الأمر لم ينته بعد
(المترجم: حسنا لقد وصلنا الي فصول المترجم الأنجليزي ومن هنا نحن في انتظار المترجم الأنجليزي لمباشره العمل حتي يتم العمل علي الفصول الجديده وترجمتها)
(المترجم: حسنا لقد وصلنا الي فصول المترجم الأنجليزي ومن هنا نحن في انتظار المترجم الأنجليزي لمباشره العمل حتي يتم العمل علي الفصول الجديده وترجمتها)
(المترجم: حسنا لقد وصلنا الي فصول المترجم الأنجليزي ومن هنا نحن في انتظار المترجم الأنجليزي لمباشره العمل حتي يتم العمل علي الفصول الجديده وترجمتها)
لم يكن راغبًا في العودة إلى سماء تشينغ جينغ بعد التحسس بأفكاره ، لم يكن لدى لورد دافان تشينغ جينغ أي فكرة عما يجب فعله.
هذا الفصل برعايه Shaly
كان من المحتمل جدًا أن يستغل هذا الشخص هذه الفرصة لتخريب سماء تشينغ جينغ إذا طارده.
الفصل 1260: الأمر لم ينته بعد
“لورد دافان تشينغ جينغ ، تعال وحاربني!” ردد صدى صوت ساخر في الفراغ.
رفض السيد العظيم لطائفة داكونغفان التصرف ، مما يعني أن لورد دافان تشينغ جينغ فقد أقوى دعم له! على الرغم من أنه كان قد تدرب على مدى دهور ، لم يكن لديه الكثير من الأصدقاء وكان لديه عدد أقل من الأصدقاء الذين يمتلكون قواعد زراعة عميقة كانوا على استعداد لمساعدته.
وقف لوه يون يانج بعيدًا وابتسم في لورد دافان تشينغ جينغ. كان هذا ما كان يريد تحقيقه. تعرض لكمين فجأة من قبل لورد دافان تشينغ جينغ وفقد حياته تقريبًا مع شجرة التنين مينغ هونغ. هل يمكن أن يسمح لـ لورد دافان تشينغ جينغ أن يقرر ماذا يريد أن يفعل؟
ماذا يمكنه أن يفعل؟ هل يجب أن يستمر في التشابك مع هذا الشخص؟ على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ أراد كثيرًا الحصول على شجرة التنين مينغ هونغ ، إلا أنه لم يكن على استعداد لمواصلة المشاركة مع لوه يون يانج.
مع موجة من أكمامه ، استدار لورد دافان تشينغ جينغ واندفع نحو سماء تشينغ جينغ ، كل ما يمكنه فعله الآن هو الاختباء داخل سماء تشينغ جينغ.
لم يستطع الإمساك بـ لوه يون يانج ، ناهيك عن التفكير في الحصول على شجرة التنين مينغ هونغ!
“ها ها … بالطريقة التي وضعتها ، يبدو أنني استفدت منكم يا رفاق!” على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن مستعدًا للسماح لهذه المسألة بالانزلاق ، إلا أن تعبيره أصبح أكثر صرامة عندما سمع ما قاله القدير المفخم لونغ شيانغ.
لم يكن راغبًا في العودة إلى سماء تشينغ جينغ بعد التحسس بأفكاره ، لم يكن لدى لورد دافان تشينغ جينغ أي فكرة عما يجب فعله.
حتى القدراء المفخمين من طائفة تايشو سيكونون محترمين عندما يتقدم القدير المفخم لونغ شيانغ شخصيًا للتفاوض.
“سيدي ، الرجاء مساعدتنا! أعمدة السماء في سماء تشينغ جينغ تنهار!”
كان القدراء المفخمين قد حوّلوا انتباههم بعيدًا عن لورد دافان تشينغ جينغ بالفعل ، لكن الصوت لفت انتباههم مرة أخرى.
” لورد دافان ، أرجوك ارحمنا وانقذنا! لا يمكننا الصمود أكثر!”
“لقد تم بالفعل تحديد نتيجة المعركة على شجرة التنين هونغ منغ. لقد حصلت على شجرة التنين هونغ منغ ، فلماذا تدفع حظك وتستمر في فرك الملح على تلك الجروح؟ هذه المرة ، أنا أتصرف نيابة عن السيد العظيم لطائفة داكونغفان لإنهاء هذا الأمر هنا دون عواقب. ما رأيك؟ “
” لورد دافان ، لقد انهار أكثر من نصف سماء تشينغ جينغ. هل يمكنك أن تفعل شيئًا من فضلك؟”
بعد عودته إلى سماء تشينغ جينغ ، لم يستطع لورد دافان تشينغ جينغ إيجاد طريقة للتعامل مع لوه يون يانج ، ونتيجة لذلك شعر الكثير من الناس أن لورد دافان تشينغ جينغ قد خسر هذه المعركة.
تردد صدى النحيب والبكاء في آذان لورد دافان تشينغ جينغ ، الذي ألقى نظرة خاطفة على المسافة وتنهد عاطفياً فقط ، ثم أعدم ختمًا يدويًا ودخل إلى سماء تشينغ جينغ.
كان يعتقد أن الشخص الذي استولى على شجرة التنين هونغ منغ كان يجب أن يجد مكانًا لفهم شجرة التنين هونغ منغ في أقرب وقت ممكن بعد أن أدرك أن لورد دافان تشينغ جينغ لن يطارده. وهذا من شأنه أن يسمح له بتكوين شجرة صغيرة. و تكوين عالم في عالم السماء المقدس الذي ينتمي إليه.
كانت سماء تشينغ جينغ في حالة من الفوضى ، حيث ارتفعت جميع أنواع مصادر الأصل البدائيه داخل المملكة حيث بدا أن كل شيء ينهار.
” لورد دافان ، لقد انهار أكثر من نصف سماء تشينغ جينغ. هل يمكنك أن تفعل شيئًا من فضلك؟”
على الرغم من أن مصادر الأصل لم تتضرر ، فإن العالم ، الذي كان في يوم من الأيام جنة ، قد تحول إلى أطلال. شعر لورد دافان تشينغ جينغ بألم شديد في قلبه ولم يستطع المساعدة في الصراخ بغضب. على ما فعله! “
“الصغير ، ألن تتحداني؟ تعال إلي إذن!” التقط لورد دافان تشينغ جينغ وهو يقف عند مدخل سماء تشينغ جينغ.
تردد صدى هديره في كل الاتجاهات!
وجد القدير المفخم شي شيانغ هذا الرقم مألوفًا. فخلال معركة الحصول على شجره التنين هونغ منغ ، كان يعتقد أن هذا الرقم هو الأضعف بين جميع المنافسين. ومع ذلك ، فإن هذا الرقم ، الذي انتهى به الأمر بالفوز بشجره التنين هونغ منغ ، كان هو أقوى من بينهم.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين سمعوا الصرخة المؤلمة من لورد دافان تشينغ جينغ ، سخروا فقط بازدراء. لورد دافان تشينغ جينغ عانى من هزيمة ساحقة.
لم يكن لورد دافان تشينغ جينغ غاضبًا فحسب ، بل كان يتطلع أيضًا بشغف إلى هذا التحدي. نظرًا لأن هذا الشاب قد تجرأ على مواجهة التحدي ، فسيكون من الرائع أن يحاصره داخل سماء تشينغ جينغ. من خلال القيام بذلك ، يمكنه التنفيس عن غضبه ، وتبديد كل إذلاله ، واستعادة شجرة التنين هونغ منغ.
بعد عودته إلى سماء تشينغ جينغ ، لم يستطع لورد دافان تشينغ جينغ إيجاد طريقة للتعامل مع لوه يون يانج ، ونتيجة لذلك شعر الكثير من الناس أن لورد دافان تشينغ جينغ قد خسر هذه المعركة.
وقف لوه يون يانج بعيدًا وابتسم في لورد دافان تشينغ جينغ. كان هذا ما كان يريد تحقيقه. تعرض لكمين فجأة من قبل لورد دافان تشينغ جينغ وفقد حياته تقريبًا مع شجرة التنين مينغ هونغ. هل يمكن أن يسمح لـ لورد دافان تشينغ جينغ أن يقرر ماذا يريد أن يفعل؟
“الأخ الأكبر ، يبدو أننا نحتاج حقًا إلى المغادرة هذه المرة” ، هكذا قال القدير المفخم جينلاو للقدير المفخم شي شيانغ بابتسامة.
لم يكن راغبًا في العودة إلى سماء تشينغ جينغ بعد التحسس بأفكاره ، لم يكن لدى لورد دافان تشينغ جينغ أي فكرة عما يجب فعله.
على الرغم من أن القدير المفخم شي شيانغ و لورد دافان تشينغ جينغ ينتميان إلى طائفة داكونغفان ، إلا أن القدير المفخم شي شيانغ لم يشعر بالحرج من الموقف ، فالشخص الذي فقد ماء الوجه هو لورد دافان تشينغ جينغ ، وليس هو.
بعد إجراء نفس التبادل ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، توقف لورد دافان تشينغ جينغ عن الخروج من سماء تشينغ جينغ ، على الرغم من أنه كان غاضبًا للغاية. لم يكن لديه أي طرق أخرى للتعامل مع لوه يون يانج ، لذلك بدلاً من التعرض للاذلال مرة أخرى ، سيكون من الأفضل البقاء في سماء تشينغ جينغ.
قال القدير المفخم شي شيانغ بحزن: “سنترك اللعبة كما هي في ذلك الوقت. آمل أن نتمكن من إجراء المزيد من الجلسات في المستقبل. لقد سقطت شجرة التنين هونغ منغ في أيدي شخص مجهول. كما لو أن هناك شخصيات موهوبة في كل مكان في هذا العالم! “
بعد إجراء نفس التبادل ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، توقف لورد دافان تشينغ جينغ عن الخروج من سماء تشينغ جينغ ، على الرغم من أنه كان غاضبًا للغاية. لم يكن لديه أي طرق أخرى للتعامل مع لوه يون يانج ، لذلك بدلاً من التعرض للاذلال مرة أخرى ، سيكون من الأفضل البقاء في سماء تشينغ جينغ.
“مصفوفة الختم العظيم تتلاشى وتم توقيع اتفاقية كتالوج القدراء السماوين مرة أخرى. أتساءل كم عدد الأشخاص الذين سيمرون بهذه الكارثة.”
“ها ها … بالطريقة التي وضعتها ، يبدو أنني استفدت منكم يا رفاق!” على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن مستعدًا للسماح لهذه المسألة بالانزلاق ، إلا أن تعبيره أصبح أكثر صرامة عندما سمع ما قاله القدير المفخم لونغ شيانغ.
“على الرغم من أن لدينا مؤيدين أقوياء وراءنا ، إلا أننا يجب أن نكون حذرين.”
تردد صدى هديره في كل الاتجاهات!
قال القدير المفخم شي شيانغ: “إن ظهور هاويه ال 300 شيطان يعني أن القوى القوية من مسار الشيطان قد ارتفعت من أعماقها. ومع ذلك ، اعتبارًا من هذا اليوم فصاعدًا ، يجب أن يحتل هذا الشخص المجهول مكانه الصحيح بين القدراء المفخمين في عالم السماء المقدس”.
كانت مراكز قوة طائفه داكونغفان وطائفة تايشو تتفرج على المشهد بصمت. بينما كانوا يشاهدون الموقف ، شعروا أيضًا ببعض التعاطف مع لورد دافان تشينغ جينغ.
أومأ القدير المفخم جينلاو برأسه متفقًا معه ، شخصًا لديه القدرة على جعل لورد دافان تشينغ جينغ يشعر بالعجز الشديد يستحق بالتأكيد مكانًا لائقًا في العالم.
كان يجب أن يكون مجنونًا ، والسبب في أن لورد دافان تشينغ جينغ ابتلع سخطه هو أنه لم يستطع القبض عليه.
بينما كان الرجلان يناقشان الوضع ويودعان بعضهما البعض ، ما حدث بعد ذلك أصابهما بصدمة كبيرة.
اشتهر القدير المفخم لونغ شيانغ بقدراته الهائلة بين القدراء المفخمين في طائفة داكونغفان ، كما احتل المرتبة الأولى من حيث البراعة القتالية وكان يُعتبر شخصية معروفة بين تلاميذ السيد العظيم لطائفة داكونغفان.
“لورد دافان تشينغ جينغ ، تعال وحاربني!” ردد صدى صوت ساخر في الفراغ.
كان يعتقد أن الشخص الذي استولى على شجرة التنين هونغ منغ كان يجب أن يجد مكانًا لفهم شجرة التنين هونغ منغ في أقرب وقت ممكن بعد أن أدرك أن لورد دافان تشينغ جينغ لن يطارده. وهذا من شأنه أن يسمح له بتكوين شجرة صغيرة. و تكوين عالم في عالم السماء المقدس الذي ينتمي إليه.
كان القدراء المفخمين قد حوّلوا انتباههم بعيدًا عن لورد دافان تشينغ جينغ بالفعل ، لكن الصوت لفت انتباههم مرة أخرى.
كان غضب لورد دافان تشينغ جينغ عند نقطة الغليان عندما رأى كيف يتصرف لوه يون يانج بغرور. شعر أن رئتيه على وشك الانفجار في أي وقت ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. لم يستطع اللحاق بـ لوه يون يانج.
على الفور ، ظهرت شخصية خارج مدخل سماء تشينغ جينغ ، والتي تم ترميمها تقريبًا.
“ها ها … بالطريقة التي وضعتها ، يبدو أنني استفدت منكم يا رفاق!” على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن مستعدًا للسماح لهذه المسألة بالانزلاق ، إلا أن تعبيره أصبح أكثر صرامة عندما سمع ما قاله القدير المفخم لونغ شيانغ.
وجد القدير المفخم شي شيانغ هذا الرقم مألوفًا. فخلال معركة الحصول على شجره التنين هونغ منغ ، كان يعتقد أن هذا الرقم هو الأضعف بين جميع المنافسين. ومع ذلك ، فإن هذا الرقم ، الذي انتهى به الأمر بالفوز بشجره التنين هونغ منغ ، كان هو أقوى من بينهم.
كان يجب أن يكون مجنونًا ، والسبب في أن لورد دافان تشينغ جينغ ابتلع سخطه هو أنه لم يستطع القبض عليه.
على الرغم من أن القدير المفخم شي شيانغ لم يكن يعرف ما هي القيود أو القيود المفروضة على استخدام تقنيات اللعنات المقدسة الثلاثة ، إلا أن مجرد التفكير في الأمر كان كافيًا لجعل فروة رأسه ترتعش من الخوف.
بعد إجراء نفس التبادل ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، توقف لورد دافان تشينغ جينغ عن الخروج من سماء تشينغ جينغ ، على الرغم من أنه كان غاضبًا للغاية. لم يكن لديه أي طرق أخرى للتعامل مع لوه يون يانج ، لذلك بدلاً من التعرض للاذلال مرة أخرى ، سيكون من الأفضل البقاء في سماء تشينغ جينغ.
قال القدير المفخم جينلاو: “إنه الآن في سماء تشينغ جينغ وهو يُصدر تحديًا!” على الرغم من أنه كان متشككًا إلى حد ما.
لماذا تطرق باب خصمك بهذه الحماقة؟ كيف يمكن للورد دافان تشينغ جينغ أن يترك هذا الأمر ينزلق؟
كان يعتقد أن الشخص الذي استولى على شجرة التنين هونغ منغ كان يجب أن يجد مكانًا لفهم شجرة التنين هونغ منغ في أقرب وقت ممكن بعد أن أدرك أن لورد دافان تشينغ جينغ لن يطارده. وهذا من شأنه أن يسمح له بتكوين شجرة صغيرة. و تكوين عالم في عالم السماء المقدس الذي ينتمي إليه.
على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ أراد أن يلعن بشدة ، إلا أنه كان يعلم أن الكلمات لا يمكن أن تقتل وأن القيام بذلك سيجعل الأمر يبدو وكأنه ينفد من الأفكار للتعامل مع لوه يون يانج. سيجعله ذلك أضحوكة!
بشكل غير متوقع ، عاد هذا الشخص بالفعل إلى سماء تشينغ جينغ وتحدى لورد دافان تشينغ جينغ!
على الرغم من أن القدير المفخم شي شيانغ و لورد دافان تشينغ جينغ ينتميان إلى طائفة داكونغفان ، إلا أن القدير المفخم شي شيانغ لم يشعر بالحرج من الموقف ، فالشخص الذي فقد ماء الوجه هو لورد دافان تشينغ جينغ ، وليس هو.
كان يجب أن يكون مجنونًا ، والسبب في أن لورد دافان تشينغ جينغ ابتلع سخطه هو أنه لم يستطع القبض عليه.
كان يجب أن يكون مجنونًا ، والسبب في أن لورد دافان تشينغ جينغ ابتلع سخطه هو أنه لم يستطع القبض عليه.
لماذا تطرق باب خصمك بهذه الحماقة؟ كيف يمكن للورد دافان تشينغ جينغ أن يترك هذا الأمر ينزلق؟
بينما أصيب الاثنان من القدراء المفخمين بالصدمة من الموقف ، جاء لورد دافان تشينغ جينغ مسرعا: “الصغير ، أقسم أنني سأقتلك اليوم!” صرخ لورد دافان تشينغ جينغ.
كان لوه يون يانج قد سمع عن القدير المفخم لونغ شيانغ خلال فترة وجوده في طائفة تايشو ، ومن ثم لم يرفض طلب القدير المفخم لونغ شيانغ للتفاوض.
كان لورد دافان تشينغ جينغ يتصرف دائمًا كما لو كان حكيمًا وذكيًا ، ومع ذلك ، فقد تجاهل الآن فكرة الحفاظ على صورته.
شعرت بعض القوى في طائفة داكونغفان أيضًا أنه سيكون أمرًا محرجًا حقًا لطائفتهم إذا استمر هذا الأمر ، فلو كان هذا الشخص قدير مفخم عادي ، لكانوا قد تجمعوا بالتأكيد لتلقينه درسًا.
لم يكن لورد دافان تشينغ جينغ غاضبًا فحسب ، بل كان يتطلع أيضًا بشغف إلى هذا التحدي. نظرًا لأن هذا الشاب قد تجرأ على مواجهة التحدي ، فسيكون من الرائع أن يحاصره داخل سماء تشينغ جينغ. من خلال القيام بذلك ، يمكنه التنفيس عن غضبه ، وتبديد كل إذلاله ، واستعادة شجرة التنين هونغ منغ.
كانت نبرة القدير المفخم لونغ شيانغ سلمية ولكنها أيضًا لا يمكن التغلب عليها.
لسوء الحظ ، أدرك لورد دافان تشينغ جينغ أنه كان يتوقع الكثير بعد أن صرخ بصوت عالٍ ، حيث تحول لوه يون يانج إلى ظل خفيف واختفى على بعد آلاف الأميال.
تجعد جبين القدير المفخم لونغ شيانغ ، حيث كان بإمكانه سماع المعنى الأساسي لكلمات لوه يون يانج. “هل تعتقد حقًا أن طائفة داكونغفان لا تستطيع فعل أي شيء لك؟”
“تعال ، طاردني إذا كانت لديك الشجاعة!”
ومع ذلك ، كان هذا الشخص يتمتع بسرعة كبيرة وكان لديه الكثير من الحيل في أكمامه ، وكان من الصعب التعامل معه ، وبالتالي ، كان معظمهم غير مستعدين لإثارة مثل هذا الوحش.
“الصغير ، سوف أقتلك!” صرخ لورد دافان تشينغ جينغ.
كانت نبرة القدير المفخم لونغ شيانغ سلمية ولكنها أيضًا لا يمكن التغلب عليها.
حلق في الحال وطار ملايين الأميال بعيدًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من مواصلة مطاردته ، صرخ تلميذ من ورائه ، “سيد الطائفة ، لا تسقط في فخه! إنه يحاول إغرائك بعيدًا!”
كان لورد دافان تشينغ جينغ يتصرف دائمًا كما لو كان حكيمًا وذكيًا ، ومع ذلك ، فقد تجاهل الآن فكرة الحفاظ على صورته.
لم يكن لورد دافان تشينغ جينغ أحمق ، فقد فهم على الفور بعد سماع ما قاله تلميذه.
“الصغير ، سوف أقتلك!” صرخ لورد دافان تشينغ جينغ.
كان من المحتمل جدًا أن يستغل هذا الشخص هذه الفرصة لتخريب سماء تشينغ جينغ إذا طارده.
الفصل 1260: الأمر لم ينته بعد
على الرغم من أنه رفض أخذ هذا وهو مستلقٍ ، إلا أن لورد دافان تشينغ جينغ ظل يقمع غضبه وعاد إلى مدخل سماء تشينغ جينغ على عجل.
لم يكن لورد دافان تشينغ جينغ أحمق ، فقد فهم على الفور بعد سماع ما قاله تلميذه.
“الصغير ، ألن تتحداني؟ تعال إلي إذن!” التقط لورد دافان تشينغ جينغ وهو يقف عند مدخل سماء تشينغ جينغ.
“ها ها … بالطريقة التي وضعتها ، يبدو أنني استفدت منكم يا رفاق!” على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن مستعدًا للسماح لهذه المسألة بالانزلاق ، إلا أن تعبيره أصبح أكثر صرامة عندما سمع ما قاله القدير المفخم لونغ شيانغ.
وقف لوه يون يانج بعيدًا وابتسم في لورد دافان تشينغ جينغ. كان هذا ما كان يريد تحقيقه. تعرض لكمين فجأة من قبل لورد دافان تشينغ جينغ وفقد حياته تقريبًا مع شجرة التنين مينغ هونغ. هل يمكن أن يسمح لـ لورد دافان تشينغ جينغ أن يقرر ماذا يريد أن يفعل؟
وجد القدير المفخم شي شيانغ هذا الرقم مألوفًا. فخلال معركة الحصول على شجره التنين هونغ منغ ، كان يعتقد أن هذا الرقم هو الأضعف بين جميع المنافسين. ومع ذلك ، فإن هذا الرقم ، الذي انتهى به الأمر بالفوز بشجره التنين هونغ منغ ، كان هو أقوى من بينهم.
“ها ها!” لوه يون يانج سخر فقط مما قاله لورد دافان تشينغ جينغ.
لم يستطع الإمساك بـ لوه يون يانج ، ناهيك عن التفكير في الحصول على شجرة التنين مينغ هونغ!
كان غضب لورد دافان تشينغ جينغ عند نقطة الغليان عندما رأى كيف يتصرف لوه يون يانج بغرور. شعر أن رئتيه على وشك الانفجار في أي وقت ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. لم يستطع اللحاق بـ لوه يون يانج.
بعد عودته إلى سماء تشينغ جينغ ، لم يستطع لورد دافان تشينغ جينغ إيجاد طريقة للتعامل مع لوه يون يانج ، ونتيجة لذلك شعر الكثير من الناس أن لورد دافان تشينغ جينغ قد خسر هذه المعركة.
السرعة ، لقد هُزم بالفعل من سرعة لوه يون يانج ، وكانت هذه تجربة متواضعة للغاية للورد دافان تشينغ جينغ.
مر شهر في لمح البصر ، لكن لوه يون يانج كان لا يزال يغلق مدخل سماء تشينغ جينغ ، مما يجعل من المستحيل على لورد دافان تشينغ جينغ مغادرة سماء تشينغ جينغ. بصرف النظر عن ذلك ، استمر في استخدام أسلوبه في الاستنساخ واللعنة في لورد دافان تشينغ جينغ تقريبًا كل يوم.
على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ أراد أن يلعن بشدة ، إلا أنه كان يعلم أن الكلمات لا يمكن أن تقتل وأن القيام بذلك سيجعل الأمر يبدو وكأنه ينفد من الأفكار للتعامل مع لوه يون يانج. سيجعله ذلك أضحوكة!
كان يجب أن يكون مجنونًا ، والسبب في أن لورد دافان تشينغ جينغ ابتلع سخطه هو أنه لم يستطع القبض عليه.
مع موجة من أكمامه ، استدار لورد دافان تشينغ جينغ واندفع نحو سماء تشينغ جينغ ، كل ما يمكنه فعله الآن هو الاختباء داخل سماء تشينغ جينغ.
وقف لوه يون يانج مرة أخرى عند مدخل سماء تشينغ جينغ وبدأ في شتم لورد دافان تشينغ جينغ ، وعلى الرغم من أنه لم يقل أي شيء مسيء بشكل خاص ، إلا أنه كان لا يزال لا يطاق.
على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ أراد أن يلعن بشدة ، إلا أنه كان يعلم أن الكلمات لا يمكن أن تقتل وأن القيام بذلك سيجعل الأمر يبدو وكأنه ينفد من الأفكار للتعامل مع لوه يون يانج. سيجعله ذلك أضحوكة!
كان لورد دافان تشينغ جينغ غاضبًا عندما هرع لمحاولة القبض على لوه يون يانج ، ومع ذلك ، كانت هناك ملايين الأميال من المسافة بينه وبين لوه يون يانج مرة أخرى.
كان يعتقد أن الشخص الذي استولى على شجرة التنين هونغ منغ كان يجب أن يجد مكانًا لفهم شجرة التنين هونغ منغ في أقرب وقت ممكن بعد أن أدرك أن لورد دافان تشينغ جينغ لن يطارده. وهذا من شأنه أن يسمح له بتكوين شجرة صغيرة. و تكوين عالم في عالم السماء المقدس الذي ينتمي إليه.
بعد إجراء نفس التبادل ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، توقف لورد دافان تشينغ جينغ عن الخروج من سماء تشينغ جينغ ، على الرغم من أنه كان غاضبًا للغاية. لم يكن لديه أي طرق أخرى للتعامل مع لوه يون يانج ، لذلك بدلاً من التعرض للاذلال مرة أخرى ، سيكون من الأفضل البقاء في سماء تشينغ جينغ.
على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ تجاهل كل هذا ، إلا أنه كان لا يزال يمثل إزعاجًا كبيرًا لتلاميذ سماء تشينغ جينغ.
كانت مراكز قوة طائفه داكونغفان وطائفة تايشو تتفرج على المشهد بصمت. بينما كانوا يشاهدون الموقف ، شعروا أيضًا ببعض التعاطف مع لورد دافان تشينغ جينغ.
على الفور ، ظهرت شخصية خارج مدخل سماء تشينغ جينغ ، والتي تم ترميمها تقريبًا.
يوم واحد يومان ثلاثة أيام …
ومع ذلك ، كان هذا الشخص يتمتع بسرعة كبيرة وكان لديه الكثير من الحيل في أكمامه ، وكان من الصعب التعامل معه ، وبالتالي ، كان معظمهم غير مستعدين لإثارة مثل هذا الوحش.
مر شهر في لمح البصر ، لكن لوه يون يانج كان لا يزال يغلق مدخل سماء تشينغ جينغ ، مما يجعل من المستحيل على لورد دافان تشينغ جينغ مغادرة سماء تشينغ جينغ. بصرف النظر عن ذلك ، استمر في استخدام أسلوبه في الاستنساخ واللعنة في لورد دافان تشينغ جينغ تقريبًا كل يوم.
كانت سماء تشينغ جينغ في حالة من الفوضى ، حيث ارتفعت جميع أنواع مصادر الأصل البدائيه داخل المملكة حيث بدا أن كل شيء ينهار.
على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ تجاهل كل هذا ، إلا أنه كان لا يزال يمثل إزعاجًا كبيرًا لتلاميذ سماء تشينغ جينغ.
بشكل غير متوقع ، عاد هذا الشخص بالفعل إلى سماء تشينغ جينغ وتحدى لورد دافان تشينغ جينغ!
شعرت بعض القوى في طائفة داكونغفان أيضًا أنه سيكون أمرًا محرجًا حقًا لطائفتهم إذا استمر هذا الأمر ، فلو كان هذا الشخص قدير مفخم عادي ، لكانوا قد تجمعوا بالتأكيد لتلقينه درسًا.
كان لوه يون يانج أكثر هدوءًا ، لكن نبرته كانت حازمة كما كانت دائمًا. “ليس لدي أي فكرة عما إذا كان بإمكان طائفة داكونغفان فعل أي شيء بي. أعرف فقط أن أي شخص يجرؤ على فعل أي شيء لي يجب أن يدفع ثمناً باهظاً. من الأفضل التعامل مع الامور بهذه الطريقة ، وإلا فإن أي قمامه عشوائيه ستجرؤ على استفزازي في المستقبل! “
ومع ذلك ، كان هذا الشخص يتمتع بسرعة كبيرة وكان لديه الكثير من الحيل في أكمامه ، وكان من الصعب التعامل معه ، وبالتالي ، كان معظمهم غير مستعدين لإثارة مثل هذا الوحش.
“لقد تم بالفعل تحديد نتيجة المعركة على شجرة التنين هونغ منغ. لقد حصلت على شجرة التنين هونغ منغ ، فلماذا تدفع حظك وتستمر في فرك الملح على تلك الجروح؟ هذه المرة ، أنا أتصرف نيابة عن السيد العظيم لطائفة داكونغفان لإنهاء هذا الأمر هنا دون عواقب. ما رأيك؟ “
“الزميل الداوي ، أنا لونغ شيانغ من طائفة داكونغفان وأنا هنا على وجه التحديد للتفاوض معك. أتساءل عما إذا كان بإمكاني الحصول على هذه الفرصة.” بعد مائة يوم ، ظهر القدير المفخم لونغ شيانغ من طائفة داكونغفان وتحدث.
بشكل غير متوقع ، عاد هذا الشخص بالفعل إلى سماء تشينغ جينغ وتحدى لورد دافان تشينغ جينغ!
اشتهر القدير المفخم لونغ شيانغ بقدراته الهائلة بين القدراء المفخمين في طائفة داكونغفان ، كما احتل المرتبة الأولى من حيث البراعة القتالية وكان يُعتبر شخصية معروفة بين تلاميذ السيد العظيم لطائفة داكونغفان.
كانت سماء تشينغ جينغ في حالة من الفوضى ، حيث ارتفعت جميع أنواع مصادر الأصل البدائيه داخل المملكة حيث بدا أن كل شيء ينهار.
حتى القدراء المفخمين من طائفة تايشو سيكونون محترمين عندما يتقدم القدير المفخم لونغ شيانغ شخصيًا للتفاوض.
صدى صوت القدير المفخم لونغ شيانغ بقوة.
كان لوه يون يانج قد سمع عن القدير المفخم لونغ شيانغ خلال فترة وجوده في طائفة تايشو ، ومن ثم لم يرفض طلب القدير المفخم لونغ شيانغ للتفاوض.
على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ أراد أن يلعن بشدة ، إلا أنه كان يعلم أن الكلمات لا يمكن أن تقتل وأن القيام بذلك سيجعل الأمر يبدو وكأنه ينفد من الأفكار للتعامل مع لوه يون يانج. سيجعله ذلك أضحوكة!
“أتساءل عما يرغب القدير المفخم لونغ شيانغ في الحديث عنه؟”
لم يستطع الإمساك بـ لوه يون يانج ، ناهيك عن التفكير في الحصول على شجرة التنين مينغ هونغ!
“لقد تم بالفعل تحديد نتيجة المعركة على شجرة التنين هونغ منغ. لقد حصلت على شجرة التنين هونغ منغ ، فلماذا تدفع حظك وتستمر في فرك الملح على تلك الجروح؟ هذه المرة ، أنا أتصرف نيابة عن السيد العظيم لطائفة داكونغفان لإنهاء هذا الأمر هنا دون عواقب. ما رأيك؟ “
لسوء الحظ ، أدرك لورد دافان تشينغ جينغ أنه كان يتوقع الكثير بعد أن صرخ بصوت عالٍ ، حيث تحول لوه يون يانج إلى ظل خفيف واختفى على بعد آلاف الأميال.
كانت نبرة القدير المفخم لونغ شيانغ سلمية ولكنها أيضًا لا يمكن التغلب عليها.
لم يكن لورد دافان تشينغ جينغ أحمق ، فقد فهم على الفور بعد سماع ما قاله تلميذه.
“ها ها … بالطريقة التي وضعتها ، يبدو أنني استفدت منكم يا رفاق!” على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن مستعدًا للسماح لهذه المسألة بالانزلاق ، إلا أن تعبيره أصبح أكثر صرامة عندما سمع ما قاله القدير المفخم لونغ شيانغ.
أومأ القدير المفخم جينلاو برأسه متفقًا معه ، شخصًا لديه القدرة على جعل لورد دافان تشينغ جينغ يشعر بالعجز الشديد يستحق بالتأكيد مكانًا لائقًا في العالم.
تجعد جبين القدير المفخم لونغ شيانغ ، حيث كان بإمكانه سماع المعنى الأساسي لكلمات لوه يون يانج. “هل تعتقد حقًا أن طائفة داكونغفان لا تستطيع فعل أي شيء لك؟”
كانت نبرة القدير المفخم لونغ شيانغ سلمية ولكنها أيضًا لا يمكن التغلب عليها.
صدى صوت القدير المفخم لونغ شيانغ بقوة.
يوم واحد يومان ثلاثة أيام …
كان لوه يون يانج أكثر هدوءًا ، لكن نبرته كانت حازمة كما كانت دائمًا. “ليس لدي أي فكرة عما إذا كان بإمكان طائفة داكونغفان فعل أي شيء بي. أعرف فقط أن أي شخص يجرؤ على فعل أي شيء لي يجب أن يدفع ثمناً باهظاً. من الأفضل التعامل مع الامور بهذه الطريقة ، وإلا فإن أي قمامه عشوائيه ستجرؤ على استفزازي في المستقبل! “
لم يستطع الإمساك بـ لوه يون يانج ، ناهيك عن التفكير في الحصول على شجرة التنين مينغ هونغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
