الخاتمة
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
قال جو سانتونج ” ألم تقاتلوا السيادي السماوي أنتم و…”
في مكان آخر، وقفت تشو تشينج تشينج أمام منزل متهدم بابتسامة حلوة.
” من هو السيادي السماوي ؟“
” حياة مليئة بالمصاعب في منزل السيد.”
“ماذا كنت أقول؟” خدش جو سانتونج رأسه، والتفت إلى تشياو’إير وطفل السيف ” ماذا نفعل هنا؟“
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
نسوا بعد فترة وجيزة، واستمتعوا بعودة الآخرين. لم يعر أحد السماء الفارغة أي اهتمام.
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
ظلت الوحوش المقدسة على علاقة جيدة مع عشيرة لوه و الآن يمزحون حول مدى قوتهم مع بقائهم مع عشيرة لوه.
[أين هم؟ غريب…]
ضحكوا غافلين عن الفراغ الذي حدث، واختفاء رجل واحد.
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
عاد العالم كله.
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
اختفى تشو فان من العالم، وذكرياتهم…
ابتسم تشو فان وأخذ أيديهم واختفى.
“السيادي السماوي، دعنا نخوض جولة أخرى من الشطرنج!”
ظلت الوحوش المقدسة على علاقة جيدة مع عشيرة لوه و الآن يمزحون حول مدى قوتهم مع بقائهم مع عشيرة لوه.
في عالم أبيض، جلس تشو فان على كرسي حجري أمام لوح الشطرنج وابتسم للسيادي السماوي المتوتر.
[أين هم؟ غريب…]
نظر السيادي السماوي حوله ” أين هذا المكان؟“
وجد الرجال أنفسهم متجمدين وغير قادرين على الحركة. وابتساماتهم المخيفة علقت على وجوههم.
“عالمك.” قدم تشو فان ” ألم ترغب في إعادة تشكيل العالم؟ هكذا بدأ العالم، بلا شيء فيه. لا تتردد في إطلاق العنان لإبداعك وتشكيله بما يرضي قلبك.”
راقب تشو فان كل شيء وأشار.
حدق السيادي السماوي في تشو فان ” هذا ليس ما أريده. أريد أن أشكل العالم، هذا ليس عالمي!”
“السيادي السماوي، دعنا نخوض جولة أخرى من الشطرنج!”
“لا يمكنك. لقد محوت كل آثارنا منه. أنت لم تكن موجودا هناك أبدا. لا في السجلات ولا في الذكريات. لم يكن هناك سوى تسعة سياديين ولم يكن هناك المضيف تشو أيضا. “
“لا يهم، هيا نلعب!” أشار تشو فان إلى لوح الشطرنج.
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
“لا يهم، هيا نلعب!” أشار تشو فان إلى لوح الشطرنج.
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
نظر إليه السيادي السماوي له نظرة غريبة، ثم جلس امامه.
” يويو، شوانج’إير…”
بدا تشو فان هادئًا هذه المرة، حيث حرك كل قطعة بشكل عرضي، دون أي نية خفية. لا يمكن للسيادي السماوي أن يفوز أبدًا بغض النظر، لكن لا يمكن لـ تشو فان أيضًا أن يفوز.
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
“أليست العواطف في العالم مقسمة إلى صغيرة وكبيرة؟” ابتسم تشو فان، مما تسبب في ارتعاش السيادي السماوي.
اهتز جبين السيادي السماوي، وسقطت القطعة التي في يده وهو يهز رأسه ” لقد فزت“.
قال جو سانتونج ” ألم تقاتلوا السيادي السماوي أنتم و…”
“إنه تعادل.”
“م–من أنت؟ متى وصلت إلى هنا؟“
“التعادل يعني الفوز.”
صاحت تشو تشينج تشينج. جفل الاثنان ولاحظا نظرتها الجليدية. أرادوا أن يشتكوا لكنهم رأوا الدموع والإثارة في عينيها.
قال السيادي السماوي: “هل لي أن أسألك شيئًا؟“
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
“خذ راحتك.”
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
“ما هو مسارك؟” نظر السيادي السماوي بأمل له ” منذ ظهورك، شعرت أن مسارك كان مختلفًا عن مسار أخي الأصغر. إنه عاطفي، لكنه مختلف. ما هذا؟“
سألت شياو يويو ” هل سنتناول الطعام؟“
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
كان محاطًا بالعديد من المجالات، يومض ويتجول في الظلام. كان بعضها أبيضًا نقيًا، والبعض الآخر رماديًا، وآخرها أسود.
“أليست العواطف في العالم مقسمة إلى صغيرة وكبيرة؟” ابتسم تشو فان، مما تسبب في ارتعاش السيادي السماوي.
وقف تشو فان ” انت أيها السيادي السماوي، بما في ذلك السياديين التسعة، كنتم جميعًا عنيدين جدًا. لقد تحرك العالم وفقًا لقواعده الخاصة. ما الحب الأكبر والأصغر؟ العاطفة هي العاطفة، فهي تأتي من قلب الإنسان، بهذه البساطة. الفن الذي شكله البشر. قد لا يبدو الأمر كثيرًا بالنسبة لكم، ولكن هذا هو بالضبط ما تفتقرون إليه أيها السياديين. “
“ما هو مسارك؟” نظر السيادي السماوي بأمل له ” منذ ظهورك، شعرت أن مسارك كان مختلفًا عن مسار أخي الأصغر. إنه عاطفي، لكنه مختلف. ما هذا؟“
أرسل تشو فان المعلومات في ذهنه بنقرة واحدة.
ومع ذلك، في عالم القوة، كان الضعفاء دائمًا مضطهدين.
“الفن الذاتي الحقيقي؟“
ابتسم تشو فان ” كان تعاطفه أعظم، تعاطف الحب الأعلى، بينما كان تعاطفي حبًا صغيرًا فقط.”
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
صرخ السيادي السماوي لكن تشو فان ذهب. نظر حوله إلى المساحة الفارغة ” اتحاد مسارات السماء والبشر ، ليستوعب العالم. المرحلة الأعلى، فوق الأسمى…”
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
أشرقت عيون السيادي السماوي بالأمل ونظر إلى السماء البيضاء. لم يرى تشو فان خلف الحاجز الأبيض، وهو يحمل كرة بيضاء ويرميها في الظلام.
نظرت الفتيات إلى وجه تشو فان اللطيف وانحنين شاكرين.
فووو!
إن أعلى مهارة في لعبة الشطرنج لم تكن الفوز، بل الحفاظ على التوازن مع الخصم.
كان محاطًا بالعديد من المجالات، يومض ويتجول في الظلام. كان بعضها أبيضًا نقيًا، والبعض الآخر رماديًا، وآخرها أسود.
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
راقب تشو فان كل شيء وأشار.
عاد العالم كله.
بفف !
” من؟“
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
بوو!
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
نظروا حولهم، ضائعين، وعقولهم فارغة وهم يحاولون تذكر الاسم.
تحرك تشو فان بين المجالات التي لا نهاية لها، مع التركيز على المجال الرمادي ” لم يصل مجال البشر إلى نهايته بعد، لكنه قريب…”
النهاية
تجول تشو فان حول الظلام، متتبعًا المجالات المليئة بالحيوية ودمر المجالات السوداء…
قال جو سانتونج ” ألم تقاتلوا السيادي السماوي أنتم و…”
وبعد ألف عام، مر مجال البشر بالعديد من التغييرات. ظهر الأبطال وشكلوا قوتهم الخاصة. حتى بدون احتكار الجبال المقدسة لكل شيء، كان هناك صراع بين أجزاء كثيرة.
نسوا بعد فترة وجيزة، واستمتعوا بعودة الآخرين. لم يعر أحد السماء الفارغة أي اهتمام.
أكبرهم هي عشيرة لوه. نظرًا لأنها الأقرب إلى الوحوش المقدسة و لديهم سيادي السيف الغامض معهم، فقد كانوا القوة المطلقة التي لم يلمسها أحد.
“كنت أعلم أن هذه فعلتك في ذلك الوقت.”
كانت عشيرة لوه محتفظة بشرفها ونزاهتها عبر العصور، ولم تلقي بثقلها أبدًا وتعتني بالناس.
سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
ومع ذلك، في عالم القوة، كان الضعفاء دائمًا مضطهدين.
تمكن الرجال من التحرك مرة أخرى وسقطوا على الأرض في حالة من الارتباك.
“توقف! سلم حجارة الروح!”
أشرقت عيون السيادي السماوي بالأمل ونظر إلى السماء البيضاء. لم يرى تشو فان خلف الحاجز الأبيض، وهو يحمل كرة بيضاء ويرميها في الظلام.
“إنها أموالنا لشراء الطعام! لن أفعل!”
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
بين أشجار الغابة الخضراء، كانت فتاتان في التاسعة والعاشرة من العمر تركضان حفاة القدمين ووجوههما متسخة.
النهاية
بوو!
هذا ما جعل الأمر مخيفًا.
تعثرت الفتيات على الأرض ولحق بهما المراهقون الستة، وأظهروا ابتساماتهم الفاحشة ” هيه هيه، لنرى كيف ستهربون الآن“.
نظرت الفتيات إلى وجه تشو فان اللطيف وانحنين شاكرين.
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
[تلاميذ؟]
سخر الرجال قائلين: “هاهاها، أنا خائف جدًا. ماذا كان تدريبنا مرة أخرى؟ “
ارتجفت الفتيات وضحك الرجال أكثر ” امسكهم وقم ببيعهم إلى بيت للدعارة لنكسب بضع عشرات من الحجارة الروحية، ها ها ها …”
“أيها الزعيم، نحن في مرحلة تقسية العظام، في الطبقة الثالثة.”
“السيادي السماوي، دعنا نخوض جولة أخرى من الشطرنج!”
ارتجفت الفتيات وضحك الرجال أكثر ” امسكهم وقم ببيعهم إلى بيت للدعارة لنكسب بضع عشرات من الحجارة الروحية، ها ها ها …”
“إنه تعادل.”
“لا!”
“لا تقترب أكثر وإلا ستندم!” وقفت الفتاة الكبرى أمام أختها ” أنا في الطبقة الثامنة من مرحلة تكثيف التشي. أقترب وسوف تموت!”
“لا!”
“الحب الصغير يمكن أن يشكل مسارا ويهزمني؟“
تجمعت الأخوات خائفات.
عاد العالم كله.
بوو!
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
وجد الرجال أنفسهم متجمدين وغير قادرين على الحركة. وابتساماتهم المخيفة علقت على وجوههم.
كان محاطًا بالعديد من المجالات، يومض ويتجول في الظلام. كان بعضها أبيضًا نقيًا، والبعض الآخر رماديًا، وآخرها أسود.
صدر خطى ناعم عندما ظهر تشو فان أمام الأخوات المرتعشات بابتسامة ” لا تخافوا. لن يؤذوكم بعد الآن…”
تمكن الرجال من التحرك مرة أخرى وسقطوا على الأرض في حالة من الارتباك.
نظرت الفتيات إلى وجه تشو فان اللطيف وانحنين شاكرين.
صرخ السيادي السماوي لكن تشو فان ذهب. نظر حوله إلى المساحة الفارغة ” اتحاد مسارات السماء والبشر ، ليستوعب العالم. المرحلة الأعلى، فوق الأسمى…”
“ما هى اسماءكم؟” سأل تشو فان على الرغم من معرفته.
“التعادل يعني الفوز.”
أجابت الأكبر منهما ” أنا شياو يويو، وهذه أختي الصغرى، شياو شوانج!”
“التعادل يعني الفوز.”
” يويو، شوانج’إير…”
قفزت الفتيات من صوت الرجل. حدقوا في تشو فان الذي يقف خلفهم.
تمتم تشو فان ومد يده ” هل تقبلون أن تصبحوا تلاميذي؟“
صاحت تشو تشينج تشينج. جفل الاثنان ولاحظا نظرتها الجليدية. أرادوا أن يشتكوا لكنهم رأوا الدموع والإثارة في عينيها.
[تلاميذ؟]
“ثم هل ستأخذني معك؟“
سألت شياو يويو ” هل سنتناول الطعام؟“
“ما هى اسماءكم؟” سأل تشو فان على الرغم من معرفته.
“بالتأكيد، ولن يضايقك أحد مرة أخرى أبدًا.”
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
“عظيم، نحن نحيي المعلم!” بدت الفتاتان بسيطتين للغاية، وانحنتا على الفور لـ تشو فان.
“بالطبع!”
ابتسم تشو فان وأخذ أيديهم واختفى.
قفزت الفتيات من صوت الرجل. حدقوا في تشو فان الذي يقف خلفهم.
تمكن الرجال من التحرك مرة أخرى وسقطوا على الأرض في حالة من الارتباك.
اختفت العشرات من المجالات السوداء.
[أين هم؟ غريب…]
قال جو سانتونج ” ألم تقاتلوا السيادي السماوي أنتم و…”
في مكان آخر، وقفت تشو تشينج تشينج أمام منزل متهدم بابتسامة حلوة.
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
همست فتاتان في مكان قريب: “لماذا تحب الأخت الكبرى البقاء هنا في مثل عمرها؟ لديها هواية غريبة ، أليس من الأفضل التدريب في مكان آخر؟ “
“أليست العواطف في العالم مقسمة إلى صغيرة وكبيرة؟” ابتسم تشو فان، مما تسبب في ارتعاش السيادي السماوي.
“من يعرف. ربما هي تنتظر.”
تمتم السيادي السماوي ” ارجع إلى الذات، واندمج مع العالم، ويصبح الإنسان والسماء واحدًا، ويصلان إلى الداو. تشو فان، أنت…”
” من؟“
” أنا.”
” أنا.”
“بالتأكيد، ولن يضايقك أحد مرة أخرى أبدًا.”
قفزت الفتيات من صوت الرجل. حدقوا في تشو فان الذي يقف خلفهم.
ومع ذلك، في عالم القوة، كان الضعفاء دائمًا مضطهدين.
“م–من أنت؟ متى وصلت إلى هنا؟“
“لا تكوني وقحة وتراجعي.”
“لا تكوني وقحة وتراجعي.”
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
صاحت تشو تشينج تشينج. جفل الاثنان ولاحظا نظرتها الجليدية. أرادوا أن يشتكوا لكنهم رأوا الدموع والإثارة في عينيها.
“بالطبع!”
تنهد تشو فان، وتقدم إلى الأمام ” بعد ألف عام، حتى مع محو ذكريات الجميع، أنت فقط تتذكرينني.”
عانقت تشو تشينج تشينج تشو فان بإحكام “إلى أين ستأخذني؟“
“كنت أعلم أن هذه فعلتك في ذلك الوقت.”
تجمعت الأخوات خائفات.
“نعم، لأنني لم أعد أستطيع البقاء معهم. من الأفضل أن ينسوني.”
” يويو، شوانج’إير…”
“لكنني لم أنساك.”
فووو!
“ربما دموعك هي التي في قلبي.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “ربما تكون هذه إرادة السماء. يعتقد الجميع أن الأخ الأصغر للسيادي السماوي قد تجسد من جديد ليجد مساره السيادي ويوقف السيادي السماوي، في حين أن الحقيقة هي أنه كان يبحث عن استعادة جوهر عواطفه. أنت جوهري العاطفي.”
ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
“ثم هل ستأخذني معك؟“
“ثم هل ستأخذني معك؟“
“بالطبع!”
“بالتأكيد، ولن يضايقك أحد مرة أخرى أبدًا.”
عانقت تشو تشينج تشينج تشو فان بإحكام “إلى أين ستأخذني؟“
شهق السيادي السماوي ” هل قمت بمسح شخص ما من العالم؟ ما هي المرحلة التي وصلت إليها؟“
” حياة مليئة بالمصاعب في منزل السيد.”
وجد الرجال أنفسهم متجمدين وغير قادرين على الحركة. وابتساماتهم المخيفة علقت على وجوههم.
“منزل السيد؟” سألت تشو تشينج تشينج “ماذا ستفعل؟“
“آسف، ليس الأمر أنني دمرتكم، ولكن عالمكم قد وصل بالفعل إلى نهايته، وتحول إلى جحيم. أنا فقط أقوم بإرادة السماء في إزالته.”
ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة ” مثل السابق، مضيف…”
” يويو، شوانج’إير…”
[ المترجم: اخيرا انتهت، رواية زق ونهاية زق أكتر منها ]
تمتم تشو فان ومد يده ” هل تقبلون أن تصبحوا تلاميذي؟“
النهاية
“عالمك.” قدم تشو فان ” ألم ترغب في إعادة تشكيل العالم؟ هكذا بدأ العالم، بلا شيء فيه. لا تتردد في إطلاق العنان لإبداعك وتشكيله بما يرضي قلبك.”
“عالمك.” قدم تشو فان ” ألم ترغب في إعادة تشكيل العالم؟ هكذا بدأ العالم، بلا شيء فيه. لا تتردد في إطلاق العنان لإبداعك وتشكيله بما يرضي قلبك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
