You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 257

مضادي السحر والطفرة الجديدة

مضادي السحر والطفرة الجديدة

 الـفـ≼257≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼57≽ـصـل: مضاد السحر والطفرة الجديدة

 عندما بدأ صوت جسد يجر نفسه عبر العشب، قفز الشبح الشره على الفور، فقط لرؤية مجس مشوه يصل نحوه ؛ أمسكته الأذرع الرمادية العديدة الموجودة على المجسات بإحكام، ثم شدته نحو ذلك الوحش.

 قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”

 استمر جسد دار في الالتواء والتلوي، وانفجرت عدة أجزاء من جسده مباشرة دون سابق إنذار، وسكبت دماء رمادية اللون. استمرت العديد من الأطراف المشوهة في النمو قبل أن تتلاشى بسرعة.

 “بعد ذلك، بما أنني قد شربت بالفعل الدواء، هل يمكنك إعادة عيني الزجاجية إلي؟” فتح كورومي تجويف عينيه الفارغين، وتجاهل أفكاره السابقة وسأل بيرنود.

 بإلقاء نظرة خاطفة على الذبيحة نصف المأكولة من نوعه، كان لسانه الدموي يتحرك بلا كلل، مما ترك جشعه في النهاية ينتصر. نظرًا لأن رد فعل مانا للطرف الآخر كان ضعيفًا جدًا، فقد يكون مصاباً، والإصابة تعني أنهم اصبحوا فريسة سهلة.

 “تم تعديل هذا الشيء من عين مخلوق غريب غير معروف، إذا استمرت في ارتدائه، فسوف تلوث سلالة الايلف خاصتك أكثر” أعطاه بيرنود سببًا يبدو أنه من المحتمل أن يكون كذبة وحقيقة.

 كان بسبب هذه القدرة على الإحساس المتبادل لبعضهم البغض أن الاشباح الشرهة ما زالت لم تأكل نفسها حتى الانقراض حتى بعد سنوات عديدة.

 “ثم من الآن فصاعدًا، أعتقد أنني سأكون شخصًا أعمى” علق كورومي باستنكار ذات. على الرغم من أن هذا كان شيئًا أحضره لنفسه، لأن كتاب التضحية خاصته كان شيئًا يتسبب في زيادة سوء حظ المستخدم كلما زاد استخدامه.

 “فقط استقر وابق هنا للحظة التالية”

 ومع ذلك، كان البشر مخلوقات جشعة لديها رغبات كثيرة يرغبون في تحقيقها. كلما رغبوا في إنجاز مهام مستحيلة، زاد شعورهم بعدم الرضا، وعند هذه النقطة كانوا يضحون بالأشياء مرارًا وتكرارًا، ويتبادلون ما لديهم حاليًا بالأشياء التي يرغبون فيها.

 في الوقت نفسه، لم يكن معدل البقاء على قيد الحياة لأشباح الشيطان الشراهة حديثي الولادة مرتفعًا بشكل خاص. إذا لم تتمكن الأم من العثور على أي طعام، فستعود ببساطة وتأكل طفلها، ولم يكن التردد حتى عاملاً.

 “لعرق الايلف تعويذة تسمى عين مانا. من أجل دراسة هذا السحر، يحتاج المرء إلى العمى في كلتا العينين كشرط أساسي، لذا انا قادر على تعليمك المعرفة المقابلة “

 قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”

 “لا تستطيع عين المانا أن تمنحك فقط إحساسًا أقوى بالإدراك مقارنة بما كانت عليه من قبل، ولكنها ستسمح لك أيضًا برؤية الأوهام وكذلك تدمير بنية الطاقة في التعاويذ”

 ومع ذلك، كان البشر مخلوقات جشعة لديها رغبات كثيرة يرغبون في تحقيقها. كلما رغبوا في إنجاز مهام مستحيلة، زاد شعورهم بعدم الرضا، وعند هذه النقطة كانوا يضحون بالأشياء مرارًا وتكرارًا، ويتبادلون ما لديهم حاليًا بالأشياء التي يرغبون فيها.

 “في الأصل، كانت هذه المعرفة شيئًا يُسمح فقط لجندي الآلهة مضاد السحرة بتعلمه، ومع ذلك فأنا أعلمه لنصف أيلف مثلك”

 كان شبح شيطاني شره يجلس القرفصاء داخل حفرة، ويأكل بصمت واحدًا من نوعه. مزقت مخالبه الحادة من خلال الجلد الرمادي، والتهمت الأعضاء المحملة بالمانا في الداخل. شعر بإحساس ممتع بتدفق المانا إلى جسده، وأطلق صرخة خافتة من النشوة غير الواضحة.

 “فقط استقر وابق هنا للحظة التالية”

 تم لصق الأطراف المشوهة للغاية والأعضاء التي تسبب الغثيان في كتلة من اللحم، كان الجزء الخارجي منها يحتوي على طبقة من المخاط تحتوي على العديد من مقل العيون التي تطل من الداخل.

 أطلق بيرنود سلسلة من الشكاوى. لقد مرت آلاف السنين منذ أن عاش تحت الأرض، على الرغم من أن الايلف عاشوا لفترة طويلة، ومجهزة بقدرة أقوى على تحمل السنين، إلا أنه لا يزال غير معتاد إلى حد ما منذ آلاف السنين من الوحدة والعزلة.

 “تم تعديل هذا الشيء من عين مخلوق غريب غير معروف، إذا استمرت في ارتدائه، فسوف تلوث سلالة الايلف خاصتك أكثر” أعطاه بيرنود سببًا يبدو أنه من المحتمل أن يكون كذبة وحقيقة.

 بعد فترة وجيزة، غادر بيرنود، تاركًا كورومي على السرير، يفكر في حياته من الآن فصاعدًا، على وجه التحديد، حياته كنصف أيلف.

 عندما بدأ صوت جسد يجر نفسه عبر العشب، قفز الشبح الشره على الفور، فقط لرؤية مجس مشوه يصل نحوه ؛ أمسكته الأذرع الرمادية العديدة الموجودة على المجسات بإحكام، ثم شدته نحو ذلك الوحش.

 كغزاة، كانت سياسة الكنائس السبع ضد الايلف دائمًا عبر الانقراض التام. بعد فترة طويلة من هذا، بخلاف الايلف مثل بيرنود الذين عزلوا أنفسهم للبقاء تحت الأرض في زوايا معينة من هذا العالم، يمكن اعتبارهم منقرضين بالفعل.

 لم يكن هذا جوعًا بمعنى أنه يفتقر إلى العناصر الغذائية أو التجديد، بل كان رغبة إدمانية تجاه شيء غريب تمامًا عنه.

 ‘إذا أيقظت سلالة الايلف الخاصة بي وظهرت على السطح كنصف أيلف، فإن ما سأواجهه هو الملاحقة اللامتناهية حتى الموت’.

 “ثم من الآن فصاعدًا، أعتقد أنني سأكون شخصًا أعمى” علق كورومي باستنكار ذات. على الرغم من أن هذا كان شيئًا أحضره لنفسه، لأن كتاب التضحية خاصته كان شيئًا يتسبب في زيادة سوء حظ المستخدم كلما زاد استخدامه.

 حتى أولئك الذين لم يتمكنوا من الاستيقاظ، بعد أن تحولوا إلى وحوش ووصموا بأنهم ذوي دم شرير، سيظلون يخضعون لتطهير الكنيسة الصارم.

 “لا تستطيع عين المانا أن تمنحك فقط إحساسًا أقوى بالإدراك مقارنة بما كانت عليه من قبل، ولكنها ستسمح لك أيضًا برؤية الأوهام وكذلك تدمير بنية الطاقة في التعاويذ”

 ‘من الواضح تمامًا نوع المصير الذي ينتظرني من الآن فصاعدًا.’

 “لعرق الايلف تعويذة تسمى عين مانا. من أجل دراسة هذا السحر، يحتاج المرء إلى العمى في كلتا العينين كشرط أساسي، لذا انا قادر على تعليمك المعرفة المقابلة “

 يمكن أن يشعر كورومي أن جسده يتحول ويتغير، وشعر بحكة في أماكن حيوية في جسده. إذا لمس أذنه، فسوف يشعر أنها أصبحت مدببة.

 بدأ دار بالصراخ من الألم والمعاناة، تغير مظهره الخارجي بشكل غير منتظم. مقارنةً بالطفرة السابقة، كانت هذه الطفرة تسبب له الكثير من الألم. تدريجيًا، بدأ يشعر بكل شبر من لحمه، وكل خلية في جسده، وكل نسيج يخبره بأنه جائع.

 كان مظهره يتحول إلى مظهر أيلف، يتحول إلى كيان ليس أيلفاً ولا إنساناً، نصف أيلف.

 “لعرق الايلف تعويذة تسمى عين مانا. من أجل دراسة هذا السحر، يحتاج المرء إلى العمى في كلتا العينين كشرط أساسي، لذا انا قادر على تعليمك المعرفة المقابلة “

 إذا لم يكن يريد أن يموت، فإن أفضل حل هو الاختباء داخل هذا الخراب تحت الأرض، بعيدًا عن البشر وبعيدًا عن الكنيسة.

 عبرت مثل هذه الفكرة البسيطة عبر دماغ الشبح الشره، ثم انحنى بجانب ثقبه، لتجهيز جسده للإنطلاق إلى الأمام. بمجرد أن يقترب الطرف الآخر سينقض عليه دون تردد ويقتله.

 ومع ذلك، فإن جسد أولغا يمكن أن يعيش لمدة شهر فقط. إذا لم يتمكن من استعادة روح أولغا قبل هذا الحد الزمني، فستفقد حياتها نهائيًا.

 بإلقاء نظرة خاطفة على الذبيحة نصف المأكولة من نوعه، كان لسانه الدموي يتحرك بلا كلل، مما ترك جشعه في النهاية ينتصر. نظرًا لأن رد فعل مانا للطرف الآخر كان ضعيفًا جدًا، فقد يكون مصاباً، والإصابة تعني أنهم اصبحوا فريسة سهلة.

 ‘أحتاج أن أعود إلى السطح خلال شهر، أليس كذلك؟’

 استمر جسد دار في الالتواء والتلوي، وانفجرت عدة أجزاء من جسده مباشرة دون سابق إنذار، وسكبت دماء رمادية اللون. استمرت العديد من الأطراف المشوهة في النمو قبل أن تتلاشى بسرعة.

 ضحك كورومي باستنكار. في الوقت الحالي، كان عاجزًا حتى عن إنقاذ نفسه، ليس فقط أنه أصبح أعمى، ولكن يبدو أيضًا أن جسده قد تم تقييده من قبل بيرنود الايلف العجوز.

 على الفور، نظر إلى السماء ورفع لسانه الأحمر الدموي. كان اللسان هو المنطقة الأكثر حساسية في أجسام هذه المخلوقات للمانا، وذلك جزئيًا للاستمتاع بطعم المانا أثناء تناولها، بينما كان يستخدم جزئيًا أيضًا كهوائي لتتبع المانا.

 بغض النظر عما سيحدث، كان كورومي في موقف صعب مؤقتًا، ولم يكن لديه خيار سوى التكيف ببطء مع كونه أعمى تمامًا بالإضافة إلى ظروف أخرى للبقاء في هذه الأنقاض تحت الأرض.

 بغض النظر عما سيحدث، كان كورومي في موقف صعب مؤقتًا، ولم يكن لديه خيار سوى التكيف ببطء مع كونه أعمى تمامًا بالإضافة إلى ظروف أخرى للبقاء في هذه الأنقاض تحت الأرض.

 في مكان آخر، كان جسد دار يمر بجولة جديدة من الطفرات. عندما تحول لأول مرة، بسبب سحر الدم الآكل لكرومي الذي آكل جسده، كان على دار دمج ذلك في جسده بعد الطفرة، وإعطاء دمه خاصية التآكل الحالية.

 “ثم من الآن فصاعدًا، أعتقد أنني سأكون شخصًا أعمى” علق كورومي باستنكار ذات. على الرغم من أن هذا كان شيئًا أحضره لنفسه، لأن كتاب التضحية خاصته كان شيئًا يتسبب في زيادة سوء حظ المستخدم كلما زاد استخدامه.

 والآن بعد أن أكل شبح الشراهة على قيد الحياة، تم تزويد جسد دار بخصائص الدم الجديدة التي أجبرت طفرة الجديدة.

 أطلق بيرنود سلسلة من الشكاوى. لقد مرت آلاف السنين منذ أن عاش تحت الأرض، على الرغم من أن الايلف عاشوا لفترة طويلة، ومجهزة بقدرة أقوى على تحمل السنين، إلا أنه لا يزال غير معتاد إلى حد ما منذ آلاف السنين من الوحدة والعزلة.

 إذا كان هذا تطورًا مضبوطًا ومستقرًا، فعندئذٍ كان سيجمع فقط الخصائص الإيجابية لشبح الشراهة في نفسه ؛ لكن الطفرة غير المستقرة لم تفرق. ستختار الطفرة عوامل عشوائية لدمجها في سلالة الفرد، وأكبر ما يمكن لقوة إرادة المرء القيام بها هو التأثير عليها بشكل طفيف.

 ومع ذلك، كان البشر مخلوقات جشعة لديها رغبات كثيرة يرغبون في تحقيقها. كلما رغبوا في إنجاز مهام مستحيلة، زاد شعورهم بعدم الرضا، وعند هذه النقطة كانوا يضحون بالأشياء مرارًا وتكرارًا، ويتبادلون ما لديهم حاليًا بالأشياء التي يرغبون فيها.

 استمر جسد دار في الالتواء والتلوي، وانفجرت عدة أجزاء من جسده مباشرة دون سابق إنذار، وسكبت دماء رمادية اللون. استمرت العديد من الأطراف المشوهة في النمو قبل أن تتلاشى بسرعة.

 في مكان آخر، كان جسد دار يمر بجولة جديدة من الطفرات. عندما تحول لأول مرة، بسبب سحر الدم الآكل لكرومي الذي آكل جسده، كان على دار دمج ذلك في جسده بعد الطفرة، وإعطاء دمه خاصية التآكل الحالية.

 بدأ دار بالصراخ من الألم والمعاناة، تغير مظهره الخارجي بشكل غير منتظم. مقارنةً بالطفرة السابقة، كانت هذه الطفرة تسبب له الكثير من الألم. تدريجيًا، بدأ يشعر بكل شبر من لحمه، وكل خلية في جسده، وكل نسيج يخبره بأنه جائع.

 “في الأصل، كانت هذه المعرفة شيئًا يُسمح فقط لجندي الآلهة مضاد السحرة بتعلمه، ومع ذلك فأنا أعلمه لنصف أيلف مثلك”

 لم يكن هذا جوعًا بمعنى أنه يفتقر إلى العناصر الغذائية أو التجديد، بل كان رغبة إدمانية تجاه شيء غريب تمامًا عنه.

 بدون الكثير من النضال، تم سحب هذا الشبح الشره إلى جسد الوحش، ليصبح تضحية جديدة.

 「أين هي!؟ أين هي!؟ اعطني اياها!」 جسد دار المشوه إلى حد كبير تلوى بعنف، وجهه ملتوي بينما كان اللعاب يتدفق من فمه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 لم يكن هذا جوعًا بمعنى أنه يفتقر إلى العناصر الغذائية أو التجديد، بل كان رغبة إدمانية تجاه شيء غريب تمامًا عنه.

 كان اعتماد الايلف على المانا محفورًا في نفوسهم، واكثر من ذلك بالنسبة لأشباح الشياطين الشرهة الذين تطوروا من الايلف الأصليين. للحفاظ على المانا الخاصة بهم، ابتعدوا تدريجياً عن استخدامها، مع تطوير إحساس حاد باكتشاف مانا.

 قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”

 قام دار بتلويح جسده، واعتاد ببطء على الشعور بوجود مانا. استشعر كل شبح شيطاني شره في المنطقة المجاورة له، بالإضافة إلى الشمس المتلألئة لمصدر مانا في وسط المدينة.

 كان اعتماد الايلف على المانا محفورًا في نفوسهم، واكثر من ذلك بالنسبة لأشباح الشياطين الشرهة الذين تطوروا من الايلف الأصليين. للحفاظ على المانا الخاصة بهم، ابتعدوا تدريجياً عن استخدامها، مع تطوير إحساس حاد باكتشاف مانا.

 بدون تردد، وتحت إجباره، بدأ جسد ار يتجه نحو أقرب مصدر مانا يمكن أن يشعر به.

 في الوقت نفسه، لم يكن معدل البقاء على قيد الحياة لأشباح الشيطان الشراهة حديثي الولادة مرتفعًا بشكل خاص. إذا لم تتمكن الأم من العثور على أي طعام، فستعود ببساطة وتأكل طفلها، ولم يكن التردد حتى عاملاً.

 ___

 كغزاة، كانت سياسة الكنائس السبع ضد الايلف دائمًا عبر الانقراض التام. بعد فترة طويلة من هذا، بخلاف الايلف مثل بيرنود الذين عزلوا أنفسهم للبقاء تحت الأرض في زوايا معينة من هذا العالم، يمكن اعتبارهم منقرضين بالفعل.

 كان شبح شيطاني شره يجلس القرفصاء داخل حفرة، ويأكل بصمت واحدًا من نوعه. مزقت مخالبه الحادة من خلال الجلد الرمادي، والتهمت الأعضاء المحملة بالمانا في الداخل. شعر بإحساس ممتع بتدفق المانا إلى جسده، وأطلق صرخة خافتة من النشوة غير الواضحة.

 الـفـ≼257≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼57≽ـصـل: مضاد السحر والطفرة الجديدة

 على الفور، نظر إلى السماء ورفع لسانه الأحمر الدموي. كان اللسان هو المنطقة الأكثر حساسية في أجسام هذه المخلوقات للمانا، وذلك جزئيًا للاستمتاع بطعم المانا أثناء تناولها، بينما كان يستخدم جزئيًا أيضًا كهوائي لتتبع المانا.

 كان اعتماد الايلف على المانا محفورًا في نفوسهم، واكثر من ذلك بالنسبة لأشباح الشياطين الشرهة الذين تطوروا من الايلف الأصليين. للحفاظ على المانا الخاصة بهم، ابتعدوا تدريجياً عن استخدامها، مع تطوير إحساس حاد باكتشاف مانا.

 كان بسبب هذه القدرة على الإحساس المتبادل لبعضهم البغض أن الاشباح الشرهة ما زالت لم تأكل نفسها حتى الانقراض حتى بعد سنوات عديدة.

 “بعد ذلك، بما أنني قد شربت بالفعل الدواء، هل يمكنك إعادة عيني الزجاجية إلي؟” فتح كورومي تجويف عينيه الفارغين، وتجاهل أفكاره السابقة وسأل بيرنود.

 كلما جاء موسم التكاثر، كانت هذه المخلوقات تخفض حذرها بما يكفي للتزاوج، ثم تغادر بسرعة بعد الفعل لمنع زملائها في التكاثر من قتلهم.

 كلما جاء موسم التكاثر، كانت هذه المخلوقات تخفض حذرها بما يكفي للتزاوج، ثم تغادر بسرعة بعد الفعل لمنع زملائها في التكاثر من قتلهم.

 في الوقت نفسه، لم يكن معدل البقاء على قيد الحياة لأشباح الشيطان الشراهة حديثي الولادة مرتفعًا بشكل خاص. إذا لم تتمكن الأم من العثور على أي طعام، فستعود ببساطة وتأكل طفلها، ولم يكن التردد حتى عاملاً.

 قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”

 بعد بضعة آلاف من السنين، أصبح الايلف سلالة من الوحوش بقواعد فريدة للتكاثر والبقاء.

 بإلقاء نظرة خاطفة على الذبيحة نصف المأكولة من نوعه، كان لسانه الدموي يتحرك بلا كلل، مما ترك جشعه في النهاية ينتصر. نظرًا لأن رد فعل مانا للطرف الآخر كان ضعيفًا جدًا، فقد يكون مصاباً، والإصابة تعني أنهم اصبحوا فريسة سهلة.

 وفي هذه اللحظة بالذات، شعر هذا الشيطان الشره أن مصدر مانا ضعيف نسبيًا يتحرك ببطء نحوه.

 「أين هي!؟ أين هي!؟ اعطني اياها!」 جسد دار المشوه إلى حد كبير تلوى بعنف، وجهه ملتوي بينما كان اللعاب يتدفق من فمه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 بإلقاء نظرة خاطفة على الذبيحة نصف المأكولة من نوعه، كان لسانه الدموي يتحرك بلا كلل، مما ترك جشعه في النهاية ينتصر. نظرًا لأن رد فعل مانا للطرف الآخر كان ضعيفًا جدًا، فقد يكون مصاباً، والإصابة تعني أنهم اصبحوا فريسة سهلة.

 بعد فترة وجيزة، غادر بيرنود، تاركًا كورومي على السرير، يفكر في حياته من الآن فصاعدًا، على وجه التحديد، حياته كنصف أيلف.

 عبرت مثل هذه الفكرة البسيطة عبر دماغ الشبح الشره، ثم انحنى بجانب ثقبه، لتجهيز جسده للإنطلاق إلى الأمام. بمجرد أن يقترب الطرف الآخر سينقض عليه دون تردد ويقتله.

 والآن بعد أن أكل شبح الشراهة على قيد الحياة، تم تزويد جسد دار بخصائص الدم الجديدة التي أجبرت طفرة الجديدة.

 عندما بدأ صوت جسد يجر نفسه عبر العشب، قفز الشبح الشره على الفور، فقط لرؤية مجس مشوه يصل نحوه ؛ أمسكته الأذرع الرمادية العديدة الموجودة على المجسات بإحكام، ثم شدته نحو ذلك الوحش.

 إذا لم يكن يريد أن يموت، فإن أفضل حل هو الاختباء داخل هذا الخراب تحت الأرض، بعيدًا عن البشر وبعيدًا عن الكنيسة.

 تم لصق الأطراف المشوهة للغاية والأعضاء التي تسبب الغثيان في كتلة من اللحم، كان الجزء الخارجي منها يحتوي على طبقة من المخاط تحتوي على العديد من مقل العيون التي تطل من الداخل.

 إذا كان هذا تطورًا مضبوطًا ومستقرًا، فعندئذٍ كان سيجمع فقط الخصائص الإيجابية لشبح الشراهة في نفسه ؛ لكن الطفرة غير المستقرة لم تفرق. ستختار الطفرة عوامل عشوائية لدمجها في سلالة الفرد، وأكبر ما يمكن لقوة إرادة المرء القيام بها هو التأثير عليها بشكل طفيف.

 بدون الكثير من النضال، تم سحب هذا الشبح الشره إلى جسد الوحش، ليصبح تضحية جديدة.

 في الوقت نفسه، لم يكن معدل البقاء على قيد الحياة لأشباح الشيطان الشراهة حديثي الولادة مرتفعًا بشكل خاص. إذا لم تتمكن الأم من العثور على أي طعام، فستعود ببساطة وتأكل طفلها، ولم يكن التردد حتى عاملاً.

 وفي هذه اللحظة بالذات، شعر هذا الشيطان الشره أن مصدر مانا ضعيف نسبيًا يتحرك ببطء نحوه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط