You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 157

حالة التألق العميق لتشو تشينغ

حالة التألق العميق لتشو تشينغ

الفصل 157: حالة التألق العميق لشو تشينغ!

 

 

 

 

 

عند سماع الكلمات التي قالها مُزارع زومبي البحر ذو حالة التألق العميق، بدا باحث زومبي البحر مدروسًا.  أما تلميذ الذروة الثالث فقد تراجع بصدمة.

والآن، ما كان بداخله لم يكن فرناً، بل كان بركاناً ثائراً!!  كانت هذه قوة يمكنها سحق أي شيء في طريقها!

 

 

 

 

عبس شو تشينغ لكنه لم يقل أي شيء ردًا على ذلك.  باستخدام روح زومبي البحر الذي قتله للتو، بدأ بضرب فتحة دارما التاسعة والعشرين.  في الوقت نفسه، تجاهل الباحث وانطلق نحو زومبي البحر الآخر الذي أصابه بسيخ الحديد، وكان الآن يندفع في الاتجاه المعاكس.  على طول الطريق، نظر إلى تلميذ القمة الثالث وتحدث للمرة الأولى قائلاً: “إذا كنت لا تريد أن تموت، فاشغل ذلك التلميذ ذو الرداء الأسود .”

 

 

كانت تلك خطة تلميذ الذروة الثالثة.  إذا تم تدمير البوابة، فسوف تحل الأزمة.  والشيء الوحيد الذي منعه من تدميره هو باحث زومبي البحر.  ولذلك، فإن القيام بذلك من شأنه أن يتماشى أيضًا مع الطلب المقدم من مزارع الذروة السابعة.

 

 

عرف شو تشينغ أن محاولة تدمير بوابة النقل الآني أو التعامل مع باحث زومبي البحر سيكون مضيعة للوقت.  إذا حاول تدمير البوابة، فسوف يتدخل زومبي البحر الآخرون.  وقتل الباحث سيستغرق وقتًا إضافيًا.  لقد كان قويًا، وكان أيضًا ذكيًا جدًا، ولم يشعر شو تشينغ بالرغبة في التعامل مع مثل هذا الخصم في الوقت الحالي.  بدلا من ذلك، أراد الوصول إلى حالة التألق العميق والتعامل معه بعد ذلك.

 

 

 

 

صر تلميذ الذروة الثالث على أسنانه، ودون النظر إلى الوراء على الإطلاق، أشعل فتحات دارما وهرب بأقصى سرعة.

لذلك، كان الخيار الأمثل هو جعل تلميذ الذروة الثالث يشتري الوقت مع الباحث ، بينما حاول شو تشينغ قتل  زومبي البحر الأضعف.  إذا كان بإمكانه أن يلتهم روحه ويستخدمها لفتح فتحة دارما الثلاثين، فيمكنه تشكيل شعلة حياته.

 

 

 

 

لقد استغرق الأمر بعض الوقت لبدء العمل. لذلك، عندما قام زومبي البحر بتفجير نصف فتحات دارما الخاصة به، أصبح ضعيفًا جدًا لدرجة أن السم أصبح ساري المفعول.  عندما اشتعل السم، انطلقت العديد من خناجر النيران السوداء  باتجاه زومبي البحر بسرعة عالية وطعنته.  كان هناك ستة في المجموع.  أصاب أحدهم رقبته، وواحد في قلبه، وواحد في جبهته، وثلاثة آخرون في أطرافه.  انطلقت أصوات تشققات عندما سقط زومبي البحر على الأرض .  ثم انطلق السيخ الحديدي نحوه.  طعنه السيخ عدة مرات، ثم التف الظل حول ساقه الأخرى.

كان لدى شو تشينغ الكثير من الخبرة في القتال.  منذ أن كان صغيرا في الأحياء الفقيرة حتى الآن، كان من المستحيل تحديد عدد المعارك التي شارك فيها، وعدد الأشخاص الذين قتلهم.  لكنه شحذ منذ فترة طويلة حواسه وحكمه.

 

 

من وجهة نظره، كان الشيء الأكثر أهمية هو التأكد من وصول المبجل يون تشن .  لذلك، لم يستطع أن يكلف نفسه عناء قتال شو تشينغ، ولا يمكنه إضاعة الوقت في مطاردة تلميذ الذروة الثالث.  توجه مباشرة نحو بوابة النقل الآني.  وعندما اقترب، بذل قصارى جهده لمنع وصول الهجوم إليه.  تردد صدى الانفجارات .

 

لكن ترقية شو تشينغ لم تنته بعد.  عندما تباطأ كل شيء من حوله، وعندما أصبحت بوابة النقل الآني في المسافة نشطة بالكامل، حرك شو تشينغ شعلة حياته نحو فتيل مصباح الحياة الأسود.

وهكذا، هاجم هدفه بأقصى سرعة.  لقد كان زومبي البحر هذا غير إنساني .  كان لديه أنف طويل مثل الجذع، مثل المزارع الذي تعامل معه شو تشينغ في جزيرة سحلية البحر.  [1]

 

 

عبس شو تشينغ لكنه لم يقل أي شيء ردًا على ذلك.  باستخدام روح زومبي البحر الذي قتله للتو، بدأ بضرب فتحة دارما التاسعة والعشرين.  في الوقت نفسه، تجاهل الباحث وانطلق نحو زومبي البحر الآخر الذي أصابه بسيخ الحديد، وكان الآن يندفع في الاتجاه المعاكس.  على طول الطريق، نظر إلى تلميذ القمة الثالث وتحدث للمرة الأولى قائلاً: “إذا كنت لا تريد أن تموت، فاشغل ذلك التلميذ ذو الرداء الأسود .”

 

في الواقع، كان كل شيء يتحرك ببطء شديد لدرجة أن شو تشينغ شعر بعدم الارتياح في البداية.  حتى أنه لاحظ وجود جزيئات غبار  داخل الماء.  وعندما ركز على جزيئات الغبار، شعر وكأنه يستطيع تكبير رؤيته بالقرب منها حسب الرغبة.  وعندما لاحظ كل هذه الأشياء، اشتعلت شعلة الحياة بداخله، وشعر بقوة مرعبة بداخله.

اقترب شو تشينغ، ولم يتردد على الإطلاق في الهجوم.  تردد صدى الانفجارات الهادرة في كل مكان.

في الواقع، كان كل شيء يتحرك ببطء شديد لدرجة أن شو تشينغ شعر بعدم الارتياح في البداية.  حتى أنه لاحظ وجود جزيئات غبار  داخل الماء.  وعندما ركز على جزيئات الغبار، شعر وكأنه يستطيع تكبير رؤيته بالقرب منها حسب الرغبة.  وعندما لاحظ كل هذه الأشياء، اشتعلت شعلة الحياة بداخله، وشعر بقوة مرعبة بداخله.

 

 

 

 

في هذه الأثناء، كان باحث زومبي البحر يحاول تحديد ما يحدث.  لم يتمكن من معرفة ما كان يخطط له شو تشينغ، على الرغم من أنه خمن أن له علاقة بحالة التألق العميق.  وهذا من شأنه أن يفسر سبب محاولته قتل زومبي البحر الآخر في ساحة المعركة بدلاً من الفرار.

 

 

 

 

لقد استغرق الأمر بعض الوقت لبدء العمل. لذلك، عندما قام زومبي البحر بتفجير نصف فتحات دارما الخاصة به، أصبح ضعيفًا جدًا لدرجة أن السم أصبح ساري المفعول.  عندما اشتعل السم، انطلقت العديد من خناجر النيران السوداء  باتجاه زومبي البحر بسرعة عالية وطعنته.  كان هناك ستة في المجموع.  أصاب أحدهم رقبته، وواحد في قلبه، وواحد في جبهته، وثلاثة آخرون في أطرافه.  انطلقت أصوات تشققات عندما سقط زومبي البحر على الأرض .  ثم انطلق السيخ الحديدي نحوه.  طعنه السيخ عدة مرات، ثم التف الظل حول ساقه الأخرى.

على الرغم من عدم معرفته بالتفاصيل، إلا أنه كان يعلم أنه إذا وصل هذا الشخص إلى حالة التألق العميق، فإنه لا يزال غير مطابق للشخص الذي يأتي عبر بوابة النقل الآني، المبجل يون تشن .

 

 

 

 

 

بعد كل شيء، تختلف حالات التألق العميق عن بعضها البعض بناءً على عدد فتحات الدارما التي تعتمد عليها.

 

 

 

 

داخل السيخ الحديدي، ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي  من الحسد والأمل.  ارتجف الظل أيضًا، كما لو أن تألق شو تشينغ جعله غير مرتاح

ومع ذلك، لم يكن هناك وقت لتحليل الوضع بعمق.  مهما كان ما يحدث، كان عليه أن يمنع العدو من النجاح.  ولذلك، كان على استعداد لمهاجمة شو تشينغ.  الأشخاص الذين تمكنوا من شق طريقهم إلى تأسيس الأساس لم يكونوا أغبياء بشكل عام.  وهذا الباحث في زومبي البحر لم يكن أحمق.

لم يتفاجأ شو تشينغ على الإطلاق بقرار مزارع الذروة الثالثة.

 

 

 

 

ولم يكن تلميذ الذروة الثالث أحمق .  لقد كان بطيئًا بعض الشيء في الرد في وقت سابق.  لم يفهم تمامًا ما كان يخطط له شو تشينغ، لكنه كان يعلم أنه على الرغم من مزايا الذروة الثالثة الخاصة به، إلا أنه لم يكن قويًا بما يكفي لعرقلة طريق خصم قوي مثل باحث زومبي  البحر هذا.  وإذا لم يتمكن من منعه، فمن المنطقي الفرار.

يجب أن أخاطر بذلك!

 

 

 

 

ولكن إذا دخل زومبي البحر  في حالة الإشعاع العميق عبر بوابة النقل الآني، فحتى لو تمكن من الخروج من منطقة التداخل وإرسال رسالة صوتية يطلب فيها المساعدة، فلن يجدي نفعًا.  كان يعلم كم كانت حالة التألق العميق مرعبة.  لا يهم إلى أين هرب، فمن المؤكد أنه سيموت.  يبدو أن أفضل مسار للعمل هو الخروج بطريقة مختلفة.

عندما فعل ذلك، استدار الشكل الموجود على جبهته ليكشف عن وجه امرأة.  كان وجهها شاحبًا وكان الدم ينزف من عينيها وأذنيها وأنفها وفمها.  لقد كانت قاسية، وكانت تبدو مروعة، كما لو كانت على استعداد للخروج من جبهته.  لقد كبرت  حتى انفصلت عنه أخيرًا، وطفت في الهواء.  بعد ذلك، انطلقت القوة الطيفية للأمام، ليس في اتجاه باحث زومبي البحر، ولكن بدلاً من ذلك، نحو بوابة النقل الآني المتلألئة!

 

 

 

 

وبمجرد اتخاذ هذا القرار، أشرقت عيناه بتصميم.  إذا أراد أفضل فرصة للبقاء على قيد الحياة، لم يكن هناك سوى خيار واحد.

 

 

 

 

وهكذا، هاجم هدفه بأقصى سرعة.  لقد كان زومبي البحر هذا غير إنساني .  كان لديه أنف طويل مثل الجذع، مثل المزارع الذي تعامل معه شو تشينغ في جزيرة سحلية البحر.  [1]

صر على أسنانه، وشكل تعويذة مزدوجة اليدين، ثم ضرب جبهته بوحشية ليطلق العنان لسحر الذروة الثالثة السري.

 

 

انتشرت التقلبات المروعة في كل الاتجاهات مع إشعال شعلة الحياة.  أشرقت ألسنة اللهب الساطعة على فتحات دارما الثلاثين، مما جعلها شبه شفافة، وأضاءت قصوره السماوية بشكل خافت.

 

انفجرت مياه البحر المحيطة بعنف و اجتاحت هالة مرعبة.  عندما اشتعل مصباح الحياة، انطلقت قوة مرعبة  من لهب الحياة، اجتاحت خطوط الطول واللحم والدم.  في كل مكان يمر، شعر شو تشينغ وكأن قوة حياته تزداد .  كان يرتجف عندما ترددت أصوات هدير ضخمة داخله.

عندما فعل ذلك، استدار الشكل الموجود على جبهته ليكشف عن وجه امرأة.  كان وجهها شاحبًا وكان الدم ينزف من عينيها وأذنيها وأنفها وفمها.  لقد كانت قاسية، وكانت تبدو مروعة، كما لو كانت على استعداد للخروج من جبهته.  لقد كبرت  حتى انفصلت عنه أخيرًا، وطفت في الهواء.  بعد ذلك، انطلقت القوة الطيفية للأمام، ليس في اتجاه باحث زومبي البحر، ولكن بدلاً من ذلك، نحو بوابة النقل الآني المتلألئة!

 

 

في الواقع، كان كل شيء يتحرك ببطء شديد لدرجة أن شو تشينغ شعر بعدم الارتياح في البداية.  حتى أنه لاحظ وجود جزيئات غبار  داخل الماء.  وعندما ركز على جزيئات الغبار، شعر وكأنه يستطيع تكبير رؤيته بالقرب منها حسب الرغبة.  وعندما لاحظ كل هذه الأشياء، اشتعلت شعلة الحياة بداخله، وشعر بقوة مرعبة بداخله.

 

 

كانت تلك خطة تلميذ الذروة الثالثة.  إذا تم تدمير البوابة، فسوف تحل الأزمة.  والشيء الوحيد الذي منعه من تدميره هو باحث زومبي البحر.  ولذلك، فإن القيام بذلك من شأنه أن يتماشى أيضًا مع الطلب المقدم من مزارع الذروة السابعة.

 

 

 

 

 

من شأنه أن يضمن أنه إذا كان تلميذ الذروة السابعة يتآمر ضده، فلن ينجح الأمر.  سيضمن أيضًا أن باحث زومبي البحر لم يكن لديه الوقت لمهاجمته، لأنه سيدافع عن البوابة.  وهذا يعني أن التلميذ سيكون لديه فرصة أفضل للهروب من هذا الوضع بحياته.

كانت تلك خطة تلميذ الذروة الثالثة.  إذا تم تدمير البوابة، فسوف تحل الأزمة.  والشيء الوحيد الذي منعه من تدميره هو باحث زومبي البحر.  ولذلك، فإن القيام بذلك من شأنه أن يتماشى أيضًا مع الطلب المقدم من مزارع الذروة السابعة.

 

 

 

 

إذا فتحت البوابة، فسيكون تلميذ القمة السابعة هو الهدف الأولي، مما يوفر المزيد من الفرص للهروب.

 

 

 

 

…..

يجب أن أخاطر بذلك!

 

 

داخل السيخ الحديدي، ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي  من الحسد والأمل.  ارتجف الظل أيضًا، كما لو أن تألق شو تشينغ جعله غير مرتاح

 

لكن ترقية شو تشينغ لم تنته بعد.  عندما تباطأ كل شيء من حوله، وعندما أصبحت بوابة النقل الآني في المسافة نشطة بالكامل، حرك شو تشينغ شعلة حياته نحو فتيل مصباح الحياة الأسود.

صر تلميذ الذروة الثالث على أسنانه، ودون النظر إلى الوراء على الإطلاق، أشعل فتحات دارما وهرب بأقصى سرعة.

اقترب شو تشينغ، ولم يتردد على الإطلاق في الهجوم.  تردد صدى الانفجارات الهادرة في كل مكان.

 

 

 

بداخلها ظهر مُزارع تأسيس الاساس من عرق زومبي البحر في حالة التألق العميق.  لم يتجسد بالكامل، ولكن حتى الآن، لم تكن هناك طريقة لوقف النقل الآني.

يمكن أن تتغير المواقف في لحظة في ساحة المعركة، وعند التعامل مع الخصوم على نفس مستوى الزراعة تقريبًا، غالبًا ما يتم تحديد النصر من خلال من يمكنه التفكير بسرعة أكبر.  عندما رأى باحث زومبي البحر تلميذ الذروة الثالثة يرسل وحشًا نحو بوابة النقل الآني، ثم يهرب، كان لديه شعور سيء بشأن ما كان يحدث.

كان شو تشينغ يفعل حاليًا كل ما في وسعه لقتل خصمه من عرق زومبي البحر.  كافح زومبي البحر بقوة، واستخدم تمثاله المستدعى بمهارة، لكن ذلك لم يكن مفيدًا.

 

من وجهة نظره، كان الشيء الأكثر أهمية هو التأكد من وصول المبجل يون تشن .  لذلك، لم يستطع أن يكلف نفسه عناء قتال شو تشينغ، ولا يمكنه إضاعة الوقت في مطاردة تلميذ الذروة الثالث.  توجه مباشرة نحو بوابة النقل الآني.  وعندما اقترب، بذل قصارى جهده لمنع وصول الهجوم إليه.  تردد صدى الانفجارات .

 

كان شو تشينغ يفعل حاليًا كل ما في وسعه لقتل خصمه من عرق زومبي البحر.  كافح زومبي البحر بقوة، واستخدم تمثاله المستدعى بمهارة، لكن ذلك لم يكن مفيدًا.

من وجهة نظره، كان الشيء الأكثر أهمية هو التأكد من وصول المبجل يون تشن .  لذلك، لم يستطع أن يكلف نفسه عناء قتال شو تشينغ، ولا يمكنه إضاعة الوقت في مطاردة تلميذ الذروة الثالث.  توجه مباشرة نحو بوابة النقل الآني.  وعندما اقترب، بذل قصارى جهده لمنع وصول الهجوم إليه.  تردد صدى الانفجارات .

 

 

 

 

بعد كل شيء، تختلف حالات التألق العميق عن بعضها البعض بناءً على عدد فتحات الدارما التي تعتمد عليها.

لم يتفاجأ شو تشينغ على الإطلاق بقرار مزارع الذروة الثالثة.

 

 

 

 

 

كان شو تشينغ يفعل حاليًا كل ما في وسعه لقتل خصمه من عرق زومبي البحر.  كافح زومبي البحر بقوة، واستخدم تمثاله المستدعى بمهارة، لكن ذلك لم يكن مفيدًا.

لكن ترقية شو تشينغ لم تنته بعد.  عندما تباطأ كل شيء من حوله، وعندما أصبحت بوابة النقل الآني في المسافة نشطة بالكامل، حرك شو تشينغ شعلة حياته نحو فتيل مصباح الحياة الأسود.

 

يمكن أن تتغير المواقف في لحظة في ساحة المعركة، وعند التعامل مع الخصوم على نفس مستوى الزراعة تقريبًا، غالبًا ما يتم تحديد النصر من خلال من يمكنه التفكير بسرعة أكبر.  عندما رأى باحث زومبي البحر تلميذ الذروة الثالثة يرسل وحشًا نحو بوابة النقل الآني، ثم يهرب، كان لديه شعور سيء بشأن ما كان يحدث.

 

 

أطلق سيخ الحديد الأسود صفيرًا في الهواء، وطعن التمثال وامتصه بجنون.  مع وجود أشخاص آخرين، لم يظهر البطريرك محارب فاجرا الذهبي  نفسه.  لكنه لم يتردد على الإطلاق في امتصاص التمثال.  ومع ذلك، فقد عرف أيضًا أنه بحاجة إلى إظهار بعض ضبط النفس، لأنه لا يريد الإضرار بفرص الشيطان شو في صنع بعض الأحجار الروحية.  لذلك، بعد أن امتص سبعين بالمائة من التمثال، خنق جشعه.

 

 

ولكن إذا دخل زومبي البحر  في حالة الإشعاع العميق عبر بوابة النقل الآني، فحتى لو تمكن من الخروج من منطقة التداخل وإرسال رسالة صوتية يطلب فيها المساعدة، فلن يجدي نفعًا.  كان يعلم كم كانت حالة التألق العميق مرعبة.  لا يهم إلى أين هرب، فمن المؤكد أنه سيموت.  يبدو أن أفضل مسار للعمل هو الخروج بطريقة مختلفة.

 

 

تصرف الظل بالمثل.  مستفيدًا من حقيقة أنه لا يمكن لأحد رؤيته، اندفع الظل نحو مُزارع زومبي البحر والتف حول ساقه.

كان شو تشينغ يفعل حاليًا كل ما في وسعه لقتل خصمه من عرق زومبي البحر.  كافح زومبي البحر بقوة، واستخدم تمثاله المستدعى بمهارة، لكن ذلك لم يكن مفيدًا.

 

 

 

 

صرخ زومبي البحر بصوت عالٍ عندما انهارت ساقه وتحولت إلى رماد، وملأ الرعب عينيه.  أراد الفرار، لكنه لم يستطع.  وبعد ذلك سقط خنجر شو تشينغ نحو حلقه.  في تلك اللحظة من الأزمة المميتة، أثبت مزارع زومبي البحر مدى شره.  ملأت نظرة الجنون عينيه عندما فجّر نصف فتحات الدارما بداخله.  تردد صدى الانفجارات عندما اندلعت القوة الصادمة لنصف فتحات دارما، مما حرره من قبضة ظل شو تشينغ.  تهرب من السيخ الحديدي وتجنب خنجر شو تشينغ، والتفت ليهرب.

 

 

 

 

 

لم يكن تلميذ الذروة الثالث موجودًا في أي مكان.  علاوة على ذلك، فإن الهجوم الذي تركه وراءه بدأ يتلاشى بفضل المسافة بينهما.  وبعد ذلك، تحت الهجوم القوي الذي شنه باحث زومبي البحر، اختفى.

ومع ذلك، لم يكن هناك وقت لتحليل الوضع بعمق.  مهما كان ما يحدث، كان عليه أن يمنع العدو من النجاح.  ولذلك، كان على استعداد لمهاجمة شو تشينغ.  الأشخاص الذين تمكنوا من شق طريقهم إلى تأسيس الأساس لم يكونوا أغبياء بشكل عام.  وهذا الباحث في زومبي البحر لم يكن أحمق.

 

 

 

لم يكن تلميذ الذروة الثالث موجودًا في أي مكان.  علاوة على ذلك، فإن الهجوم الذي تركه وراءه بدأ يتلاشى بفضل المسافة بينهما.  وبعد ذلك، تحت الهجوم القوي الذي شنه باحث زومبي البحر، اختفى.

بعد أن تعامل مع الهجوم، استدار مزارع زومبي البحر لينظر إلى شو تشينغ.  ومع ذلك، بينما كان على وشك الانطلاق، رأى أن رفيقه الهارب ارتجف فجأة بعنف وسعل  الدم الأسود.  كان دم زومبي البحر أزرقًا.  لكنه سعل دما أسود.  لم يكن السم الذي رماه شو تشينغ.  بدلاً من ذلك، طلب البطريرك محارب فاجرا الذهبي  من شو تشينغ أن يغطي السيخ الحديدي بالسم.  وعندما طعن زومبي البحر في جبهته، أطلق ذلك السم.

عبس شو تشينغ لكنه لم يقل أي شيء ردًا على ذلك.  باستخدام روح زومبي البحر الذي قتله للتو، بدأ بضرب فتحة دارما التاسعة والعشرين.  في الوقت نفسه، تجاهل الباحث وانطلق نحو زومبي البحر الآخر الذي أصابه بسيخ الحديد، وكان الآن يندفع في الاتجاه المعاكس.  على طول الطريق، نظر إلى تلميذ القمة الثالث وتحدث للمرة الأولى قائلاً: “إذا كنت لا تريد أن تموت، فاشغل ذلك التلميذ ذو الرداء الأسود .”

 

كان لدى شو تشينغ الكثير من الخبرة في القتال.  منذ أن كان صغيرا في الأحياء الفقيرة حتى الآن، كان من المستحيل تحديد عدد المعارك التي شارك فيها، وعدد الأشخاص الذين قتلهم.  لكنه شحذ منذ فترة طويلة حواسه وحكمه.

 

من شأنه أن يضمن أنه إذا كان تلميذ الذروة السابعة يتآمر ضده، فلن ينجح الأمر.  سيضمن أيضًا أن باحث زومبي البحر لم يكن لديه الوقت لمهاجمته، لأنه سيدافع عن البوابة.  وهذا يعني أن التلميذ سيكون لديه فرصة أفضل للهروب من هذا الوضع بحياته.

لقد استغرق الأمر بعض الوقت لبدء العمل. لذلك، عندما قام زومبي البحر بتفجير نصف فتحات دارما الخاصة به، أصبح ضعيفًا جدًا لدرجة أن السم أصبح ساري المفعول.  عندما اشتعل السم، انطلقت العديد من خناجر النيران السوداء  باتجاه زومبي البحر بسرعة عالية وطعنته.  كان هناك ستة في المجموع.  أصاب أحدهم رقبته، وواحد في قلبه، وواحد في جبهته، وثلاثة آخرون في أطرافه.  انطلقت أصوات تشققات عندما سقط زومبي البحر على الأرض .  ثم انطلق السيخ الحديدي نحوه.  طعنه السيخ عدة مرات، ثم التف الظل حول ساقه الأخرى.

 

 

 

 

 

رنّت صرخات مؤلمة بينما انتشرت النيران السوداء في جميع أنحاءه.  وفي الوقت نفسه، تجاهل شو تشينغ باحث زومبي البحر القادم.  خطى نحو زومبي البحر الجريح، ومد يده إلى الأسفل ووضع يده على فمه .  توقف الصراخ.  في هذه الأثناء، انطلقت النيران نحو زومبي البحر.  بعد أن أخذ روحه ، استخدمها شو تشينغ  لضرب فتحة دارما الثلاثين.

لم يتفاجأ شو تشينغ على الإطلاق بقرار مزارع الذروة الثالثة.

 

 

 

 

ملأه هدير هائل!

 

 

 

 

 

اهتز عندما فتحت فتحة دارما الثلاثين.  بعد ذلك، تم ربط جميع فتحات دارما الثلاثين معًا كواحدة.  تدفقت قوة دارما منهم، وتحولت إلى خيوط من النار الت تجمعت في منطقة دانتيان الخاصة به.  التفتوا حول أنفسهم، وتحولوا إلى كرة نار صغيرة .  لقد أصبحت أكثر كثافة وإشراقًا، ومن ثم يمكن سماع صوت طنين، مما يدل على أن مزارع تأسيس الأساس هذا قد شكل شعلة حياته الأولى!

 

 

من شأنه أن يضمن أنه إذا كان تلميذ الذروة السابعة يتآمر ضده، فلن ينجح الأمر.  سيضمن أيضًا أن باحث زومبي البحر لم يكن لديه الوقت لمهاجمته، لأنه سيدافع عن البوابة.  وهذا يعني أن التلميذ سيكون لديه فرصة أفضل للهروب من هذا الوضع بحياته.

 

 

انتشرت التقلبات المروعة في كل الاتجاهات مع إشعال شعلة الحياة.  أشرقت ألسنة اللهب الساطعة على فتحات دارما الثلاثين، مما جعلها شبه شفافة، وأضاءت قصوره السماوية بشكل خافت.

 

 

 

 

Hijazi

وفي الوقت نفسه، انطلقت هالة قوية من داخله.  عندما نظر شو تشينغ حوله، بدا العالم مختلفًا.  كان كل شيء يتحرك ببطء أكثر، حتى الماء، والآثار المتهدمة من حوله، و باحث زومبي البحر.  كان الباحث لا يزال يتقدم للأمام، ولكن يبدو أنه كان يتحرك بحركة بطيئة.

 

 

 

 

 

في الواقع، كان كل شيء يتحرك ببطء شديد لدرجة أن شو تشينغ شعر بعدم الارتياح في البداية.  حتى أنه لاحظ وجود جزيئات غبار  داخل الماء.  وعندما ركز على جزيئات الغبار، شعر وكأنه يستطيع تكبير رؤيته بالقرب منها حسب الرغبة.  وعندما لاحظ كل هذه الأشياء، اشتعلت شعلة الحياة بداخله، وشعر بقوة مرعبة بداخله.

تم تحسين جميع تقنياته السحرية الآن، وبدا جسده المادي على مستوى أعلى.  كان الأمر كما لو أن روحه كانت الآن ترتدي الدروع.  بدا كل شيء مختلفًا عن ذي قبل.  كان شو تشينغ يعلم طوال الوقت أن وجود شعلة الحياة كان مختلفًا تمامًا عن عدم وجودها.  ولكن الآن بعد أن كان يختبر هذا الاختلاف شخصيًا، أدرك أنه قد قلل من شأنه.  لقد كانا عالمين مختلفين تمامًا.  الآن، كانت فتحات دارما الثلاثين الخاصة به بمثابة ثلاثين فرنًا، جميعها تحترق بسرعة .  عندما احترقوا ليخلقوا لهب حياته، أشرق ضوء لامع في كل الاتجاهات، مما جعل الأمر يبدو كما لو كان هناك فرن ضخم بداخله!

 

لكن ترقية شو تشينغ لم تنته بعد.  عندما تباطأ كل شيء من حوله، وعندما أصبحت بوابة النقل الآني في المسافة نشطة بالكامل، حرك شو تشينغ شعلة حياته نحو فتيل مصباح الحياة الأسود.

 

 

تم تحسين جميع تقنياته السحرية الآن، وبدا جسده المادي على مستوى أعلى.  كان الأمر كما لو أن روحه كانت الآن ترتدي الدروع.  بدا كل شيء مختلفًا عن ذي قبل.  كان شو تشينغ يعلم طوال الوقت أن وجود شعلة الحياة كان مختلفًا تمامًا عن عدم وجودها.  ولكن الآن بعد أن كان يختبر هذا الاختلاف شخصيًا، أدرك أنه قد قلل من شأنه.  لقد كانا عالمين مختلفين تمامًا.  الآن، كانت فتحات دارما الثلاثين الخاصة به بمثابة ثلاثين فرنًا، جميعها تحترق بسرعة .  عندما احترقوا ليخلقوا لهب حياته، أشرق ضوء لامع في كل الاتجاهات، مما جعل الأمر يبدو كما لو كان هناك فرن ضخم بداخله!

 

 

 

 

من وجهة نظره، كان الشيء الأكثر أهمية هو التأكد من وصول المبجل يون تشن .  لذلك، لم يستطع أن يكلف نفسه عناء قتال شو تشينغ، ولا يمكنه إضاعة الوقت في مطاردة تلميذ الذروة الثالث.  توجه مباشرة نحو بوابة النقل الآني.  وعندما اقترب، بذل قصارى جهده لمنع وصول الهجوم إليه.  تردد صدى الانفجارات .

داخل السيخ الحديدي، ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي  من الحسد والأمل.  ارتجف الظل أيضًا، كما لو أن تألق شو تشينغ جعله غير مرتاح

انتشرت التقلبات المروعة في كل الاتجاهات مع إشعال شعلة الحياة.  أشرقت ألسنة اللهب الساطعة على فتحات دارما الثلاثين، مما جعلها شبه شفافة، وأضاءت قصوره السماوية بشكل خافت.

 

والآن، ما كان بداخله لم يكن فرناً، بل كان بركاناً ثائراً!!  كانت هذه قوة يمكنها سحق أي شيء في طريقها!

 

 

لكن ترقية شو تشينغ لم تنته بعد.  عندما تباطأ كل شيء من حوله، وعندما أصبحت بوابة النقل الآني في المسافة نشطة بالكامل، حرك شو تشينغ شعلة حياته نحو فتيل مصباح الحياة الأسود.

 

 

في الواقع، كان كل شيء يتحرك ببطء شديد لدرجة أن شو تشينغ شعر بعدم الارتياح في البداية.  حتى أنه لاحظ وجود جزيئات غبار  داخل الماء.  وعندما ركز على جزيئات الغبار، شعر وكأنه يستطيع تكبير رؤيته بالقرب منها حسب الرغبة.  وعندما لاحظ كل هذه الأشياء، اشتعلت شعلة الحياة بداخله، وشعر بقوة مرعبة بداخله.

 

 

انفجرت مياه البحر المحيطة بعنف و اجتاحت هالة مرعبة.  عندما اشتعل مصباح الحياة، انطلقت قوة مرعبة  من لهب الحياة، اجتاحت خطوط الطول واللحم والدم.  في كل مكان يمر، شعر شو تشينغ وكأن قوة حياته تزداد .  كان يرتجف عندما ترددت أصوات هدير ضخمة داخله.

 

 

 

 

عرف شو تشينغ أن محاولة تدمير بوابة النقل الآني أو التعامل مع باحث زومبي البحر سيكون مضيعة للوقت.  إذا حاول تدمير البوابة، فسوف يتدخل زومبي البحر الآخرون.  وقتل الباحث سيستغرق وقتًا إضافيًا.  لقد كان قويًا، وكان أيضًا ذكيًا جدًا، ولم يشعر شو تشينغ بالرغبة في التعامل مع مثل هذا الخصم في الوقت الحالي.  بدلا من ذلك، أراد الوصول إلى حالة التألق العميق والتعامل معه بعد ذلك.

والآن، ما كان بداخله لم يكن فرناً، بل كان بركاناً ثائراً!!  كانت هذه قوة يمكنها سحق أي شيء في طريقها!

 

 

كان شو تشينغ يفعل حاليًا كل ما في وسعه لقتل خصمه من عرق زومبي البحر.  كافح زومبي البحر بقوة، واستخدم تمثاله المستدعى بمهارة، لكن ذلك لم يكن مفيدًا.

 

 

بينما كانت تلك القوة مستعرة عبر شو تشينغ، انتهت بوابة النقل الآني من الفتح بالكامل.

كان لدى شو تشينغ الكثير من الخبرة في القتال.  منذ أن كان صغيرا في الأحياء الفقيرة حتى الآن، كان من المستحيل تحديد عدد المعارك التي شارك فيها، وعدد الأشخاص الذين قتلهم.  لكنه شحذ منذ فترة طويلة حواسه وحكمه.

 

الفصل 157: حالة التألق العميق لشو تشينغ!

 

 

بداخلها ظهر مُزارع تأسيس الاساس من عرق زومبي البحر في حالة التألق العميق.  لم يتجسد بالكامل، ولكن حتى الآن، لم تكن هناك طريقة لوقف النقل الآني.

 

 

 

 

 

قال وهو يبتسم بقسوة: “لقد فشلت في إيقافي هذه المرة، أيها الشقي البشري.  هل أنت مستعد للموت؟”

 

 

 

 

بعد أن تعامل مع الهجوم، استدار مزارع زومبي البحر لينظر إلى شو تشينغ.  ومع ذلك، بينما كان على وشك الانطلاق، رأى أن رفيقه الهارب ارتجف فجأة بعنف وسعل  الدم الأسود.  كان دم زومبي البحر أزرقًا.  لكنه سعل دما أسود.  لم يكن السم الذي رماه شو تشينغ.  بدلاً من ذلك، طلب البطريرك محارب فاجرا الذهبي  من شو تشينغ أن يغطي السيخ الحديدي بالسم.  وعندما طعن زومبي البحر في جبهته، أطلق ذلك السم.

1. تم تقديم “المزارع ذو الجذع” في الفصل 86 وتم قتله في الفصل 92. ☜

وهكذا، هاجم هدفه بأقصى سرعة.  لقد كان زومبي البحر هذا غير إنساني .  كان لديه أنف طويل مثل الجذع، مثل المزارع الذي تعامل معه شو تشينغ في جزيرة سحلية البحر.  [1]

 

لكن ترقية شو تشينغ لم تنته بعد.  عندما تباطأ كل شيء من حوله، وعندما أصبحت بوابة النقل الآني في المسافة نشطة بالكامل، حرك شو تشينغ شعلة حياته نحو فتيل مصباح الحياة الأسود.

 

 

…..

 

 

يمكن أن تتغير المواقف في لحظة في ساحة المعركة، وعند التعامل مع الخصوم على نفس مستوى الزراعة تقريبًا، غالبًا ما يتم تحديد النصر من خلال من يمكنه التفكير بسرعة أكبر.  عندما رأى باحث زومبي البحر تلميذ الذروة الثالثة يرسل وحشًا نحو بوابة النقل الآني، ثم يهرب، كان لديه شعور سيء بشأن ما كان يحدث.

Hijazi

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط