قاتل مجنون
لم تجادل لي يوتينج.
“كلام فارغ!”
امسك يانج مينج بتشو فان وسحبه. تفاجأت لي يوتينج.
امسك يانج مينج بتشو فان وسحبه. تفاجأت لي يوتينج.
ثم ضغط يانج مينج على بقعة على السرير وفتح باب مصيدة أسفل لي يوتينج.
“الأخ الأكبر، ما الخطب؟“
فُتح الباب وأشرق الضوء في الداخل.
ألتفت يانج مينج إلى لي يوتينج وقال “الأخت الصغيرة، هل تخفين شيئًا عني؟”
استيقظت لي يوتينج من الضوء المفاجئ وتطلعت لرؤية تشو فان بجانبها، “إذا كنتِ تريدي أن تعيشي ، تعالي معي.”
تجمدت لي يوتينج لكنها هزت رأسها بعد أن ترددت “كيف يمكنني ذلك؟“
“الأخ الأكبر، ما الخطب؟“
ضحك يانج مينج “الأخت الصغيرة، بعد أن تواصلت معك لفترة طويلة، لا يمكنك الكذب علي.”
أشار وخرج وميض ضوء أحمر من جسد لي يوتينج وطفا أمام تشو فان.
شعرت لي يوتينج بالخطر وراء ابتسامة يانج مينج. كما لو أن أفعى كانت تنظر إليها، مما أجبرها على التراجع.
ضحك يانج مينج فقط.
قال يانج مينج ببرود “الأخت الصغيرة، أين شياو كوي؟“
كانت الغابة الجبلية هادئة بشكل خاص في هذا الوقت وكان قطاع الطرق يستمتعون بأحلامهم في غرفهم.
“جعلتها تفعل بعض الأشياء.” تمتمت لي يوتينج.
“أخي الصغير، لا علاقة لي بمشاكلك. دعني أذهب، أنا بريء “.
أومأ يانج مينج، مبتسماً. لكن في الثانية التالية، ومضت عيناه بشكل شرير عندما أرسل ضربة كف. الضربة القوية على صدرها جعلت لي يوتينج تطير.
أشار وخرج وميض ضوء أحمر من جسد لي يوتينج وطفا أمام تشو فان.
ظهر ذيل من الدم في الهواء.
“أخي الصغير، لا علاقة لي بمشاكلك. دعني أذهب، أنا بريء “.
ثم ضغط يانج مينج على بقعة على السرير وفتح باب مصيدة أسفل لي يوتينج.
شعرت لي يوتينج بالخطر وراء ابتسامة يانج مينج. كما لو أن أفعى كانت تنظر إليها، مما أجبرها على التراجع.
زيف تشو فان الصدمة وهرب. لكن يد يانج مينج السريعة أمسكت برقبته وألقته داخل الحفرة ثم أغلق باب المصيدة.
إذا قامت بخطوة واحدة خاطئة، سينهيها في لحظة.
ارتجف الرجل العجوز من الغضب لرؤية الاثنين يسقطان في فخ يانج مينج.
“مرحبًا، أخي الصغير، لست الوحيد الذي يكسب لقمة العيش مثل هذا! مرحبًا، دعني أذهب، أنا بريء … “
بام!
ثم قفز.
تألم جسد لي يوتينج عندما هبطت في الكهف الأسود. ولكن بعد ذلك، وبصوت عالٍ، اصطدم شيء ما بها بقوة لدرجة أنها بصقت دماً.
وقفت وهتفت “يانج مينج، لذلك أنت وراء كل ذلك!”
“لم أعتقد أن هذا الطفل سيعد فخ هنا.” مد يد تشو فان إلى الأرض وشعر بشيء ناعم في راحة يده، “لماذا الأرض ناعمة جدًا؟“
“اللعنة، إذا كنت عديم الفائدة، فلن تحدث فرقًا كبيرًا إذا قتلتك أم لا. يا له من عار أنك اكتشفت مشكلة الرجل العجوز“.
“آه ، أيها الوغد! ابتعد عني! “
قال يانج مينج ببرود “الأخت الصغيرة، أين شياو كوي؟“
اخترقت صرخة أذنيه وأدرك تشو فان أنه يجلس على لي يوتينج.
هرع بعيدًا وقال محرجًا، “آسف ، لقد كانت حادثة…”
رأى أحد الحراس شريكه يتعرض للهجوم بضوء أحمر “شيء ما دخل بداخلك!”
لم تجادل لي يوتينج.
فرك يانج مينج جبهته.
وقفت وهتفت “يانج مينج، لذلك أنت وراء كل ذلك!”
“آه ، أيها الوغد! ابتعد عني! “
“ها ها ها ها…“
كان رضيع الدم يتصرف كما لو أنه لم ير والده لعدة أيام، وهو يفرك خد تشو فان. ابتسم للحظة قبل أن تومض عيناه بقصد القتل المجنون.
جاء ضحك يانج مينج المغرور من الأعلى “الأخت الصغيرة، كنت أعرف أن عودتكِ كانت مشبوهة. وقد أحضرت حتى الكيميائي من الكبيرمن الدرجة الثانية. لقد بدأتِ تشكين بي”.
ارتجف الرجل العجوز من الغضب لرؤية الاثنين يسقطان في فخ يانج مينج.
“لماذا تفعل هذا؟ كان والدي بالتبني يعاملك بشكل جيد“. انتحبت لي يوتينج في حزن لأن قلبها انكسر.
رأى أحد الحراس شريكه يتعرض للهجوم بضوء أحمر “شيء ما دخل بداخلك!”
رد يانج مينج بسخرية “لدي خططي الخاصة، هذا الرجل العجوز لا يعني شيئًا بالنسبة لي. لم أكن أتمنى أن أتعامل معك قريبًا، لكنك ذهبت إلى حد إحضار كيميائي من الدرجة الثاني لإفساد خطتي “.
“أيها الحراس، تأكدوا من عدم دخول أحد.”
“هل أعني القليل جدًا بالنسبة لك؟“
“لم أعتقد أن هذا الطفل سيعد فخ هنا.” مد يد تشو فان إلى الأرض وشعر بشيء ناعم في راحة يده، “لماذا الأرض ناعمة جدًا؟“
تدفقت الدموع على خدي لي يوتينج. بصقت الدم مرة أخرى من وجع القلب.
ثم قفزت خلفه ..
هز تشو فان رأسه، غير متأثر بمحنتها. [ليس عليكِ سوى إلقاء اللوم على نفسكِ] ولكن بما أنه لديه مسرحية لم تنتهي، فقد ظل وفياً لدوره كمعالج.
لم تجادل لي يوتينج.
“أخي الصغير، لا علاقة لي بمشاكلك. دعني أذهب، أنا بريء “.
هرع بعيدًا وقال محرجًا، “آسف ، لقد كانت حادثة…”
ضحك يانج مينج فقط.
استيقظت لي يوتينج من الضوء المفاجئ وتطلعت لرؤية تشو فان بجانبها، “إذا كنتِ تريدي أن تعيشي ، تعالي معي.”
“اللعنة، إذا كنت عديم الفائدة، فلن تحدث فرقًا كبيرًا إذا قتلتك أم لا. يا له من عار أنك اكتشفت مشكلة الرجل العجوز“.
إذا قامت بخطوة واحدة خاطئة، سينهيها في لحظة.
“مشكلة؟ أي مشكلة؟ اعتقدت فقط أنه لم يتحرك لفترة طويلة لدرجة أن السموم بدأت في الظهور وأردت إعطائه ملينًا! ” صرخ تشو فان بظلم “هكذا أكسب رزقي الضئيل ، لماذا …”
لم تجادل لي يوتينج.
فرك يانج مينج جبهته.
في جوف الليل ، علق هلال في السماء الملبدة بالغيوم فوق جبل الرياح السوداء. كان معظم قطاع الطرق نائمين، باستثناء الحراس.
[اللعنة، كان كل هذا سوء فهم؟!]
خاف الحارس حتى الموت لدرجة أنه فقد صوته.
لقد اعتقد ان الرجل العجوز يتمتع بمهارات عندما لم يكن سوى محتال يتطلع إلى كسب وجبته التالية. [في النهاية ، ما هي المهارة التي يمكن أن يمتلكها رجل عجوز من الطبقة الرابعة في عالم تجميع التشي؟]
صُدمت لي يوتينج “إذا مت، سوف أسحبك إلى أسفل معي.”
هز يانج مينج رأسه، نادمًا على تصرفاته المتهورة. لقد أراد أن تكمل لي يوتينج وظيفتها، لكن عليه الآن القيام بذلك بنفسه.
“يا سيدي، من فضلك انتظر، سأفعل ذلك الآن.” صرخ الحارس.
”اللعنة! أنت خربت كل شيء!” صرخ يانج مينج “بمجرد أن أعود، سوف أتعامل معكما!”
بام!
“أيها الحراس، تأكدوا من عدم دخول أحد.”
“لم أعتقد أن هذا الطفل سيعد فخ هنا.” مد يد تشو فان إلى الأرض وشعر بشيء ناعم في راحة يده، “لماذا الأرض ناعمة جدًا؟“
“نعم!”
قال يانج مينج ببرود “الأخت الصغيرة، أين شياو كوي؟“
ثم سمع تشو فان اثنين من الحراس يتخذان مواقع عند الباب ويانج مينج يغادر.
لم تجادل لي يوتينج.
“مرحبًا، أخي الصغير، لست الوحيد الذي يكسب لقمة العيش مثل هذا! مرحبًا، دعني أذهب، أنا بريء … “
لكن ضوء أحمر ومض داخل أحدهم، فقط ليغادر الثانية التالية للدخول إلى قاطع طرق آخر. تعثرت ابتسامة السابق وسرعان ما خلت من الحياة.
صرخ تشو فان عدة مرات أخرى لكنه لم يتلق أي رد وكان على يقين من أن يانج مينج قد رحل.
ارتجف الرجل العجوز من الغضب لرؤية الاثنين يسقطان في فخ يانج مينج.
التفت إلى لي يوتينج ليجدها جالسة فارغة. لقد اكتشفت للتو أن خطيبها كان شخصًا آخر تمامًا ولم يشعر بأي شيء تجاهها، وكان على استعداد لقتلها. ستشعر أي فتاة أن قلبها ممزق إلى أشلاء من هذا.
“مرحبًا، أخي الصغير، لست الوحيد الذي يكسب لقمة العيش مثل هذا! مرحبًا، دعني أذهب، أنا بريء … “
تحدث تشو فان وهو يفرك لحيته المزيفة قائلاً: “أنت لست مختلفًا كثيرًا عن ملكة جمالي الصغيرة. يجب عليك لاحقًا مشاركة آلام بعضكما والتعلم منها “.
بنفس الطريقة، سافر رضيع الدم في جميع أنحاء جبل الرياح السوداء، آخذًا كل نفس من الحياة على طول الطريق. كانت محطته الأخيرة الحارسان عند باب غرفة سيد الجبل.
“همف، لاحقًا؟ لا يزال من غير الواضح ما إذا كنا سننجو“. قالت لي يوتينج.
“الأخ الأكبر، ما الخطب؟“
امتلأت ابتسامة تشو فان بالثقة “كل شيء يسير وفقًا لخطة هذا الرجل العجوز. استرخي، سنغادر الليلة. لكن إذا كنت تريدين أن تموتِ ، يمكنني أن آخذ حياتك الآن بالطبع. بعد كل شيء ، لقد تم إهمالك “.
ثم ضغط يانج مينج على بقعة على السرير وفتح باب مصيدة أسفل لي يوتينج.
صُدمت لي يوتينج “إذا مت، سوف أسحبك إلى أسفل معي.”
امسك يانج مينج بتشو فان وسحبه. تفاجأت لي يوتينج.
ضحك تشو فان وهو يغلق عينيه في انتظار الليل.
رأى أحد الحراس شريكه يتعرض للهجوم بضوء أحمر “شيء ما دخل بداخلك!”
في جوف الليل ، علق هلال في السماء الملبدة بالغيوم فوق جبل الرياح السوداء. كان معظم قطاع الطرق نائمين، باستثناء الحراس.
ثم قفزت خلفه ..
في الكهف المظلم، اقترب تشو فان من الحائط وفتح عينيه بينما كانت لي يوتينج نائمة خلفه.
“اللعنة، إذا كنت عديم الفائدة، فلن تحدث فرقًا كبيرًا إذا قتلتك أم لا. يا له من عار أنك اكتشفت مشكلة الرجل العجوز“.
أشار وخرج وميض ضوء أحمر من جسد لي يوتينج وطفا أمام تشو فان.
وقفت وهتفت “يانج مينج، لذلك أنت وراء كل ذلك!”
رضيع الدم.
كانت سرعة رضيع الدم مروعة، حيث قام بتنظيف غرفة من عشرين قاطع طريق في نفس واحد. عندما غادر الغرفة سُلبت من الحياة.
لم يثق تشو فان في لي يوتينج حتى مع وجود اتفاق. لذلك أخذ شياو كوي كرهينة ووضع رضيع الدم بداخلها.
كان رضيع الدم يتصرف كما لو أنه لم ير والده لعدة أيام، وهو يفرك خد تشو فان. ابتسم للحظة قبل أن تومض عيناه بقصد القتل المجنون.
إذا قامت بخطوة واحدة خاطئة، سينهيها في لحظة.
فُتح الباب وأشرق الضوء في الداخل.
كان من حسن الحظ أن تصرف لي يوتينج كان جيدًا، ولكن حان الوقت الآن لإظهار قوة رضيع الدم.
فرك يانج مينج جبهته.
كان رضيع الدم يتصرف كما لو أنه لم ير والده لعدة أيام، وهو يفرك خد تشو فان. ابتسم للحظة قبل أن تومض عيناه بقصد القتل المجنون.
ضحك تشو فان وهو يغلق عينيه في انتظار الليل.
عرف رضيع الدم رغبات قلبه وطار إلى الخارج. لم تمنعه الجدران الحجرية السميكة على الإطلاق.
“أيها الحراس، تأكدوا من عدم دخول أحد.”
كانت الغابة الجبلية هادئة بشكل خاص في هذا الوقت وكان قطاع الطرق يستمتعون بأحلامهم في غرفهم.
ظهر ذيل من الدم في الهواء.
لكن ضوء أحمر ومض داخل أحدهم، فقط ليغادر الثانية التالية للدخول إلى قاطع طرق آخر. تعثرت ابتسامة السابق وسرعان ما خلت من الحياة.
ثم ضغط يانج مينج على بقعة على السرير وفتح باب مصيدة أسفل لي يوتينج.
كانت سرعة رضيع الدم مروعة، حيث قام بتنظيف غرفة من عشرين قاطع طريق في نفس واحد. عندما غادر الغرفة سُلبت من الحياة.
خاف الحارس حتى الموت لدرجة أنه فقد صوته.
بنفس الطريقة، سافر رضيع الدم في جميع أنحاء جبل الرياح السوداء، آخذًا كل نفس من الحياة على طول الطريق. كانت محطته الأخيرة الحارسان عند باب غرفة سيد الجبل.
صرخ تشو فان عدة مرات أخرى لكنه لم يتلق أي رد وكان على يقين من أن يانج مينج قد رحل.
ووش!
ألتفت يانج مينج إلى لي يوتينج وقال “الأخت الصغيرة، هل تخفين شيئًا عني؟”
رأى أحد الحراس شريكه يتعرض للهجوم بضوء أحمر “شيء ما دخل بداخلك!”
هرع بعيدًا وقال محرجًا، “آسف ، لقد كانت حادثة…”
تجمد الحارس الآخر، ولم يدرك ما حدث، ولكن بعد ذلك جاء صوت تشو فان من داخل جسده “دعنا نخرج“.
كانت قلوب الحراس في حالة ذعر. ولماذا جاء صوت المحبوس أسفلهم من جسد أحد الحراس؟
كانت قلوب الحراس في حالة ذعر. ولماذا جاء صوت المحبوس أسفلهم من جسد أحد الحراس؟
“لماذا تفعل هذا؟ كان والدي بالتبني يعاملك بشكل جيد“. انتحبت لي يوتينج في حزن لأن قلبها انكسر.
قبل أن يتمكنوا من فهم ما حدث، جفف رضيع الدم الصغير مضيفه أمام أعين الآخر، ولم يترك شيئًا سوى الغبار. ثم دخل الحارس الآخر.
قبل أن يتمكنوا من فهم ما حدث، جفف رضيع الدم الصغير مضيفه أمام أعين الآخر، ولم يترك شيئًا سوى الغبار. ثم دخل الحارس الآخر.
خاف الحارس حتى الموت لدرجة أنه فقد صوته.
“نعم!”
ثم جاء صوت تشو فان من داخله“دعنا نخرج!”
“نعم!”
حمل صوته قوة لا يمكن إنكارها أخافت الحارس بشدة.
“كلام فارغ!”
“يا سيدي، من فضلك انتظر، سأفعل ذلك الآن.” صرخ الحارس.
ثم جاء صوت تشو فان من داخله“دعنا نخرج!”
أي شخص رأى شريكه يتحول إلى الغبار لن يكون لديه ذرة من الشجاعة. اندفع الحارس وهو يبكي لفتح الآلية.
“أخي الصغير، لا علاقة لي بمشاكلك. دعني أذهب، أنا بريء “.
قعقعة!
“مرحبًا، أخي الصغير، لست الوحيد الذي يكسب لقمة العيش مثل هذا! مرحبًا، دعني أذهب، أنا بريء … “
فُتح الباب وأشرق الضوء في الداخل.
تحدث تشو فان وهو يفرك لحيته المزيفة قائلاً: “أنت لست مختلفًا كثيرًا عن ملكة جمالي الصغيرة. يجب عليك لاحقًا مشاركة آلام بعضكما والتعلم منها “.
استيقظت لي يوتينج من الضوء المفاجئ وتطلعت لرؤية تشو فان بجانبها، “إذا كنتِ تريدي أن تعيشي ، تعالي معي.”
تدفقت الدموع على خدي لي يوتينج. بصقت الدم مرة أخرى من وجع القلب.
ثم قفز.
قال يانج مينج ببرود “الأخت الصغيرة، أين شياو كوي؟“
بدت لي يوتينج مندهشة من الطريقة التي فعل بها ذلك، لكن كلماته جعلتها تغضب “همف ، لن أموت بهذه السهولة.”
“كلام فارغ!”
ثم قفزت خلفه ..
ضحك تشو فان وهو يغلق عينيه في انتظار الليل.
—-
تجمد الحارس الآخر، ولم يدرك ما حدث، ولكن بعد ذلك جاء صوت تشو فان من داخل جسده “دعنا نخرج“.
ترجمة: LEGEND
شعرت لي يوتينج بالخطر وراء ابتسامة يانج مينج. كما لو أن أفعى كانت تنظر إليها، مما أجبرها على التراجع.
أومأ يانج مينج، مبتسماً. لكن في الثانية التالية، ومضت عيناه بشكل شرير عندما أرسل ضربة كف. الضربة القوية على صدرها جعلت لي يوتينج تطير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
