ما الذي يحدث؟
الفصل 910،
أعطاها تشو فان هذا الشعور، رجل يكتنفه الأسرار.
سار تشو فان إلى السيف الإلهي والتقطه ولمس النصل القرمزي بابتسامة قبل وضعه في خاتمه.
في الساعات التالية، تحول الوضع في القصر.
السيف الإلهي الآن خامد بالداخل ويفتقر إلى قوة السلاح المقدس. عليه أن ينظر، ويستخدم العين الإلهية من المرحلة السابعة من الفراغ الختم، وسينتهي الأمر بالسيف المحلق في خاتمه.
…
هذه واحدة من المهارات القليلة في مخطوطة الأسرار التسعة الأسطوري التي يمكن أن تختم اي شيء و ذلك إلى الأبد، في بعد فضائي مختلف.
يجب أن يستغرق الوصول لحد هذه المهارة المطلقة ملايين السنين، فكيف يمكنه، مجرد مبتدئ مقلد، أن يكون مساوِ له؟
حسب تقدير تشو فان، وقعت الوحوش المقدسة الخمسة العظيمة ضحية لهذه المهارة وتحملت التعذيب في المجال البشري. تم الوصول للمرحلة السابعة من عين الفراغ الإلهية الخاص بـ تشو فان. كان ختم الوحوش الروحية صعبًا عليه الآن، ناهيك عن الوحوش المقدسة، ولكن ختم روح السيف سهل.
ترك هذا الفعل شانججوان تشينجيان مصدومة.
لقد وصل إلى القدرة المطلقة من خلال الوصول التدريب على قدرة السيادة السماوية.
لا يزال شانججوان يولين لا يستطيع التخلص من أجواء السيد الشاب، وعقله عالق في الأوهام اليائسة…
تطلع تشو فان إلى المستقبل. كلما درب عين الفراغ الإلهية، كلما أدرك أنه لا يوجد حد للسيادة السماوية.
[السيد جو، من أنت؟]
يجب أن يستغرق الوصول لحد هذه المهارة المطلقة ملايين السنين، فكيف يمكنه، مجرد مبتدئ مقلد، أن يكون مساوِ له؟
سقط الماء و بدا وكأنه انفجارات مستمرة مع كل خطوة يقترب فيها ومع ذلك، فقد اختفت مدى روعة هذه الأعجوبة في عيون تشو فان، الذي فحص القمر والنجوم حوله.
أخذ تشو فان نفسا عميقا، وتنهد . عليه أن يجد طريقة للخروج من هذا الوضع المميت، إذا أراد التخلص من وحدته.
بدأت شانججوان تشينجيان في البكاء، غير قادرة على فعل أي شيء سوى الصراخ ” لا، ابن عمي! السيد جو، انتبه… “
وهذا بدا مهمًا مؤخرًا…
[لا بد لي من إسكاته نهائياً في كلتا الحالتين ومنعه من تحريك فمه وإفساد عودتي إلى الأراضي الشرقية.]
هز تشو فان رأسه من هذه الأفكار السيئة، ونظر بثقة مرة أخرى وهو يتقدم بحثًا في الشلالات.
“ماذا؟” بدا شانججوان يولين في حيرة من أمره.
ووش!
“أعرف، ابن عمي.”
سقط الماء و بدا وكأنه انفجارات مستمرة مع كل خطوة يقترب فيها ومع ذلك، فقد اختفت مدى روعة هذه الأعجوبة في عيون تشو فان، الذي فحص القمر والنجوم حوله.
“ابن عم، انتظر! لسنا متأكدين مما إذا… ” صرخت شانججوان تشينجيان، لكن شانججوان يولين لم يكن لديه نية للاستماع.
” إذن نفق الرياح العالمي… هنا…”
ذُهل شانججوان يولين أيضًا. علم أن تشو فان في القصر، لكن ماذا يفعل هنا بالضبط؟
لمعت عيون تشو فان وهو ينظر إلى النجوم السبعة الساطعة المرتبة في سماء الليل بينما يبحث عن موقعها المطابق هنا على الأرض. حرك يده وطارت الحجارة المقدسة حوله.
[فقط كم عدد الأسرار التي يعرفها هذا الشرير؟]
بعد دقائق، أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، بعد أن قام بالجزء الصعب ” مع هذا، يوجد طريق هروب. لذا حتى لو اكتشفوا أن شيئًا ما يحدث عن طريق الصدفة، يمكنني الهروب. هاهاها، بالكاد يعرف أي شخص في المجال البشري عن مصفوفة النجوم، هاهاها… “
لم يمنحهم تشو فان سوى نظرة، معتبراً أن الأمر لا يستحق إيقاف ما يفعله.
نظر تشو فان الآن إلى الحديقة المائية، ووجهه قاسي.
“ابن عم، انتظر! لسنا متأكدين مما إذا… ” صرخت شانججوان تشينجيان، لكن شانججوان يولين لم يكن لديه نية للاستماع.
[حان الوقت لإغلاق هذا المكان.]
[اللعنة، هل كانت معلومات شانججوان يولين صحيحة أم لا؟]
ووش!
سار شانججوان يولين نحو تشو فان، عازمًا على قاله بحجة واهية ” جو ييفان، لقد بعت عشيرة شانججوان! لهذا السبب عدت لقتلك. سأجعلك تدفع الثمن! “
حلق تشو فان تحت ضوء القمر، ناشرا الحجارة المقدسة حوله مثل المطر.
“أعرف، ابن عمي.”
…
تمتمت شانججوان تشينجيان ” م– ماذا تفعل هنا؟ ألا يجب أن تكون في العاصمة الإمبراطورية مع بايلي جينجوي؟ “
في الساعات التالية، تحول الوضع في القصر.
بدأت شانججوان تشينجيان في البكاء، غير قادرة على فعل أي شيء سوى الصراخ ” لا، ابن عمي! السيد جو، انتبه… “
صدر العويل والنحيب على الأرض الملطخة بالدماء دليلاً على أن الرجال قد أصيبوا بالجنون، ولم يروا شيئًا سوى اللون الأحمر.
ترك هذا الفعل شانججوان تشينجيان مصدومة.
على النقيض من ذلك محيط شلالات اليشم هادئ. تم جمع جميع الحراس للقتال ضد عشيرة شانججوان، ولم يتبق سوى عشرة منهم لمراقبة هذا المكان لوكنو لم يستطيعوا التخلص من تشو فان. هذا بالضبط ما أراده، السلام والهدوء حتى ينهي خطته الخاصة.
“ماذا؟” بدا شانججوان يولين في حيرة من أمره.
…
في غرفة صغيرة مظلمة، سمع شانججوان فييون الضجة وانتظر بصبر مثل الأحمق. بدأ رجاله، الذين هم جزء من الكمين، يشعرون بالملل، لكن لم يكن لديهم خيار في الأمر.
في غرفة صغيرة مظلمة، سمع شانججوان فييون الضجة وانتظر بصبر مثل الأحمق. بدأ رجاله، الذين هم جزء من الكمين، يشعرون بالملل، لكن لم يكن لديهم خيار في الأمر.
لقد وصل إلى القدرة المطلقة من خلال الوصول التدريب على قدرة السيادة السماوية.
[لقد كانوا هنا لمدة ساعة الآن. لماذا لا يأتي أي شخص إلى هنا؟ إذا لم يظهروا، سأذهب إلى هناك لأقاتل بنفسي!]
حلق تشو فان تحت ضوء القمر، ناشرا الحجارة المقدسة حوله مثل المطر.
[اللعنة، هل كانت معلومات شانججوان يولين صحيحة أم لا؟]
[السيد جو، من أنت؟]
…
“يا فاسق، سألت ابنة عمي سؤالاً! ما الذي يحدث هنا؟” شعر شانججوان يولين بسعادة غامرة، واستخدم هذه الفرصة لقتل هذا الرجل وسط هذه الفوضى.
” سانزي لصغير“
ترك هذا الفعل شانججوان تشينجيان مصدومة.
صدر صوت لطيف في الحديقة المائية، يُظهر معها شغفها وقلقها وهي تحاول إبقاء نبرة صوتها منخفضة قدر الإمكان أثناء البحث عن شخص ما.
لم يستجب تشو فان.
ارتجف تشو فان وتوقفت يديه مؤقتًا، وتأثر مزاجه.
لقد وصل إلى القدرة المطلقة من خلال الوصول التدريب على قدرة السيادة السماوية.
[ما الذي تفعله هذه الفتاة هنا؟ اعتقدت أن عشيرة شانججوان جعلت جميع الأفراد الصغار يهربون!]
[ما الذي تفعله هذه الفتاة هنا؟ اعتقدت أن عشيرة شانججوان جعلت جميع الأفراد الصغار يهربون!]
عاد تشو فان إلى العمل، وعاد وجهه إلى طبيعته، إن لم يكن أكثر برودة.
بام!
[ليست مشكلتي. نظرًا لأنكِ تكرهين الحياة كثيرًا، فإن أبواب الجحيم مفتوحة لكِ على مصراعيها. من الواضح أن لديك رغبة في الموت لتأتي إلى هنا.]
هز تشو فان رأسه من هذه الأفكار السيئة، ونظر بثقة مرة أخرى وهو يتقدم بحثًا في الشلالات.
[يا لها من كتكوت مزعج!]
رأت شاهد شانججوان تشينجيان شانججوان يولين يرقد في حفرة نصف ميل مع صدره ممزق ويبصق الدم. نظر بخوف إلى الرجل الذي يطفو في الهواء، عاجزًا عن فهم ما حدث.
” سانزي “
[ليست مشكلتي. نظرًا لأنكِ تكرهين الحياة كثيرًا، فإن أبواب الجحيم مفتوحة لكِ على مصراعيها. من الواضح أن لديك رغبة في الموت لتأتي إلى هنا.]
اقترب صوتها من لشلالات الصاخبة وتبعها رجل ” ابنة عمي، ليس بصوت عالٍ للغاية وإلا سيمسكنا الحراس!”
على النقيض من ذلك محيط شلالات اليشم هادئ. تم جمع جميع الحراس للقتال ضد عشيرة شانججوان، ولم يتبق سوى عشرة منهم لمراقبة هذا المكان لوكنو لم يستطيعوا التخلص من تشو فان. هذا بالضبط ما أراده، السلام والهدوء حتى ينهي خطته الخاصة.
“أعرف، ابن عمي.”
اهتزت شانججوان تشينجيان عندما رأت ابتسامة تشو فان الشريرة. اختفت تصرفات تشو فان الطفولية المعتادة واظهر الآن عيون عميقة وغامضة.
بدت شانججوان تشينجيان متوترة وهي تنادي ” سانزي …“
“كيف لي ان اعرف؟ لا تستمع إلى هرائه! ” تهرب شانججوان يولين وظل يحدق في تشو فان بتعطش للدماء.
لاحظت شانججوان تشينجيان تشو فان في السماء يرمي الحجارة المقدسة لمصفوفته وأذهلها الموقف.
[ همف، سأجعلك تعلم أنني تلقيت الكثير من التعليم العالي!]
ذُهل شانججوان يولين أيضًا. علم أن تشو فان في القصر، لكن ماذا يفعل هنا بالضبط؟
سقط الماء و بدا وكأنه انفجارات مستمرة مع كل خطوة يقترب فيها ومع ذلك، فقد اختفت مدى روعة هذه الأعجوبة في عيون تشو فان، الذي فحص القمر والنجوم حوله.
لم يمنحهم تشو فان سوى نظرة، معتبراً أن الأمر لا يستحق إيقاف ما يفعله.
لم ترَ عيونًا كهذه من قبل، لكن شيوخها حذروها من الابتعاد عنهم. سامة ولا يمكن معرفة نية صاحبها بينما ستكون دائمًا معرضة لخطر الموت.
“سيدي جو؟“
ترك هذا الفعل شانججوان تشينجيان مصدومة.
تمتمت شانججوان تشينجيان ” م– ماذا تفعل هنا؟ ألا يجب أن تكون في العاصمة الإمبراطورية مع بايلي جينجوي؟ “
سقط الماء و بدا وكأنه انفجارات مستمرة مع كل خطوة يقترب فيها ومع ذلك، فقد اختفت مدى روعة هذه الأعجوبة في عيون تشو فان، الذي فحص القمر والنجوم حوله.
لم يستجب تشو فان.
صدر العويل والنحيب على الأرض الملطخة بالدماء دليلاً على أن الرجال قد أصيبوا بالجنون، ولم يروا شيئًا سوى اللون الأحمر.
“يا فاسق، سألت ابنة عمي سؤالاً! ما الذي يحدث هنا؟” شعر شانججوان يولين بسعادة غامرة، واستخدم هذه الفرصة لقتل هذا الرجل وسط هذه الفوضى.
…
في ذهنه، نظرًا لأن تشو فان يُنظر إليه على أنه جاسوس ولم يمت، فهذا يعني أنه خانهم أيضًا. من الطبيعي للسيد الشاب العظيم لعشيرة شانججوان أن يقتله.
بام!
[ همف، سأجعلك تعلم أنني تلقيت الكثير من التعليم العالي!]
رأت شاهد شانججوان تشينجيان شانججوان يولين يرقد في حفرة نصف ميل مع صدره ممزق ويبصق الدم. نظر بخوف إلى الرجل الذي يطفو في الهواء، عاجزًا عن فهم ما حدث.
لا يزال شانججوان يولين لا يستطيع التخلص من أجواء السيد الشاب، وعقله عالق في الأوهام اليائسة…
هز تشو فان رأسه من هذه الأفكار السيئة، ونظر بثقة مرة أخرى وهو يتقدم بحثًا في الشلالات.
سخر تشو فان وقال ” ابن عمي، أنت تقول أنك لا تعرف؟“
قالت شانججوان تشينجيان بتوتر ” ابن عمي، ما الذي يحدث؟“
“كيف لي ان اعرف؟” بدا شانججوان يولين متوتر.
ووش!
[هل يعرف كل شيء؟ هل أخبره بيلي جينجوي؟]
صدر العويل والنحيب على الأرض الملطخة بالدماء دليلاً على أن الرجال قد أصيبوا بالجنون، ولم يروا شيئًا سوى اللون الأحمر.
[كيف يمكن لـ بايلي جينجوي الكشف عن شخص مهم مثلي؟ قد أكون جاسوسًا ولكني أيضًا جاسوس خفي. هل ذكب رئيس الوزراء؟]
في ذهنه، نظرًا لأن تشو فان يُنظر إليه على أنه جاسوس ولم يمت، فهذا يعني أنه خانهم أيضًا. من الطبيعي للسيد الشاب العظيم لعشيرة شانججوان أن يقتله.
نظر إليه تشو فان وسخر منه بينما يحرك يديه تقوم ” ها ها ها، ابن عمي، أنت فاسد جدًا ولا يمكن لأحد أن يتفوق عليك ولن يتفوق احد عليك أبدًا. مصطلح الشيطان المنحط مناسب لك “.
شعرت شانججوان تشينجيان بالارتباك والحيرة اتجاه هذا الرجل الغامض، ووجهها الرقيق يعبر عن ارتباكها …
“ما–ماذا، كيف تعرف ذلك…” أصيب شانججوان يولين بالذعر.
[ هذا الاسم… انتظر…]
[ هذا الاسم… انتظر…]
نظر تشو فان إلى شانججوان تشينجيان ” إذا كنت تحبين الحياة، غادري. إذا كنتِ تريدين أن تعرفي كل شيء، انا ارحب بكِ للبقاء، ولكن ودعي حياتكِ “.
نظر تشو فان إلى شانججوان تشينجيان ” إذا كنت تحبين الحياة، غادري. إذا كنتِ تريدين أن تعرفي كل شيء، انا ارحب بكِ للبقاء، ولكن ودعي حياتكِ “.
نظر تشو فان إلى شانججوان تشينجيان ” إذا كنت تحبين الحياة، غادري. إذا كنتِ تريدين أن تعرفي كل شيء، انا ارحب بكِ للبقاء، ولكن ودعي حياتكِ “.
“فقط ما الذي يحدث؟ عن ماذا تتحدث؟“
ارتجف تشو فان وتوقفت يديه مؤقتًا، وتأثر مزاجه.
اهتزت شانججوان تشينجيان عندما رأت ابتسامة تشو فان الشريرة. اختفت تصرفات تشو فان الطفولية المعتادة واظهر الآن عيون عميقة وغامضة.
[يا لها من كتكوت مزعج!]
لم ترَ عيونًا كهذه من قبل، لكن شيوخها حذروها من الابتعاد عنهم. سامة ولا يمكن معرفة نية صاحبها بينما ستكون دائمًا معرضة لخطر الموت.
[كيف يمكن لـ بايلي جينجوي الكشف عن شخص مهم مثلي؟ قد أكون جاسوسًا ولكني أيضًا جاسوس خفي. هل ذكب رئيس الوزراء؟]
أعطاها تشو فان هذا الشعور، رجل يكتنفه الأسرار.
[يا لها من كتكوت مزعج!]
قالت شانججوان تشينجيان بتوتر ” ابن عمي، ما الذي يحدث؟“
في غرفة صغيرة مظلمة، سمع شانججوان فييون الضجة وانتظر بصبر مثل الأحمق. بدأ رجاله، الذين هم جزء من الكمين، يشعرون بالملل، لكن لم يكن لديهم خيار في الأمر.
“كيف لي ان اعرف؟ لا تستمع إلى هرائه! ” تهرب شانججوان يولين وظل يحدق في تشو فان بتعطش للدماء.
“أعرف، ابن عمي.”
[فقط كم عدد الأسرار التي يعرفها هذا الشرير؟]
شعرت شانججوان تشينجيان بالارتباك والحيرة اتجاه هذا الرجل الغامض، ووجهها الرقيق يعبر عن ارتباكها …
[لا بد لي من إسكاته نهائياً في كلتا الحالتين ومنعه من تحريك فمه وإفساد عودتي إلى الأراضي الشرقية.]
سار شانججوان يولين نحو تشو فان، عازمًا على قاله بحجة واهية ” جو ييفان، لقد بعت عشيرة شانججوان! لهذا السبب عدت لقتلك. سأجعلك تدفع الثمن! “
[حان الوقت لإغلاق هذا المكان.]
“ابن عم، انتظر! لسنا متأكدين مما إذا… ” صرخت شانججوان تشينجيان، لكن شانججوان يولين لم يكن لديه نية للاستماع.
تجاهله تشو فان تمامًا. عندما ترك آخر حجر مقدس، تنهد ” انتهيت أخيرًا…”
وصل شانججوان يولين بجوار تشو فان الآن، وأطلق العنان لقوته الكاملة كممارس في مرلحة وئام الروح حيث أسقط قبضته الوحشية على رأس فريسته. كل ما فعلته شانججوان تشينجيان هو التوتر والنظر لهم بقلق.
” سانزي “
كرهت نفسها لتضييع الوقت بدلاً من التركيز على الممارسة. لم تكن قوة عالم تحول الفراغ من الطبقة الثامنة قريبة بما يكفي لإيقاف ضربة خبير وئام الروح.
بدأت شانججوان تشينجيان في البكاء، غير قادرة على فعل أي شيء سوى الصراخ ” لا، ابن عمي! السيد جو، انتبه… “
بدأت شانججوان تشينجيان في البكاء، غير قادرة على فعل أي شيء سوى الصراخ ” لا، ابن عمي! السيد جو، انتبه… “
[لا بد لي من إسكاته نهائياً في كلتا الحالتين ومنعه من تحريك فمه وإفساد عودتي إلى الأراضي الشرقية.]
لم تتباطأ أذرع تشو فان أبدًا في إنشاء المصفوفة، على الرغم من أن الموت قريب منه. بدا وجه شانججوان يولين ملتويًا عندما جاءت لكمته على رأسه، وهو يتحدث بشكل شرير ” يا لعين، لقد أردت أن أفعل هذا منذ زمن طويل. الآن أتيحت لي الفرصة أخيرًا لقتلك، لذا مت! “
[هل يعرف كل شيء؟ هل أخبره بيلي جينجوي؟]
تجاهله تشو فان تمامًا. عندما ترك آخر حجر مقدس، تنهد ” انتهيت أخيرًا…”
ترك هذا الفعل شانججوان تشينجيان مصدومة.
“ماذا؟” بدا شانججوان يولين في حيرة من أمره.
يجب أن يستغرق الوصول لحد هذه المهارة المطلقة ملايين السنين، فكيف يمكنه، مجرد مبتدئ مقلد، أن يكون مساوِ له؟
أعطاه نظرة باردة، استدار تشو فان إلى القبضة القادمة لوجهه ” لا تزعجني!”
“كيف لي ان اعرف؟ لا تستمع إلى هرائه! ” تهرب شانججوان يولين وظل يحدق في تشو فان بتعطش للدماء.
بام!
خفض تشو فان يده اليمنى ومسحها باليد الأخرى، نظفها بعد ضرب ذبابة.
ارتطم شانججوان يولين بالأرض وتشكلت سحابة من الغبار.
“ماذا؟” بدا شانججوان يولين في حيرة من أمره.
رأت شاهد شانججوان تشينجيان شانججوان يولين يرقد في حفرة نصف ميل مع صدره ممزق ويبصق الدم. نظر بخوف إلى الرجل الذي يطفو في الهواء، عاجزًا عن فهم ما حدث.
لمعت عيون تشو فان وهو ينظر إلى النجوم السبعة الساطعة المرتبة في سماء الليل بينما يبحث عن موقعها المطابق هنا على الأرض. حرك يده وطارت الحجارة المقدسة حوله.
خفض تشو فان يده اليمنى ومسحها باليد الأخرى، نظفها بعد ضرب ذبابة.
نظر تشو فان إلى شانججوان تشينجيان ” إذا كنت تحبين الحياة، غادري. إذا كنتِ تريدين أن تعرفي كل شيء، انا ارحب بكِ للبقاء، ولكن ودعي حياتكِ “.
ترك هذا الفعل شانججوان تشينجيان مصدومة.
أعطاه نظرة باردة، استدار تشو فان إلى القبضة القادمة لوجهه ” لا تزعجني!”
سحق ممارس في عالم المشع خبيرًا في رمحلة وئام الروح وكأنه لا شيء.
بعد دقائق، أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، بعد أن قام بالجزء الصعب ” مع هذا، يوجد طريق هروب. لذا حتى لو اكتشفوا أن شيئًا ما يحدث عن طريق الصدفة، يمكنني الهروب. هاهاها، بالكاد يعرف أي شخص في المجال البشري عن مصفوفة النجوم، هاهاها… “
[السيد جو، من أنت؟]
[ما الذي تفعله هذه الفتاة هنا؟ اعتقدت أن عشيرة شانججوان جعلت جميع الأفراد الصغار يهربون!]
شعرت شانججوان تشينجيان بالارتباك والحيرة اتجاه هذا الرجل الغامض، ووجهها الرقيق يعبر عن ارتباكها …
ارتطم شانججوان يولين بالأرض وتشكلت سحابة من الغبار.
صدر العويل والنحيب على الأرض الملطخة بالدماء دليلاً على أن الرجال قد أصيبوا بالجنون، ولم يروا شيئًا سوى اللون الأحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
