بداية الغزو
الـفـصـ[186]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[84]ـصـل: بداية الغزو
“كوستر …” تنهد ان بينغ وهو يشاهد اللقطات الحية. خلال الدورة الثانية، من أجل صد صراع الفناء، دفع من أجل تأسيس المنظمة الروحية العالمية، وجمع مواردها الجماعية من أجل استكشاف القدرات الروحية علميًا.
مع رعد مدوي يشبه الهدير، تم فتح العديد من الشقوق بقوة، مما سمح للتنانين العملاقة بالظهور من الداخل.
في حين أن الأعضاء الأقوياء حقًا في العرق الإلهي قد حققوا بالفعل المرحلة الثالثة من التحرير، ناهيك عن الخصائص العرقية للعرق الإلهي، والتي سمحت لهم بتجاوز البشر من نفس المستوى.
كان لديهم أجنحة تغطي السماء، [ضغط التنين] المرعب، وأجسام عملاقة، وحراشف متلألئة؛ حلق العديد من التنانين من الأفق، وفتحوا أفواههم الهائلة لإطلاق النيران الحارقة التي دمرت كل شيء على اثرها.
لهذا السبب، مد الإله الجديد وسلف التنانين أيديهم إلى هؤلاء الناس، ودعوهم ليكونوا جزءًا من حملة الحرق، وكذلك لماذا اختار هؤلاء الأشخاص الطموحون قبول هذه الدعوة، وخيانة عالمهم الأصلي، و أصبحوا الطليعة في هذا الغزو.
بخلاف العرق الإلهي وعرق التنانين، كان هناك العديد من الغزاة الآخرين الذين دخلوا هذا العالم من خلال الشقوق.
الـفـصـ[186]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[84]ـصـل: بداية الغزو
“توقفي عن النضال، يا أمي العزيزة، لا يمكن إيقاف الحملة الحارقة، أستلقي لتصبحي وقودًا للنار” أعلن مخلوق بشري، مليء بالعواطف: “كن جزءًا من اللهب”
〔هيرلو، هذا ليس وقت النكات، الريح تخبرني أن شيئًا ما خاطئ〕 رد سميرة بصرامة. كان هيرلو هو اسم إله الصحة والحيوية لشعب كوشي.
جاء كل من الإله الجديد وسلف التنانين من عالم اللهب، كاثنين من الآلهة الثلاثة الذين نشأوا من اللهب الأول، وفهمهم للهب جعل قوتهم مثقلة بقوة “النار”.
بخلاف العرق الإلهي وعرق التنانين، كان هناك العديد من الغزاة الآخرين الذين دخلوا هذا العالم من خلال الشقوق.
في الوقت نفسه، جاء [أصلهم] من الهاوية السوداء، لذلك عندما حرروا [أصلهم]، اكتسبوا أيضًا فهمًا لقوة الهاوية السوداء الملتوية.
〔هذا الإحساس بالوطن، هل كان بيننا خائن؟ إنه شعور يشبه إلى حد ما التنانين، لكنه نصف حقيقي ونصف مزيف〕 كان تعبير سميرة صارمًا أثناء تقييمه للوضع، من ما يبدو، لقد كانوا محاصرين مؤقتًا في هذا العالم.
وكان هذان أيضًا النوعان الأكثر بروزًا من القوة داخل جيش الحلفاء للإله الجديد وسلف التنانين.
“وانغ يوان!” انتقدت وانغ شين يون، ملكة كارثة [العاصفة الشمسية]، الطاولة بغضب: “ماذا تحاول أن تفعل؟ تفعيل مسار الخطأ في وقت متأخر جدًا والسماح للعديد من الغزاة بالدخول إلى عالمنا!؟ “
لم يكونوا مستعدين للبقاء في عالم اللهب ويصبحوا حطبًا، لذلك تم تحريضهم من قبل الهاوية السوداء على خيانة عالم اللهب؛ في الوقت نفسه، لم يكن لديهم ولاء لـ الهاوية السوداء، لذلك أعلنوا أنهم ألسنة اللهب، وتعهدوا بإغراق كل ما رأوه في النار.
كان لديهم أجنحة تغطي السماء، [ضغط التنين] المرعب، وأجسام عملاقة، وحراشف متلألئة؛ حلق العديد من التنانين من الأفق، وفتحوا أفواههم الهائلة لإطلاق النيران الحارقة التي دمرت كل شيء على اثرها.
كان هدفهم من الوصول إلى عالم الكوارث واضحًا جدًا: إصابة جميع الكائنات في هذا العالم وتحويلها إلى جنود، والإرادة المخبأة داخل قوتهم المعدية ستضمن سيطرتهم على هؤلاء الجنود، وبالتالي ينمو جيش الحلفاء مع كل عالم غزوه. في الوقت نفسه ، ستُسرق قوة [الأصل] في العالم المحتل وتتحول إلى حطب من أجل ألسنة اللهب، مما يسمح لها بالنمو بشكل متزايد.
…
بالنسبة لبعض الناس، لن ينتهي طموحهم ببساطة بعالم واحد، على سبيل المثال، أشخاص مثل نيجاري.
〔انتظر لحظة، فلننسحب أولاً من هذا العالم، هناك شيء غير صحيح〕 قال سميرة فجأة.
بمجرد أن اكتشفوا مدى عظمة واتساع هذا الكون حقًا، كيف يمكنهم الموافقة على إخضاع أنفسهم لعالم واحد، مقيدين إلى الأبد بقيوده؟
بالنسبة لبعض الناس، لن ينتهي طموحهم ببساطة بعالم واحد، على سبيل المثال، أشخاص مثل نيجاري.
لهذا السبب، مد الإله الجديد وسلف التنانين أيديهم إلى هؤلاء الناس، ودعوهم ليكونوا جزءًا من حملة الحرق، وكذلك لماذا اختار هؤلاء الأشخاص الطموحون قبول هذه الدعوة، وخيانة عالمهم الأصلي، و أصبحوا الطليعة في هذا الغزو.
“توقفي عن النضال، يا أمي العزيزة، لا يمكن إيقاف الحملة الحارقة، أستلقي لتصبحي وقودًا للنار” أعلن مخلوق بشري، مليء بالعواطف: “كن جزءًا من اللهب”
“ان بينغ، هذه هي القوة الحقيقية!” أعلن الإنسان. كان لديه العديد من الأنماط السوداء في جميع أنحاء جسده، وزوج من الأجنحة الوحشية على ظهره، وزوج من قرون التنين على جبهته، ونيران المشتعلة على يديه وقدميه التي أحرقت الأرض أثناء سيره.
كان هدفهم من الوصول إلى عالم الكوارث واضحًا جدًا: إصابة جميع الكائنات في هذا العالم وتحويلها إلى جنود، والإرادة المخبأة داخل قوتهم المعدية ستضمن سيطرتهم على هؤلاء الجنود، وبالتالي ينمو جيش الحلفاء مع كل عالم غزوه. في الوقت نفسه ، ستُسرق قوة [الأصل] في العالم المحتل وتتحول إلى حطب من أجل ألسنة اللهب، مما يسمح لها بالنمو بشكل متزايد.
“لقد تم غسل دماغك من قبل إرادة العالم، لا ينبغي أن يتقيد البشر بحدود عالمهم، بل يجب أن ينتصروا عليه! كيف يمكنك، الذي وقع في شرك هذا العالم، أن تظل مكافئاً جديرة لي؟ ” ضحك هذا الشبه انسان المتحول كثيرا بجنون كما أعلن.
مع قليل من الوقت، أكد نيجاري أنه أصبح الآن قادرًا على استشعار حوض المصدر والوصول إليه من خلال سلطته. من خلال استعارة مصدر طاقته، سيكون قادرًا على تنشيط [غزو العالم الآخر] والتوجه نحو عالم آخر.
…
〔لا تفكر كثيرًا في الأمر، إرادة هذا العالم قد استنفدت بالفعل، ولم يعد قادرًا على الانتقام من قوة جيش الحلفاء〕 لم يكن هيرلو قلقًا للغاية بشأن تحذير سميرة.
“كوستر …” تنهد ان بينغ وهو يشاهد اللقطات الحية. خلال الدورة الثانية، من أجل صد صراع الفناء، دفع من أجل تأسيس المنظمة الروحية العالمية، وجمع مواردها الجماعية من أجل استكشاف القدرات الروحية علميًا.
في حين أن الأعضاء الأقوياء حقًا في العرق الإلهي قد حققوا بالفعل المرحلة الثالثة من التحرير، ناهيك عن الخصائص العرقية للعرق الإلهي، والتي سمحت لهم بتجاوز البشر من نفس المستوى.
في ذلك الوقت، اعتاد كوستر أن يكون أقوى أعدائه ومعارضيه. من منظور الموهبة والمهارة، كان الاثنان متساويين، ولكن بينما كان يعمل من أجل إرادة العالم من أجل منع صراع الفناء، هُزم كوستر، الذي أصبح عقبة في تحقيق هذه الغاية، مما أدى في النهاية إلى تعهده بالولاء لجيش الحلفاء للإله الجديد وسلف التنانين.
بالعودة إلى عالم اللهب، كان الجنس الإلهي يحب قتل التنانين باعتباره تمثيلًا للبطولة؛ بينما أحب عرق التنانين قتل العرق الإلهي، كانت جثثهم مواد سحرية عالية الجودة، في حين أن الدم الذهبي للعرق الإلهي يمكن صقله إلى ذهب سحري.
〔انتظر لحظة، فلننسحب أولاً من هذا العالم، هناك شيء غير صحيح〕 قال سميرة فجأة.
〔حسنًا ، دعونا لا نسمح لهؤلاء التنانين بالتغلب علينا〕 شخص يرتدي عباءة سوداء أثناء حمل صولجان خرج من صدع آخر، انجرفت قوة الفأل المظلمة حول جسده، مما أدى إلى إحساس غريب جداً.
خرج عضو آخر من العرق الإلهي من الشق. كان يرتدي عباءة حمراء زاهية مع عضلات منتفخة تنضح بإحساس بالجمال، يضحك على نسيبه: 〔لست خائفا من القتال، اليس كذلك يا سميرة؟〕
في حين أن الأعضاء الأقوياء حقًا في العرق الإلهي قد حققوا بالفعل المرحلة الثالثة من التحرير، ناهيك عن الخصائص العرقية للعرق الإلهي، والتي سمحت لهم بتجاوز البشر من نفس المستوى.
〔هيرلو، هذا ليس وقت النكات، الريح تخبرني أن شيئًا ما خاطئ〕 رد سميرة بصرامة. كان هيرلو هو اسم إله الصحة والحيوية لشعب كوشي.
“لابأس. لقد تم بالفعل تسليم سلطة حوض المصدر، السيد وانغ يوان، يرجى المضي قدمًا والمغادرة في أقرب وقت ممكن! ” أوقف ان بينغ وانغ شين يون الغاضبة وأعلن ببرود.
〔لا تفكر كثيرًا في الأمر، إرادة هذا العالم قد استنفدت بالفعل، ولم يعد قادرًا على الانتقام من قوة جيش الحلفاء〕 لم يكن هيرلو قلقًا للغاية بشأن تحذير سميرة.
⟦يا للأسف ، هذه هي المرة الأولى التي قمت فيها بتشغيل هذه الآلة، لذلك كنت أخرق بعض الشيء⟧ ابتسم نيجاري بلا مبالاة.
على الرغم من ضعفهم بالفعل من فقدان سلطاتهم عندما غادروا عالم اللهب، فقد وصل كل عضو في العرق الإلهي على الأقل إلى المرحلة الثانية من التحرير، ولكل منهم قدراته الفريدة.
“ان بينغ، هذه هي القوة الحقيقية!” أعلن الإنسان. كان لديه العديد من الأنماط السوداء في جميع أنحاء جسده، وزوج من الأجنحة الوحشية على ظهره، وزوج من قرون التنين على جبهته، ونيران المشتعلة على يديه وقدميه التي أحرقت الأرض أثناء سيره.
في حين أن الأعضاء الأقوياء حقًا في العرق الإلهي قد حققوا بالفعل المرحلة الثالثة من التحرير، ناهيك عن الخصائص العرقية للعرق الإلهي، والتي سمحت لهم بتجاوز البشر من نفس المستوى.
〔حسنًا ، دعونا لا نسمح لهؤلاء التنانين بالتغلب علينا〕 شخص يرتدي عباءة سوداء أثناء حمل صولجان خرج من صدع آخر، انجرفت قوة الفأل المظلمة حول جسده، مما أدى إلى إحساس غريب جداً.
〔حسنًا ، دعونا لا نسمح لهؤلاء التنانين بالتغلب علينا〕 شخص يرتدي عباءة سوداء أثناء حمل صولجان خرج من صدع آخر، انجرفت قوة الفأل المظلمة حول جسده، مما أدى إلى إحساس غريب جداً.
على الرغم من ضعفهم بالفعل من فقدان سلطاتهم عندما غادروا عالم اللهب، فقد وصل كل عضو في العرق الإلهي على الأقل إلى المرحلة الثانية من التحرير، ولكل منهم قدراته الفريدة.
كان هذا هو إله المرض والفأل نيجاري، كان لديه غربان على كتفيه وهو يشعر بجو هذا العالم: 〔الجو منعش هذه المرة … 〕
الـفـصـ[186]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[84]ـصـل: بداية الغزو
على الرغم من أن الإله الجديد وسلف التنانين تحالفا، هاجروا من عالم اللهب بأعراقهم الكاملة واشهروا أنفسهم على أنهم حملة الحرق، لم يكن العرق الإلهي عرق التنانين في الواقع في سلام تام مع بعضهما البعض.
وكان هذان أيضًا النوعان الأكثر بروزًا من القوة داخل جيش الحلفاء للإله الجديد وسلف التنانين.
بالعودة إلى عالم اللهب، كان الجنس الإلهي يحب قتل التنانين باعتباره تمثيلًا للبطولة؛ بينما أحب عرق التنانين قتل العرق الإلهي، كانت جثثهم مواد سحرية عالية الجودة، في حين أن الدم الذهبي للعرق الإلهي يمكن صقله إلى ذهب سحري.
على الرغم من أن الإله الجديد وسلف التنانين تحالفا، هاجروا من عالم اللهب بأعراقهم الكاملة واشهروا أنفسهم على أنهم حملة الحرق، لم يكن العرق الإلهي عرق التنانين في الواقع في سلام تام مع بعضهما البعض.
لهذا السبب، حتى عندما أصبحوا حلفاء، كان العرق الإلهي وعرق التنانين لا يزالان على خلاف مع بعضهما البعض. لم يهتم الاله الجديد وسلف التنانين حقًا بمعالجة هذا الأمر ، لأن مستوى معينًا من المنافسة سيعطي بدلاً من ذلك جيش الحلفاء المزيد من الحيوية.
بخلاف العرق الإلهي وعرق التنانين، كان هناك العديد من الغزاة الآخرين الذين دخلوا هذا العالم من خلال الشقوق.
〔انتظر لحظة … هذه الأشياء 〕 تغيرت تعابير الإله الذي يطلق عليه نيجاري، واكتشف نوعا من الآلات البيولوجية الميكانيكية الهجينة التي أعطت هالة مألوفة ولكن غريبة.
〔انتظر لحظة، فلننسحب أولاً من هذا العالم، هناك شيء غير صحيح〕 قال سميرة فجأة.
عندما كانت الآلة تعمل، بدأت قوة تنضح منها. في الوقت نفسه، شعر كل ممارس تنشئة روحية في العالم أن إرادة ساحقة تهبط على أجسادهم.
“كوستر …” تنهد ان بينغ وهو يشاهد اللقطات الحية. خلال الدورة الثانية، من أجل صد صراع الفناء، دفع من أجل تأسيس المنظمة الروحية العالمية، وجمع مواردها الجماعية من أجل استكشاف القدرات الروحية علميًا.
في البداية، كانوا خائفين بصمت لأنهم اعتقدوا أنها جاءت من تلك المخلوقات المرعبة التي ظهرت من الشقوق. ثم وجدوا أنه تم تجريدهم من قواهم، أو بالأحرى، سُحِبت وتوجهت نحو الآلات المختلفة من حولهم.
ومع ذلك، لم يكونوا قلقين على الإطلاق، لأن هؤلاء البشر الفانين لن يفهموا أبدًا مدى قوة الأب الروحي، قوته ستحول هذا العالم بالتأكيد إلى شعلة.
تم إنشاء صدى عجيب من هذه الآلات، مما أدى إلى إزعاج القوة المتغلغلة للإله الجديد وسلف التنانين. تم إغلاق الشقوق في الهواء والأرض والمباني ببطء، بينما شعر الغزاة الذين دخلوا هذا العالم بالضغط على أجسادهم.
جاء كل من الإله الجديد وسلف التنانين من عالم اللهب، كاثنين من الآلهة الثلاثة الذين نشأوا من اللهب الأول، وفهمهم للهب جعل قوتهم مثقلة بقوة “النار”.
كان الأمر كما لو أن الهواء نفسه يرفضهم، وأي قوة تترك أجسادهم سوف تتآكل بسرعة وتتلاشى.
كان الأمر كما لو أن الهواء نفسه يرفضهم، وأي قوة تترك أجسادهم سوف تتآكل بسرعة وتتلاشى.
〔هذا الإحساس بالوطن، هل كان بيننا خائن؟ إنه شعور يشبه إلى حد ما التنانين، لكنه نصف حقيقي ونصف مزيف〕 كان تعبير سميرة صارمًا أثناء تقييمه للوضع، من ما يبدو، لقد كانوا محاصرين مؤقتًا في هذا العالم.
في حين أن الأعضاء الأقوياء حقًا في العرق الإلهي قد حققوا بالفعل المرحلة الثالثة من التحرير، ناهيك عن الخصائص العرقية للعرق الإلهي، والتي سمحت لهم بتجاوز البشر من نفس المستوى.
ومع ذلك، لم يكونوا قلقين على الإطلاق، لأن هؤلاء البشر الفانين لن يفهموا أبدًا مدى قوة الأب الروحي، قوته ستحول هذا العالم بالتأكيد إلى شعلة.
كان هدفهم من الوصول إلى عالم الكوارث واضحًا جدًا: إصابة جميع الكائنات في هذا العالم وتحويلها إلى جنود، والإرادة المخبأة داخل قوتهم المعدية ستضمن سيطرتهم على هؤلاء الجنود، وبالتالي ينمو جيش الحلفاء مع كل عالم غزوه. في الوقت نفسه ، ستُسرق قوة [الأصل] في العالم المحتل وتتحول إلى حطب من أجل ألسنة اللهب، مما يسمح لها بالنمو بشكل متزايد.
<لست متأكدا اذا كان بقصد اب روحي أو وأب الآلهة. سوف ابقيها اب روحي حاليا…>
لهذا السبب، حتى عندما أصبحوا حلفاء، كان العرق الإلهي وعرق التنانين لا يزالان على خلاف مع بعضهما البعض. لم يهتم الاله الجديد وسلف التنانين حقًا بمعالجة هذا الأمر ، لأن مستوى معينًا من المنافسة سيعطي بدلاً من ذلك جيش الحلفاء المزيد من الحيوية.
…
⟦لسنا في عجلة من أمرنا، سأنتظر هنا لفترة أطول قليلاً. هناك شيء أحتاجه بين هؤلاء الأشخاص⟧ وقف نيجاري وبدأ يشق طريقه إلى الخارج.
“وانغ يوان!” انتقدت وانغ شين يون، ملكة كارثة [العاصفة الشمسية]، الطاولة بغضب: “ماذا تحاول أن تفعل؟ تفعيل مسار الخطأ في وقت متأخر جدًا والسماح للعديد من الغزاة بالدخول إلى عالمنا!؟ “
على الرغم من أن الإله الجديد وسلف التنانين تحالفا، هاجروا من عالم اللهب بأعراقهم الكاملة واشهروا أنفسهم على أنهم حملة الحرق، لم يكن العرق الإلهي عرق التنانين في الواقع في سلام تام مع بعضهما البعض.
⟦يا للأسف ، هذه هي المرة الأولى التي قمت فيها بتشغيل هذه الآلة، لذلك كنت أخرق بعض الشيء⟧ ابتسم نيجاري بلا مبالاة.
بخلاف العرق الإلهي وعرق التنانين، كان هناك العديد من الغزاة الآخرين الذين دخلوا هذا العالم من خلال الشقوق.
“لابأس. لقد تم بالفعل تسليم سلطة حوض المصدر، السيد وانغ يوان، يرجى المضي قدمًا والمغادرة في أقرب وقت ممكن! ” أوقف ان بينغ وانغ شين يون الغاضبة وأعلن ببرود.
جاء كل من الإله الجديد وسلف التنانين من عالم اللهب، كاثنين من الآلهة الثلاثة الذين نشأوا من اللهب الأول، وفهمهم للهب جعل قوتهم مثقلة بقوة “النار”.
مع قليل من الوقت، أكد نيجاري أنه أصبح الآن قادرًا على استشعار حوض المصدر والوصول إليه من خلال سلطته. من خلال استعارة مصدر طاقته، سيكون قادرًا على تنشيط [غزو العالم الآخر] والتوجه نحو عالم آخر.
⟦يا للأسف ، هذه هي المرة الأولى التي قمت فيها بتشغيل هذه الآلة، لذلك كنت أخرق بعض الشيء⟧ ابتسم نيجاري بلا مبالاة.
⟦لسنا في عجلة من أمرنا، سأنتظر هنا لفترة أطول قليلاً. هناك شيء أحتاجه بين هؤلاء الأشخاص⟧ وقف نيجاري وبدأ يشق طريقه إلى الخارج.
〔هذا الإحساس بالوطن، هل كان بيننا خائن؟ إنه شعور يشبه إلى حد ما التنانين، لكنه نصف حقيقي ونصف مزيف〕 كان تعبير سميرة صارمًا أثناء تقييمه للوضع، من ما يبدو، لقد كانوا محاصرين مؤقتًا في هذا العالم.
“ان بينغ، هذه هي القوة الحقيقية!” أعلن الإنسان. كان لديه العديد من الأنماط السوداء في جميع أنحاء جسده، وزوج من الأجنحة الوحشية على ظهره، وزوج من قرون التنين على جبهته، ونيران المشتعلة على يديه وقدميه التي أحرقت الأرض أثناء سيره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
