You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 154

ملك الحبوب*

ملك الحبوب*

الغبار يعود إلى الغبار ، التربة تعود إلى الأرض ، الروحانية تعود إلي الحبة!”

أومأ برأسه قليلاً ، وميض الضوء في عيني لونغ جيو: “حتى لو لم يحدث ذلك ، أخشى أنه سيكون من الصعب صنع الحبوب عالية الجودة في هذه الحياة. قسوة هذا الطفل مخيفة حقًا!”

بصوت عالٍ ، رفع تشو فان يده فجأة ، وأطلق 18 قطرة من سائل بوذا اليشم على الفور في الهواء. واندفع الثمانية عشر تنينًا صغيرًا ، مثل القطط البرية التي تفوح منها رائحة مريبة ، نحو سائل اليشم. و ابتعلت سائل اليشم في فمها.

وصلت هذه القبضة الحديدية بالفعل إلى جبهة تشو فان في لحظة.

هدير!

و تلك الحبوب ، كما لو أنها لم تتخلص تمامًا من طبيعة تنينها ، بينما كانت لا تزال تنطق بزئير التنانين ، كانت تطير في جميع أنحاء السماء.

كان هناك زئير تنين آخر محطم للأرض ، وزأر ثمانية عشر تنينًا صغيرًا واحدًا تلو ، الآخر.بدءًا من رأس التنين ، اختفت النيران الزرقاء في جميع أنحاء الجسم تدريجياً ، وتحولت أخيرًا إلى كرات نارية زرقاء.

فشل غير مسبوق ، ربما لم يتخيل أبدًا أنه سيهزم تمامًا في هذه الحياة ولم تكن هناك فرصة للعودة.

بعد ذلك مباشرة ، تبدد اللهب ، وكشف عن الحبوب مع رشقات من الضوء في الداخل. لم يستطع رائحة الحبوب التوقف عن الانبعاث ، حتى اشتم الجمهور كله رائحة العطر ، وكانوا مليئين بالطاقة.

أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.

هذا كم حبة روحية هذا؟ كيف يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير السحري؟اندهش الجميع ، وهم يحدقون في ثمانية عشر حبة تحلق في السماء.

من الواضح أن هذه الحبوب الثمانية عشر لها روح حية. والأكثر إثارة للدهشة هو أن ملكالسموم قد عمل بجد لصقل حبة واحدة فقط ، ولكن عندما أطلق تشو فان ، قام على الفور بصقل ثمانية عشر حبة.

و تلك الحبوب ، كما لو أنها لم تتخلص تمامًا من طبيعة تنينها ، بينما كانت لا تزال تنطق بزئير التنانين ، كانت تطير في جميع أنحاء السماء.

شعرت شياو يا بشيء من الغرابة ، وسرعان ما قالت ، “سيد سونغ ، الحبة التي صقلتها …”

من الواضح أن هذه الحبوب الثمانية عشر لها روح حية. والأكثر إثارة للدهشة هو أن ملكالسموم قد عمل بجد لصقل حبة واحدة فقط ، ولكن عندما أطلق تشو فان ، قام على الفور بصقل ثمانية عشر حبة.

[لحسن الحظ ، هذا الشخص من صرح هوايو …]

لقد فاجأ هذا المستوى من المهارة جميع الحاضرين. كم مرة يتم تجاوز هذا الملك السمون في الكيمياء لإظهار هذه الفجوة الكبيرة.

“تشو تشينغ تيات ، أحضرت عباءتك هنا. لقد دفعت هدية أختك من الدواء.”

في هذه اللحظة ، ليست هناك حاجة للحكم على ما سيتم الإعلان عنه.يعرف الناس بالفعل في قلوبهم أن تشو فان سيستمر في الفوز هذه المرة. وبالمقارنة مع الجولات الثلاث الأولى ، كانت جولة الانتصار هذه أكثر شمولاً ، وكانت مجرد انتصار ساحق.

في هذه اللحظة ، ليست هناك حاجة للحكم على ما سيتم الإعلان عنه.يعرف الناس بالفعل في قلوبهم أن تشو فان سيستمر في الفوز هذه المرة. وبالمقارنة مع الجولات الثلاث الأولى ، كانت جولة الانتصار هذه أكثر شمولاً ، وكانت مجرد انتصار ساحق.

قام تشو فان بإخراج زجاجة خزفية بشكل عشوائي من الحلبة ، وقام بمد يده وتذكر الحبوب الثمانية عشر. دون إعطاء شياو يا نظرة أخرى ، وضع تشو فان الحبوب في زجاجة الخزف.

سار تشو فان نحو وسط منصة العرض خطوة بخطوة ، بتعبير هادئ على وتيرته الإيقاعية. فوجئت شياويا للحظة ، بنظرة محيرة على وجهها: “سيد سونغ ، ما أنت …”

شعرت شياو يا بشيء من الغرابة ، وسرعان ما قالت ، سيد سونغ ، الحبة التي صقلتها …”

بعد أن أخذ نفسا عميقا ، سمع صيحات الجميع في أذنيه ، لكن تشو فان بدا هادئًا للغاية كما لو أنه لم يسمعه. لا ينظر إلى تلك العباءة بعد الآن ، لأنه في هذه اللحظة ، لا علاقة له بتلك العباءة.

لا داعي للنظر.” هز تشو فان رأسه بشكل حاسم ، واستدار لينظر إلى ملك السموم الذي أصيب بالفعل بالصدمة وسقط على الأرض ، غمغمًا: “لقد فزت!”

تاتاتا!

[هو واثق للغاية.]

تكثف الضوء في عينيه ، وعادت عيون تشو فان تدريجياً إلى اللامبالاة مرة أخرى ، نظر إلى الصندوق الخشبي على المسرح ومد يده دون تردد.

نظر الناس إلى تعبير تشو فان اللامبالي والتقليل من شأنه ، وكان هناك شعور بالرهبة في قلوبهم. في هذا الوقت ، نظر الجميع إلى عيون تشو فان ، كما لو كانوا الملك الوحيد في الجمهور.

الحبوب من الدرجة الثامنة ، ناهيك عن الخيميائي من الرتبة الثامنة ، حتى الكيميائي من المرتبة العاشرة قد لا يكون قادرًا على صنعها ، ناهيك عن تنقية 18 حبة في نفس واحد.

الغطرسة الاستبدادية المتمثلة في السماح لي بالخروج بشكل طبيعي أظهر للجميع هنا ، والجميع هنا لا يسعهم إلا الشعور بالعبادة.

[هو واثق للغاية.]

عندما يتعلق الأمر بالخيمياء ، فإن اللهب القبع في المرتبة الثانية ، من يجرؤ على أن يكون الأول؟

همس تشو فان “ثمانية عشر ، حبة من الدرجة الثامنة!” ، لكن هذه الجملة تم تمريرها في آذان كل الحاضرين.

وقف تشو فان هناك بهدوء شديد ، حتى أقوى سيد كيمياء هنا ، شعر بأنه غير مهم لبعض الوقت دون سبب.

تكثف الضوء في عينيه ، وعادت عيون تشو فان تدريجياً إلى اللامبالاة مرة أخرى ، نظر إلى الصندوق الخشبي على المسرح ومد يده دون تردد.

[هذا هو الملك الخبوب الحقيقي ، لا أحد يجرؤ على تحدي سلطته!]

H I J E

كانت شياويا الأقرب إلى تشو فان ، وكانت النظرة في عيني تشو فان هي الأكثر ثملًا ، لكنها سرعان ما استيقظت وقالت بقلق: “سيد سونغ ، أعتقد أيضًا أنك تجاوزت بالفعل التذكرة الفائزة ، ولكن في النهاية عليك أن تعطي بيان ، ما هو نوع الحبوب التي قمت بزراعتها؟

صرخ عدد لا يحصى من الناس في قلوبهم ، لكنهم أعجبوا بالفعل بكيمياء تشو فان بيد واحدة.

همس تشو فان ثمانية عشر ، حبة من الدرجة الثامنة!” ، لكن هذه الجملة تم تمريرها في آذان كل الحاضرين.

قال تشو فان سراً في قلبه ، وبتلويحة من يده ، خلع العباءة خلفه ووضعها ببطء على منصة العرض.

لبعض الوقت ، غلي الجمهور مرة أخرى. حتى هؤلاء أساتذة الكيمياء ، على الرغم من أنهم كانوا يعرفون في قلوبهم أن قوة كيمياء تشو فان كانت تفوق الخيال ، لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيكونون أقوياء لدرجة أنهم كانوا يتحدون العالم.

“ملك الحبوب … تشينغ تيان!”

كان ملك السموم قادرًا على تحسين الحبوب من المرتبة السابعة ، والتي كانت بالفعل قمة الكيمياء.

بعد أن أخذ نفسا عميقا ، سمع صيحات الجميع في أذنيه ، لكن تشو فان بدا هادئًا للغاية كما لو أنه لم يسمعه. لا ينظر إلى تلك العباءة بعد الآن ، لأنه في هذه اللحظة ، لا علاقة له بتلك العباءة.

عندما رأى الناس الحبوب الثمانية عشر لأول مرة ، صُدموا ، لكنهم اعتقدوا على الأكثر أن تشو فان قد صنع ثمانية عشر منتجًا فائقًا من المرتبة السابعة. إذا أراد التفوق على ملك السموم في العدد ، كان هذا صحيحًا بالفعل. إنه أمر مروع للغاية.

حن جنون ملك ابسموم ، لكن عينيه صافية كما اكتشف شيئًا …

لكن لم يتوقع أبدًا أن يكون الوحش تشو فان منحرفًا للغاية. لا يقتصر الأمر على تجاوزها من حيث الكمية فحسب ، بل إنها تذكرها أيضًا بشكل مفاجئ من حيث الجودة.

وصلت هذه القبضة الحديدية بالفعل إلى جبهة تشو فان في لحظة.

الحبوب من الدرجة الثامنة ، ناهيك عن الخيميائي من الرتبة الثامنة ، حتى الكيميائي من المرتبة العاشرة قد لا يكون قادرًا على صنعها ، ناهيك عن تنقية 18 حبة في نفس واحد.

“تشو تشينغ تيات ، أحضرت عباءتك هنا. لقد دفعت هدية أختك من الدواء.”

[لا يمكن أن يظهر مثل هذا الشيء الذي يتحدى السماء إلا في الأساطير القديمة ، كيف يمكن أن يظهر هنا؟]

على المسرح المضيف ، نظر لونغ جيو وآخرون إلى كل شيء أدناه ، وتنهدوا.

[أي نوع من الشراهة يملك هذا الطفل!]

“اللعنة ، يمكن لهذا الطفل أن يتظاهر حقًا. في البداية ، قال إنه قد لا يفوز ضد ملك السمون ، كيف حاله الآن؟ لم يربح فقط ، ولكن أيضًا انتصار سخيف! ليس فقط انتصارًا كاملاً ، سحقًا!”

صرخ عدد لا يحصى من الناس في قلوبهم ، لكنهم أعجبوا بالفعل بكيمياء تشو فان بيد واحدة.

حن جنون ملك ابسموم ، لكن عينيه صافية كما اكتشف شيئًا …

خاصةً ملك السمةم ، في هذا الوقت كان مذهولًا تمامًا. سرعان ما أصبح الشعر الأخضر الباهت أبيضًا مثل الثلج بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان في نفس ، كما لو كان قد تقدم في السن لعقود.

عندما رأى الناس الحبوب الثمانية عشر لأول مرة ، صُدموا ، لكنهم اعتقدوا على الأكثر أن تشو فان قد صنع ثمانية عشر منتجًا فائقًا من المرتبة السابعة. إذا أراد التفوق على ملك السموم في العدد ، كان هذا صحيحًا بالفعل. إنه أمر مروع للغاية.

فشل غير مسبوق ، ربما لم يتخيل أبدًا أنه سيهزم تمامًا في هذه الحياة ولم تكن هناك فرصة للعودة.

في لحظة ذهول الجميع ، وسكت الجمهور للحظة. رؤية الكلمات الأربع دان كينجتيان ظهرت في وسط شاشة العرض بدون ريح ، شعرت قلوب الناس فجأة بسعادة لا توصف.

اكتشف جيل من ملك الحبوب بشكل غير متوقع يومًا ما أن كيمياءه كانت مختلفة تمامًا عن السيد الحقيقي. هذا النوع من اليأس مزعج أكثر من الموت.

======

رأى يان فو سيده محبطًا للغاية ، ووجهه أغمق ، وكان قلبه مثل قطرة دم. التف إلى تشو فان في منصة الكيمياء الأولى ، عض شفته بإحكام ، لكنه تنهد بلا حول ولا قوة.

“تشو تشينغ تيات ، أحضرت عباءتك هنا. لقد دفعت هدية أختك من الدواء.”

[هذا الطفل قوي جدا. على الرغم من أن المعلم ليس خصمه ، إلا أنني أخشى ألا أتمكن من مواكبة ذلك في هذه الحياة!]

[لحسن الحظ ، هذا الشخص من صرح هوايو …]

[هناك أناس غير الناس ، وهناك أيام مغايرة للسماء ، هذه الجملة صحيحة حقًا ، ولا أحد يستطيع الهروب من هذه اللعنة.]

نظر الناس إلى تعبير تشو فان اللامبالي والتقليل من شأنه ، وكان هناك شعور بالرهبة في قلوبهم. في هذا الوقت ، نظر الجميع إلى عيون تشو فان ، كما لو كانوا الملك الوحيد في الجمهور.

في الماضي ، كان دائمًا يأخذ سيده كمثال ويفخر به ، معتقدًا أن سيده هو سيد الكيمياء الأول في العالم. لكن الآن ، بعد أن هُزمت تمامًا ، لا أمل في الانتقام.

H I J E

[ما هو حجم فجوة القوة هذه …]

لكن في هذه اللحظة ، ضربه صوت اختراق الهواء بقبضة حديدية ساطعة فجأة: “يا فتى ، تريد الحصول على جذر بوذا ، أنت لست مستحقًا لها!”

نظرت تاو دانيانغ إلى مظهر يان سونغ المحبط ، قلبها الذي كان يجب أن يكون سعيدًا ، لكنها لم تكن سعيدة. دفعت الموجة الخلفية لنهر اليانغتسي الموجة الأمامية ، وتوفيت الموجة الأمامية على الشاطئ.

[أي نوع من الشراهة يملك هذا الطفل!]

ألا تمثل الهزيمة الكاملة ليان سونغ لأول سيد الخيمياء في تياتيو نهاية جيلهم من أساتذة الكيمياء!

قام تشو فان بإخراج زجاجة خزفية بشكل عشوائي من الحلبة ، وقام بمد يده وتذكر الحبوب الثمانية عشر. دون إعطاء شياو يا نظرة أخرى ، وضع تشو فان الحبوب في زجاجة الخزف.

بعد ذلك ، سوف ينهض العالم. سيقف الجيل الجديد من الرجال الأقوياء على جثث هؤلاء الرجال المسنين و تبدأ حقبة جديدة.

لقد فعل كل ما ينبغي عمله ، و العهود التي ينبغي سدادها يتم سدادها أيضًا ، ومن ثم يكون هدفه الحقيقي.

أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.

“اللعنة ، يمكن لهذا الطفل أن يتظاهر حقًا. في البداية ، قال إنه قد لا يفوز ضد ملك السمون ، كيف حاله الآن؟ لم يربح فقط ، ولكن أيضًا انتصار سخيف! ليس فقط انتصارًا كاملاً ، سحقًا!”

[لحسن الحظ ، هذا الشخص من صرح هوايو …]

بعد أن أخذ نفسا عميقا ، سمع صيحات الجميع في أذنيه ، لكن تشو فان بدا هادئًا للغاية كما لو أنه لم يسمعه. لا ينظر إلى تلك العباءة بعد الآن ، لأنه في هذه اللحظة ، لا علاقة له بتلك العباءة.

على المسرح المضيف ، نظر لونغ جيو وآخرون إلى كل شيء أدناه ، وتنهدوا.

“الغبار يعود إلى الغبار ، التربة تعود إلى الأرض ، الروحانية تعود إلي الحبة!”

اللعنة ، يمكن لهذا الطفل أن يتظاهر حقًا. في البداية ، قال إنه قد لا يفوز ضد ملك السمون ، كيف حاله الآن؟ لم يربح فقط ، ولكن أيضًا انتصار سخيف! ليس فقط انتصارًا كاملاً ، سحقًا!”

لم يتلاشى تعبير شي تيان يانغ على وجهه ، وتفكر لفترة طويلة ، لكنه أخيرًا لم يستطع سوى الصراخ: “اللعنة ، انظر إلى ما يبدو عليه ملك السموم الآن من قبل هذا الطفل. لدي بعض ارحمه! “

لم يتلاشى تعبير شي تيان يانغ على وجهه ، وتفكر لفترة طويلة ، لكنه أخيرًا لم يستطع سوى الصراخ: “اللعنة ، انظر إلى ما يبدو عليه ملك السموم الآن من قبل هذا الطفل. لدي بعض ارحمه! “

صرخات الناس كانت تأتي من الأذنين ، جاء تشو فان إلى منصة العرض ، ونظر إلى الصندوق الخشبي في متناول اليد ، وأطلق الصعداء ، وكان قلبه مرتاحًا مثل إلقاء صخرة كبيرة.

بعد فترة طويلة من الاختناق الطويل ، أومأ لونغ جيو بالموافقة: “هذا الطفل لا يرحم بالفعل ، ولا يترك أي مشاعر. في الأصل ، كان قد فاز بالفعل بحبة من الدرجة الثامنة من الرتبة الممتازة ، لكنه حدث للتو. صقل ثمانية عشر حبة أعطته ضربة قاتلة في الكيمياء التي يفتخر بها ملك السموم. مثل هذه الضربة ، أخشى أن هذا الرجل العجوز لن يتمكن من الخروج من الظل في هذه الحياة “.

على المسرح المضيف ، نظر لونغ جيو وآخرون إلى كل شيء أدناه ، وتنهدوا.

رفع شيه تيانيانغ جبينه وسأل في دهشة: “تقصد سيكون لديه شيطان القلب؟

قام تشو فان بإخراج زجاجة خزفية بشكل عشوائي من الحلبة ، وقام بمد يده وتذكر الحبوب الثمانية عشر. دون إعطاء شياو يا نظرة أخرى ، وضع تشو فان الحبوب في زجاجة الخزف.

أومأ برأسه قليلاً ، وميض الضوء في عيني لونغ جيو: “حتى لو لم يحدث ذلك ، أخشى أنه سيكون من الصعب صنع الحبوب عالية الجودة في هذه الحياة. قسوة هذا الطفل مخيفة حقًا!”

ألا تمثل الهزيمة الكاملة ليان سونغ لأول سيد الخيمياء في تياتيو نهاية جيلهم من أساتذة الكيمياء!

بمجرد ظهور هذه الملاحظة ، أومأ الجميع بعمق. المظهر في عيون تشو فان أكثر غيرة!

لكن لم يتوقع أبدًا أن يكون الوحش تشو فان منحرفًا للغاية. لا يقتصر الأمر على تجاوزها من حيث الكمية فحسب ، بل إنها تذكرها أيضًا بشكل مفاجئ من حيث الجودة.

ثم أعلن أن ملك الحبوب في حدث المئة حبة هذا هو …”

بصوت عالٍ ، رفع تشو فان يده فجأة ، وأطلق 18 قطرة من سائل بوذا اليشم على الفور في الهواء. واندفع الثمانية عشر تنينًا صغيرًا ، مثل القطط البرية التي تفوح منها رائحة مريبة ، نحو سائل اليشم. و ابتعلت سائل اليشم في فمها.

تحت الحماس ، أشار شياويا إلى تشو فان في المقدمة وصرخ. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها ، جاءها تدريجيًا نفخة من الخطوات البطيئة.

صرخ عدد لا يحصى من الناس في قلوبهم ، لكنهم أعجبوا بالفعل بكيمياء تشو فان بيد واحدة.

تاتاتا!

نظر الناس إلى تعبير تشو فان اللامبالي والتقليل من شأنه ، وكان هناك شعور بالرهبة في قلوبهم. في هذا الوقت ، نظر الجميع إلى عيون تشو فان ، كما لو كانوا الملك الوحيد في الجمهور.

سار تشو فان نحو وسط منصة العرض خطوة بخطوة ، بتعبير هادئ على وتيرته الإيقاعية. فوجئت شياويا للحظة ، بنظرة محيرة على وجهها: “سيد سونغ ، ما أنت …”

على المسرح المضيف ، نظر لونغ جيو وآخرون إلى كل شيء أدناه ، وتنهدوا.

باستثناء نفسي ، لا أحد مؤهل لإعلان أنني ملك الحبوب!”

لبعض الوقت ، غلي الجمهور مرة أخرى. حتى هؤلاء أساتذة الكيمياء ، على الرغم من أنهم كانوا يعرفون في قلوبهم أن قوة كيمياء تشو فان كانت تفوق الخيال ، لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيكونون أقوياء لدرجة أنهم كانوا يتحدون العالم.

بجملة ترفرف ، سار تشو فان أمامها كما لو أنه لم ير شياويا دون أن يحدق.

عندما يتعلق الأمر بالخيمياء ، فإن اللهب القبع في المرتبة الثانية ، من يجرؤ على أن يكون الأول؟

ذهل الجميع من الجمهور ، ثم غليوا بالإثارة.هذه الأغنية الرئيسية تتمتع بهالة رائعة حقًا ، وهو يستحق أن يكون دان كينج!

سار تشو فان نحو وسط منصة العرض خطوة بخطوة ، بتعبير هادئ على وتيرته الإيقاعية. فوجئت شياويا للحظة ، بنظرة محيرة على وجهها: “سيد سونغ ، ما أنت …”

يبدو أن شياويا قد نسيت. في هذه المرحلة ، كانت هي القاضية ، وكانت خديها حمراء قليلاً ، وكانت تحدق في شخصية تشو فان في حالة سكر ، متناسية تمامًا وظيفتها.

[أي نوع من الشراهة يملك هذا الطفل!]

لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن يلف شفتيه ، وتنهد بحسد وغيرة ، أوه ، أنا أتظاهر حقًا بأنني قوي. عندما تسنح لي الفرصة للتظاهر بأنني قوي ، سأكون راضيًا.”

لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن يلف شفتيه ، وتنهد بحسد وغيرة ، “أوه ، أنا أتظاهر حقًا بأنني قوي. عندما تسنح لي الفرصة للتظاهر بأنني قوي ، سأكون راضيًا.”

صرخات الناس كانت تأتي من الأذنين ، جاء تشو فان إلى منصة العرض ، ونظر إلى الصندوق الخشبي في متناول اليد ، وأطلق الصعداء ، وكان قلبه مرتاحًا مثل إلقاء صخرة كبيرة.

[هذا الطفل قوي جدا. على الرغم من أن المعلم ليس خصمه ، إلا أنني أخشى ألا أتمكن من مواكبة ذلك في هذه الحياة!]

تشو تشينغ تيات ، أحضرت عباءتك هنا. لقد دفعت هدية أختك من الدواء.”

و تلك الحبوب ، كما لو أنها لم تتخلص تمامًا من طبيعة تنينها ، بينما كانت لا تزال تنطق بزئير التنانين ، كانت تطير في جميع أنحاء السماء.

قال تشو فان سراً في قلبه ، وبتلويحة من يده ، خلع العباءة خلفه ووضعها ببطء على منصة العرض.

[هذا الطفل قوي جدا. على الرغم من أن المعلم ليس خصمه ، إلا أنني أخشى ألا أتمكن من مواكبة ذلك في هذه الحياة!]

في لحظة ذهول الجميع ، وسكت الجمهور للحظة. رؤية الكلمات الأربع دان كينجتيان ظهرت في وسط شاشة العرض بدون ريح ، شعرت قلوب الناس فجأة بسعادة لا توصف.

كانت شياويا الأقرب إلى تشو فان ، وكانت النظرة في عيني تشو فان هي الأكثر ثملًا ، لكنها سرعان ما استيقظت وقالت بقلق: “سيد سونغ ، أعتقد أيضًا أنك تجاوزت بالفعل التذكرة الفائزة ، ولكن في النهاية عليك أن تعطي بيان ، ما هو نوع الحبوب التي قمت بزراعتها؟ “

ملك الحبوب تشينغ تيان!”

تكثف الضوء في عينيه ، وعادت عيون تشو فان تدريجياً إلى اللامبالاة مرة أخرى ، نظر إلى الصندوق الخشبي على المسرح ومد يده دون تردد.

لا أعرف من هو ، همس بهدوء وانتشر في آذان كل الحاضرين. ثم رقص الجميع بقبضاتهم عالياً وصرخوا: “تشينغ تيان ، تشينغ تيان ، تشينغ تيان …”

بجملة ترفرف ، سار تشو فان أمامها كما لو أنه لم ير شياويا دون أن يحدق.

هذا صحيح ، لم يعد لقب ملك الحبوب يستحق مكانة تشو فان الاستثنائي في قلوبهم ، ويمكن فقط أن يكون العنوان الذي وضعه وراءه في البداية ، تشينغ تيان ، جديرًا بالكيمياء المذهلة لـ تشو فان.

أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.

ضغطت تشو تشينغ تشينغ على شفتيها بقوة ، والدموع في عينيها.

شعرت شياو يا بشيء من الغرابة ، وسرعان ما قالت ، “سيد سونغ ، الحبة التي صقلتها …”

على الرغم من أن ما كان يناديه الناس هو تشينغ تيان بسبب تشو فان ، إلا أن هذا كان بعد كل رغبة شقيقها تشو تشينغ تيان. اليوم ، أخذت تشو فان حقًا هذه الرغبة لأخيها.

بصوت عالٍ ، رفع تشو فان يده فجأة ، وأطلق 18 قطرة من سائل بوذا اليشم على الفور في الهواء. واندفع الثمانية عشر تنينًا صغيرًا ، مثل القطط البرية التي تفوح منها رائحة مريبة ، نحو سائل اليشم. و ابتعلت سائل اليشم في فمها.

لذا عند النظر إلى نظرة تشو فان ، كنت أكثر امتنانًا.

وصلت هذه القبضة الحديدية بالفعل إلى جبهة تشو فان في لحظة.

عند سماع صراخ الناس في غيبوبة ، نظر ملك الطب اليدوي السام إلى الكلمات الأربع على المسرح ولم يسعه إلا أن أذهل ، ثم بدا وكأنه يبكي ويضحك ، ويتمتم: “الحبة مليئة بلطاقة ، لا أستطيع التفكير في هذا العالم. هناك حقًا أشخاص يمكنهم جعل هذه الكلمات الأربع مجرد انجاز. يب دان تشينغ تيان ، هل خسر الرجل العجوز بين يديه أو بين يديك اليوم ، هاهاها … “

عندما يتعلق الأمر بالخيمياء ، فإن اللهب القبع في المرتبة الثانية ، من يجرؤ على أن يكون الأول؟

حن جنون ملك ابسموم ، لكن عينيه صافية كما اكتشف شيئًا

كانت شياويا الأقرب إلى تشو فان ، وكانت النظرة في عيني تشو فان هي الأكثر ثملًا ، لكنها سرعان ما استيقظت وقالت بقلق: “سيد سونغ ، أعتقد أيضًا أنك تجاوزت بالفعل التذكرة الفائزة ، ولكن في النهاية عليك أن تعطي بيان ، ما هو نوع الحبوب التي قمت بزراعتها؟ “

بعد أن أخذ نفسا عميقا ، سمع صيحات الجميع في أذنيه ، لكن تشو فان بدا هادئًا للغاية كما لو أنه لم يسمعه. لا ينظر إلى تلك العباءة بعد الآن ، لأنه في هذه اللحظة ، لا علاقة له بتلك العباءة.

[هذا الطفل قوي جدا. على الرغم من أن المعلم ليس خصمه ، إلا أنني أخشى ألا أتمكن من مواكبة ذلك في هذه الحياة!]

لقد فعل كل ما ينبغي عمله ، و العهود التي ينبغي سدادها يتم سدادها أيضًا ، ومن ثم يكون هدفه الحقيقي.

وقف تشو فان هناك بهدوء شديد ، حتى أقوى سيد كيمياء هنا ، شعر بأنه غير مهم لبعض الوقت دون سبب.

تكثف الضوء في عينيه ، وعادت عيون تشو فان تدريجياً إلى اللامبالاة مرة أخرى ، نظر إلى الصندوق الخشبي على المسرح ومد يده دون تردد.

رفع شيه تيانيانغ جبينه وسأل في دهشة: “تقصد … سيكون لديه شيطان القلب؟“

لكن في هذه اللحظة ، ضربه صوت اختراق الهواء بقبضة حديدية ساطعة فجأة: “يا فتى ، تريد الحصول على جذر بوذا ، أنت لست مستحقًا لها!”

لقد فاجأ هذا المستوى من المهارة جميع الحاضرين. كم مرة يتم تجاوز هذا الملك السمون في الكيمياء لإظهار هذه الفجوة الكبيرة.

كن حذرًا!” يبدو أن تشو تشينغ تشينغ اكتشفت الأزمة فقط ، ولم تستطع إلا أن تصرخ ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

لقد فعل كل ما ينبغي عمله ، و العهود التي ينبغي سدادها يتم سدادها أيضًا ، ومن ثم يكون هدفه الحقيقي.

وصلت هذه القبضة الحديدية بالفعل إلى جبهة تشو فان في لحظة.

[لحسن الحظ ، هذا الشخص من صرح هوايو …]

تكثف عينيه فجأة ، وأومضت عيون تشو فان بشراسة! ليس لديه حاجة للاستمرار في أن يكون سونغ بو الآن ، فهو الإمبراطور الشيطاني تشو فان …

الغطرسة الاستبدادية المتمثلة في السماح لي بالخروج بشكل طبيعي أظهر للجميع هنا ، والجميع هنا لا يسعهم إلا الشعور بالعبادة.

H I J E

“كن حذرًا!” يبدو أن تشو تشينغ تشينغ اكتشفت الأزمة فقط ، ولم تستطع إلا أن تصرخ ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

======

فشل غير مسبوق ، ربما لم يتخيل أبدًا أنه سيهزم تمامًا في هذه الحياة ولم تكن هناك فرصة للعودة.

لم يتلاشى تعبير شي تيان يانغ على وجهه ، وتفكر لفترة طويلة ، لكنه أخيرًا لم يستطع سوى الصراخ: “اللعنة ، انظر إلى ما يبدو عليه ملك السموم الآن من قبل هذا الطفل. لدي بعض ارحمه! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط