ما هو الخطأ في اورورا؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هذه القوة الجسدية المجنونة! كيف يكون هذا ممكن عندما لم ينشط حتى سلالته؟ أليس هو مجرد درجة F؟” حدقت في غوستاف بحذر وعدم تصديق بينما حاولت إرسال المزيد من القوة إلى ذراعها الأيسر المخدر.
– “ما هو الخطأ في اورورا؟”
أومأ كلا المعلمين برأسهم في التفاهم.
– “لقد تم إلقائها من قبل الدرجة F!”
كرراايتشش!
سوووويف!
– “رديئة للغاية يجب أن تفوز في لحظة , ما الذي تفعله بالوقوف هناك؟”
الطلاب الآخرين هنا تجاذبوا أطراف الحديث فيما بينهم بعد رؤية أول تبادل.
الطلاب الآخرين هنا تجاذبوا أطراف الحديث فيما بينهم بعد رؤية أول تبادل.
كانت أورورا حالياً تصلا أسنانها من الإحباط بعد أن لاحظت أن هجماتها لم تصيبه ، حتى بعد كل القوة التي وضعتها فيها.
كان هناك حوالي ستة عشر طالب كانوا في سن قريبة من سن غوستاف مجتمعين هنا.
كان هناك حوالي ستة عشر طالب كانوا في سن قريبة من سن غوستاف مجتمعين هنا.
حتى جون براون كان لديه تعبير مرتبك على وجهه.
مدت يدها اليمنى.
– “هذا يبدو مقرف!”
“هيا ، ألم تقولي أنك سترسليني إلى المستشفى؟ ماذا تنتظرين؟ أنا هنا!” تحدث غوستاف بتعبير ساخر وهو يحدق بها.
توهجت الأنماط الموجودة على جسد أورورا فجأة مرة أخرى حيث نمت الشفرة في يدها إلى أكثر من خمسة عشر قدم.
“همف ، لا تكن مغرور!” صرخت أورورا بذلك وشرعت في التلويح بذراعها الأيمن للأمام.
“هيا ، ألم تقولي أنك سترسليني إلى المستشفى؟ ماذا تنتظرين؟ أنا هنا!” تحدث غوستاف بتعبير ساخر وهو يحدق بها.
عندما كانت تتأرجح بالشفرة المصنوعة من الماء نحو غوستاف ، انطلقت موجة من الماء في قوس باتجاهه.
تفادي!
عندما كانت تتأرجح بالشفرة المصنوعة من الماء نحو غوستاف ، انطلقت موجة من الماء في قوس باتجاهه.
اصطدم كوع غوستاف بذراعها.
تهرب غوستاف إلى اليمين مما تسبب في مرور الهجوم من جانبه الأيسر.
مدت يدها اليمنى.
لم تتوقف أورورا عند هذا الحد ، فقد استمرت في أرجحت شفرة المياه عدة مرات مما تسبب في ظهور المزيد من الهجمات المائية من الهواء وانطلاقها نحو غوستاف.
سمع صوت طقطقة العظام كمشهد لا يمكن تصوره أمامهم.
تفادي! تفادي! تفادي! تفادي! تفادي!
بسبب هذا تمكن من تفادي الأرجوحة دون تنشيط الاندفاع.
‘ما في العالم يكون ذلك؟’ كان أورورا أيضاً تشعر بالصدمة حيث بدأ حجم المنجل يتقلص.
على الرغم من أن سرعة الهجمات كانت أسرع مرتين تقريباً من أسرع رجل على وجه الأرض ، إلا أن غوستاف كان لا يزال قادر على مراوغتهم جميعاً.
كان هناك حوالي ستة عشر طالب كانوا في سن قريبة من سن غوستاف مجتمعين هنا.
كانت سرعة كل أرجحت أكثر شراسة من السابقة وكان غوستاف يعلم أنه لا يستطيع الاستمرار في المراوغة لفترة طويلة دون استخدام مهارة مرتبطة بالسرعة ، لذلك بدأ في استخدام حركة القدمين للتقدم ببطء بينما كان يتفادى الهجمات.
– “ماذا في العالم …؟”
كانت أورورا حالياً تصلا أسنانها من الإحباط بعد أن لاحظت أن هجماتها لم تصيبه ، حتى بعد كل القوة التي وضعتها فيها.
سخر جون براون قبل أن يستدير لمغادرة المنصة: “أورورا ، لا تهتمي به ، إنه مجرد درجة F بعد كل شيء ، هاهاها”.
بااام! بااام!
على الرغم من أن سرعة الهجمات كانت أسرع مرتين تقريباً من أسرع رجل على وجه الأرض ، إلا أن غوستاف كان لا يزال قادر على مراوغتهم جميعاً.
اصطدمت اثنتان من هجماتها المائية بالمنصة التي تقع خلف غوستاف بعدة أقدام.
بسبب هذا تمكن من تفادي الأرجوحة دون تنشيط الاندفاع.
حتى مع صلابة المنصة ، تم قطع خط بعمق ثلاث بوصات بها.
بسبب هذا تمكن من تفادي الأرجوحة دون تنشيط الاندفاع.
توهجت الأنماط الموجودة على جسد أورورا فجأة مرة أخرى حيث نمت الشفرة في يدها إلى أكثر من خمسة عشر قدم.
سمع صوت طقطقة العظام كمشهد لا يمكن تصوره أمامهم.
تحولت إلى منجل كبير.
يمكن رؤية ركبته وهي تنحني بزاوية لا تصدق و جعلت جسده يبدو وكأنه مسدس. يمكن رؤية المفصل وهو يبرز من تحت الجلد خلف ركبته.
شعر غوستاف بالفعل أن هذا الهجوم كان هجوم أقوى بكثير من ذي قبل ، ولكن نظراً للحجم , فقد شعر بأنها لن تتمكن من أرجحته بسرعة.
فقدت أورورا توازنها فوراً بعد أن تم إبعاد يدها ، استدار غوستاف وأرجح كوعه الأيسر نحو وجهها.
على الرغم من أن سرعة الهجمات كانت أسرع مرتين تقريباً من أسرع رجل على وجه الأرض ، إلا أن غوستاف كان لا يزال قادر على مراوغتهم جميعاً.
كانت هذه فرصته لسد الفجوة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ركض غوستاف إلى الأمام بينما كانت تأرجح المنجل المصنوع من الماء نحو جانبه الأيسر.
كانت أورورا حالياً تصلا أسنانها من الإحباط بعد أن لاحظت أن هجماتها لم تصيبه ، حتى بعد كل القوة التي وضعتها فيها.
ولدهشته ، كانت حركة هجومها أسرع من حركته.
قبل أن يتمكن غوستاف من سد الفجوة بينهما ، كان المنجل قد وصل بالفعل امامه.
لم يكلف غوستاف عناء الرد على ملاحظتها. وقف في مكانه وحدق فيها.
قبل أن يتمكن غوستاف من سد الفجوة بينهما ، كان المنجل قد وصل بالفعل امامه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كرراتتشش!
– “رديئة للغاية يجب أن تفوز في لحظة , ما الذي تفعله بالوقوف هناك؟”
سمع صوت طقطقة العظام كمشهد لا يمكن تصوره أمامهم.
قام غوستاف للتو بتنشيط حركة المفصل مما تسبب في عكس مفصل ركبته . في تلك اللحظة بدلاً من أن تنحني ساقه اتجاه مؤخرته ، تمكن من الانحناء في الاتجاه الآخر.
انحنى جسد غوستاف فجأة نحو الأمام. سمحت له ركبتيه بالانحناء بطريقة جعلت جسده يشبه مسدس يقف على الأرض.
بسبب هذا تمكن من تفادي الأرجوحة دون تنشيط الاندفاع.
مدت يدها اليمنى.
يمكن رؤية ركبته وهي تنحني بزاوية لا تصدق و جعلت جسده يبدو وكأنه مسدس. يمكن رؤية المفصل وهو يبرز من تحت الجلد خلف ركبته.
فوووش!
– “هذا يبدو مقرف!”
– “ماذا في العالم …؟”
قالت الآنسة إيمي بصوت منخفض قبل أن تغادر المنصة: “غوستاف ، أنت تعرف ماذا ستفعل”.
– “هل هذه قدرة سلالته؟”
بدأت رياح صغيرة تتجمع حولها. كانت الرياح تدور كدوامة صغيرة و تتحول إلى ماء.
لقد صُدموا لرؤية الطريقة التي انحنى غوستاف بها.
‘ما في العالم يكون ذلك؟’ كان أورورا أيضاً تشعر بالصدمة حيث بدأ حجم المنجل يتقلص.
كرراايتشش!
كانت ذراعها لا تزال مرفوعة بعد أن دفعتها القوة للخلف لكنها كانت ترتجف قليلاً.
وقف غوستاف على ظهره بينما عادت رجليه إلى طبيعتها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قام غوستاف للتو بتنشيط حركة المفصل مما تسبب في عكس مفصل ركبته . في تلك اللحظة بدلاً من أن تنحني ساقه اتجاه مؤخرته ، تمكن من الانحناء في الاتجاه الآخر.
– “ما هو الخطأ في اورورا؟”
واستخدم القوة من الاندفاع لتفادي الهجوم.
بااام!
على الفور عاد جسد غوستاف إلى طبيعته ، بينما كانت أورورا ترسل بالفعل هجوم آخر اتجاهه.
بااام!
ششيسس!
“همف ، لا تكن مغرور!” صرخت أورورا بذلك وشرعت في التلويح بذراعها الأيمن للأمام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هناك حوالي ستة عشر طالب كانوا في سن قريبة من سن غوستاف مجتمعين هنا.
“كيف يكون بهذه السرعة؟” تسائلت لأنها تمكنت بالفعل من معرفة أن غوستاف كان أسرع منها من خلال تحركاته.
قالت الآنسة إيمي بصوت منخفض قبل أن تغادر المنصة: “غوستاف ، أنت تعرف ماذا ستفعل”.
– “هل هذه قدرة سلالته؟”
“همف ، قمامة لا يعرف مكانه! سأرسلك إلى المستشفى اليوم .” قالت الأنثى قبل الوقوف في وضع قتالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
