انضمام الشيخ يان لعائلة لوه
“آه!”
هذه الكلمات أثرت عليه بِكل خاص جدًا. كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ لا يزال متمسكًا بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ليس لأنَّه اهتم به، بل لأنَّه المكان الذي نشأ فيه.
وصلت صرخات مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ إلى السحب ، مستحضرة نفس العذاب الذي ستشعر به الروح عندما يتغذى عليها حشد من الأشباح في العالم السفلي. الخبر الجيد هو أنَّ صرخاته تتردد في البرية ، لذلك لن يموت أي إنسان بسبب الخوف بِسماع صرخاته في الليل.
صُدم مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حتى النخاع عند سماع كلمان تشو فان. و قام تشو فان أيضًا بتهدئة دودة الدم وجعله يفكر في الأمر.
جلس تشو فان على مهل على صخرة كبيرة ، وبقيَ يُحدق فيه بلا شفقة.
بدأ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بمنادته ولكنها لم تثمر إلَّا بالصمت المطبق كإجابة. ثم غرق وجهه كما قال ” أيها السيد الكبير، أيها السيد الشاب تشو ، أنا أستسلم . أنا لستُ ندًا لك. سأفعل أي شيء تريده ، فقط دع تلميذي وشأنه! “
فجأة ، أخذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ كفايته من المعاناة. حيثُ صرَّ على أسنانه وجمع اليوان تشي الخاص بِه لِتفجير نفسه.
أراد تشو فان أن يخضع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ له بِإرادته الكاملة، وليس بالإجبار. حيثُ سيكون هذا هو الأفضل . فإن استسلم له بِنصف قلب فلا أحد سيعلم متى سيقوم بخيانته في يوم من الأيام ؟
بالطبع ، لم تفلت مثل هذه الخطوة الواضحة من عيون تشو فان الحادة. وقام تشو فان بإيماءة رأسه وبدأ اليوان تشي الذي جمعه مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِالعودة حيثُ تبدد إلى لا شيء.
تحدث تشو فان بنبرة صادقة ومؤثرة ممَّا جعل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ يومئ متفقًا معه.
“هاهاها ، لقد نسيت تقريبًا إخبارك. بمجرد أنْ دخلت دودة الدم إلى جسدك ، أصبحت تحت سيطرتي الكاملة. هل تفكر في الانتحار؟ لا تستطيع فعل ذلك تحتاج إلى الحصول على إذن مني أولاً! ” سخر تشو فان.
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
امتلأ قلب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالصدمة.
صُدم مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حتى النخاع عند سماع كلمان تشو فان. و قام تشو فان أيضًا بتهدئة دودة الدم وجعله يفكر في الأمر.
من أين أتى هذا الملك الشيطاني تشو فان؟ لماذا كان شريرا جدا؟ إذا كان لدي هذا الشيء ، فلن أحتاج إلى إضاعة الوقت مع كف سحابة قوس قزح. بدلاً من ذلك ، كان بِإمكاني التحكم في مَنزِل صرح الزهور المنجرفة.
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
كانت المفارقة هنا أنَّه بدلاً من أنْ يستخدمها في ذلك ، استخدمها تشو فان عليه ، مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ العظيم .
امتلأ قلب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالصدمة.
“آه!”
امتلأ قلب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالصدمة.
كل ما يمكن أنْ يفعله مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ هو أن يستمر في الصراخ والنحيب اللا نهائي. أصبحت عيناه منتفختان وتجمع الدم في جمجمته ، وكانت على وشك أن تنفجر. وهذا بالضبط ما كان يأمل في حدوثه.
كان المقصود ممَّا قاله تشو فان واضحًا تمامًا. حيثُ قدَّم له خياران الأول إما أنَّ يستسلم ويقدم ولائه له ويصبح هو وتلميذه حلفائًا له، مما يضمن سلامتهم. الثاني أن يبقوا أعداءًا ويتم قتلهم!
