لوح نهاية العالم الحجري
الـفـصـ[118]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[16]ـصـل: لوح نهاية العالم الحجري
◤━───━ DARK ━───━◥
بعد وقت ليس ببعيد، دوى صوت صفارات الإنذار لسيارة الإسعاف، مشيرة لنهاية هذه المهزلة برمتها.
تعتمد السرعة النسبية لسقوط نيزك على الأرض على اتجاه النيزك أثناء دخوله الغلاف الجوي. إذا دخل نيزك الغلاف الجوي للأرض في الاتجاه المعاكس لدوران الأرض، فإن سرعته ستتجاوز بسهولة 70 كيلومترًا في الثانية، بالطبع، متوسط سرعة سقوط نيزك يصل إلى 10 كيلومترات في الثانية فقط.
سعل فانغ زي عدة مرات، وتحمل الألم وخرج بحذر من الغطاء. كان من المستحيل أن يكون هناك مهاجم واحد فقط، ولم تكن سلامته مضمونة حتى الآن لذا لم يستطع الاسترخاء.
منذ أن أكد أنه أصبح ملك كارثة ، خاصةً عندما كان لا يزال غير قادر على استخدام طاقة الكارثة الخاصة به، لم تكن هناك لحظة شعر فيها فانغ زي بالأمان.
“إنها تتسارع بالفعل، ليس لدينا الكثير من الوقت” قال الوزير تشانغ بتعبير لم يتغير: “الجميع، سنوا الخطة”
في مرحلة ما، بدأ في استخدام سلطته “سرًا” لجمع العديد من الكويكبات بأحجام مختلفة حول الغلاف الجوي للأرض، وتعديل زواياها بحيث تدور حول الكوكب مثل الأقمار الصناعية.
بعد وقت ليس ببعيد، دوى صوت صفارات الإنذار لسيارة الإسعاف، مشيرة لنهاية هذه المهزلة برمتها.
بدون تأثير سلطة فانغ زي، سيستغرق وصول تلك الكويكبات إلى السطح عدة ساعات، مع مراعاة عوامل مثل الاحتكاك في الغلاف الجوي.
في مرحلة ما، بدأ في استخدام سلطته “سرًا” لجمع العديد من الكويكبات بأحجام مختلفة حول الغلاف الجوي للأرض، وتعديل زواياها بحيث تدور حول الكوكب مثل الأقمار الصناعية.
ولكن في ظل سلطة فانغ زي، حافظت الكويكبات على سرعة 10 كيلومترات في الثانية وستصل إلى السطح في غضون 10 دقائق فقط.
“إنها تتسارع بالفعل، ليس لدينا الكثير من الوقت” قال الوزير تشانغ بتعبير لم يتغير: “الجميع، سنوا الخطة”
منذ التأكيد على أن الفوضى لم تكن عرضية بل هجومًا مخططًا له، استدعى فانغ زي نيزكًا صغيرًا نسبيًا.
عند سماع هذا الصوت المغني الغريب، راقب فانغ زي بحذر الرجل الذي اقترب منه أثناء ركوبه على لوح تزلج. كان هناك خفقان واضح لتفاعل طاقة الكارثة قادم من جسده، لكن ما كان مرعبًا أكثر من ذلك هو الرأس المقطوع المتدلي من خصره.
“ربما أنا أيضًا شخص بدم بارد …” نظر فانغ زي إلى الأرض المحطمة المليئة بالأنقاض والزجاج المكسور. كان لا يزال هناك رنين في أذنيه من موجات الصدمة التي تسببت في شعوره ببعض الغثيان، ناهيك عن الشظايا الطفيفة التي أصابت جسده.
هؤلاء الحمقى، ما الذي يفكرون فيه!؟ شن هجوم في وسط مدينة مزدحمة، مما يخلق سيناريو لرجل مجنون يهاجم ملك كارثة. إذا حدث خطأ ما، ألا يعرفون نوع الضرر الذي كان سيحدث؟ هل ليس لديهم عقول؟
على الرغم من معرفة ما كان على وشك الحدوث والاندفاع للاختباء في الوقت المناسب، كان فانغ زي لا يزال متأثرًا. كانت سلطته مسؤولة فقط عن التأثير الفعلي، وليس موجات الصدمة التي نشأت بعد ذلك، لذلك إذا استدعى بالفعل كويكبًا يمكن أن يدمر العالم، فمن المحتمل أن يعلق فيه ويموت أيضًا.
عندما نظر إلى الرأس المقطوع المليء بالذعر والارتباك، تقيأ وان هنغ يانغ دمًا وأغلق عينيه.
يمكن سماع بعض الصراخ قادمًا من المنازل على جانبي الشارع، وربما تأثرت بآثار سقوط النيزك. كان هذا أيضًا هو السبب وراء تسمية فانغ زي نفسه بأنه بدم بارد. عندما قرر استدعاء هذا النيزك، كان لا يزال هناك حراس شخصيون ومشاة هاربون من حوله.
في الواقع، السبب الوحيد وراء تظاهر القناص بأنه فاقد للوعي هو أن بندقيته كانت تستهدف وان هينغ يانغ طوال الوقت.
لحسن الحظ، تم تشتيت كل الناس في هذا الشارع من قبل سلطة وان هينغ يانغ، وإلا لكان قد أثر على الكثير من الناس، مما تسبب في المزيد من الوفيات والإصابات.
لقد انهار وان هينغ يانغ، وكان ظهره في حالة من الفوضى الكاملة، وضربت شظايا النيزك وأنقاض الشوارع ظهره بقوة هائلة، مما جعله يبدو وكأنه أصيب بقذيفة بندقية.
لقد انهار وان هينغ يانغ، وكان ظهره في حالة من الفوضى الكاملة، وضربت شظايا النيزك وأنقاض الشوارع ظهره بقوة هائلة، مما جعله يبدو وكأنه أصيب بقذيفة بندقية.
بعد وقت ليس ببعيد، دوى صوت صفارات الإنذار لسيارة الإسعاف، مشيرة لنهاية هذه المهزلة برمتها.
لم يكن ميتًا بعد، ولكن على الأرجح كان على وشك الموت. كانت عيناه غائمتين تمامًا بدماء حمراء زاهية تتسرب من فمه.
كان لـ تشانغ شيا أيضًا وجه مظلم مماثل عندما كان يستمع إلى صراخ رؤسائه القادمين عبر هاتفه. وكان الطرف الآخر ينتقده ويلومه على عدم أخذ مسؤولياته على محمل الجد.
سعل فانغ زي عدة مرات، وتحمل الألم وخرج بحذر من الغطاء. كان من المستحيل أن يكون هناك مهاجم واحد فقط، ولم تكن سلامته مضمونة حتى الآن لذا لم يستطع الاسترخاء.
“النجم القرمزي يمر في السماء، الملك المتوج حديثًا فك سيفه لأول مرة”
“لالالا، انا البحار الصغير~ من لا ينتظر الظلام لالتقاط أغراضي~ ”
الـفـصـ[118]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[16]ـصـل: لوح نهاية العالم الحجري ◤━───━ DARK ━───━◥
عند سماع هذا الصوت المغني الغريب، راقب فانغ زي بحذر الرجل الذي اقترب منه أثناء ركوبه على لوح تزلج. كان هناك خفقان واضح لتفاعل طاقة الكارثة قادم من جسده، لكن ما كان مرعبًا أكثر من ذلك هو الرأس المقطوع المتدلي من خصره.
“النجم القرمزي يمر في السماء، الملك المتوج حديثًا فك سيفه لأول مرة”
“هذا هو الرأس الذي طلبته، تأكد من تقديم تقييم 5 نجوم ، شكرًا” وضع القاتل ج الرأس أمام وان هينغ يانغ، ثم واصل التزلج بعيدًا على لوح التزلج الخاص به. على ما يبدو، لاحظ شيئًا ما، استدار وومض بابتسامة مشرقة نحو سطح معين.
“إنها تتسارع بالفعل، ليس لدينا الكثير من الوقت” قال الوزير تشانغ بتعبير لم يتغير: “الجميع، سنوا الخطة”
عندما نظر إلى الرأس المقطوع المليء بالذعر والارتباك، تقيأ وان هنغ يانغ دمًا وأغلق عينيه.
كان لـ تشانغ شيا أيضًا وجه مظلم مماثل عندما كان يستمع إلى صراخ رؤسائه القادمين عبر هاتفه. وكان الطرف الآخر ينتقده ويلومه على عدم أخذ مسؤولياته على محمل الجد.
أبعد وانغ تشاو عينيه عن منظار القناص، سخر منه، ثم ألقى ببندقية القنص جانبًا. كانت مهمته هي خلق ضغط كافٍ على فانغ زي، وإنقاذ فانغ زي إذا لم يستطع فعل ذلك بنفسه.
“قف ولا تتحرك. نحن أفراد من قسم الإستجابة. يشتبه في مخالفتك لقانون إدارة الكوارث. من فضلك لا تحاول أي شيء من شأنه أن يتسبب في سوء فهم، لدينا الحق في قتلك “مع ارتفاع طاقة الكارثة القادمة من أجسادهم، رفعوا أسلحتهم على نيجاري وصرخوا.
في الواقع، السبب الوحيد وراء تظاهر القناص بأنه فاقد للوعي هو أن بندقيته كانت تستهدف وان هينغ يانغ طوال الوقت.
لقد انهار وان هينغ يانغ، وكان ظهره في حالة من الفوضى الكاملة، وضربت شظايا النيزك وأنقاض الشوارع ظهره بقوة هائلة، مما جعله يبدو وكأنه أصيب بقذيفة بندقية.
وبما أن فانغ زي قد نجح في إنقاذ نفسه، لم تكن هناك حاجة له للظهور، لكن ظهور القاتل ج في النهاية كان ممتعًا للغاية.
◤━───━ DARK ━───━◥
بعد وقت ليس ببعيد، دوى صوت صفارات الإنذار لسيارة الإسعاف، مشيرة لنهاية هذه المهزلة برمتها.
قام الوزير تشانغ بإغلاق هاتفه يمكنه أن يقول الغضب المخفي في صوت تشانغ شيا، لكن ماذا في ذلك؟ منذ أكثر من 20 عامًا، كان هو نفسه تمامًا، شابًا جدًا، وشجاعًا للغاية، ومدهشًا تمامًا، لكن بعض الحقائق كانت بحاجة إلى وقت لتتضح تدريجيًا.
فقط عندما تم التقاط فانغ زي من قبل المسعفين وكان على وشك أن يرسل للإسعافات الأولية، وصلت ليو شي أخيرًا بتعبير مظلم، بغض النظر عما إذا كان هذا اختبارًا أم لا، فقد فقدت وظيفتها بالتأكيد بعد هذا.
“قف ولا تتحرك. نحن أفراد من قسم الإستجابة. يشتبه في مخالفتك لقانون إدارة الكوارث. من فضلك لا تحاول أي شيء من شأنه أن يتسبب في سوء فهم، لدينا الحق في قتلك “مع ارتفاع طاقة الكارثة القادمة من أجسادهم، رفعوا أسلحتهم على نيجاري وصرخوا.
كان لـ تشانغ شيا أيضًا وجه مظلم مماثل عندما كان يستمع إلى صراخ رؤسائه القادمين عبر هاتفه. وكان الطرف الآخر ينتقده ويلومه على عدم أخذ مسؤولياته على محمل الجد.
الـفـصـ[118]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[16]ـصـل: لوح نهاية العالم الحجري ◤━───━ DARK ━───━◥
ومع ذلك، إذا لم يكتشف تشانغ شيا حقيقة الأمر في هذه المرحلة، فعندئذٍ، لن يكون رئيس قسم الإستجابة المقاطعة السادسة، سوى أحمق.
〖أنا في الواقع شخص أقدر الحياة كثيرًا. خلال عمري الطويل، أدركت أن حياة الإنسان نفسها هي أيضًا نوع من الثروة الثمينة. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن أقتل أي شخص〗 قال نيجاري ببطء بنبرة صادقة للغاية.
<لسبب ما اتذكر اني قلت بأنها ولاية… وثم كتبت منقطة.. المهم، سوف تكون مقاطعة. وامل أن لا أخطأ مجددا.. >
ومع ذلك، إذا لم يكتشف تشانغ شيا حقيقة الأمر في هذه المرحلة، فعندئذٍ، لن يكون رئيس قسم الإستجابة المقاطعة السادسة، سوى أحمق.
كان مجرد وجود بعض الأشياء التي لا يمكن قولها مباشرة.
“عند نعيق غراب العالم الآخر، تسارع تقدم نهاية العالم مرة أخرى”
[كيف رتبت موظفيك هذه المرة!؟ لم ينجح المهاجم في التسلل فحسب، بل جاءت تعزيزاتك متأخرة …] استمر الصوت على الهاتف في الصراخ، الذي دبر هذا الهجوم بأكمله كان يزيف تنفيسه عن غضبه.
في مرحلة ما، بدأ في استخدام سلطته “سرًا” لجمع العديد من الكويكبات بأحجام مختلفة حول الغلاف الجوي للأرض، وتعديل زواياها بحيث تدور حول الكوكب مثل الأقمار الصناعية.
يا لها من مزحة، أعطيتك، مرتكب الهجوم، خطط انتشار الدفاع. حتى أنك استخدمت موظفين مختبئين في عمليته، إذا فشلت، فمن الأفضل لك الاستقالة.
على الرغم من معرفة ما كان على وشك الحدوث والاندفاع للاختباء في الوقت المناسب، كان فانغ زي لا يزال متأثرًا. كانت سلطته مسؤولة فقط عن التأثير الفعلي، وليس موجات الصدمة التي نشأت بعد ذلك، لذلك إذا استدعى بالفعل كويكبًا يمكن أن يدمر العالم، فمن المحتمل أن يعلق فيه ويموت أيضًا.
“فهمت ، سأعزز انتشار الدفاع” أغلق تشانغ شيا هاتفه وحطمه على الحائط.
كان لـ تشانغ شيا أيضًا وجه مظلم مماثل عندما كان يستمع إلى صراخ رؤسائه القادمين عبر هاتفه. وكان الطرف الآخر ينتقده ويلومه على عدم أخذ مسؤولياته على محمل الجد.
هؤلاء الحمقى، ما الذي يفكرون فيه!؟ شن هجوم في وسط مدينة مزدحمة، مما يخلق سيناريو لرجل مجنون يهاجم ملك كارثة. إذا حدث خطأ ما، ألا يعرفون نوع الضرر الذي كان سيحدث؟ هل ليس لديهم عقول؟
ومع ذلك، إذا لم يكتشف تشانغ شيا حقيقة الأمر في هذه المرحلة، فعندئذٍ، لن يكون رئيس قسم الإستجابة المقاطعة السادسة، سوى أحمق.
قام الوزير تشانغ بإغلاق هاتفه يمكنه أن يقول الغضب المخفي في صوت تشانغ شيا، لكن ماذا في ذلك؟ منذ أكثر من 20 عامًا، كان هو نفسه تمامًا، شابًا جدًا، وشجاعًا للغاية، ومدهشًا تمامًا، لكن بعض الحقائق كانت بحاجة إلى وقت لتتضح تدريجيًا.
يا لها من مزحة، أعطيتك، مرتكب الهجوم، خطط انتشار الدفاع. حتى أنك استخدمت موظفين مختبئين في عمليته، إذا فشلت، فمن الأفضل لك الاستقالة.
“النجم القرمزي يمر في السماء، الملك المتوج حديثًا فك سيفه لأول مرة”
عند سماع هذا الصوت المغني الغريب، راقب فانغ زي بحذر الرجل الذي اقترب منه أثناء ركوبه على لوح تزلج. كان هناك خفقان واضح لتفاعل طاقة الكارثة قادم من جسده، لكن ما كان مرعبًا أكثر من ذلك هو الرأس المقطوع المتدلي من خصره.
“عند نعيق غراب العالم الآخر، تسارع تقدم نهاية العالم مرة أخرى”
〖ألا توافقون أيها السادة؟ 〗 استدار نيجاري بعيون حادة وبرودة مخيفة جعلت الشخصين المقتربان بحذر من الناس ليحبسوا أنفاسهم، مما أدى إلى اندفاع طاقة الكارثة من أجسادهم.
بالنظر إلى سطر النص المكتوب على لوح حجري ضخم محفوظ في مادة زجاجية خاصة، استدار الوزير تشانغ ليواجه عدة شاشات من الضوء مع أشخاص مختلفين بداخله.
منذ التأكيد على أن الفوضى لم تكن عرضية بل هجومًا مخططًا له، استدعى فانغ زي نيزكًا صغيرًا نسبيًا.
“إنها تتسارع بالفعل، ليس لدينا الكثير من الوقت” قال الوزير تشانغ بتعبير لم يتغير: “الجميع، سنوا الخطة”
لحسن الحظ، تم تشتيت كل الناس في هذا الشارع من قبل سلطة وان هينغ يانغ، وإلا لكان قد أثر على الكثير من الناس، مما تسبب في المزيد من الوفيات والإصابات.
“أتفق!” رد الناس على الشاشات الواحد تلو الآخر بوجوه جادة.
منذ أن أكد أنه أصبح ملك كارثة ، خاصةً عندما كان لا يزال غير قادر على استخدام طاقة الكارثة الخاصة به، لم تكن هناك لحظة شعر فيها فانغ زي بالأمان.
حرك نيجاري جسده ببطء، وخلفه كان هناك ثلاثة أشخاص أصيبوا بسوء التغذية، وكانوا رقيقين لدرجة أن الجلد بقي فقط على عظامهم، كان لجميعهم تعابير رعب على وجوههم وهم يرتجفون وهم ينظرون إلى نيجاري
لم يكن ميتًا بعد، ولكن على الأرجح كان على وشك الموت. كانت عيناه غائمتين تمامًا بدماء حمراء زاهية تتسرب من فمه.
〖لا تقلقوا، لن أقتلكم〗 قال نيجاري بلا مبالاة. هؤلاء الثلاثة كانوا موظفين في مزارع الغربان الذين أرسلوا لإيصال غربانه. في حين أن نيجاري قد أخذ بالفعل غالبية لحمهم، إلا أنه في الواقع لم يكن ينوي قتلهم.
“فهمت ، سأعزز انتشار الدفاع” أغلق تشانغ شيا هاتفه وحطمه على الحائط.
〖أنا في الواقع شخص أقدر الحياة كثيرًا. خلال عمري الطويل، أدركت أن حياة الإنسان نفسها هي أيضًا نوع من الثروة الثمينة. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن أقتل أي شخص〗 قال نيجاري ببطء بنبرة صادقة للغاية.
كان مجرد وجود بعض الأشياء التي لا يمكن قولها مباشرة.
〖ألا توافقون أيها السادة؟ 〗 استدار نيجاري بعيون حادة وبرودة مخيفة جعلت الشخصين المقتربان بحذر من الناس ليحبسوا أنفاسهم، مما أدى إلى اندفاع طاقة الكارثة من أجسادهم.
عند سماع هذا الصوت المغني الغريب، راقب فانغ زي بحذر الرجل الذي اقترب منه أثناء ركوبه على لوح تزلج. كان هناك خفقان واضح لتفاعل طاقة الكارثة قادم من جسده، لكن ما كان مرعبًا أكثر من ذلك هو الرأس المقطوع المتدلي من خصره.
“قف ولا تتحرك. نحن أفراد من قسم الإستجابة. يشتبه في مخالفتك لقانون إدارة الكوارث. من فضلك لا تحاول أي شيء من شأنه أن يتسبب في سوء فهم، لدينا الحق في قتلك “مع ارتفاع طاقة الكارثة القادمة من أجسادهم، رفعوا أسلحتهم على نيجاري وصرخوا.
“النجم القرمزي يمر في السماء، الملك المتوج حديثًا فك سيفه لأول مرة”
〖اعتذاري عن اخافتكم، لقد حصلت للتو على هذا الجسد الجديد فقط〗 حضور نيجاري الجليل المرعب تلاشى ببطء، ولم يترك سوى ابتسامة لطيفة يمكن أن تجعل أي شخص يشعر بالراحة.
<لسبب ما اتذكر اني قلت بأنها ولاية… وثم كتبت منقطة.. المهم، سوف تكون مقاطعة. وامل أن لا أخطأ مجددا.. >
◤━───━ DARK ━───━◥
على الرغم من معرفة ما كان على وشك الحدوث والاندفاع للاختباء في الوقت المناسب، كان فانغ زي لا يزال متأثرًا. كانت سلطته مسؤولة فقط عن التأثير الفعلي، وليس موجات الصدمة التي نشأت بعد ذلك، لذلك إذا استدعى بالفعل كويكبًا يمكن أن يدمر العالم، فمن المحتمل أن يعلق فيه ويموت أيضًا.
كان لـ تشانغ شيا أيضًا وجه مظلم مماثل عندما كان يستمع إلى صراخ رؤسائه القادمين عبر هاتفه. وكان الطرف الآخر ينتقده ويلومه على عدم أخذ مسؤولياته على محمل الجد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
