ليلة الدخلة
الفصل ،
تشو فان خبير شيطاني ماكر يفهم رغبات الآخرين، و بإمكانه قراءتهم ككتاب و بسبب هذا لم يقبل أيًا منهن ، رغم أنه يعلم عن مشاعرهن تجاهه…
بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
“هذا ما تسببه لي ليلة معك.”
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
“ما الذي تحدق به؟” ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.
احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.
استيقظ تشو فان و خلع الحجاب و أمسك بيديها “هاهاها ، أنا فقط أقدر جمال زوجتي. أوه ، لا يوجد أحد في هذا العالم الواسع يقارن بكِ. لا بد أنني أنقذت العالم في حياة سابقة لأستحقكِ “.
“ما الذي تحدق به؟” ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.
“أي نوع من الشياطين ينقذ العالم؟ إن تدمير سلام العالم أكثر ملاءمة لك.” سخرت تشو تشينج تشينج ، على الرغم من السعادة التي شعرت بها.
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
حك تشو فان رأسه و أومأ ” صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”
استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح ” لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.
حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
ضحك تشو فان ” هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”
حك تشو فان رأسه و أومأ ” صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”
انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
“آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.
انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
“شوانج‘اير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ ” سألت يونج نينج.
“أنت… وحش.”
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
“هذا أنا ، وحش. اعتقدت أنكِ تعرفين ذلك منذ اليوم الأول “. أظهر تشو فان ابتسامة شريرة “ولكن الآن أنت زوجة هذا الوحش. فات الأوان على الندم الآن ، هاهاها… “
“حسنًا ، حسنًا ، قم بواجبك. لن أزعجك “. عاد كوي جانج إلى الخلف ثم انحنى لهان تشيانيينج ” أمي ، سأحييك غدًا.”
احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.
“ليس هناك فائدة الآن. كل ما أريده هو أن نتقدم في العمر معًا. لا شىئ اخر يهم.”
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.
“انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.
وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه ” تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “
حك كوي لانج رأسه و نظر إليها ” عزيزتي ، لقد مرت سنوات عديدة. هلا نفعل البونجا بونجا…“
غضب كوي لانج و صر على أسنانه “اذهب! سيكون لديك متسع من الوقت لاحقاًً. الليلة لي! “
“أبي!”
جاء كوي جانج و عكر مزاجهم ” انتهت الحفلة ، وغادر الشيوخ. آه ، كان هذا متعبًا للغاية “.
جاء كوي جانج و عكر مزاجهم ” انتهت الحفلة ، وغادر الشيوخ. آه ، كان هذا متعبًا للغاية “.
ثم غادر كوي جانج في حيرة و شتم.
“اذهب الى فراشك إذن. أمك و أنا ذاهبون الآن! “
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
لكن كوي جانج نفخ صدره و قال ” كيف يمكنني ذلك؟ لقد تم لم شملنا و يجب أن أقوم بواجبي كإبن صالح. مهما كان الأمر ، أريد أن أمضي الليلة مع أمي عوضا السنوات التي فاتتنا “.
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
“يا له من طفل جيد.” ربتت هان تشيانينج على رأسه.
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
غضب كوي لانج و صر على أسنانه “اذهب! سيكون لديك متسع من الوقت لاحقاًً. الليلة لي! “
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
“أه أبي يقوم بواجبه أيضًا؟” ارتعش وجه كوي جانج.
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
شعر كوي لانج بالحيرة .
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
[هذا الطفل هو ممارس شيطاني بعد كل شيء. ما الوقت الذي يحتاجه حتى يكبر؟ ألم يسمع أن الغياب يجعل المحبة تزيد؟ علاوة على ذلك ، لم أر والدتكِ منذ عقدين.]
[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتي… هل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
“انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.
“حسنًا ، حسنًا ، قم بواجبك. لن أزعجك “. عاد كوي جانج إلى الخلف ثم انحنى لهان تشيانيينج ” أمي ، سأحييك غدًا.”
“نعم ، الأخت تشينج تشينج ملتزمة للغاية ، و أخيراً دخلت قلب هذا الرجل القاسي. ربما ينبغي أن نفعل الشيء نفسه… ” قالت يونج نينج.
ثم غادر كوي جانج في حيرة و شتم.
الفصل ،
[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتي… هل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]
نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.
ارتجف كوي جانج و تنهد.
شعر كوي لانج بالحيرة .
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
حك كوي لانج رأسه و نظر إليها ” عزيزتي ، لقد مرت سنوات عديدة. هلا نفعل البونجا بونجا…“
“ليس خطأي ، الطفل جاهل. الليلة أنتِ لي وحدي “. ابتسم كوي لانج.
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده…
عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
“نعم ، الأخت تشينج تشينج ملتزمة للغاية ، و أخيراً دخلت قلب هذا الرجل القاسي. ربما ينبغي أن نفعل الشيء نفسه… ” قالت يونج نينج.
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
“شوانج‘اير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ ” سألت يونج نينج.
“هذا أنا ، وحش. اعتقدت أنكِ تعرفين ذلك منذ اليوم الأول “. أظهر تشو فان ابتسامة شريرة “ولكن الآن أنت زوجة هذا الوحش. فات الأوان على الندم الآن ، هاهاها… “
هزت شوانج‘اير رأسها “لا أعرف ما الذي يفكر فيه. و لكن ما أهمية هذا؟ ألم تقل الأخت تشينج تشينج ذلك؟ طالما أنه بخير ، كل شيء لا معنى له “.
تشو فان خبير شيطاني ماكر يفهم رغبات الآخرين، و بإمكانه قراءتهم ككتاب و بسبب هذا لم يقبل أيًا منهن ، رغم أنه يعلم عن مشاعرهن تجاهه…
“نعم ، الأخت تشينج تشينج ملتزمة للغاية ، و أخيراً دخلت قلب هذا الرجل القاسي. ربما ينبغي أن نفعل الشيء نفسه… ” قالت يونج نينج.
“أنت… وحش.”
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
الفصل ،
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
تشو فان خبير شيطاني ماكر يفهم رغبات الآخرين، و بإمكانه قراءتهم ككتاب و بسبب هذا لم يقبل أيًا منهن ، رغم أنه يعلم عن مشاعرهن تجاهه…
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
[كيف ستأخذه أختي؟]
استيقظ تشو فان و خلع الحجاب و أمسك بيديها “هاهاها ، أنا فقط أقدر جمال زوجتي. أوه ، لا يوجد أحد في هذا العالم الواسع يقارن بكِ. لا بد أنني أنقذت العالم في حياة سابقة لأستحقكِ “.
تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.
ارتجفت تشو تشينج تشينج و ابتسمت “في ذلك الوقت ، كنا نلعب فقط ، بينما الآن ، أنا زوجتك حقًا.”
في الصباح ، أطل شعاع من ضوء الشمس عبر النافذة إلى غرفة الزفاف الفخمة. فتح تشو فان عينيه النائمتين. حرك يده اليسرى فقط ليجد جانبه فارغًا.
“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.
مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “
“هذا ما تسببه لي ليلة معك.”
“هذا ما تسببه لي ليلة معك.”
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
ضحك تشو فان و استلقى على السرير. حدق في السقف البسيط و ابتسم ” المرأة هي سقوط البطل. هذا وصف مناسب. تشينج تشينج ، أخذك بين ذراعي و العودة إلى المنزل في مدينة الزهور المنجرفة هو ما أريده ، لا أشعر بالرغبة في العودة إلى العالم المضطرب و الفوضوي مرة أخرى “.
نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.
ارتجفت تشو تشينج تشينج و ابتسمت “في ذلك الوقت ، كنا نلعب فقط ، بينما الآن ، أنا زوجتك حقًا.”
“اذهب الى فراشك إذن. أمك و أنا ذاهبون الآن! “
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح ” لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
“ليس هناك فائدة الآن. كل ما أريده هو أن نتقدم في العمر معًا. لا شىئ اخر يهم.”
“هذا ما تسببه لي ليلة معك.”
وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه ” تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “
ضحك تشو فان ” هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”
غضب كوي لانج و صر على أسنانه “اذهب! سيكون لديك متسع من الوقت لاحقاًً. الليلة لي! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
