تهديد غير متوقع
الفصل 146 تهديد غير متوقع
***
“ماذا تقصد ، فشل ذريع؟” لم يكن فاريغريف يقفز من الفرح مثل الآخرين ، لكنه لم يستطع فهم سبب كون ليث سلبياً للغاية. كانت هذه هي المرة الأولى منذ اندلاع الطاعون التي يتم فيها علاج مريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت سيلفا برأسها. السبب في وصول ميريم ديستار إلى رتبتها في الجحفل لم يكن فقط بسبب موهبتها في السحر والولاء ، ولكن لأنها أثبتت مرات لا تحصى أن لديها مهارة متميزة في تقييم الناس.
“في تلك اللحظة ، أدركت أنه يمكن أن يكون أحد الأشخاص الثمينين من الدرجة الثانية للتاج ، ولكنه أداة لا تقدر بثمن بالنسبة لي. أعرف أنني رسمياً مجرد نبيلة من المستوى المتوسط ، وأن هناك حداً لما يمكنك فعله لي دون نفخ غطائي…”
“لقد أنقذت ذراعها ، نعم ، وربما حتى حياتها ، ولكن على المدى القصير فقط. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تغزو الطفيليات الذراع السليمة ، وبعد ذلك ستعود إلى المربع الأول.”
الفصل 146 تهديد غير متوقع
“كانت لتجربتي العديد من الأهداف ، لكنني وصلت إلى هدف واحد فقط. كنت أرغب في إزالة الديدان بأمان ، لكنها فشلت. وكذلك فشلت محاولتي جمع المادة التي يطلقونها عند الموت ، بل وحتى إبطال مفعولها.”
“لأنه في وقت حاجتي ، خذلتني. وأنقذ ابنتي.” كانت عيون ميريم مليئة بالإصرار.
“حدث كل هذا بسرعة كبيرة ، ولم أتمكن من إنقاذ الذراع إلا لأنه لا يوجد بها عضو حيوي. لو كان الجرح في الصدر أو الرأس ، لمات المريض. كان الشيء الوحيد الذي تمكنت من تحقيقه هو جمع السموم ، وكان بإمكاني فعل ذلك على أي حال ، وفي أي وقت ، واستعادة الذراع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك ، وضحي.” أدركت سيلفا أن أعصابها ربما تكون قد أسرعت في الحكم عليها.
“لكن كما قلت ، الكل في الكل انتصار أجوف. أنا بحاجة الى وقت للتفكير.”
“من فضلك ، وضحي.” أدركت سيلفا أن أعصابها ربما تكون قد أسرعت في الحكم عليها.
كانت الأحداث الأخيرة مفاجأة سارة ، لكنها كانت مفاجأة رغم ذلك. احتاجت سيلفا إلى إجابات ، وعرفت من يمكنه تقديمها.
على الرغم من كل النجاح الذي حققه ليث جعله أقرب إلى حبل المشنقة ، لم يشارك فاريغريف في تشاؤمه. ليث نفسه توقع أن تكون التجربة فاشلة ، مما يعطيها فرصة ضئيلة للنجاح.
“في تلك اللحظة ، أدركت أنه يمكن أن يكون أحد الأشخاص الثمينين من الدرجة الثانية للتاج ، ولكنه أداة لا تقدر بثمن بالنسبة لي. أعرف أنني رسمياً مجرد نبيلة من المستوى المتوسط ، وأن هناك حداً لما يمكنك فعله لي دون نفخ غطائي…”
“كانت لتجربتي العديد من الأهداف ، لكنني وصلت إلى هدف واحد فقط. كنت أرغب في إزالة الديدان بأمان ، لكنها فشلت. وكذلك فشلت محاولتي جمع المادة التي يطلقونها عند الموت ، بل وحتى إبطال مفعولها.”
لم تكن المريضة ميتة ، بل على العكس ، تحسنت حالتها. كانت خطوة صغيرة ، لكنها كانت خطوة إلى الأمام مع ذلك. بعد طرد الفريق الطبي ، وتذكيرهم بعدم استخدام تعويذة إزالة السموم الجديدة دون إذن ليث ، عاد إلى خيمته لإبلاغ التاج بآخر الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد ، فشل ذريع؟” لم يكن فاريغريف يقفز من الفرح مثل الآخرين ، لكنه لم يستطع فهم سبب كون ليث سلبياً للغاية. كانت هذه هي المرة الأولى منذ اندلاع الطاعون التي يتم فيها علاج مريض.
***
في كل مرة تختفي فيها العبقرية الهاربة ، كانت تصلي فقط من أجل عدم حدوث أي شيء سيء. وعندما لم تلق مناشداتها آذاناً صاغية ، فإنها ستخذل حتماً أكثر أنصار التاج ولاءً ، مما يقوض هيبتها وسلطتها.
استمعت سيلفا ، ملكة مملكة غريفون ، إلى تقرير فاريغريف بمشاعر متناقضة. كانت سعيدة بسماع الكثير من الأخبار السارة ، بعد أكثر من شهر قضتها متعثرة في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت سيلفا برأسها. السبب في وصول ميريم ديستار إلى رتبتها في الجحفل لم يكن فقط بسبب موهبتها في السحر والولاء ، ولكن لأنها أثبتت مرات لا تحصى أن لديها مهارة متميزة في تقييم الناس.
أولاً ، تم العثور على التشخيص المناسب للطاعون ، وبفضل ذلك ، كان المعالجون والخيميائيون منشغلين بالبحث عن علاج بدلاً من محاولة تقليل عدد الجثث. بعد يومين من ذلك ، استقرت حالة المصاب.
“عندما التقيت به لأول مرة ، كان عمره ثماني سنوات فقط ، لكن كان بإمكانك بالفعل أن تري مدى خطورته. بالإضافة إلى ابتساماته وأرائه ، لم يكن هناك سوى وحش في قفص. القدرة على إنشاء مثل هذه اللعبة المعقدة مثل الشطرنج وأن يكون جيداً فيها ، فقط جعله غير موثوق به في عيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، شعرت بالحيرة من الكيفية التي كانت تسير بها الأمور بسرعة. لقد كان خارجاً تماماً عن توقعاتها. عندما أجبرت سيلفا لينخوس على إرسال المساعدة ، مهددةِ حياته ، كان ذلك عقاباً لعدم كفاءته في التعامل مع مانوهار.
كانت الأحداث الأخيرة مفاجأة سارة ، لكنها كانت مفاجأة رغم ذلك. احتاجت سيلفا إلى إجابات ، وعرفت من يمكنه تقديمها.
في كل مرة تختفي فيها العبقرية الهاربة ، كانت تصلي فقط من أجل عدم حدوث أي شيء سيء. وعندما لم تلق مناشداتها آذاناً صاغية ، فإنها ستخذل حتماً أكثر أنصار التاج ولاءً ، مما يقوض هيبتها وسلطتها.
“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، لذلك أسألك كصديقتك ، وليس كملكتك. لماذا كذبت عليّ؟”
“لقد أنقذت ذراعها ، نعم ، وربما حتى حياتها ، ولكن على المدى القصير فقط. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تغزو الطفيليات الذراع السليمة ، وبعد ذلك ستعود إلى المربع الأول.”
هذه المرة كان الوضع أسوأ ، فقد كانت أرواح الآلاف على المحك ، وكانت منطقة بأكملها على وشك أن تحترق تماماً. لقد أرادت فقط أن تعلمه درساً يوضح مدى خطورة عواقب ترك أحد أشخاصهم الثمينين يفلت من أيديهم.
استمعت سيلفا ، ملكة مملكة غريفون ، إلى تقرير فاريغريف بمشاعر متناقضة. كانت سعيدة بسماع الكثير من الأخبار السارة ، بعد أكثر من شهر قضتها متعثرة في الظلام.
“عندما بدأ الكونت لارك يضايقنا جميعاً ، كان نيتي أن أهتم بعملي الخاص. كنت أعرف أنه بفضل موهبته ، سينضم ليث عاجلاً أم آجلاً إلى جمعية السحرة ، وكنت بحاجة إلى مزيد من الوقت لتقييم نوع التهديد الذي يمكن أن يشكله إلى المملكة.”
كانت الأحداث الأخيرة مفاجأة سارة ، لكنها كانت مفاجأة رغم ذلك. احتاجت سيلفا إلى إجابات ، وعرفت من يمكنه تقديمها.
“ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
“جلالة الملكة ، ما الذي أدين به لسرور اتصالك؟”
مباشرة بعد إنهاء الاتصال مع فاريغريف ، اتصلت بالنقيب الملكي ، الضابط القيادي لجميع وحدات جحفل الملكة.
“كانت لتجربتي العديد من الأهداف ، لكنني وصلت إلى هدف واحد فقط. كنت أرغب في إزالة الديدان بأمان ، لكنها فشلت. وكذلك فشلت محاولتي جمع المادة التي يطلقونها عند الموت ، بل وحتى إبطال مفعولها.”
“جلالة الملكة ، ما الذي أدين به لسرور اتصالك؟”
هذه المرة كان الوضع أسوأ ، فقد كانت أرواح الآلاف على المحك ، وكانت منطقة بأكملها على وشك أن تحترق تماماً. لقد أرادت فقط أن تعلمه درساً يوضح مدى خطورة عواقب ترك أحد أشخاصهم الثمينين يفلت من أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كفاك هراءاً يا ميريم ، أنا لست في مزاج جيد.”
“إذن ما الذي جعلك تغير رأيك؟ لماذا ساعدته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عيون سيلفا إلى شقوق نارية ، مثقلة بالمانا.
“أنت لست في المزاج أبداً ، سيلفا.” كانت الماركيزة ديستار في مكتب عملها ، كالعادة ، غارقة في الأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————-
“أنت لست في المزاج أبداً ، سيلفا.” كانت الماركيزة ديستار في مكتب عملها ، كالعادة ، غارقة في الأوراق.
“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، لذلك أسألك كصديقتك ، وليس كملكتك. لماذا كذبت عليّ؟”
“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، لذلك أسألك كصديقتك ، وليس كملكتك. لماذا كذبت عليّ؟”
شعرت ميريم بالذهول من هذا الادعاء ، وعيناها مفتوحتان على مصراعيها من المفاجأة.
“ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
“ومع ذلك ، بمجرد دخوله أكاديمية غريفون البيضاء بناءً على توصيتك ، أثبت أنه موهبة من رتبة A. ثم أحضر لك الصندوق والرسالة المشفرة ، وهو الآن يقدم مساعدة لا تقدر بثمن ضد الطاعون. هل تنكرين ذلك؟”
“عندما التقيت به لأول مرة ، كان عمره ثماني سنوات فقط ، لكن كان بإمكانك بالفعل أن تري مدى خطورته. بالإضافة إلى ابتساماته وأرائه ، لم يكن هناك سوى وحش في قفص. القدرة على إنشاء مثل هذه اللعبة المعقدة مثل الشطرنج وأن يكون جيداً فيها ، فقط جعله غير موثوق به في عيني.”
“كل هذه السنوات ، حددت ليث من لوتيا كشخص من الرتبة B ، ولهذا السبب لم تهتم به جمعية السحرة أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ميريم بالذهول من هذا الادعاء ، وعيناها مفتوحتان على مصراعيها من المفاجأة.
“وهذه هي بالضبط القيمة التي يحملها للمملكة.” وبّخت ميريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك ، بمجرد دخوله أكاديمية غريفون البيضاء بناءً على توصيتك ، أثبت أنه موهبة من رتبة A. ثم أحضر لك الصندوق والرسالة المشفرة ، وهو الآن يقدم مساعدة لا تقدر بثمن ضد الطاعون. هل تنكرين ذلك؟”
سمحت سيلفا لصديقتها القديمة بانزلاقها. كأم ، يمكنها فهم مشاعرها.
تحولت عيون سيلفا إلى شقوق نارية ، مثقلة بالمانا.
“لأنه ليس مثل مانوهار ، الذي يمكنك رشوته بمعدات باهظة الثمن وألغاز جديدة ، ولا مثل هاترن ، التي من شأنها أن تفعل أي شيء مقابل المال. ليث لديه قواعده وخططه الخاصة ، لكن الآلهة فقط يعرفون ما هي.”
“لا. لكني لم أكذب عليك أبداً. لقد أعطيت الجمعية ملفاً كاملاً ، ووافقوا على تقييمي. كونك ساحراً موهوباً وشخص ثمين هما شيئان مختلفان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت سيلفا برأسها. السبب في وصول ميريم ديستار إلى رتبتها في الجحفل لم يكن فقط بسبب موهبتها في السحر والولاء ، ولكن لأنها أثبتت مرات لا تحصى أن لديها مهارة متميزة في تقييم الناس.
“من فضلك ، وضحي.” أدركت سيلفا أن أعصابها ربما تكون قد أسرعت في الحكم عليها.
استمعت سيلفا ، ملكة مملكة غريفون ، إلى تقرير فاريغريف بمشاعر متناقضة. كانت سعيدة بسماع الكثير من الأخبار السارة ، بعد أكثر من شهر قضتها متعثرة في الظلام.
“كفاك هراءاً يا ميريم ، أنا لست في مزاج جيد.”
“عندما التقيت به لأول مرة ، كان عمره ثماني سنوات فقط ، لكن كان بإمكانك بالفعل أن تري مدى خطورته. بالإضافة إلى ابتساماته وأرائه ، لم يكن هناك سوى وحش في قفص. القدرة على إنشاء مثل هذه اللعبة المعقدة مثل الشطرنج وأن يكون جيداً فيها ، فقط جعله غير موثوق به في عيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عيون سيلفا إلى شقوق نارية ، مثقلة بالمانا.
لم تكن المريضة ميتة ، بل على العكس ، تحسنت حالتها. كانت خطوة صغيرة ، لكنها كانت خطوة إلى الأمام مع ذلك. بعد طرد الفريق الطبي ، وتذكيرهم بعدم استخدام تعويذة إزالة السموم الجديدة دون إذن ليث ، عاد إلى خيمته لإبلاغ التاج بآخر الأخبار.
“تعلمين كما أعلم ، فإن القوة والذكاء مزيج يصعب التحكم فيه. وهذا ما تريده جمعية السحرة في النهاية من أعضائها ، السيطرة. وعندما أصبح بعد أربع سنوات صائد جوائز مع أكثر من ثلاثين حالة قتل مؤكدة ، كنت أعلم أنني كنت على حق طوال الوقت.”
أومأت سيلفا برأسها. السبب في وصول ميريم ديستار إلى رتبتها في الجحفل لم يكن فقط بسبب موهبتها في السحر والولاء ، ولكن لأنها أثبتت مرات لا تحصى أن لديها مهارة متميزة في تقييم الناس.
في كل مرة تختفي فيها العبقرية الهاربة ، كانت تصلي فقط من أجل عدم حدوث أي شيء سيء. وعندما لم تلق مناشداتها آذاناً صاغية ، فإنها ستخذل حتماً أكثر أنصار التاج ولاءً ، مما يقوض هيبتها وسلطتها.
“عندما بدأ الكونت لارك يضايقنا جميعاً ، كان نيتي أن أهتم بعملي الخاص. كنت أعرف أنه بفضل موهبته ، سينضم ليث عاجلاً أم آجلاً إلى جمعية السحرة ، وكنت بحاجة إلى مزيد من الوقت لتقييم نوع التهديد الذي يمكن أن يشكله إلى المملكة.”
كان هذا هو السبب في أنهم جعلوا مانوهار المعالج الملكي ، ولماذا كان مهماً للغاية.
“إذن ما الذي جعلك تغير رأيك؟ لماذا ساعدته؟”
“لأنه في وقت حاجتي ، خذلتني. وأنقذ ابنتي.” كانت عيون ميريم مليئة بالإصرار.
“لأنه في وقت حاجتي ، خذلتني. وأنقذ ابنتي.” كانت عيون ميريم مليئة بالإصرار.
ومع ذلك ، شعرت بالحيرة من الكيفية التي كانت تسير بها الأمور بسرعة. لقد كان خارجاً تماماً عن توقعاتها. عندما أجبرت سيلفا لينخوس على إرسال المساعدة ، مهددةِ حياته ، كان ذلك عقاباً لعدم كفاءته في التعامل مع مانوهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في تلك اللحظة ، أدركت أنه يمكن أن يكون أحد الأشخاص الثمينين من الدرجة الثانية للتاج ، ولكنه أداة لا تقدر بثمن بالنسبة لي. أعرف أنني رسمياً مجرد نبيلة من المستوى المتوسط ، وأن هناك حداً لما يمكنك فعله لي دون نفخ غطائي…”
“أقدره على أنه ساحر من الرتبة A ، وتهديد من رتبة S للمملكة.”
“أقدره على أنه ساحر من الرتبة A ، وتهديد من رتبة S للمملكة.”
لعنت سيلفا داخلياً لينخوس ومانوهار مرة أخرى. كان كل خطأهم إذا تم دفع ميريم في ذلك الوقت إلى الزاوية. كان وجود الجحفل سراً يجب الاحتفاظ به بأي ثمن.
“كانت لتجربتي العديد من الأهداف ، لكنني وصلت إلى هدف واحد فقط. كنت أرغب في إزالة الديدان بأمان ، لكنها فشلت. وكذلك فشلت محاولتي جمع المادة التي يطلقونها عند الموت ، بل وحتى إبطال مفعولها.”
“جلالة الملكة ، ما الذي أدين به لسرور اتصالك؟”
لن تستخدمهم الملكة لمساعدة صديقة ، أو لإنقاذ أطفالها. إذا بدأت المعجزات في الحدوث عندما يكون التاج أو أحد أكثر خدامهم ولاءً في خطر ، فإن الشائعات حولهم ستتحول إلى يقين.
“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، لذلك أسألك كصديقتك ، وليس كملكتك. لماذا كذبت عليّ؟”
كان هذا هو السبب في أنهم جعلوا مانوهار المعالج الملكي ، ولماذا كان مهماً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ولكن حتى بعد كل ما ضحيت به من أجل المملكة ، لا يمكنك حتى ضمان سلامة زوجي وابنتي ، عندها يمكنك استعادة رتبتي ومكانتي ، ودفعهما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا حاولت أنت أو أي شخص آخر في هذا الشأن إجباره على فعل أي شيء ، فسوف ينحني لإرادتك ، ويطلب وقته ، وبعد ذلك عندما لا تتوقعين ذلك ، يطلق العنان لشيء يجعل هذا الطاعون يبدو وكأنه نزلة برد.”
“أقدره على أنه ساحر من الرتبة A ، وتهديد من رتبة S للمملكة.”
سمحت سيلفا لصديقتها القديمة بانزلاقها. كأم ، يمكنها فهم مشاعرها.
“أقدره على أنه ساحر من الرتبة A ، وتهديد من رتبة S للمملكة.”
“ما هو مستوى التهديد الذي نتحدث عنه؟”
“ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
سمحت سيلفا لصديقتها القديمة بانزلاقها. كأم ، يمكنها فهم مشاعرها.
بالحديث عن وظيفتها ، استعادت ميريم هدوئها.
“كفاك هراءاً يا ميريم ، أنا لست في مزاج جيد.”
“أقدره على أنه ساحر من الرتبة A ، وتهديد من رتبة S للمملكة.”
“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، لذلك أسألك كصديقتك ، وليس كملكتك. لماذا كذبت عليّ؟”
“ماذا؟ لماذا؟” كانت الصدمة كبيرة لدرجة أن سيلفا لم تستطع تجاوز الكلمات ذات مقطع واحد.
“وهذه هي بالضبط القيمة التي يحملها للمملكة.” وبّخت ميريم.
على الرغم من كل النجاح الذي حققه ليث جعله أقرب إلى حبل المشنقة ، لم يشارك فاريغريف في تشاؤمه. ليث نفسه توقع أن تكون التجربة فاشلة ، مما يعطيها فرصة ضئيلة للنجاح.
“لأنه ليس مثل مانوهار ، الذي يمكنك رشوته بمعدات باهظة الثمن وألغاز جديدة ، ولا مثل هاترن ، التي من شأنها أن تفعل أي شيء مقابل المال. ليث لديه قواعده وخططه الخاصة ، لكن الآلهة فقط يعرفون ما هي.”
“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، لذلك أسألك كصديقتك ، وليس كملكتك. لماذا كذبت عليّ؟”
بالحديث عن وظيفتها ، استعادت ميريم هدوئها.
“إذا حاولت أنت أو أي شخص آخر في هذا الشأن إجباره على فعل أي شيء ، فسوف ينحني لإرادتك ، ويطلب وقته ، وبعد ذلك عندما لا تتوقعين ذلك ، يطلق العنان لشيء يجعل هذا الطاعون يبدو وكأنه نزلة برد.”
“في تلك اللحظة ، أدركت أنه يمكن أن يكون أحد الأشخاص الثمينين من الدرجة الثانية للتاج ، ولكنه أداة لا تقدر بثمن بالنسبة لي. أعرف أنني رسمياً مجرد نبيلة من المستوى المتوسط ، وأن هناك حداً لما يمكنك فعله لي دون نفخ غطائي…”
“ليست موهبته هي التي تجعله خطيراً ، بل صبره وقدرته على التلاعب بالآخرين. لهذا السبب أستخدم استراتيجية الطائرة الورقية ، وأنصحك بفعل الشيء نفسه.”
كانت ميريم تشير إلى تكتيك قديم استخدمته مملكة غريفون عند التعامل مع أفراد خطرين. تماماً مثل الطائرة الورقية ، لن تسمح لهم بالطيران بحرية ، مع إبقائهم في نفس الوقت بعيداً بما يكفي ليكونوا آمنين ومنحهم انطباعاً بأنهم غير مراقبون.
“لأنه في وقت حاجتي ، خذلتني. وأنقذ ابنتي.” كانت عيون ميريم مليئة بالإصرار.
——————-
“إذن ما الذي جعلك تغير رأيك؟ لماذا ساعدته؟”
ترجمة: Acedia
“وهذه هي بالضبط القيمة التي يحملها للمملكة.” وبّخت ميريم.
“ليست موهبته هي التي تجعله خطيراً ، بل صبره وقدرته على التلاعب بالآخرين. لهذا السبب أستخدم استراتيجية الطائرة الورقية ، وأنصحك بفعل الشيء نفسه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
