You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 159

غش الظل

غش الظل

الفصل 159: عملية احتيال الظل

في هذه الأثناء، أطلقت الأسلحة السحرية في الجزر الأربع تقنيات سحرية قوية، مما خلق توهجًا متعدد الألوان ارتفع عالياً في السماء.  انطلقت السيوف الطائرة من بحيرة السيف وصرخت في الهواء.  كانت التشكيلات  تعمل أيضًا بجنون.

 

 

لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى إصدار أي تهديدات أخرى.  ارتجف ظله على الفور ردا على كلماته.  في الواقع، في رعبه، بدا أنه يتفاعل بشكل غريزي عن طريق تمزيق نفسه في عدة أماكن.  ثم بدا وكأنه يستخدم وعيه بفارغ الصبر لإرسال رسالة إلى شو تشينغ.

 

 

 

“زومبي البحر… تناول الطعام… اختراق سريع… سرعة الاختراق…”

 

 

في اللحظة التي غادر فيها حالة التألق العميق، شعر بإحساس غير مريح مؤقت .  في الواقع، شعر لفترة وجيزة بالحاجة إلى العودة إلى حالة التألق العميق.  لقد قمع الرغبة.

لم يكلف شو تشينغ نفسه عناء التساؤل عن الفرق بين “الاختراق السريع” و”سرعة الاختراق”. ولم يهتم بما إذا كان الظل صادقًا أم لا.  وبدلا من ذلك، حول انتباهه إلى السيخ الحديدي.

عندما تم امتصاص روح المروحة بعيدًا، أصبح خافتًا بعض الشيء.  وعندما اقتنع البطريرك، أخرج السيخ من المروحة، ثم عاد وزفر على المروحة.  كان لهذا الزفير تأثير رائع.  عندما هبطت على المروحة، تحولت من كونها خافتة إلى متوهجة بشكل مشرق.  بدا بالضبط نفس الشيء كما كان من قبل!

 

ربما كانت قيمتها أكثر من مليون حجر روحي !!

ارتجف السيخ عندما ظهر البطريرك محارب  فاجرا الذهبي على سطحه.  ومن الواضح أنه أعد نفسه عقليا خلال اللحظات القليلة الماضية.

 

 

الفصل 159: عملية احتيال الظل

بمجرد ظهوره، صفع صدره وقال بثقة: “لا تقلق يا سيدي!  كل ما أحتاج إلى فعله هو استهلاك عدد قليل من الأسلحة السحرية ويمكنني تحقيق اختراق باستخدام تقنيات الإنسان الآلي الروحي.  بناءً على حسابات خادمك المتواضع، بمجرد حدوث ذلك، وتحت سيطرتي، سيتمكن سيخنا الصغير العزيز من تحقيق سرعة وحدة يمكن مقارنتها بحالة التألق العميق.

وبالطبع، فقط للتأكد من عدم وجود مشاكل بسبب ميدالية هويته التي تلاحظ قوة شعلتي الحياة، جعل ظله يخفي وجود المصباح في جميع الأوقات.

 

 

“على الرغم من أنه لن يكون قادرًا على البقاء في تلك الحالة لفترة طويلة، يا سيدي، سأعمل جاهدًا على عدم إعاقتك.  بالمناسبة، خادمك المتواضع كان يبحث في طرق التفجير الذاتي.

لقد كان إحساسًا طبيعيًا لأي مزارع في تأسيس الأساس الذي ترك حالة التألق العميق.  تضمنت تلك الحالة إطلاق كل شيء بشكل متفجر من فتحات الدارما.  لقد تسبب في ارتفاع فتحات الدارما وبحار الروح على حد سواء، كما عزز جسد الدارما.  كما يمكن تصوره، كان الأمر مرهقًا للغاية.

 

 

“لقد فكرت في الأمر بالفعل.  ما يقلقك يا سيدي يقلقني.  ما يهمك يا سيدي يهمني.  حياتي لا تساوي أي شيء، لذا إذا جاءت لحظة أزمة مميتة حقيقية، فلن يتردد خادمك المتواضع في تفجير نفسه للتأكد من أن لديك فرصة للهروب.  يا سيدي، كل هذا للتأكد من أنك تستطيع اتباع مسار الأباطرة القدماء والسيادين الإمبراطوريين! ”

ارتجف السيخ عندما ظهر البطريرك محارب  فاجرا الذهبي على سطحه.  ومن الواضح أنه أعد نفسه عقليا خلال اللحظات القليلة الماضية.

 

 

تحدث البطريرك بشغف كبير، وضرب صدره مرارًا وتكرارًا للتأكيد على كلامه.  إلى الجانب، ارتجف الظل في دهشة.  بعد ذلك، نظر شو تشينغ بعمق إلى البطريرك، ثم أومأ برأسه.

“لقد فكرت في الأمر بالفعل.  ما يقلقك يا سيدي يقلقني.  ما يهمك يا سيدي يهمني.  حياتي لا تساوي أي شيء، لذا إذا جاءت لحظة أزمة مميتة حقيقية، فلن يتردد خادمك المتواضع في تفجير نفسه للتأكد من أن لديك فرصة للهروب.  يا سيدي، كل هذا للتأكد من أنك تستطيع اتباع مسار الأباطرة القدماء والسيادين الإمبراطوريين! ”

 

أفضل تفسير يمكن أن يفكر فيه هو القول إنه التهم الكثير من الأرواح في المعركة.  بدت تلك قصة الغلاف الأقل خطورة.

“أفهم.”  ونظر بعيدًا، وفكر، وانطفأت شعلة الحياة بداخله.  كما حدث، عاد شو تشينغ إلى حالته السابقة، ولم يعد يتألق بشكل مشرق.  اختفى الضغط المرعب الذي كان ينضح به.

 

 

“لقد فكرت في الأمر بالفعل.  ما يقلقك يا سيدي يقلقني.  ما يهمك يا سيدي يهمني.  حياتي لا تساوي أي شيء، لذا إذا جاءت لحظة أزمة مميتة حقيقية، فلن يتردد خادمك المتواضع في تفجير نفسه للتأكد من أن لديك فرصة للهروب.  يا سيدي، كل هذا للتأكد من أنك تستطيع اتباع مسار الأباطرة القدماء والسيادين الإمبراطوريين! ”

في اللحظة التي غادر فيها حالة التألق العميق، شعر بإحساس غير مريح مؤقت .  في الواقع، شعر لفترة وجيزة بالحاجة إلى العودة إلى حالة التألق العميق.  لقد قمع الرغبة.

 

 

 

لقد كان إحساسًا طبيعيًا لأي مزارع في تأسيس الأساس الذي ترك حالة التألق العميق.  تضمنت تلك الحالة إطلاق كل شيء بشكل متفجر من فتحات الدارما.  لقد تسبب في ارتفاع فتحات الدارما وبحار الروح على حد سواء، كما عزز جسد الدارما.  كما يمكن تصوره، كان الأمر مرهقًا للغاية.

تتطلب جميع المهام عددًا كبيرًا من القتلى.  وبالطبع، كان شو تشينغ يطلب أحيانًا من ظله إطلاق هالات زومبي البحر في مستوى تأسيس الأساس.  ومع ذلك، لم يتمكن من الوصول إلى نفس المستوى من براعة المعركة.

 

عندما تم امتصاص روح المروحة بعيدًا، أصبح خافتًا بعض الشيء.  وعندما اقتنع البطريرك، أخرج السيخ من المروحة، ثم عاد وزفر على المروحة.  كان لهذا الزفير تأثير رائع.  عندما هبطت على المروحة، تحولت من كونها خافتة إلى متوهجة بشكل مشرق.  بدا بالضبط نفس الشيء كما كان من قبل!

ونتيجة لذلك، كان على مزارعي تأسيس الأساس ممارسة ضبط النفس، ومعرفة المدة التي يمكنهم البقاء فيها في تلك الحالة.  بالنسبة لمعظم مزارعي اللهب الواحد، يمكن أن يستمروا لمدة ساعة أو ربما لفترة أطول قليلاً.

أحتاج إلى المزيد من الأرواح !

 

 

وبسبب هذا الوقت المحدود، فإن معظم الناس لن يستخدموا حالة التألق العميق إلا إذا اضطروا إلى ذلك.  وذلك لأن هذه الحالة استغلت لهب الحياة.  إذا نفد لهب الحياة، فإن فتحات دارما في جسد المرء سوف تذبل بسرعة.  والفتحات الذابلة ستترك المرء مشلولًا بشكل لا رجعة فيه.

ارتجف السيخ عندما ظهر البطريرك محارب  فاجرا الذهبي على سطحه.  ومن الواضح أنه أعد نفسه عقليا خلال اللحظات القليلة الماضية.

 

 

بعد التعود على الخروج من حالة التألق العميق، قام شو تشينغ بفحص جوائز معركته.

 

 

أرسل شو تشينغ بعض قوة دارما إلى ميدالية هويته للتحقق من المهام، ورأى أن معظمها كانت لمعركة الخطوط الأمامية.  وكانت المكافآت مذهلة.  وكان هناك بالفعل سبعة أو ثمانية أشخاص يقتربون من إكمال المهمة لقتل 10000 عدو والحصول على فرصة محددة لتكوين النواة .  بينما كان ينتبه إلى ميدالية هويته، قام بتسليم مهمة تشكيل النقل الآني المكتملة.  ومع ذلك، لم يقم باختيار مهمة جديدة على الفور.

لقد قتل للتو أربعة من مزارعي تأسيس الأساس من عرق زومبي البحر ، وكان الشيء الأكثر إحباطًا في الأمر هو أن الشخص الذي انتقل فوريًا أهدر أربعة أسلحة سحرية للدفاع عن نفسه.

وبسبب هذا الوقت المحدود، فإن معظم الناس لن يستخدموا حالة التألق العميق إلا إذا اضطروا إلى ذلك.  وذلك لأن هذه الحالة استغلت لهب الحياة.  إذا نفد لهب الحياة، فإن فتحات دارما في جسد المرء سوف تذبل بسرعة.  والفتحات الذابلة ستترك المرء مشلولًا بشكل لا رجعة فيه.

 

في الوقت الحالي، كان الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له هو شرح كيف كان لديه قوة شعلتين حياة بداخله، على الرغم من وجود شعلة حياة واحدة فقط.

لأنه حدث عندما دخل شو تشينغ للتو في حالة التألق العميق، وكان أيضًا مصباح حياته نشطًا، لم يكن قادرًا على ممارسة سيطرة دقيقة، وكان قادرًا فقط على الهجوم بكامل قوته.  ومن المؤسف أن سحق خصمه كان يتضمن أيضًا سحق تلك الأسلحة السحرية.

 

 

 

ربما كانت قيمتها أكثر من مليون حجر روحي !!

 

 

 

بالتفكير في ذلك، تنهد، ثم أخرج حقائب الحمل التي أخذها.

 

 

.

كانت هذه الحقائب أفضل من أي من الحقائب التي حملها حتى هذه اللحظة.  في المجموع، كانت تحتوي على حوالي 300000 حجر روحي.  للأسف، لم يجد سوى سلاح سحري واحد.  لقد كانت المروحة التي تنتمي إلى باحث زومبي البحر ، والتي كانت عنصرًا يعزز السرعة.  نظر شو تشينغ إلى البطريرك محارب فاجرا الذهبي، الذي كان من الواضح أنه يشعر بالحكة لالتهامها .  ألقى بها.

كانت هذه هي الطريقة التي خطط لاستخدامها للتعامل مع الموقف.  سيقبل مهمة، ويستخدمها لتحسين الأرواح لفتح الفتحات، ولكن في الوقت نفسه، يستخدم ظله لتعزيز عدد مرات القتل لكل من أعداء تكثيف تشي و تأسيس الأساس.  عندها سيكون من المعقول أكثر أنه سيتمتع ببراعة معركة شعلتين حياة.  وكان هذا صحيحا بشكل خاص في زمن الحرب، عندما كان هناك الكثير من الأعداء.  وطالما أنه لم يفعل أي شيء شنيع للغاية، فلن يبدو الأمر مريبًا.  الشيء الرئيسي الذي يجب مراعاته هو عدد المرات التي يمكن فيها قمع الظل.

 

 

طعن السيخ الحديدي في المروحة بطريقة ماكرة للغاية، في إطار المروحة من الأسفل، بطريقة يصعب اكتشاف الضرر فيها.

 

 

عندما تم امتصاص روح المروحة بعيدًا، أصبح خافتًا بعض الشيء.  وعندما اقتنع البطريرك، أخرج السيخ من المروحة، ثم عاد وزفر على المروحة.  كان لهذا الزفير تأثير رائع.  عندما هبطت على المروحة، تحولت من كونها خافتة إلى متوهجة بشكل مشرق.  بدا بالضبط نفس الشيء كما كان من قبل!

هذا لا يكفي.  إذا قام شخص ما بالتحقيق معه، ورأى عددًا منخفضًا من عمليات القتل، فسوف يصبح مشبوهًا على الفور.  لذلك، وجد شو تشينغ منطقة نائية، وفحصها للتأكد من أنه بمفرده، ثم نظر إلى ظله.

 

 

“إنها أكثر هشاشة قليلاً، هذا كل شيء!”  قال البطريرك وهو يرمش عدة مرات.  لقد بدا معتذرًا بعض الشيء، كما لو كان يحاول عمدًا أن يبدو وكأنه ليس شخصية مشبوهة.  كانت تعابير وجه شو تشينغ هي نفسها كما كانت دائمًا عندما استعاد المروحة.  متجاهلاً تعابير وجه البطريرك وكلماته، أطلق العنان لقوة روحي زومبي البحر بداخله لفتح فتحة دارما الحادية والثلاثين.

لم تكن ميدالية الهوية حية، وبالتالي لم يكن لديها أي إحساس بالحكم.  كل ما فعلته هو ملاحظة انهيار الهالات والتقلبات المختلفة، واستخدام ذلك كأساس لتحديد عدد مرات القتل.  في العادة، لن يكون من السهل خداع الميدالية.  أما بالنسبة لما يمكن أن يحدث عندما يهاجم عدة أشخاص هدفًا واحدًا، فقد كانت هناك وظيفة لحساب النتائج.  لم تكن مثالية، لكنها كانت جيدة بما فيه الكفاية في معظم الحالات.  ولكن ظل شو تشينغ الغريب كان مختلفا.

 

في هذه الأثناء، أطلقت الأسلحة السحرية في الجزر الأربع تقنيات سحرية قوية، مما خلق توهجًا متعدد الألوان ارتفع عالياً في السماء.  انطلقت السيوف الطائرة من بحيرة السيف وصرخت في الهواء.  كانت التشكيلات  تعمل أيضًا بجنون.

أحتاج إلى المزيد من الأرواح !

“فقط افعل ما قيل لك!”  نبح البطريرك محارب فاجرا الذهبي .

 

الفصل 159: عملية احتيال الظل

الآن بعد أن اجتاز 30 فتحة دارما، يمكنه أن يقول أن قوة الروح لم تكن فعالة.  لم تكن روح تأسيس الأساس العادية كافية لفتح فتحة دارما.  كان يحتاج إلى أرواح من المزارعين ذو شعلة الحياة.  على الرغم من أنه فتح الفتحة الحادية والثلاثين، إلا أنه يستطيع الآن أن يرى أنه سيحتاج إلى المزيد من الأرواح لفتح الفتحة الثانية والثلاثين.

 

 

أرسل شو تشينغ بعض قوة دارما إلى ميدالية هويته للتحقق من المهام، ورأى أن معظمها كانت لمعركة الخطوط الأمامية.  وكانت المكافآت مذهلة.  وكان هناك بالفعل سبعة أو ثمانية أشخاص يقتربون من إكمال المهمة لقتل 10000 عدو والحصول على فرصة محددة لتكوين النواة .  بينما كان ينتبه إلى ميدالية هويته، قام بتسليم مهمة تشكيل النقل الآني المكتملة.  ومع ذلك، لم يقم باختيار مهمة جديدة على الفور.

مع بناء قوة دارما الخاصة به مرة أخرى، انطلق شو تشينغ ، متجهًا مخرج العالم تحت الماء.  وسرعان ما وجده ودخل مباشرة دون أن يبطئ.  وسرعان ما عاد إلى السطح.  بمجرد وصوله إلى هناك، رأى العديد من مزارعي عيون الدم السبعة يطيرون في سماء المنطقة.  كانت أجواء الحرب أقوى من ذي قبل.  وبينما تردد صدى الهادر في المسافة، انتشرت تقلبات مروعة عبر السماء.  أصبح تعبير شو تشينغ قاتمًا عندما نظر إلى الأعلى.  في أعالي السماء، رأى أكثر من عشرة أعضاء رفيعي المستوى من أعين الدم السبعة يقاتلون مع مجموعة من زومبي البحر.  وبعيدًا عن الماء، كان هناك قتال أكثر ضراوة يدور بين الجانبين.

وبالطبع، فقط للتأكد من عدم وجود مشاكل بسبب ميدالية هويته التي تلاحظ قوة شعلتي الحياة، جعل ظله يخفي وجود المصباح في جميع الأوقات.

 

لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى إصدار أي تهديدات أخرى.  ارتجف ظله على الفور ردا على كلماته.  في الواقع، في رعبه، بدا أنه يتفاعل بشكل غريزي عن طريق تمزيق نفسه في عدة أماكن.  ثم بدا وكأنه يستخدم وعيه بفارغ الصبر لإرسال رسالة إلى شو تشينغ.

في هذه الأثناء، أطلقت الأسلحة السحرية في الجزر الأربع تقنيات سحرية قوية، مما خلق توهجًا متعدد الألوان ارتفع عالياً في السماء.  انطلقت السيوف الطائرة من بحيرة السيف وصرخت في الهواء.  كانت التشكيلات  تعمل أيضًا بجنون.

في هذه الأثناء، أطلقت الأسلحة السحرية في الجزر الأربع تقنيات سحرية قوية، مما خلق توهجًا متعدد الألوان ارتفع عالياً في السماء.  انطلقت السيوف الطائرة من بحيرة السيف وصرخت في الهواء.  كانت التشكيلات  تعمل أيضًا بجنون.

 

 

على ما يبدو، وصلت الحرب إلى نقطة حرجة، وكان زومبي البحر يقومون بهجوم مضاد بطريقة شرسة.

 

 

 

أرسل شو تشينغ بعض قوة دارما إلى ميدالية هويته للتحقق من المهام، ورأى أن معظمها كانت لمعركة الخطوط الأمامية.  وكانت المكافآت مذهلة.  وكان هناك بالفعل سبعة أو ثمانية أشخاص يقتربون من إكمال المهمة لقتل 10000 عدو والحصول على فرصة محددة لتكوين النواة .  بينما كان ينتبه إلى ميدالية هويته، قام بتسليم مهمة تشكيل النقل الآني المكتملة.  ومع ذلك، لم يقم باختيار مهمة جديدة على الفور.

 

 

 

في الوقت الحالي، كان الشيء الأكثر أهمية بالنسبة له هو شرح كيف كان لديه قوة شعلتين حياة بداخله، على الرغم من وجود شعلة حياة واحدة فقط.

بالتفكير في ذلك، تنهد، ثم أخرج حقائب الحمل التي أخذها.

 

“لقد أطلقت هالة زومبي البحر في وقت سابق، أليس كذلك؟  افعلها مرة أخرى.”

الطريقة الواضحة لتجنب الكشف عن هذه الحقيقة هي اكتشاف طريقة للابتعاد عن تلاميذ العيون السبعة الدموية.  وإلا فإنه إذا دخل في قتال بحضور آخرين، فسيضطر إلى الكشف عن الحقيقة، وقد ينتهي به الأمر إلى أزمة مميتة نتيجة لذلك.  لكن ذلك سيكون صعبا على المدى الطويل.  لذلك كان البديل هو التوصل إلى خطة لشرح قوته غير العادية.

لذلك، كان على حق.

 

 

أفضل تفسير يمكن أن يفكر فيه هو القول إنه التهم الكثير من الأرواح في المعركة.  بدت تلك قصة الغلاف الأقل خطورة.

 

 

 

بالنظر إلى عدد مرات القتل الخاصة به في ميدالية هويته، رأى أنه قتل خمسة عشر زومبيًا بحريًا لتأسيس الأساس، ولكن لم يقتل أي شخص في مستوى تكثيف تشي.

 

 

 

هذا لا يكفي.  إذا قام شخص ما بالتحقيق معه، ورأى عددًا منخفضًا من عمليات القتل، فسوف يصبح مشبوهًا على الفور.  لذلك، وجد شو تشينغ منطقة نائية، وفحصها للتأكد من أنه بمفرده، ثم نظر إلى ظله.

 

ارتجف السيخ عندما ظهر البطريرك محارب  فاجرا الذهبي على سطحه.  ومن الواضح أنه أعد نفسه عقليا خلال اللحظات القليلة الماضية.

“لقد أطلقت هالة زومبي البحر في وقت سابق، أليس كذلك؟  افعلها مرة أخرى.”

في اللحظة التي غادر فيها حالة التألق العميق، شعر بإحساس غير مريح مؤقت .  في الواقع، شعر لفترة وجيزة بالحاجة إلى العودة إلى حالة التألق العميق.  لقد قمع الرغبة.

 

 

بدا الظل مرتبكًا، بل وشكل نفسه على شكل علامة استفهام على الأرض أمامه.

 

 

 

“فقط افعل ما قيل لك!”  نبح البطريرك محارب فاجرا الذهبي .

 

 

في اللحظة التي غادر فيها حالة التألق العميق، شعر بإحساس غير مريح مؤقت .  في الواقع، شعر لفترة وجيزة بالحاجة إلى العودة إلى حالة التألق العميق.  لقد قمع الرغبة.

بدا الظل متألمًا إلى حد ما، وأطلق هالة زومبي البحر صغيرة.  ومع ذلك، في اللحظة التي حدث فيها ذلك، قامت البلورة البنفسجية في شو تشينغ بقمعها على الفور وحذفها من الوجود.  عندما بدا الظل مرعوبًا وحائرًا، تحقق شو تشينغ من ميدالية هويته ووجد أن عدد عمليات القتل بتكثيف تشي قد ارتفع من 0 إلى 1. أضاءت عيون شو تشينغ.

وهكذا، خلال الشهرين التاليين، قبل شو تشينغ المهام بجنون.  في معظم المهام، استخدم فقط قوة شعلة حياة واحدة، ولن يستخدم مصباح حياته إلا عندما يكون بمفرده.

 

وبالطبع، فقط للتأكد من عدم وجود مشاكل بسبب ميدالية هويته التي تلاحظ قوة شعلتي الحياة، جعل ظله يخفي وجود المصباح في جميع الأوقات.

لذلك، كان على حق.

 

 

 

عندما رأى هالة زومبي قادمة من الظل في وقت سابق، تساءل كيف ستتتبع ميدالية الهوية عمليات القتل.  وعندما رأى نتيجة تجربته، كان سعيدًا جدًا.

 

 

 

لم تكن ميدالية الهوية حية، وبالتالي لم يكن لديها أي إحساس بالحكم.  كل ما فعلته هو ملاحظة انهيار الهالات والتقلبات المختلفة، واستخدام ذلك كأساس لتحديد عدد مرات القتل.  في العادة، لن يكون من السهل خداع الميدالية.  أما بالنسبة لما يمكن أن يحدث عندما يهاجم عدة أشخاص هدفًا واحدًا، فقد كانت هناك وظيفة لحساب النتائج.  لم تكن مثالية، لكنها كانت جيدة بما فيه الكفاية في معظم الحالات.  ولكن ظل شو تشينغ الغريب كان مختلفا.

 

في هذه الأثناء، أطلقت الأسلحة السحرية في الجزر الأربع تقنيات سحرية قوية، مما خلق توهجًا متعدد الألوان ارتفع عالياً في السماء.  انطلقت السيوف الطائرة من بحيرة السيف وصرخت في الهواء.  كانت التشكيلات  تعمل أيضًا بجنون.

كانت هذه هي الطريقة التي خطط لاستخدامها للتعامل مع الموقف.  سيقبل مهمة، ويستخدمها لتحسين الأرواح لفتح الفتحات، ولكن في الوقت نفسه، يستخدم ظله لتعزيز عدد مرات القتل لكل من أعداء تكثيف تشي و تأسيس الأساس.  عندها سيكون من المعقول أكثر أنه سيتمتع ببراعة معركة شعلتين حياة.  وكان هذا صحيحا بشكل خاص في زمن الحرب، عندما كان هناك الكثير من الأعداء.  وطالما أنه لم يفعل أي شيء شنيع للغاية، فلن يبدو الأمر مريبًا.  الشيء الرئيسي الذي يجب مراعاته هو عدد المرات التي يمكن فيها قمع الظل.

لقد كان إحساسًا طبيعيًا لأي مزارع في تأسيس الأساس الذي ترك حالة التألق العميق.  تضمنت تلك الحالة إطلاق كل شيء بشكل متفجر من فتحات الدارما.  لقد تسبب في ارتفاع فتحات الدارما وبحار الروح على حد سواء، كما عزز جسد الدارما.  كما يمكن تصوره، كان الأمر مرهقًا للغاية.

 

 

بعد قليل من التفكير، قرر شو تشينغ أن الأمر لا يستحق القلق.  بعد كل شيء، كان قد قمع الظل عدة مرات دون أن يموت، لذلك كان يشك في أن عدة مرات أخرى ستؤذي الكثير.

 

 

 

وهكذا، خلال الشهرين التاليين، قبل شو تشينغ المهام بجنون.  في معظم المهام، استخدم فقط قوة شعلة حياة واحدة، ولن يستخدم مصباح حياته إلا عندما يكون بمفرده.

“زومبي البحر… تناول الطعام… اختراق سريع… سرعة الاختراق…”

 

 

وبالطبع، فقط للتأكد من عدم وجود مشاكل بسبب ميدالية هويته التي تلاحظ قوة شعلتي الحياة، جعل ظله يخفي وجود المصباح في جميع الأوقات.

لقد كان إحساسًا طبيعيًا لأي مزارع في تأسيس الأساس الذي ترك حالة التألق العميق.  تضمنت تلك الحالة إطلاق كل شيء بشكل متفجر من فتحات الدارما.  لقد تسبب في ارتفاع فتحات الدارما وبحار الروح على حد سواء، كما عزز جسد الدارما.  كما يمكن تصوره، كان الأمر مرهقًا للغاية.

 

وبالطبع، فقط للتأكد من عدم وجود مشاكل بسبب ميدالية هويته التي تلاحظ قوة شعلتي الحياة، جعل ظله يخفي وجود المصباح في جميع الأوقات.

تتطلب جميع المهام عددًا كبيرًا من القتلى.  وبالطبع، كان شو تشينغ يطلب أحيانًا من ظله إطلاق هالات زومبي البحر في مستوى تأسيس الأساس.  ومع ذلك، لم يتمكن من الوصول إلى نفس المستوى من براعة المعركة.

 

 

“أفهم.”  ونظر بعيدًا، وفكر، وانطفأت شعلة الحياة بداخله.  كما حدث، عاد شو تشينغ إلى حالته السابقة، ولم يعد يتألق بشكل مشرق.  اختفى الضغط المرعب الذي كان ينضح به.

على ما يبدو، كان للظل حدود.  بغض النظر، زاد عدد قتلى شو تشينغ من زومبي البحري التابعين لتأسيس الأساس .

بمجرد ظهوره، صفع صدره وقال بثقة: “لا تقلق يا سيدي!  كل ما أحتاج إلى فعله هو استهلاك عدد قليل من الأسلحة السحرية ويمكنني تحقيق اختراق باستخدام تقنيات الإنسان الآلي الروحي.  بناءً على حسابات خادمك المتواضع، بمجرد حدوث ذلك، وتحت سيطرتي، سيتمكن سيخنا الصغير العزيز من تحقيق سرعة وحدة يمكن مقارنتها بحالة التألق العميق.

 

كان ظله في حالة بائسة، مما تسبب في ارتعاش البطريرك محارب فاجرا الذهبي  من الرعب.  على الرغم من أن الوضع الحالي لا علاقة له به، إلا أنه لا يزال غير قادر على التوقف عن القلق بشأن بقائه على قيد الحياة.  كان هذا صحيحًا أكثر من أي وقت مضى في مناسبات قليلة عندما بدا أن الظل على وشك الانهيار حقًا.  خلال الشهرين، حصل شو تشينغ أيضًا على العديد من عمليات القتل المشروعة.  وبسبب ذلك، حصل الظل على فرصة لتعزيز نفسه بعض الشيء، وكانت براعته القتالية تعود ببطء إلى وضعها الطبيعي.  لقد كانت تلك صدمة كبيرة لشو تشينغ.  وفي الوقت نفسه، وصل شو تشينغ إلى نقطة فتح 40 فتحة دارما.

 

 

لأنه حدث عندما دخل شو تشينغ للتو في حالة التألق العميق، وكان أيضًا مصباح حياته نشطًا، لم يكن قادرًا على ممارسة سيطرة دقيقة، وكان قادرًا فقط على الهجوم بكامل قوته.  ومن المؤسف أن سحق خصمه كان يتضمن أيضًا سحق تلك الأسلحة السحرية.

 

 

 

.

 

Hijazi

لم تكن ميدالية الهوية حية، وبالتالي لم يكن لديها أي إحساس بالحكم.  كل ما فعلته هو ملاحظة انهيار الهالات والتقلبات المختلفة، واستخدام ذلك كأساس لتحديد عدد مرات القتل.  في العادة، لن يكون من السهل خداع الميدالية.  أما بالنسبة لما يمكن أن يحدث عندما يهاجم عدة أشخاص هدفًا واحدًا، فقد كانت هناك وظيفة لحساب النتائج.  لم تكن مثالية، لكنها كانت جيدة بما فيه الكفاية في معظم الحالات.  ولكن ظل شو تشينغ الغريب كان مختلفا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط