خداع تشو فان
” اما بالنسبة لكم يا رفاق ، فشخص ضئيل مثله ظل تحت مراقبتكم دائماً، لكنه وقف بجانبي في النهاية بينما جعلكم تسقطون بحيلتي ، وبالتالي ، فقد قلب كل هذا. لديه كل الفضل في هزيمتكم!”
“السيد الشاب الأكبر! “
ذهل هوانغبو تشينغتيان للحظة ثم بدا وكأن كل شيء انهار أمام عينيه” الحبوب …”
صرخ يوو يوشان والاثنان الآخران من رؤية هوانغبو تشينغتيان متجمداً في مكانه.
رأى يان بانغي اللون الأحمر يغطي رؤيته(غضب) ” يان فو! أيها الخائن اللعين ، هل انضممت لجانب الرجل الذي قتل سيدك؟ أنت لا تستحق أن تكون تلميذ في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، ناهيك عن البقاء حياً!”
بدأ هوانغبو تشينغتيان يتصبب عرقاً ” أنا لا أستطيع التحرك. ما الذي تقفون لأجله؟ أفعلوا شيئاً!”
كما قال ، لقد تقبل كل مخططات لينج وو تشانج ، لكنه ترك لهوانغبو تشينغتيان هدية.
كان يعلم أن تشو فان فعل شيئ ما ، رغم أنه لم يعرف ما الذي فعله بالضبط.
بدأ هوانغبو تشينغتيان يتصبب عرقاً ” أنا لا أستطيع التحرك. ما الذي تقفون لأجله؟ أفعلوا شيئاً!”
لم يعتقد أبداً أنه من الممكن لـ تشو فان ، وهو على فراش الموت ، أن يخفي مثل هذه الحيلة المخيفة. وخوفه من عدم معرفته بكيف فعل هذا ، زاد من قلقه أكثر.
“هاهاها ، انه صادم ، أليس كذلك؟ كنت أعلم أنني لن أكون خصمك ، لذا قمت بطهي شيء صغير ودعوتكم جميعاً لتناول العشاء. لقد اثر النصر على رأسك وكبرياءك فخفضت حذرك. لقد اعتقدت أني باخر أنفاسي، وأن كل المخاطر زالت. فأخذت الحبوب التي تم العبث بها في أكثر لحظات ضعفك!”
هو الآن متجمد بمكانه ، وكل ما يمكنه فعله هو انتظار سقوط الفأس بينما قلبه ينبض برعب لدرجة انه يكاد يقفز من صدره.
تفاجئ لوه يون تشانج. ’متى وصلت إليه عشيرة لوه ؟’ وبدت عيون لورد القاعة يان بوجونج جاهزة للانفجار من محجريه. ‘هو بجانب تشو فان؟ منذ متى؟ ‘
عرف حلفاؤه الثلاثة أن الوقت مهم، فهاجموا تشو فان أيضاً.
ارتعش وجه لينج وو تشانج بينما خبئ غضبه
اصطدمت هجمات نخب العَالَمُ المُشِعٌّ الثلاثة القوية بـ تشو فان. فتم إجباره على التراجع لخطوتين ، لكنه لم يبدوا مذعور بأدني شكل ، حتي ابتسامته العريضة لم تختفي من علي وجهه.
شعر هوانغبو تشينغتيان والثلاثة الآخرون بقشعريرة تزحفو على طول ظهورهم. الحبوب التي حصلوا عليها والتي عززت قوتهم تم التلاعب بها.
“توقفوا!”
بايماءة ، أظهر تشو فان نفس الابتسامة ” لدينا فائز. انها نفسها حبوب الدرجة الثامنة ، حبة الأمتلاء المقدسة. لكني تركت فقط شيئ صغير بداخلها ، و كما ترى الان. فعندما دخلت للعَالَمُ المُشِعٌٌٌّّّ ، كنت قد خسرت بالفعل“.
صنع نفس الاشارة ، ثم سخر تشو فان “أخبرتكم ، لقد خسرتم بالفعل.”
****يقصد الملك القرد ، كوكبة سجين العصبة الذهبية وبطل كتاب رحلة الي الغرب واشهر قرد بكل الاساطير ، سون وو كونج
قعقعة!
اما الضحايا فهم أكثر من عاني وصدم من كل ذلك. حدق هوانغبو تشينغتيان بتشو فان بصدمة “ما– ما الذي فعلته بي؟“
تماماً مثل هوانغبو تشينغتيان ، تجمد الثلاثة أيضاً. و نظروا إلى تشو فان المبتسم بخوف.
“شكرا لك ، المنظم تشو!” انحنى يان فو.
لم يستطيعوا التحرك.
“ماذا؟ ما–ماذا أخذنا؟“
صاح المشاهدين بصدمة وشك. كما و أذهل تشوجي تشانج فنج ولينج وو تشانج.
‘ ماذا فعل الشرير للسيطرة عليهم؟‘
ارتعش وجه لينج وو تشانج بينما خبئ غضبه
عرفوا أن تشو فان وضع الاربعة في حقيبته (سيطر عليهم) . أما متي فتح الحقيبة ودُفع الأربعة بداخلها ، فلا أحد عرف هذا ، ولا حتى أعظم عقلين في تيانيو.
****يقصد الملك القرد ، كوكبة سجين العصبة الذهبية وبطل كتاب رحلة الي الغرب واشهر قرد بكل الاساطير ، سون وو كونج
اما الضحايا فهم أكثر من عاني وصدم من كل ذلك. حدق هوانغبو تشينغتيان بتشو فان بصدمة “ما– ما الذي فعلته بي؟“
“توقفوا!”
قهقه تشو فان فقط ونظر حوله و بعدا أن رآي قلق الأربعة ، وخوف العشرات من التابعين لدرجة التجمد ، قال ” السيد الشاب الأكبر ، أنت مقدر لأن تصبح حاكم ، جعلتك العناية الإلهية ملك. فهل يمكن أن شيوخك لم يخبروك أبداً عندما كنت طفلاً بان لا تأخذ الحلوى من شخص غريب؟“
التفت وجه هوانغبو تشينغتيان المتيبس إلى يان فو.
“ماذا؟ ما–ماذا أخذنا؟“
****يقصد الملك القرد ، كوكبة سجين العصبة الذهبية وبطل كتاب رحلة الي الغرب واشهر قرد بكل الاساطير ، سون وو كونج
ذهل هوانغبو تشينغتيان للحظة ثم بدا وكأن كل شيء انهار أمام عينيه” الحبوب …”
كان من المعروف أن تشو فان قتل سيده. و لم يكن هناك من كره تشو فان أكثر منه. إذا كيف
بايماءة ، أظهر تشو فان نفس الابتسامة ” لدينا فائز. انها نفسها حبوب الدرجة الثامنة ، حبة الأمتلاء المقدسة. لكني تركت فقط شيئ صغير بداخلها ، و كما ترى الان. فعندما دخلت للعَالَمُ المُشِعٌٌٌّّّ ، كنت قد خسرت بالفعل“.
‘هذا مستحيل!‘
‘هذا مستحيل!‘
شعر هوانغبو تشينغتيان والثلاثة الآخرون بقشعريرة تزحفو على طول ظهورهم. الحبوب التي حصلوا عليها والتي عززت قوتهم تم التلاعب بها.
في ذلك الوقت ، عرف أن تشو تشينج تشينج والآخرين محاصرين ، و أثناء اندفاعه لمخرج الماء. لاحظ في طريقه بركة باردة ، فذكرته بخطته القديمة منذ أن عرف الاله متى، ان يستخدم ديدان الدم ضد أعدائه.
هذا يعني أنهم تأثروا الآن بسمه.
هو الآن متجمد بمكانه ، وكل ما يمكنه فعله هو انتظار سقوط الفأس بينما قلبه ينبض برعب لدرجة انه يكاد يقفز من صدره.
‘لكن هوانغبو تشينغتيان حصل عليها بالصدفة عندما مزق ذراع تشو فان الأيمن. فكيف يمكن لـ تشو فان ان يعطيها لنا عن قصد؟ لا تخبرني …‘
“همف ، منذ أن غادر سيدي ، ساءت الأمور بالنسبة لي في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. ليس لدي ما أعود إليه. من يهتم بكونه تلميذ لقاعة المَلِك الحبوب؟و ايضاً…”
عيونهم اتسعة بحجم الاطباق ، و نظروا إلى تشو فان برعب.
نظراً لرؤيته كيف ان الجميع سقطوا حتي اعناقهم في حيلته ولم يتمكنوا من فهم أي شيء ، افترض لينج وو تشانج دائماً أنهم لن يدخروا أي شيء للتآمر عليه، لكن تشو فان عرف أنه لن يستطيع تجنب مخططاته ، لذا تقبل كل مخططاته بأذرع مفتوحة ، وصنع الثغرة اللازمة للتخطيط لخداعه.
‘اكانت هذه خطته طوال الوقت؟ حتى أنه مزق ذراعه … ‘
ولا حتى المخطط الاستثنائي توقع ذلك. جاسوس تشو فان الذي زرعه أو ضمه لجانبه لم يكن سوى أكثر شخص يكره بينهم ، يان فو.
عرف تشو فان جيداً ما يدور في رؤوسهم الصغيرة ” يبدو أنكم اكتشفتم الأمر. لقد تركت هوانغبو تشينغتيان يأخذ ذراعي الأيمن عن قصد“.
عرفوا أن تشو فان وضع الاربعة في حقيبته (سيطر عليهم) . أما متي فتح الحقيبة ودُفع الأربعة بداخلها ، فلا أحد عرف هذا ، ولا حتى أعظم عقلين في تيانيو.
بدا الحشد مصدوم تماماً.
عرف حلفاؤه الثلاثة أن الوقت مهم، فهاجموا تشو فان أيضاً.
ارتجفت عيون لينج وو تشانج. كان مخطط تشو فان عميق جداً ، وقاسي جداً ، لدرجة أنه جعل حتى المخطط الاستثنائي يرتجف.
صاح المشاهدين بصدمة وشك. كما و أذهل تشوجي تشانج فنج ولينج وو تشانج.
من قد يتوقع هذا؟ لقد تخلى عن ذراعه ليضع هوانغبو تشينغتيان تحت رحمته.
أشاد تشو فان بـ يان فو ” احسنت عملاً. لن أنسى ذلك“.
فقدوا الأشخاص الذين ينظرون إلى تشو فان ذو الذراع الواحد والجسد الضعيف تعاطفهم. حتى وجهه الشاحب المريض بدا في عقول أعدائه اقرب لوجه شيطان.
من قد يتوقع هذا؟ لقد تخلى عن ذراعه ليضع هوانغبو تشينغتيان تحت رحمته.
قطيع الأغنام الجاهلين تجرأوا على محاصرة الذئب!
من قد يتوقع هذا؟ لقد تخلى عن ذراعه ليضع هوانغبو تشينغتيان تحت رحمته.
“هاهاها ، انه صادم ، أليس كذلك؟ كنت أعلم أنني لن أكون خصمك ، لذا قمت بطهي شيء صغير ودعوتكم جميعاً لتناول العشاء. لقد اثر النصر على رأسك وكبرياءك فخفضت حذرك. لقد اعتقدت أني باخر أنفاسي، وأن كل المخاطر زالت. فأخذت الحبوب التي تم العبث بها في أكثر لحظات ضعفك!”
تصدع قلب يان بوجونج الضعيف. كيف يمكن لفخر قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، الكيميائي العبقري الذين تم الترحيب به داخل مَنزِله ، ان ينتهى به المطاف بين يدي تشو فان؟
تحدث تشو فان بخبث.
كما قال ، لقد تقبل كل مخططات لينج وو تشانج ، لكنه ترك لهوانغبو تشينغتيان هدية.
في ذلك الوقت ، عرف أن تشو تشينج تشينج والآخرين محاصرين ، و أثناء اندفاعه لمخرج الماء. لاحظ في طريقه بركة باردة ، فذكرته بخطته القديمة منذ أن عرف الاله متى، ان يستخدم ديدان الدم ضد أعدائه.
عرف تشو فان جيداً ما يدور في رؤوسهم الصغيرة ” يبدو أنكم اكتشفتم الأمر. لقد تركت هوانغبو تشينغتيان يأخذ ذراعي الأيمن عن قصد“.
لذلك استغل الوقت الذي اعتقد فيه هوانغبو تشينغتيان أنه فقد منطقه بعد الوقوع في حيلتهم ، وأعد مخططه الخاص.
عرف حلفاؤه الثلاثة أن الوقت مهم، فهاجموا تشو فان أيضاً.
لقد جعلته رؤية جثة نينج‘إير حقاً يغضب لحد الهيجان ومطاردة هوانغبو تشينغتيان للانتقام. كان من الأفضل ان يقتله ، لكن إذا خسر ، فقد جهز هذه الحيلة لتغيير كل شيء ، فقط في حالة حدوث هذا.
اما الضحايا فهم أكثر من عاني وصدم من كل ذلك. حدق هوانغبو تشينغتيان بتشو فان بصدمة “ما– ما الذي فعلته بي؟“
كما قال ، لقد تقبل كل مخططات لينج وو تشانج ، لكنه ترك لهوانغبو تشينغتيان هدية.
متجاهلاً الوجوه المذهلة ، سخر تشو فان ” لقد خمنت ذلك ، إنه معي. لقد حرصت على إعطائه طريقة إرسال اليشم في وقت سابق أيضاً. إذا لم تعثر على الحبوب بمفردك ، فسيكون هناك للتأكد من أنك ستصحح هذا الحادث الصغير. وللتأكد من إزالة أي أثر لتدخلاتي بالطبع.
وهي شيء لن يفكر فيه لينج وو تشانج أبداً.
“توقفوا!”
نظراً لرؤيته كيف ان الجميع سقطوا حتي اعناقهم في حيلته ولم يتمكنوا من فهم أي شيء ، افترض لينج وو تشانج دائماً أنهم لن يدخروا أي شيء للتآمر عليه، لكن تشو فان عرف أنه لن يستطيع تجنب مخططاته ، لذا تقبل كل مخططاته بأذرع مفتوحة ، وصنع الثغرة اللازمة للتخطيط لخداعه.
صاح المشاهدين بصدمة وشك. كما و أذهل تشوجي تشانج فنج ولينج وو تشانج.
من سينتزع النصر!
عيونهم اتسعة بحجم الاطباق ، و نظروا إلى تشو فان برعب.
حدق هوانغبو تشينغتيان في هذا الشيطان المتجسد المرعب. بينما بدأ لينج وو تشانج يرتجف أيضاً.
من سينتزع النصر!
لقد كان متآمر ومخطط طوال حياته ، وتحققت توقعاته دائماً ، لكن تشو فان تمكن من تغيير كل هذا في اللحظة الأخيرة. لكن بالتفكير بالأمر و عند أخذ أساليب تشو فان الغريبة في الاعتبار ، فبالكاد يمكن لأي شخص وضع توقعات مجدية.
ولا حتى المخطط الاستثنائي توقع ذلك. جاسوس تشو فان الذي زرعه أو ضمه لجانبه لم يكن سوى أكثر شخص يكره بينهم ، يان فو.
و مع ذلك ، فالخسارة هي خسارة. كان على لينج وو تشانج أن يعترف بأنه فشل في أكثر لحظة مهمة.
ذهل هوانغبو تشينغتيان للحظة ثم بدا وكأن كل شيء انهار أمام عينيه” الحبوب …”
كل الانتصارات السابقة اصبحت هباءً عندما خسر المعركة النهائية والأكثر أهمية.
قطيع الأغنام الجاهلين تجرأوا على محاصرة الذئب!
سخر تشوجي تشانج فنج ” سيد لينج ، يبدو لي بأنك لم تعبث مع اي قرد ، بل مع الحكيم العظيم مساوي السماء ، ها ها ها ها …”
“همف ، منذ أن غادر سيدي ، ساءت الأمور بالنسبة لي في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. ليس لدي ما أعود إليه. من يهتم بكونه تلميذ لقاعة المَلِك الحبوب؟و ايضاً…”
****يقصد الملك القرد ، كوكبة سجين العصبة الذهبية وبطل كتاب رحلة الي الغرب واشهر قرد بكل الاساطير ، سون وو كونج
ارتعش وجه لينج وو تشانج بينما خبئ غضبه
ارتعش وجه لينج وو تشانج بينما خبئ غضبه
شعر هوانغبو تشينغتيان بالصدمة تسقطه من سمائه للأرض ” مستحيل! إذا لم نعثر على هذه الحبوب ، فستتدمر خطتك ، ستفقد يدك من أجل لا شيء. من الواضح أن تلك الحبوب كانت تحمل … ختم فانج تشيو باي … “
تماماً مثل هوانغبو تشينغتيان ، تجمد الثلاثة أيضاً. و نظروا إلى تشو فان المبتسم بخوف.
التفت وجه هوانغبو تشينغتيان المتيبس إلى يان فو.
متجاهلاً الوجوه المذهلة ، سخر تشو فان ” لقد خمنت ذلك ، إنه معي. لقد حرصت على إعطائه طريقة إرسال اليشم في وقت سابق أيضاً. إذا لم تعثر على الحبوب بمفردك ، فسيكون هناك للتأكد من أنك ستصحح هذا الحادث الصغير. وللتأكد من إزالة أي أثر لتدخلاتي بالطبع.
قال تشو فان بابتسامة عريضة ” ماذا عن الختم؟ هاهاها ، صحيح ، لم تكن لتثق بالقوارير إذا وجدتها بدون أختام، ولكن ماذا لو أزيلت تلك الأختام بطريقة ما أمامك ، أو أعتقدت بأنه تمت أزالتها؟ “
هو الآن متجمد بمكانه ، وكل ما يمكنه فعله هو انتظار سقوط الفأس بينما قلبه ينبض برعب لدرجة انه يكاد يقفز من صدره.
“يان فو …” حدق هوانغبو تشينغتيان به بكراهية.
عرفوا أن تشو فان وضع الاربعة في حقيبته (سيطر عليهم) . أما متي فتح الحقيبة ودُفع الأربعة بداخلها ، فلا أحد عرف هذا ، ولا حتى أعظم عقلين في تيانيو.
تحت نظرات الجميع المرتبكة ، خطا يان فو و وقف خلف تشو فان.
تحدث تشو فان بخبث.
هذا أصابهم بصدمة حياتهم. ان يان فو هو احد رجال تشو فان!
تحت نظرات الجميع المرتبكة ، خطا يان فو و وقف خلف تشو فان.
تفاجئ لوه يون تشانج. ’متى وصلت إليه عشيرة لوه ؟’ وبدت عيون لورد القاعة يان بوجونج جاهزة للانفجار من محجريه. ‘هو بجانب تشو فان؟ منذ متى؟ ‘
ارتعش وجه لينج وو تشانج بينما خبئ غضبه
كان من المعروف أن تشو فان قتل سيده. و لم يكن هناك من كره تشو فان أكثر منه. إذا كيف
تنهد لونج جيو و جيان سوي فنج بإعجاب.
متجاهلاً الوجوه المذهلة ، سخر تشو فان ” لقد خمنت ذلك ، إنه معي. لقد حرصت على إعطائه طريقة إرسال اليشم في وقت سابق أيضاً. إذا لم تعثر على الحبوب بمفردك ، فسيكون هناك للتأكد من أنك ستصحح هذا الحادث الصغير. وللتأكد من إزالة أي أثر لتدخلاتي بالطبع.
هذا أصابهم بصدمة حياتهم. ان يان فو هو احد رجال تشو فان!
” اما بالنسبة لكم يا رفاق ، فشخص ضئيل مثله ظل تحت مراقبتكم دائماً، لكنه وقف بجانبي في النهاية بينما جعلكم تسقطون بحيلتي ، وبالتالي ، فقد قلب كل هذا. لديه كل الفضل في هزيمتكم!”
أشاد تشو فان بـ يان فو ” احسنت عملاً. لن أنسى ذلك“.
عرف تشو فان جيداً ما يدور في رؤوسهم الصغيرة ” يبدو أنكم اكتشفتم الأمر. لقد تركت هوانغبو تشينغتيان يأخذ ذراعي الأيمن عن قصد“.
“شكرا لك ، المنظم تشو!” انحنى يان فو.
مع التحديق بهم ، امتلئت عيون يان فو بالكراهية ، لكنها أظهر تلميح من الدفء ، وبشكل لا أرادي أمسك بصدره. هناك خبأ قطعة اليشم الأخضر
تصدع قلب يان بوجونج الضعيف. كيف يمكن لفخر قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، الكيميائي العبقري الذين تم الترحيب به داخل مَنزِله ، ان ينتهى به المطاف بين يدي تشو فان؟
رأى يان بانغي اللون الأحمر يغطي رؤيته(غضب) ” يان فو! أيها الخائن اللعين ، هل انضممت لجانب الرجل الذي قتل سيدك؟ أنت لا تستحق أن تكون تلميذ في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، ناهيك عن البقاء حياً!”
وقد حدث هذا تحت أنوفهم أيضاً. لقد فعل ذلك بشكل علني ، امام كل عشيرة ومَنزِل في تيانيو ، لدرجة أنه قام حرفياً بصفع وجه قاعة ملك الحبة ليلتصق بالأرض!
“توقفوا!”
تنهد لونج جيو و جيان سوي فنج بإعجاب.
تصدع قلب يان بوجونج الضعيف. كيف يمكن لفخر قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، الكيميائي العبقري الذين تم الترحيب به داخل مَنزِله ، ان ينتهى به المطاف بين يدي تشو فان؟
ناقشوا الأمر سابقاً في مدينة الزهور المنجرفة ، بأن تشو فان لا مثيل له عندما يتعلق الأمر بحفر اساس الحفل“تدمير المخططات اعتقد)، لكن عند رؤية هذا مباشرةً ، كان عليهم أن يخلعوا قبعتهم له. وقد فعل ذلك بأشد أعدائه حقداً.
“شكرا لك ، المنظم تشو!” انحنى يان فو.
ولا حتى المخطط الاستثنائي توقع ذلك. جاسوس تشو فان الذي زرعه أو ضمه لجانبه لم يكن سوى أكثر شخص يكره بينهم ، يان فو.
تصدع قلب يان بوجونج الضعيف. كيف يمكن لفخر قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، الكيميائي العبقري الذين تم الترحيب به داخل مَنزِله ، ان ينتهى به المطاف بين يدي تشو فان؟
رأى يان بانغي اللون الأحمر يغطي رؤيته(غضب) ” يان فو! أيها الخائن اللعين ، هل انضممت لجانب الرجل الذي قتل سيدك؟ أنت لا تستحق أن تكون تلميذ في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، ناهيك عن البقاء حياً!”
عرف تشو فان جيداً ما يدور في رؤوسهم الصغيرة ” يبدو أنكم اكتشفتم الأمر. لقد تركت هوانغبو تشينغتيان يأخذ ذراعي الأيمن عن قصد“.
“همف ، منذ أن غادر سيدي ، ساءت الأمور بالنسبة لي في قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. ليس لدي ما أعود إليه. من يهتم بكونه تلميذ لقاعة المَلِك الحبوب؟و ايضاً…”
قال تشو فان بابتسامة عريضة ” ماذا عن الختم؟ هاهاها ، صحيح ، لم تكن لتثق بالقوارير إذا وجدتها بدون أختام، ولكن ماذا لو أزيلت تلك الأختام بطريقة ما أمامك ، أو أعتقدت بأنه تمت أزالتها؟ “
مع التحديق بهم ، امتلئت عيون يان فو بالكراهية ، لكنها أظهر تلميح من الدفء ، وبشكل لا أرادي أمسك بصدره. هناك خبأ قطعة اليشم الأخضر
من سينتزع النصر!
فقدوا الأشخاص الذين ينظرون إلى تشو فان ذو الذراع الواحد والجسد الضعيف تعاطفهم. حتى وجهه الشاحب المريض بدا في عقول أعدائه اقرب لوجه شيطان.
“توقفوا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
