مشاكل التحكم في الاندفاع
الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.
نزل ليث إلى الحلبة بتعبير منذهل ، محاولاً فهم ما حدث للتو.
قامت بتلاوة تعويذة “بريزا ريالي” ، والثقل داخل الأداة أمامها ارتفع تماماً فوق العلامة الأولى.
كان بإمكان ليث أن يفعل ذلك في المحاولة الأولى ، لكن ذلك سيجعله متميزاً للغاية. كان أسوأ جزء هو أن الطريقة الوحيدة التي كان عليه أن يقيس بها الوقت هي أن تحسب سولوس الثواني.
‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.
كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.
‘أوه اللعنة! لقد تداخل صقل جوهر المانا مع تطوره الطبيعي. يصبح جوهري أقوى بمرور الوقت ، مثل أي شخص آخر ، لكنني دفعت جوهري حتى الآن لدرجة أن جسدي لا يتحمل أي تعزيز إضافي.’
‘تراسكو يهتم بالاحترام؟ بعد كيف هدد الجميع وكيف ضحك في وجه تلك الفتاة؟ من غير المحتمل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف ليث هناك ، يراقب الطلاب الآخرين وهم يؤدون تدريبهم. كما تنبأ تراسكو ، كان كل تبادل سريعاً ، ولكن ليس بالسرعة التي كان بها ليث. كانت العروض التي رآها متواضعة في أحسن الأحوال ، ولم يتم تعيين نقاط ، ولكن لم يتم خصم أي منها.
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
“حسناً يا بطل. بما أنه لا يبدو أن أحداً شجاعاً بما يكفي لطلب تلميحاً ، سايرني. حاول أن تكون أبطأ ، ضع نصف ثانية بين كل خطوة.”
كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.
وقف ليث هناك ، يراقب الطلاب الآخرين وهم يؤدون تدريبهم. كما تنبأ تراسكو ، كان كل تبادل سريعاً ، ولكن ليس بالسرعة التي كان بها ليث. كانت العروض التي رآها متواضعة في أحسن الأحوال ، ولم يتم تعيين نقاط ، ولكن لم يتم خصم أي منها.
في الساعتين التاليتين ، كلما كان دوره ، كان ليث يسمح لخصمه بتنفيذ هجومه قبل تحييده عندما يلعب الضحية ، بينما كمهاجم سيعطيهم الوقت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فعل ذلك كلفه عدة هزائم.
“نعم بالطبع.” حاول التركيز على التعويذة مرة أخرى ، على الرغم من وجود مشاكل في البلع ، مثل وجود كرة تنس عالقة في حلقه.
‘هذا غير طبيعي بالنسبة لي. لماذا لم أتظاهر بقبول عرض السلام ليوريال أمس؟ كان علي أن أكسب ولا أخسر. واليوم لم أتمكن من فهم معنى التمرين حتى كان كذلك متأخر.’
على الرغم من كل خبرته في المعركة ضد الوحوش السحرية والوحشية ، فإن ترك الخصم يضع إيقاعه الخاص يضعه أحياناً في وضع غير قابل للتغلب عليه في مثل هذه المساحة المحدودة ، مع السحر الأول فقط.
“لذلك ، سأعطيك عشر نقاط لتعلمك الدرس ، لكن المجموع لا يزال ناقص عشر نقاط ، لأنني أريدك أن تتذكره. ساحر غير قادر على السيطرة على أفعاله ، يشكل خطراً على نفسه وعلى الآخرين.”
كان ليث مذهولاً لدرجة أنه قفز قليلاً.
قضى ليث معظم الوقت في مشاهدة الآخرين ، غالباً ما ينقر لسانه في خطوة سيئة أو غباءه. في نهاية الدرس ، كان معظم الطلاب مرهقين عقلياً.
قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.
الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.
اللعب في كلا الدورين ، جعلهم يدركون مدى سهولة حياتهم ، وكيف كانت ميزة امتلاك سلاح خلال الكمين.
على الرغم من بذل قصارى جهده للتركيز على المهمة المطروحة ، بينما كانت سولوس تهدّئه بأسرع ما يمكن ، إلا أن طبيعة ليث بجنون العظمة انتهت بإنقاذه من الإحراج.
فقط القليل منهم فقط كانوا قادرين على استخدام السحر الأول بشكل صحيح ، واضطر الآخرون إلى الارتجال على الفور ، في محاولة يائسة لتسجيل فوز على الأقل.
‘سيكون جسدي وجوهري في حالة حرب ، حتى لا يُسمح للأخير بالتوسع بشكل صحيح. لهذا السبب ضربني الافتتان الأول بشدة ، يؤثر عدم التوازن أيضاً على ذهني. من الآن فصاعداً ، من الأفضل أن أحسب حتى مائة قبل اتخاذ أي قرار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.
“هل اكتشفت مشكلتك؟” سأل تراسكو.
على الرغم من كل خبرته في المعركة ضد الوحوش السحرية والوحشية ، فإن ترك الخصم يضع إيقاعه الخاص يضعه أحياناً في وضع غير قابل للتغلب عليه في مثل هذه المساحة المحدودة ، مع السحر الأول فقط.
“نعم. هذه أكاديمية ، وليست ساحة معركة. وبالتالي فإن مشكلتي هي مشكلة التحكم في الاندفاع. أثناء جولات الإحماء ، أخذت خصومي بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منا من تعلم أي شيء من التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكتئباً جداً ، لدرجة أنه عندما وصل إلى قاعة التدريب على مبادئ السحر المتقدم ، بالكاد لاحظ البروفيسور ناليير.
“في وضع واقعي سيكون جيداً ، لكن هذا مجرد تمرين ، حيث فقدت السيطرة على كبريائي وشغف الدم. لقد جازفت بقيادة الآخرين بالقدوة ، مما جعلهم يركزون على الفوز حتى لا يتعلموا من معاركهم أو معارك الآخرين.”
‘سيكون جسدي وجوهري في حالة حرب ، حتى لا يُسمح للأخير بالتوسع بشكل صحيح. لهذا السبب ضربني الافتتان الأول بشدة ، يؤثر عدم التوازن أيضاً على ذهني. من الآن فصاعداً ، من الأفضل أن أحسب حتى مائة قبل اتخاذ أي قرار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لتراسكو تعبيراً سعيداً.
نزل ليث إلى الحلبة بتعبير منذهل ، محاولاً فهم ما حدث للتو.
كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.
“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.
“لذلك ، سأعطيك عشر نقاط لتعلمك الدرس ، لكن المجموع لا يزال ناقص عشر نقاط ، لأنني أريدك أن تتذكره. ساحر غير قادر على السيطرة على أفعاله ، يشكل خطراً على نفسه وعلى الآخرين.”
“… يمكنك إضافة أكبر قدر ممكن من دلاء المانا كما تريد. هدفك في هذا الدرس هو إدارة رفع الثقل إلى أعلى الناقوس. لديك ساعتان. لتمر بالكاد ، فعل ذلك مرة واحدة فقط كافٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.
————–
اعتاد أن يكون هادئاً ورصيناً ، بينما كان الآن يتصرف مثل نمر محبوس يحاول الهرب بقوة.
تجاهلت البروفيسور ناليير كل الشتائم التي تلت الطلاب وهم يأخذون مواقفهم.
‘هذا غير طبيعي بالنسبة لي. لماذا لم أتظاهر بقبول عرض السلام ليوريال أمس؟ كان علي أن أكسب ولا أخسر. واليوم لم أتمكن من فهم معنى التمرين حتى كان كذلك متأخر.’
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يمكن أن يكون هذا تأثيراً آخر للهرمونات ، أم أن جسدي يرفض ذهني بطريقة أو بأخرى؟’
على الرغم من كل خبرته في المعركة ضد الوحوش السحرية والوحشية ، فإن ترك الخصم يضع إيقاعه الخاص يضعه أحياناً في وضع غير قابل للتغلب عليه في مثل هذه المساحة المحدودة ، مع السحر الأول فقط.
كانت الفكرة مخيفة للغاية ، لذلك استخدم ليث التنشيط أثناء المشي ، متحققاً من كل زاوية وركن من كيانه ، بحثاً عن دليل. في النظرة الأولى ، كان كل شيء على ما يرام ، كان كل شيء كما يتذكره منذ أكثر من عام.
“نعم بالطبع.” حاول التركيز على التعويذة مرة أخرى ، على الرغم من وجود مشاكل في البلع ، مثل وجود كرة تنس عالقة في حلقه.
كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.
لكنه لاحظ بعد ذلك أن الشوائب في جسده تحركت قليلاً نحو جوهر المانا ، ولكن هذا ليس له معنى. لن يحدث ذلك إلا عندما قام بتحسين طاقته الداخلية ، وظل عالقاً بسبب الاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي مجنونة؟” “هذا جنون! كيف يمكنهم أن يطلبوا منا أن نصبح سداسيين خلال ساعتين؟” “إذا كانت هذه هي طريقتها للتواصل معنا بالأمس ، فسأبلغ تلك العاهرة لمدير المدرسة بذلك!”
الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع
لذا ، ركز ليث على جوهر المانا واكتشف مصدر كل مشاكله. كان ينبض ، مثل القلب ، في كل نبضة سيتحول إلى ظل أفتح من الأزرق السماوي ، بينما يعود إلى لونه الطبيعي عند الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.
‘أوه اللعنة! لقد تداخل صقل جوهر المانا مع تطوره الطبيعي. يصبح جوهري أقوى بمرور الوقت ، مثل أي شخص آخر ، لكنني دفعت جوهري حتى الآن لدرجة أن جسدي لا يتحمل أي تعزيز إضافي.’
فعل ذلك كلفه عدة هزائم.
وفقاً للسجلات المدرسية التي يملكها في مجال سولوس ، كان الساحر من الرتبة A قادراً على إكمال التمرين في غضون نصف ساعة ، وقد يفشل الرتبة B في أكثر من ساعة واحدة ، ورتبة C وما دونها.
‘سيكون جسدي وجوهري في حالة حرب ، حتى لا يُسمح للأخير بالتوسع بشكل صحيح. لهذا السبب ضربني الافتتان الأول بشدة ، يؤثر عدم التوازن أيضاً على ذهني. من الآن فصاعداً ، من الأفضل أن أحسب حتى مائة قبل اتخاذ أي قرار.’
كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مكتئباً جداً ، لدرجة أنه عندما وصل إلى قاعة التدريب على مبادئ السحر المتقدم ، بالكاد لاحظ البروفيسور ناليير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل ساحر حقيقي ، كانت الرافعة بمثابة تعويذة مبسطة للغاية ، جعلت إيصال الثقل حتى العلامة الأخيرة أمراً سهلاً مثل الكعكة. مقارنة بتحقيق نفس الإنجاز مع سحر الروح ، كان الأمر أسهل عشر مرات.
‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.
كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يمكن أن يكون هذا تأثيراً آخر للهرمونات ، أم أن جسدي يرفض ذهني بطريقة أو بأخرى؟’
كانوا يتكونون من قاعدة صغيرة ، خرج منهم أنبوب اختبار معكوس ، بارتفاع 1.8 متر (5’11 “) ، محتوين على كرة سوداء مصنوعة من المعدن. كل 30 سم (أقل من قدم واحد) كانت هناك علامة على الزجاج ، ليصبح المجموع ست علامات.
“يبدو أن أحدهم نجح في النهاية.” جاءت البروفيسور ناليير إلى جانبه ، وشعرها يشبه رائحة الورود ، مما أدى إلى ارتفاع ضغط ليث.
كانوا يتكونون من قاعدة صغيرة ، خرج منهم أنبوب اختبار معكوس ، بارتفاع 1.8 متر (5’11 “) ، محتوين على كرة سوداء مصنوعة من المعدن. كل 30 سم (أقل من قدم واحد) كانت هناك علامة على الزجاج ، ليصبح المجموع ست علامات.
“آمل أن تكونوا قد درستم وفهمتم أول تعويذة لكتابكم ، كما أوصيت في المرة الماضية ، لأن هذا ما سنفعله اليوم. على عكس جميع التعاويذ المستوى الرابع الأخرى ، تعمل الرافعة تقريباً مثل تعويذة أدنى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثير للاهتمام ، أستطيع أن أرى الثقل لديه حركة السوائل. خمس خطوات؟”
قامت بتلاوة تعويذة “بريزا ريالي” ، والثقل داخل الأداة أمامها ارتفع تماماً فوق العلامة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي مجنونة؟” “هذا جنون! كيف يمكنهم أن يطلبوا منا أن نصبح سداسيين خلال ساعتين؟” “إذا كانت هذه هي طريقتها للتواصل معنا بالأمس ، فسأبلغ تلك العاهرة لمدير المدرسة بذلك!”
“المشكلة هي ، أنه لا فائدة من ممارسة سحر أعلى. ما رأيتموه للتو هو التأثير الذي تم الحصول عليه من خلال إلقائه كما لو كان من المستوى الثالث. ولكن…”
بعد خمسة عشر دقيقة ، سمح للثقل بالوصول إلى العلامة الرابعة. بعد ما يزيد قليلاً عن عشرين وصل إلى المركز الخامس ، وبعد أقل من خمس دقائق وصل إلى القمة. تحول الناقوس إلى اللون الأحمر ، وهو ينبعث منه صوت “دينغ!”.
تلت التعويذة مرة أخرى ، وهذه المرة ارتفع الثقل فوق العلامة الثانية ثم الثالثة قبل السقوط.
“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.
“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”
“… يمكنك إضافة أكبر قدر ممكن من دلاء المانا كما تريد. هدفك في هذا الدرس هو إدارة رفع الثقل إلى أعلى الناقوس. لديك ساعتان. لتمر بالكاد ، فعل ذلك مرة واحدة فقط كافٍ.”
وفقاً للسجلات المدرسية التي يملكها في مجال سولوس ، كان الساحر من الرتبة A قادراً على إكمال التمرين في غضون نصف ساعة ، وقد يفشل الرتبة B في أكثر من ساعة واحدة ، ورتبة C وما دونها.
“عشر مرات من أصل عشرة تعني المرور بألوان الطيران. اختر موقفك وابدأ وقتما تشاء. بالنسبة لأولئك الذين لا يتذكرون التعويذة ، يمكنكم دراستها الآن ، ولكن المهلة هي ساعتان دائماً ، تبدأ منذ خمس دقائق.”
تلت التعويذة مرة أخرى ، وهذه المرة ارتفع الثقل فوق العلامة الثانية ثم الثالثة قبل السقوط.
تجاهلت البروفيسور ناليير كل الشتائم التي تلت الطلاب وهم يأخذون مواقفهم.
كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.
“هل هي مجنونة؟” “هذا جنون! كيف يمكنهم أن يطلبوا منا أن نصبح سداسيين خلال ساعتين؟” “إذا كانت هذه هي طريقتها للتواصل معنا بالأمس ، فسأبلغ تلك العاهرة لمدير المدرسة بذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك هي التصريحات الأدبية الموجهة لها.
لذا ، ركز ليث على جوهر المانا واكتشف مصدر كل مشاكله. كان ينبض ، مثل القلب ، في كل نبضة سيتحول إلى ظل أفتح من الأزرق السماوي ، بينما يعود إلى لونه الطبيعي عند الراحة.
تلت التعويذة مرة أخرى ، وهذه المرة ارتفع الثقل فوق العلامة الثانية ثم الثالثة قبل السقوط.
اختار ليث ناقوس على مرمى البصر مع يوريال ، معتزماً استخدامه كمعيار مبتدئ.
“لذلك ، سأعطيك عشر نقاط لتعلمك الدرس ، لكن المجموع لا يزال ناقص عشر نقاط ، لأنني أريدك أن تتذكره. ساحر غير قادر على السيطرة على أفعاله ، يشكل خطراً على نفسه وعلى الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقاً للسجلات المدرسية التي يملكها في مجال سولوس ، كان الساحر من الرتبة A قادراً على إكمال التمرين في غضون نصف ساعة ، وقد يفشل الرتبة B في أكثر من ساعة واحدة ، ورتبة C وما دونها.
قضى ليث معظم الوقت في مشاهدة الآخرين ، غالباً ما ينقر لسانه في خطوة سيئة أو غباءه. في نهاية الدرس ، كان معظم الطلاب مرهقين عقلياً.
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… يمكنك إضافة أكبر قدر ممكن من دلاء المانا كما تريد. هدفك في هذا الدرس هو إدارة رفع الثقل إلى أعلى الناقوس. لديك ساعتان. لتمر بالكاد ، فعل ذلك مرة واحدة فقط كافٍ.”
من أجل ساحر حقيقي ، كانت الرافعة بمثابة تعويذة مبسطة للغاية ، جعلت إيصال الثقل حتى العلامة الأخيرة أمراً سهلاً مثل الكعكة. مقارنة بتحقيق نفس الإنجاز مع سحر الروح ، كان الأمر أسهل عشر مرات.
كانت الفكرة مخيفة للغاية ، لذلك استخدم ليث التنشيط أثناء المشي ، متحققاً من كل زاوية وركن من كيانه ، بحثاً عن دليل. في النظرة الأولى ، كان كل شيء على ما يرام ، كان كل شيء كما يتذكره منذ أكثر من عام.
كان بإمكان ليث أن يفعل ذلك في المحاولة الأولى ، لكن ذلك سيجعله متميزاً للغاية. كان أسوأ جزء هو أن الطريقة الوحيدة التي كان عليه أن يقيس بها الوقت هي أن تحسب سولوس الثواني.
كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.
اللعب في كلا الدورين ، جعلهم يدركون مدى سهولة حياتهم ، وكيف كانت ميزة امتلاك سلاح خلال الكمين.
بعد خمسة عشر دقيقة ، سمح للثقل بالوصول إلى العلامة الرابعة. بعد ما يزيد قليلاً عن عشرين وصل إلى المركز الخامس ، وبعد أقل من خمس دقائق وصل إلى القمة. تحول الناقوس إلى اللون الأحمر ، وهو ينبعث منه صوت “دينغ!”.
‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.
نزل ليث إلى الحلبة بتعبير منذهل ، محاولاً فهم ما حدث للتو.
كان ليث مذهولاً لدرجة أنه قفز قليلاً.
في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.
“يبدو أن أحدهم نجح في النهاية.” جاءت البروفيسور ناليير إلى جانبه ، وشعرها يشبه رائحة الورود ، مما أدى إلى ارتفاع ضغط ليث.
‘تراسكو يهتم بالاحترام؟ بعد كيف هدد الجميع وكيف ضحك في وجه تلك الفتاة؟ من غير المحتمل.’
فعل ذلك كلفه عدة هزائم.
“عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.
كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن هل أنت قادر على فعل ذلك مرة أخرى؟” سألت ، وهي تقترب بشكل خطير.
ذهبت سولوس مباشرة من أجل بروتوكول أوميغا ، مما أدى إلى ظهور بقع باردة تحت الإبطين وفي مؤخرة رقبته ، لتجنب كرات تعرق ليث الصغيرة.
“نعم بالطبع.” حاول التركيز على التعويذة مرة أخرى ، على الرغم من وجود مشاكل في البلع ، مثل وجود كرة تنس عالقة في حلقه.
ارتفع الثقل مرة أخرى إلى الأعلى ، مما أدى إلى دينغ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.
“عشر مرات من أصل عشرة تعني المرور بألوان الطيران. اختر موقفك وابدأ وقتما تشاء. بالنسبة لأولئك الذين لا يتذكرون التعويذة ، يمكنكم دراستها الآن ، ولكن المهلة هي ساعتان دائماً ، تبدأ منذ خمس دقائق.”
“مثير للاهتمام ، أستطيع أن أرى الثقل لديه حركة السوائل. خمس خطوات؟”
تجاهلت البروفيسور ناليير كل الشتائم التي تلت الطلاب وهم يأخذون مواقفهم.
على الرغم من أنها كانت تشير بوضوح إلى التعامل مع الثقل ، دون حمل أي سمع مزدوج على الإطلاق ، فإن هذه الكلمات تستحضر في عقل ليث صور محمومة لا علاقة لها بالسحر تماماً.
“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.
“عشر مرات من أصل عشرة تعني المرور بألوان الطيران. اختر موقفك وابدأ وقتما تشاء. بالنسبة لأولئك الذين لا يتذكرون التعويذة ، يمكنكم دراستها الآن ، ولكن المهلة هي ساعتان دائماً ، تبدأ منذ خمس دقائق.”
“حسناً يا بطل. بما أنه لا يبدو أن أحداً شجاعاً بما يكفي لطلب تلميحاً ، سايرني. حاول أن تكون أبطأ ، ضع نصف ثانية بين كل خطوة.”
قام ليث بذلك وفقاً للتعليمات ، واكتشف أن التعويذة كانت متعددة الاستخدامات بالفعل ، مما يسمح بإضافة المانا بحرية ، دون فترات زمنية ثابتة ، طالما أن الكمية كانت دائماً هي نفسها.
اللعب في كلا الدورين ، جعلهم يدركون مدى سهولة حياتهم ، وكيف كانت ميزة امتلاك سلاح خلال الكمين.
“ولكن هل أنت قادر على فعل ذلك مرة أخرى؟” سألت ، وهي تقترب بشكل خطير.
“رائع! حاول الآن بشكل أسرع ، مثلما تريد كسر الناقوس.”
“في وضع واقعي سيكون جيداً ، لكن هذا مجرد تمرين ، حيث فقدت السيطرة على كبريائي وشغف الدم. لقد جازفت بقيادة الآخرين بالقدوة ، مما جعلهم يركزون على الفوز حتى لا يتعلموا من معاركهم أو معارك الآخرين.”
سرعان ما تدهور الوضع في سلسلة من “أسرع” و “أبطأ” و “ليس قاسياً جداً ، كن لطيفاً.”
اللعب في كلا الدورين ، جعلهم يدركون مدى سهولة حياتهم ، وكيف كانت ميزة امتلاك سلاح خلال الكمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.
على الرغم من أنها كانت تشير بوضوح إلى التعامل مع الثقل ، دون حمل أي سمع مزدوج على الإطلاق ، فإن هذه الكلمات تستحضر في عقل ليث صور محمومة لا علاقة لها بالسحر تماماً.
وفقاً للسجلات المدرسية التي يملكها في مجال سولوس ، كان الساحر من الرتبة A قادراً على إكمال التمرين في غضون نصف ساعة ، وقد يفشل الرتبة B في أكثر من ساعة واحدة ، ورتبة C وما دونها.
على الرغم من بذل قصارى جهده للتركيز على المهمة المطروحة ، بينما كانت سولوس تهدّئه بأسرع ما يمكن ، إلا أن طبيعة ليث بجنون العظمة انتهت بإنقاذه من الإحراج.
قام ليث بذلك وفقاً للتعليمات ، واكتشف أن التعويذة كانت متعددة الاستخدامات بالفعل ، مما يسمح بإضافة المانا بحرية ، دون فترات زمنية ثابتة ، طالما أن الكمية كانت دائماً هي نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.
ترجمة: Acedia
————–
“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”
ترجمة: Acedia
كانت الفكرة مخيفة للغاية ، لذلك استخدم ليث التنشيط أثناء المشي ، متحققاً من كل زاوية وركن من كيانه ، بحثاً عن دليل. في النظرة الأولى ، كان كل شيء على ما يرام ، كان كل شيء كما يتذكره منذ أكثر من عام.
كانوا يتكونون من قاعدة صغيرة ، خرج منهم أنبوب اختبار معكوس ، بارتفاع 1.8 متر (5’11 “) ، محتوين على كرة سوداء مصنوعة من المعدن. كل 30 سم (أقل من قدم واحد) كانت هناك علامة على الزجاج ، ليصبح المجموع ست علامات.
قامت بتلاوة تعويذة “بريزا ريالي” ، والثقل داخل الأداة أمامها ارتفع تماماً فوق العلامة الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
