-تهكم-
الفصل 202
-تهكم-
مع الأسرة الإِمبِراطورية الضعيفة، لن يعانوا كثيرًا، لكن زعيم بوابة الامبراطور لم يكن بتلك الطيبة، سيتهمونهم بالتمرد باستعمال هذا كعذر، سوف يسقطون مباشرة في الفخ.
بعد أسبوعين، بات تشو فان يتدرب بصبر، مستفيدًا من وقت الخمول القصير الذي نادرًا ما يستطيع الحصول عليه.
“الكبير بانج!”
كان عليه أن يتعامل مع كل الشؤون الصغيرة في عشيرة لوه في هذه الأيام القليلة، كان من واجبه كمنظم أن يتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة، إضافة إلى ذلك، كان عليه أن يعتني بالحراس وتدريبهم على الظل، وهكذا، عانى تدريبه الشخصي.
نظرت تشو بيجون إلى ما وراء البوابات بقلق “أتساءل عما إذا كان الهجوم قد بدأ بالفعل، آمل ألا نكون قد فاتنا الأوان”.
نظرًا لأن لوه يونهاي أصبح الآن الابن الروحي لدوجو تشان تيان، فقد اضطر أيضًا إلى نقل هذا السيد الشاب باستمرار إلى معسكر دوجو تشان تيان وتقوية علاقتهما.
ﻧﻔﺾ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺟﺒﻬﺘﻪ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ “ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺬﺭ، ﻻ ﺗﻘﻠﻖ ﺑﺸﺄﻥ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻃﻠﺐ النجدة!”
كانت تفاعلاتهم باردة في البداية، مع دوجو تشان تيان في حالة مزاجية سيئة، لكن الطفل كان حادًا وبدأ ببطء في الانسجام مع الرجل العجوز، سرعان ما بدأ مارشال في معاملته على أنه المفضل لديه، على الرغم من أنه كان على علم بنية عشيرة لوه، إلا أنه وافق على ذلك في لحظة من الإهمال.
أصبح الجميع صامتين.
وقد تقربا جدًا لدرجة أن لوه يونهاي كان يقيم في معسكر جيش دوجو الذي يبعد مسافة عشرة أميال لمدة يومين أو ثلاثة أيام في بعض الأحيان، كان من المريح لتشو فان سماع هذا.
’اظهر هذا الثنائي من الأب الروحي و ابنه ثماره أخيرا…’
“ألم يكن من المفترض أن تُقتل في طريق عودتك؟ كيف…” كان يوو وانشان مغلوبًا على أمره
ﻓﺠﺄﺓ، ﻓﺘﺢ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺷﺮﻳﺮﺓ “ﻫﺎﻫﺎﻫﺎ، ﻟﻘﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ ﻣﻦ ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﺪﻱ ﺃﻱ ﻋﺬﺭ ﻟﺠﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ يقاتلك، ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻳﻈﻦ ﺃﻧﻚ ﺳﺘﺄﺗﻲ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺫﻟﻚ، لن تصبح ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ! ”
كان عليه أن يتعامل مع كل الشؤون الصغيرة في عشيرة لوه في هذه الأيام القليلة، كان من واجبه كمنظم أن يتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة، إضافة إلى ذلك، كان عليه أن يعتني بالحراس وتدريبهم على الظل، وهكذا، عانى تدريبه الشخصي.
“الكبير بانج!”
ﺧﺮﺝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﺻﺮﺥ، ﻫﺮﻉ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﺑﺎﻧﺞ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﺃﺧﺬ ﻳﺪﻳﻪ ” ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﺗﺸﻮ، ﻣﺎلذي تحتاجه ﻣﻨﻲ؟”
أصبح الشيخ الخامس لوادي الجحيم يغلي بجنون، قام تشو بالفعل بسلب ذراعه، والآن اثنان من إخوته، ظهر عليه الغضب “تشو فان!، إما أنت أو أنا!”
“ﺍﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺟﻴﺶ ﺩﻭﺟﻮ ﻭﺃﺧﺒﺮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ، ﻟﻘﺪ أتت ﺍﻟﻤﺘﺎﻋﺐ ﻟﻌﺸﻴﺮﺓ ﻟﻮﻩ! ”
ضحك تشو فان بشكل شرير “أوه، هل تقصد أكياس العظام الميتة أولئك؟هاهاها، ماتوا جميعًا على يدي، بلا استثناءات”.
“ﻣﺎﺫﺍ، ﻫﺠﻮﻡ من اﻟﻌﺪﻭ؟ ﺃﻳﻦ؟ ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ لأرى؟” ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﺑﺎﻧﺞ ﻗﻠﻘًﺎ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻧﺪﻓﺎﻋﻪ للخارج.
“الكبير بانج!”
ﻧﻔﺾ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺟﺒﻬﺘﻪ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ “ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺬﺭ، ﻻ ﺗﻘﻠﻖ ﺑﺸﺄﻥ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻃﻠﺐ النجدة!”
نظرًا لأن لوه يونهاي أصبح الآن الابن الروحي لدوجو تشان تيان، فقد اضطر أيضًا إلى نقل هذا السيد الشاب باستمرار إلى معسكر دوجو تشان تيان وتقوية علاقتهما.
ﺣﻚ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﺑﺎﻧﺞ ﺭﺃﺳﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺮﺓ، ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻗﺎﻝ ﺫﻟﻚ، ﻓﺴﻴﺘﻌﻴﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺃﻭﺍﻣﺮﻩ، فبعد ﻛﻞ ﺷﻲﺀ، اجرى تشو فان جميع تحركاته ﺑﺪﻗﺔ ﻭﻛﺎﻥ له ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﺳﺒﺐ ﻭﺟﻴﻪ ﻟﺬﻟﻚ، ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺍﺗﺒﻌﻮﺍ ﺗﻌﻠﻴﻤﺎﺗﻪ، ﻓﺴﻴﻜﻮﻥ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺮﺍﻡ.
“هذا مستحيل!” صرخت مجموعة يوو وانشان، ولم يتجرؤوا حتى على تصديق مثل هذه الأخبار المرعبة.
ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﺑﺎﻧﺞ ﻳﺮﻛﺾ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﻳﺢ، ﺛﻢ ﻃﺎﺭ ﺃﻳﻀًﺎ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﻴﻮﻥ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ.
“ألم يكن من المفترض أن تُقتل في طريق عودتك؟ كيف…” كان يوو وانشان مغلوبًا على أمره
ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ، ﺑﺪﺃت الظلال ﻓﻲ ﺍﻟﻈﻬﻮﺭ ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﺪﺧﻞ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﻴﻮﻥ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ، أفراد ﻣﻦ ﺟﻨﺎﺡ ﺍﻟﺘﻨﻴﻦ ﺍﻟﺨﻔﻲ، ﻭ ﺻﺮﺡ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ ﺍﻟﻤﻨﺠﺮﻓﺔ، ﻭ منزل ﻣﺎﺭﻛﻴﺰ ﺍﻟﺴﻴﻒ.
“ماذا؟!”
نظرت تشو بيجون إلى ما وراء البوابات بقلق “أتساءل عما إذا كان الهجوم قد بدأ بالفعل، آمل ألا نكون قد فاتنا الأوان”.
ثم قادت إيريس و بيوني أوفرسييرس ليشرفوا على البوابات، أومأ لونج ييفيي و شي شياو فنج برؤوسهم، ليسوا بعيدين عنهما أيضًا.
“إذا كان هناك هجوم في أي وقت مضى، فلابد أنه قد حدث بالفعل نتيجة هدوء المدينة، رغم ذلك… “تمتم لونج ييفي، “مدينة عيون الرياح محظورة نحن من في المَنازِلُُُ السبعة، ألا يجب أن نستكشفها أولاً؟”
كانت تفاعلاتهم باردة في البداية، مع دوجو تشان تيان في حالة مزاجية سيئة، لكن الطفل كان حادًا وبدأ ببطء في الانسجام مع الرجل العجوز، سرعان ما بدأ مارشال في معاملته على أنه المفضل لديه، على الرغم من أنه كان على علم بنية عشيرة لوه، إلا أنه وافق على ذلك في لحظة من الإهمال.
أصبح الجميع صامتين.
خاصة بالنسبة لتشو بيجون، التي استيقظت للتو، ووجدت صعوبة في التأقلم مع عالم تغير بسرعة كبيرة جدًا. المَنازِل السبعة المبجلة لم يتم الاستهزاء بها فحسب، بل تم السخرية منها إلى هذه الدرجة!
لم يعرفوا كيف تسلل وادي الجحيم والباقي إلى المدينة، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد، أنهم لم يقتحموها ببساطة، إذا دخلوا وتم اكتشافهم، أضف الى ذلك احتمالية سقوط عشيرة لوه في حالة خراب، فسيكونون هم الذين سيسقطون في النهاية.
اتفقوا جميعا في قلوبهم، إذا كان لدى بَوّابة الإِمبِراطور خطأً فادح، فسيكون ذلك تكبرهم على الرغم من أنه عند أخذ قوتهم في الاعتبار، لم يكن ذلك يمثل نقطة ضعف في الحقيقة.
مع الأسرة الإِمبِراطورية الضعيفة، لن يعانوا كثيرًا، لكن زعيم بوابة الامبراطور لم يكن بتلك الطيبة، سيتهمونهم بالتمرد باستعمال هذا كعذر، سوف يسقطون مباشرة في الفخ.
لكنهم لن يعرفوا الموقف دون الدخول أولاً، كما أنهم لا يستطيعون البقاء هنا وهم بابهامات متقاطعة أيضًا، كان الأمر صعبًا بغض النظر عن الخيار الذي يتخذونه!
لكنهم لن يعرفوا الموقف دون الدخول أولاً، كما أنهم لا يستطيعون البقاء هنا وهم بابهامات متقاطعة أيضًا، كان الأمر صعبًا بغض النظر عن الخيار الذي يتخذونه!
“إذا كان هناك هجوم في أي وقت مضى، فلابد أنه قد حدث بالفعل نتيجة هدوء المدينة، رغم ذلك… “تمتم لونج ييفي، “مدينة عيون الرياح محظورة نحن من في المَنازِلُُُ السبعة، ألا يجب أن نستكشفها أولاً؟”
تنهدت، تشو بيجون ونقرت على عصا التنين الذهبي “على المرء أن يفعل ما عليه فعله! دعنا نذهب! ”
باتت مجموعة تشو بيجون غارقة بالصدمة، كان هذا رد فعلهم الظاهر منذ أن سمعوا مقتل اثنين من الشيوخ من الغابة المقدسة.
ثم قادت إيريس و بيوني أوفرسييرس ليشرفوا على البوابات، أومأ لونج ييفيي و شي شياو فنج برؤوسهم، ليسوا بعيدين عنهما أيضًا.
باتت مجموعة تشو بيجون غارقة بالصدمة، كان هذا رد فعلهم الظاهر منذ أن سمعوا مقتل اثنين من الشيوخ من الغابة المقدسة.
قد تُعرف الجدة باسم سيدة الفولاذ، لكن هذين الرجلين كانا بنفس جرأتها.
باستثناء الشيخ الخامس لوادي الجحيم، لم ير أي منهم تشو فان من قبل، لكن بعد أن رأوا مرسوم قتل الشياطين، علموا من يكون.
لقد تجاهلوا جميع الحواجز وأي أفخاخ موجودة، متجهين مباشرة عبر البوابة الأمامية إلى مدينة عيون الرياح.
“هذا مستحيل!” صرخت مجموعة يوو وانشان، ولم يتجرؤوا حتى على تصديق مثل هذه الأخبار المرعبة.
“تشو بيجون، توقفي!” جاءت صرخة من أعلى وسدت كيانات طريقهم، بإلقاء نظرة فاحصة، من الواضح أنهم كانوا أشخاصًا من وادي الجحيم و قاعة مَلِكُ الحبة و الغابة المقدسة.
“الكبير بانج!”
حدقت تشو بيجون “يا لورد الوادي يوو، ما معنى هذا؟”
وقد تقربا جدًا لدرجة أن لوه يونهاي كان يقيم في معسكر جيش دوجو الذي يبعد مسافة عشرة أميال لمدة يومين أو ثلاثة أيام في بعض الأحيان، كان من المريح لتشو فان سماع هذا.
“هاهاها، جميعنا نعرف لماذا نحن هنا. لسوء حظكم، لقد فات الأوان!” بدأت مجموعة يوو وانشان ويان بوجونج بالضحك.
اتفقوا جميعا في قلوبهم، إذا كان لدى بَوّابة الإِمبِراطور خطأً فادح، فسيكون ذلك تكبرهم على الرغم من أنه عند أخذ قوتهم في الاعتبار، لم يكن ذلك يمثل نقطة ضعف في الحقيقة.
عبست تشو بيجون “هل تقصد انك بالفعل…”
لكنهم لن يعرفوا الموقف دون الدخول أولاً، كما أنهم لا يستطيعون البقاء هنا وهم بابهامات متقاطعة أيضًا، كان الأمر صعبًا بغض النظر عن الخيار الذي يتخذونه!
“صحيح، علمنا أنكِ ستأتين لمساعدة عشيرة لوه، ولكن بغض النظر عن السرعة التي هرعت بها هنا، فهل يمكن أن تكون أسرع من شظية رسالة اليشم؟ همف، سأدعك تعلمين بسر صغير، إذا كانت حساباتي صحيحة، فإن قواتنا المختبئة في مدينة عيون الرياح قد تلقت أوامرنا منذ فترة طويلة واعتدت على عشيرة لوه منذ أسبوعين، الآن، يجب أن تكون عشيرة لوه محض كومة من الجثث، هاهاها… ”
“صحيح، علمنا أنكِ ستأتين لمساعدة عشيرة لوه، ولكن بغض النظر عن السرعة التي هرعت بها هنا، فهل يمكن أن تكون أسرع من شظية رسالة اليشم؟ همف، سأدعك تعلمين بسر صغير، إذا كانت حساباتي صحيحة، فإن قواتنا المختبئة في مدينة عيون الرياح قد تلقت أوامرنا منذ فترة طويلة واعتدت على عشيرة لوه منذ أسبوعين، الآن، يجب أن تكون عشيرة لوه محض كومة من الجثث، هاهاها… ”
ضحك يان بوجونج، وسرعان ما انضم إليه البقية، كانت تشو بيجون ولونج ييفيي غير مستقرين.
وهذا يشير بوضوح إلى أن شيوخ المنزلين الآخرين لم يكونوا ضعفاء بأي حال من الأحوال.
كل ذلك يعتمد على استجابة العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ، إذا اختارو الصمت، فستبقى بوابة الإِمبِراطور دون رادع، مع اعتبارها لهذه المَنازِلُُ الثلاثة كأهدافها الأولى.
’اظهر هذا الثنائي من الأب الروحي و ابنه ثماره أخيرا…’
في لمح البصر، وجد صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي أنفسهم في خطر وشيك.
كان عليه أن يتعامل مع كل الشؤون الصغيرة في عشيرة لوه في هذه الأيام القليلة، كان من واجبه كمنظم أن يتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة، إضافة إلى ذلك، كان عليه أن يعتني بالحراس وتدريبهم على الظل، وهكذا، عانى تدريبه الشخصي.
ولكن بعد ذلك، تردد صدى ضحك خالٍ من الهموم “آمل أن تجدوا في قلوبكم مساحة لمسامحتي، يبدو أننا قد خيبنا آمالكم بشدة، لم تشهد عشيرة لوه منظر الدماء لأكثر من شهر، ولا حتى دم دجاجة”.
كتم كل من إيريس أوفيرسييرس وألفاونيا أوفيرسييرس ضحكاتهم، بينما أصبح لين شوان فنج أحمر مثل السلطعون.
أصيبوا بصدمة لرؤية شاب ملوث بابتسامة شريرة على وجهه، متكئًا على بوابات المدينة.
أشار تشو فان إلى رأسه بازدراء “لنبدأ الأمر من الأعلى، كان شيوخ الغابة المقدسة متخلفين، ولا شك في ذلك، اعني بكلامي من بحق الجحيم يغلق عينيه عند نصبه لكمين؟ كان من السهل عليّ الوقوف خلفهم والتأكد من بقاء عيونهم مغلقة إلى الأبد، هاهاها أخمن أن هذا هو التخصص الذي تتفوق فيه الغابة المقدسة، وصل كل التقديس إلى رؤوسهم حتى أصيبوا بالجنون!”
“تت..تشو فان؟!”
ارتجف يوو وانشان، كان يعلم بالفعل أن هذا سيكون هو الحال، لكن كان من الصعب عليه قبول هذه الحقيقة حتى اضطر تشو فان إلى توضيحها له.
لقد صرخوا جميعًا في انسجام تام، فقدت مجموعة لونج جيو صوابها، منذ أن كان هذا الطفل هنا، كانت سلامة عشيرة لوه امرًا منتهيًا منه، وعلى النقيض من ذلك، كانت مجموعة يو وانشان مليئة بالرهبة.
الفصل 202 -تهكم-
باستثناء الشيخ الخامس لوادي الجحيم، لم ير أي منهم تشو فان من قبل، لكن بعد أن رأوا مرسوم قتل الشياطين، علموا من يكون.
“هذا مستحيل!” صرخت مجموعة يوو وانشان، ولم يتجرؤوا حتى على تصديق مثل هذه الأخبار المرعبة.
“ألم يكن من المفترض أن تُقتل في طريق عودتك؟ كيف…” كان يوو وانشان مغلوبًا على أمره
ارتجفت عيون تشو بيجون، كانت نظراتها ثابتة على تشو فان، رغم ذلك، حيث كانتا تتألقان…
ضحك تشو فان بشكل شرير “أوه، هل تقصد أكياس العظام الميتة أولئك؟هاهاها، ماتوا جميعًا على يدي، بلا استثناءات”.
ثم قادت إيريس و بيوني أوفرسييرس ليشرفوا على البوابات، أومأ لونج ييفيي و شي شياو فنج برؤوسهم، ليسوا بعيدين عنهما أيضًا.
“هذا مستحيل!” صرخت مجموعة يوو وانشان، ولم يتجرؤوا حتى على تصديق مثل هذه الأخبار المرعبة.
لكن بعد ذلك، سمعوا كيف عانى شيوخ وادي الجحيم وبَوّابة الإِمبِراطور من المصير نفسه، على الرغم من أن شيوخ بَوّابة الإِمبِراطور كانوا أقوى بكثير من قرد الجنوب الألماسي.
أرسل كل من وادي الجحيم و الغابة المقدسة شيخين في الطبقة الخامسة من عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، وهم أركان في مَنازِلُهم، حتى أن بَوّابة الإِمبِراطور تبرعوا بخبراء ذروة عالم السماء العميقة.
كانت تفاعلاتهم باردة في البداية، مع دوجو تشان تيان في حالة مزاجية سيئة، لكن الطفل كان حادًا وبدأ ببطء في الانسجام مع الرجل العجوز، سرعان ما بدأ مارشال في معاملته على أنه المفضل لديه، على الرغم من أنه كان على علم بنية عشيرة لوه، إلا أنه وافق على ذلك في لحظة من الإهمال.
لا يمكن حتى لممارس للطبقة التاسعة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ أن يقتلهم جميعًا، فكيف لذلك أن يكون ممكنًا لتشو فان الطبقة خامسة من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ؟؟
مع الأسرة الإِمبِراطورية الضعيفة، لن يعانوا كثيرًا، لكن زعيم بوابة الامبراطور لم يكن بتلك الطيبة، سيتهمونهم بالتمرد باستعمال هذا كعذر، سوف يسقطون مباشرة في الفخ.
رأى تشو فان بسهولة من خلالهم وابتسم “هل تسمي خبير الطبقة الخامسة في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ وما أعلى بأقوياء؟ هاهاها، لم يبدوا كذلك، هذا من وجهة نظري الشخصية!”
اتفقوا جميعا في قلوبهم، إذا كان لدى بَوّابة الإِمبِراطور خطأً فادح، فسيكون ذلك تكبرهم على الرغم من أنه عند أخذ قوتهم في الاعتبار، لم يكن ذلك يمثل نقطة ضعف في الحقيقة.
أشار تشو فان إلى رأسه بازدراء “لنبدأ الأمر من الأعلى، كان شيوخ الغابة المقدسة متخلفين، ولا شك في ذلك، اعني بكلامي من بحق الجحيم يغلق عينيه عند نصبه لكمين؟ كان من السهل عليّ الوقوف خلفهم والتأكد من بقاء عيونهم مغلقة إلى الأبد، هاهاها أخمن أن هذا هو التخصص الذي تتفوق فيه الغابة المقدسة، وصل كل التقديس إلى رؤوسهم حتى أصيبوا بالجنون!”
رأى تشو فان بسهولة من خلالهم وابتسم “هل تسمي خبير الطبقة الخامسة في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ وما أعلى بأقوياء؟ هاهاها، لم يبدوا كذلك، هذا من وجهة نظري الشخصية!”
تنهد!
لقد تجاهلوا جميع الحواجز وأي أفخاخ موجودة، متجهين مباشرة عبر البوابة الأمامية إلى مدينة عيون الرياح.
كتم كل من إيريس أوفيرسييرس وألفاونيا أوفيرسييرس ضحكاتهم، بينما أصبح لين شوان فنج أحمر مثل السلطعون.
ولكن بعد ذلك، تردد صدى ضحك خالٍ من الهموم “آمل أن تجدوا في قلوبكم مساحة لمسامحتي، يبدو أننا قد خيبنا آمالكم بشدة، لم تشهد عشيرة لوه منظر الدماء لأكثر من شهر، ولا حتى دم دجاجة”.
ألقى عليه كل من يان بوجونج ويوو وانشان نظرة إتهام ‘هل هذا نوع الحمقى الذي تقوم بإرساله؟‘
كان عليه أن يتعامل مع كل الشؤون الصغيرة في عشيرة لوه في هذه الأيام القليلة، كان من واجبه كمنظم أن يتأكد من أن كل شيء يسير بسلاسة، إضافة إلى ذلك، كان عليه أن يعتني بالحراس وتدريبهم على الظل، وهكذا، عانى تدريبه الشخصي.
“بالنسبة إلى بَوّابة الإِمبِراطور، همف، إنهم متباهون جدًا، دائمًا ما ينظرون إلي باحتقار، أخبرني، هل أنا شخص يمكن الاستهانة به؟ بالنسبة لنهاية جميع الشيوخ المتعجرفين، أنا متأكد من أنكم أيها السادة يمكنكم توقع ذلك بسهولة”. نقر تشو فان أنفه.
لم يعرفوا كيف تسلل وادي الجحيم والباقي إلى المدينة، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد، أنهم لم يقتحموها ببساطة، إذا دخلوا وتم اكتشافهم، أضف الى ذلك احتمالية سقوط عشيرة لوه في حالة خراب، فسيكونون هم الذين سيسقطون في النهاية.
اتفقوا جميعا في قلوبهم، إذا كان لدى بَوّابة الإِمبِراطور خطأً فادح، فسيكون ذلك تكبرهم على الرغم من أنه عند أخذ قوتهم في الاعتبار، لم يكن ذلك يمثل نقطة ضعف في الحقيقة.
ولكن بعد ذلك، تردد صدى ضحك خالٍ من الهموم “آمل أن تجدوا في قلوبكم مساحة لمسامحتي، يبدو أننا قد خيبنا آمالكم بشدة، لم تشهد عشيرة لوه منظر الدماء لأكثر من شهر، ولا حتى دم دجاجة”.
لكن أمام وحش مثل تشو فان، لن يختلفوا عن خرفان تساق الى المسلخ.
باستثناء الشيخ الخامس لوادي الجحيم، لم ير أي منهم تشو فان من قبل، لكن بعد أن رأوا مرسوم قتل الشياطين، علموا من يكون.
“ماذا عن شيخي الثالث والرابع؟” صرخ يوو وانشان.
خاصة بالنسبة لتشو بيجون، التي استيقظت للتو، ووجدت صعوبة في التأقلم مع عالم تغير بسرعة كبيرة جدًا. المَنازِل السبعة المبجلة لم يتم الاستهزاء بها فحسب، بل تم السخرية منها إلى هذه الدرجة!
ضحك تشو فان وقال له: “يا لورد الوادي، اهدأ، بالطبع ماتوا أيضًا، لكن لا يمكنك أن تلومني على ذلك، من قال لهم أن يكونوا طفيليين؟ كل ما كان بإمكاني فعله هو تحقيق رغبتهم العزيزة وإرسالهم معًا في طريقهم السعيد، لألا يفترقوا حتى في الحياة الآخرة، هاهاها…”
تنهد!
“ماذا؟!”
حدقت تشو بيجون “يا لورد الوادي يوو، ما معنى هذا؟”
ارتجف يوو وانشان، كان يعلم بالفعل أن هذا سيكون هو الحال، لكن كان من الصعب عليه قبول هذه الحقيقة حتى اضطر تشو فان إلى توضيحها له.
أصبح الجميع صامتين.
أصبح الشيخ الخامس لوادي الجحيم يغلي بجنون، قام تشو بالفعل بسلب ذراعه، والآن اثنان من إخوته، ظهر عليه الغضب “تشو فان!، إما أنت أو أنا!”
رأى تشو فان بسهولة من خلالهم وابتسم “هل تسمي خبير الطبقة الخامسة في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ وما أعلى بأقوياء؟ هاهاها، لم يبدوا كذلك، هذا من وجهة نظري الشخصية!”
“تشك، هذه جملتي!” رد تشو فان ساخرًا.
حدقت تشو بيجون “يا لورد الوادي يوو، ما معنى هذا؟”
باتت مجموعة تشو بيجون غارقة بالصدمة، كان هذا رد فعلهم الظاهر منذ أن سمعوا مقتل اثنين من الشيوخ من الغابة المقدسة.
ﺧﺮﺝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﺻﺮﺥ، ﻫﺮﻉ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﺑﺎﻧﺞ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﺃﺧﺬ ﻳﺪﻳﻪ ” ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﺗﺸﻮ، ﻣﺎلذي تحتاجه ﻣﻨﻲ؟”
فبعد كل شيء، قتل تشو فان أربعة وسلب ذراعًا لواحد في مدينة الزهور المنجرفة، ليصدم العالم لفترة طويلة.
“صحيح، علمنا أنكِ ستأتين لمساعدة عشيرة لوه، ولكن بغض النظر عن السرعة التي هرعت بها هنا، فهل يمكن أن تكون أسرع من شظية رسالة اليشم؟ همف، سأدعك تعلمين بسر صغير، إذا كانت حساباتي صحيحة، فإن قواتنا المختبئة في مدينة عيون الرياح قد تلقت أوامرنا منذ فترة طويلة واعتدت على عشيرة لوه منذ أسبوعين، الآن، يجب أن تكون عشيرة لوه محض كومة من الجثث، هاهاها… ”
لكن بعد ذلك، سمعوا كيف عانى شيوخ وادي الجحيم وبَوّابة الإِمبِراطور من المصير نفسه، على الرغم من أن شيوخ بَوّابة الإِمبِراطور كانوا أقوى بكثير من قرد الجنوب الألماسي.
رأى تشو فان بسهولة من خلالهم وابتسم “هل تسمي خبير الطبقة الخامسة في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ وما أعلى بأقوياء؟ هاهاها، لم يبدوا كذلك، هذا من وجهة نظري الشخصية!”
وهذا يشير بوضوح إلى أن شيوخ المنزلين الآخرين لم يكونوا ضعفاء بأي حال من الأحوال.
ولكن بعد ذلك، تردد صدى ضحك خالٍ من الهموم “آمل أن تجدوا في قلوبكم مساحة لمسامحتي، يبدو أننا قد خيبنا آمالكم بشدة، لم تشهد عشيرة لوه منظر الدماء لأكثر من شهر، ولا حتى دم دجاجة”.
وحتى مع كل ذلك، فقد قتل الستة جميعًا بشكل مثالي، وخرج من المعركة دون أي خدش، كان هذا هو السبب الحقيقي لصدمتهم.
أصيبوا بصدمة لرؤية شاب ملوث بابتسامة شريرة على وجهه، متكئًا على بوابات المدينة.
خاصة بالنسبة لتشو بيجون، التي استيقظت للتو، ووجدت صعوبة في التأقلم مع عالم تغير بسرعة كبيرة جدًا. المَنازِل السبعة المبجلة لم يتم الاستهزاء بها فحسب، بل تم السخرية منها إلى هذه الدرجة!
نظرًا لأن لوه يونهاي أصبح الآن الابن الروحي لدوجو تشان تيان، فقد اضطر أيضًا إلى نقل هذا السيد الشاب باستمرار إلى معسكر دوجو تشان تيان وتقوية علاقتهما.
كانت هناك عاصفة تتكون من شأنها أن تقلب صفوف المَنازِل السبعة.
ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﺑﺎﻧﺞ ﻳﺮﻛﺾ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﻳﺢ، ﺛﻢ ﻃﺎﺭ ﺃﻳﻀًﺎ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﻴﻮﻥ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ.
ارتجفت عيون تشو بيجون، كانت نظراتها ثابتة على تشو فان، رغم ذلك، حيث كانتا تتألقان…
اتفقوا جميعا في قلوبهم، إذا كان لدى بَوّابة الإِمبِراطور خطأً فادح، فسيكون ذلك تكبرهم على الرغم من أنه عند أخذ قوتهم في الاعتبار، لم يكن ذلك يمثل نقطة ضعف في الحقيقة.
بعد أسبوعين، بات تشو فان يتدرب بصبر، مستفيدًا من وقت الخمول القصير الذي نادرًا ما يستطيع الحصول عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
