الفصل 155: فتح الفتحات مثل المجنون
بعد حوالي نصف يوم، في مكان مليء بالشعاب المرجانية، وجد البوابة الأولى. بعيون متلألئة، وضع الفِخاخ حول البوابة وانتظر. هذه المرة، بدا أن حظه جيد. بعد بضعة أيام فقط، تلألأت البوابة، وتسربت هالة. أكد شو تشينغ أن مستوى قاعدة الزراعة كان مناسبًا، ثم هاجم. لم يستغرق الأمر وقتا حتى قتل الوافد الجديد، دمر شو تشينغ البوابة وواصل بحثه.
كانت التقلبات القادمة من البوابة قوية جدا لدرجة أن بؤبؤي شو تشينغ تقلصوا، وشعر فجأة بالإضطراب الشديد. كما نقل ظله مشاعر قلقة إليه.
مليئا بالترقب، توجه نحو جزيرة القَبْو السُفْلِيّ.
في الوقت نفسه، أصبح الشخص مرئيا بسرعة في البوابة. لقد رأى زميلا طويل القامة قوي البنية بدأ واضحًا أنه في مستوى بناء الاساس، ولكنه يبعث أيضا بتقلبات لهب الحياة. من الواضح أن مزارع زومْبي البَحر هذا، مع العلم أنه يتنقل في أراضي العدو، فقد قام بتنشيط حالة إشراقه العميق قبل الانتقال الآني، فقط في حالة وجود خطر.
عند مسح ميدالية هويته، رأى أن لديه ما يزيد قليلا عن 300.000 حجر روحي. لكن فكرة أشعال شعلة حياته كانت أكثر إثارة من ذلك بكثير.
دون تردد للحظة، دفع شو تشينغ يده اليمنى، وقبل أن يتمكن الشكل من الاندماج بالكامل، نشط عنصر تفجير بين العناصر التي أقامها حول البوابة. دوى صوت الانفجار عندما انهارت البوابة. أما بالنسبة للشخص الذي كان ينتقل آنيًا، فقد صرخ بغضب وتلاشى ببطء إلى العدم.
نظر شو تشينغ بشكل مريب إلى الرسالة ولم يستجب.
بتعبير هادئ، جمع شو تشينغ العناصر التي وضعها في المنطقة وانتقل للبحث عن بوابة أخرى. بعد أربعة أيام، وجد واحدة. هذه المرة، لم يكن عليه الانتظار طويلا قبل أن ينتقل اثنان من مزارعي زومْبي البَحر آنيًا.
ترجمة ~ Kaizen
كانوا أيضا مزارعين في بناء الاساس، ولكن بعد أن أكد شو تشينغ أنهم لم يصلوا إلى حالة الإشراق العميق، امر طله بفحص مستويات الطفرة. بنسبة للظل، هذا بتأكيد مفيدا له مثل شو تشينغ، وفعل ذلك بجدية. كان هذان الزومبي استثنائيين. ومع ذلك، لم يصلوا بالتأكيد إلى حالة الإشراق العميق. لذلك، بمجرد أن تحقق، بدأ القتال العنيف.
بمجرد أن أخترق، سأكون أكثر فائدة. ثم لن أقلق بشأن تخلص الشيطان شو مني!
بعد لقاءات سابقة، أجرى شو تشينغ تعديلات على سمومه. هذه المرة، استخدمها بطريقة أكثر كفاءة. وكانت خطة الهجوم هي أن يتحرك الظل أولًا، يليه بطريرك محارب فاجرا الذهبي، مع متابعة شو تشينغ كموجة ثالثة.
نظر شو تشينغ بشكل مريب إلى الرسالة ولم يستجب.
سيكون زورق الدارما ورقته الرابحة، ولا يُستخدم إلا كملاذ أخير. مر وقت كافٍ لحرق اثنين من أعواد البخور، وخلال هذه الفترة دوى دوي الانفجارات والصراخ. تلاشت عندما نجح شو تشينغ في ذبحهم.
بعد امتصاص أرواحهم والتضحية بهم، قدموا قوة كافية لفتح فتحة الدارما الـ 22! تحمس شو تشينغ بشدة، وفهم الآن أن الحديث عن فعالية أرواح زومْبي البَحر لم يكن مبالغات.
