You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

صعود الدودة الى السيادة 2

دودة؟

دودة؟

2:دودة؟

لين وو لا يُصدق وضعه الحالي. لم يستطع تصديق الصوت الذي سمِعَهُ ولا الشاشة العائمة التي يمكنه رؤيتُها أمامه.

الأمر بعد أن توصل إلى نتيجة ، عرف لين وو الآن ما يجب فعله.

 

تحدث لين وو إلى نفسه:

“أنا راحل ، أيها النظام الغبي.”

“لا ، لا ، لا ، لا … هذا بالتأكيد حُلم. ما زلت أحلم….. أجل، أنا فقط مُتعب للغاية وعقلي لا يعمل بشكل صحيح.”

 

 

 

استمر لين وو في التحدث إلى نفسه وشعر أنه على وشك أن يُصاب بالجنون. حاول التحرك بقدر ما يستطيع لكنه شعر كما لو كان مقيدًا. بما أنه غير قادرعلى فعل أي شيء في الوقت الحالي، هدأ في النهاية.

 

 

صرخ لين وو

قال لين وو في نفسه،و هو لا يزال في حالة إنكار.

(*يقصد إن البيضة سابقا كانت مرنة)

“حسنًا. بما أن هذا مجرد حلم، يجب أن أحظى ببعض المرح، أليس كذلك؟ هذا … هذا مجرد ترفيه إضافي ، نعم. سأستمتع ببعض المرح قبل الامتحان.”

 

 

 

فكر لين وو قليلًا

 

“حسنًا ، هذا الصوت يريدني أن أخرج من البيضة. لكن ماذا يقصد بالبيضة؟ انتظر … هل هذا يعني أنني في بيضة؟”.

حتى الآن فهم لين وو قليلاً عن وضعه. لقد أدرك أن النظام يشبه واجهة ألعاب الفيديو، أو ربما حتى النظام المتواجد في “روايات النظام”

 

 

حاول لين وو التحرك مرة أخرى، لكن هذه المرة حاول الانتباه إلى الشعور الذي يَستَشْعِرُهُ من محيطه. شعر كما لو أن هناك سطحًا ناعمًا ومرنًا يحتويه.

ثم بدأ لين وو في الترنح والتحرك عبر محيطه والذي شعر وكأنه جزيئات ناعمة وقابلة للتشكيل.

 

 

يفكر لين وو معتقدًا

“إذا كانت هذه بيضة، فما سبب كونها تكون ناعمة ومرنة؟”.

“البيضة لا تزال طرية، وهذا يعني أنها لم تنضج بعد. أي أن عدم وجود أطراف لدي يفسر أيضًا أن جسدي لم ينمو بعد.” اختتم لين وو

 

 

تأمل لين وو البيضة ثم فجأة تذكر ما درسه. تخصص لين وو في عِلم الأحياء، لذلك كان يعرف الكثير عن الحيوانات والنباتات.

 

 

 

“الحيوانات الوحيدة التي تكون في بيضة ناعمة مثل هذه هي بيوض الزواحف أو البرمائيات أو الأسماك. وهذا يعني أنني أحد تلك المخلوقات حاليًا.”

 

 

“سأرحل! لا يمكنك إخباري ماذا أفعل ، أنت … أنت … أنت؟ انتظر ماذا أنت مرة أخرى؟….آه ، نظام.”

يحاول لين وو التفكير في طريقة تمكنه من الخروج من البيضة.

 

 

“أيًا كان ما تقوله يا عزيزي __

“البيضة لا تزال طرية، وهذا يعني أنها لم تنضج بعد. أي أن عدم وجود أطراف لدي يفسر أيضًا أن جسدي لم ينمو بعد.” اختتم لين وو

“آه ، أخيرًا! الآن أنا بأمان ولا أشعر بأحشائي تهتز.”

الأمر بعد أن توصل إلى نتيجة ، عرف لين وو الآن ما يجب فعله.

صاح في هذه اللحظة ونظر إلى الأسفل ورأى جسده. هز الوضع كيانه من شدة الصدمة عندما أدرك ما كان عليه وبدأ يشك في وجوده.

 

تأمل لين وو البيضة ثم فجأة تذكر ما درسه. تخصص لين وو في عِلم الأحياء، لذلك كان يعرف الكثير عن الحيوانات والنباتات.

“هذا سهل. علي فقط الإنتظار حتى تنضج بما فيه الكفاية وتتصلب البيضة وتصبح هشة. وإذا كنت محظوظًا، سينتهي هذا الحلم قبل ذلك الوصول إلى تلك المرحلة.” وبهذا قرر لين وو ما سيفعله.

“هذا سهل. علي فقط الإنتظار حتى تنضج بما فيه الكفاية وتتصلب البيضة وتصبح هشة. وإذا كنت محظوظًا، سينتهي هذا الحلم قبل ذلك الوصول إلى تلك المرحلة.” وبهذا قرر لين وو ما سيفعله.

 

بقي لين وو هناك راقدًا مثل دودة ميتة، مصدوم و غارق في الشفقة على ذاته.

بدأ لين وو في الغناء لتمضية الوقت.

2:دودة؟ لين وو لا يُصدق وضعه الحالي. لم يستطع تصديق الصوت الذي سمِعَهُ ولا الشاشة العائمة التي يمكنه رؤيتُها أمامه.

 

[اكتمل التحليل]

“أيًا كان ما تقوله يا عزيزي __

“حسنًا. بما أن هذا مجرد حلم، يجب أن أحظى ببعض المرح، أليس كذلك؟ هذا … هذا مجرد ترفيه إضافي ، نعم. سأستمتع ببعض المرح قبل الامتحان.”

أوكي دوكي بو _____

“ما كل هذا؟ هذا يبدو وكأنه… تراب؟ هل أنا في الأرض؟”

______________

تحدث لين وو إلى نفسه:

_______________

 

ضرب أو أخطأ _____

ثم بدأ لين وو في الترنح والتحرك عبر محيطه والذي شعر وكأنه جزيئات ناعمة وقابلة للتشكيل.

لقد حصلوا على صديق _____

 

______________

“أنا راحل ، أيها النظام الغبي.”

______________ “

 

 

الأمر بعد أن توصل إلى نتيجة ، عرف لين وو الآن ما يجب فعله.

استمر لين وو في غناء بعض الأغاني العشوائية حتى شعر بالملل ونام في النهاية.

 

 

 

بعد فترة غير معروفة من الوقت، استيقظ ‘لين وو’ وشعر بالدوار. شعر بهزات في المناطق المحيطة به. استمرت هذه الهزات في التفاقم مع كل لحظة وشعر في النهاية وكأنها زلزال.

 

 

يُفكر لين وو في الوضع الحالي وكيفية المُضِيِ قُدُمًا.

تكلم لين وو بنبرة ذُهول

[يتم إعادة حساب المُعامِلات يرجى الانتظار بصبر.]

“ما الذي يحدث؟ هل هذا زلزال؟ أوه لا، ما زلت في الحلم بطريقة ما.”

ضرب أو أخطأ _____

 

 

بعد ثوانٍ ، أصبح مصدر الهزات فوقه مباشرة. شعر لين وو بموجات الخفقان التي تمر عبر جسده مما يجعله يهتز أيضًا. اشتدت الهزات لدرجة أن لين وو شعر بالألم بسببها.

 

 

أوكي دوكي بو _____

شعر كما لو أن جميع أعضائه الداخلية يتم تدليكها من قِبل مدلكة سيئة للغاية، الأمر يشبه أن المرء ذهب إلى مكان مشبوه ولم يدفع الإكرامية للمُدلكة ، وهي الآن تقدم له ‘خدمة خاصة’.

 

 

“لا ، لا بد لي من الهروب، وإلا فإن هذه الهزات بِهَزِي حتى الموت.”

