You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 426

حِصارُ صرحِ الزهورِ المنجرفة

حِصارُ صرحِ الزهورِ المنجرفة

الفصل 426: حِصارُ صرحِ الزهورِ المنجرفة

نبحت حارسة الفاونيا، “ألا تعرفين من هو تشو فان؟ حتى انه سرق الجذر البوذي منا. كيف يمكننا أن نثق به؟ كيف يمكننا التأكد من أنها ليست خدعة أخرى؟”

 

 

في القاعة الرئيسية لصرح الزهور المنجرفة، احتلت الجدة مقعد الشرف عابسة. على الجانبين، كانت الحارِسات الخمسة عشر. 

 

 

 

فرقعة!

أخذت الجدة الحارسات إلى الخارج وصُدِمت من البحر الأسود من الجنود.

 

لكنها لم تستطع السماح لذلك بالظهور. كقائدة، إعتقد الجميع أنها كانت دائمًا على حق، حتى عندما كانت مُخطِئة.

ألقت الجدة اليشم المرسل على الطاولة وتنهدت، “هذه هي الرسالة العاشرة من عشيرة لوه. ومثل الرسائل السابقة، يحذرون في جميعها من كارثة كبيرة، وأننا بحاجة إلى التراجع واللجوء إلى عشيرة لوه. ما رأيكُم؟”

لم تستطع الجدة التصديق.

 

لكن وان شان ضحك بقوة أكبر، وإزدادت السخرية في عينيه.

“همف، ذلك الحقير النذل، ضحت اللورد كثيرًا من أجلِه، وهذه هي الطريقة التي يرد فيها الجميل؟ عن طريق سرقة الكنز الأكثر قداسة لدينا. من سيصدق رسائله؟ أراهن أنها مجرد خطة أخرى ملتوية من خططِهِ المريضة.” حارسة الفونيا هي أول من تكلمت مُظهِرةً موقفًا سلبيًا، حيث وصل غضبها حد الغليان.

فرقعة!

 

 

أومأت حارسة السوسن برأسِها بعد توقف مؤقت، لكن العبوس لم يتركها أبدًا، “ومع ذلك، حتى مع عقل تشو فان الخبيث الذي يضعنا على أهبة الاستعداد دائمًا بسببِ أفعالِه، فمن الأفضل أن نصدق الأسوأ من أن نكون متشككين ونعاني بسبب ذلك لاحقًا. حمل السلاح لن يضر بنا على الأقل.”

 

 

 

 

“أنتِ لا تعرفين شيئًا!”

“لقد قمت بالفعل بتنشيط دفاعاتنا، تحسبًا لأي احتمال.” أومأت الجدة، “أما بالنسبة لمصداقية هؤلاء الحقراء، سننتظر ونرى…”

 

 

بدأ القتال شياو داندان و حارسة الفاوانيا. مهمتهم؟، نُسيت…

بوم!

[ماذا؟!]

 

لم تستطع الجدة التصديق.

جاء صوت الهادر من الخارج، وضرب صوتٌ عالٍ آذانهم.

 

 

 

نظرت جميع الحارسات في حالة صدمة. هزت الجدة رأسها بإحباط.

“داندان، بماذا تُغمغمين؟ من علمك التحدث عن كِبارِك خلف ظهورهم؟” صاحت حارسة الفاوانيا.

 

ملأت الكراهية والحزن السماء، مُجتاحةً الجدة في براثنها. مع صرخات العذاب، أشباح خبيثة مصنوعة من الهموم، إنقضت عليها.

إنطلقت شياو داندان بأسرع ما يمكن أن تتحمله ساقيها، “يا إلهي، هجوم العدو!”

“الجدة، نحن الثلاثة قررنا أخذ صرح الزهور المُنجرفة. إستسلمن الآن، أوقفي هذه الأعمال العدائية التي لا داعي لها ولن تكون هناك إصابات.” رفع وان شان رأسه عاليًا.

 

********

“داندان، تحدثي بوضوح!” قالت حارسة الفاونيا.

 

 

 

لهثت شياو داندان عدة مرات، “تتعرض مجموعة حراسة مدينة الزهور المنجرفة للهجوم. الأخوات الكبار الآن في الداخل للدفاع عنها. ماذا نفعل، الجدة، سيدتي؟”

 

 

ملأت الكراهية والحزن السماء، مُجتاحةً الجدة في براثنها. مع صرخات العذاب، أشباح خبيثة مصنوعة من الهموم، إنقضت عليها.

“نحن حقا نتعرض للهجوم؟”

 

 

 

أحس الحارسات بالإرتياب، ثُم نظرن إلى زلة اليشم بندم.

“داندان، بماذا تُغمغمين؟ من علمك التحدث عن كِبارِك خلف ظهورهم؟” صاحت حارسة الفاوانيا.

 

 

كان تشو فان يعني شيئًا أكثر من مجرد إبلاغهم عن طريق إرسال تلك الرسائل.

ترجمة: CP0

 

 

“الجدة…” تحولت إليها أزواج العيون الخمسة عشر. كانت تشعر بنفس القدر من الأسف مثل كل مرأة كانت موجودة هنا.

 

 

“مستحيل!” دحضت الجدة ادعاءه، “ما هي الجريمة التي يمكن أن نكون قد ارتكبناها لكي يصدر جلالته مرسومًا كهذا، لكي يمكنك من مهاجمتنا؟”

لكنها لم تستطع السماح لذلك بالظهور. كقائدة، إعتقد الجميع أنها كانت دائمًا على حق، حتى عندما كانت مُخطِئة.

 

 

 

أي شك من شأنه أن يَشُل معنوياتهن وستكون هكذا قد خسرت نصف المعركة قبل أن تبدأ حتى.

ألقت الجدة اليشم المرسل على الطاولة وتنهدت، “هذه هي الرسالة العاشرة من عشيرة لوه. ومثل الرسائل السابقة، يحذرون في جميعها من كارثة كبيرة، وأننا بحاجة إلى التراجع واللجوء إلى عشيرة لوه. ما رأيكُم؟”

 

 

ومضت عيون الجدة بتصميم فولاذي، ناقلةً عزمها بغض النظر عن هذه الأزمة العظيمة، ثقة لم تكن تمتلكها.

“هاهاها، العجوز الشمطاء، لا تلعبي دور الأبكم. من الذي لا يعرف عن علاقاتك البائسة مع ذلك الفرخ تشو فان. مع الفوضى التي أحدثها في القصر الإمبراطوري، فهو المجرم رقم واحد في البلاد. ومع اتصالاتك معه، لن يتم إستثنائك.”

 

********

“السوسن، أُطلبي من الثلاثة الموقرين أن يأتوا. الفاوانيا، إرسال زلات اليشم لحلفائنا للمساعدة. البقية منكم، إتبعوني لمقابلة العدو. دعونا نرى أي الأوباش يجرؤ على تحدي صرح الزهور المُنجرِفة!”

 

 

 

أمرت الجدة أتباعها ثم شقت طريقها إلى الأمام بكرامة وقوة.

ضحك جانب وان شان.

 

عندها ومض ضوءٌ أبيضُ صارِخ.

استعاد الآخرون هدوئهم وخرجوا مُتجهين نحو مدينة الزهور المنجرفة. وذهبت كلٌ من الفاونيا و السوسن إلى مهماتهن.

ملأت الكراهية والحزن السماء، مُجتاحةً الجدة في براثنها. مع صرخات العذاب، أشباح خبيثة مصنوعة من الهموم، إنقضت عليها.

 

 

فقط شياو داندان تُرِكت هناك عابسة، “ألم يخبرنا مرارًا وتكرارًا أن هذا سيحدث؟ حتى لو صدقناه الآن، فنحن معزولون ولا يمكننا الركض…”

 

 

 

“داندان، بماذا تُغمغمين؟ من علمك التحدث عن كِبارِك خلف ظهورهم؟” صاحت حارسة الفاوانيا.

ضحك جانب وان شان.

 

الكثير من الأفكار ظهرت في هذه المرحلة. كل ما يمكنهم فعله هو شراء الوقت بإنتظار حلفائهم ليأتوا للمساعدة.

ردت شياو داندان عليها، “أي حديث خلف الظهور؟ إنها الحقيقة. حصلنا على تحذيرات واضحة لمدة ثلاثة شهور بأن هذا سيأتي…”

فن وادي الجحيم المُتَقدِم، ختم الوجوه الشيطاني!

 

 

“أنتِ لا تعرفين شيئًا!”

[تشو فان رفعنا والآن يسحقنا.]

 

جاء صوت الهادر من الخارج، وضرب صوتٌ عالٍ آذانهم.

نبحت حارسة الفاونيا، “ألا تعرفين من هو تشو فان؟ حتى انه سرق الجذر البوذي منا. كيف يمكننا أن نثق به؟ كيف يمكننا التأكد من أنها ليست خدعة أخرى؟”

 

 

“لكن يان فو هو الذي أخبرني. لن يكذب علي أبدًا!” كانت شياو داندان عنيدة.

“لكن يان فو هو الذي أخبرني. لن يكذب علي أبدًا!” كانت شياو داندان عنيدة.

 

 

“أنتِ لا تعرفين شيئًا!”

هزت حارسة الفاوانيا رأسها، “أيتها الشقية، لم يكن يان فو جيدًا منذ البداية. الآن بعد أن أصبح مع تشو فان، أصبح أسوأ. بغض النظر عن مدى صِدقِه، يحتاج أولًا إلى إثبات أن تشو فان لا علاقة له به، وأنه لم يكن مُخطِئًا. هل تعتقدين انني لا اعرف إلى أين كنتِ تركضين كل هذه الأشهر؟ وبالاضافة الى جلب عشرة رسائل من أولئك الأنذال، لا يزال لديك 28 رسالة حب من ذلك الطفل. كيف يمكن لفتاة نقية مثلك أن تكون هكذا؟ ألا تخجلين؟”

 

 

ردت شياو داندان عليها، “أي حديث خلف الظهور؟ إنها الحقيقة. حصلنا على تحذيرات واضحة لمدة ثلاثة شهور بأن هذا سيأتي…”

إحمرت شياو داندان خجلًا و نفخت خديها، “انتي تتجنبين الهدف. لقد قدموا لنا معلومات حقيقية طوال الوقت ولكنك دائمًا تخمنين بسوء نواياه، التفكير في وجود مؤامرة لا وجود لها.”

الفصل 426: حِصارُ صرحِ الزهورِ المنجرفة

 

 

“أنتِ فتاة سخيفة، بدأتِ تُصبحين أكثر وقاحة، أنا أرى، الرد على سيدتك. لم تكن دروسي شاملة بما فيه الكفاية على ما يبدو!” إحتارت حارسة الفاوانيا وإحمرت خجلًا بِسبب العار والغضب.

 

 

لكنها لم تستطع السماح لذلك بالظهور. كقائدة، إعتقد الجميع أنها كانت دائمًا على حق، حتى عندما كانت مُخطِئة.

بدأ القتال شياو داندان و حارسة الفاوانيا. مهمتهم؟، نُسيت…

ردت شياو داندان عليها، “أي حديث خلف الظهور؟ إنها الحقيقة. حصلنا على تحذيرات واضحة لمدة ثلاثة شهور بأن هذا سيأتي…”

 

 

أخذت الجدة الحارسات إلى الخارج وصُدِمت من البحر الأسود من الجنود.

ضحك وان شان، و وجد النصر في قبضته.

 

توقف بحر عواء الوجوه المُتألمة مع انتشار الجليد عليهم.

كان يقود الجيش لوردات كلٍ من وادي الجحيم، الغابة المقدسة وقاعة ملك الحبوب.

 

 

“لكن يان فو هو الذي أخبرني. لن يكذب علي أبدًا!” كانت شياو داندان عنيدة.

ضد مثل هذه التشكيلة، حتى مع ميزة الأرض المحلية، فإن مجموعة صرح الزهور المنجرفة ستكون تحتَ ضغطٍ هائل.

أخذت الجدة الحارسات إلى الخارج وصُدِمت من البحر الأسود من الجنود.

 

 

إبتلعت الجدة لعابها، وصارت جادة. ذُعِرت الحارسات، بدأن يرتجفن.

“الجدة، نحن الثلاثة قررنا أخذ صرح الزهور المُنجرفة. إستسلمن الآن، أوقفي هذه الأعمال العدائية التي لا داعي لها ولن تكون هناك إصابات.” رفع وان شان رأسه عاليًا.

 

 

ضحك جانب وان شان.

ارتجفت الجدة وتنهدت بسبب ثرثرة وان شان.

 

نظرت الجدة بعينين نصف مغمضتين، “لورد الوادي يو، ما معنى هذا؟ هل نسيت قوانين تيان يو؟ المنازل السبعة ممنوعة من الانخراط في حرب أهلية! تسيرون نحو صرح الزهور المنجرفة مع جمعٍ كهذا، سعادته سوف يسمع من هذا وسينزل عليكم العقاب الدقيق!”

“الجدة، نحن الثلاثة قررنا أخذ صرح الزهور المُنجرفة. إستسلمن الآن، أوقفي هذه الأعمال العدائية التي لا داعي لها ولن تكون هناك إصابات.” رفع وان شان رأسه عاليًا.

 

 

لهثت شياو داندان عدة مرات، “تتعرض مجموعة حراسة مدينة الزهور المنجرفة للهجوم. الأخوات الكبار الآن في الداخل للدفاع عنها. ماذا نفعل، الجدة، سيدتي؟”

نظرت الجدة بعينين نصف مغمضتين، “لورد الوادي يو، ما معنى هذا؟ هل نسيت قوانين تيان يو؟ المنازل السبعة ممنوعة من الانخراط في حرب أهلية! تسيرون نحو صرح الزهور المنجرفة مع جمعٍ كهذا، سعادته سوف يسمع من هذا وسينزل عليكم العقاب الدقيق!”

 

 

 

كان خطاب الجدة مليئًا بالكرامة والمنطق.

[هل كان حقًا الخيار الصحيح أن يكون هناك تحالف مع تشو فان؟]

 

الكثير من الأفكار ظهرت في هذه المرحلة. كل ما يمكنهم فعله هو شراء الوقت بإنتظار حلفائهم ليأتوا للمساعدة.

لكن وان شان ضحك بقوة أكبر، وإزدادت السخرية في عينيه.

 

 

“هيهيهي، الشمطاء القديمة، لماذا سنكون هنا في المقام الأول؟ كل ذلك بأمر جلالته.” صرخ وان شان، “لن يأتي أحد لمساعدة مجموعة من النساء، هاهاها”

طارت الجدة وصرخت، “إذا كنت تريد تدمير صرح الزهور المنجرفة، تعال! سوف اواجِه جميع المنافسين!”

 

“نحن حقا نتعرض للهجوم؟”

[ماذا؟!]

بدأ القتال شياو داندان و حارسة الفاوانيا. مهمتهم؟، نُسيت…

 

نظرت الجدة بعينين نصف مغمضتين، “لورد الوادي يو، ما معنى هذا؟ هل نسيت قوانين تيان يو؟ المنازل السبعة ممنوعة من الانخراط في حرب أهلية! تسيرون نحو صرح الزهور المنجرفة مع جمعٍ كهذا، سعادته سوف يسمع من هذا وسينزل عليكم العقاب الدقيق!”

لم تستطع الجدة التصديق.

كان تشو فان يعني شيئًا أكثر من مجرد إبلاغهم عن طريق إرسال تلك الرسائل.

 

جاء صوت الهادر من الخارج، وضرب صوتٌ عالٍ آذانهم.

كان الحفاظ على المنازل السبعة تحت المراقبة هو سياسة العائلة الإمبراطورية منذ فجر الإمبراطورية. كيف يمكنهم تغيير التكتيكات، ترك الأرض تتحول إلى فوضى؟

 

 

لهثت شياو داندان عدة مرات، “تتعرض مجموعة حراسة مدينة الزهور المنجرفة للهجوم. الأخوات الكبار الآن في الداخل للدفاع عنها. ماذا نفعل، الجدة، سيدتي؟”

“مستحيل!” دحضت الجدة ادعاءه، “ما هي الجريمة التي يمكن أن نكون قد ارتكبناها لكي يصدر جلالته مرسومًا كهذا، لكي يمكنك من مهاجمتنا؟”

 

 

إبتلعت الجدة لعابها، وصارت جادة. ذُعِرت الحارسات، بدأن يرتجفن.

“هاهاها، العجوز الشمطاء، لا تلعبي دور الأبكم. من الذي لا يعرف عن علاقاتك البائسة مع ذلك الفرخ تشو فان. مع الفوضى التي أحدثها في القصر الإمبراطوري، فهو المجرم رقم واحد في البلاد. ومع اتصالاتك معه، لن يتم إستثنائك.”

طارت الجدة وصرخت، “إذا كنت تريد تدمير صرح الزهور المنجرفة، تعال! سوف اواجِه جميع المنافسين!”

 

 

ارتجفت الجدة وتنهدت بسبب ثرثرة وان شان.

طارت الجدة وصرخت، “إذا كنت تريد تدمير صرح الزهور المنجرفة، تعال! سوف اواجِه جميع المنافسين!”

 

نظرت جميع الحارسات في حالة صدمة. هزت الجدة رأسها بإحباط.

[تشو فان رفعنا والآن يسحقنا.]

“الجدة، نحن الثلاثة قررنا أخذ صرح الزهور المُنجرفة. إستسلمن الآن، أوقفي هذه الأعمال العدائية التي لا داعي لها ولن تكون هناك إصابات.” رفع وان شان رأسه عاليًا.

 

طارت الجدة وصرخت، “إذا كنت تريد تدمير صرح الزهور المنجرفة، تعال! سوف اواجِه جميع المنافسين!”

بينما كان تشو فان في رحلة قوته، لم يكن صرح الزهور المنجرفة أكثر أمانًا في أي وقتٍ مضى. ولكن الآن بعد أن أصبح تشو فان العدو الوطني، استخدم الآخرون هذا العذر للهجوم على صرح الزهور المنجرفة.

إبتلعت الجدة لعابها، وصارت جادة. ذُعِرت الحارسات، بدأن يرتجفن.

 

“داندان، تحدثي بوضوح!” قالت حارسة الفاونيا.

كان إرثهم البالغ من العمر ألف عام في حالة خراب.

 

 

 

[هل كان حقًا الخيار الصحيح أن يكون هناك تحالف مع تشو فان؟]

 

 

“هيهيهي، الشمطاء القديمة، لماذا سنكون هنا في المقام الأول؟ كل ذلك بأمر جلالته.” صرخ وان شان، “لن يأتي أحد لمساعدة مجموعة من النساء، هاهاها”

الكثير من الأفكار ظهرت في هذه المرحلة. كل ما يمكنهم فعله هو شراء الوقت بإنتظار حلفائهم ليأتوا للمساعدة.

 

 

 

طارت الجدة وصرخت، “إذا كنت تريد تدمير صرح الزهور المنجرفة، تعال! سوف اواجِه جميع المنافسين!”

ارتجفت الجدة وتنهدت بسبب ثرثرة وان شان.

 

 

“ها ها ها، لقد سمعت الكثير من السيدة الفولاذية وتمنيت منذ فترة طويلة أن أقاتلك!”

 

 

 

طار وان شان نحوها، مغطى بالطاقة الرمادية وإنتشرت صرخات غريبة.

كان خطاب الجدة مليئًا بالكرامة والمنطق.

 

طارت الجدة وصرخت، “إذا كنت تريد تدمير صرح الزهور المنجرفة، تعال! سوف اواجِه جميع المنافسين!”

ملأت الكراهية والحزن السماء، مُجتاحةً الجدة في براثنها. مع صرخات العذاب، أشباح خبيثة مصنوعة من الهموم، إنقضت عليها.

 

 

 

فن وادي الجحيم المُتَقدِم، ختم الوجوه الشيطاني!

ملأت الكراهية والحزن السماء، مُجتاحةً الجدة في براثنها. مع صرخات العذاب، أشباح خبيثة مصنوعة من الهموم، إنقضت عليها.

 

 

صارت قلوب الحارِسات في حناجرِهِن.

أخذت الجدة الحارسات إلى الخارج وصُدِمت من البحر الأسود من الجنود.

 

 

ختم الوجوه الشيطاني هو هجوم روحي، غريبٌ وقوي. لم تملك الجدة القوة الكافية لِمواجهة هذا الفن.

إنطلقت شياو داندان بأسرع ما يمكن أن تتحمله ساقيها، “يا إلهي، هجوم العدو!”

 

 

 

طار وان شان نحوها، مغطى بالطاقة الرمادية وإنتشرت صرخات غريبة.

ضحك وان شان، و وجد النصر في قبضته.

 

 

 

عندها ومض ضوءٌ أبيضُ صارِخ.

 

 

 

توقف بحر عواء الوجوه المُتألمة مع انتشار الجليد عليهم.

 

 

 

تصدعوا إلى أشلاء، تم سحق الوجوه الشيطانية، وتَركوا مجالًا للجدة للخروج ثم تم إرسال وان شان مُحلِقًا بفِعلِ كفٍ ضربَ صدره.

“همف، ذلك الحقير النذل، ضحت اللورد كثيرًا من أجلِه، وهذه هي الطريقة التي يرد فيها الجميل؟ عن طريق سرقة الكنز الأكثر قداسة لدينا. من سيصدق رسائله؟ أراهن أنها مجرد خطة أخرى ملتوية من خططِهِ المريضة.” حارسة الفونيا هي أول من تكلمت مُظهِرةً موقفًا سلبيًا، حيث وصل غضبها حد الغليان.

 

 

تاركًا خلفه بريقًا قرمزي…

 

********

 

ترجمة: CP0

 

ضحك وان شان، و وجد النصر في قبضته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط