أنت مجدداً؟
الفصل 230 أنت مجدداً؟
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
استخدم ليث تعويذة العوم لجعل عدوه بلا وزن قبل أن يرميه في الهواء ويستحضر تعويذة أخرى على الفور. بعيداً عن عناصره الطبيعية ، الماء والأرض ، كان الكلاكر بطة جالسة.
“لا أخطط للقتال ، فقط لاستعادة جثة صديقي. يمكنني أن أقوم بذلك طالما أنني أتجنب المواجهة المباشرة. ليس لدي متسع من الوقت. قد يكون الوقت قد فات بالفعل. إذا كنت لينخوس ، ما هي الأولوية التي تعطيها لاستعادة الجثة؟”
ظهرت ست كرات نارية في نفس الوقت حول السولجر ، واحدة فوقه وواحدة أسفله والأخريات على شكل مربع. كانت تعويذة شخصية لليث من المستوى الرابع ، السجن المحترق. انفجرت الكرات النارية في وقت واحد ، كل واحدة عززت تأثير الأخريات.
“أنا عادة لا أحب البشر ، خاصة بعد تجربة واحد سيء حقاً ، لكن القوة هي أقوى مثير للشهوة الجنسية معروف لكل من النساء والجنيات على حد سواء. هل ترغب في الاستمتاع ببعض المرح ، أيها الوسيم؟”
أدت موجات الصدمة مجتمعة إلى تمزيق الكلاكر إلى أشلاء بينما حولته الحرارة الشديدة إلى رماد.
كانت الأستاذة فارج قد شهدت المعركة بأكملها. بفضل الأداة التي أعطتها ديريس لها ، تمكنت من متابعة الشيء الذي حدث أعلاه والآخر أدناه في نفس الوقت.
بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
“هل أنت مجنون؟” كانت فلوريا لا تزال تفكر فيما رأته للتو ، رافضة تصديق عينيها. ومع ذلك ، عندما سمعت كلمات ليث ، اختفت كل مخاوفها وحل محلها الغضب.
بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
كانت الأستاذة فارج قد شهدت المعركة بأكملها. بفضل الأداة التي أعطتها ديريس لها ، تمكنت من متابعة الشيء الذي حدث أعلاه والآخر أدناه في نفس الوقت.
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
من الداخل ، بدت وكأنها غرفة فندق ثلاث نجوم. كانت هناك غرفة نوم مؤثثة بالكامل بها ثلاثة أسرة بحجم كينغ وخزانة خمور وباب واحد يؤدي إلى الحمام.
‘الآن فهمت لماذا أرسلتني السيدة ديريس إلى هنا. مهما كان هذا الشيء ، فهو ليس طفلاً. لقد رأيت نصيبي من الأشياء الغريبة ، لكن لا شيء منها من هذا القبيل. قدراته المتغيرة غير منطقية. لم تتحسن قوته على الإطلاق.’ فكرت.
“كيف تعتقد أنها تمكنت من توسيع أراضيها كثيراً؟ مع كل تلك الجثث من الوحوش والبشر الأقوياء ، حسنت الأم الحاضنة بشكل كبير من جودة تابعيها.”
“خذوا كيلا وعودوا إلى الأكاديمية. سأستمر بمفردي ، الأمر أكثر أماناً بهذه الطريقة.”
‘اللعنة! يمكنني استخدام التنشيط لاستعادة نفسي ، لكن إذا فعلت ذلك ، يمكنني نفخ غطائي. ومع ذلك ، إذا لم أفعل وظهر عدو آخر ، فأنا ميت. سأختار أهون الشرين.’
“أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
“أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
كان ليث يلهث ويتنفس مثل أي شخص آخر ، ولكن سرعان ما أصبح تنفسه ثابتاً. لتجنب جعل الأمور غريبة للغاية ، استعاد حوالي نصف قوته فقط. يكفي للدفاع في حالة حدوث شيء ما وفي نفس الوقت يترك نفسه متعباً بدرجة كافية حتى لا يثير الكثير من الشك.
ربما.
كان لدى ليتا ما يكفي من سلوكها الفظ. اختفت في لحاء الشجرة بينما لم يكن بإمكان ليث أن يشاهدها إلا وهي تندفع بعيداً عبر الغابة باستخدام رؤية الحياة.
بعد ذلك ، قام بفحص حالة كيلا مع التنشيط قبل أن يفعل الشيء نفسه مع أي شخص آخر. لقد رأى ليث ما يكفي من السموم والسموم واللاموتى لحيواته الثلاثة.
لم يكن بها مياه جارية لأن أي ساحر يمكن أن يستحضر بسهولة بقدر ما يريد ، ولكن كان هناك وعاء وحوض استحمام. ذهب ليث مباشرة إلى خزانة المشروبات الكحولية ، وأزال السدادات حتى وجد رائحة مألوفة.
في معظم الأحيان كانوا يسرقونهم من المكفوفين. أحبت الجنيات الأشياء الثمينة ، وخاصة المجوهرات.
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
ترجمة: Acedia
“خذوا كيلا وعودوا إلى الأكاديمية. سأستمر بمفردي ، الأمر أكثر أماناً بهذه الطريقة.”
“هل أنت مجنون؟” كانت فلوريا لا تزال تفكر فيما رأته للتو ، رافضة تصديق عينيها. ومع ذلك ، عندما سمعت كلمات ليث ، اختفت كل مخاوفها وحل محلها الغضب.
“أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
“قبل كل شيء ، نحن جميعاً مرهقون. هناك الكثير من المخاطر الكامنة في هذه الغابة بخلاف هؤلاء الكلاكرون الملاعين. إذا هاجمونا في طريق عودتنا ، فنحن في الأساس وجبة مجانية.”
{متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
كان مظهرها مذهلاً ببساطة ، من ملامحها الدقيقة إلى شفتيها الممتلئتين.
“ثانياً ، وأنا أتحدث عن نفسي ، لن أسمح لك بالدخول في هذا الكابوس وحدك مرة أخرى!” تجاهلت كلماته وهي تنفس عن إحباطها.
“لماذا تتصرف على هذا النحو؟ هل نسيت بالفعل كلام والدك؟ أنت لست إله! يمكن أن تموت هنا.” جعلت اللامبالاة المتهورة لليث لحياته فلوريا تغلي بالغضب لدرجة أنها أرادت خنقه على الفور.
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
“هذا هو السبب وراء رغبتهم في أسر خمسة أحياء بشكل سيء للغاية. كل واحد منكم يمكن أن يصبح أرضاً خصبة لفيلق صغير من السولجر. الجثث هي مضيفة من الدرجة الثانية ، لكنها لا تزال توفر الكثير من العناصر الغذائية. خاصة أولئك التي ينتمين إلى كائنات قوية مثل كالا أو مأروك.”
“اعتبر نفسك مصفوعاً أيها الشاب.”
“قبل كل شيء ، نحن جميعاً مرهقون. هناك الكثير من المخاطر الكامنة في هذه الغابة بخلاف هؤلاء الكلاكرون الملاعين. إذا هاجمونا في طريق عودتنا ، فنحن في الأساس وجبة مجانية.”
“هل تشرب؟” فوجئ يوريال.
ليث لم يجدها مضحكة على الإطلاق.
‘أنا لست إلهاً حقاً ، لكنني قد أكون كذلك مقارنة بكم. إذا كان بإمكاني الوثوق بهم بما يكفي لأخبرهم الحقيقة كاملة…’ صر ليث على أسنانه ليثبت لسانه.
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
‘هذا شيء دنيء!’ وبخته سولوس. ‘أن تكون أضعف منك ليس خطيئة. ببساطة فلوريا قلقة عليك. هل تتذكر درسك الكبير؟ لا تطلب من الآخرين أن يفعلوا ما لا تريده؟
“لم أكن هناك من قبل ولا أخطط للذهاب. لا أشارك في مشاجرات البشر. طالما بقي الكلاكر بعيداً عن أرضي ، فهذا ليس من شأني. شكراً للتخلص منهم من أجلي. أود أن أقول إننا حتى الآن.”
“أنت لا تفهمين ، إنه خطير للغاية!” حاول ليث أن يجعلها تستمع إلى المنطق.
“هذه جملتي أنا ، أيها الأحمق!”
ومع ذلك ، لم تستطع ليتا أن تنسَ تلك النظرة الباردة الخالية من الرحمة ، ولا الرائحة اللاإنسانية التي ينضح بها.
“أوه ، يا أيها البشر. أنتم بالتأكيد مضحكين. والصراخ كأنكم الوحيدين في العالم.”
الصوت المجهول جعل فلوريا تستدير في جزء من الثانية ، وسيفها الإبرة جاهز في يدها. تعرّف ليث على الدخيل ونسج عدة تعويذات ، فقط ليكون آمناً. كانت هذه هي الجنية التي أنقذها من بغيض محرك دمى قبل أشهر ، ليتا.
“هذه جملتي أنا ، أيها الأحمق!”
{متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية محرك دمى أو كيف كانت تسميه.
الصوت المجهول جعل فلوريا تستدير في جزء من الثانية ، وسيفها الإبرة جاهز في يدها. تعرّف ليث على الدخيل ونسج عدة تعويذات ، فقط ليكون آمناً. كانت هذه هي الجنية التي أنقذها من بغيض محرك دمى قبل أشهر ، ليتا.
“ومع ذلك يمكنني أن أفهم لماذا هذه الأنثى القبيحة منفعلة للغاية.” نظرت إلى ليث ، وهي تلعق شفتيها القرمزية بإغراء.
ومع ذلك ، فإن البرودة في نغمة ليث دفئت قلبها.
“أنا عادة لا أحب البشر ، خاصة بعد تجربة واحد سيء حقاً ، لكن القوة هي أقوى مثير للشهوة الجنسية معروف لكل من النساء والجنيات على حد سواء. هل ترغب في الاستمتاع ببعض المرح ، أيها الوسيم؟”
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
“أنقذني؟” توقفت الجنية عن النظر إلى تدفق مانا ليث ، وركزت على عينيه ورائحته بدلاً من ذلك. نما ليث أكثر من خمسة سنتيمترات منذ مواجهتهما الأخيرة وتغيرت رائحته بعد اختراقه في كهف كالا.
كان شعرها أحمر بطول قدميها ، وهو نفس لون أوراق القيقب في الخريف. كل شيء عنها ينضح بجاذبية جامحة وغير مقيدة جعلت حتى فلوريا تفكر فيما إذا كانت ستلقنها درساً أو تطلب منها الخروج في موعد.
كان مظهرها مذهلاً ببساطة ، من ملامحها الدقيقة إلى شفتيها الممتلئتين.
كان شعرها أحمر بطول قدميها ، وهو نفس لون أوراق القيقب في الخريف. كل شيء عنها ينضح بجاذبية جامحة وغير مقيدة جعلت حتى فلوريا تفكر فيما إذا كانت ستلقنها درساً أو تطلب منها الخروج في موعد.
“نحن ذاهبون إلى مدينة التعدين. هل المكان آمن هناك؟” كان ليث قد لاحظ للتو أن فلوريا كانت تحدق بهما. كرهت شجاعة الجنية لأنها نظرت إليه مثل قطعة من اللحم ، ولعبت بإغراء بلباسها وشعرها.
استخدمت المجموعة سحر الظلام لتدمير الجثث ومحو كل آثار مرورهم. تحركوا في اتجاه عشوائي ، واختاروا الفسحة الأولى التي وجدوها للراحة.
ارتدت الجنية ما كان يمكن اعتباره على الأرض فستان سهرة ضيق جداً مصنوع من الكروم والأوراق. كشف كتفيها وذراعيها ورجليها الطويلتين حتى الفخذ.
الفصل 230 أنت مجدداً؟
“لقد مات لينقذنا جميعاً ، الطريقة الوحيدة لتكريم تضحيته هي أن نعيش حياتنا على أكمل وجه ، ألا تعتقد ذلك؟” فوجئ يوريال بموقف ليث الوديع وكيف كان يشعر بالسلام بعد شرب السائل الكهرماني الملون.
الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية هو الجلد الأخضر الفاتح.
“أنت مجدداً؟” كان رد ليث الوحيد. بعد لقائهم الأخير ، قرأ كل ما يمكن أن يجده حول الجنيات. لقد كانوا مجموعة مظللة تتزاوج أحياناً مع البشر لمجرد الاستمتاع ببعض المرح.
“يا آلهة ، لا. إنها مليئة بالجثث هناك ، لن أتفاجأ إذا حولتها إلى عشها الجديد. حتى لو كنت أشك في ذلك مع كل وسائل الحماية وأجهزة الإنذار الموضوعة في ذلك المكان ، فأنا أشك به. سيهرع البشر لحماية منجمهم الثمين وذبح مستعمرتها.”
“هل ستخاطر حقاً بأعضاء هيئة التدريس الذين تركتهم لمجرد فكاهة طالب حزين؟”
في معظم الأحيان كانوا يسرقونهم من المكفوفين. أحبت الجنيات الأشياء الثمينة ، وخاصة المجوهرات.
استخدمت المجموعة سحر الظلام لتدمير الجثث ومحو كل آثار مرورهم. تحركوا في اتجاه عشوائي ، واختاروا الفسحة الأولى التي وجدوها للراحة.
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
لقد استلقت على غصن شجرة مرتفعاً بما يكفي لإعطائها مساحة للهروب إذا حاول مهوس المعركة المجنون شيئاً مضحكاً ، ولكن منخفضاً بما يكفي للسماح للفتيات بـ ‘الاستمتاع’ بشخصيتها الكاملة. استخدمت ليتا نغمة ناعمة وهادئة كما لو كانت تتحدث مع عشيقها على وسادة.
‘ربما لأنها خضراء ، أو ربما بدأتُ أخيراً في التفكير بحالة عقلية مناسبة.’ فكر.
شعرت ليتا بإهانة شديدة من رد فعلهم. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في حياتها التي لا يلقي فيها البشر أنفسهم على قدميها بينما يقسمون على حبهم الأبدي لها. فجأة ، دقت كلمة يوريال بعض الأجراس.
“أنقذني؟” توقفت الجنية عن النظر إلى تدفق مانا ليث ، وركزت على عينيه ورائحته بدلاً من ذلك. نما ليث أكثر من خمسة سنتيمترات منذ مواجهتهما الأخيرة وتغيرت رائحته بعد اختراقه في كهف كالا.
بعد ذلك ، قام بفحص حالة كيلا مع التنشيط قبل أن يفعل الشيء نفسه مع أي شخص آخر. لقد رأى ليث ما يكفي من السموم والسموم واللاموتى لحيواته الثلاثة.
ومع ذلك ، لم تستطع ليتا أن تنسَ تلك النظرة الباردة الخالية من الرحمة ، ولا الرائحة اللاإنسانية التي ينضح بها.
لم يسمح له والده بشرب الكحول. أصبح الحظر شديداً بشكل خاص منذ أن أصيب بمشاكل أعصابه. لذلك كان من الطبيعي أن يقبل يوريال.
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟” سأل يوريال.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
“اعتبر نفسك مصفوعاً أيها الشاب.”
كنَّ يحدقنَّ بها بمزيج مثالي من الحسد والشفقة على الذات والرغبة التي جعلت ليتا تشعر بأنها على قيد الحياة.
“أنا عادة لا أحب البشر ، خاصة بعد تجربة واحد سيء حقاً ، لكن القوة هي أقوى مثير للشهوة الجنسية معروف لكل من النساء والجنيات على حد سواء. هل ترغب في الاستمتاع ببعض المرح ، أيها الوسيم؟”
“إن أرض الأم الحاضنة تذهب إلى أبعد ما يمكن أن تصل إليه. إنها تستغل الأكاديمية والحالة الضعيفة الحالية للغابة لوضع أكبر عدد ممكن من البيض. كما أن لورد الغابة غائبة لفترة من الوقت. إنها فرصة مثالية لها.”
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
لقد استلقت على غصن شجرة مرتفعاً بما يكفي لإعطائها مساحة للهروب إذا حاول مهوس المعركة المجنون شيئاً مضحكاً ، ولكن منخفضاً بما يكفي للسماح للفتيات بـ ‘الاستمتاع’ بشخصيتها الكاملة. استخدمت ليتا نغمة ناعمة وهادئة كما لو كانت تتحدث مع عشيقها على وسادة.
“ثانياً ، وأنا أتحدث عن نفسي ، لن أسمح لك بالدخول في هذا الكابوس وحدك مرة أخرى!” تجاهلت كلماته وهي تنفس عن إحباطها.
“أنا أتفق معك. لهذا السبب سأفعل ذلك.”
“نحن ذاهبون إلى مدينة التعدين. هل المكان آمن هناك؟” كان ليث قد لاحظ للتو أن فلوريا كانت تحدق بهما. كرهت شجاعة الجنية لأنها نظرت إليه مثل قطعة من اللحم ، ولعبت بإغراء بلباسها وشعرها.
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
ومع ذلك ، فإن البرودة في نغمة ليث دفئت قلبها.
شعرت ليتا بإهانة شديدة من رد فعلهم. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في حياتها التي لا يلقي فيها البشر أنفسهم على قدميها بينما يقسمون على حبهم الأبدي لها. فجأة ، دقت كلمة يوريال بعض الأجراس.
“يا آلهة ، لا. إنها مليئة بالجثث هناك ، لن أتفاجأ إذا حولتها إلى عشها الجديد. حتى لو كنت أشك في ذلك مع كل وسائل الحماية وأجهزة الإنذار الموضوعة في ذلك المكان ، فأنا أشك به. سيهرع البشر لحماية منجمهم الثمين وذبح مستعمرتها.”
“قبل كل شيء ، نحن جميعاً مرهقون. هناك الكثير من المخاطر الكامنة في هذه الغابة بخلاف هؤلاء الكلاكرون الملاعين. إذا هاجمونا في طريق عودتنا ، فنحن في الأساس وجبة مجانية.”
“لماذا تحتاج الجثث؟” انصدم ليث بكلماتها. كانت لديه فكرة عما كان يحدث ، لكن كان عليه أن يتأكد.
“كيف تعتقد أنها تمكنت من توسيع أراضيها كثيراً؟ مع كل تلك الجثث من الوحوش والبشر الأقوياء ، حسنت الأم الحاضنة بشكل كبير من جودة تابعيها.”
“هذا هو السبب وراء رغبتهم في أسر خمسة أحياء بشكل سيء للغاية. كل واحد منكم يمكن أن يصبح أرضاً خصبة لفيلق صغير من السولجر. الجثث هي مضيفة من الدرجة الثانية ، لكنها لا تزال توفر الكثير من العناصر الغذائية. خاصة أولئك التي ينتمين إلى كائنات قوية مثل كالا أو مأروك.”
“هل ستخاطر حقاً بأعضاء هيئة التدريس الذين تركتهم لمجرد فكاهة طالب حزين؟”
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
“متى ماتت كالا؟” التقى بها ليث مرتين فقط ، لكنه اهتم بها. ناهيك عن أنه كان عليه أن يفي بوعده لها أيضاً.
‘أنا لست إلهاً حقاً ، لكنني قد أكون كذلك مقارنة بكم. إذا كان بإمكاني الوثوق بهم بما يكفي لأخبرهم الحقيقة كاملة…’ صر ليث على أسنانه ليثبت لسانه.
“هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
“منذ وقت طويل.” ضحكت ليتا بقسوة ، وفقدت معظم بريقها.
بعد ذلك ، قام بفحص حالة كيلا مع التنشيط قبل أن يفعل الشيء نفسه مع أي شخص آخر. لقد رأى ليث ما يكفي من السموم والسموم واللاموتى لحيواته الثلاثة.
“كالا ماتت في اليوم الذي أصبحت فيه طيف. يجب أن يبقى اللاموتى بعيداً عن الأحياء.”
“هل تشرب؟” فوجئ يوريال.
“ثانياً ، وأنا أتحدث عن نفسي ، لن أسمح لك بالدخول في هذا الكابوس وحدك مرة أخرى!” تجاهلت كلماته وهي تنفس عن إحباطها.
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
ظهرت ست كرات نارية في نفس الوقت حول السولجر ، واحدة فوقه وواحدة أسفله والأخريات على شكل مربع. كانت تعويذة شخصية لليث من المستوى الرابع ، السجن المحترق. انفجرت الكرات النارية في وقت واحد ، كل واحدة عززت تأثير الأخريات.
“هذا فاجئني.” هزت كتفيها ، وذهبت إلى أعلى الشجرة ، فقط لتكون آمنة.
بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
“لم أكن هناك من قبل ولا أخطط للذهاب. لا أشارك في مشاجرات البشر. طالما بقي الكلاكر بعيداً عن أرضي ، فهذا ليس من شأني. شكراً للتخلص منهم من أجلي. أود أن أقول إننا حتى الآن.”
“اعتبر نفسك مصفوعاً أيها الشاب.”
كنَّ يحدقنَّ بها بمزيج مثالي من الحسد والشفقة على الذات والرغبة التي جعلت ليتا تشعر بأنها على قيد الحياة.
كان لدى ليتا ما يكفي من سلوكها الفظ. اختفت في لحاء الشجرة بينما لم يكن بإمكان ليث أن يشاهدها إلا وهي تندفع بعيداً عبر الغابة باستخدام رؤية الحياة.
“هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
“علينا جميعاً أن نعود! يمكن للمدير والأساتذة الاعتناء بالكلاكرين بأنفسهم.” قالت فلوريا.
استخدمت المجموعة سحر الظلام لتدمير الجثث ومحو كل آثار مرورهم. تحركوا في اتجاه عشوائي ، واختاروا الفسحة الأولى التي وجدوها للراحة.
“لا عليك.” أجاب ليث بإفراغ كأسه.
“إنها على حق. هذا ليس مكاناً للطلاب بعد الآن. علينا الانسحاب للقتال في يوم آخر.” ربت يوريال على كتفه. كان يعرف مدى عمق الندبة في قلب ليث وكيف أن القرار الذي يتعين عليه اتخاذه لن يؤدي إلا إلى تفاقمها.
“سحقاً ، لا!” دفع ليث يد يوريال بغضب.
“خذوا كيلا وعودوا إلى الأكاديمية. سأستمر بمفردي ، الأمر أكثر أماناً بهذه الطريقة.”
“لا أخطط للقتال ، فقط لاستعادة جثة صديقي. يمكنني أن أقوم بذلك طالما أنني أتجنب المواجهة المباشرة. ليس لدي متسع من الوقت. قد يكون الوقت قد فات بالفعل. إذا كنت لينخوس ، ما هي الأولوية التي تعطيها لاستعادة الجثة؟”
“علينا جميعاً أن نعود! يمكن للمدير والأساتذة الاعتناء بالكلاكرين بأنفسهم.” قالت فلوريا.
“هل ستخاطر حقاً بأعضاء هيئة التدريس الذين تركتهم لمجرد فكاهة طالب حزين؟”
“لا يمكننا البقاء هنا ، فالأمر ليس آمناً. يمكن أن يكون هناك المزيد من الكلاكر.”
“هل أنت مجنون؟” كانت فلوريا لا تزال تفكر فيما رأته للتو ، رافضة تصديق عينيها. ومع ذلك ، عندما سمعت كلمات ليث ، اختفت كل مخاوفها وحل محلها الغضب.
لا أحد يستطيع أن ينكر هذه الكلمات. وسقط بينهما صمت محرج.
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
“دعنا نهدأ ونرتاح أولاً.” قال يوريال.
“أنا عادة لا أحب البشر ، خاصة بعد تجربة واحد سيء حقاً ، لكن القوة هي أقوى مثير للشهوة الجنسية معروف لكل من النساء والجنيات على حد سواء. هل ترغب في الاستمتاع ببعض المرح ، أيها الوسيم؟”
“لا يمكننا البقاء هنا ، فالأمر ليس آمناً. يمكن أن يكون هناك المزيد من الكلاكر.”
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
{متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
استخدمت المجموعة سحر الظلام لتدمير الجثث ومحو كل آثار مرورهم. تحركوا في اتجاه عشوائي ، واختاروا الفسحة الأولى التي وجدوها للراحة.
الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية هو الجلد الأخضر الفاتح.
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
استخدم يوريال ما تبقى له من المانا لإلقاء أفضل المصفوفات الدفاعية في ترسانته قبل دخول خيمة الأبعاد التي رتبتها فلوريا لهم. من الخارج ، كانت تشبه إلى حد كبير خيمة جرو.
‘الآن فهمت لماذا أرسلتني السيدة ديريس إلى هنا. مهما كان هذا الشيء ، فهو ليس طفلاً. لقد رأيت نصيبي من الأشياء الغريبة ، لكن لا شيء منها من هذا القبيل. قدراته المتغيرة غير منطقية. لم تتحسن قوته على الإطلاق.’ فكرت.
من الداخل ، بدت وكأنها غرفة فندق ثلاث نجوم. كانت هناك غرفة نوم مؤثثة بالكامل بها ثلاثة أسرة بحجم كينغ وخزانة خمور وباب واحد يؤدي إلى الحمام.
لم يكن بها مياه جارية لأن أي ساحر يمكن أن يستحضر بسهولة بقدر ما يريد ، ولكن كان هناك وعاء وحوض استحمام. ذهب ليث مباشرة إلى خزانة المشروبات الكحولية ، وأزال السدادات حتى وجد رائحة مألوفة.
“هل تشرب؟” فوجئ يوريال.
“كيف تعتقد أنها تمكنت من توسيع أراضيها كثيراً؟ مع كل تلك الجثث من الوحوش والبشر الأقوياء ، حسنت الأم الحاضنة بشكل كبير من جودة تابعيها.”
ليث لم يجدها مضحكة على الإطلاق.
“عادةً لا.” سكب ليث لنفسه كوباً من شيء كان يأمل أن يتذوقه مثل الويسكي.
“في الوقت الحالي ، أحتاج حقاً إلى واحد. هل تريد الانضمام إلي؟”
لم يسمح له والده بشرب الكحول. أصبح الحظر شديداً بشكل خاص منذ أن أصيب بمشاكل أعصابه. لذلك كان من الطبيعي أن يقبل يوريال.
“لقد مات لينقذنا جميعاً ، الطريقة الوحيدة لتكريم تضحيته هي أن نعيش حياتنا على أكمل وجه ، ألا تعتقد ذلك؟” فوجئ يوريال بموقف ليث الوديع وكيف كان يشعر بالسلام بعد شرب السائل الكهرماني الملون.
“خذ رشفات صغيرة واحترس من الحرقة.” حذره ليث بعد أن أعطى يوريال كأسه. بالعودة إلى الأرض ، كان ليث ينهي شرابه في جرعتين. الآن ، بدلاً من ذلك ، أُجبر على اتباع نصيحته الخاصة.
كان الطعم رهيباً ولكن على الأقل كان كحول. اعتنق ليث الإحساس المألوف بالدفء الذي ينتشر من معدته. تحدثوا فقط بعد الكأس الثاني.
“إن أرض الأم الحاضنة تذهب إلى أبعد ما يمكن أن تصل إليه. إنها تستغل الأكاديمية والحالة الضعيفة الحالية للغابة لوضع أكبر عدد ممكن من البيض. كما أن لورد الغابة غائبة لفترة من الوقت. إنها فرصة مثالية لها.”
“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟” سأل يوريال.
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
“أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
“لا عليك.” أجاب ليث بإفراغ كأسه.
“خذوا كيلا وعودوا إلى الأكاديمية. سأستمر بمفردي ، الأمر أكثر أماناً بهذه الطريقة.”
“لقد مات لينقذنا جميعاً ، الطريقة الوحيدة لتكريم تضحيته هي أن نعيش حياتنا على أكمل وجه ، ألا تعتقد ذلك؟” فوجئ يوريال بموقف ليث الوديع وكيف كان يشعر بالسلام بعد شرب السائل الكهرماني الملون.
“أنا أتفق معك. لهذا السبب سأفعل ذلك.”
—————-
“هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
ترجمة: Acedia
‘هذا شيء دنيء!’ وبخته سولوس. ‘أن تكون أضعف منك ليس خطيئة. ببساطة فلوريا قلقة عليك. هل تتذكر درسك الكبير؟ لا تطلب من الآخرين أن يفعلوا ما لا تريده؟
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
