إمبراطور ووزيره
“ها ها ها ، رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ، هل تحب منزلك الجديد؟ ” ابتسم الإمبراطور ابتسامة واسعة.
تك تك تك
حدق الإمبراطور به بغضب ولكن لم يتحدث.
في السجن المظلم ، تساقطت قطرات المطر ببطء في إيقاع لا يعرفه إلا نفسه.
صمت الإمبراطور قليلاً ثم قال ” نعم ، الأراضي أهم من كل شيء. أنا إمبراطور هذه الأمة فكيف يمكنني تكوين صداقات مع عامة الناس؟ ومع ذلك تخيلت هذا ذات مرة. في الأوقات التي عملنا فيها معًا ، عاملتك كصديق لي “.
في زنزانة مظلمة تم تكبيل رجل عجوز أشيب بسلاسل روحية من الدرجة الخامسة ، أغمض عينيه وصفر بتناغم مع قطرات المطر المتساقطة ؛ لم يتصرف مثل ما يجب على السجين أن يتصرف.
“أصدقاء؟ ها ها ها ها…“
تك!
حدق الإمبراطور به بغضب ولكن لم يتحدث.
فُتح باب السجن وتجمد الرجل العجوز عندما رأى من هو زائره.
حدق الإمبراطور به بغضب ولكن لم يتحدث.
دخل رجل يرتدي ثوب ذهبي.
رفع تشوجي تشانج فنج حاجبه ” أ–أنت ، يوو مينج من وادي الجحيم ، رأيتك بجانب الأمير الثاني. كيف…“
“ها ها ها ، رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ، هل تحب منزلك الجديد؟ ” ابتسم الإمبراطور ابتسامة واسعة.
“هذه هي الطريقة التي وجدت بها دوجو تشان تيان ليكون رجلاً عسكريًا ، ومع ذلك فهو غبي بسبب الشرف ويسهل التحكم فيه، وأنت يا تشوجي تشانج فنج كنت أحمق في سنوات شبابك ولكن كان لديك إدراك خارق وذكاء حاد، كان من المحتم أن تصبح ثعلبًا عجوزًا ذكيًا. لأي احتمال للخيانة، أرسلت القديسين التوأمين وخدعوك بأمر جروحهم لكي تنقذهم وتأخذهم مساعدين موثوقين لك.
ضحك تشوجي تشانج فنج وشعر بالقلق ” شكرًا لك جلالة الملك على تفكيرك بي. لقد كنت على ما يرام، لا سياسة تشغل ذهني ولا الحذر من مؤامرة خبيثة في الظل ، مما يتيح لي الشعور بالسلام الذي اختفى منذ فترة طويلة “.
مع ظهور كل شيء ، أخذ تشوجي تشانج فنج نفسًا عميقًا وهز رأسه ” كنت أرقص على خيوط جلالتك منذ البداية. قتالك لسنوات عديدة كان غباءً مني “.
“هاهاها ، لقد فشلت في كل شيء ومع ذلك لا تزال تجد التسلية في أي شيء. أنا معجب بعقلك القوي “. سخر الإمبراطور.
تك!
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” الخسارة هي خسارة ولن يغير ذلك أي قدر من الألم. من الأفضل الاستمتاع بالسلام الجديد. أوه ، لا يمكن أن يكون جلالتك قد جاء ليستمع لكلام هذا العجوز ، أليس كذلك؟ “
ضحك تشوجي تشانج فنج ” جلالة الملك ، هل هذا ما تسميه الصداقة ، عض بعضنا البعض لعقود؟ كانت الصداقة وهمي في أيام شبابي ، لكن مع مرور الوقت عرفت أن جلالة الملك ليس صديقًا. الحاكم يسير في طريق منعزل ، طريق مُجرد من الأصدقاء ومليئ بالمخططات الخبيثة “.
“لا على الاطلاق. على الرغم من أن موتك ضروري حتى لا تعيش للتآمر على ابني بعد وفاتي ، وعلى الرغم من أنني سأكون الشخص الذي سينهي بحياتك ، فلن يكون الأمر كذلك الآن. لقد كنا قريبين منذ مائة عام حتى الآن ، حتى أن البعض قد يسميها صداقة ، وفهم بعضنا البعض خطأ. تركك تموت الآن سيجعلني أشعر بالوحدة “.
فُتح باب السجن وتجمد الرجل العجوز عندما رأى من هو زائره.
“أصدقاء؟ ها ها ها ها…“
تحدث الإمبراطور عن كامل الخطة ” تمامًا كما وصلت أنت و دوجو تشان تيان إلى المنصب بناءً على توصيته. قبل أن يعلن ذلك للجمهور ، أخبرني أنكما ستظهران ، وستصبحان نعمة تيانيو، لكنني جعلته يؤجل إعلانه لرؤية شخصياتكم أولاً “.
ضحك تشوجي تشانج فنج ” جلالة الملك ، هل هذا ما تسميه الصداقة ، عض بعضنا البعض لعقود؟ كانت الصداقة وهمي في أيام شبابي ، لكن مع مرور الوقت عرفت أن جلالة الملك ليس صديقًا. الحاكم يسير في طريق منعزل ، طريق مُجرد من الأصدقاء ومليئ بالمخططات الخبيثة “.
` تشو فان ، هذا الشقي اللعين ، لديه الشجاعة للعب معي؟ أحمق … `
صمت الإمبراطور قليلاً ثم قال ” نعم ، الأراضي أهم من كل شيء. أنا إمبراطور هذه الأمة فكيف يمكنني تكوين صداقات مع عامة الناس؟ ومع ذلك تخيلت هذا ذات مرة. في الأوقات التي عملنا فيها معًا ، عاملتك كصديق لي “.
“لكي لا أثير شكوكك ، في كل مرة تجري فيها امتحانًا ، كان المراقب يرسبك رغم أنك لم ترسب. لقد مُنعت من الدخول إلى المحكمة لمدة ثلاث سنوات ، مما منعك من العثور على أي شيء يشير إلى قديسي توأم السماء والأرض حيث تم إرسال مساعدي لمراقبتك، وعندما فقدت الأمل أوصى بك يون شوانجي “.
“لكنك ما زلت ترفع يدك نحوي . “
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” لقد اعتدت أن أفكر بهذا أيضًا ، ولهذا السبب قمت باعتقاله من خلال الأدلة التي قدمتها يا جلالة الملك، ولكن عندما اقتحمت منزله بقوة ، قال لي أن أحذر منك وانتحر. شعرت بالحيرة ، وأعتبرت تحذيره لا شيء سوى تشويه سمعة السيد من خائن “
حدق تشوجي تشانج فنج في سقف السجن الأسود الرطب ” هل تتذكر رئيس الوزراء يانج؟ كنت مجرد مسؤول صغير حينها ، لكنني صعدت إلى منصبي بفضل نعمة جلالة الملك. لقد قلت أن رئيس الوزراء يانج كان رجلاً حقيرًا يتحكم في المحكمة. لقد طلبت مني تعاوني في التخلص من هذا الخائن و أحل محله لصالح تيانيو. “
“بيع بلدي ، جريمة أخرى أضيفها إلى قائمتي التي لا تنتهي. لن يهم حتى لو أصبحت أسوأ مجرم في التاريخ. رغم ذلك هناك شيئ واحد أود أن أسأل جلالتك عنه إذا كنت ستكون لطيفًا بما يكفي لتنويري “.
“نعم ، لقد كان رجلاً بقلب أسود ، يتوق إلى الثورة!” قال الإمبراطور.
جاء رجل ليقول ” جلالة الملك ، هناك تقرير عاجل!”
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” لقد اعتدت أن أفكر بهذا أيضًا ، ولهذا السبب قمت باعتقاله من خلال الأدلة التي قدمتها يا جلالة الملك، ولكن عندما اقتحمت منزله بقوة ، قال لي أن أحذر منك وانتحر. شعرت بالحيرة ، وأعتبرت تحذيره لا شيء سوى تشويه سمعة السيد من خائن “
“رئيس الوزراء له سلطة على الجميع، لكن لا يمكنك حتى لمسه بدون أن تُسبب غضب الرأي العام وتُخيف المسؤولين الآخرين، يمكنك فقط إزالته بتهمة الخيانة“.
“ولكن بعد السنوات العشر الأولى من ولايتي ، وبتفاني وشغف ، حدث نفس الشيء. لقد وجدت يا جلالة الملك مسؤولًا آخر ودفعته إلى ضربي من خلال وعد خدمتك. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا؟ لذلك تحملت ، ولم أتحرك ضد أي من الاستهزاءات والتحديات الخاصة بك ، بينما كنت أنظر أيضًا إلى رئيس الوزراء يانج. علمت أنه رجل الحاكم السابق ، المخلص والصادق ، لكن أجبر جلالة الملك على التمرد. أصبحت كلماته الأخيرة منطقية الآن، عقل الحاكم ليس له حدود “.
اختنق الإمبراطور بعد سماع هذه المعلومات وسعل.
“رئيس الوزراء له سلطة على الجميع، لكن لا يمكنك حتى لمسه بدون أن تُسبب غضب الرأي العام وتُخيف المسؤولين الآخرين، يمكنك فقط إزالته بتهمة الخيانة“.
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” الخسارة هي خسارة ولن يغير ذلك أي قدر من الألم. من الأفضل الاستمتاع بالسلام الجديد. أوه ، لا يمكن أن يكون جلالتك قد جاء ليستمع لكلام هذا العجوز ، أليس كذلك؟ “
قال الإمبراطور: “لكن رئيس الوزراء تشوجي أكثر حكمة بكثير. لقد فكرت في أعذار لا حصر لها على مر السنين ولكن لم أصل إلى أي شيء . علمت حينها أن تنبؤات يون شوانجي كانت صحيحة. أنت رأس الأعمدة الأربعة وبقوتك أرهبت المنازل السبعة ، وجلبت التوازن خارج المحكمة وداخلها “.
تحدث تشوجي تشانج فنج ” عندما التقيت القديسين التوأمين ، كانا مجرد علماء. كيف وضعهم جلالتك في عيني؟ “
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” كل شيء لا يزال تحت سيطرة جلالتك ، أرى. على الرغم من أن لدي شعورًا ، إلا أنني كنت أحسب أنه طالما اتخذت الإجراءات المناسبة ، فسوف أهرب من تحكمك. لم أفكر أبدًا … يا جلالة الملك ، الجميع يدعونني بالعقل الأعظم في تيانيو ، لكن أمامك؟ ليس لجلالة الملك مثيل وتخطيت خطتي الضئيلة “.
“لكي لا أثير شكوكك ، في كل مرة تجري فيها امتحانًا ، كان المراقب يرسبك رغم أنك لم ترسب. لقد مُنعت من الدخول إلى المحكمة لمدة ثلاث سنوات ، مما منعك من العثور على أي شيء يشير إلى قديسي توأم السماء والأرض حيث تم إرسال مساعدي لمراقبتك، وعندما فقدت الأمل أوصى بك يون شوانجي “.
“رئيس الوزراء ، لا تكن متواضعا الآن. أنا حاكم عجوز خرف. لقد أحضرت جيش تشوان رونج إلى تيانيو دون سابق إنذار، لقد جعلتني محاصراً معهم ولم يكن لدي خيار سوى بيع عُشر أراضينا لإجبارهم على الانسحاب. هذا عار سأحمله ما دُمت على قيد الحياة. لقد خذلت شعبي وأجدادي “.
صمت الإمبراطور قليلاً ثم قال ” نعم ، الأراضي أهم من كل شيء. أنا إمبراطور هذه الأمة فكيف يمكنني تكوين صداقات مع عامة الناس؟ ومع ذلك تخيلت هذا ذات مرة. في الأوقات التي عملنا فيها معًا ، عاملتك كصديق لي “.
تنهد الإمبراطور حتى وهو يبتسم.
قدم يوو مينج قطعة اليشم.
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” أرى ، الشخص الذي سيتحمل اللوم لبيع بلده هو أنا في النهاية. حسابات جلالتك عميقة ، ولعب دور شيخ بريء عمره قرن من الزمان بقوة الإرادة هذه فتح عيني “
تحدث الإمبراطور عن كامل الخطة ” تمامًا كما وصلت أنت و دوجو تشان تيان إلى المنصب بناءً على توصيته. قبل أن يعلن ذلك للجمهور ، أخبرني أنكما ستظهران ، وستصبحان نعمة تيانيو، لكنني جعلته يؤجل إعلانه لرؤية شخصياتكم أولاً “.
“بيع بلدي ، جريمة أخرى أضيفها إلى قائمتي التي لا تنتهي. لن يهم حتى لو أصبحت أسوأ مجرم في التاريخ. رغم ذلك هناك شيئ واحد أود أن أسأل جلالتك عنه إذا كنت ستكون لطيفًا بما يكفي لتنويري “.
` تشو فان ، هذا الشقي اللعين ، لديه الشجاعة للعب معي؟ أحمق … `
“قل ما لديك . ” قال الإمبراطور.
قال تشوجي تشانج فنج ” جلالة الملك ، أنا الآن أعمي مسجون هنا في الظلام للأبد. هل لي أن أطلب منك مشاركة المعلومات التي جاءت من الخارج مع هذا المسؤول العجوز المسكين؟ “
تحدث تشوجي تشانج فنج ” عندما التقيت القديسين التوأمين ، كانا مجرد علماء. كيف وضعهم جلالتك في عيني؟ “
نظر يوو مينج إلى اليشم ووسع عينيه مبديًا التردد ” جلالة الملك ، عشيرة لوه لاحظت كيف غزا جنود جيش تشوان رونج تيانيو وبكونهم مخلصين للتاج ، يقومون بتجنيد الرجال لطرد الغرباء من تيانيو. هم الآن يكادون يقتربون من مليون جندي“.
“ها ها ها ، يجب أن تسأل يون شوانجي ذلك . “
في زنزانة مظلمة تم تكبيل رجل عجوز أشيب بسلاسل روحية من الدرجة الخامسة ، أغمض عينيه وصفر بتناغم مع قطرات المطر المتساقطة ؛ لم يتصرف مثل ما يجب على السجين أن يتصرف.
تحدث الإمبراطور عن كامل الخطة ” تمامًا كما وصلت أنت و دوجو تشان تيان إلى المنصب بناءً على توصيته. قبل أن يعلن ذلك للجمهور ، أخبرني أنكما ستظهران ، وستصبحان نعمة تيانيو، لكنني جعلته يؤجل إعلانه لرؤية شخصياتكم أولاً “.
“ماذا؟!”
“هذه هي الطريقة التي وجدت بها دوجو تشان تيان ليكون رجلاً عسكريًا ، ومع ذلك فهو غبي بسبب الشرف ويسهل التحكم فيه، وأنت يا تشوجي تشانج فنج كنت أحمق في سنوات شبابك ولكن كان لديك إدراك خارق وذكاء حاد، كان من المحتم أن تصبح ثعلبًا عجوزًا ذكيًا. لأي احتمال للخيانة، أرسلت القديسين التوأمين وخدعوك بأمر جروحهم لكي تنقذهم وتأخذهم مساعدين موثوقين لك.
جاء رجل ليقول ” جلالة الملك ، هناك تقرير عاجل!”
“لكي لا أثير شكوكك ، في كل مرة تجري فيها امتحانًا ، كان المراقب يرسبك رغم أنك لم ترسب. لقد مُنعت من الدخول إلى المحكمة لمدة ثلاث سنوات ، مما منعك من العثور على أي شيء يشير إلى قديسي توأم السماء والأرض حيث تم إرسال مساعدي لمراقبتك، وعندما فقدت الأمل أوصى بك يون شوانجي “.
قال تشوجي تشانج فنج ” جلالة الملك ، أنا الآن أعمي مسجون هنا في الظلام للأبد. هل لي أن أطلب منك مشاركة المعلومات التي جاءت من الخارج مع هذا المسؤول العجوز المسكين؟ “
مع ظهور كل شيء ، أخذ تشوجي تشانج فنج نفسًا عميقًا وهز رأسه ” كنت أرقص على خيوط جلالتك منذ البداية. قتالك لسنوات عديدة كان غباءً مني “.
حدق الإمبراطور به بغضب ولكن لم يتحدث.
“رئيس الوزراء ، لقد أبليت بلاءً حسنًا ، أو أن خطتي لاستئصال كل السلطات من تيانيو لم تكن لتتم بسلاسة ، ها ها ها … ” شعر الإمبراطور بأن العالم ساحته الخلفية.
قدم يوو مينج قطعة اليشم.
جاء رجل ليقول ” جلالة الملك ، هناك تقرير عاجل!”
“لكي لا أثير شكوكك ، في كل مرة تجري فيها امتحانًا ، كان المراقب يرسبك رغم أنك لم ترسب. لقد مُنعت من الدخول إلى المحكمة لمدة ثلاث سنوات ، مما منعك من العثور على أي شيء يشير إلى قديسي توأم السماء والأرض حيث تم إرسال مساعدي لمراقبتك، وعندما فقدت الأمل أوصى بك يون شوانجي “.
رفع تشوجي تشانج فنج حاجبه ” أ–أنت ، يوو مينج من وادي الجحيم ، رأيتك بجانب الأمير الثاني. كيف…“
“بيع بلدي ، جريمة أخرى أضيفها إلى قائمتي التي لا تنتهي. لن يهم حتى لو أصبحت أسوأ مجرم في التاريخ. رغم ذلك هناك شيئ واحد أود أن أسأل جلالتك عنه إذا كنت ستكون لطيفًا بما يكفي لتنويري “.
“رئيس الوزراء تشوجي ، لا أرى الضرر في إخبارك. تم تحريض تمرد الأمير الثاني من قبلي. يقولون إن الأب يعرف أبنائه أفضل. مع سلوكه المتهور ، مجرد دفعه كان كافيا لتحفيزه على ذلك “. سخر الإمبراطور ” رئيس الوزراء القادم قد تقرر ، يوو مينج“.
“ماذا؟!”
“أشعر بالتواضع من نعمة جلالتك!” انحنى يوو مينج على جديلة.
في زنزانة مظلمة تم تكبيل رجل عجوز أشيب بسلاسل روحية من الدرجة الخامسة ، أغمض عينيه وصفر بتناغم مع قطرات المطر المتساقطة ؛ لم يتصرف مثل ما يجب على السجين أن يتصرف.
تنهد تشوجي تشانج فنج ” استخدم جلالتك تمرده لتحريكي . لقد استخدمت ابنك ، وجعلته يتمرد للحصول على العرش ، لمجرد الوصول إلي. إن عقل جلالة الملك حقًا لا حدود له. يقولون أنه لا يوجد والد قاسي على أطفاله ، لكنك يا جلالة الملك الأسوأ “.
“ولكن بعد السنوات العشر الأولى من ولايتي ، وبتفاني وشغف ، حدث نفس الشيء. لقد وجدت يا جلالة الملك مسؤولًا آخر ودفعته إلى ضربي من خلال وعد خدمتك. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا؟ لذلك تحملت ، ولم أتحرك ضد أي من الاستهزاءات والتحديات الخاصة بك ، بينما كنت أنظر أيضًا إلى رئيس الوزراء يانج. علمت أنه رجل الحاكم السابق ، المخلص والصادق ، لكن أجبر جلالة الملك على التمرد. أصبحت كلماته الأخيرة منطقية الآن، عقل الحاكم ليس له حدود “.
“أليس هذا خطأك كله لكونك شديد الحذر؟ لقد ترك الجميع جانبي، لكنك لم تتحرك . الفرصة الوحيدة التي يجب أن أتخلص منها هي إذا قمت بالضرب أولاً ” زفر الإمبراطور وسخر منه.
في السجن المظلم ، تساقطت قطرات المطر ببطء في إيقاع لا يعرفه إلا نفسه.
قدم يوو مينج قطعة اليشم.
“أليس هذا خطأك كله لكونك شديد الحذر؟ لقد ترك الجميع جانبي، لكنك لم تتحرك . الفرصة الوحيدة التي يجب أن أتخلص منها هي إذا قمت بالضرب أولاً ” زفر الإمبراطور وسخر منه.
قال تشوجي تشانج فنج ” جلالة الملك ، أنا الآن أعمي مسجون هنا في الظلام للأبد. هل لي أن أطلب منك مشاركة المعلومات التي جاءت من الخارج مع هذا المسؤول العجوز المسكين؟ “
نظر إليه الإمبراطور وقال: “أنت في السجن مدى الحياة ، لذا لن يُغير ذلك شيئًا. حسناً ، يوو مينج تقدم التقرير لي ولآذان رئيس الوزراء تشوجي تشانج فنج ، أتساءل ما هي الأخبار السارة. يجب أن يكون زوال جيش دوجو ، هاهاها … “
جاء رجل ليقول ” جلالة الملك ، هناك تقرير عاجل!”
ضحك الإمبراطور بينما جلس تشوجي تشانغ فنج بصمت ولكن ارتعشت أذنيه.
“أليس هذا خطأك كله لكونك شديد الحذر؟ لقد ترك الجميع جانبي، لكنك لم تتحرك . الفرصة الوحيدة التي يجب أن أتخلص منها هي إذا قمت بالضرب أولاً ” زفر الإمبراطور وسخر منه.
نظر يوو مينج إلى اليشم ووسع عينيه مبديًا التردد ” جلالة الملك ، عشيرة لوه لاحظت كيف غزا جنود جيش تشوان رونج تيانيو وبكونهم مخلصين للتاج ، يقومون بتجنيد الرجال لطرد الغرباء من تيانيو. هم الآن يكادون يقتربون من مليون جندي“.
تنهد تشوجي تشانج فنج ” استخدم جلالتك تمرده لتحريكي . لقد استخدمت ابنك ، وجعلته يتمرد للحصول على العرش ، لمجرد الوصول إلي. إن عقل جلالة الملك حقًا لا حدود له. يقولون أنه لا يوجد والد قاسي على أطفاله ، لكنك يا جلالة الملك الأسوأ “.
“ماذا؟!”
حدق تشوجي تشانج فنج في سقف السجن الأسود الرطب ” هل تتذكر رئيس الوزراء يانج؟ كنت مجرد مسؤول صغير حينها ، لكنني صعدت إلى منصبي بفضل نعمة جلالة الملك. لقد قلت أن رئيس الوزراء يانج كان رجلاً حقيرًا يتحكم في المحكمة. لقد طلبت مني تعاوني في التخلص من هذا الخائن و أحل محله لصالح تيانيو. “
اختنق الإمبراطور بعد سماع هذه المعلومات وسعل.
“هاهاها ، لقد فشلت في كل شيء ومع ذلك لا تزال تجد التسلية في أي شيء. أنا معجب بعقلك القوي “. سخر الإمبراطور.
ضحك تشوجي تشانج فنج ” هذا هو تشو فان الذي أعرفه. أحسنت! جلالة الملك ، يمكنني القول بثقة أنك لم تتوقع ذلك “.
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” أرى ، الشخص الذي سيتحمل اللوم لبيع بلده هو أنا في النهاية. حسابات جلالتك عميقة ، ولعب دور شيخ بريء عمره قرن من الزمان بقوة الإرادة هذه فتح عيني “
حدق الإمبراطور به بغضب ولكن لم يتحدث.
هز تشوجي تشانج فنج رأسه ” لقد اعتدت أن أفكر بهذا أيضًا ، ولهذا السبب قمت باعتقاله من خلال الأدلة التي قدمتها يا جلالة الملك، ولكن عندما اقتحمت منزله بقوة ، قال لي أن أحذر منك وانتحر. شعرت بالحيرة ، وأعتبرت تحذيره لا شيء سوى تشويه سمعة السيد من خائن “
` تشو فان ، هذا الشقي اللعين ، لديه الشجاعة للعب معي؟ أحمق … `
“رئيس الوزراء له سلطة على الجميع، لكن لا يمكنك حتى لمسه بدون أن تُسبب غضب الرأي العام وتُخيف المسؤولين الآخرين، يمكنك فقط إزالته بتهمة الخيانة“.
قال تشوجي تشانج فنج ” جلالة الملك ، أنا الآن أعمي مسجون هنا في الظلام للأبد. هل لي أن أطلب منك مشاركة المعلومات التي جاءت من الخارج مع هذا المسؤول العجوز المسكين؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