اشعر بأن طريقتي هذه لن تنجح لفترة أطول. سوف يكتشف زومْبي البَحر ما يجري.
أحتاج فقط إلى 8 فتحات دارما أخرى قبل أن أتمكن من تشكيل شعلة حياتي الأولى! بمجرد أن أفعل ذلك، واضعها على فانوس الحياة، ستزداد قوتي على نحو مأهول!
عندما أوشك على تدمير بوابة النقل الآني، عندما شعر فجأة بهالة أخرى تنتقل آنيًا.
عندما أوشك على تدمير بوابة النقل الآني، عندما شعر فجأة بهالة أخرى تنتقل آنيًا.
بمجرد أن أخترق، سأكون أكثر فائدة. ثم لن أقلق بشأن تخلص الشيطان شو مني!
كان عاديا، دون أي أثر لحالة الإشراق العميق. ومع ذلك، أخبره ظله على فورًا أن هذه الهالة هي في الواقع بالضبط نفس الزومبي الذي واجهوه والذي كان لديه حالة الإشراق العميق. على ما يبدو، تعلم هذا زومْبي البَحر من خطأه السابق من خلال عدم الدخول في حالة الإشراق العميق قبل النقل الآني. للأسف بالنسبة له، حظه سيئ للعودة إلى شو تشينغ.
“لا تبالغ في التفكير في سبب مراسلتك. أنا المسؤول عن مهمة بوابة النقل الآني. لسوء الحظ، لا تسير الأمور بالسرعة نفسها في الجزر الثلاث الأخرى. لا يهمني كيف أنهيت مهمتك بهذه السرعة. هذا أمر شخصي ولا يُهم. أتساءل عما إذا كنت تفكر في الذهاب إلى جزيرة جوين والجزيرتين الأخريين لفعل نفس الشيء الذي فعلته هنا. ما رأيك؟”
حتى عندما بدأ شكله في التبلور، ضرب شو تشينغ بشراسة تشكيل التعويذة، ودمرها. كافح الشخص معتقدًا أنه يستطيع المرور في الوقت المناسب، لكنه فشل، ولم يستطع إلا أن يصرخ بغضب مرة أخرى.
لم يكن لأي من ذلك أي علاقة بشو تشينغ. في الوقت الحالي، كان يسرع في العالم تحت الماء لجزيرة القَبْو السُفْلِيّ، متبعًا اتجاه ظله إلى بوابة النقل الآني التالية.
اشعر بأن طريقتي هذه لن تنجح لفترة أطول. سوف يكتشف زومْبي البَحر ما يجري.
كان شو تشينغ قد دمر بالفعل ثمانية منهم شخصيًا. واجه اثنين آخرين من زومبي البحر في بناء الأساس. واحد منهم قُتل بسرعة. لكن الآخر كان لديه العديد من العناصر السحرية المنقذة للحياة، وقريبا جدا من تشكيل شعلة الحياة. استغرق الأمر من شو تشينغ الكثير من الجهد، وحوالي ساعتين، قبل أن يتمكن أخيرًا من قتله.
هذه المهمة حقا لا يمكن أن تكون أكثر مثالية بالنسبة له، لكنها لن تستمر إلى الأبد. احس بشعور بأنه إذا أراد الوصول إلى حالة الإشراق العميق، فسيتعين عليه في النهاية الخروج إلى ساحة المعركة.
عندما وصل إلى عالم إيميش تحت الماء، قوبل بمشهد كان أكثر جاذبية بكثير من جزر جوين أو ميغاه. كان هناك عدد لا يحصى من القصور هنا، وعلى الرغم من أن معظمها في حالة خراب، إلا أنهُ لا يزال من الممكن رؤية مدى عظمتها. كان هذا المكان في يوم من الأيام مجمع القصر الملكي في الميرفولك.
بينما كان يواصل بحثه، مرت أيام. لم يكن هناك الكثير من بوابات النقل الآني تحت جزيرة ميغا. ربما لا يزيد عن عشرة.
أحتاج فقط إلى 8 فتحات دارما أخرى قبل أن أتمكن من تشكيل شعلة حياتي الأولى! بمجرد أن أفعل ذلك، واضعها على فانوس الحياة، ستزداد قوتي على نحو مأهول!
كان شو تشينغ قد دمر بالفعل ثمانية منهم شخصيًا. واجه اثنين آخرين من زومبي البحر في بناء الأساس. واحد منهم قُتل بسرعة. لكن الآخر كان لديه العديد من العناصر السحرية المنقذة للحياة، وقريبا جدا من تشكيل شعلة الحياة. استغرق الأمر من شو تشينغ الكثير من الجهد، وحوالي ساعتين، قبل أن يتمكن أخيرًا من قتله.
تنهد بطريرك محارب فاجرا الذهبي بخيبة أمل من ذلك، وبدا الظل يشعر بالملل القاسي.
أعطاه ذلك إحساسًا جيدا بمدى قوة زومْبي البَحر في بناء الاساس. بفضل هذين، تمكن من فتح ثلاث فتحات دارما، تاركًا له ما مجموعه 25. ومع ذلك، لم ينتهِ بعد. وجد ثلاث بوابات أخرى للنقل الآني، لكنه لم يصادف أي شخص يأتي من خلالها، لذلك قام بتدميرها فورًا.
ثم جاءت رسالة ثانية. هذه المرة، لم تكن رسالة نصية، بل رسالة صوتية، وكان الصوت قويًا جدًا لدرجة أنه تسبب في دوران عقل شو تشينغ وارتعاش فتحات دارما الـ 25.
تنهد بطريرك محارب فاجرا الذهبي بخيبة أمل من ذلك، وبدا الظل يشعر بالملل القاسي.
كانت التقلبات القادمة من البوابة قوية جدا لدرجة أن بؤبؤي شو تشينغ تقلصوا، وشعر فجأة بالإضطراب الشديد. كما نقل ظله مشاعر قلقة إليه.
بعد تدمير جميع بوابات النقل الآني، لم يكن أمام شو تشينغ خيار سوى العودة إلى سطح الجزيرة. فقط عندما أوشك على إعادة المهمة والتفكير في الذهاب إلى ساحة المعركة، اهتزت ميدالية هويته عندما وصلت رسالة نصية.
سيكون زورق الدارما ورقته الرابحة، ولا يُستخدم إلا كملاذ أخير. مر وقت كافٍ لحرق اثنين من أعواد البخور، وخلال هذه الفترة دوى دوي الانفجارات والصراخ. تلاشت عندما نجح شو تشينغ في ذبحهم.
“هذا هو الشيخ أويانغ لينغ من القمة الثالثة. بناءً على معلومات هويتك، اسمك هو شو تشينغ، أليس كذلك؟
نظر شو تشينغ بشكل مريب إلى الرسالة ولم يستجب.
عندما وصل إلى عالم إيميش تحت الماء، قوبل بمشهد كان أكثر جاذبية بكثير من جزر جوين أو ميغاه. كان هناك عدد لا يحصى من القصور هنا، وعلى الرغم من أن معظمها في حالة خراب، إلا أنهُ لا يزال من الممكن رؤية مدى عظمتها. كان هذا المكان في يوم من الأيام مجمع القصر الملكي في الميرفولك.
ثم جاءت رسالة ثانية. هذه المرة، لم تكن رسالة نصية، بل رسالة صوتية، وكان الصوت قويًا جدًا لدرجة أنه تسبب في دوران عقل شو تشينغ وارتعاش فتحات دارما الـ 25.
بمجرد أن أخترق، سأكون أكثر فائدة. ثم لن أقلق بشأن تخلص الشيطان شو مني!
“لا تبالغ في التفكير في سبب مراسلتك. أنا المسؤول عن مهمة بوابة النقل الآني. لسوء الحظ، لا تسير الأمور بالسرعة نفسها في الجزر الثلاث الأخرى. لا يهمني كيف أنهيت مهمتك بهذه السرعة. هذا أمر شخصي ولا يُهم. أتساءل عما إذا كنت تفكر في الذهاب إلى جزيرة جوين والجزيرتين الأخريين لفعل نفس الشيء الذي فعلته هنا. ما رأيك؟”
بعد وصوله، بدأ شو تشينغ في البحث عن بوابات النقل الآني. بدا من المرجح أن تلاميذ آخرين قد بحثوا بالفعل في المباني المحيطة، ومن المؤكد أن ظله سرعان ما قاده بعيدا عن مجمع القصر.
ضاقت عيناه، ورد شو تشينغ برسالة صوتية. “أنا أقبل المهمة أيها الشيخ.”
داخل السيخ الحديدي الأسود، كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي متحمسا بنفس القدر، حيث شعر أنه يقترب أيضا من الاختراق.
بدا شيخ القمة الثالثة راضيًا عن إجابة شو تشينغ. سرعان ما قام بتعديل مهمة شو تشينغ، بحيث لم يقتصر الأمر على البحث في جزيرة ميغاه فحسب، بل جميع الجزر. كما جاءت مكافأته للمهمة الأصلية. عندما رأى شو تشينغ الرقم، شعر بترقب أكثر من ذي قبل.
نظر شو تشينغ إلى المكافأة وعدد القتلى، وتنهد بأسف. من بين هؤلاء المزارعين الأربعة في بناء الاساس، كان لدى اثنين منهم فقط، الأول والأخير، عناصر سحرية.
110.000 حجر روحي!
لقد دمر إحدى عشرة بوابة، وكوفئ 10000 لكل منها. أما بالنسبة لزومبي بناء الاساس الأربعة الذين قتلهم، فلم يحصل على مكافأة لهم، لكنهم أضيفوا إلى عدد القتلى.
الفصل 155: فتح الفتحات مثل المجنون
نظر شو تشينغ إلى المكافأة وعدد القتلى، وتنهد بأسف. من بين هؤلاء المزارعين الأربعة في بناء الاساس، كان لدى اثنين منهم فقط، الأول والأخير، عناصر سحرية.
سيكون زورق الدارما ورقته الرابحة، ولا يُستخدم إلا كملاذ أخير. مر وقت كافٍ لحرق اثنين من أعواد البخور، وخلال هذه الفترة دوى دوي الانفجارات والصراخ. تلاشت عندما نجح شو تشينغ في ذبحهم.
هدفي هو فتح فتحات الدارما!
اشعر بأن طريقتي هذه لن تنجح لفترة أطول. سوف يكتشف زومْبي البَحر ما يجري.
بالنظر إلى اتجاه الجزر الثلاث الأخرى، قرر التوجه إلى إيميش أولًا.
تنهد بطريرك محارب فاجرا الذهبي بخيبة أمل من ذلك، وبدا الظل يشعر بالملل القاسي.
بالنظر إلى أن جزيرة جوين كانت لديها تلك العين الضخمة التي تشبه العيون العملاقة في الطائفة، فقد شعر أن بوابات النقل الآني سيكون من الأسهل العثور عليها للتلاميذ في البحث. وإذا كان مخطئا، فلا يهم حقا.
هذه المهمة حقا لا يمكن أن تكون أكثر مثالية بالنسبة له، لكنها لن تستمر إلى الأبد. احس بشعور بأنه إذا أراد الوصول إلى حالة الإشراق العميق، فسيتعين عليه في النهاية الخروج إلى ساحة المعركة.
طار فوق الماء، وتوجه إلى جزيرة إيميش، حيث حفرت الطائفة بحيرة من السيوف. وكانت تلك البحيرة مشبعة ببعض القوة التي جعلت السيوف فيها حادة بشكل لا يصدق. من مسافة بعيدة، بدت البحيرة مغطاة ببخار الماء، ولكن في الداخل، كان من الممكن رؤية عدد لا يحصى من السيوف الطائرة تطفو. هناك أيضا العديد من بحيرات السيف الأصغر التي أقيمت حول البحيرة الأكبر.
نظر شو تشينغ إلى المكافأة وعدد القتلى، وتنهد بأسف. من بين هؤلاء المزارعين الأربعة في بناء الاساس، كان لدى اثنين منهم فقط، الأول والأخير، عناصر سحرية.
داخل السيخ الحديدي الأسود، كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي متحمسا بنفس القدر، حيث شعر أنه يقترب أيضا من الاختراق.
عندما اقترب شو تشينغ، شعر بهالة خطيرة للغاية من داخل بحيرة السيف، وهي تُركز عليه.
بعد امتصاص أرواحهم والتضحية بهم، قدموا قوة كافية لفتح فتحة الدارما الـ 22! تحمس شو تشينغ بشدة، وفهم الآن أن الحديث عن فعالية أرواح زومْبي البَحر لم يكن مبالغات.
على ما يبدو، تفحصه. بعد لحظة، اختفت، وصعد إلى ما كان في السابق منزل عشيرة الميرفولك الملكية، جزيرة إيميش. لم يتوقف شو تشينغ للحظة. باستخدام المعلومات من زلة يشم هوانغ يان، ذهب على الفور نحو أقرب نفق يذهب إلى العالم تحت الماء.
في الوقت نفسه، أصبح الشخص مرئيا بسرعة في البوابة. لقد رأى زميلا طويل القامة قوي البنية بدأ واضحًا أنه في مستوى بناء الاساس، ولكنه يبعث أيضا بتقلبات لهب الحياة. من الواضح أن مزارع زومْبي البَحر هذا، مع العلم أنه يتنقل في أراضي العدو، فقد قام بتنشيط حالة إشراقه العميق قبل الانتقال الآني، فقط في حالة وجود خطر.
عندما وصل إلى عالم إيميش تحت الماء، قوبل بمشهد كان أكثر جاذبية بكثير من جزر جوين أو ميغاه. كان هناك عدد لا يحصى من القصور هنا، وعلى الرغم من أن معظمها في حالة خراب، إلا أنهُ لا يزال من الممكن رؤية مدى عظمتها. كان هذا المكان في يوم من الأيام مجمع القصر الملكي في الميرفولك.
110.000 حجر روحي!
بعد وصوله، بدأ شو تشينغ في البحث عن بوابات النقل الآني. بدا من المرجح أن تلاميذ آخرين قد بحثوا بالفعل في المباني المحيطة، ومن المؤكد أن ظله سرعان ما قاده بعيدا عن مجمع القصر.
بالنظر إلى أن جزيرة جوين كانت لديها تلك العين الضخمة التي تشبه العيون العملاقة في الطائفة، فقد شعر أن بوابات النقل الآني سيكون من الأسهل العثور عليها للتلاميذ في البحث. وإذا كان مخطئا، فلا يهم حقا.
بعد حوالي نصف يوم، في مكان مليء بالشعاب المرجانية، وجد البوابة الأولى. بعيون متلألئة، وضع الفِخاخ حول البوابة وانتظر. هذه المرة، بدا أن حظه جيد. بعد بضعة أيام فقط، تلألأت البوابة، وتسربت هالة. أكد شو تشينغ أن مستوى قاعدة الزراعة كان مناسبًا، ثم هاجم. لم يستغرق الأمر وقتا حتى قتل الوافد الجديد، دمر شو تشينغ البوابة وواصل بحثه.
لقد دمر إحدى عشرة بوابة، وكوفئ 10000 لكل منها. أما بالنسبة لزومبي بناء الاساس الأربعة الذين قتلهم، فلم يحصل على مكافأة لهم، لكنهم أضيفوا إلى عدد القتلى.
وبهذه الطريقة، مر الوقت. على مدار شهر، ذهب شو تشينغ في جميع أنحاء العالم تحت الماء في جزيرة إيميش، بحثا عن بوابات النقل الآني وتدميرها. على طول الطريق، وصل إلى 28 فتحة الدارما.
اشعر بأن طريقتي هذه لن تنجح لفترة أطول. سوف يكتشف زومْبي البَحر ما يجري.
اثنان فقط حتى أتمكن من أشعال شعلة حياتي!
بعد تدمير جميع بوابات النقل الآني، لم يكن أمام شو تشينغ خيار سوى العودة إلى سطح الجزيرة. فقط عندما أوشك على إعادة المهمة والتفكير في الذهاب إلى ساحة المعركة، اهتزت ميدالية هويته عندما وصلت رسالة نصية.
مليئا بالترقب، توجه نحو جزيرة القَبْو السُفْلِيّ.
كان الظل في حالة مماثلة. استمر طفرته في النمو بشكل أقوى. بالطبع، جعل هذا شو تشينغ يفكر بعمق فيما إذا كان سيبدأ في قمعه مرة أخرى أم لا. مستشعرا بما يفكر فيه شو تشينغ، ارتجف الظل وحاول التصرف بأدب بأكبر قدر ممكن.
عندما قام شو تشينغ بمهمته، أصبحت الحرب بين أعين الدم السبعة و زومْبي البَحر أكثر حدة. استمرّ القتال منذ ما يقرب من شهرين، وكان زومْبي البَحر قد شن بالفعل خمس هجمات واسعة النطاق على أمل إجبار أعين الدم السبعة على الخروج من جزر الميرفولك.
ضاقت عيناه، ورد شو تشينغ برسالة صوتية. “أنا أقبل المهمة أيها الشيخ.”
كل من هذه الهجمات الخمسة كانت أكبر من سابقتها. ومع ذلك، بفضل الدفاعات القوية لـ أعين الدم السبعة، صمدت قوات الطائفة بقوة. علاوة على ذلك، أخذوا زمام المبادرة لشن هجماتهم المضادة الخاصة في البحر المحرم.
فقط عندما أوشك على نقر البلورة البنفسجية لقمع ظله، تغير تعبيره، واستدار لينظر بعيدا في مسافة. على بعد حوالي خمسة كيلومترات، رأى تقلبات واضحة جدا في النقل الآني. بالنظر إلى مدى قوتهم، لم يكن هناك شخص واحد ينتقل آنيًا. بل كانت مجموعة كبيرة!
في الوقت نفسه، وصل المزيد من تلاميذ أعين الدم السبعة للانضمام إلى القوة القتالية. كان هناك أيضا حلفاء غير بشريين لأعين الدم السبعة الذين عززوا قواتهم. وبسبب ذلك، كانت رؤية الأجناس الشيطانيّة مشهدا شائعا في جزر الميرفولك.
أتساءل هل سأكون على مستوى الكابتن بعد أن أشعل شعلة حياتي الأولى وأضيف فانوس الحياة إليها.
بالطبع، كان لدى زومْبي البَحر أجناس شيطانيّة يعملون معهم أيضا. ظل حجم الحرب يكبر على نحو أكثر فأكثر.
كان شو تشينغ قد دمر بالفعل ثمانية منهم شخصيًا. واجه اثنين آخرين من زومبي البحر في بناء الأساس. واحد منهم قُتل بسرعة. لكن الآخر كان لديه العديد من العناصر السحرية المنقذة للحياة، وقريبا جدا من تشكيل شعلة الحياة. استغرق الأمر من شو تشينغ الكثير من الجهد، وحوالي ساعتين، قبل أن يتمكن أخيرًا من قتله.
لم يكن لأي من ذلك أي علاقة بشو تشينغ. في الوقت الحالي، كان يسرع في العالم تحت الماء لجزيرة القَبْو السُفْلِيّ، متبعًا اتجاه ظله إلى بوابة النقل الآني التالية.
أعطاه ذلك إحساسًا جيدا بمدى قوة زومْبي البَحر في بناء الاساس. بفضل هذين، تمكن من فتح ثلاث فتحات دارما، تاركًا له ما مجموعه 25. ومع ذلك، لم ينتهِ بعد. وجد ثلاث بوابات أخرى للنقل الآني، لكنه لم يصادف أي شخص يأتي من خلالها، لذلك قام بتدميرها فورًا.
إذا كنتُ محظوظًا، يجب أن أكون قادرًا على فتح آخر فتحتين دارما في أقل من نصف شهر!
أعطاه ذلك إحساسًا جيدا بمدى قوة زومْبي البَحر في بناء الاساس. بفضل هذين، تمكن من فتح ثلاث فتحات دارما، تاركًا له ما مجموعه 25. ومع ذلك، لم ينتهِ بعد. وجد ثلاث بوابات أخرى للنقل الآني، لكنه لم يصادف أي شخص يأتي من خلالها، لذلك قام بتدميرها فورًا.
عند مسح ميدالية هويته، رأى أن لديه ما يزيد قليلا عن 300.000 حجر روحي. لكن فكرة أشعال شعلة حياته كانت أكثر إثارة من ذلك بكثير.
عندما أوشك على تدمير بوابة النقل الآني، عندما شعر فجأة بهالة أخرى تنتقل آنيًا.
أتساءل هل سأكون على مستوى الكابتن بعد أن أشعل شعلة حياتي الأولى وأضيف فانوس الحياة إليها.
بالطبع، كان لدى زومْبي البَحر أجناس شيطانيّة يعملون معهم أيضا. ظل حجم الحرب يكبر على نحو أكثر فأكثر.
داخل السيخ الحديدي الأسود، كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي متحمسا بنفس القدر، حيث شعر أنه يقترب أيضا من الاختراق.
كان الظل في حالة مماثلة. استمر طفرته في النمو بشكل أقوى. بالطبع، جعل هذا شو تشينغ يفكر بعمق فيما إذا كان سيبدأ في قمعه مرة أخرى أم لا. مستشعرا بما يفكر فيه شو تشينغ، ارتجف الظل وحاول التصرف بأدب بأكبر قدر ممكن.
بمجرد أن أخترق، سأكون أكثر فائدة. ثم لن أقلق بشأن تخلص الشيطان شو مني!
في الوقت نفسه، أصبح الشخص مرئيا بسرعة في البوابة. لقد رأى زميلا طويل القامة قوي البنية بدأ واضحًا أنه في مستوى بناء الاساس، ولكنه يبعث أيضا بتقلبات لهب الحياة. من الواضح أن مزارع زومْبي البَحر هذا، مع العلم أنه يتنقل في أراضي العدو، فقد قام بتنشيط حالة إشراقه العميق قبل الانتقال الآني، فقط في حالة وجود خطر.
كان الظل في حالة مماثلة. استمر طفرته في النمو بشكل أقوى. بالطبع، جعل هذا شو تشينغ يفكر بعمق فيما إذا كان سيبدأ في قمعه مرة أخرى أم لا. مستشعرا بما يفكر فيه شو تشينغ، ارتجف الظل وحاول التصرف بأدب بأكبر قدر ممكن.
أحتاج فقط إلى 8 فتحات دارما أخرى قبل أن أتمكن من تشكيل شعلة حياتي الأولى! بمجرد أن أفعل ذلك، واضعها على فانوس الحياة، ستزداد قوتي على نحو مأهول!
لمعت عيون شو تشينغ بعزم. كان هناك شيء غريب جدا يحدث مع ظله. بعد امتصاص زومْبي البَحر، اكتسبت هالة زومْبي البَحر، وهذا وحده وضع شو تشينغ على أهبة الاستعداد. حتى لو منعه من الاختراق، فقد شعر أنه لا يزال بحاجة إلى توخي الحذر الشديد.
بعد امتصاص أرواحهم والتضحية بهم، قدموا قوة كافية لفتح فتحة الدارما الـ 22! تحمس شو تشينغ بشدة، وفهم الآن أن الحديث عن فعالية أرواح زومْبي البَحر لم يكن مبالغات.
فقط عندما أوشك على نقر البلورة البنفسجية لقمع ظله، تغير تعبيره، واستدار لينظر بعيدا في مسافة. على بعد حوالي خمسة كيلومترات، رأى تقلبات واضحة جدا في النقل الآني. بالنظر إلى مدى قوتهم، لم يكن هناك شخص واحد ينتقل آنيًا. بل كانت مجموعة كبيرة!
فقط عندما أوشك على نقر البلورة البنفسجية لقمع ظله، تغير تعبيره، واستدار لينظر بعيدا في مسافة. على بعد حوالي خمسة كيلومترات، رأى تقلبات واضحة جدا في النقل الآني. بالنظر إلى مدى قوتهم، لم يكن هناك شخص واحد ينتقل آنيًا. بل كانت مجموعة كبيرة!
ترجمة ~ Kaizen
نظر شو تشينغ إلى المكافأة وعدد القتلى، وتنهد بأسف. من بين هؤلاء المزارعين الأربعة في بناء الاساس، كان لدى اثنين منهم فقط، الأول والأخير، عناصر سحرية.
كانوا أيضا مزارعين في بناء الاساس، ولكن بعد أن أكد شو تشينغ أنهم لم يصلوا إلى حالة الإشراق العميق، امر طله بفحص مستويات الطفرة. بنسبة للظل، هذا بتأكيد مفيدا له مثل شو تشينغ، وفعل ذلك بجدية. كان هذان الزومبي استثنائيين. ومع ذلك، لم يصلوا بالتأكيد إلى حالة الإشراق العميق. لذلك، بمجرد أن تحقق، بدأ القتال العنيف.
لمعت عيون شو تشينغ بعزم. كان هناك شيء غريب جدا يحدث مع ظله. بعد امتصاص زومْبي البَحر، اكتسبت هالة زومْبي البَحر، وهذا وحده وضع شو تشينغ على أهبة الاستعداد. حتى لو منعه من الاختراق، فقد شعر أنه لا يزال بحاجة إلى توخي الحذر الشديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
