غريب!
الفصل 163: غريب!
نظر شو تشينغ إليها. كان من الصعب القول ما إذا كانت تفعل ذلك عمدا، ولكن الطريقة التي وقفت بها فوق شو تشينغ بينما كان يجلس هناك جعلت من المستحيل عليه ألا يرى مباشرة من خلال الجزء الممزق من ثوبها إلى صدرها نصف المغطى، والذي كان مثل الثلج.
كانت عيون الدم السبعة طائفة كان فيها الربح هو الشيء الأكثر أهمية للجميع. ولهذا السبب، أظهر الضعيف احترامًا واضحًا للأقوياء. ولن يكون أحد أحمق بما فيه الكفاية ليتصرف بشكل غير لائق أمام شخص أقوى منه. الأشخاص الذين فعلوا ذلك لم ينتهوا بالعيش لفترة طويلة.
كانت عيون الدم السبعة طائفة كان فيها الربح هو الشيء الأكثر أهمية للجميع. ولهذا السبب، أظهر الضعيف احترامًا واضحًا للأقوياء. ولن يكون أحد أحمق بما فيه الكفاية ليتصرف بشكل غير لائق أمام شخص أقوى منه. الأشخاص الذين فعلوا ذلك لم ينتهوا بالعيش لفترة طويلة.
ولهذا السبب كان تلميذ تأسيس الأساس للقمة الخامسة يتصرف باحترام كما لو كان شو تشينغ شيخًا للطائفة. لا يهم ما كان يعتقده في الداخل، لقد حرص على إظهار الموقف الصحيح من الخارج. ردًا على كلمات التلميذ، أومأ شو تشينغ برأسه، ثم وجد مكانًا للجلوس القرفصاء والتأمل. كانت خطته هي انتظار تدفق المد، والعمل في نفس الوقت على فتحة دارما الحادية والأربعين. تبين أن مزارع روح تأسيس الأساس مع لهب الحياة مفيد تمامًا كما كان يتخيل. لم يستغرق الأمر سوى لحظة واحدة حتى يفتح فتحة دارما الحادية والأربعين، بل ويحقق بعض التقدم بفتحته الثانية والأربعين. لقد شعر بسعادة غامرة. إذا تمكن من الحفاظ على هذا المستوى من التقدم، فلن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إشعال شعلة حياته الثانية. في تلك المرحلة، سيبدو كما لو كان لديه لهبان، لكنه في الواقع سيكون قويًا مثل شخص لديه ثلاثة ألسنة لهب.
إن وجود السم القاتل جعل الجميع يشعرون بالتوتر قليلاً، وأصبحت المنطقة خارج الوادي هادئة. السم هناك، بالإضافة إلى وجود سيخ الحديد وظل شو تشينغ، أكد أن الأمور كانت ثابتة.
للأسف، مزارعي تأسيس الأساس الذين لديهم نيران الحياة ليسوا شائعين جدًا. أعتقد أن الأمر سيعود إلى الحظ. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما أدرك أنه ربما سيضطر إلى قبول مهام خطيرة.
حول شو تشينغ نظرته للتركيز على وجهها.
كان هذا أحد الأسباب وراء عدم تخصص الكثير من الأشخاص في القمة الثانية في تحضير السم. في كثير من الأحيان، ينتهي الأمر بالشخص الذي يصنع السم إلى تسميم نفسه والموت قبل أن تتاح له فرصة استخدام السم على شخص آخر.
وبينما كان يفكر في الأمر، دخل المزيد من التلاميذ إلى الوادي لمساعدة تلاميذ القمة الثانية في تفكيك أفران الحبوب والأدوات السحرية. عندما تم الانتهاء من كل العمل، تجمع التلاميذ بالقرب من بوابة النقل الآني لانتظار وصول تدفق الطائفة.
واقفًا، مشى شو تشينغ إلى البوابة، وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما تغيير تعبيره فجأة، ونظر في اتجاه مدخل الوادي. وهناك على مسافة بعيدة، من ظلام الليل، ظهرت نار مشتعلة تحيط برجل يرتدي ثوبًا أبيض. كان ينبض بسم الزومبي، وكان يتمتع بحالة تألق عميق تجاوزت بوضوح مستوى شعلة حياة واحدة. ومع اقترابه، دوى الرعد.
القوة البركانية داخل زومبي البحر ، جنبًا إلى جنب مع سم الزومبي الخاص به، جعلت النيران المحيطة به خضراء.
بالطبع، كان الكثير منهم ينظرون خلسة إلى شو تشينغ ويهمسون فيما بينهم. لقد كان عمودهم الآن. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في ساحة المعركة، إلا أن وجوده جعلهم يشعرون بأمان أكبر. مع مرور الوقت، اهتزت الجزيرة وارتجفت. في الوقت نفسه، استمرت تقلبات النقل الآني في الانتشار. كما أصبح المطفّر أقوى. في هذه الأثناء، أصبحت السماء أكثر قتامة، وجعلت الغيوم السماء غامضة وغير واضحة، كما لو كان هناك خطر كبير مختبئ بداخلها.
عندما جلست شو تشينغ في التأمل، اقتربت المرأة الشابة من القمة الثانية، ممسكة بثوبها الممزق على صدرها. ومن الواضح أنها أصيبت بجروح خطيرة، حيث كان وجهها أبيض شاحب. ومع ذلك، فإن ذلك لم يجعلها أقل جاذبية. كان لها وجه بيضاوي مع حواجب مقوسة وعيون تشبه طائر العنقاء والتي بدت حزينة دائمًا. ربما كان عمرها حوالي الثلاثين عامًا، وبسبب عملها المستمر مع الحبوب الطبية، كانت تشبه غو موتشينغ من حيث أنها كانت تنضح برائحة طبية لطيفة.
رقص خنجره وظهر السيف السماوي. أطلقت بحاره الروحية العنان لقوته الساحقة، وانطلق الحديد الأسود في الهواء، ورن جرسه. وبطبيعة الحال، أطلق شو تشينغ السم أثناء مهاجمته. وبينما كان يقترب بأقصى سرعة، صوب خنجره مباشرة نحو حلق عدوه.
فقط السم الفريد جدًا يمكنه قتل زومبي البحر بهذه السرعة، ولا يمكن تحضيره إلا من قبل شخص لديه فهم عميق جدًا للنظرية الطبية. وسيتطلب الأمر أيضًا الكثير من التجارب. وكان الأول أكثر قابلية للتحقيق من الأخير.
“الأخ الأكبر، لقد قمت سابقًا بإخفاء الكثير من العيون السحرية في هذه الجزيرة. تم تدمير أكثر من نصفها، ولكن بقي ما يكفي للحصول على فكرة جيدة عما يحدث”.
للأسف، مزارعي تأسيس الأساس الذين لديهم نيران الحياة ليسوا شائعين جدًا. أعتقد أن الأمر سيعود إلى الحظ. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما أدرك أنه ربما سيضطر إلى قبول مهام خطيرة.
نظر شو تشينغ إليها. كان من الصعب القول ما إذا كانت تفعل ذلك عمدا، ولكن الطريقة التي وقفت بها فوق شو تشينغ بينما كان يجلس هناك جعلت من المستحيل عليه ألا يرى مباشرة من خلال الجزء الممزق من ثوبها إلى صدرها نصف المغطى، والذي كان مثل الثلج.
بالطبع، كان الكثير منهم ينظرون خلسة إلى شو تشينغ ويهمسون فيما بينهم. لقد كان عمودهم الآن. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون في ساحة المعركة، إلا أن وجوده جعلهم يشعرون بأمان أكبر. مع مرور الوقت، اهتزت الجزيرة وارتجفت. في الوقت نفسه، استمرت تقلبات النقل الآني في الانتشار. كما أصبح المطفّر أقوى. في هذه الأثناء، أصبحت السماء أكثر قتامة، وجعلت الغيوم السماء غامضة وغير واضحة، كما لو كان هناك خطر كبير مختبئ بداخلها.
حول شو تشينغ نظرته للتركيز على وجهها.
وفي الوقت نفسه، عندما ألقت نظرة فاحصة على وجهه، وأحست بمدى قوته المرعبة، بدأ قلبها ينبض. ومع ذلك، سرعان ما أدركت أنها كانت تتصرف بشكل غير لائق، لذلك أحنت رأسها، وأدت تعويذة، واستدعت الصورة المسقطة.
القوة البركانية داخل زومبي البحر ، جنبًا إلى جنب مع سم الزومبي الخاص به، جعلت النيران المحيطة به خضراء.
ترنح زومبي البحر ذو الرداء الأبيض إلى الوراء، كما لو كان من الصعب الوقوف في وجه الهجوم، وكان لهب حياته يومض بشكل خطير.
وكشفت الصورة عن تدفق كميات كبيرة من زومبي البحر على الجزر الأخرى من الماء. لقد كان مشهدا صادما. كان هناك زومبي البحر يتجمعون في هذه الجزيرة أيضًا، في عدة مواقع، بما في ذلك الوادي الذي كانوا فيه.
“كم من الوقت حتى تدفق المد ؟” سأل شو تشينغ.
بعد وابل أخير، تراجع الاثنان عن بعضهما البعض. كان شو تشينغ يسعل دمًا، كما كان زومبي البحر. ومع ذلك، بينما كان زومبي البحر يحدق في شو تشينغ ، أشرقت عيناه بتلك النظرة المجنونة، بالإضافة إلى … القليل من التحدي.
كان الهجوم سريعًا جدًا لدرجة أن بؤبؤي زومبي البحر ذوي الرداء الأبيض انقبضوا، واندفع في الاتجاه المعاكس. على الرغم من نجاحه، إلا أنه لم يتحرك بالسرعة الكافية، وتسببت شفرة شو تشينغ في فتح رداءه، مما تسبب في سقوط بعض العناصر بداخله.
“مائة نفس من الوقت.” الشخص الذي أجاب لم تكن المرأة الشابة، بل غو موتشينغ.
بدت قلقة عندما كان شعرها الأسود الطويل يحوم حولها. تساقطت بعض خصلات الشعر على وجهها، لكن ذلك جعلها تبدو أكثر جمالا. عيناها اللامعتان، والرائحة اللطيفة التي تنبعث منها بشكل طبيعي، جعلتها تبدو وكأنها جميلة من اللوحة.
فقط السم الفريد جدًا يمكنه قتل زومبي البحر بهذه السرعة، ولا يمكن تحضيره إلا من قبل شخص لديه فهم عميق جدًا للنظرية الطبية. وسيتطلب الأمر أيضًا الكثير من التجارب. وكان الأول أكثر قابلية للتحقيق من الأخير.
عند النظر إلى مزارعة القمة الثانية المصابة، انحنت قليلاً. “لقاء جيد، عمة الطائفة لي.”
حول شو تشينغ نظرته للتركيز على وجهها.
ابتسمت المرأة، ثم أعطت نظرة عميقة وذات معنى إلى غو موتشينغ، التي لم تكن في عينيها أكثر من مجرد فتاة صغيرة.
انطلقت دوي الانفجارات باستمرار بينما كان يتصادمون ذهابًا وإيابًا، ويتحركون بسرعة لا تصدق ويطلقون العنان لتقنيات سحرية مروعة. في غضون بضع عشرات من الأنفاس فقط، هاجموا بعضهم البعض أكثر من مائة مرة.
نظرت غو موتشينغ إلى شو تشينغ. “الأخ الأكبر شو.” عندما أكدت أن شو تشينغ لا يمانع إذا خاطبته بهذه الطريقة، استرخت قليلاً داخليًا. وتابعت قائلة: “الأخ الأكبر شو، تحتوي زلة اليشم هذه على جميع التعليمات الخاصة بالحبوب المحرمة هنا. تلقينا تعليمات بتفعيل الحبوب قبل مغادرتنا. لديك أعلى قاعدة زراعة هنا، لذا فإن القرار يعود إليك. ” مع ذلك، سلمته زلة اليشم.
“كم من الوقت حتى تدفق المد ؟” سأل شو تشينغ.
لقد أخذها، ولم يكلف نفسه عناء التفكير في سبب امتلاك غو موتشينغ لزلة اليشم، وليس مزارع تأسيس الأساس . كما كان يعلم جيدًا، فإن العديد من القدامى في القمة الثانية يثقون في التلاميذ السريين أكثر من أي شخص آخر، لذلك لم يكن ذلك مفاجئًا بالنسبة له.
كان هذا هو أول مزارع شاهده شو تشينغ في ساحة المعركة وكان له شعلتان حياة. قوته الصادمة وضوءه المحترق جعل كل شيء في المنطقة يتحول إلى ظل أخضر. كان الأمر كما لو أن يدًا خضراء ضخمة كانت تقترب من الوادي لتسحقه.
أثناء قيامه بمسح زلة اليشم، يمكن سماع صراخ من خارج الوادي مع ظهور مجموعة من مزارعي زومبي البحر. ولم يعيروا أي اهتمام على الإطلاق للجثث الملقاة على الأرض، واندفعوا نحو الوادي.
بعد وابل أخير، تراجع الاثنان عن بعضهما البعض. كان شو تشينغ يسعل دمًا، كما كان زومبي البحر. ومع ذلك، بينما كان زومبي البحر يحدق في شو تشينغ ، أشرقت عيناه بتلك النظرة المجنونة، بالإضافة إلى … القليل من التحدي.
بدا الجميع في الوادي متوترين، لكن شو تشينغ لم ينظر بعيدًا عن زلة اليشم.
لقد تحرك بسرعة لا تصدق لدرجة أن المزارعين العاديين في تأسيس الأساس لم يتمكنوا من تتبع تحركاته بشكل صحيح. ولم تتمكن حتى امرأة القمة الثانية ذات شعلة الحياة الواحدة من رؤيته بوضوح. التلاميذ الآخرون الحاضرون شعروا ببساطة بضغط هائل يتراكم في أذهانهم.
كان هذا هو أول مزارع شاهده شو تشينغ في ساحة المعركة وكان له شعلتان حياة. قوته الصادمة وضوءه المحترق جعل كل شيء في المنطقة يتحول إلى ظل أخضر. كان الأمر كما لو أن يدًا خضراء ضخمة كانت تقترب من الوادي لتسحقه.
ومع ذلك، بعد لحظة واحدة فقط، انطلقت صرخات مؤلمة عندما أدرك زومبي البحر الذين يقتربون أنهم بدأوا في الذوبان. تمكن البعض فقط من اتخاذ بضع خطوات أخرى قبل أن يصبحوا مجرد برك من الدماء الزرقاء. فارتعد التلاميذ كلهم في الوادي. ومع ذلك، استعاد تلاميذ القمة الثانية ذكاءهم بسرعة أكبر من الآخرين. وبالنظر إلى المنطقة التي قُتل فيها زومبي البحر، نظروا بعد ذلك إلى شو تشينغ. كانوا يعلمون أنه سم.
فقط السم الفريد جدًا يمكنه قتل زومبي البحر بهذه السرعة، ولا يمكن تحضيره إلا من قبل شخص لديه فهم عميق جدًا للنظرية الطبية. وسيتطلب الأمر أيضًا الكثير من التجارب. وكان الأول أكثر قابلية للتحقيق من الأخير.
ابتسمت المرأة، ثم أعطت نظرة عميقة وذات معنى إلى غو موتشينغ، التي لم تكن في عينيها أكثر من مجرد فتاة صغيرة.
للأسف، مزارعي تأسيس الأساس الذين لديهم نيران الحياة ليسوا شائعين جدًا. أعتقد أن الأمر سيعود إلى الحظ. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما أدرك أنه ربما سيضطر إلى قبول مهام خطيرة.
كان هذا أحد الأسباب وراء عدم تخصص الكثير من الأشخاص في القمة الثانية في تحضير السم. في كثير من الأحيان، ينتهي الأمر بالشخص الذي يصنع السم إلى تسميم نفسه والموت قبل أن تتاح له فرصة استخدام السم على شخص آخر.
…..
إن وجود السم القاتل جعل الجميع يشعرون بالتوتر قليلاً، وأصبحت المنطقة خارج الوادي هادئة. السم هناك، بالإضافة إلى وجود سيخ الحديد وظل شو تشينغ، أكد أن الأمور كانت ثابتة.
بعد وابل أخير، تراجع الاثنان عن بعضهما البعض. كان شو تشينغ يسعل دمًا، كما كان زومبي البحر. ومع ذلك، بينما كان زومبي البحر يحدق في شو تشينغ ، أشرقت عيناه بتلك النظرة المجنونة، بالإضافة إلى … القليل من التحدي.
وهكذا مرت مائة نفس من الوقت، ووقف الجميع واقتربوا من بوابة النقل الآني في انتظار تفعيلها. لم تكن البوابة كبيرة جدًا، وبالتالي، كان الأمر سيستغرق ثلاث جولات من النقل الآني لإخراج الجميع.
فقط السم الفريد جدًا يمكنه قتل زومبي البحر بهذه السرعة، ولا يمكن تحضيره إلا من قبل شخص لديه فهم عميق جدًا للنظرية الطبية. وسيتطلب الأمر أيضًا الكثير من التجارب. وكان الأول أكثر قابلية للتحقيق من الأخير.
واقفًا، مشى شو تشينغ إلى البوابة، وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما تغيير تعبيره فجأة، ونظر في اتجاه مدخل الوادي. وهناك على مسافة بعيدة، من ظلام الليل، ظهرت نار مشتعلة تحيط برجل يرتدي ثوبًا أبيض. كان ينبض بسم الزومبي، وكان يتمتع بحالة تألق عميق تجاوزت بوضوح مستوى شعلة حياة واحدة. ومع اقترابه، دوى الرعد.
عند رؤية ذلك، فعل شو تشينغ شيئًا لم يكن بإمكان زومبي البحر توقعه على الإطلاق. وبدلاً من التهرب، نطح رأس الزومبي بوحشية.
انطلقت دوي الانفجارات باستمرار بينما كان يتصادمون ذهابًا وإيابًا، ويتحركون بسرعة لا تصدق ويطلقون العنان لتقنيات سحرية مروعة. في غضون بضع عشرات من الأنفاس فقط، هاجموا بعضهم البعض أكثر من مائة مرة.
لقد تحرك بسرعة لا تصدق لدرجة أن المزارعين العاديين في تأسيس الأساس لم يتمكنوا من تتبع تحركاته بشكل صحيح. ولم تتمكن حتى امرأة القمة الثانية ذات شعلة الحياة الواحدة من رؤيته بوضوح. التلاميذ الآخرون الحاضرون شعروا ببساطة بضغط هائل يتراكم في أذهانهم.
وبينما كان يفكر في الأمر، دخل المزيد من التلاميذ إلى الوادي لمساعدة تلاميذ القمة الثانية في تفكيك أفران الحبوب والأدوات السحرية. عندما تم الانتهاء من كل العمل، تجمع التلاميذ بالقرب من بوابة النقل الآني لانتظار وصول تدفق الطائفة.
القوة البركانية داخل زومبي البحر ، جنبًا إلى جنب مع سم الزومبي الخاص به، جعلت النيران المحيطة به خضراء.
عندما اقترب زومبي البحر ذو الرداء الأبيض بما يكفي لرؤية كل شيء في الوادي بوضوح، بدا وكأنه توقف للحظة. ولكن بعد ذلك ضحك بشكل غريب وأسرع. ضاقت عيون شو تشينغ عندما تقدم للأمام وأشعل شعلة حياته.
اثنين من نيران الحياة. انقبض بؤبؤي شو تشينغ.
كان هذا هو أول مزارع شاهده شو تشينغ في ساحة المعركة وكان له شعلتان حياة. قوته الصادمة وضوءه المحترق جعل كل شيء في المنطقة يتحول إلى ظل أخضر. كان الأمر كما لو أن يدًا خضراء ضخمة كانت تقترب من الوادي لتسحقه.
عندما اقترب زومبي البحر ذو الرداء الأبيض بما يكفي لرؤية كل شيء في الوادي بوضوح، بدا وكأنه توقف للحظة. ولكن بعد ذلك ضحك بشكل غريب وأسرع. ضاقت عيون شو تشينغ عندما تقدم للأمام وأشعل شعلة حياته.
لقد أخذها، ولم يكلف نفسه عناء التفكير في سبب امتلاك غو موتشينغ لزلة اليشم، وليس مزارع تأسيس الأساس . كما كان يعلم جيدًا، فإن العديد من القدامى في القمة الثانية يثقون في التلاميذ السريين أكثر من أي شخص آخر، لذلك لم يكن ذلك مفاجئًا بالنسبة له.
تسبب الانفجار البركاني في دخوله إلى حالة التألق العميق، والتي أصبحت الآن مألوفة تمامًا. بعد ذلك، تباطأ كل شيء من حوله باستثناء زومبي البحر ذو الرداء الأبيض. انطلق شو تشينغ في الهواء لمقابلته.
رقص خنجره وظهر السيف السماوي. أطلقت بحاره الروحية العنان لقوته الساحقة، وانطلق الحديد الأسود في الهواء، ورن جرسه. وبطبيعة الحال، أطلق شو تشينغ السم أثناء مهاجمته. وبينما كان يقترب بأقصى سرعة، صوب خنجره مباشرة نحو حلق عدوه.
في غمضة عين، اصطدموا ببعضهم البعض، مما تسبب في تردد انفجار تجاوز أي نوع من الرعد. ثم قام شو تشينغ بتثبيت يده اليمنى في قبضة وأطلق لكمة مدعومة بلهب حياته المحترق. فعل زومبي البحر ذو الرداء الأبيض نفس الشيء بالضبط، وعندما التقت قبضتيهما، انفجر انفجار ضخم آخر.
بدا الجميع في الوادي متوترين، لكن شو تشينغ لم ينظر بعيدًا عن زلة اليشم.
مرت هزة من خلال شو تشينغ، وشعر أن أعضائه الداخلية تهتز. كان هذا الخصم قوياً للغاية لدرجة أنه أصبح الآن يكتسب تقديراً جديداً لخصومه ذوي الشعلتين. بفضل الاحتياطيات التي قام بتكوينها في تكثيف تشي، ومصباح الحياة الخاص به، لا يزال من المفترض أن يتمتع بميزة على شخص لديه شعلتين حياة. ولكن مما يمكن أن يقوله، كان على قدم المساواة مع هذا الزومبي ذو الرداء الأبيض.
لوح بيده، وأرسل تنينه ذو عنق الثعبان يزأر للأمام، بينما كان ينقر في نفس الوقت على ناره لاستدعاء مجموعة من خناجر اللهب. عندما طارت الخناجر، رفع يده اليسرى فوق رأسه لاستدعاء السيف السماوي. كان السيف، مدعومًا بحالة التألق العميق، أقوى ويمكن أن يؤثر على مساحة أكبر. وأحاطت به النيران السوداء بينما كان يتجه نحو زومبي البحر ذو الرداء الأبيض. رن انفجار ضخم.
عند رؤية ذلك، فعل شو تشينغ شيئًا لم يكن بإمكان زومبي البحر توقعه على الإطلاق. وبدلاً من التهرب، نطح رأس الزومبي بوحشية.
ترنح زومبي البحر ذو الرداء الأبيض إلى الوراء، كما لو كان من الصعب الوقوف في وجه الهجوم، وكان لهب حياته يومض بشكل خطير.
ثم أصبح تعبير شو تشينغ أكثر شراسة عندما ضغط على الهجوم. كان رداء زومبي البحر الأبيض ضخمًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تحديد ملامح وجهه. لكن سم الزومبي الخاص به كان قويًا للغاية. والأكثر من ذلك، كانت عيناه مرئية، وأشعتا بنظرة مجنونة تسببت في عبوس شو تشينغ لفترة وجيزة. ومع ذلك، لم يكن هناك وقت له للنظر في الوضع . أثناء تقدمه للأمام، اصطدم بزومبي البحر مرة أخرى.
وكشفت الصورة عن تدفق كميات كبيرة من زومبي البحر على الجزر الأخرى من الماء. لقد كان مشهدا صادما. كان هناك زومبي البحر يتجمعون في هذه الجزيرة أيضًا، في عدة مواقع، بما في ذلك الوادي الذي كانوا فيه.
انطلقت دوي الانفجارات باستمرار بينما كان يتصادمون ذهابًا وإيابًا، ويتحركون بسرعة لا تصدق ويطلقون العنان لتقنيات سحرية مروعة. في غضون بضع عشرات من الأنفاس فقط، هاجموا بعضهم البعض أكثر من مائة مرة.
فقط السم الفريد جدًا يمكنه قتل زومبي البحر بهذه السرعة، ولا يمكن تحضيره إلا من قبل شخص لديه فهم عميق جدًا للنظرية الطبية. وسيتطلب الأمر أيضًا الكثير من التجارب. وكان الأول أكثر قابلية للتحقيق من الأخير.
نظر شو تشينغ إليه في عينيه. ثم، دون أن ينبس ببنت شفة، استغل تلك القوة البركانية وأطلق النار للأمام مثل النصل.
بعد وابل أخير، تراجع الاثنان عن بعضهما البعض. كان شو تشينغ يسعل دمًا، كما كان زومبي البحر. ومع ذلك، بينما كان زومبي البحر يحدق في شو تشينغ ، أشرقت عيناه بتلك النظرة المجنونة، بالإضافة إلى … القليل من التحدي.
لقد أخذها، ولم يكلف نفسه عناء التفكير في سبب امتلاك غو موتشينغ لزلة اليشم، وليس مزارع تأسيس الأساس . كما كان يعلم جيدًا، فإن العديد من القدامى في القمة الثانية يثقون في التلاميذ السريين أكثر من أي شخص آخر، لذلك لم يكن ذلك مفاجئًا بالنسبة له.
نظر شو تشينغ إليه في عينيه. ثم، دون أن ينبس ببنت شفة، استغل تلك القوة البركانية وأطلق النار للأمام مثل النصل.
رقص خنجره وظهر السيف السماوي. أطلقت بحاره الروحية العنان لقوته الساحقة، وانطلق الحديد الأسود في الهواء، ورن جرسه. وبطبيعة الحال، أطلق شو تشينغ السم أثناء مهاجمته. وبينما كان يقترب بأقصى سرعة، صوب خنجره مباشرة نحو حلق عدوه.
كان زومبي البحر ذو الرداء الأبيض أيضًا ماهرًا بشكل غير عادي. تحركت يديه في إيماءة تعويذة مزدوجة، مما تسبب في تجميد المنطقة بأكملها أمام شو تشينغ، مما أدى إلى عرقلة طريقه. ومع ارتفاع هذا الحاجز، شن زومبي البحر أيضًا هجومًا.
وهكذا مرت مائة نفس من الوقت، ووقف الجميع واقتربوا من بوابة النقل الآني في انتظار تفعيلها. لم تكن البوابة كبيرة جدًا، وبالتالي، كان الأمر سيستغرق ثلاث جولات من النقل الآني لإخراج الجميع.
اضطر شو تشينغ إلى التراجع. في هذه المرحلة، أشرقت عيون مزارع زومبي البحر بشكل مشرق عندما استخدم فجأة سحرًا سريًا لاختراق الهواء والظهور أمام شو تشينغ مباشرة ومد يده نحو حلقه.
ولهذا السبب كان تلميذ تأسيس الأساس للقمة الخامسة يتصرف باحترام كما لو كان شو تشينغ شيخًا للطائفة. لا يهم ما كان يعتقده في الداخل، لقد حرص على إظهار الموقف الصحيح من الخارج. ردًا على كلمات التلميذ، أومأ شو تشينغ برأسه، ثم وجد مكانًا للجلوس القرفصاء والتأمل. كانت خطته هي انتظار تدفق المد، والعمل في نفس الوقت على فتحة دارما الحادية والأربعين. تبين أن مزارع روح تأسيس الأساس مع لهب الحياة مفيد تمامًا كما كان يتخيل. لم يستغرق الأمر سوى لحظة واحدة حتى يفتح فتحة دارما الحادية والأربعين، بل ويحقق بعض التقدم بفتحته الثانية والأربعين. لقد شعر بسعادة غامرة. إذا تمكن من الحفاظ على هذا المستوى من التقدم، فلن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إشعال شعلة حياته الثانية. في تلك المرحلة، سيبدو كما لو كان لديه لهبان، لكنه في الواقع سيكون قويًا مثل شخص لديه ثلاثة ألسنة لهب.
عند رؤية ذلك، فعل شو تشينغ شيئًا لم يكن بإمكان زومبي البحر توقعه على الإطلاق. وبدلاً من التهرب، نطح رأس الزومبي بوحشية.
مع تدفق الدم من رأس شو تشينغ، انهارت يد زومبي البحر ذو الرداء الأبيض عند المعصم، وعوى من الألم. ثم، بينما كان على وشك الفرار، هاجم شو تشينغ وطعن خنجره في بطن زومبي البحر.
لقد كانت مجموعة متنوعة غريبة من الأشياء، ولكن أكثر ما لفت انتباه أي شخص يمكنه رؤيتها هو الفاكهة. كان هناك اليوسفي، والخوخ، والكمثرى، وبالطبع الكثير من التفاح….
كان الهجوم سريعًا جدًا لدرجة أن بؤبؤي زومبي البحر ذوي الرداء الأبيض انقبضوا، واندفع في الاتجاه المعاكس. على الرغم من نجاحه، إلا أنه لم يتحرك بالسرعة الكافية، وتسببت شفرة شو تشينغ في فتح رداءه، مما تسبب في سقوط بعض العناصر بداخله.
لقد كانت مجموعة متنوعة غريبة من الأشياء، ولكن أكثر ما لفت انتباه أي شخص يمكنه رؤيتها هو الفاكهة. كان هناك اليوسفي، والخوخ، والكمثرى، وبالطبع الكثير من التفاح….
في غمضة عين، اصطدموا ببعضهم البعض، مما تسبب في تردد انفجار تجاوز أي نوع من الرعد. ثم قام شو تشينغ بتثبيت يده اليمنى في قبضة وأطلق لكمة مدعومة بلهب حياته المحترق. فعل زومبي البحر ذو الرداء الأبيض نفس الشيء بالضبط، وعندما التقت قبضتيهما، انفجر انفجار ضخم آخر.
…..
Hijazi
“مائة نفس من الوقت.” الشخص الذي أجاب لم تكن المرأة الشابة، بل غو موتشينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات