You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul Of Negary 332

اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟

اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟

『الفصل≺332≻ المجلد≺5≻ الفصل≺2≻: اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟』

قام شاب غطى كامل جسده بقطعة من الطحالب بإخراج قطعة صغيرة من الطحالب من المجرى المائي الجوفي ووضعها في فمه، حتى أن بعض الطين علق في زوايا فمه.

⟦حسنًا، خذ هذا الظرف مرة أخرى إلى ستيم، سأصل في الوقت الصحيح⟧ بينما توهجت يد نيجاري باللون الذهبي، تم مسح التوقيع السحري الخاص بـ الساحر العظيم، واستبداله بتوقيع نيجاري.

تجمد تعبير جيمي المنزعج وتلاشى. بالتفكير في حقيقة أنه حتى البراز الذي نظر إليه بدونية يمكن أن يغادر هذا المكان، ويسافر إلى البحر العظيم الذي لم يروه حتى، ويسبح مع الأسماك، ويطير في السماء، ويتحول إلى غيوم ومطر ؛ تلاشى ببطء خوفه من المستقبل المجهول والتهديد القادم بالموت.

عند مشاهدة ايرا وهو يغادر، فكر نيجاري بهدوء في دعوة الساحر العظيم. لم تكن مأدبة المانا المزعومة أكثر من تجمع عقدي لبيت السحرة الذي أسسه.

“سمعت من بعض العلماء في المدينة أن الكثير من الغيوم في السماء تأتي من المياه المتبخرة من البحر … نعم، تبخرت، هذه هي الكلمة، تتشكل السحب من الماء المتبخر” تابع بيلو: “يختلط البراز في ماء البحر، يطير في السماء ليشكل غيومًا قذرة، غيوم قذرة تصب مطرًا غزيرًا، تسقط على التربة، ثم تمتص خصلة البراز المطر الغزير لتصبح أقوى …”

كانوا يدعون بعض الأشخاص ذوي القوى الخارقة لحضور تبادل المعرفة داخل المكتبة الكبرى.

بينما كان الشاب ينتظر الموت في السابق جالسًا في الممر المائي يراقب هذين الاثنين، فرك بطنه الذي هدأ الآن ووجد معلومة في ذهنه.

بالنسبة للفئران الصغيرة التي حاولت كل ما في وسعها لإطالة أنفاسها الأخيرة أثناء قمعها من قبل الكنائس السبع، كانت هذه المأدبة بلا شك أعظم أعيادها، فضلاً عن أعظم مرحلة.

كان هذان الشخصان اللذان وقفا في الممر المائي الجوفي القذر مع القرف والقاذورات في جميع أنحاء أجسادهما يتوهجان بالضوء.

لكن بالنسبة لنيجاري، لم يكن هذا سوى مسرحية أطفال، ومع ذلك فإن ذلك الرجل العجوز الذي كان ينتظر في الأساس حتى يوم وفاته وجه له دعوة فجأة، وكان من الواضح أن هذا كان اختيارًا للقتال.

قام شاب غطى كامل جسده بقطعة من الطحالب بإخراج قطعة صغيرة من الطحالب من المجرى المائي الجوفي ووضعها في فمه، حتى أن بعض الطين علق في زوايا فمه.

لم يكن هذا عالم الـ (SCR)، لم ينتشر فيروس نيجاري بعد ويصيب العالم بأسره، ناهيك عن التدخلات السبعة الضخمة، لذلك لا يزال هناك العديد من الأسرار التي لم يعرفها نيجاري.

“سيتدفق البراز من مياه الصرف الصحي إلى خندق المدينة، ثم يتدفق إلى نهر أكبر، ثم يتدفق إلى البحر، هل هذا يكفي لك !؟” صرخ جيمي بانزعاج.

⟦لا يزال يتعين القيام ببعض التجسس الضروري … ستيم ليس الشخص البسيط الذي يبدو عليه⟧ لوح نيجاري بيده ونشر مهمة جديدة على لوحة مهام نظام الناسك من الدرجة (A): التحقيق في تشوهات المكتبة الكبرى.

『الفصل≺332≻ المجلد≺5≻ الفصل≺2≻: اذا كان يمكنه الرحيل، فلما لا يمكنني ذلك أيضا؟』

كلما نما نظام الناسك، أصبحت أفعاله أكثر تقييدًا. كان العديد من الأشخاص قد تسللوا سرا إلى النظام الناسك، لذلك تم أيضًا تعديل لوحة المهمة المخفية التابعة لـ نظام الناسك لتصبح منفصلة حسب الرتبة.

بالنسبة للفئران الصغيرة التي حاولت كل ما في وسعها لإطالة أنفاسها الأخيرة أثناء قمعها من قبل الكنائس السبع، كانت هذه المأدبة بلا شك أعظم أعيادها، فضلاً عن أعظم مرحلة.

احتاج كل عضو إلى إنفاق قدر معين من نقاط المساهمة من الخاتم الخاصة به من أجل فتح رتب لوحة المهام الأعلى، وبمجرد تغيير مالك الخاتم، ستتم إعادة تعيين هذا الرتب.

“سيتدفق البراز من مياه الصرف الصحي إلى خندق المدينة، ثم يتدفق إلى نهر أكبر، ثم يتدفق إلى البحر، هل هذا يكفي لك !؟” صرخ جيمي بانزعاج.

⟦بالطبع، أنا أيضًا بحاجة إلى طبقة أخرى من التأمين⟧ فكر نيجاري.

“هل تنظر باستخفاف للبراز؟” واصل بيلو طرح السؤال: “وماذا بعد ذلك؟ أنا أسأل أين يذهب البراز بعد ذلك؟ ”

كلما نما نظام الناسك، أصبحت أفعاله أكثر تقييدًا. كان العديد من الأشخاص قد تسللوا سرا إلى النظام الناسك، لذلك تم أيضًا تعديل لوحة المهمة المخفية التابعة لـ نظام الناسك لتصبح منفصلة حسب الرتبة.

المدينة الأكاديمية.

“انظر إلى البراز في الممر المائي، انا ايضا تبرزت، لذا أين بالضبط يذهب برازي؟” بمجرد أن فتح فمه، ذكر بيلو موضوعًا مقززًا تمامًا.

في حين أن هذا المكان كان يضم النبلاء والأثرياء الجدد الذين جاؤوا من جميع أنحاء العالم للدراسة، كان هناك أيضًا أولئك الذين أجبروا على الانجراف هنا لأسباب دينية. عاش هؤلاء الأشخاص في الأحياء الفقيرة ومياه الصرف الصحي بالمدينة، وتركوا لتدبر أمورهم بأنفسهم دون رعاية أحد، ولم يكن بإمكانهم الاعتماد إلا على بقايا القمامة والإغاثة من حين لآخر من جزء من الأشخاص ذوي النوايا الحسنة من أجل البقاء على قيد الحياة.

قام شاب غطى كامل جسده بقطعة من الطحالب بإخراج قطعة صغيرة من الطحالب من المجرى المائي الجوفي ووضعها في فمه، حتى أن بعض الطين علق في زوايا فمه.

قام شاب غطى كامل جسده بقطعة من الطحالب بإخراج قطعة صغيرة من الطحالب من المجرى المائي الجوفي ووضعها في فمه، حتى أن بعض الطين علق في زوايا فمه.

“انظر إلى البراز في الممر المائي، انا ايضا تبرزت، لذا أين بالضبط يذهب برازي؟” بمجرد أن فتح فمه، ذكر بيلو موضوعًا مقززًا تمامًا.

بعد ابتلاع الطحالب، جلس ضعيفًا في الشارع وشاهد العديد من الأشخاص الذين ساروا بجواره، وسرعان ما بدأت معدته تهدر بشدة. كانت الطحالب واحدة من الأشياء القليلة الصالحة للأكل التي يمكن للمرء أن يجدها بكثرة في المجرى المائي، ولكن على عكس عشب البحر الذي يتم بيعه للاستهلاك، كان على المرء أن ينظف بشكل صحيح هذه الأشياء الموجودة في المجرى المائي تحت الأرض، وإلا، فمن يعرف عدد الأشياء القذرة المختلطة بالداخل

“هذا ليس موضوعًا جادًا، لكن من المحتمل أنهم يجري مع النهر إلى خندق المدينة” كان جيمي صامتًا، لكنه لا يزال يجيب: “لو كنت مكانك، لما كنت سأضيع الوقت في مثل هذه الأسئلة غير المجدية. إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ذي قيمة، فسنكون على الأرجح نفس الشيء الذي يطفو فوق الماء في يوم أو يومين ”

فقط أولئك الذين لا يريدون الموت من الجوع جاءوا إلى هنا، حيث كانوا يشبعون أنفسهم بكل ما في وسعهم قبل أن ينتظروا الموت.

المدينة الأكاديمية.

جلس الشاب ينتظر وفاته، لكنه سرعان ما اكتشف أن الإحساس بعدم الراحة الذي شعر به في بطنه كان يتلاشى بسرعة.

“جيمي، لدي سؤال جاد أريد أن أطرحه عليك”

“جيمي، لدي سؤال جاد أريد أن أطرحه عليك”

“يمكنك مناداتي…” توقف الشاب قليلاً ثم عبس وأجاب: “نيجاري”.

فجأة سمع الشاب شخصًا يتحدث، فرفع نظره، فقط ليرى شخصين نحيفين وضعيفين يلتقطان الأشياء من الممر المائي القذر تحت الأرض.

“سمعت من بعض العلماء في المدينة أن الكثير من الغيوم في السماء تأتي من المياه المتبخرة من البحر … نعم، تبخرت، هذه هي الكلمة، تتشكل السحب من الماء المتبخر” تابع بيلو: “يختلط البراز في ماء البحر، يطير في السماء ليشكل غيومًا قذرة، غيوم قذرة تصب مطرًا غزيرًا، تسقط على التربة، ثم تمتص خصلة البراز المطر الغزير لتصبح أقوى …”

سأل أحدهم بجدية شديدة بينما كان لا يزال يركز على التقاط الأشياء.

فجأة سمع الشاب شخصًا يتحدث، فرفع نظره، فقط ليرى شخصين نحيفين وضعيفين يلتقطان الأشياء من الممر المائي القذر تحت الأرض.

أجاب الشخص النحيل الآخر: “فقط اسأل، بيلو، أنا أستمع”.

فجأة سمع الشاب شخصًا يتحدث، فرفع نظره، فقط ليرى شخصين نحيفين وضعيفين يلتقطان الأشياء من الممر المائي القذر تحت الأرض.

“انظر إلى البراز في الممر المائي، انا ايضا تبرزت، لذا أين بالضبط يذهب برازي؟” بمجرد أن فتح فمه، ذكر بيلو موضوعًا مقززًا تمامًا.

“سمعت من بعض العلماء في المدينة أن الكثير من الغيوم في السماء تأتي من المياه المتبخرة من البحر … نعم، تبخرت، هذه هي الكلمة، تتشكل السحب من الماء المتبخر” تابع بيلو: “يختلط البراز في ماء البحر، يطير في السماء ليشكل غيومًا قذرة، غيوم قذرة تصب مطرًا غزيرًا، تسقط على التربة، ثم تمتص خصلة البراز المطر الغزير لتصبح أقوى …”

“هذا ليس موضوعًا جادًا، لكن من المحتمل أنهم يجري مع النهر إلى خندق المدينة” كان جيمي صامتًا، لكنه لا يزال يجيب: “لو كنت مكانك، لما كنت سأضيع الوقت في مثل هذه الأسئلة غير المجدية. إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ذي قيمة، فسنكون على الأرجح نفس الشيء الذي يطفو فوق الماء في يوم أو يومين ”

“سيتدفق البراز من مياه الصرف الصحي إلى خندق المدينة، ثم يتدفق إلى نهر أكبر، ثم يتدفق إلى البحر، هل هذا يكفي لك !؟” صرخ جيمي بانزعاج.

“هل تنظر باستخفاف للبراز؟” واصل بيلو طرح السؤال: “وماذا بعد ذلك؟ أنا أسأل أين يذهب البراز بعد ذلك؟ ”

أمسك الشاب بجزء كبير من الطحالب من محيطه، لكن محادثة جيمي وبيلو سرعان ما ومضت في ذهنه. نوع من القوة كان يوجهه، ويغير طريقة تفكيره.

“حسنًا، هل يمكننا التوقف عن إضاعة الوقت في هذا السؤال الغبي؟” كان جيمي مكتئبًا إلى حد كبير. لم يتمكنوا من العثور على أي شيء ذي قيمة لبيعه خلال اليومين الماضيين، لذلك إذا لم يتمكنوا من العثور على أي شيء آخر اليوم أيضًا، يمكنهم فقط أكل الطحالب وانتظار الموت، لكن رفيقه كان لا يزال يتحدث بالهراء.

‘مظهره يعني أنه ليس أفضل حالًا منا، لكنه ذكر نوعًا من الفرص للبقاء على قيد الحياة، فربما يكون آكل لحوم بشر؟’

“سيتدفق البراز من مياه الصرف الصحي إلى خندق المدينة، ثم يتدفق إلى نهر أكبر، ثم يتدفق إلى البحر، هل هذا يكفي لك !؟” صرخ جيمي بانزعاج.

كان هذان الشخصان اللذان وقفا في الممر المائي الجوفي القذر مع القرف والقاذورات في جميع أنحاء أجسادهما يتوهجان بالضوء.

“لذلك يتجه إلى البحر، سيتجه براز كل شخص إلى البحر، البحر مع كل الأسماك الكبيرة، أليس كذلك؟” على ما يبدو غير منزعج من انزعاج جيمي، استمر بيلو في التذمر لنفسه.

“أنت؟” نظر الرجلان في المجرى المائي الجوفي إلى الشاب بريبة.

“سمعت من بعض العلماء في المدينة أن الكثير من الغيوم في السماء تأتي من المياه المتبخرة من البحر … نعم، تبخرت، هذه هي الكلمة، تتشكل السحب من الماء المتبخر” تابع بيلو: “يختلط البراز في ماء البحر، يطير في السماء ليشكل غيومًا قذرة، غيوم قذرة تصب مطرًا غزيرًا، تسقط على التربة، ثم تمتص خصلة البراز المطر الغزير لتصبح أقوى …”

غريزيًا، فهم الشاب سبب استخدام هذه الطحالب. ما زال لا يفهم ما كان من المفترض أن تكون عليه “النجاسة” المذكورة في النهاية، لكنه فهم أنه إذا لم تكن هذه المعلومات مزيفة، فإن نوعًا جديدًا من الطعام كان أكثر من كافٍ له للهروب من الأحياء الفقيرة.

“لكن ماذا في ذلك؟ نحن على وشك الموت جوعا هنا، هل يمكنك التوقف عن هذا الموضوع والعودة إلى محاولة البقاء على قيد الحياة؟ ” لم يعد عقل جيمي يتحمل. لقد سحقه ضغط البقاء لدرجة أنه يمكن أن ينكسر في أي لحظة.

المدينة الأكاديمية.

“أنا أفكر فقط. إذا كان البراز قادرًا على مغادرة هذا المكان، فيجب أن نكون قادرين أيضًا على ذلك “حدق بيلو في جيمي، ولا يزال يحافظ على مظهره المركّز:” ما رأيك يا جيمي؟ ”

كلما نما نظام الناسك، أصبحت أفعاله أكثر تقييدًا. كان العديد من الأشخاص قد تسللوا سرا إلى النظام الناسك، لذلك تم أيضًا تعديل لوحة المهمة المخفية التابعة لـ نظام الناسك لتصبح منفصلة حسب الرتبة.

تجمد تعبير جيمي المنزعج وتلاشى. بالتفكير في حقيقة أنه حتى البراز الذي نظر إليه بدونية يمكن أن يغادر هذا المكان، ويسافر إلى البحر العظيم الذي لم يروه حتى، ويسبح مع الأسماك، ويطير في السماء، ويتحول إلى غيوم ومطر ؛ تلاشى ببطء خوفه من المستقبل المجهول والتهديد القادم بالموت.

“انظر إلى البراز في الممر المائي، انا ايضا تبرزت، لذا أين بالضبط يذهب برازي؟” بمجرد أن فتح فمه، ذكر بيلو موضوعًا مقززًا تمامًا.

أومأ جيمي برأسه، وصوته أجش قليلاً من ذي قبل: “ربما، بيلو”

العيش مع القمامة في أسفل القاع في هذه المدينة، كانت مخاوفهم ويأسهم لا يمكن تصورها لكثير من الناس. معظمهم لم يعيش من أجل “الغد” لأنه لا يمكن لجميعهم أن يستيقظوا في اليوم التالي، ولن يهتم أحد ببقائهم على قيد الحياة إلا أنفسهم.

بالنسبة للفئران الصغيرة التي حاولت كل ما في وسعها لإطالة أنفاسها الأخيرة أثناء قمعها من قبل الكنائس السبع، كانت هذه المأدبة بلا شك أعظم أعيادها، فضلاً عن أعظم مرحلة.

كان هذان الشخصان اللذان وقفا في الممر المائي الجوفي القذر مع القرف والقاذورات في جميع أنحاء أجسادهما يتوهجان بالضوء.

“هل تنظر باستخفاف للبراز؟” واصل بيلو طرح السؤال: “وماذا بعد ذلك؟ أنا أسأل أين يذهب البراز بعد ذلك؟ ”

بينما كان الشاب ينتظر الموت في السابق جالسًا في الممر المائي يراقب هذين الاثنين، فرك بطنه الذي هدأ الآن ووجد معلومة في ذهنه.

عند مشاهدة ايرا وهو يغادر، فكر نيجاري بهدوء في دعوة الساحر العظيم. لم تكن مأدبة المانا المزعومة أكثر من تجمع عقدي لبيت السحرة الذي أسسه.

[الطحالب الملوثة بالأوساخ، يمكن أن تزيد من سرعة تآكل الصخور، وقادرة على الحفاظ على المناخ وخصوبة التربة … يمكن استخدامها كغذاء عن طريق الخلط بمسحوق القرن الأسود لإلغاء السمية، واستخراج ما يصل إلى 0.01 من النجاسة]

⟦بالطبع، أنا أيضًا بحاجة إلى طبقة أخرى من التأمين⟧ فكر نيجاري.

غريزيًا، فهم الشاب سبب استخدام هذه الطحالب. ما زال لا يفهم ما كان من المفترض أن تكون عليه “النجاسة” المذكورة في النهاية، لكنه فهم أنه إذا لم تكن هذه المعلومات مزيفة، فإن نوعًا جديدًا من الطعام كان أكثر من كافٍ له للهروب من الأحياء الفقيرة.

بعد ابتلاع الطحالب، جلس ضعيفًا في الشارع وشاهد العديد من الأشخاص الذين ساروا بجواره، وسرعان ما بدأت معدته تهدر بشدة. كانت الطحالب واحدة من الأشياء القليلة الصالحة للأكل التي يمكن للمرء أن يجدها بكثرة في المجرى المائي، ولكن على عكس عشب البحر الذي يتم بيعه للاستهلاك، كان على المرء أن ينظف بشكل صحيح هذه الأشياء الموجودة في المجرى المائي تحت الأرض، وإلا، فمن يعرف عدد الأشياء القذرة المختلطة بالداخل

الإله يفضلني!

“لكن ماذا في ذلك؟ نحن على وشك الموت جوعا هنا، هل يمكنك التوقف عن هذا الموضوع والعودة إلى محاولة البقاء على قيد الحياة؟ ” لم يعد عقل جيمي يتحمل. لقد سحقه ضغط البقاء لدرجة أنه يمكن أن ينكسر في أي لحظة.

أمسك الشاب بجزء كبير من الطحالب من محيطه، لكن محادثة جيمي وبيلو سرعان ما ومضت في ذهنه. نوع من القوة كان يوجهه، ويغير طريقة تفكيره.

بينما كان الشاب ينتظر الموت في السابق جالسًا في الممر المائي يراقب هذين الاثنين، فرك بطنه الذي هدأ الآن ووجد معلومة في ذهنه.

‘الفوائد التي يجلبها النوع ال جديد من الطعام كبيرة، أحتاج إلى مساعدة، أو لن أتمكن من الحصول على أي شيء منها.’

كان هذان الشخصان اللذان وقفا في الممر المائي الجوفي القذر مع القرف والقاذورات في جميع أنحاء أجسادهما يتوهجان بالضوء.

الشاب الذي لم يفهم في الأصل مفهوم “الصورة الأكبر” أدرك ذلك فجأة على أنه حقيقة. وقف ونادى باتجاه جيمي وبيلو اللذين كانا يتجولان في اتجاه مجرى مائي بعيد تحت الأرض: “أنتما الاثنان، لدي فرصة للنجاة”

أومأ جيمي برأسه، وصوته أجش قليلاً من ذي قبل: “ربما، بيلو”

“أنت؟” نظر الرجلان في المجرى المائي الجوفي إلى الشاب بريبة.

أومأ جيمي برأسه، وصوته أجش قليلاً من ذي قبل: “ربما، بيلو”

‘مظهره يعني أنه ليس أفضل حالًا منا، لكنه ذكر نوعًا من الفرص للبقاء على قيد الحياة، فربما يكون آكل لحوم بشر؟’

المدينة الأكاديمية.

“يمكنك مناداتي…” توقف الشاب قليلاً ثم عبس وأجاب: “نيجاري”.

الإله يفضلني!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط