سيد هذا العالم
روور!
صاحت الفتاة بصوت أجش لكن حيواناتها الأليفة إختفت منذ فترة طويلة مما أثار حنقها.
هدر الرعد عبر السماء الساطعة معلنا طيران تشو فان بسرعة البرق، أصبح وجهه مسرورًا.
“لا أستطيع ذلك” هز تشو فان رأسه “قلت إن إعطائك النصف أمر عادل ولكن لم علي فعل ذلك؟“.
ما هو ذلك القول؟ عمل صالح واحد يستحق الآخر [نعم هذا هو الأمر لقد أنقذت تلك الفتاة المزعجة والطبيعة ردت بالمثل من حضنها الوافر، سأضطر إلى إعادة التفكير في أفعالي ونشر اللطف من الآن فصاعدًا هاهاها…].
هدير!.
قهقه تشو فان ولمح نفس الفتاة في مكان قريب.
الآن فقط تذكرت كلمات تشو فان.
إعتقدت أنه سيغادر لذا إنتظرته في الخارج.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
“أوه يا آنسة هل تحتاجين إلى أي شيء؟” رفع تشو فان حاجبه.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
قالت بغضب “سلمه لي!”.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
“أعطيك ماذا؟” لعب تشو فان دور الأبله.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
صاحت الفتاة “تشكيل الربيع وتلك الأعشاب! هل تعتقد أنني غبية جدًا لعدم إدراك ما كنت تفعله هناك؟، لكنني إمرأة ذات أخلاق لذا لن أتشاجر معك وفقًا لقوانين عالم التدريب النصف ملكي بحق!”.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
“لا أستطيع ذلك” هز تشو فان رأسه “قلت إن إعطائك النصف أمر عادل ولكن لم علي فعل ذلك؟“.
“من أنت بحق الجحيم؟” تجمدت الفتاة وهي تراقبه في رعب.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
إعتقدت أنه سيغادر لذا إنتظرته في الخارج.
“أول من يصل هو أول من يأخذ!”.
صاحت الفتاة بصوت أجش لكن حيواناتها الأليفة إختفت منذ فترة طويلة مما أثار حنقها.
“إذا لم يكن الأمر بفضلي فلن تحصل عليهم أبدًا! لذا أعطني نصيبي العادل!” أصيبت الفتاة بالذعر.
[ولكن كيف؟].
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
[إنه أمر فظيع للغاية!].
غادر تشو فان ضاحكًا لكن الفتاة منعته مرة أخرى بزمجرة “أيها الوغد اللعين! إحتراما لإنقاذي لم أكن سأتجادل معك وسأقسم الكمية بالتساوي لكنك فقط لا تعرف متى تتوقف!”.
لأن هذا الرجل لم يستخدم شيئًا تافهًا مثل روحه لإخضاعهم بل غرس شعورًا بالرهبة المطلقة في كيانهم حتى أنه سلبهم فكرة القتال.
أظهرت الطبقة الثانية من تدريب السماء العميقة وحدقت في تشو فان بنية محاربته عليهم.
“آه!” ثم بدأت تبكي من الألم “أنت تكسر ذراعي أتركه…”.
تثائب تشو فان “يا أنسة القوة ليست محدودة دائمًا بمراحل التدريب بمجرد أن نتقاتل ستتبدد آمالك“.
هز تشو فان رأسه وتركها.
“همف المغرور اللعين توقف عن الخداع! ربما تكون قد هزمت الوحش الروحي من المستوى السادس لكنني لست وحشًا روحيًا، أعرف أيضًا فنون الترويض وهم يعملون فقط على الوحوش الروحية توقف عن محاولة تخويفي فهذا لن ينجح“.
هدر الرعد عبر السماء الساطعة معلنا طيران تشو فان بسرعة البرق، أصبح وجهه مسرورًا.
قامت بتوجيه لكمات مباشرة على وجه تشو فان، توجهت القوة الشرسة للقبضة نحوه مدعومة بطبقتها الثانية من عالم السماء العميقة.
ردت الفتاة قائلة “تخلصي من تفاخرك! من يدري ما فعلته حقاً بذلك الثعبان؟ لكن يمكن أن يكون شيئًا مشابهًا فقط لفن الترويض أو هجوم روحي، هذه الحيوانات الأليفة الثلاثة مرتبطة بروحي أوامر سيدهم لها أهمية قصوى سيكون من المستحيل عليك ترويضهم!”.
لم يكن لها أي تأثير على تشو فان ومع ذلك لا يزال هادئًا وغير مكترث لأنه إختفى.
[أمي! من بحق الجحيم هذه الشخصية الكبيرة؟ لماذا هو مخيف جدا؟].
تركت الفتاة عاجزة عن الكلام.
نظرت إليهم فقط والخوف في عينيها “أخي تيانيو ليس شيئًا يمكننا مهاجمته من الأفضل أن نتراجع…” ثم غابت رؤيتها وفقدت الوعي.
في الثانية التالية وجدت معصمها مشدودًا خلف ظهرها.
نظرت إليهم فقط والخوف في عينيها “أخي تيانيو ليس شيئًا يمكننا مهاجمته من الأفضل أن نتراجع…” ثم غابت رؤيتها وفقدت الوعي.
“آه!” ثم بدأت تبكي من الألم “أنت تكسر ذراعي أتركه…”.
هدير!.
هز تشو فان رأسه وتركها.
قالت بغضب “سلمه لي!”.
قفزت على بعد عشرة أمتار ونظرت إليه في حيرة.
هدير!.
[كيف فعل ذلك؟] من الواضح أنه في الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لكنه تغلب على الطبقة الثانية من عالم السماء العميقة من حيث القوة والسرعة.
تركت الفتاة عاجزة عن الكلام.
شعرت وكأنها فأر في مخالب صقر [هذا لا معنى له!].
إنتبهت وإرتجفت من الخوف.
[إنه أمر فظيع للغاية!].
نظرت إليهم فقط والخوف في عينيها “أخي تيانيو ليس شيئًا يمكننا مهاجمته من الأفضل أن نتراجع…” ثم غابت رؤيتها وفقدت الوعي.
الآن فقط تذكرت كلمات تشو فان.
أظهرت الطبقة الثانية من تدريب السماء العميقة وحدقت في تشو فان بنية محاربته عليهم.
[هذا الرجل وحش دموي!].
ركز معظم الناس في تيانيو على القوة الشخصية دون أي إهتمام بتربية الوحوش، هذا جعل الحيوانات الروحية نادرة وقد تعرض لضغوط شديدة للعثور على خبراء رفيعي المستوى يمتلكون واحدًا.
صرخت الفتاة بأسنانها وكشفت نقرة يدها عن ثلاثة وحوش روحية من المستوى الرابع على إستعداد للإنقضاض على تشو فان.
إعتقدت أنه سيغادر لذا إنتظرته في الخارج.
رفع تشو فان حاجبه بفضول “أنت لست نصف سيئة سأعترف بذلك، أنا لا أرى هذا كل يوم فتاة لديها ثلاثة حيوانات روحية من المستوى الرابع“.
قامت بتوجيه لكمات مباشرة على وجه تشو فان، توجهت القوة الشرسة للقبضة نحوه مدعومة بطبقتها الثانية من عالم السماء العميقة.
“هل أنت خائف؟” رفعت ذقنها في تفاخر “دعني أخبرك لدي العشرات من الحيوانات الروحية لكن هؤلاء الثلاثة هم أعز ما لدي، هم يعرفون كيف يطيرون وكنت سأغرقك في حيواتاتي الروحية لو كنا على الأرض!”.
هبط رجلان بلباس أسود أمامها.
نظر تشو فان إليها بغرابة.
“همف المغرور اللعين توقف عن الخداع! ربما تكون قد هزمت الوحش الروحي من المستوى السادس لكنني لست وحشًا روحيًا، أعرف أيضًا فنون الترويض وهم يعملون فقط على الوحوش الروحية توقف عن محاولة تخويفي فهذا لن ينجح“.
ركز معظم الناس في تيانيو على القوة الشخصية دون أي إهتمام بتربية الوحوش، هذا جعل الحيوانات الروحية نادرة وقد تعرض لضغوط شديدة للعثور على خبراء رفيعي المستوى يمتلكون واحدًا.
تثائب تشو فان “يا أنسة القوة ليست محدودة دائمًا بمراحل التدريب بمجرد أن نتقاتل ستتبدد آمالك“.
لكن هذه الفتاة متوسطة جدًا في التدريب ومع ذلك لديها أكثر من عشرة حيوانات روحية هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تشو فان بشخص متخصص في تربية الوحوش.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
نظراته الغريبة إعتبرت خوفًا من قبل الفتاة التي قالت “لقد فات الأوان على أن تكون خائفًا الآن ولكن إذا كان إعتذارك صادقًا بما فيه الكفاية وأعطيتني هذه الأشياء فقد أميل إلى إنقاذ حياتك البائسة حتى أنني سأغفر ذنوبك السابق!”.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
“من أعطاك فكرة أنني خائف؟ هل نسيت كيف تصرف هذا الوحش الروحي من المستوى السادس أمامي؟ تماما مثل قطة، هل تعتقدين أن بعض الوحوش الروحية من المستوى الرابع ستفعل؟ ها ها ها…” سخر تشو فان.
“من أعطاك فكرة أنني خائف؟ هل نسيت كيف تصرف هذا الوحش الروحي من المستوى السادس أمامي؟ تماما مثل قطة، هل تعتقدين أن بعض الوحوش الروحية من المستوى الرابع ستفعل؟ ها ها ها…” سخر تشو فان.
ردت الفتاة قائلة “تخلصي من تفاخرك! من يدري ما فعلته حقاً بذلك الثعبان؟ لكن يمكن أن يكون شيئًا مشابهًا فقط لفن الترويض أو هجوم روحي، هذه الحيوانات الأليفة الثلاثة مرتبطة بروحي أوامر سيدهم لها أهمية قصوى سيكون من المستحيل عليك ترويضهم!”.
إعتقدت أنه سيغادر لذا إنتظرته في الخارج.
“أوه هل أعطيها فرصة؟” ضحك تشو فان.
لماذا تظهر الوحوش الشريرة مثل هذا الخوف إتجاه رجل بسيط؟ لم تسمع مثل هذه القصة المضحكة في أي مكان في العالم لكن هذا الرجل فعلها بكل سهولة! [فقط من هو؟].
الإزدراء العاري الذي أظهره أثار غضبها فقط “هجوم! أظهروا له قوتكم!”.
نظراته الغريبة إعتبرت خوفًا من قبل الفتاة التي قالت “لقد فات الأوان على أن تكون خائفًا الآن ولكن إذا كان إعتذارك صادقًا بما فيه الكفاية وأعطيتني هذه الأشياء فقد أميل إلى إنقاذ حياتك البائسة حتى أنني سأغفر ذنوبك السابق!”.
هدير!.
حملها الإثنان في حالة من القلق وناديا عليها.
كانت الوحوش الثلاثة مخلصة للغاية حيث قفزت على تشو فان في اللحظة التي أعطيت فيها إشارة الإنطلاق ومع ذلك لا شيء يمكن أن يثير قلق تشو فان.
صاحت الفتاة “تشكيل الربيع وتلك الأعشاب! هل تعتقد أنني غبية جدًا لعدم إدراك ما كنت تفعله هناك؟، لكنني إمرأة ذات أخلاق لذا لن أتشاجر معك وفقًا لقوانين عالم التدريب النصف ملكي بحق!”.
أصبح الثلاثة فوقه مباشرة وعلى إستعداد لتمزيقه إلى أشلاء إلى أن لمعت عيناه باللون الأزرق السماوي.
“أوه يا آنسة هل تحتاجين إلى أي شيء؟” رفع تشو فان حاجبه.
ومثل الوحش الروحي من المستوى السادس من قبل تجمدت الحيوانات الأليفة الثلاثة وبدأت في التعرق مثل الخنازير.
[كيف فعل ذلك؟] من الواضح أنه في الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لكنه تغلب على الطبقة الثانية من عالم السماء العميقة من حيث القوة والسرعة.
[أمي! من بحق الجحيم هذه الشخصية الكبيرة؟ لماذا هو مخيف جدا؟].
هز تشو فان رأسه وتركها.
دون مزيد من اللغط إندفعت الوحوش خائفة وذيولها بين أرجلها بسرعة كالريح.
أظهرت الطبقة الثانية من تدريب السماء العميقة وحدقت في تشو فان بنية محاربته عليهم.
لقد إستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تدخل الحقيقة في ذهن الفتاة ثم صرخت من أجل عودة حيواناتها الأليفة.
هذا الرجل الغامض قد تشابك معها عدة مرات وترك لها إنطباعًا عميقًا هذه الكلمات الأخيرة محفورة في عقلها.
لكن هل سيستمعون؟ أوامر السيد ذات أهمية قصوى؟ الحياة أثمن وبلا حدود!.
[أمي! من بحق الجحيم هذه الشخصية الكبيرة؟ لماذا هو مخيف جدا؟].
[هل عقل السيد في مجنون؟ لماذا نواجه مثل هذا الرعب؟ حتى الموت؟].
[ولكن كيف؟].
صاحت الفتاة بصوت أجش لكن حيواناتها الأليفة إختفت منذ فترة طويلة مما أثار حنقها.
“من أنت بحق الجحيم؟” تجمدت الفتاة وهي تراقبه في رعب.
إنتبهت وإرتجفت من الخوف.
صاحت الفتاة بصوت أجش لكن حيواناتها الأليفة إختفت منذ فترة طويلة مما أثار حنقها.
تحرك تشو فان نحوها بإبتسامته الساخرة “يبدو أن الإرتباط بحيواناتك الأليفة ليس مثل أشعة الشمس وأقواس قزح، بسبب رعب ثلاثتهم يجب أن يشعر سيدهم ببعض من هذا الخوف أيضا“.
هدر الرعد عبر السماء الساطعة معلنا طيران تشو فان بسرعة البرق، أصبح وجهه مسرورًا.
“من أنت بحق الجحيم؟” تجمدت الفتاة وهي تراقبه في رعب.
[كيف فعل ذلك؟] من الواضح أنه في الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لكنه تغلب على الطبقة الثانية من عالم السماء العميقة من حيث القوة والسرعة.
الآن عرفت لماذا أصبح الوحش الروحي من المستوى السادس خائفا من هذا الرجل ولم تكن حيواناتها الأليفة مختلفة.
–+–
لأن هذا الرجل لم يستخدم شيئًا تافهًا مثل روحه لإخضاعهم بل غرس شعورًا بالرهبة المطلقة في كيانهم حتى أنه سلبهم فكرة القتال.
–+–
[ولكن كيف؟].
“أوه هل أعطيها فرصة؟” ضحك تشو فان.
لماذا تظهر الوحوش الشريرة مثل هذا الخوف إتجاه رجل بسيط؟ لم تسمع مثل هذه القصة المضحكة في أي مكان في العالم لكن هذا الرجل فعلها بكل سهولة! [فقط من هو؟].
لكن هل سيستمعون؟ أوامر السيد ذات أهمية قصوى؟ الحياة أثمن وبلا حدود!.
إبتسم تشو فان وأجاب على شكوكها “سأحكم هذا العالم يومًا ما!”.
صرخت الفتاة بأسنانها وكشفت نقرة يدها عن ثلاثة وحوش روحية من المستوى الرابع على إستعداد للإنقضاض على تشو فان.
بضحكه ورفرف جناحيه ذهب تاركا الفتاة ترتجف وتحدق بصدمة.
شعرت وكأنها فأر في مخالب صقر [هذا لا معنى له!].
هذا الرجل الغامض قد تشابك معها عدة مرات وترك لها إنطباعًا عميقًا هذه الكلمات الأخيرة محفورة في عقلها.
شعرت وكأنها فأر في مخالب صقر [هذا لا معنى له!].
كانت ستسخر إذا قال أي شخص آخر هشا الكلام لكن لسبب ما سماعها من تشو فان جعلها تعتقد أنه يمكنه فعل ذلك.
ركز معظم الناس في تيانيو على القوة الشخصية دون أي إهتمام بتربية الوحوش، هذا جعل الحيوانات الروحية نادرة وقد تعرض لضغوط شديدة للعثور على خبراء رفيعي المستوى يمتلكون واحدًا.
[كيف يمكن أن يكون لدى تيانيو مثل هذا الرجل المخيف؟]د
قهقه تشو فان ولمح نفس الفتاة في مكان قريب.
ظلت الفتاة مليئة بالخوف.
صاحت الفتاة “تشكيل الربيع وتلك الأعشاب! هل تعتقد أنني غبية جدًا لعدم إدراك ما كنت تفعله هناك؟، لكنني إمرأة ذات أخلاق لذا لن أتشاجر معك وفقًا لقوانين عالم التدريب النصف ملكي بحق!”.
هبوط!.
[كيف يمكن أن يكون لدى تيانيو مثل هذا الرجل المخيف؟]د
هبط رجلان بلباس أسود أمامها.
[أمي! من بحق الجحيم هذه الشخصية الكبيرة؟ لماذا هو مخيف جدا؟].
“ليان إير هل هناك شيء خاطئ؟” سأل أحدهما بينما تابع الآخر “الآنسة الشابة هل أنت بخير؟“.
لماذا تظهر الوحوش الشريرة مثل هذا الخوف إتجاه رجل بسيط؟ لم تسمع مثل هذه القصة المضحكة في أي مكان في العالم لكن هذا الرجل فعلها بكل سهولة! [فقط من هو؟].
نظرت إليهم فقط والخوف في عينيها “أخي تيانيو ليس شيئًا يمكننا مهاجمته من الأفضل أن نتراجع…” ثم غابت رؤيتها وفقدت الوعي.
ركز معظم الناس في تيانيو على القوة الشخصية دون أي إهتمام بتربية الوحوش، هذا جعل الحيوانات الروحية نادرة وقد تعرض لضغوط شديدة للعثور على خبراء رفيعي المستوى يمتلكون واحدًا.
حملها الإثنان في حالة من القلق وناديا عليها.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
[ماذا قصدت؟].
الآن فقط تذكرت كلمات تشو فان.
–+–
ردت الفتاة قائلة “تخلصي من تفاخرك! من يدري ما فعلته حقاً بذلك الثعبان؟ لكن يمكن أن يكون شيئًا مشابهًا فقط لفن الترويض أو هجوم روحي، هذه الحيوانات الأليفة الثلاثة مرتبطة بروحي أوامر سيدهم لها أهمية قصوى سيكون من المستحيل عليك ترويضهم!”.
[أمي! من بحق الجحيم هذه الشخصية الكبيرة؟ لماذا هو مخيف جدا؟].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
