You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 229

إله شرير

إله شرير

الـفـ≼229≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼29≽ـصـل: إله شرير

لقد طلبوا الآن بشكل غريزي كميات كبيرة من التضحيات لمجرد الحفاظ على إحساسهم بالذات، وترسيخ مكانتهم كأورام خبيثة.

في هذا العالم، كان هناك نوعان من الكيانات تسمى الآلهة الشريرة.

كان اله عبادة الخنصر أحد هؤلاء الآلهة الدنيويين، وعلى الأرجح، كان الشخص الذي يقف وراء كتاب [مسار ليستر الشيطاني] إلهًا شريرًا أيضًا.

الأولى كانت “الرماد المتبقي” الآلهة الشريرة، والتي أشارت إلى الآلهة الأيلف التي بقيت من الحرب القديمة. خلال العصر القديم للأيلف، اتخذت جميع طرق الإيمان شجرة القمر كأساس لها، تبعها ثلاثة لوردات إلهية عظماء الذين خدموا شجرة القمر.

تحت إشراف اللوردات الثلاثة، غزا الأيلف عوالم أخرى، ونهبوا مصدر طاقة تلك العوالم لتقوية أنفسهم، لذلك نما عدد قليل من الأيلف بشكل طبيعي خلال غزواتهم.

تحت إشراف اللوردات الثلاثة، غزا الأيلف عوالم أخرى، ونهبوا مصدر طاقة تلك العوالم لتقوية أنفسهم، لذلك نما عدد قليل من الأيلف بشكل طبيعي خلال غزواتهم.

الآن وهو يرتدي ابتسامة مجنونة على وجهه، حطم مباشرة من خلال الحائط إلى المنزل المجاور، واستمر في تصرفاته بسرعة دون توقف، مما أسفر عن مقتل كل من وقف في طريقه واصطاد أصابع أي امرأة.

نما جزء من هؤلاء الأيلف ليصبحوا آلهة أيلف، ولكن عندما تم غزوهم في المقابل، اجتاحت الآلهة السبعة اللوردات الإلهية الثلاثة مع هؤلاء الآلهة الصغار من مجمع الآلهة. اليوم، نظرًا لارتباطهم الوثيق بهذا العالم، بالإضافة إلى نية الآلهة السبعة الصالحين بتركهم لأجهزتهم الخاصة إلى حد ما، تمكنت بعض آلهة الأيلف من البقاء.

بضربة من نصل المنشار، قطع مصباح الشارع، مما تسبب في إغراق كل شيء حوله في الظلام. ثم اتسعت حدقته بشكل كبير مثل قطة في الليل، مما أعطى لونًا أخضر يمنحه رؤية ليلية.

بسبب لعنة الآلهة السبعة الصالحين على القمر، أصبحوا فوضويين وملتويون، ولم يعودوا قادرين على الاحتفاظ بمظاهرهم الإلهية السابقة.

كان تصوره الأصلي للعالم قد تحطم تمامًا، والعديد من الأشياء التي كان يهتم بها ذات يوم لم تعد ذات أهمية، وكانت الأفكار المجنونة تختمر في ذهنه دون توقف، وكان يرغب في رؤية ازدهار هذه الحقيقة، ولا يمكنه انتظار أكثر.

لقد طلبوا الآن بشكل غريزي كميات كبيرة من التضحيات لمجرد الحفاظ على إحساسهم بالذات، وترسيخ مكانتهم كأورام خبيثة.

الأولى كانت “الرماد المتبقي” الآلهة الشريرة، والتي أشارت إلى الآلهة الأيلف التي بقيت من الحرب القديمة. خلال العصر القديم للأيلف، اتخذت جميع طرق الإيمان شجرة القمر كأساس لها، تبعها ثلاثة لوردات إلهية عظماء الذين خدموا شجرة القمر.

بخلاف الآلهة الشريرة الذين كانوا آلهة أيلف ملتويين، كان النوع الآخر من الآلهة الشريرة هم الآلهة الشريرة من عوالم أخرى.

الآن وهو يرتدي ابتسامة مجنونة على وجهه، حطم مباشرة من خلال الحائط إلى المنزل المجاور، واستمر في تصرفاته بسرعة دون توقف، مما أسفر عن مقتل كل من وقف في طريقه واصطاد أصابع أي امرأة.

من وجهة نظر معينة، يلائم نيجاري وصف هذه الآلهة الشريرة تمامًا.

الـفـ≼229≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼29≽ـصـل: إله شرير

يشير هذا إلى كيانات قوية من عوالم أخرى، ربما لم تكن بنفس قوة الآلهة السبعة الصالحين، لكن كانوا لا يزالون كيانات قوية بطرقهم الخاصة. من خلال إرسال الأشياء التي تحتوي على جزء من قوتهم إلى العوالم المختلفة، طوروا مؤمنيهم واستعدوا لغزو هذه العوالم في أي لحظة.

بخلاف الآلهة الشريرة الذين كانوا آلهة أيلف ملتويين، كان النوع الآخر من الآلهة الشريرة هم الآلهة الشريرة من عوالم أخرى.

نظرًا للخاصية المتنقلة لعالم شجرة القمر، فضلاً عن قمع إرادة العالم، فقد حدث فقط تجميع وتجميع لعدد كبير من هذه الكائنات.

تحولت قوة الإله الشرير حول جسد بيروسيوس إلى اللون الأحمر الساطع المشؤوم وركزت حول عينيه، حدق زوج مقل العيون الممزق الآن مباشرة في ساهر الليل الذي يقترب، مع جنون واضح على ما يبدو يتدفق منه.

كان اله عبادة الخنصر أحد هؤلاء الآلهة الدنيويين، وعلى الأرجح، كان الشخص الذي يقف وراء كتاب [مسار ليستر الشيطاني] إلهًا شريرًا أيضًا.

‘تم تشكيل شفرة المنشار الخاصة بي من أجزاء الوحش، والتي تم تعزيزها بعد ذلك بواسطة حجر الشحذ السحري، ومع ذلك تم كسرها مباشرة بواسطة يديه العاريتين، كيف يمكن ذلك؟’

وجد نيجاري الكثير من المعرفة المتعلقة بالاستدعاء، بالإضافة إلى معرفة الطقوس العادية، ونقلها جميعًا إلى عقل بيروسيوس. تسبب الكم الهائل من المعرفة في جعل عقله غير مستقر أكثر من أي وقت مضى.

كانت المعرفة تتأرجح في رؤية بيروسيوس، وظهرت العديد من الصيغ أمامه بوضوح بناءً على عدم تناسق خصمه، أو أشياء مثل كيفية استخدام قوة خصمه ضده، أو مكان الهجوم الذي يتسبب في تعثره.

بالاقتران مع إرشادات المعرفة لنيجاري، تم حث بيروسيوس حرفيًا على أن يصبح مجنونًا.

من وجهة نظر معينة، يلائم نيجاري وصف هذه الآلهة الشريرة تمامًا.

ومضت معرفة لا حصر لها في عقله، وشعر دماغه بنشاط غير مسبوق، كما لو أن ماضيه لم يكن أكثر من خنزير غبي رأسه عالق في إطار باب.

سرعان ما اكتشف مراقبو الكنيسة وفرسان الكنيسة هذا الوضع، ثم جمعوا قواتهم في هذا الاتجاه العام.

كان تصوره الأصلي للعالم قد تحطم تمامًا، والعديد من الأشياء التي كان يهتم بها ذات يوم لم تعد ذات أهمية، وكانت الأفكار المجنونة تختمر في ذهنه دون توقف، وكان يرغب في رؤية ازدهار هذه الحقيقة، ولا يمكنه انتظار أكثر.

انتشرت المزيد والمزيد من المعرفة داخل عقل بيروسيوس، مما جعله أكثر جنونًا بشكل متزايد. دون إضاعة ثانية واحدة مع ساهر الليل، توجه مباشرة نحو المنزل التالي لمطاردة أصابعه.

دون تردد، قفز بيروسيوس من غرفة المنزل الذي كان فيه، ولم يعد يحاول إخفاء نفسه، أو بالأحرى، لم يعد يفهم مفهوم “الإخفاء”.

على سبيل المثال، ساهر الليل هذا قد تبادل عينيه وأحد ذراعيه بمخلوق خارق للطبيعة، وفي نفس الوقت زرع قلب كائن خارق آخر بجانب قلبه الفعلي، مما منحه مستوى مرعب من القوة.

رحب بيروسيوس بصرخات عالية النبرة من صاحب المنزل، سمح لنفسه بالدخول إلى مبنى جديد، وربط أفكاره بسهولة بالأصابع التي حملها واستعار قوة الإله الشرير من داخلها. عندما أحاط توهج أحمر ساطع بجسده، قام بسهولة بتحويل رجل المنزل الذي نزل للتو من الفراش من سماع الضجة إلى كومة من التشوه المتلوي.

بينما كان معطفه الجلدي الفضفاض يرفرف في وقت متأخر من الليل، قام ساهر الليل بترديد تعويذة غريبة لتحفيز حجر الشحذ المخفي على قفازاته الجلدية، مما جذب القوة الغامضة داخله كضباب أسود ينفث ببطء في شفرة المنشار.

دون أن يهتم ببكاء المرأة اليائس، حطم رأسها وقطع إصبعها الخنصر وغطاه بقوة حمراء زاهية للإله الشرير، وحافظ عليه مؤقتًا.

تحت إشراف اللوردات الثلاثة، غزا الأيلف عوالم أخرى، ونهبوا مصدر طاقة تلك العوالم لتقوية أنفسهم، لذلك نما عدد قليل من الأيلف بشكل طبيعي خلال غزواتهم.

الآن وهو يرتدي ابتسامة مجنونة على وجهه، حطم مباشرة من خلال الحائط إلى المنزل المجاور، واستمر في تصرفاته بسرعة دون توقف، مما أسفر عن مقتل كل من وقف في طريقه واصطاد أصابع أي امرأة.

كان اله عبادة الخنصر أحد هؤلاء الآلهة الدنيويين، وعلى الأرجح، كان الشخص الذي يقف وراء كتاب [مسار ليستر الشيطاني] إلهًا شريرًا أيضًا.

سرعان ما اكتشف مراقبو الكنيسة وفرسان الكنيسة هذا الوضع، ثم جمعوا قواتهم في هذا الاتجاه العام.

الأولى كانت “الرماد المتبقي” الآلهة الشريرة، والتي أشارت إلى الآلهة الأيلف التي بقيت من الحرب القديمة. خلال العصر القديم للأيلف، اتخذت جميع طرق الإيمان شجرة القمر كأساس لها، تبعها ثلاثة لوردات إلهية عظماء الذين خدموا شجرة القمر.

“أوقف أعمالك الشريرة، أيها الخاطئ”، هبط ساهر ليل كان يرتدي قناع بومة على مقربة من المكان الذي كان فيه بيروسيوس، وكان يحمل في يده شفرة منشار كبيرة. من الواضح أنه كان يعرف من يواجه.

عندما أعلن نيجاري الهدف من هذه الرحلة، كان من الممكن سماع صوت انهيار شيء ثقيل. سقط جدار جانبي كامل ليكشف عن ممر به عدة أشخاص يرتدون ملابس سوداء، وخرجوا جميعًا وركع نصفهم أمام نيجاري.

في المقر الرئيسي لـ ساهري الليل، كانت مكافأة بيروسيوس لا تزال ماثلة على الحائط. من شأن قتله أن يكسب أي شخص قدرًا كبيرًا من الجدارة، والذي يمكن استخدامه لاستبدال المزيد من الأدوات السحرية أو التعزيزات.

خضع جسد هذا الرجل لعملية تكبير. كانت الكنيسة قادرة على زرع أجزاء من الكائنات الخارقة للطبيعة في أجساد البشر لمنحهم قوة متزايدة من مختلف الطبائع.

بينما كان معطفه الجلدي الفضفاض يرفرف في وقت متأخر من الليل، قام ساهر الليل بترديد تعويذة غريبة لتحفيز حجر الشحذ المخفي على قفازاته الجلدية، مما جذب القوة الغامضة داخله كضباب أسود ينفث ببطء في شفرة المنشار.

دون تردد، قفز بيروسيوس من غرفة المنزل الذي كان فيه، ولم يعد يحاول إخفاء نفسه، أو بالأحرى، لم يعد يفهم مفهوم “الإخفاء”.

خضع جسد هذا الرجل لعملية تكبير. كانت الكنيسة قادرة على زرع أجزاء من الكائنات الخارقة للطبيعة في أجساد البشر لمنحهم قوة متزايدة من مختلف الطبائع.

في المقر الرئيسي لـ ساهري الليل، كانت مكافأة بيروسيوس لا تزال ماثلة على الحائط. من شأن قتله أن يكسب أي شخص قدرًا كبيرًا من الجدارة، والذي يمكن استخدامه لاستبدال المزيد من الأدوات السحرية أو التعزيزات.

على سبيل المثال، ساهر الليل هذا قد تبادل عينيه وأحد ذراعيه بمخلوق خارق للطبيعة، وفي نفس الوقت زرع قلب كائن خارق آخر بجانب قلبه الفعلي، مما منحه مستوى مرعب من القوة.

على سبيل المثال، ساهر الليل هذا قد تبادل عينيه وأحد ذراعيه بمخلوق خارق للطبيعة، وفي نفس الوقت زرع قلب كائن خارق آخر بجانب قلبه الفعلي، مما منحه مستوى مرعب من القوة.

بضربة من نصل المنشار، قطع مصباح الشارع، مما تسبب في إغراق كل شيء حوله في الظلام. ثم اتسعت حدقته بشكل كبير مثل قطة في الليل، مما أعطى لونًا أخضر يمنحه رؤية ليلية.

‘تم تشكيل شفرة المنشار الخاصة بي من أجزاء الوحش، والتي تم تعزيزها بعد ذلك بواسطة حجر الشحذ السحري، ومع ذلك تم كسرها مباشرة بواسطة يديه العاريتين، كيف يمكن ذلك؟’

“أولئك الذين يمنعون ازدهار الحقيقة يمكن أن يذهبوا جميعًا إلى الجحيم!”

⟦سوف يشتت انتباه غالبية تعزيزات كنيسة ظل الشمس لنا. هدفنا هو الدخول بسرعة إلى غرفة تخزين كنيسة ظل الشمس وأخذ الأشياء التي بداخلها لأنفسنا⟧

تحولت قوة الإله الشرير حول جسد بيروسيوس إلى اللون الأحمر الساطع المشؤوم وركزت حول عينيه، حدق زوج مقل العيون الممزق الآن مباشرة في ساهر الليل الذي يقترب، مع جنون واضح على ما يبدو يتدفق منه.

بضربة من نصل المنشار، قطع مصباح الشارع، مما تسبب في إغراق كل شيء حوله في الظلام. ثم اتسعت حدقته بشكل كبير مثل قطة في الليل، مما أعطى لونًا أخضر يمنحه رؤية ليلية.

أمسكت يديه مباشرة بحافة شفرة المنشار المتأرجحة، بينما كان الدم يسيل على يده، نظر بيروسيوس إلى ساهر الليل الخصم وضحك بشكل مخيف: “أستطيع أن أرى …”

في هذا العالم، كان هناك نوعان من الكيانات تسمى الآلهة الشريرة.

“الحقيقه!!!” تسببت قوة الإله الشرير في يد بيروسيوس في تحطم شفرة المنشار بجنون، وحولته إلى شظايا متناثرة.

“أولئك الذين يمنعون ازدهار الحقيقة يمكن أن يذهبوا جميعًا إلى الجحيم!”

“كيف يعقل ذلك…؟” أصيب ساهر الليل بالصدمة، لكنه بعد ذلك قام بأرجحت ذراعه بشدة. انتفخت يده اليمنى بسرعة إلى عدة مجسات كبيرة وجلدت نحو بيروسيوس.

من وجهة نظر معينة، يلائم نيجاري وصف هذه الآلهة الشريرة تمامًا.

‘تم تشكيل شفرة المنشار الخاصة بي من أجزاء الوحش، والتي تم تعزيزها بعد ذلك بواسطة حجر الشحذ السحري، ومع ذلك تم كسرها مباشرة بواسطة يديه العاريتين، كيف يمكن ذلك؟’

بضربة من نصل المنشار، قطع مصباح الشارع، مما تسبب في إغراق كل شيء حوله في الظلام. ثم اتسعت حدقته بشكل كبير مثل قطة في الليل، مما أعطى لونًا أخضر يمنحه رؤية ليلية.

كانت المعرفة تتأرجح في رؤية بيروسيوس، وظهرت العديد من الصيغ أمامه بوضوح بناءً على عدم تناسق خصمه، أو أشياء مثل كيفية استخدام قوة خصمه ضده، أو مكان الهجوم الذي يتسبب في تعثره.

بخلاف الآلهة الشريرة الذين كانوا آلهة أيلف ملتويين، كان النوع الآخر من الآلهة الشريرة هم الآلهة الشريرة من عوالم أخرى.

“هذه هي الحقيقة!” أمسك بيروسيوس بمجسات خصمه وسحبها بقوة كافية، مما تسبب في فقدان ساهر الليل قدرته على التحكم. تابعت قبضة بيروسيوس المشبعة بقوة الإله الشرير بسرعة لتحطيم رأس ساهر الليل مع قناعه، مما أدى إلى تحطيمه.

تحولت قوة الإله الشرير حول جسد بيروسيوس إلى اللون الأحمر الساطع المشؤوم وركزت حول عينيه، حدق زوج مقل العيون الممزق الآن مباشرة في ساهر الليل الذي يقترب، مع جنون واضح على ما يبدو يتدفق منه.

انتشرت المزيد والمزيد من المعرفة داخل عقل بيروسيوس، مما جعله أكثر جنونًا بشكل متزايد. دون إضاعة ثانية واحدة مع ساهر الليل، توجه مباشرة نحو المنزل التالي لمطاردة أصابعه.

كان تصوره الأصلي للعالم قد تحطم تمامًا، والعديد من الأشياء التي كان يهتم بها ذات يوم لم تعد ذات أهمية، وكانت الأفكار المجنونة تختمر في ذهنه دون توقف، وكان يرغب في رؤية ازدهار هذه الحقيقة، ولا يمكنه انتظار أكثر.

الأولى كانت “الرماد المتبقي” الآلهة الشريرة، والتي أشارت إلى الآلهة الأيلف التي بقيت من الحرب القديمة. خلال العصر القديم للأيلف، اتخذت جميع طرق الإيمان شجرة القمر كأساس لها، تبعها ثلاثة لوردات إلهية عظماء الذين خدموا شجرة القمر.

⟦بدأ هذا الجانب⟧ مرتديًا عباءة سوداء وشعره مغطى بقطعة قماش سوداء، وقف نيجاري خلف مجموعة صغيرة من الظلال السوداء. إذا لاحظ المرء الظلام بعناية، فقد يلاحظ حتى أن شيئًا ما يخفق في الداخل.

‘تم تشكيل شفرة المنشار الخاصة بي من أجزاء الوحش، والتي تم تعزيزها بعد ذلك بواسطة حجر الشحذ السحري، ومع ذلك تم كسرها مباشرة بواسطة يديه العاريتين، كيف يمكن ذلك؟’

⟦سوف يشتت انتباه غالبية تعزيزات كنيسة ظل الشمس لنا. هدفنا هو الدخول بسرعة إلى غرفة تخزين كنيسة ظل الشمس وأخذ الأشياء التي بداخلها لأنفسنا⟧

“الحقيقه!!!” تسببت قوة الإله الشرير في يد بيروسيوس في تحطم شفرة المنشار بجنون، وحولته إلى شظايا متناثرة.

عندما أعلن نيجاري الهدف من هذه الرحلة، كان من الممكن سماع صوت انهيار شيء ثقيل. سقط جدار جانبي كامل ليكشف عن ممر به عدة أشخاص يرتدون ملابس سوداء، وخرجوا جميعًا وركع نصفهم أمام نيجاري.

“أوقف أعمالك الشريرة، أيها الخاطئ”، هبط ساهر ليل كان يرتدي قناع بومة على مقربة من المكان الذي كان فيه بيروسيوس، وكان يحمل في يده شفرة منشار كبيرة. من الواضح أنه كان يعرف من يواجه.

〖الآن، لنكن على طريقنا〗

دون تردد، قفز بيروسيوس من غرفة المنزل الذي كان فيه، ولم يعد يحاول إخفاء نفسه، أو بالأحرى، لم يعد يفهم مفهوم “الإخفاء”.

بخلاف الآلهة الشريرة الذين كانوا آلهة أيلف ملتويين، كان النوع الآخر من الآلهة الشريرة هم الآلهة الشريرة من عوالم أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط