الخادم الحقير هو الشرير
[ المترجم: لا تحرمونا من تعليقاتكم ].
أشار تشو فان إلى لوه يونهاي: “لقد صفعته عدة مرات فقط ، لكن إذا لم نغادر ، فسوف يقتله هؤلاء الرجال قريبًا“.
حمل تشو فان لوه يونهاي بيد بينما سحب الذراع الرقيقة لـ لوه يون تشانج بالأخرى وركض بسرعة تاركًا وراءه صرخات وعويل الحراس خلف ظهورهم.
نظر تشو فان بدهشة إلى الجرو الذي يظهر أنيابه بين ذراعه ثم نظر إلى لوه يون تشانج.
“انتظر ، لا يمكننا تركهم هنا ” أفاقت لوه يون تشانج بعد فترة وقالت بقلق.
“اااااه!”
لكن استمر تشو فان في الركض دون أن ينتبه لها.
“ثم ما الفائدة اللعينة من العودة إذًا؟ لنذهب “
“دعنا نذهب!”
[ المترجم: لا تنسوا تمروا على موقع تنزيل المانها بينزل الفصول أول بأول https://ar.flamescans.org/series/1643644924-demonic-emperor/ ].
نظرًا لأنه لم يطيع الأمر، شدت لوه يون تشانج يدها، لذا توقف تشو فان وحدق بها.
لكن استمر تشو فان في الركض دون أن ينتبه لها.
“علينا العودة ، لا يمكننا السماح ترك حراس عائلة لوه يتخلون عن حياتهم من أجلنا “
ترجمة : Sadegyptian
“هل يمكنكِ التغلب عليهم؟” سأل تشو فان.
حمل تشو فان لوه يونهاي بيد بينما سحب الذراع الرقيقة لـ لوه يون تشانج بالأخرى وركض بسرعة تاركًا وراءه صرخات وعويل الحراس خلف ظهورهم.
تنهدت لوه يون تشانج بعبوس ” الآخرون ضعفاء، لكن لديهم المنظم صن في الطبقة السادسة من عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي بينما أنا فقط في الطبقة الثالثة والكابتن في الطبقة الرابعة. حتى لو وحدنا قوانا ، ما زلنا لسنا خصومه “.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ثم ما الفائدة اللعينة من العودة إذًا؟ لنذهب “
“اااااه!”
زفر تشو فان ببرود والتقط لوه يونهاي واستمر في السير إلى الأمام.
نظرًا لأنه لم يطيع الأمر، شدت لوه يون تشانج يدها، لذا توقف تشو فان وحدق بها.
ومع ذلك في هذه اللحظة بدأ الطفل بين يديه يكافح: ” أيها العبد النتن ، كيف تحدثت إلى سيدتكِ هكذا؟ اعتذر لأختي أو سأوسع فتحة مؤخرتك! “.
دوى صوت الصفعات في آذانهم ، وأصيب لوه يونهاي ولوه يون تشانج بالصدمة. لم يتخيلوا أبدًا أن العبد سيكون لديه الشجاعة ليضرب مؤخرة سيده.
نظر تشو فان بدهشة إلى الجرو الذي يظهر أنيابه بين ذراعه ثم نظر إلى لوه يون تشانج.
علاوة على ذلك فإن طائر الفينيق الذي سقط على الأرض ليس جيدًا مثل الدجاج ‘ عائلتك على وشك الفناء ، لكن لديك الوقت للقلق على مجرد حراس؟ ‘
بدت السيدة الشابة غاضبة و تذكر أنه مجرد خادم لعشيرة لوه ، والآن قال كلمات غير محترمة.
تنهدت لوه يون تشانج بعبوس ” الآخرون ضعفاء، لكن لديهم المنظم صن في الطبقة السادسة من عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي بينما أنا فقط في الطبقة الثالثة والكابتن في الطبقة الرابعة. حتى لو وحدنا قوانا ، ما زلنا لسنا خصومه “.
ومع ذلك ، فماذا في ذلك؟ فهو ليس تشو فان الحقيقي على أي حال.
لم يسبق أن عانى الأشقاء مثل هذا الإذلال.
علاوة على ذلك فإن طائر الفينيق الذي سقط على الأرض ليس جيدًا مثل الدجاج ‘ عائلتك على وشك الفناء ، لكن لديك الوقت للقلق على مجرد حراس؟ ‘
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
‘إن لم يكن من أجل قلب شيطان ، فإن هذا الإِمبِراطور الشيطاني المهيب لن يهتم بأموركم التافهة!‘
عند سماع هذا أومأت لوه يون تشانج وهدأ غضبها. منطقي، لكن الكلمات التالية أشعلت غضبها يحترق مرة أخرى.
“شقي ، أتعتقد أنني لن أسلخ مؤخرتك الآن؟” حدق تشو فان في لوه يونهاي.
ومع ذلك ، فماذا في ذلك؟ فهو ليس تشو فان الحقيقي على أي حال.
“أنت تجرؤ أيها العبد!” نظر لوه يونهاي إلى الوراء دون خوف. نشأ في القصر و يعرف الفجوة بين أوضاعهم. كيف يمكن أن يخاف من تهديد خادم؟
“أنت …” أصبحت لوه يون تشانج غاضبة للغاية لدرجة أن وجهها تحول إلى اللون الأخضر ، ولم تستطع التحدث.
من المؤسف أن الشخص الذي أمامه لم يكن خادم عشيرة لوه .
حمل تشو فان لوه يونهاي بيد بينما سحب الذراع الرقيقة لـ لوه يون تشانج بالأخرى وركض بسرعة تاركًا وراءه صرخات وعويل الحراس خلف ظهورهم.
بابتسامة وضعه تشو فان على ركبته وسحب سرواله لأسفل وبدأ يصفع مؤخرته بقوة حتى ظهرت بضع بصمات كف حمراء على مؤخرة الطفل.
لم يسبق أن عانى الأشقاء مثل هذا الإذلال.
دوى صوت الصفعات في آذانهم ، وأصيب لوه يونهاي ولوه يون تشانج بالصدمة. لم يتخيلوا أبدًا أن العبد سيكون لديه الشجاعة ليضرب مؤخرة سيده.
[ المترجم: حرمة صعرانة، لولا شيطان القلب كان عمل منكم بطاطس كريب! ].
لدرجة أنه حتى لوه يونهاي اللطيف نسى الألم، لكن سرعان ما شعر باللدغة الحارقة في مؤخرته.
زفرت لوه يون تشانج بينما تحدق بالخادم الذي تجاهل أمرها.
“اااااه!”
بدت السيدة الشابة غاضبة و تذكر أنه مجرد خادم لعشيرة لوه ، والآن قال كلمات غير محترمة.
” تشو فان أنت شجاع للغاية ، كيف تجرؤ على مهاجمة السيد الشاب ؟” صرخت لوه يون تشانج بذعر وسحبت شقيقها من على ركبة تشو فان واحتضنته.
“انتظر ، لا يمكننا تركهم هنا ” أفاقت لوه يون تشانج بعد فترة وقالت بقلق.
عُرفت لوه يون تشانج في العشيرة بطبيعتها اللطيفة وسلوكها الراقي ، وهي فتاة من عائلة ثرية لم تغضب أبدًا، لكن فعل تشو فان جعل الغضب داخلها يحترق كما لم يحدث من قبل.
“دعنا نذهب!”
نظر تشو فان عينيها وسخر ” ليس بجرأة ملكة الجمال التي تُضيع الوقت في توبيخ الآخرين بينما العدو خلفنا “.
من المؤسف أن الشخص الذي أمامه لم يكن خادم عشيرة لوه .
في هذا الوقت أصبحت صرخات الموت أضعف. عرف تشو فان و لوه يون تشانج أن الحراس لا يستطيعون الصمود لفترة أطول.
“ثم ما الفائدة اللعينة من العودة إذًا؟ لنذهب “
أشار تشو فان إلى لوه يونهاي: “لقد صفعته عدة مرات فقط ، لكن إذا لم نغادر ، فسوف يقتله هؤلاء الرجال قريبًا“.
“شقي ، أتعتقد أنني لن أسلخ مؤخرتك الآن؟” حدق تشو فان في لوه يونهاي.
على الرغم من أن لوه يون تشانج لا تزال غاضبة، إلا أن كلمات تشو فان صحيحة.
لوه يونهاي هو الذكر الوحيد في عائلة لوه. يمكنها أن تضحي بنفسها ، لكن لا يجب أن يحدث له أي شيء.
” تشو فان أنت شجاع للغاية ، كيف تجرؤ على مهاجمة السيد الشاب ؟” صرخت لوه يون تشانج بذعر وسحبت شقيقها من على ركبة تشو فان واحتضنته.
بعد التفكير لفترة من الوقت ، نظرت لوه يون تشانج إلى تشو فان وقالت بجدية ” تشو فان ، خذ السيد الشاب وغادر بينما أوقفهم “
“شقي ، أتعتقد أنني لن أسلخ مؤخرتك الآن؟” حدق تشو فان في لوه يونهاي.
“أرفض!” صرخ تشو فان ” إذا تجرأت تجرؤ على المغادرة ، سأقتل هذا الشقي على الفور“
بدت السيدة الشابة غاضبة و تذكر أنه مجرد خادم لعشيرة لوه ، والآن قال كلمات غير محترمة.
“أنت…“
أشار تشو فان إلى لوه يونهاي: “لقد صفعته عدة مرات فقط ، لكن إذا لم نغادر ، فسوف يقتله هؤلاء الرجال قريبًا“.
بدت في حيرة من أمرها. لم لم تظن أبدًا أن عائلة لوه سيكون لديها مثل هذا العبد الجريء والمتغطرس الذي يجرؤ على تهديد سيده.
بابتسامة وضعه تشو فان على ركبته وسحب سرواله لأسفل وبدأ يصفع مؤخرته بقوة حتى ظهرت بضع بصمات كف حمراء على مؤخرة الطفل.
“لقد نشأت في عشيرة لوه طيلة حياتي ولا أعرف المناطق المحيطة. إذا لم تكوني معنا ، فسيكون من الصعب علي أنا وهذا الطفل الهروب ” تابع تشو فان.
بدت السيدة الشابة غاضبة و تذكر أنه مجرد خادم لعشيرة لوه ، والآن قال كلمات غير محترمة.
عند سماع هذا أومأت لوه يون تشانج وهدأ غضبها. منطقي، لكن الكلمات التالية أشعلت غضبها يحترق مرة أخرى.
بعد التفكير لفترة من الوقت ، نظرت لوه يون تشانج إلى تشو فان وقالت بجدية ” تشو فان ، خذ السيد الشاب وغادر بينما أوقفهم “
“لا يهمني إذا متِ ، لكن لا تأخذيني معكِ“
“ثم ما الفائدة اللعينة من العودة إذًا؟ لنذهب “
“أنت …” أصبحت لوه يون تشانج غاضبة للغاية لدرجة أن وجهها تحول إلى اللون الأخضر ، ولم تستطع التحدث.
“أرفض!” صرخ تشو فان ” إذا تجرأت تجرؤ على المغادرة ، سأقتل هذا الشقي على الفور“
دون النظر إليهم مرة أخرى ، استدار تشو فان وغادر ” هل يوجد مكان قريب يمكننا الاختباء فيه؟“
عُرفت لوه يون تشانج في العشيرة بطبيعتها اللطيفة وسلوكها الراقي ، وهي فتاة من عائلة ثرية لم تغضب أبدًا، لكن فعل تشو فان جعل الغضب داخلها يحترق كما لم يحدث من قبل.
زفرت لوه يون تشانج بينما تحدق بالخادم الذي تجاهل أمرها.
“لا يهمني إذا متِ ، لكن لا تأخذيني معكِ“
ومع ذلك هي ملكة الجمال الشابة بعد كل شيء ، وعلى الرغم من أن غضبها لم يتضاءل ، إلا أنها لا تزال تعلم أن لا تتركه يخرج في هذا الموقف الخطير ” هناك أراضي حولنا لمسافة مائة ميل وغابة الضباب في الجانب الغربي لجبل الرياح السوداء، لكن القليل من الناس يغامرون بالدخول إليها. إنها غابة مغطاة بالضباب ولا يعرفها حتى قطاع الطرق بالتفصيل “.
في هذا الوقت أصبحت صرخات الموت أضعف. عرف تشو فان و لوه يون تشانج أن الحراس لا يستطيعون الصمود لفترة أطول.
“حسنًا ، دعينا نذهب إلى هناك“
“انتظر ، لا يمكننا تركهم هنا ” أفاقت لوه يون تشانج بعد فترة وقالت بقلق.
أومأ تشو فان برأسه ” احملي أخيك وقودي الطريق.”
أشار تشو فان إلى لوه يونهاي: “لقد صفعته عدة مرات فقط ، لكن إذا لم نغادر ، فسوف يقتله هؤلاء الرجال قريبًا“.
زفرت لوه يون تشانج وتقدمت إلى الأمام دون أن تنظر إليه مرة أخرى.
ترجمة : Sadegyptian
كيف يمكن أن يكون لديها مثل هذا الحظ السيئ ، حيث أصبح الشقيقان الآن مربوطين بعبد متعجرف ؟ سارت لوه يون تشانج في المقدمة والعبد في الخلف يرافقها ، بدا الأمر كما لو أن أدوار السيد والخادم قد انعكست.
” تشو فان أنت شجاع للغاية ، كيف تجرؤ على مهاجمة السيد الشاب ؟” صرخت لوه يون تشانج بذعر وسحبت شقيقها من على ركبة تشو فان واحتضنته.
لم يسبق أن عانى الأشقاء مثل هذا الإذلال.
ترجمة : Sadegyptian
‘ فقط انتظر. بمجرد الخروج من هنا سأريك كيف ستعتني هذه السيدة بك! ‘ فكرت لوه يون تشانج بغضب.
“لقد نشأت في عشيرة لوه طيلة حياتي ولا أعرف المناطق المحيطة. إذا لم تكوني معنا ، فسيكون من الصعب علي أنا وهذا الطفل الهروب ” تابع تشو فان.
[ المترجم: حرمة صعرانة، لولا شيطان القلب كان عمل منكم بطاطس كريب! ].
“لقد نشأت في عشيرة لوه طيلة حياتي ولا أعرف المناطق المحيطة. إذا لم تكوني معنا ، فسيكون من الصعب علي أنا وهذا الطفل الهروب ” تابع تشو فان.
[ المترجم: لا تنسوا تمروا على موقع تنزيل المانها بينزل الفصول أول بأول https://ar.flamescans.org/series/1643644924-demonic-emperor/ ].
“أنت تجرؤ أيها العبد!” نظر لوه يونهاي إلى الوراء دون خوف. نشأ في القصر و يعرف الفجوة بين أوضاعهم. كيف يمكن أن يخاف من تهديد خادم؟
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تنهدت لوه يون تشانج بعبوس ” الآخرون ضعفاء، لكن لديهم المنظم صن في الطبقة السادسة من عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي بينما أنا فقط في الطبقة الثالثة والكابتن في الطبقة الرابعة. حتى لو وحدنا قوانا ، ما زلنا لسنا خصومه “.
ترجمة : Sadegyptian
“أنت…“
ومع ذلك ، فماذا في ذلك؟ فهو ليس تشو فان الحقيقي على أي حال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