“لا ، لا بد لي من الهروب، وإلا فإن هذه الهزات بِهَزِي حتى الموت.”

 

 

 

بدأ لين وو في الكفاح مرة أخرى ليُحرِك جسده. لحسن الحظ، شعر هذه المرة أن السطح المحيط به أصبح أكثر صلابة. هذه المرة يمكنه فعلاً الضغط عليها ولن يتم دفعه للخلف*.

[المهمة الثانية: الوصول إلى السطح]

(*يقصد إن البيضة سابقا كانت مرنة)

 

 

 

“هآآآه .. .. هآآآه .. .. هآآآآه” .. ترنح لين وو ونجح في إحداث ثقب في القشرة..”

“بحق شرائح الدجاج! ماذا تقصد الانتظار بصبر؟ أنا على وشك الموت هنا.”

 

استمر لين وو في غناء بعض الأغاني العشوائية حتى شعر بالملل ونام في النهاية.

قال وهو مُتحَمِس

“ما كل هذا؟ هذا يبدو وكأنه… تراب؟ هل أنا في الأرض؟”

“نعم! الآن أنا فقط بحاجة إلى جعل الثقب أكبر للهَرْب مِنه.”

 

 

 

استمر في ضرب الحفرة الصغيرة بجسده قدر استطاعته وقام بتوسيعها. أثناء العملية برمتها ، نسيَّ لين وو بطريقةٍ ما أنه لا يزال ليس لديه أي أطراف وهو يحاول كسر القشرة. لقد أثبت الوضع أن تخمينه السابق خاطئ. هو ليس لديه أطراف لأن جسده لم يكن ناضجًا؛ بل لأن جسده الحالي ليس من المفترض أن يكون له أي أطراف على الإطلاق.

صرخ لين وو

 

 

هتف لين وو من الفرحة.

______________

“و اخييييرًا نجحت ، يااااي!”

 

 

“إذا مت بسبب هذا ، سأقتلك، أيها النظام الغبي.”.

ترنح ليُوَّجِه جسده ودفعه للخارج عبر الفتحة التي أحدثها في القشرة. وفي مفاجأةٍ له، كان قادرًا على التحرك برشاقة إلى حدٍ ما حتى بدون أطرافه. شعر لو أن الأمر غريزة بداخله.

“لا ، لا ، لا ، لا … هذا بالتأكيد حُلم. ما زلت أحلم….. أجل، أنا فقط مُتعب للغاية وعقلي لا يعمل بشكل صحيح.”

 

 

لقد سمع الأن صوتًا مألوفًا.

سَمِع لين وو صوت الإشعار مرة أخرى.

 

تحدث لين وو إلى نفسه:

~ دينغ ~

“الحيوانات الوحيدة التي تكون في بيضة ناعمة مثل هذه هي بيوض الزواحف أو البرمائيات أو الأسماك. وهذا يعني أنني أحد تلك المخلوقات حاليًا.”

 

استمر لين وو في التحدث إلى نفسه وشعر أنه على وشك أن يُصاب بالجنون. حاول التحرك بقدر ما يستطيع لكنه شعر كما لو كان مقيدًا. بما أنه غير قادرعلى فعل أي شيء في الوقت الحالي، هدأ في النهاية.

[المهمة:الخروج من البيضة<اكتملت>]

بقي لين وو هناك راقدًا مثل دودة ميتة، مصدوم و غارق في الشفقة على ذاته.

[المكافأة المكتسبة:الحرية]

 

[جاري إصدار المهمة الثانية…… خطأ! دليل المهام غير موجود]

 

[يتم إعادة حساب المُعامِلات يرجى الانتظار بصبر.]

 

 

“نعم! الآن أنا فقط بحاجة إلى جعل الثقب أكبر للهَرْب مِنه.”

صرخ لين وو

تأمل لين وو البيضة ثم فجأة تذكر ما درسه. تخصص لين وو في عِلم الأحياء، لذلك كان يعرف الكثير عن الحيوانات والنباتات.

“بحق شرائح الدجاج! ماذا تقصد الانتظار بصبر؟ أنا على وشك الموت هنا.”

“ما كل هذا؟ هذا يبدو وكأنه… تراب؟ هل أنا في الأرض؟”

 

 

“سأرحل! لا يمكنك إخباري ماذا أفعل ، أنت … أنت … أنت؟ انتظر ماذا أنت مرة أخرى؟….آه ، نظام.”

“إذا مت بسبب هذا ، سأقتلك، أيها النظام الغبي.”.

 

 

أكد لين وو كلامه

“أنا … أنا … أنا دوووووودة!”

“أنا راحل ، أيها النظام الغبي.”

 

 

 

ثم بدأ لين وو في الترنح والتحرك عبر محيطه والذي شعر وكأنه جزيئات ناعمة وقابلة للتشكيل.

بعد ثوانٍ ، أصبح مصدر الهزات فوقه مباشرة. شعر لين وو بموجات الخفقان التي تمر عبر جسده مما يجعله يهتز أيضًا. اشتدت الهزات لدرجة أن لين وو شعر بالألم بسببها.

 

بدأ لين وو في الكفاح مرة أخرى ليُحرِك جسده. لحسن الحظ، شعر هذه المرة أن السطح المحيط به أصبح أكثر صلابة. هذه المرة يمكنه فعلاً الضغط عليها ولن يتم دفعه للخلف*.

“ما كل هذا؟ هذا يبدو وكأنه… تراب؟ هل أنا في الأرض؟”

 

حاول لين وو التحرك مرة أخرى، لكن هذه المرة حاول الانتباه إلى الشعور الذي يَستَشْعِرُهُ من محيطه. شعر كما لو أن هناك سطحًا ناعمًا ومرنًا يحتويه.

استمر لين وو في الترنح والتحرك عبر الأوساخ التي أحاطت بمصدر الهزات وابتعدت عنه. بعد بضع دقائق، ابتعد مسافة كافية ولم يعد يشعر بهذه الهزات.

~ دينغ ~

 

“أيًا كان ما تقوله يا عزيزي __

“آه ، أخيرًا! الآن أنا بأمان ولا أشعر بأحشائي تهتز.”

_______________

 

 

سَمِع لين وو صوت الإشعار مرة أخرى.

 

 

 

~ دينغ ~

استنتج لين وو أن النظام يقول أنه في حاجة إلى الوصول إلى السطح. وهذا يعني أن السطح يجب أن يكون المكان الذي أتت منه الهزات ، فأنا فقط بحاجة للتوجه نحو السطح.

 

حاول لين وو التحرك مرة أخرى، لكن هذه المرة حاول الانتباه إلى الشعور الذي يَستَشْعِرُهُ من محيطه. شعر كما لو أن هناك سطحًا ناعمًا ومرنًا يحتويه.

[تحليل المُعامِلات الجديدة<اكتمل>.]

لقد سمع الأن صوتًا مألوفًا.

[المهمة الثانية: الوصول إلى السطح]

الأمر بعد أن توصل إلى نتيجة ، عرف لين وو الآن ما يجب فعله.

[المكافأة المحتملة: ؟؟؟]

فكر لين وو قليلًا

 

 

لين وو ظل مذهولًا قليلاً عند قراءة نافذة النظام التي ظهرت أمامه للتو. في السابق عندما تلقى الإشعار الأول، لم يكن قد اهتم به كثيرًا لأنه كان مرتبكًا للغاية بسبب وضعه. ولكن الآن بعد أن هدأ ونجح أيضًا في محاولة الخروج، شعر أنه أكثر استقرارًا.

 

بعد بضع دقائق ، ملأ ضوء ساطع رؤيته عندما وصل إلى السطح.

“لا أعتقد أن الإشعار الأول ذكر مكافأة. انتظر! لماذا تذكر مكافأة إذا كنت ستضع علامات استفهام أمامها. أنت حقًا نظام غبي” شعر لين وو بالغضب

ترجمة: Spade

 

 

حتى الآن فهم لين وو قليلاً عن وضعه. لقد أدرك أن النظام يشبه واجهة ألعاب الفيديو، أو ربما حتى النظام المتواجد في “روايات النظام”

 

 

يفكر لين وو معتقدًا

“إذا كان الأمر كما أعتقد ، فأنا محظوظ إلى حد كبير. فأنا لدي نظام غبي.”

“الحيوانات الوحيدة التي تكون في بيضة ناعمة مثل هذه هي بيوض الزواحف أو البرمائيات أو الأسماك. وهذا يعني أنني أحد تلك المخلوقات حاليًا.”

 

<<~>><<~>><<~>><<~>>

يُفكر لين وو في الوضع الحالي وكيفية المُضِيِ قُدُمًا.

 

 

هتف لين وو من الفرحة.

استنتج لين وو أن النظام يقول أنه في حاجة إلى الوصول إلى السطح. وهذا يعني أن السطح يجب أن يكون المكان الذي أتت منه الهزات ، فأنا فقط بحاجة للتوجه نحو السطح.

~ دينغ ~

 

~ دينغ ~

“إذا مت بسبب هذا ، سأقتلك، أيها النظام الغبي.”.

“أنا … أنا … أنا دوووووودة!”

 

______________ “

بعد بضع دقائق ، ملأ ضوء ساطع رؤيته عندما وصل إلى السطح.

تأمل لين وو البيضة ثم فجأة تذكر ما درسه. تخصص لين وو في عِلم الأحياء، لذلك كان يعرف الكثير عن الحيوانات والنباتات.

 

[تم الحصول على المكافأة: جاري التحليل ، يُرجى الانتظار قليلاً.]

“الأرض! أوه ، انتظر كنت في الأرض بالفعل … السطح!”

 

 

“حسنًا ، هذا الصوت يريدني أن أخرج من البيضة. لكن ماذا يقصد بالبيضة؟ انتظر … هل هذا يعني أنني في بيضة؟”.

صاح في هذه اللحظة ونظر إلى الأسفل ورأى جسده. هز الوضع كيانه من شدة الصدمة عندما أدرك ما كان عليه وبدأ يشك في وجوده.

استمر لين وو في الترنح والتحرك عبر الأوساخ التي أحاطت بمصدر الهزات وابتعدت عنه. بعد بضع دقائق، ابتعد مسافة كافية ولم يعد يشعر بهذه الهزات.

 

 

“أنا … أنا … أنا دوووووودة!”

 

 

قال وهو مُتحَمِس

~ دينغ ~

 

 

 

[المهمة الثانية: قم بالوصول إلى السطح<اكتملت>]

[جاري إصدار المهمة الثانية…… خطأ! دليل المهام غير موجود]

[تم الحصول على المكافأة: جاري التحليل ، يُرجى الانتظار قليلاً.]

ثم بدأ لين وو في الترنح والتحرك عبر محيطه والذي شعر وكأنه جزيئات ناعمة وقابلة للتشكيل.

 

 

بقي لين وو هناك راقدًا مثل دودة ميتة، مصدوم و غارق في الشفقة على ذاته.

 

 

يحاول لين وو التفكير في طريقة تمكنه من الخروج من البيضة.

~ دينغ ~

 

 

~ دينغ ~

[اكتمل التحليل]

[المهمة الثانية: قم بالوصول إلى السطح<اكتملت>]

[المكافأة المُكتسبة : الوعي الذاتي]

 

<<~>><<~>><<~>><<~>>

لقد سمع الأن صوتًا مألوفًا.

ترجمة: Spade

“أنا … أنا … أنا دوووووودة!”

<<~>><<~>><<~>><<~>>

استمر لين وو في الترنح والتحرك عبر الأوساخ التي أحاطت بمصدر الهزات وابتعدت عنه. بعد بضع دقائق، ابتعد مسافة كافية ولم يعد يشعر بهذه الهزات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط