[معلومات حساسة ] الثاني والعشرون
『الفصل≺293≻ المجلد≺4≻ الفصل≺18≻: [ معلومات حساسة] الثاني والعشرون 』
كان للاسم الرمزي للرجل الصغير توهج أسود وذهبي، أحدهما يمثل نيجاري بينما يمثل الآخر شر العالم.
انهار هذا الطابق من الموقع (C4) تمامًا. بينيت فودي، لا، يجب أن يُطلق عليه الآن الإحباط الجماعي لجميع الإخفاقات، أصبح جسده منتفخًا إلى أقصى حدوده، إلى جانب خاصيته كونه لا يكسر، والتي تسببت في انهيار الهيكل بالكامل للمبنى.
أعضاء الموقع (C4) الذين لم يكونوا موظفين من الفئة (D) لم يكونوا أفضل حالًا. كيف يمكن لأي شخص كان على اتصال مع الحالات الشاذة والممارسات الكئيبة للمؤسسة على مدار العام ألا يحمل صدمة؟ أدى ذلك إلى سقوط كل شخص تقريبًا في الموقع (C4) في مواجهة التأثيرات.
كان فيكتور يقف حاليًا فوق باب عائم، ويرفع نظارته لأعلى حاليًا، غير منزعج تمامًا من المياه المعتمة. كان تعبيره جامدًا، وبصره فارغًا تمامًا، وأصبح الآن تحت سيطرة آلة رواة القصص.
ولم ينجح أي شخص تقريبًا في الموقع (C4) في تجنب آثار مياه الصدمة هذه. بالنسبة لموظفي الفئة (D)، كان معظمهم من السجناء المحكوم عليهم بالإعدام الذين أدينوا بسبب جرائم عنيفة، لذلك عندما تم غمرهم، إما أنهم التفوا في وضعية الجنين أو أصبحوا عدوانيين بشكل غير عادي.
ومع ذلك، فإن كل كلمة أو فعل موجه بواسطة آلة رواة القصص تستنزف قوة [هالة البطل]، والتي كانت سبب تدريب فيكتور قبل المهمة، لضمان قدرته على الأقل على أداء المهام الأساسية وتوفير الطاقة.
كانت البقع الذهبية تكبر بشكل متزايد أعلى جسم الجامع، وأراد التوقف عن استهلاك هذه الفيروسات، لكن أفعاله لم تعد تمليها عقله.
لم يتوقعوا أبدًا أن يتسبب إلهام وجه نيجاري الإلهي في إظهار فيكتور علامات التمرد، وبالتالي لم يمتلكوا خيار سوى استخدام سلاح الإعاقة الذهنية المعد لنيجاري على فيكتور.
كان قد أجرى بالفعل تحليلًا للمياه تحت قدميه. يبدو أن هذه المياه مرتبطة بصدمة واحدة، قادرة على إثارة جميع صدمات الفرد أثناء غمرهم فيها.
⟦لم يخبئوا اي شيء للتخلص مني، هاه؟⟧
كان للاسم الرمزي للرجل الصغير توهج أسود وذهبي، أحدهما يمثل نيجاري بينما يمثل الآخر شر العالم.
كان نيجاري يقف الآن على سطح الماء المعتم مع شيء يبدو أنه يسبح تحته.
كانت الأطراف المتحولة والغير متشكلة تتأرجح بجنون في كل مكان، وتدمر كل شيء في محيطها، كما هو نموذجي لكيفية تنفيس معظم الناس عن إحباطهم من الفشل. مثل الطريقة التي يبدأ بها اللاعب عادةً في ضرب طاولته ولوحة المفاتيح أو رمي الماوس ووحدة التحكم.
كان قد أجرى بالفعل تحليلًا للمياه تحت قدميه. يبدو أن هذه المياه مرتبطة بصدمة واحدة، قادرة على إثارة جميع صدمات الفرد أثناء غمرهم فيها.
مع ملاحظة التغييرات غير العادية في امر التجميع من الظل، وقع أعضاء مجلس (E5) في تفكير . بعد لحظات من التأمل قدم أحدهم اقتراحًا:
ولم ينجح أي شخص تقريبًا في الموقع (C4) في تجنب آثار مياه الصدمة هذه. بالنسبة لموظفي الفئة (D)، كان معظمهم من السجناء المحكوم عليهم بالإعدام الذين أدينوا بسبب جرائم عنيفة، لذلك عندما تم غمرهم، إما أنهم التفوا في وضعية الجنين أو أصبحوا عدوانيين بشكل غير عادي.
الرجل الصغير أيضًا لم يكن في مكان أفضل، حيث كان عالقًا باستمرار في حلقة الموت المستمرة. قام نيجاري بإغلاق نقطة حفظ الرجل المصغر، وحصرها في منطقة في الفضاء بها العديد من التموجات المكانية، وكان عدد لا يحصى من الفيروسات الذهبية يقفز بشكل انتحاري في بقع الدم المختلط عند نقطة وفاة الرجل الصغير، ثم تتحول بسرعة لمواجهة هذه القوة.
بصرف النظر عن قلة قليلة ممن تم استفزازهم لارتكاب جرائم، فإن معظم المجرمين العنيفين أصبحوا كما كانوا بسبب حياتهم اليومية وبيئتهم المعيشية. جميعهم كانوا يعانون بشكل أو بآخر من نوع من الصدمة الشخصية أو عيوب في الشخصية ؛ غمرهم في مياه الصدمة تسبب في انفجارها كلها.
أعضاء الموقع (C4) الذين لم يكونوا موظفين من الفئة (D) لم يكونوا أفضل حالًا. كيف يمكن لأي شخص كان على اتصال مع الحالات الشاذة والممارسات الكئيبة للمؤسسة على مدار العام ألا يحمل صدمة؟ أدى ذلك إلى سقوط كل شخص تقريبًا في الموقع (C4) في مواجهة التأثيرات.
⟦لم يخبئوا اي شيء للتخلص مني، هاه؟⟧
تمكنت أقلية فقط من الهروب من آثار مياه الصدمة، ولكن ما كان ينتظرهم هو الأضرار الجانبية للمعركة الخارقة للطبيعة فوقهم، فضلاً عن كسر المزيد من الحالات الشاذة لاحتوائها. والأسوأ من ذلك، أن القبة ما زالت لم تتم إزالتها في هذه المرحلة.
(مبدئيا، أصبح ينقل قوة الوحش ويعيدها اليه.)
كانت الأطراف المتحولة والغير متشكلة تتأرجح بجنون في كل مكان، وتدمر كل شيء في محيطها، كما هو نموذجي لكيفية تنفيس معظم الناس عن إحباطهم من الفشل. مثل الطريقة التي يبدأ بها اللاعب عادةً في ضرب طاولته ولوحة المفاتيح أو رمي الماوس ووحدة التحكم.
ولم ينجح أي شخص تقريبًا في الموقع (C4) في تجنب آثار مياه الصدمة هذه. بالنسبة لموظفي الفئة (D)، كان معظمهم من السجناء المحكوم عليهم بالإعدام الذين أدينوا بسبب جرائم عنيفة، لذلك عندما تم غمرهم، إما أنهم التفوا في وضعية الجنين أو أصبحوا عدوانيين بشكل غير عادي.
بعد أن أصبح وحشًا من الإحباط يمثل جميع حالات الفشل، فإن السمة الأصلية لبينيت فودي المتمثلة في عدم قدرته على الايذاء قد تغيرت الآن إلى لا شيء سوى الدمار، وسحق حتى فيروسات نيجاري داخل الأشياء التي دمرها.
⟦ 6 دقائق و 52 ثانية، اكتملت عملية تحويل المخلوقات المجمعة⟧
من ناحية أخرى، فإن الرجل الصغير “أرغب” قد تحور أيضًا، وأصبح دمه الآن مزيجًا من الأسود والأحمر، وكل حالة وفاة أدت إلى نشر هذا المزيج من الدم في محيطه. كان الدم الأسود والأحمر المشؤوم قادرًا على قتل فيروسات نيجاري بمجرد لمسها.
“أنا اتفق!”
حائم في الجو، أطلق الجامع العنان للمزيد والمزيد من مجموعاته من تحت عباءته. أصبح الهواء الآن ممتلئًا إلى حد كبير بمخلوقات مجمعة من مختلف الأشكال والأحجام، على الرغم من أن معظمهم كانوا رؤساء غير مجسدين لرجال القبائل المتوحشين، حيث كان الجامع يحب جمع المخلوقات البشرية.
كان للاسم الرمزي للرجل الصغير توهج أسود وذهبي، أحدهما يمثل نيجاري بينما يمثل الآخر شر العالم.
كانت هذه المخلوقات المجمعة تلتهم بجنون كل ما في محيطها ؛ أي شيء يستهلكونه سيصبح بعد ذلك جزءًا من مجموعة الجامع. حتى فيروسات نيجاري سيتم تحويلها وفقًا لقواعد الجامع إلى مخلوق موحل سمين.
ومع ذلك، في حين أنهم كانوا بالفعل قادرين على تدمير فيروسات نيجاري، كانت أقوى سماته هي حيويته، وأي شيء لا يمكن أن يقتله يمكن أن يجعله أقوى.
مستخدماً سيفه، أطلق الدرع العنان لضربة مائلة مكانية لتدمير فيروسات نيجاري من خلال قوة الفضاء.
⟦لم يخبئوا اي شيء للتخلص مني، هاه؟⟧
انخفض عدد الفيروسات التي أصابت هذه المنطقة بسرعة. تحمل جميع هذه الحالات الشاذة الأربعة قوة تدميرية كبيرة، لذلك بمجرد أن فقدوا أنفسهم تمامًا، أصبح هذا الفضاء جنة الدمار.
“أقترح أن ننشط (S-1-2)، [معلومات حساسة]”
ومع ذلك، في حين أنهم كانوا بالفعل قادرين على تدمير فيروسات نيجاري، كانت أقوى سماته هي حيويته، وأي شيء لا يمكن أن يقتله يمكن أن يجعله أقوى.
ومع ذلك، فإن كل كلمة أو فعل موجه بواسطة آلة رواة القصص تستنزف قوة [هالة البطل]، والتي كانت سبب تدريب فيكتور قبل المهمة، لضمان قدرته على الأقل على أداء المهام الأساسية وتوفير الطاقة.
من تحت الماء الذي لا يبدو أنه يسمح بمرور أي ضوء، اندلعت فجأة يد ذهبية عملاقة من أسفل وأمسكت بوحش الإحباط المدمر.
『الفصل≺293≻ المجلد≺4≻ الفصل≺18≻: [ معلومات حساسة] الثاني والعشرون 』
واصل وحش الاحباط هيجانه بجنون، مما تسبب في انهيار اليد باستمرار، وإراقة الدم الذهبي المتلألئ في جميع أنحاء الماء. ومع ذلك، على عكس ما سبق، لم تتعرض الأجزاء المكسورة للنخر، حتى عندما سقطت في الماء، سرعان ما عادت إلى اليد العملاقة التي كانت تنمو بشكل أكبر.
في هذه الأثناء، أصبح عدد قليل من الكائنات التي تحوم في السماء إلى اللون الذهبي بالفعل في وقت غير معروف، كما ظهرت بقع ذهبية أيضًا حول جسم الجامع. بينما كان صحيحًا أنه كان يستهلك فيروسات نيجاري ويحولها إلى مجموعته، كانت فيروسات نيجاري أيضًا تستخدم هذه الفرصة لإصابته في المقابل.
(النخر: موت انسجة الجسد)
كانت هذه المخلوقات المجمعة تلتهم بجنون كل ما في محيطها ؛ أي شيء يستهلكونه سيصبح بعد ذلك جزءًا من مجموعة الجامع. حتى فيروسات نيجاري سيتم تحويلها وفقًا لقواعد الجامع إلى مخلوق موحل سمين.
⟦ 3 دقائق و 27 ثانية، اكتمل تنصيب تخزين الطاقة الحرارية المدمرة⟧
انخفض عدد الفيروسات التي أصابت هذه المنطقة بسرعة. تحمل جميع هذه الحالات الشاذة الأربعة قوة تدميرية كبيرة، لذلك بمجرد أن فقدوا أنفسهم تمامًا، أصبح هذا الفضاء جنة الدمار.
تم تحليل القدرات التدميرية لوحش الاحباط وتم وضع إجراء مضاد بسرعة. تم تغيير الهيكل الضام للفيروسات، بحيث أصبح متشابكًا مثل سلسلة من الخرزات التي تنشر قوة وحش الاحباط في جميع أنحاء نفسه طبقة فوق طبقة، وفي النهاية تتحول مرة أخرى إلى طاقة حركية لكبت وحش الإحباط.
مستخدماً سيفه، أطلق الدرع العنان لضربة مائلة مكانية لتدمير فيروسات نيجاري من خلال قوة الفضاء.
بدون القدرة على تجاوز الحد الأعلى لنظام تحويل الطاقة هذا، فإن قوة وحش الإحباط ستصبح سلاسله الخاصة فقط.
من تحت الماء الذي لا يبدو أنه يسمح بمرور أي ضوء، اندلعت فجأة يد ذهبية عملاقة من أسفل وأمسكت بوحش الإحباط المدمر.
(مبدئيا، أصبح ينقل قوة الوحش ويعيدها اليه.)
تمكنت أقلية فقط من الهروب من آثار مياه الصدمة، ولكن ما كان ينتظرهم هو الأضرار الجانبية للمعركة الخارقة للطبيعة فوقهم، فضلاً عن كسر المزيد من الحالات الشاذة لاحتوائها. والأسوأ من ذلك، أن القبة ما زالت لم تتم إزالتها في هذه المرحلة.
الرجل الصغير أيضًا لم يكن في مكان أفضل، حيث كان عالقًا باستمرار في حلقة الموت المستمرة. قام نيجاري بإغلاق نقطة حفظ الرجل المصغر، وحصرها في منطقة في الفضاء بها العديد من التموجات المكانية، وكان عدد لا يحصى من الفيروسات الذهبية يقفز بشكل انتحاري في بقع الدم المختلط عند نقطة وفاة الرجل الصغير، ثم تتحول بسرعة لمواجهة هذه القوة.
…
⟦ 4 دقائق و 39 ثانية، تم ابتكار فيروسات التحمل العاطفي، والانتقال إلى الموضوع التالي: بحث حالة إعادة الهيكلة المستمرة⟧
انخفض عدد الفيروسات التي أصابت هذه المنطقة بسرعة. تحمل جميع هذه الحالات الشاذة الأربعة قوة تدميرية كبيرة، لذلك بمجرد أن فقدوا أنفسهم تمامًا، أصبح هذا الفضاء جنة الدمار.
في هذه الأثناء، أصبح عدد قليل من الكائنات التي تحوم في السماء إلى اللون الذهبي بالفعل في وقت غير معروف، كما ظهرت بقع ذهبية أيضًا حول جسم الجامع. بينما كان صحيحًا أنه كان يستهلك فيروسات نيجاري ويحولها إلى مجموعته، كانت فيروسات نيجاري أيضًا تستخدم هذه الفرصة لإصابته في المقابل.
انهار هذا الطابق من الموقع (C4) تمامًا. بينيت فودي، لا، يجب أن يُطلق عليه الآن الإحباط الجماعي لجميع الإخفاقات، أصبح جسده منتفخًا إلى أقصى حدوده، إلى جانب خاصيته كونه لا يكسر، والتي تسببت في انهيار الهيكل بالكامل للمبنى.
⟦ 6 دقائق و 52 ثانية، اكتملت عملية تحويل المخلوقات المجمعة⟧
كان فيكتور يقف حاليًا فوق باب عائم، ويرفع نظارته لأعلى حاليًا، غير منزعج تمامًا من المياه المعتمة. كان تعبيره جامدًا، وبصره فارغًا تمامًا، وأصبح الآن تحت سيطرة آلة رواة القصص.
كانت البقع الذهبية تكبر بشكل متزايد أعلى جسم الجامع، وأراد التوقف عن استهلاك هذه الفيروسات، لكن أفعاله لم تعد تمليها عقله.
كانت البقع الذهبية تكبر بشكل متزايد أعلى جسم الجامع، وأراد التوقف عن استهلاك هذه الفيروسات، لكن أفعاله لم تعد تمليها عقله.
فقط الدرع كان قادرًا على المثابرة لفترة أطول. كل من خلقه كان لديه مستوى عميق للغاية من فهم “الوجود”، مما تسبب في بقاء الدرع في حالة وجود دائمة. في حين أن هذا جعله لا يستطيع أبدًا التحسن أو النمو، إلا أنه جعله يكاد يكون من المستحيل تدميره أو إصابته. لم يكن هناك أساسًا أي فرصة لغزوه، على الأقل، لا يمكن لنيجاري التعرف عليها حاليًا.
كانت هذه المخلوقات المجمعة تلتهم بجنون كل ما في محيطها ؛ أي شيء يستهلكونه سيصبح بعد ذلك جزءًا من مجموعة الجامع. حتى فيروسات نيجاري سيتم تحويلها وفقًا لقواعد الجامع إلى مخلوق موحل سمين.
…
لم يتوقعوا أبدًا أن يتسبب إلهام وجه نيجاري الإلهي في إظهار فيكتور علامات التمرد، وبالتالي لم يمتلكوا خيار سوى استخدام سلاح الإعاقة الذهنية المعد لنيجاري على فيكتور.
داخل غرفة احتواء معينة في الموقع (S1)، كان هناك قطعة من الرق على شكل لفيفة، والتي تحتوي على أرقام رمزية مختلفة، أرقام الوحدة الاستثنائية المجمعة الرمزية. في الوقت الحالي، ظهر توهج ذهبي على اسمي الجامع و بينيت فودي أعلى ورق الرق، والذي كان ينتشر باستمرار كما لو كان يريد إصابة قطعة الرق بأكملها.
لم يتوقعوا أبدًا أن يتسبب إلهام وجه نيجاري الإلهي في إظهار فيكتور علامات التمرد، وبالتالي لم يمتلكوا خيار سوى استخدام سلاح الإعاقة الذهنية المعد لنيجاري على فيكتور.
كان للاسم الرمزي للرجل الصغير توهج أسود وذهبي، أحدهما يمثل نيجاري بينما يمثل الآخر شر العالم.
أعضاء الموقع (C4) الذين لم يكونوا موظفين من الفئة (D) لم يكونوا أفضل حالًا. كيف يمكن لأي شخص كان على اتصال مع الحالات الشاذة والممارسات الكئيبة للمؤسسة على مدار العام ألا يحمل صدمة؟ أدى ذلك إلى سقوط كل شخص تقريبًا في الموقع (C4) في مواجهة التأثيرات.
مع ملاحظة التغييرات غير العادية في امر التجميع من الظل، وقع أعضاء مجلس (E5) في تفكير . بعد لحظات من التأمل قدم أحدهم اقتراحًا:
الرجل الصغير أيضًا لم يكن في مكان أفضل، حيث كان عالقًا باستمرار في حلقة الموت المستمرة. قام نيجاري بإغلاق نقطة حفظ الرجل المصغر، وحصرها في منطقة في الفضاء بها العديد من التموجات المكانية، وكان عدد لا يحصى من الفيروسات الذهبية يقفز بشكل انتحاري في بقع الدم المختلط عند نقطة وفاة الرجل الصغير، ثم تتحول بسرعة لمواجهة هذه القوة.
“أقترح أن ننشط (S-1-2)، [معلومات حساسة]”
⟦ 3 دقائق و 27 ثانية، اكتمل تنصيب تخزين الطاقة الحرارية المدمرة⟧
“أعترض، لقد تسبب هذا الشيء بالفعل في 21 تعديلاً في الجدول الزمني للعالم، وليس هناك ما يمكن أن يحدث للعالم في التغيير الثاني والعشرين”
كانت البقع الذهبية تكبر بشكل متزايد أعلى جسم الجامع، وأراد التوقف عن استهلاك هذه الفيروسات، لكن أفعاله لم تعد تمليها عقله.
“أوافق، ترك نيجاري ليواصل إصابة العالم لن يؤدي إلا إلى نتيجة أسوأ”
⟦ 3 دقائق و 27 ثانية، اكتمل تنصيب تخزين الطاقة الحرارية المدمرة⟧
“أنا اتفق!”
فقط الدرع كان قادرًا على المثابرة لفترة أطول. كل من خلقه كان لديه مستوى عميق للغاية من فهم “الوجود”، مما تسبب في بقاء الدرع في حالة وجود دائمة. في حين أن هذا جعله لا يستطيع أبدًا التحسن أو النمو، إلا أنه جعله يكاد يكون من المستحيل تدميره أو إصابته. لم يكن هناك أساسًا أي فرصة لغزوه، على الأقل، لا يمكن لنيجاري التعرف عليها حاليًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
