الدعوة
الفصل 1290، الدعوة
شهق دانتشينغ شين، “هل تعتقد أنك في خطر؟”
نظر إليهم دانتشينغ شين بلا مبالاة، وسأل: “المضيف تشو، ما الذي يحدث؟ أليس السير شوي جينغ في صفنا باعتباره سيدك؟ ”
تمتم تشو فان، “أنا فقط أدعوه بالسيد بسبب الطريقة التي أراه بها، وليس بسبب قبولي له على هذا النحو. لقد كانت تلك أيضًا مجرد محادثة أجريتها، ولم تكن حقًا نقلًا للفنون. ولهذا السبب قلت إنه كان سيدي نوعًا ما.”
“ليس بالضرورة.”
مما قاله تشو فان، توقع الأسوأ من دعوة شوي جينغ. هذا فقط جعلهم أكثر قلقا.
تمتم تشو فان، “أنا فقط أدعوه بالسيد بسبب الطريقة التي أراه بها، وليس بسبب قبولي له على هذا النحو. لقد كانت تلك أيضًا مجرد محادثة أجريتها، ولم تكن حقًا نقلًا للفنون. ولهذا السبب قلت إنه كان سيدي نوعًا ما.”
ابتسم هي يونشان ابتسامة رقيقة، “أتساءل ما الذي يرغب السير شوي جينغ في التحدث عنه مع تشو فان. هاهاها، قلب السيف أخذ الطفل أيضًا. هل تستطيعون يا سادة…”
أصبح دانتشينغ شين متوترًا، “ماذا يعني ذلك؟ مضيف تشو، تحدث بوضوح. أفراد شوي جينغ أقوياء جدًا بحيث لا يمكننا التعامل معهم. نحن بحاجة إلى معرفة كيفية التعامل معهم.”
رفع تشو فان حاجبه ونظر من حيث أتى ليجد أنه قد تغير. بدا كل شيء متماثلًا ومتطابقًا. لقد اختفى الآن المسار الحجري الذي اتبعه.
“نحن لا نختلف عن الغرباء. من الأفضل أن تحافظ على مسافة بينكما.”
ترك الجانبان والخبراء الثمانية وراءهم ينظرون إلى بعضهم البعض بعيون باردة.
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “هذه قصة قديمة. عندما كنت في عالم المشغ، كنت نملة في المجال المقدس، كنت مغرورًا عندما كنت طفلاً وأغضبت الكثير من الناس. لقد انتهى الأمر بإصابتي بجروح بالغة عندما أتيحت لي الفرصة للعثور على كوخ مرآة القمر حيث أنقذني السير شوي جينغ وشفاني لمدة أسبوعين. في هذا الوقت، علمني السير شوي جينغ آلة الموسيقى والشطرنج، وتحدث عن المسار الشيطاني. لم يكن لدي فهم يذكر للمسار الشيطاني، وأخيرًا ألقيت نظرة خاطفة على معناه، وهو أنه لا يتعلق فقط بالقتال والسرقة. لولا هذين الأسبوعين، لما كنت هنا، وبدلاً من ذلك سينتهي بي الأمر غريب الأطوار مثل الشياطين الأربعة المخططين. ”
[ المترجم: فصول قارئ النجوم لو جيدة هترجمها، لو سيئة مش هتعب نفسي وأترجمها ]
أومأ دانتشينغ شين برأسه، “لقد كان السير شوي جينغ لطيفًا وعلمك، لذلك يراه المصيف تشو كسيد.”
[غريب؟]
“حسنًا، لقد كنت مجرد شخص في ذلك الوقت ولم يكن لدي الحق في أن أدعو السير شوي جينغ بالصديق. لقد استمعت إلى محاضراته. من الأصح أن أقول إنني كنت قريبًا من الشيخ يوان، حيث تبادلنا أفكارنا وتجاربنا على المسار الشيطاني. أثناء وجودي مع السير شوي جينغ، لم يكن لدي أي طريق أبدأ به ولم يكن بإمكاني سوى الاستماع. ”
رمش تشو فان وصدم من الصوت المألوف، “تشينج تشينج؟”
نظر إليهم تشو فان، “أنا أدعوه بالمعلم لأنه في تلك الأسابيع علمني طريقة العالم، وكيفية قراءة الصورة الكبيرة وقال إن الشياطين العشوائية هي وقود للمدافع ولا ترتفع أبدًا. إذا أردت أن أصبح شيطانًا حقيقيًا، كنت بحاجة إلى معرفة الشيطان الموجود في الإنسانية والسيطرة عليه حتى يتمكن المرء من السير حرًا. عندها مشيت في الطريق الشيطاني، واعتبرته مرشدي، على الرغم من أنه لا يفكر كثيرًا في الطريق الشيطاني، ولهذا السبب فهو نوع من المعلم لأنه يسير في طريق آخر.”
احمرت تشو تشينج تشينج خجلاً، وحدقت فيه، “ماذا قلت؟ هل تتوقع مني أن أعيش هنا مع رجل آخر؟ همف!”
أومأ دانتشينغ شين برأسه قائلاً: “وبعد ذلك؟”
قام طفل السيف بقبضة قبضتيه، وشعر بالألفة والخطر منه.
“لقد شفيت وغادرت. عندما أصبحت رئيسًا للأباطرة الثمانية، أردت أن أشكره، لكن لم أتمكن من العثور عليه. ”
أصبح دانتشينغ شين متوترًا، “ماذا يعني ذلك؟ مضيف تشو، تحدث بوضوح. أفراد شوي جينغ أقوياء جدًا بحيث لا يمكننا التعامل معهم. نحن بحاجة إلى معرفة كيفية التعامل معهم.”
شعر تشو فان بالخسارة، “في كثير من الأحيان أتذكر ذلك وأشعر أنه كان حلمًا، أنه لا يوجد كوخ مرآة القمر أو السير شوي جينغ. ولكن الآن أرى أن كل هذا حقيقي. لست أنا من أجده، بل هو الذي يأتي من أجلي.”
عبر سلاسل الجبال، اعتمد تشو فان على ذكرياته للوصول إلى الوادي المألوف مع الجناح.
أشرقت عيون تشو فان، ونظر إلى قلب السيف.
استخدم تشو فان عينه اليسرى، واشتعل اللهب الرعدي الأسود بقوة، والهواء التوى.
حدق به قلب السيف بابتسامة، “تشو فان، السير شوي جينغ يرغب في رؤيتك. المكان المعتاد.”
رفع تشو فان حاجبه ونظر من حيث أتى ليجد أنه قد تغير. بدا كل شيء متماثلًا ومتطابقًا. لقد اختفى الآن المسار الحجري الذي اتبعه.
“أنا أعرف.”
لم يسأل هي يونشان واتبع أوامرهم لأنه لم يتمكن أحد من التغلب عليهم.
أومأ برأسه بشدة، والتفت إلى الباقي قائلاً: “سأرى مرشدي. إذا لم أعود، عليك أن تأخذ عشيرة لوه وتنسحب. لا تعبث في المجال المقدس. ”
“آمل أن يكون المضيف تشو يبالغ في رد فعله وأن يكون السير شوي جينغ ودودًا.” هز دانتشينغ شين رأسه بحسرة.
شهق دانتشينغ شين، “هل تعتقد أنك في خطر؟”
[ المترجم الإنجليزي: سيلافين: بدءًا من الفصل التالي، لدينا نهايتان. أول ما سيتم تنزيله هو من تأليف المؤلف. الجزء الثاني كتبه قارئ النجوم لأن النهاية التي كتبها المؤلف تتركنا غير راضين. ]
“من يعرف؟ سأحتاج إلى مقابلته أولاً. ”
أومأ دانتشينغ شين برأسه، “لقد كان السير شوي جينغ لطيفًا وعلمك، لذلك يراه المصيف تشو كسيد.”
تنهد تشو فان وطار نحو المكان في ذكرياته.
قام تشو فان بفك الحجاب ودخل الجناح بأيدٍ مضمومة “سيد شوي جينغ، لقد أتيت بناءً على دعوتك.”
أراد طفل السيف أن يتبعه، لكن شخصية ضخمة منعت طريقه، قلب السيف.
كانوا مضطربين وقلقين من أجل تشو فان.
تراجع طفل السيف إلى الوراء في خوف.
شهق دانتشينغ شين، “هل تعتقد أنك في خطر؟”
لم يكن ذلك بسبب القوة، بل بسبب الغريزة، وهو شيء لا يستطيع السيطرة عليه
“آه، لا، هذا ليس الحال، تشينج تشينج. كنت أسأل فقط أين السير شوي جينغ. ”
ابتسم قلب السيف، “ليس هناك أي داعي بالنسبة لك للذهاب. سيرى السير شوي جينغ الشخص الذي يريده، وأولئك الذين يريدون رؤيته لن يحصلوا على الفرصة أبدًا.”
ابتسم قلب السيف، “ليس هناك أي داعي بالنسبة لك للذهاب. سيرى السير شوي جينغ الشخص الذي يريده، وأولئك الذين يريدون رؤيته لن يحصلوا على الفرصة أبدًا.”
“أنا سيف أبي. أنا لن أترك جانبه! * تحدث طفل السيف بجد.
أخذ نفسًا عميقًا، أومأ تشو فان قائلاً: “لقد وجدته أخيرًا، تمامًا كما كان من قبل ولكن لماذا أتيت إلى هنا سابقا ولم أتمكن من العثور عليه مرة أخرى؟”
أومأ قلب السيف برأسه، “نفس الشيء لي. أنا سيف السير شوي جينغ، لكني لا أحمي سيدي، لأنه ليست هناك حاجة لذلك. أريد فقط أن أقتل الأعداء.”
طار قلب السيف بعيدا.
قام طفل السيف بقبضة قبضتيه، وشعر بالألفة والخطر منه.
“أنا أعرف.”
“بما أننا أحرار، دع سيوفنا تتحدث.”
رفع تشو فان حاجبه ونظر من حيث أتى ليجد أنه قد تغير. بدا كل شيء متماثلًا ومتطابقًا. لقد اختفى الآن المسار الحجري الذي اتبعه.
أظهر قلب السيف ابتسامة من نظرة الطفل الحذرة، “قد يكون السير شوي جينغ مهتمًا بك ويمكن أن يسمح لك بالعودة إلى تشو فان.”
شعر تشو فان بالخسارة، “في كثير من الأحيان أتذكر ذلك وأشعر أنه كان حلمًا، أنه لا يوجد كوخ مرآة القمر أو السير شوي جينغ. ولكن الآن أرى أن كل هذا حقيقي. لست أنا من أجده، بل هو الذي يأتي من أجلي.”
طار قلب السيف بعيدا.
أظهر قلب السيف ابتسامة من نظرة الطفل الحذرة، “قد يكون السير شوي جينغ مهتمًا بك ويمكن أن يسمح لك بالعودة إلى تشو فان.”
ذهب الطفل السيف خلفه.
صاح الشيخ ذو الشعر الأحمر وحث الخبراء السبعة جانب الجبال المقدسة على الذهاب إلى هناك.
ترك الجانبان والخبراء الثمانية وراءهم ينظرون إلى بعضهم البعض بعيون باردة.
تمتم تشو فان، “أنا فقط أدعوه بالسيد بسبب الطريقة التي أراه بها، وليس بسبب قبولي له على هذا النحو. لقد كانت تلك أيضًا مجرد محادثة أجريتها، ولم تكن حقًا نقلًا للفنون. ولهذا السبب قلت إنه كان سيدي نوعًا ما.”
ابتسم هي يونشان ابتسامة رقيقة، “أتساءل ما الذي يرغب السير شوي جينغ في التحدث عنه مع تشو فان. هاهاها، قلب السيف أخذ الطفل أيضًا. هل تستطيعون يا سادة…”
“لقد شفيت وغادرت. عندما أصبحت رئيسًا للأباطرة الثمانية، أردت أن أشكره، لكن لم أتمكن من العثور عليه. ”
“التجمع في قاعة الجبال المقدسة!”
“بما أننا أحرار، دع سيوفنا تتحدث.”
صاح الشيخ ذو الشعر الأحمر وحث الخبراء السبعة جانب الجبال المقدسة على الذهاب إلى هناك.
“وهم؟”
لم يسأل هي يونشان واتبع أوامرهم لأنه لم يتمكن أحد من التغلب عليهم.
يمكن لعين اللهب الرعدية المروعة أن تحرق حتى الأوهام ويمكن أن تخرج وتسلط الضوء على ما يحدث…
توقف دانتشينغ شين مؤقتًا، ثم جمع قوات عشيرة لوه للعودة إلى المنزل والانتظار.
تنهد تشو فان وطار نحو المكان في ذكرياته.
كانوا مضطربين وقلقين من أجل تشو فان.
مما قاله تشو فان، توقع الأسوأ من دعوة شوي جينغ. هذا فقط جعلهم أكثر قلقا.
مما قاله تشو فان، توقع الأسوأ من دعوة شوي جينغ. هذا فقط جعلهم أكثر قلقا.
حدق تشو فان قائلاً: “أنت وحدك هنا؟ أين السير شوي جينغ؟ ”
كان تشو فان دائمًا يواجه شخصًا يمكنه ضربه والتعامل معه بضربة استباقية. لكنه هذه المرة في وضع سلبي في هذه الدعوة.
“وهم؟”
“آمل أن يكون المضيف تشو يبالغ في رد فعله وأن يكون السير شوي جينغ ودودًا.” هز دانتشينغ شين رأسه بحسرة.
أومأ برأسه بشدة، والتفت إلى الباقي قائلاً: “سأرى مرشدي. إذا لم أعود، عليك أن تأخذ عشيرة لوه وتنسحب. لا تعبث في المجال المقدس. ”
بدا الآخرون جادين …
عبوس تشو تشينج تشينج وهزت رأسها، “لا أعرف، منذ أن فقدت الوعي في الجبل المقدس السادس ثم استيقظت هنا.”
عبر سلاسل الجبال، اعتمد تشو فان على ذكرياته للوصول إلى الوادي المألوف مع الجناح.
أومأ قلب السيف برأسه، “نفس الشيء لي. أنا سيف السير شوي جينغ، لكني لا أحمي سيدي، لأنه ليست هناك حاجة لذلك. أريد فقط أن أقتل الأعداء.”
أخذ نفسًا عميقًا، أومأ تشو فان قائلاً: “لقد وجدته أخيرًا، تمامًا كما كان من قبل ولكن لماذا أتيت إلى هنا سابقا ولم أتمكن من العثور عليه مرة أخرى؟”
“لم أكن. جئت لرؤية السير شوي جينغ. ”
ووش!
شعر تشو فان بالخسارة، “في كثير من الأحيان أتذكر ذلك وأشعر أنه كان حلمًا، أنه لا يوجد كوخ مرآة القمر أو السير شوي جينغ. ولكن الآن أرى أن كل هذا حقيقي. لست أنا من أجده، بل هو الذي يأتي من أجلي.”
قام تشو فان بفك الحجاب ودخل الجناح بأيدٍ مضمومة “سيد شوي جينغ، لقد أتيت بناءً على دعوتك.”
تنهد تشو فان وطار نحو المكان في ذكرياته.
“تشو فان؟!”
لم يسأل هي يونشان واتبع أوامرهم لأنه لم يتمكن أحد من التغلب عليهم.
رمش تشو فان وصدم من الصوت المألوف، “تشينج تشينج؟”
“لقد شفيت وغادرت. عندما أصبحت رئيسًا للأباطرة الثمانية، أردت أن أشكره، لكن لم أتمكن من العثور عليه. ”
قفزت تشو تشينج تشينج على عجل، وألقت بنفسها بين ذراعيه من الفرح، “هل أتيت لتجدني؟ كيف عرفت أنني هنا؟”
تراجع طفل السيف إلى الوراء في خوف.
“لم أكن. جئت لرؤية السير شوي جينغ. ”
الفصل 1290، الدعوة
عانقها تشو فان، سعيدًا، لكنه هدأ بعد ذلك، “أرى، كان السير شوي جينغ هو من أنقذك.”
“ليس بالضرورة.”
عبوس تشو تشينج تشينج وهزت رأسها، “لا أعرف، منذ أن فقدت الوعي في الجبل المقدس السادس ثم استيقظت هنا.”
عبر سلاسل الجبال، اعتمد تشو فان على ذكرياته للوصول إلى الوادي المألوف مع الجناح.
“وهذا يعني أن السير شوي جينغ فعل ذلك. فقط لديه مثل هذه المهارة المذهلة للقيام بذلك. لكن لماذا أحضرك إلى هنا؟ ”
شعر تشو فان بالخسارة، “في كثير من الأحيان أتذكر ذلك وأشعر أنه كان حلمًا، أنه لا يوجد كوخ مرآة القمر أو السير شوي جينغ. ولكن الآن أرى أن كل هذا حقيقي. لست أنا من أجده، بل هو الذي يأتي من أجلي.”
حدق تشو فان قائلاً: “أنت وحدك هنا؟ أين السير شوي جينغ؟ ”
[ المترجم: فصول قارئ النجوم لو جيدة هترجمها، لو سيئة مش هتعب نفسي وأترجمها ]
احمرت تشو تشينج تشينج خجلاً، وحدقت فيه، “ماذا قلت؟ هل تتوقع مني أن أعيش هنا مع رجل آخر؟ همف!”
أراد طفل السيف أن يتبعه، لكن شخصية ضخمة منعت طريقه، قلب السيف.
“آه، لا، هذا ليس الحال، تشينج تشينج. كنت أسأل فقط أين السير شوي جينغ. ”
توقف دانتشينغ شين مؤقتًا، ثم جمع قوات عشيرة لوه للعودة إلى المنزل والانتظار.
“ليس هنا. لقد التقى بي فقط في المرة الأولى ثم غاب لعدة أشهر. ” تمتمت تشو تشينج تشينج، “تشو فان، دعنا نغادر فقط. هذا المكان غريب. يبدو أنني لا أستطيع المغادرة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه.”
“وهم؟”
[غريب؟]
أراد طفل السيف أن يتبعه، لكن شخصية ضخمة منعت طريقه، قلب السيف.
رفع تشو فان حاجبه ونظر من حيث أتى ليجد أنه قد تغير. بدا كل شيء متماثلًا ومتطابقًا. لقد اختفى الآن المسار الحجري الذي اتبعه.
أصبح دانتشينغ شين متوترًا، “ماذا يعني ذلك؟ مضيف تشو، تحدث بوضوح. أفراد شوي جينغ أقوياء جدًا بحيث لا يمكننا التعامل معهم. نحن بحاجة إلى معرفة كيفية التعامل معهم.”
“وهم؟”
لم يكن ذلك بسبب القوة، بل بسبب الغريزة، وهو شيء لا يستطيع السيطرة عليه
استخدم تشو فان عينه اليسرى، واشتعل اللهب الرعدي الأسود بقوة، والهواء التوى.
لم يسأل هي يونشان واتبع أوامرهم لأنه لم يتمكن أحد من التغلب عليهم.
يمكن لعين اللهب الرعدية المروعة أن تحرق حتى الأوهام ويمكن أن تخرج وتسلط الضوء على ما يحدث…
أومأ برأسه بشدة، والتفت إلى الباقي قائلاً: “سأرى مرشدي. إذا لم أعود، عليك أن تأخذ عشيرة لوه وتنسحب. لا تعبث في المجال المقدس. ”
[ المترجم الإنجليزي: سيلافين: بدءًا من الفصل التالي، لدينا نهايتان. أول ما سيتم تنزيله هو من تأليف المؤلف. الجزء الثاني كتبه قارئ النجوم لأن النهاية التي كتبها المؤلف تتركنا غير راضين. ]
قام طفل السيف بقبضة قبضتيه، وشعر بالألفة والخطر منه.
[ المترجم: فصول قارئ النجوم لو جيدة هترجمها، لو سيئة مش هتعب نفسي وأترجمها ]
حدق تشو فان قائلاً: “أنت وحدك هنا؟ أين السير شوي جينغ؟ ”
كان تشو فان دائمًا يواجه شخصًا يمكنه ضربه والتعامل معه بضربة استباقية. لكنه هذه المرة في وضع سلبي في هذه الدعوة. --- ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
