غير طبيعي
الفصل 277 غير طبيعي
ومع ذلك ، لم يشعر أي رجل من الوحدة بأدق مسحة من الحسد ولا أي امرأة فكرت في أي شيء عدا توجيه أسلحتهم إليه وإطلاق النار بإرادتهم.
القول بأن العلية مفروشة سيكون تصريح مكبوح. كانت السجادات والبساطات وحتى الكرسي الذي كان يجلس عليه الرجل مطمورة بأحجار كريمة ثمينة بحجم حبة البندق.
القول بأن العلية مفروشة سيكون تصريح مكبوح. كانت السجادات والبساطات وحتى الكرسي الذي كان يجلس عليه الرجل مطمورة بأحجار كريمة ثمينة بحجم حبة البندق.
كانت أكوام العملات والجواهر موضوعة في أماكن عشوائية من الغرفة كما لو أن مخلوقاً مكوناً من الذهب الحي قام بجولة في المكان بينما كان يعاني من حالة سيئة من الإسهال.
‘دعيني أخمن ، كانت هذه مجرد أخبار سيئة. ماذا عن الأخبار الأسوأ؟’ كان ليث يجمع كل قطع اللغز. لم تكن الصورة التي تتشكل أمام عينيه جيدة.
أحاطت نجمة سحرية ثمانية الرؤوس منقوشة في دائرة مصنوعة من طاقة بيضاء نقية بالغرفة بأكملها. عند كل طرف من أطراف النجمة ، كان هناك مذبح صغير مصنوع من الرخام الأبيض.
الفصل 277 غير طبيعي
كان سطح المذابح مغطى بالرونيات التي سيتعرف عليها كل من أحمر وليث بسهولة على أنها نفس رونيات سحر الضوء التي عززت المصفوفة الموجودة أسفل أقدامهم ، إذا تمكنوا فقط من إلقاء نظرة واحدة عليها.
تحول لطف الرجل غير الطبيعي الظاهر إلى قناع من الغضب. بناءً على أمره ، أضيفت مصفوفة جديدة مع المصفوفة الموجودة بالفعل. مما زادت من جاذبية كل الحاضرين عدة مرات ، مما أجبرهم على السقوط على ركبهم.
إذا نظروا ، لكانوا قد لاحظوا أيضاً أنه على بعض المذابح كانت هناك جثث جافة ، بينما كان سطح الجثث الأخرى الأبيض الأصلي ملوثاً بمسحوق رمادي. جفت جميع الجثث كما لو كانت ميتة لبعض الوقت.
‘هل هو… مثلي؟’
ولا حتى حقيقة أن الجسد الموجود على المذبح أمامهم كان ينهار سريعاً على نفسه ، كما لو كان كوباً ورقياً مغلقاً يتم امتصاصه بقصبة ، بإمكانها أن تجعل أي عضو في الوحدة يرفع عينيه عن مضيفهم غير المرغوب فيه.
ترجمة: Acedia
كان الرجل الذي كان جالساً في وسط تلك الفوضى على الورق تجسيداً للكمال. يبلغ ارتفاعه 1.9 متر (6 أقدام و 3 بوصات) ، مع شعر أسود بمثل الظل الفاتح هذا الذي يبدو وكأنه أزرق تقريباً. كانت عيناه الزرقاوان الصافيتان مستريحتين على وجه يبدو أنه قد تم نحته بواسطة فنان يحب إبداعاته الخاصة.
كاد جسده العضلي يبرز من ملابسه المبتذلة ، كما لو أنه يستطيع أن يمزقها ببساطة عن طريق أخذ نفس عميق.
ومع ذلك ، لم يشعر أي رجل من الوحدة بأدق مسحة من الحسد ولا أي امرأة فكرت في أي شيء عدا توجيه أسلحتهم إليه وإطلاق النار بإرادتهم.
لم يجعلها ليث تكرر نفسها ، لكن باب الأبعاد تحطم بمجرد تشكيله. وحملت المحاولة الثانية نفس النتيجة.
لقد كان مثالياً جداً ليكون طبيعياً. كانت كل قطعة تتكون من جسده خالية من العيوب ، ولكن أكثر من مجرد شخص ، بدا وكأنه خليط من البشر المختلفين مجتمعين معاً. لم يكن هناك انسجام في ملامحه.
كان الرجل الذي كان جالساً في وسط تلك الفوضى على الورق تجسيداً للكمال. يبلغ ارتفاعه 1.9 متر (6 أقدام و 3 بوصات) ، مع شعر أسود بمثل الظل الفاتح هذا الذي يبدو وكأنه أزرق تقريباً. كانت عيناه الزرقاوان الصافيتان مستريحتين على وجه يبدو أنه قد تم نحته بواسطة فنان يحب إبداعاته الخاصة.
“هذه الغرفة مليئة بسحر الضوء لدرجة أنه يجعل من المستحيل على الساحر البشري المتواضع إيجاد التوازن الضروري لتمزيق المساحة. لا تلوم الطفل على عدم كفاءته.” قال بنظرة مسلية.
‘هذا الرجل يبدو مثل الأخ الوسيم لوحش فرانكشتاين.’ فكر ليث.
‘دعيني أخمن ، كانت هذه مجرد أخبار سيئة. ماذا عن الأخبار الأسوأ؟’ كان ليث يجمع كل قطع اللغز. لم تكن الصورة التي تتشكل أمام عينيه جيدة.
الفصل 277 غير طبيعي
بعد جزء من الثانية من الذهول بسبب مصفوفة الانتقال الآني ، وجهت النقيبة يرنا عصاها إلى الرجل ، وسرعان ما تبعها جميع أعضاء الوحدة. لم يعطوا أوامر ولم يأمروا ، بل أطلقوا وابلاً من النار والجليد والصواعق حتى تحول الرجل إلى نصف جثة متفحمة ونصف متجمدة والكرسي إلى مجموعة من الشظايا الذهبية.
‘لدي أخبار سيئة ولدي أخبار أسوأ.’ الآن بعد أن كانوا داخل المصفوفة ، لم تعد طاقاتها الصوفية تعيق احساس سولوس بعد الآن. مع انشغال الجميع وخوف أحمر ، كان ليث حراً في استخدام مهاراته لفهم الوضع الحالي.
حاول الرقيب كران فتح الباب ، لكن المصفوفة عملت أيضاً كحاجز ، ودفعته للخلف بضربة من الضوء. صرخ كران من الألم ، وتسبب ذلك في حروق شديدة في يديه.
‘أعتقد أنني أعرف ما تفعله هذه المصفوفة.’ أوضحت سولوس بينما استخدم ليث التنشيط على المصفوفة و رؤية الحياة على الرجل.
أحاطت نجمة سحرية ثمانية الرؤوس منقوشة في دائرة مصنوعة من طاقة بيضاء نقية بالغرفة بأكملها. عند كل طرف من أطراف النجمة ، كان هناك مذبح صغير مصنوع من الرخام الأبيض.
‘إنها مليئة بالطاقات القوية ، ومع ذلك لا ينتمي أي منها إلى الإنسان غير الطبيعي. تدرك المانا واحساسي بالحياة تسعة توقيعات مختلفة على الأقل تجري حالياً عبر المصفوفة. أعتقد أنها تنتمي إلى الناس على المذابح.’
كان سطح المذابح مغطى بالرونيات التي سيتعرف عليها كل من أحمر وليث بسهولة على أنها نفس رونيات سحر الضوء التي عززت المصفوفة الموجودة أسفل أقدامهم ، إذا تمكنوا فقط من إلقاء نظرة واحدة عليها.
حاول الرقيب كران فتح الباب ، لكن المصفوفة عملت أيضاً كحاجز ، ودفعته للخلف بضربة من الضوء. صرخ كران من الألم ، وتسبب ذلك في حروق شديدة في يديه.
كان الرجل غير الطبيعي مستلقياً على الأرض ، لكن لم يتمكن أحد من الاسترخاء. على الرغم من وفاة صاحبها ، كانت القبة المضيئة لا تزال مضاءة.
حاول الرقيب كران فتح الباب ، لكن المصفوفة عملت أيضاً كحاجز ، ودفعته للخلف بضربة من الضوء. صرخ كران من الألم ، وتسبب ذلك في حروق شديدة في يديه.
‘لدي أخبار سيئة ولدي أخبار أسوأ.’ الآن بعد أن كانوا داخل المصفوفة ، لم تعد طاقاتها الصوفية تعيق احساس سولوس بعد الآن. مع انشغال الجميع وخوف أحمر ، كان ليث حراً في استخدام مهاراته لفهم الوضع الحالي.
“من كان هذا الرجل؟ كيف نخرج من هنا؟” شتم.
القول بأن العلية مفروشة سيكون تصريح مكبوح. كانت السجادات والبساطات وحتى الكرسي الذي كان يجلس عليه الرجل مطمورة بأحجار كريمة ثمينة بحجم حبة البندق.
“يكون ، لا كان.” أشار ليث إلى الجسد على الأرض. لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة. استطاع أن يرى كيف أن قوة حياة الجسم كانت قوية كما كانت من قبل حتى بعد العديد من الهجمات.
تحول لطف الرجل غير الطبيعي الظاهر إلى قناع من الغضب. بناءً على أمره ، أضيفت مصفوفة جديدة مع المصفوفة الموجودة بالفعل. مما زادت من جاذبية كل الحاضرين عدة مرات ، مما أجبرهم على السقوط على ركبهم.
بعد جزء من الثانية من الذهول بسبب مصفوفة الانتقال الآني ، وجهت النقيبة يرنا عصاها إلى الرجل ، وسرعان ما تبعها جميع أعضاء الوحدة. لم يعطوا أوامر ولم يأمروا ، بل أطلقوا وابلاً من النار والجليد والصواعق حتى تحول الرجل إلى نصف جثة متفحمة ونصف متجمدة والكرسي إلى مجموعة من الشظايا الذهبية.
‘بالضبط.’ واصلت سولوس. ‘تستمر المصفوفة في ضخ تلك الطاقات ببطء بداخله. لا أعرف لماذا ، رغم ذلك. النقل ليس بالسرعة الكافية ليكون نوعاً من جهاز الشفاء.’
“أبيض ، انقلنا بعيداً عن هذه القذارة.”
“هل تمزح معي؟” سخر كران بينما ساعده هرين على شرب جرعة شفاء ليديه المصابة. “هذا الرجل ميت بدون أي شك.”
“أبيض ، انقلنا بعيداً عن هذه القذارة.”
“أأنا ميت؟” قال صوت جميل قادم من الجثة وهي تحاول النهوض. أمسك بها وابل ثانٍ من التعاويذ قبل اكتمال الجملة ، مما جعلها مترامية الأطراف على الأرض.
‘إنها مليئة بالطاقات القوية ، ومع ذلك لا ينتمي أي منها إلى الإنسان غير الطبيعي. تدرك المانا واحساسي بالحياة تسعة توقيعات مختلفة على الأقل تجري حالياً عبر المصفوفة. أعتقد أنها تنتمي إلى الناس على المذابح.’
‘دعيني أخمن ، كانت هذه مجرد أخبار سيئة. ماذا عن الأخبار الأسوأ؟’ كان ليث يجمع كل قطع اللغز. لم تكن الصورة التي تتشكل أمام عينيه جيدة.
‘الخبر الأسوأ هو أن الرجل غير الطبيعي يبدو أنه هجين بشري بغيض.’
كانت أكوام العملات والجواهر موضوعة في أماكن عشوائية من الغرفة كما لو أن مخلوقاً مكوناً من الذهب الحي قام بجولة في المكان بينما كان يعاني من حالة سيئة من الإسهال.
تركت كلماتها ليث عاجزاً عن الكلام.
‘هل هو… مثلي؟’
‘هذا الرجل يبدو مثل الأخ الوسيم لوحش فرانكشتاين.’ فكر ليث.
‘على الاطلاق. يمكنني رؤية جوهرين بداخله ، أحدهما أزرق سماوي فاتح والآخر أسود أصغر. أعتقد أنه تماماً مثل كالا ، فإن جوهره الثاني مصطنع.’
“سحر الأبعاد يتطلب توازناً مثالياً بين العناصر الستة.” أوضح الرجل غير الطبيعي بينما نما جلده وشعره بسرعة مذهلة.
نزلت الجثة على ظهرها للمرة الثانية ، وتم تفجيرها مرة أخرى. هذه المرة لم يتوقف أحد عن إطلاق النار حتى لم تتبق أي شحنة في عصاه.
“نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” لم تكن النقيبة يرنا خائفة. لقد مرت هي وأتباعها بمواقف أسوأ في الماضي ، وكان الحفاظ على هدوئها دائماً هو الخطوة الفائزة.
‘أعتقد أنني أعرف ما تفعله هذه المصفوفة.’ أوضحت سولوس بينما استخدم ليث التنشيط على المصفوفة و رؤية الحياة على الرجل.
“أبيض ، انقلنا بعيداً عن هذه القذارة.”
لم يتأثر شخصان فقط بالمصفوفة الجديدة. ليث ، الذي كان بالفعل على الأرض يدرس الغرفة ، والرجل غير الطبيعي ، الذي ظل واقفاً وكأن شيئاً لم يحدث.
لم يجعلها ليث تكرر نفسها ، لكن باب الأبعاد تحطم بمجرد تشكيله. وحملت المحاولة الثانية نفس النتيجة.
“ماذا يحدث؟ لماذا لا تنجح؟” بدأ كران يفزع ، وارتفع صوته إلى مستوى آخر.
‘دعيني أخمن ، كانت هذه مجرد أخبار سيئة. ماذا عن الأخبار الأسوأ؟’ كان ليث يجمع كل قطع اللغز. لم تكن الصورة التي تتشكل أمام عينيه جيدة.
“ليس لدي أي فكرة.” بدلاً من اليأس ، وضع ليث كلتا يديه على المصفوفة. كان على يقين من أنها أصل كل مشاكلهم.
الفصل 277 غير طبيعي
“إنها في الواقع بسيطة للغاية.” وقفت جثة الرجل غير الطبيعي من كومة نصف الجواهر المنصهرة. صوبته العصي مرة أخرى ، لكن لم تطلق أي تعويذة.
ترجمة: Acedia
“حتى لو نجح في القيام بذلك ، فسوف يتطلب الأمر حركة بسيطة من يدي لتعطيل تركيزه. كما قلت سابقاً ، لن يغادر أحد حتى أحصل على تعويض عن جميع الخسائر التي لحقت بي. اركعوا!”
“سحر الأبعاد يتطلب توازناً مثالياً بين العناصر الستة.” أوضح الرجل غير الطبيعي بينما نما جلده وشعره بسرعة مذهلة.
ومع ذلك ، لم يشعر أي رجل من الوحدة بأدق مسحة من الحسد ولا أي امرأة فكرت في أي شيء عدا توجيه أسلحتهم إليه وإطلاق النار بإرادتهم.
“هذه الغرفة مليئة بسحر الضوء لدرجة أنه يجعل من المستحيل على الساحر البشري المتواضع إيجاد التوازن الضروري لتمزيق المساحة. لا تلوم الطفل على عدم كفاءته.” قال بنظرة مسلية.
——————
“حتى لو نجح في القيام بذلك ، فسوف يتطلب الأمر حركة بسيطة من يدي لتعطيل تركيزه. كما قلت سابقاً ، لن يغادر أحد حتى أحصل على تعويض عن جميع الخسائر التي لحقت بي. اركعوا!”
تحول لطف الرجل غير الطبيعي الظاهر إلى قناع من الغضب. بناءً على أمره ، أضيفت مصفوفة جديدة مع المصفوفة الموجودة بالفعل. مما زادت من جاذبية كل الحاضرين عدة مرات ، مما أجبرهم على السقوط على ركبهم.
‘لدي أخبار سيئة ولدي أخبار أسوأ.’ الآن بعد أن كانوا داخل المصفوفة ، لم تعد طاقاتها الصوفية تعيق احساس سولوس بعد الآن. مع انشغال الجميع وخوف أحمر ، كان ليث حراً في استخدام مهاراته لفهم الوضع الحالي.
لم يتأثر شخصان فقط بالمصفوفة الجديدة. ليث ، الذي كان بالفعل على الأرض يدرس الغرفة ، والرجل غير الطبيعي ، الذي ظل واقفاً وكأن شيئاً لم يحدث.
——————
ترجمة: Acedia
“أأنا ميت؟” قال صوت جميل قادم من الجثة وهي تحاول النهوض. أمسك بها وابل ثانٍ من التعاويذ قبل اكتمال الجملة ، مما جعلها مترامية الأطراف على الأرض.
“حتى لو نجح في القيام بذلك ، فسوف يتطلب الأمر حركة بسيطة من يدي لتعطيل تركيزه. كما قلت سابقاً ، لن يغادر أحد حتى أحصل على تعويض عن جميع الخسائر التي لحقت بي. اركعوا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