نظرًا لكونه على وشك الانفجار ، لم يستطع حتى التحرك لأن الألم الجحيمي الذي يشعر به كان يزداد باستمرار.
انتحب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بداخله ، ولكن تشو فان لم يهتم بِمحنته ونفضَ تشو فان الغبار عن ملابسه وغادر.
هو فقط لم يستطع تصديق وجود مثل هذا الجحيم. حيثُ أصبحت نظرات تشو فان تخيفه أكثر. [حيثُ أنَّه لم يتم مشاهدة مثل هذا الحقد الخبيث الذي يملكه هذا الطفل في هذا العالم ، وربما لن يتم مشاهدته حتى بعد فترة طويلة من رحيله.]
جلس تشو فان على مهل على صخرة كبيرة ، وبقيَ يُحدق فيه بلا شفقة.
“اقـ– اقتلني!” ظل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ عنيدًا كما كان دائمًا ، على الرغم من أنَّ عينيه تحتويان على تلميح من التوسل.
“انـ– انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟” صاح مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ.
ألقى تشو فان نظرة سريعة عليه ووضع ساعة رملية على الأرض.
شاهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ تشو فان ومشاعر الدهشة والصدمة تملئ ملامحه ” كيف عرفت …”
“الشيخ يان ، ليس لدي وقت أضيعه عليك. إذا كنت تريد أنْ تموت ، فكل ما عليك فعله هو انتظار انتهاء الساعة الرملية. إنَّها ستنتهي سريعًا، فقط حوالي 24 ساعة “.
تردد صدى ضحك تشو فان في السماء. وكان يبتسم بابتسامة منتصرة دون أن يستدير ، وأجاب بِلا مبالاة. “عندما سرقت جسدك ، كان لدي انطباع بأننا قد نصبح حلفاء. لذا ، أنا لم أؤذي تلميذك من أجلك. ولكن الآن ، بما أننا أعداء ، فمن الأفضل إزالة أي خطر مستقبلي … “
[ماذاا ؟!]
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ على وشك البكاء. ألم يكن هذا كأنَّه يقول له أنَّ سيتعرض إلى مثل هذا الألم الجحيمي ليومٍ كامل؟ لم يكن يريد تحمل هذا الألم ولو لِدقيقة.
[أرجوك أقتلني! أتوسل إليك يا سيدي!]
انتحب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بداخله ، ولكن تشو فان لم يهتم بِمحنته ونفضَ تشو فان الغبار عن ملابسه وغادر.
“لذا ، تركته يسرق وصفة الحبوب . وسمحت له بفرصة تعلمها بنفسه. إذا استطاع أنْ يفهم ذلك ، لكان قد تجاوزني. لكن يا للأسف … “تنهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بحزن ،” كانت تلك هي المرة الوحيدة التي خذلتُ فيها مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
“انـ– انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟” صاح مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ.
هذه الكلمات أثرت عليه بِكل خاص جدًا. كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ لا يزال متمسكًا بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ليس لأنَّه اهتم به، بل لأنَّه المكان الذي نشأ فيه.
ستكون فرصة جعل تشو فان يعطيه موتًا رحيمًا أكبر إذا بقيَ لمراقبته. ولكن إذا غادر تشو فان ، فسيظل وحيدًا في معاناته لِيوم كامل!
نظرًا لكونه على وشك الانفجار ، لم يستطع حتى التحرك لأن الألم الجحيمي الذي يشعر به كان يزداد باستمرار.
جعله تخيل هذا المشهد المرعب يرتجف.
ومضت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُة وضحك بِصوتٍ عالي ” إنَّ كلمات السيد الكبير تشو مذهلة. لقد مت بالفعل مرة واحدة. في هذه الحالة ، أنا على استعداد لاتباع السيد الكبير تشو العظيم في هز إمبراطورية تيانيو “.
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
استدار تشو فان لينظر إليه بابتسامة مبتهجة ” أوه يا عزيزي ، أنت الآن تهددني ، أليس كذلك؟ حسنًا، إمضي قدمًا في ذلك إذًا “.
كان الآن يتوق إليه ، ومتلهفًا للحصول عليه!
كان المقصود ممَّا قاله تشو فان واضحًا تمامًا. حيثُ قدَّم له خياران الأول إما أنَّ يستسلم ويقدم ولائه له ويصبح هو وتلميذه حلفائًا له، مما يضمن سلامتهم. الثاني أن يبقوا أعداءًا ويتم قتلهم!
نظر تشو فان إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مزدريًأ إياه وقال : “وقتي ثمين جدًا لِإضاعة الوقت معك وانتظار موتك. لكنني أحترمك كثيرًا ، بصفتك أفضل كيميائي في جيلك ، فإنك سرت بِهذا الطريق وحيدًا. لذا ، سأقوم فقط بإحضار تلميذك الثمين ليريك الطريق نحو العالم السفلي. على الأقل سيكون لك رفقة جيدة ولن تشعر بالوحدة . أعتقد أنَّه سيقفز بفرح لأنَّ مثل هذا التلميذ المحبوب يمكن أن يكون مع سيده العزيز ، هاهاها … “
“آه!”
“ماذاا ؟!”
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
بِخوف، امتلئت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِبريقٍ مشؤوم ” تشو فان ، إذا لمست شعرة واحدة من على رأس تلميذي، أقسم أنْ أطاردك في الحياة الأخرى!”
جلس تشو فان على مهل على صخرة كبيرة ، وبقيَ يُحدق فيه بلا شفقة.
استدار تشو فان لينظر إليه بابتسامة مبتهجة ” أوه يا عزيزي ، أنت الآن تهددني ، أليس كذلك؟ حسنًا، إمضي قدمًا في ذلك إذًا “.
نظر تشو فان إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مزدريًأ إياه وقال : “وقتي ثمين جدًا لِإضاعة الوقت معك وانتظار موتك. لكنني أحترمك كثيرًا ، بصفتك أفضل كيميائي في جيلك ، فإنك سرت بِهذا الطريق وحيدًا. لذا ، سأقوم فقط بإحضار تلميذك الثمين ليريك الطريق نحو العالم السفلي. على الأقل سيكون لك رفقة جيدة ولن تشعر بالوحدة . أعتقد أنَّه سيقفز بفرح لأنَّ مثل هذا التلميذ المحبوب يمكن أن يكون مع سيده العزيز ، هاهاها … “
بعد أن قال تشو فان ذلك استعدَّ للتحليق مبتعدًا.
تحدث تشو فان بنبرة صادقة ومؤثرة ممَّا جعل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ يومئ متفقًا معه.
“انتظر انتظر!!”
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
بدأ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بمنادته ولكنها لم تثمر إلَّا بالصمت المطبق كإجابة. ثم غرق وجهه كما قال ” أيها السيد الكبير، أيها السيد الشاب تشو ، أنا أستسلم . أنا لستُ ندًا لك. سأفعل أي شيء تريده ، فقط دع تلميذي وشأنه! “
هذه الكلمات أثرت عليه بِكل خاص جدًا. كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ لا يزال متمسكًا بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ليس لأنَّه اهتم به، بل لأنَّه المكان الذي نشأ فيه.
تردد صدى ضحك تشو فان في السماء. وكان يبتسم بابتسامة منتصرة دون أن يستدير ، وأجاب بِلا مبالاة. “عندما سرقت جسدك ، كان لدي انطباع بأننا قد نصبح حلفاء. لذا ، أنا لم أؤذي تلميذك من أجلك. ولكن الآن ، بما أننا أعداء ، فمن الأفضل إزالة أي خطر مستقبلي … “
“اقـ– اقتلني!” ظل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ عنيدًا كما كان دائمًا ، على الرغم من أنَّ عينيه تحتويان على تلميح من التوسل.
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
كان المقصود ممَّا قاله تشو فان واضحًا تمامًا. حيثُ قدَّم له خياران الأول إما أنَّ يستسلم ويقدم ولائه له ويصبح هو وتلميذه حلفائًا له، مما يضمن سلامتهم. الثاني أن يبقوا أعداءًا ويتم قتلهم!
“ممتاز!”
لم يكن يريد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ أن يتأذى تلميذه الوحيد ، لكن مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانت منزله. كيف يخونه ؟
“آه!”
امتلئ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالتردد.
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
ابتسم تشو فان عندما لقط تردد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وسأل:”أيها الشيخ يان، هل لديك أي أصدقاء أو عشاق أو أي شخص عزيز في مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ؟“
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
“لماذا تريد أن تعرف ذلك؟” عبس مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ.
“آه!”
هز تشو فان كتفيه ، وضحك في سِرِهْ ” إنَّ هذا ليس بِالأمر الكبير. ولكن نظرًا لأننا سنصبح أصدقاء، فمن الأفضل أن أعرف من هم ، حتى أعاملهم بلطف إذا قابلتهم في أي وقت “.
“ماذا ميت؟“
تحدث تشو فان بنبرة صادقة ومؤثرة ممَّا جعل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ يومئ متفقًا معه.
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
“هااه، لا حاجة لمثل هذا التعاطف. منزلنا العظيم لا يقاتل مع الغرباء فحسب ، بل يتقاتل أيضًا فيما بيننا. خاصة عندما أصبحت أول خيميائي وحصلت على لقبي ، كان القتال محتدًا فقط. لقد بذلت كل حياتي لِمنزلي. أنا لست قريبًا حتى من الشيوخ ، أنا قريبٌ فقط من تلميذي. آمل من السيد الكبير تشو أن يحافظ على حياته! “
تحدث تشو فان بِنبرة لا مبالية ” لقد رأيت بالفعل من خلال وصفة الحبوب هذه وقمت بتحسينها. هذه الحبة المثالية من الدرجة الثامنة مصنوعة بناءً على تعليماتها. حيثُ تمَّ ذكر أنَّه لِصنع الترياق ، يجب أن أصنع السم أولاً. لقد استخدمت سبعة مكونات سامة ثمَّ سبعة مكونات أخرى لإزالة السموم لصنع هذه الحبة . باتباع وصفة الحبوب ، كان من المستحيل صقل الترياق حقيقي. لِهذا كان الجزء الأول من خلط تلك المكونات السامة السبعة هو ما أدى إلى تسمم تاو دان يانج والآخرين “.
بدت نبرة مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حزينة ولكنها صادقة. أومأ تشو فان برأسه ” هل هذا يعني أن الشيخ يان يستسلم؟ “
ستكون فرصة جعل تشو فان يعطيه موتًا رحيمًا أكبر إذا بقيَ لمراقبته. ولكن إذا غادر تشو فان ، فسيظل وحيدًا في معاناته لِيوم كامل!
“لا أستطيع ، مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ هي موطني …”
صُدم مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حتى النخاع عند سماع كلمان تشو فان. و قام تشو فان أيضًا بتهدئة دودة الدم وجعله يفكر في الأمر.
”ما هو الموطن؟ إنَّه مكان مليءٌ بالبرودة ، هل المكان الذي لا يقدرك ويعطيك الدفئ يستحقُ أن يتم تسميته بالموطن؟ “
ومضت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُة وضحك بِصوتٍ عالي ” إنَّ كلمات السيد الكبير تشو مذهلة. لقد مت بالفعل مرة واحدة. في هذه الحالة ، أنا على استعداد لاتباع السيد الكبير تشو العظيم في هز إمبراطورية تيانيو “.
قاطع تشو فان كلام مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ” من وجهة نظري ، إنَّ منزا مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ليس أكثر من بنك ، يقرض ويجمع الديون. يجب أن يكونوا فخورين بأنفسهم بأنهم دربوا كيميائي عظيم مثلك بينهم . لكن ، فكر في الأمر. كل تلك السنوات التي ضيعتها فيهم قد ولَّت، حان الوقت حتى تتوقف من العودة إليهم. أنت بالفعل في وضعٍ صعب. أمعن التفكير في ترددك عن المغادرة. هل مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يستحق حقًا أن يُدعى بِموطنك ؟ “
ابتسم تشو فان عندما لقط تردد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وسأل:”أيها الشيخ يان، هل لديك أي أصدقاء أو عشاق أو أي شخص عزيز في مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ؟“
صُدم مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حتى النخاع عند سماع كلمان تشو فان. و قام تشو فان أيضًا بتهدئة دودة الدم وجعله يفكر في الأمر.
بإيماءة منه، قام تشو فان بنقل حبة زرقاء لمَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ. حيثُ بكى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ من الصدمة ” أليست هذه واحدة من الحبوب المثالية من الدرجة الثامنة التي صقلها السيد الكبير تشو ؟ لماذا انت…“
أراد تشو فان أن يخضع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ له بِإرادته الكاملة، وليس بالإجبار. حيثُ سيكون هذا هو الأفضل . فإن استسلم له بِنصف قلب فلا أحد سيعلم متى سيقوم بخيانته في يوم من الأيام ؟
بدا مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مهيبًا أكثر من أي وقت مضى وهو يضم يديه معًا.
“علاوة على ذلك ، ألم تقم بِخيانة مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِالفعل؟” عند رؤية مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وهو متردد، قام تشو فان بِحثِّه:”ما الذي حدث مع تشو تشينج تيان ووصفة الحبوب؟ لا تجرؤ على إخباري بأنَّه جاسوس ، فمن الذي سيصدق أنَّ تلميذًا عاديًا استطاع سرقة وصفة الحبوب ؟ أليس الأمر عكس ذلك تمامًا حيثُ أنَّك أنت الذي قمت بإعطائه إياها؟ “
ابتسم تشو فان عندما لقط تردد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وسأل:”أيها الشيخ يان، هل لديك أي أصدقاء أو عشاق أو أي شخص عزيز في مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ؟“
شاهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ تشو فان ومشاعر الدهشة والصدمة تملئ ملامحه ” كيف عرفت …”
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
تنهد تشو فان ” لأنك مشابه جدًا لتشو تشينج تيان. كلاكما مغرم بالكيمياء. لا يوجد خبير في طريق الكيمياء لا يحب التلميذ الذي يحب الكيمياء كما يحب؟ على الرغم من أنك تسخر من تشو تشينج تيان كلما تمَّ ذكر اسمه ، إلَّا أنك لم تنكر موهبته لمرة واحدة. في الواقع ، كنت تجده مثيرًا لِلشفقة! “
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
جلس مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ على الأرض ، عاجزًا عن الحركة ” في الحقيقة بِمجرد وصول الطفل إلى إلى منزل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ، عرفتُ أصله. يجب أن أعترف أنني في البداية ، لم تكن لدي أي نوايا حسنة اتجاهه. علاوة على ذلك ، أنا عادة متغطرس ووقح. أفعل ما أحببت. ولكن ، موهبته قد فاجأتني ولم يعد بِإمكاني حمل مثل هذه النوايا الخبيثة تجاهه بعد الآن “.
تردد صدى ضحك تشو فان في السماء. وكان يبتسم بابتسامة منتصرة دون أن يستدير ، وأجاب بِلا مبالاة. “عندما سرقت جسدك ، كان لدي انطباع بأننا قد نصبح حلفاء. لذا ، أنا لم أؤذي تلميذك من أجلك. ولكن الآن ، بما أننا أعداء ، فمن الأفضل إزالة أي خطر مستقبلي … “
“لذا ، تركته يسرق وصفة الحبوب . وسمحت له بفرصة تعلمها بنفسه. إذا استطاع أنْ يفهم ذلك ، لكان قد تجاوزني. لكن يا للأسف … “تنهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بحزن ،” كانت تلك هي المرة الوحيدة التي خذلتُ فيها مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
قال تشو فان محللًا ” إنَّ الشيخ يان يحب تلاميذه ، ولم يحدث أي ضرر حتى لو تم تسريب وصفة الحبوب، حيث لم يستطع أحد فهمها . علاوة على ذلك ، أنت ميت ولن ينظر أحد في خيانتك هذه “.
[بالإضافة إلى ذلك ، فإن أي “موالٍ” قام بِالخيانة لِمرة واحدة ، سيفعل ذلك بالتأكيد مرة أخرى!]
نظر تشو فان إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مزدريًأ إياه وقال : “وقتي ثمين جدًا لِإضاعة الوقت معك وانتظار موتك. لكنني أحترمك كثيرًا ، بصفتك أفضل كيميائي في جيلك ، فإنك سرت بِهذا الطريق وحيدًا. لذا ، سأقوم فقط بإحضار تلميذك الثمين ليريك الطريق نحو العالم السفلي. على الأقل سيكون لك رفقة جيدة ولن تشعر بالوحدة . أعتقد أنَّه سيقفز بفرح لأنَّ مثل هذا التلميذ المحبوب يمكن أن يكون مع سيده العزيز ، هاهاها … “
قال تشو فان محللًا ” إنَّ الشيخ يان يحب تلاميذه ، ولم يحدث أي ضرر حتى لو تم تسريب وصفة الحبوب، حيث لم يستطع أحد فهمها . علاوة على ذلك ، أنت ميت ولن ينظر أحد في خيانتك هذه “.
أراد تشو فان أن يخضع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ له بِإرادته الكاملة، وليس بالإجبار. حيثُ سيكون هذا هو الأفضل . فإن استسلم له بِنصف قلب فلا أحد سيعلم متى سيقوم بخيانته في يوم من الأيام ؟
“ماذا ميت؟“
ومضت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُة وضحك بِصوتٍ عالي ” إنَّ كلمات السيد الكبير تشو مذهلة. لقد مت بالفعل مرة واحدة. في هذه الحالة ، أنا على استعداد لاتباع السيد الكبير تشو العظيم في هز إمبراطورية تيانيو “.
“هذا صحيح. الجميع رأى كيف قتلتك. قتلتك آنذاك وأنقذتك الآن من دون معرفة أحد. بعبارة أخرى ، حياتك هي لي الآن، ولم يعد لها أي علاقة بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
هذه الكلمات أثرت عليه بِكل خاص جدًا. كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ لا يزال متمسكًا بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ليس لأنَّه اهتم به، بل لأنَّه المكان الذي نشأ فيه.
بدأ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بمنادته ولكنها لم تثمر إلَّا بالصمت المطبق كإجابة. ثم غرق وجهه كما قال ” أيها السيد الكبير، أيها السيد الشاب تشو ، أنا أستسلم . أنا لستُ ندًا لك. سأفعل أي شيء تريده ، فقط دع تلميذي وشأنه! “
لكن تشو فان قال إنَّه مات مرة واحدة بِالفعل، وقطع كل علاقاته مع مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. حان الوقت الآن للتفكير في المستقبل وترك الماضي وراءه.
“هااه، لا حاجة لمثل هذا التعاطف. منزلنا العظيم لا يقاتل مع الغرباء فحسب ، بل يتقاتل أيضًا فيما بيننا. خاصة عندما أصبحت أول خيميائي وحصلت على لقبي ، كان القتال محتدًا فقط. لقد بذلت كل حياتي لِمنزلي. أنا لست قريبًا حتى من الشيوخ ، أنا قريبٌ فقط من تلميذي. آمل من السيد الكبير تشو أن يحافظ على حياته! “
وكما هو متوقع، تغيرت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، وازداد التردد فيها.
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
اعتقد تشو فان أنَّ الوقت قد حان للوصول إلى نهاية هذه المسألة ” لديك الآن خِياران. الألول العودة إلى كونك مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، وتصبح أنت وتلميذك أعداءًا لي حتى أقتلكم مرة أخرى. أو اقبل اقتراحي بِالولادة من جديد، وتصبح شيخ الكيمياء لعائلة لوه في مدينة عيون الرياح وتهز العالم! “
كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ على وشك البكاء. ألم يكن هذا كأنَّه يقول له أنَّ سيتعرض إلى مثل هذا الألم الجحيمي ليومٍ كامل؟ لم يكن يريد تحمل هذا الألم ولو لِدقيقة.
ومضت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُة وضحك بِصوتٍ عالي ” إنَّ كلمات السيد الكبير تشو مذهلة. لقد مت بالفعل مرة واحدة. في هذه الحالة ، أنا على استعداد لاتباع السيد الكبير تشو العظيم في هز إمبراطورية تيانيو “.
“انتظر انتظر!!”
بدا مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مهيبًا أكثر من أي وقت مضى وهو يضم يديه معًا.
“آه!”
“ممتاز!”
بدا مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مهيبًا أكثر من أي وقت مضى وهو يضم يديه معًا.
بإيماءة منه، قام تشو فان بنقل حبة زرقاء لمَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ. حيثُ بكى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ من الصدمة ” أليست هذه واحدة من الحبوب المثالية من الدرجة الثامنة التي صقلها السيد الكبير تشو ؟ لماذا انت…“
لكن تشو فان قال إنَّه مات مرة واحدة بِالفعل، وقطع كل علاقاته مع مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. حان الوقت الآن للتفكير في المستقبل وترك الماضي وراءه.
“لِإزالة السموم الخاصَّة بِك!”
“هذا صحيح. الجميع رأى كيف قتلتك. قتلتك آنذاك وأنقذتك الآن من دون معرفة أحد. بعبارة أخرى ، حياتك هي لي الآن، ولم يعد لها أي علاقة بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
تحدث تشو فان بِنبرة لا مبالية ” لقد رأيت بالفعل من خلال وصفة الحبوب هذه وقمت بتحسينها. هذه الحبة المثالية من الدرجة الثامنة مصنوعة بناءً على تعليماتها. حيثُ تمَّ ذكر أنَّه لِصنع الترياق ، يجب أن أصنع السم أولاً. لقد استخدمت سبعة مكونات سامة ثمَّ سبعة مكونات أخرى لإزالة السموم لصنع هذه الحبة . باتباع وصفة الحبوب ، كان من المستحيل صقل الترياق حقيقي. لِهذا كان الجزء الأول من خلط تلك المكونات السامة السبعة هو ما أدى إلى تسمم تاو دان يانج والآخرين “.
“لا أستطيع ، مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ هي موطني …”
شعر مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِمزيدٍ من الإعجاب ” السيد الكبير تشو هو بلا شك أفضل كيميائي. حتى أنك فهمت وصفة الحبوب هذه التي تعود إلى ألف عام مضى بنظرة واحدة؟ “
كان المقصود ممَّا قاله تشو فان واضحًا تمامًا. حيثُ قدَّم له خياران الأول إما أنَّ يستسلم ويقدم ولائه له ويصبح هو وتلميذه حلفائًا له، مما يضمن سلامتهم. الثاني أن يبقوا أعداءًا ويتم قتلهم!
“هاهاها ، لست بحاجة إلى المبالغة. استغرق الأمر مني خمسة أيام “.
بدأ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بمنادته ولكنها لم تثمر إلَّا بالصمت المطبق كإجابة. ثم غرق وجهه كما قال ” أيها السيد الكبير، أيها السيد الشاب تشو ، أنا أستسلم . أنا لستُ ندًا لك. سأفعل أي شيء تريده ، فقط دع تلميذي وشأنه! “
أراد تشو فان أن يخضع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ له بِإرادته الكاملة، وليس بالإجبار. حيثُ سيكون هذا هو الأفضل . فإن استسلم له بِنصف قلب فلا أحد سيعلم متى سيقوم بخيانته في يوم من الأيام ؟
لم يكن يريد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ أن يتأذى تلميذه الوحيد ، لكن مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانت منزله. كيف يخونه ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
