اضطراب فجر الشيطان
1755 اضطراب فجر الشيطان
……..
…
ثم اومض لهب أمامه.
…
اهتز إمبيريان فجر الشيطان قليلاً. أدار رأسه تحت ضوء القمر الساطع ، كانت صورته مضاءة باللون الرمادي الفضي الداكن.
…
بعد ثلاثة ايام –
رفعت قدمها اليمنى برفق ، وخطت أصابع قدمها اللؤلؤية على جدران حوض السباحة. كانت ساقيها البيضاء الثلجية ساحرتان .
…
في سفينة حربية فضية ضخمة خارج باغودا السماء ، جلس ابن القديس حسن الحظ فوق سرير حجري ، عميقًا في التأمل.
كان الطفل يمتلك سلالة من العنقاء الحقيقية وهالة التنين الحقيقي. علاوة على ذلك ، كان يمتلك أيضًا قوة لا يستطيع فهمها. على الرغم من أن إمبيريان فجر الشيطان لم يكن يعرف ما هو أصل هذه القوة ، إلا أنها جعلت قلبه يتسابق بشكل غير مفهوم. علاوة على ذلك ، لم يشكل هذا الطفل شكلًا حقيقيًا بعد ، ومع ذلك كان قادرًا بالفعل على التأثير على الطاقة الأصلية للسماء والأرض بالإضافة إلى القوانين. كان هذا النوع من المواهب مرعبًا للغاية!
أخرج إمبيريان فجر الشيطان تنهيدة عميقة. نظر من بعيد ، وعيناه مليئة بالحزن الكئيب.
ثم اومض لهب أمامه.
في مواجهة الزخم المتغير للعالم ، شعر بإحساس عميق بالعجز.
“يا صاحب السمو ، ما الذي أنت سعيد بشأنه؟”
كان هذا ضوء تعويذة صوت. ظهر شعاع قصير من الفكر في البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ .
”هوهوهوهو ! مبروك سموك! ” قالت الفتاة التي ترتدي قوس قزح بسعادة. “لقد قلت بالفعل أن سموك هو تنين بين الرجال. هناك فرق لا حصر لها من البنات الفخورات بين القديسين الذين ينتظرون فقط زيارة ابن القديس . كيف يمكن أن ترفض شياو موشيان صاحب السمو؟ إذا كان صاحب السمو على استعداد للتدريب المزدوج معها وأخذ الين البدائي ، فهذا هو حظها الجيد! ”
عند قراءة هذه الرسالة ، ابتسم ابن القديس حسن الحظ.
“هاها!” أمسك ابن القديس حسن الحظ بذراع المرأة وسحبها في صدره. ضحك قائلاً: “كيف أنسى العجوز. أنت معى من قلبك ، لكن جي شيان قد لا تكون كذلك . إذا كانت تعرف حدودها وتعتني بي بهدوء ودون تحفظ ، فقد اضعها فى الوضع المناسب “.
“يا صاحب السمو ، ما الذي أنت سعيد بشأنه؟”
عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، مشى إلى النافذة. و أصبحت الابتسامة على وجهه واسعة بشكل متزايد.
تراجعت فتاة ترتدي ملابس قوس قزح وسألت وهى بجانب ابن القديس حسن الحظ.
“هاها!” أمسك ابن القديس حسن الحظ بذراع المرأة وسحبها في صدره. ضحك قائلاً: “كيف أنسى العجوز. أنت معى من قلبك ، لكن جي شيان قد لا تكون كذلك . إذا كانت تعرف حدودها وتعتني بي بهدوء ودون تحفظ ، فقد اضعها فى الوضع المناسب “.
ضيق ابن القديس حسن الحظ عينيه. لعب بالجمر المشتعل للتعويذة وقال على مهل ، “أرسل لي إمبراطور الوحوش رسالة. وافقت شياو موشيان على الزواج مني. طالما تقدمت في مهرجان طول العمر ، فإنها ستوافق! ”
”هوهوهوهو ! مبروك سموك! ” قالت الفتاة التي ترتدي قوس قزح بسعادة. “لقد قلت بالفعل أن سموك هو تنين بين الرجال. هناك فرق لا حصر لها من البنات الفخورات بين القديسين الذين ينتظرون فقط زيارة ابن القديس . كيف يمكن أن ترفض شياو موشيان صاحب السمو؟ إذا كان صاحب السمو على استعداد للتدريب المزدوج معها وأخذ الين البدائي ، فهذا هو حظها الجيد! ”
ابتسمت الفتاة التي تلبس قوس قزح وهي تتحدث. لقد اعتقدت حقًا أن شياو موشيان قد حصل على فائدة كبيرة من خلال قدرتها على الإمساك بفخذ ابن القديس . كان هذا لأنه بعد انتهاء الكارثة الكبرى ، سيستولى القديسون على العالم الإلهي وسيحكمون العالم. أما بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، فقد يصبح في النهاية سيادة القديس حسن الحظ الجديد. في ذلك الوقت ، ستكون شياو موشيان محظية إمبراطورية مفضلة لسيادة القديس ، لذلك بالطبع ستستفيد بسهولة من كل هذا.
في هذا الوقت ، مدت الفتاة التي ترتدي ملابس قوس قزح من خلف ابن القديس حسن الحظ يدها وامسكت بخصره. قالت بنبرة مدللة ، “تلك الفاتنة لديها بنية مناسبة جدًا للتدريب المزدوجة ، لذا فإن القدرة على تناول الين البدائي الخاص بها أمر مفيد للغاية. على الرغم من أن صاحب السمو لديه حب جديد ، يجب ألا تنسى الحب القديم أيضًا! ”
كان المسار الأكثر أمانًا هو قتل الطفل في رحم شياو موشيان بشكل طبيعي.
“همف! هذا ببساطة اتحاد المنافع. ينتظر كل من إمبراطور الوحوش وإمبيريان فجر الشيطان تسليم طريقة الوصول الى الألوهية الحقيقية بفارغ الصبر ! ومع ذلك ، حتى لو سلمت الطريقة لهم ، فإن فرصهم في اقتحام عالم الألوهية الحقيقية أقل من 1٪ ، وحتى لو استطاعوا ، فهذا شيء لن يحدث إلا بعد عشرات الملايين من السنين “.
…
ظهرت تنهيدة خافتة من خلف إمبيريان فجر الشيطان. صعد رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أحمر ببطء إلى القمة. كان هذا الشخص هو حاكم عرق الوحوش ، إمبراطور الوحوش.
عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، مشى إلى النافذة. و أصبحت الابتسامة على وجهه واسعة بشكل متزايد.
على الرغم من أن إمبراطور الوحوش يعرف هذا المنطق ، إلا أنه لم يكن لديه خيار آخر يمكنه القيام به.
في هذا الوقت ، مدت الفتاة التي ترتدي ملابس قوس قزح من خلف ابن القديس حسن الحظ يدها وامسكت بخصره. قالت بنبرة مدللة ، “تلك الفاتنة لديها بنية مناسبة جدًا للتدريب المزدوجة ، لذا فإن القدرة على تناول الين البدائي الخاص بها أمر مفيد للغاية. على الرغم من أن صاحب السمو لديه حب جديد ، يجب ألا تنسى الحب القديم أيضًا! ”
“غادروا!”
بينما كانت الفتاة التي ترتدي ملابس قوس قزح تتحدث ، فركت يدها بلطف على ابن قديس حسن الحظ مثل ثعبان .
“معركة مائة عام. آمل حقًا أن يفوز لين مينغ أو على الأقل ألا يخسر بطريقة قبيحة. لكن لسوء الحظ. هذا مستحيل. ”
كان هذا ضوء تعويذة صوت. ظهر شعاع قصير من الفكر في البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ .
“هاها!” أمسك ابن القديس حسن الحظ بذراع المرأة وسحبها في صدره. ضحك قائلاً: “كيف أنسى العجوز. أنت معى من قلبك ، لكن جي شيان قد لا تكون كذلك . إذا كانت تعرف حدودها وتعتني بي بهدوء ودون تحفظ ، فقد اضعها فى الوضع المناسب “.
“هذا الوحش الصغير الملعون!”
كان الضباب مثل الحلم. غمرت شياو موشيان نفسها في حوض السباحة. سارت العديد من الخادمات باحترام بالقرب من شياو موشيان ، وخلعوا ملابسهم الرقيقة ودخلوا حمام السباحة معها ، وبدأوا في مسح جسدها.
بينما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، حمل الفتاة التي كانت ترتدي ملابس قوس قزح وألقى بها في الكرسي الكبير الفاخر. عندما صرخت في حالة صدمة ، ألقى ابن القديس حسن الحظ بنفسه عليها.
“همف! هذا ببساطة اتحاد المنافع. ينتظر كل من إمبراطور الوحوش وإمبيريان فجر الشيطان تسليم طريقة الوصول الى الألوهية الحقيقية بفارغ الصبر ! ومع ذلك ، حتى لو سلمت الطريقة لهم ، فإن فرصهم في اقتحام عالم الألوهية الحقيقية أقل من 1٪ ، وحتى لو استطاعوا ، فهذا شيء لن يحدث إلا بعد عشرات الملايين من السنين “.
لبعض الوقت ، كانت الأصوات الوحيدة التي ملأت الغرفة هي صوت التأوه والتصادم .
كان قمر رمادي في السماء. رش ضوء النجوم البارد على الباغودا .
في قمة الباغودا ، في قمة ارتفاعها مليون قدم في الهواء ، وقف رجل بملابس سوداء بهدوء ، وبصره ينظر من مسافة مائة ميل نحو السفينة الحربية الفضية لإبن القديس حسن الحظ .
ولكن من ناحية أخرى ، إذا لم يتحالف الوحوش والشياطين مع القديسين ، فهناك احتمال بنسبة 99٪ أن يتم القضاء على هذين العرقين في الكارثة .
كان قمر رمادي في السماء. رش ضوء النجوم البارد على الباغودا .
كان مظهر الرجل ذو الرداء الأسود بارداً وحاسماً. كانت حواف وخطوط وجهه حادة ومميزة. كانت عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء ، تتلألأ بنور عميق.
كان هذا الرجل إمبيريان فجر الشيطان. لقد وقف هنا لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، دون أن يتحرك على الأقل. كان مثل تمثال من الحجر الأسود يقف هنا منذ زمن سحيق.
“همف! بعيش حتى 500 سنة؟ سيكون الحظ أكثر من كافٍ بالنسبة له أن يعيش طويلا بما يكفي لإكمال معركته مع ابن القديس حسن الحظ! ” في الوقت الحالي ، شعر إمبيريان فجر الشيطان بالانزعاج كلما ذكر اسم لين مينغ. لم يكن هذا فقط لأن لين مينغ ترك كومة هائلة من المتاعب بالنسبة لهم ، ولكن أيضًا لأن إمبيريان فجر الشيطان شعر أن لين مينغ قد سرق حفيدته منه . من خلال حديثه السابق مع شياو موشيان ، لاحظ أنه في كل مرة تحدثت فيها فقد كان لمساعدة لين مينغ ، حتى أنها عارضت جدها للقيام بذلك! كيف لا يغضب!
“ها. ”
ظهرت تنهيدة خافتة من خلف إمبيريان فجر الشيطان. صعد رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أحمر ببطء إلى القمة. كان هذا الشخص هو حاكم عرق الوحوش ، إمبراطور الوحوش.
ترجمة
“فجر الشيطان ، إذا لم توافق شيان إير ، هل ستقتل حقًا الطفل في رحمها؟”
إذا اكتشف القديسون وجود هذا الطفل ، فلن يسمحوا له مطلقًا أن يولد في العالم. سوف يدمرونه قبل ذلك الحين!
اهتز إمبيريان فجر الشيطان قليلاً. أدار رأسه تحت ضوء القمر الساطع ، كانت صورته مضاءة باللون الرمادي الفضي الداكن.
إذا كان هذا هو كل ما يمكن أن ينجزه طوال حياته ، فهذا كان فاشلاً للغاية.
“آنسة ، من فضلك اخلعي هذا. ”
لقد ضحك بلا روح الدعابة. “إذا طرحت مثل هذا السؤال ، يجب أن نكون قادرين أولاً على إخفاء مسألة حملها قبل التفكير في الأمر!”
لم يكن القديسون بحاجة إلى التحالف مع الوحوش والشياطين. كان هدفهم من ذلك هو ضرب ثقة البشرية حتى يتكبد القديسون خسائر أقل.
هز إمبيريان فجر الشيطان رأسه مرة أخرى. كان يكره لين مينغ من أعماق قلبه لسرقة عفة حفيدته ، وتمنى أن يتمكن من تمزيق لين مينغ إلى أشلاء. ولكن بغض النظر عما حدث ، كانت الحقيقة أن الطفل في رحم شياو موشيان لديه سلالة من الوحوش و الشياطين. علاوة على ذلك ، عندما قام بفحص الطفل بطاقته ، اكتشف أنه خارج عن المألوف.
كان الطفل يمتلك سلالة من العنقاء الحقيقية وهالة التنين الحقيقي. علاوة على ذلك ، كان يمتلك أيضًا قوة لا يستطيع فهمها. على الرغم من أن إمبيريان فجر الشيطان لم يكن يعرف ما هو أصل هذه القوة ، إلا أنها جعلت قلبه يتسابق بشكل غير مفهوم. علاوة على ذلك ، لم يشكل هذا الطفل شكلًا حقيقيًا بعد ، ومع ذلك كان قادرًا بالفعل على التأثير على الطاقة الأصلية للسماء والأرض بالإضافة إلى القوانين. كان هذا النوع من المواهب مرعبًا للغاية!
إذا اكتشف القديسون وجود هذا الطفل ، فلن يسمحوا له مطلقًا أن يولد في العالم. سوف يدمرونه قبل ذلك الحين!
قال الإمبراطور ، “قفل الطاقة الذي أغلقته في دانتيان شيان إير يأتي من فن ابتلاع السماء الشيطاني. يمكن أن تبتلع كل طاقة المنشأ وكذلك طاقة اليانغ النقية وطاقة الجنين داخلها. خلال عيد طول العمر ، طالما أن شيان إير لم.تكشف عن أي عيوب أو تثير شكوك القديسين ، يجب أن تكون قادرة على إخفاء ما حدث. ”
“آنسة ، من فضلك اخلعي هذا. ”
“هذا الوحش الصغير الملعون!”
عندما وضع إمبيريان فجر الشيطان قفلًا للطاقة داخل شياو موشيان ، على الرغم من أنه كان يهددها ، كان الهدف الرئيسي هو حمايتها.
ابتسمت الفتاة التي تلبس قوس قزح وهي تتحدث. لقد اعتقدت حقًا أن شياو موشيان قد حصل على فائدة كبيرة من خلال قدرتها على الإمساك بفخذ ابن القديس . كان هذا لأنه بعد انتهاء الكارثة الكبرى ، سيستولى القديسون على العالم الإلهي وسيحكمون العالم. أما بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، فقد يصبح في النهاية سيادة القديس حسن الحظ الجديد. في ذلك الوقت ، ستكون شياو موشيان محظية إمبراطورية مفضلة لسيادة القديس ، لذلك بالطبع ستستفيد بسهولة من كل هذا.
“يجب أن نخفي الحقيقة ، وإلا فإن العواقب لا يمكن تصورها!” قال إمبيريان فجر الشيطان بتجاهل.
في سفينة حربية فضية ضخمة خارج باغودا السماء ، جلس ابن القديس حسن الحظ فوق سرير حجري ، عميقًا في التأمل.
في مأدبة طول العمر ، إذا أصبح حمل شياو موشيان معروفًا من قبل ابن القديس حسن الحظ وأيضًا تم الإعلان عنه هناك ، فإن النتائج ستكون لا يمكن تصورها!
…..
لم تكن هذه مجرد ضربة فى وجه ابن القديس حسن الحظ فقك ، كان هذا تمزيق وجهه تمامًا.
لم تكن هذه مجرد ضربة فى وجه ابن القديس حسن الحظ فقك ، كان هذا تمزيق وجهه تمامًا.
ضيق ابن القديس حسن الحظ عينيه. لعب بالجمر المشتعل للتعويذة وقال على مهل ، “أرسل لي إمبراطور الوحوش رسالة. وافقت شياو موشيان على الزواج مني. طالما تقدمت في مهرجان طول العمر ، فإنها ستوافق! ”
في الحالة التي كان فيها القديسون يعقدون تحالف زواج مع عرق الشياطين والوحوش ، كانت الخطيبة شياو موشيان قد سُرقت بالفعل من قبل عبقري الإنسانية لين مينغ ، وحتى أنها حملت طفله. سيتحول رأس ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر لدرجة أنه من المحتمل أن ينفجر.
بينما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، حمل الفتاة التي كانت ترتدي ملابس قوس قزح وألقى بها في الكرسي الكبير الفاخر. عندما صرخت في حالة صدمة ، ألقى ابن القديس حسن الحظ بنفسه عليها.
كل شخص تحت السماء سيضحك ويسخر من ابن القديس حسن الحظ.
لبعض الوقت ، كانت الأصوات الوحيدة التي ملأت الغرفة هي صوت التأوه والتصادم .
حتى داخل عرق القديسين ، سيكون هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين لم يعجبهم ابن القديس حسن الحظ وسيستفيدون من هذا لإثارة الفوضى.
حتى داخل عرق القديسين ، سيكون هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين لم يعجبهم ابن القديس حسن الحظ وسيستفيدون من هذا لإثارة الفوضى.
في ذلك الوقت ، سيصاب ابن القديس حسن الحظ بالغضب وكان من المحتمل أن ينهار تحالفهم!
….
كانت الحقيقة أنه منذ عشرات السنين ، ولم يمض وقت طويل على وصول شياو موشيان إلى طريق طريق أسورا ، أرسل الأمير الوحش دويي رسالة تضمنت الأخبار التي مفادها ان شياو موشيان تسافر مع شخص ما. كانت رسالة الأمير والوحش مليئة بالمظالم. في ذلك الوقت ، اشتبه إمبيريان فجر الشيطان في أن هذا الشخص هو لين مينغ.
كان لابد من معرفة أنه بالمقارنة مع القديسين ، لم يكن عرق الوحوش والشياطين يتمتع بقوة كبيرة على الإطلاق.
لم تكن هذه مجرد ضربة فى وجه ابن القديس حسن الحظ فقك ، كان هذا تمزيق وجهه تمامًا.
لم يكن القديسون بحاجة إلى التحالف مع الوحوش والشياطين. كان هدفهم من ذلك هو ضرب ثقة البشرية حتى يتكبد القديسون خسائر أقل.
“فجر الشيطان ، إذا لم توافق شيان إير ، هل ستقتل حقًا الطفل في رحمها؟”
حتى داخل عرق القديسين ، سيكون هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين لم يعجبهم ابن القديس حسن الحظ وسيستفيدون من هذا لإثارة الفوضى.
ولكن من ناحية أخرى ، إذا لم يتحالف الوحوش والشياطين مع القديسين ، فهناك احتمال بنسبة 99٪ أن يتم القضاء على هذين العرقين في الكارثة .
PEKA
كان المسار الأكثر أمانًا هو قتل الطفل في رحم شياو موشيان بشكل طبيعي.
قال امبراطور الوحوش بأسي . كان يأمل في أعماق قلبه بالتأكيد أن تنجو البشرية من الكارثة الكبرى. بعد كل شيء ، عندما حكم البشر العالم الإلهي ، كان عرق الوحوش قادرًا على العيش. ولكن إذا كان القديسون سيحكمون العالم الإلهي ، فمن غير المعروف ما سيكون عليه وضعهم.
لكن إمبيريان فجر الشيطان كان يدرك جيدًا أنه إذا فعل هذا. فسوف يفقد حفيدته إلى الأبد.
في المرة القادمة التي يلتقوا فيها في المستقبل ، سيكونون مثل أعداء دم !
“غادروا!”
“هذا الوحش الصغير الملعون!”
أمسك إمبيريان فجر الشيطان بقبضتيه ، وطقطقت مفاصل أصابعه. تمنى أن يتمكن من تمزيق لين مينغ!
كانت الحقيقة أنه منذ عشرات السنين ، ولم يمض وقت طويل على وصول شياو موشيان إلى طريق طريق أسورا ، أرسل الأمير الوحش دويي رسالة تضمنت الأخبار التي مفادها ان شياو موشيان تسافر مع شخص ما. كانت رسالة الأمير والوحش مليئة بالمظالم. في ذلك الوقت ، اشتبه إمبيريان فجر الشيطان في أن هذا الشخص هو لين مينغ.
“فجر الشيطان ، إذا لم توافق شيان إير ، هل ستقتل حقًا الطفل في رحمها؟”
في تلك المرحلة ، سواء كان إمبيريان فجر الشيطان أو إمبراطور الوحوش ، لم يعتقد أي منهما أن الأمور ستتطور إلى هذه المرحلة.
“لين مينغ. ااااه ! لولا الكارثة الكبرى لكان من المناسب أن تكون شيان إير معه. لكن يا للأسف ، لن تستوعبهم الأوقات. الكارثة الكبرى ستأتي قريبًا وهو لا يزال صغير جدًا. أقدر أنه في غضون مئات السنين القادمة ، ستندلع الكارثة الكبرى الحقيقية. في ذلك الوقت ، لن يتجاوز عمر لين مينغ 500 عام. صغار يبلغ من العمر 500 عام ، ما الفائدة التي ستعود عليه في مواجهة كارثة كبيرة تحدد مصير عرقين؟ إنه ببساطة يطلب الموت! ”
عند قراءة هذه الرسالة ، ابتسم ابن القديس حسن الحظ.
عندما يكون المرء أضعف ، لا يمكنه إلا أن يحني رأسه للهزيمة.
هز إمبراطور الووحش رأسه. ناهيك عن لين مينغ ، ما الذى يمكن ان تفعله إمبيريان الحلم الإلهي عندما تواجه القوة المرعبة لعرق القديس؟
كان مظهر الرجل ذو الرداء الأسود بارداً وحاسماً. كانت حواف وخطوط وجهه حادة ومميزة. كانت عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء ، تتلألأ بنور عميق.
“همف! بعيش حتى 500 سنة؟ سيكون الحظ أكثر من كافٍ بالنسبة له أن يعيش طويلا بما يكفي لإكمال معركته مع ابن القديس حسن الحظ! ” في الوقت الحالي ، شعر إمبيريان فجر الشيطان بالانزعاج كلما ذكر اسم لين مينغ. لم يكن هذا فقط لأن لين مينغ ترك كومة هائلة من المتاعب بالنسبة لهم ، ولكن أيضًا لأن إمبيريان فجر الشيطان شعر أن لين مينغ قد سرق حفيدته منه . من خلال حديثه السابق مع شياو موشيان ، لاحظ أنه في كل مرة تحدثت فيها فقد كان لمساعدة لين مينغ ، حتى أنها عارضت جدها للقيام بذلك! كيف لا يغضب!
أخرج إمبيريان فجر الشيطان تنهيدة عميقة. نظر من بعيد ، وعيناه مليئة بالحزن الكئيب.
“معركة مائة عام. آمل حقًا أن يفوز لين مينغ أو على الأقل ألا يخسر بطريقة قبيحة. لكن لسوء الحظ. هذا مستحيل. ”
قال امبراطور الوحوش بأسي . كان يأمل في أعماق قلبه بالتأكيد أن تنجو البشرية من الكارثة الكبرى. بعد كل شيء ، عندما حكم البشر العالم الإلهي ، كان عرق الوحوش قادرًا على العيش. ولكن إذا كان القديسون سيحكمون العالم الإلهي ، فمن غير المعروف ما سيكون عليه وضعهم.
على الرغم من أن إمبراطور الوحوش يعرف هذا المنطق ، إلا أنه لم يكن لديه خيار آخر يمكنه القيام به.
هز إمبراطور الووحش رأسه. ناهيك عن لين مينغ ، ما الذى يمكن ان تفعله إمبيريان الحلم الإلهي عندما تواجه القوة المرعبة لعرق القديس؟
عندما يكون المرء أضعف ، لا يمكنه إلا أن يحني رأسه للهزيمة.
صعدت ببطء إلى حوض السباحة ، وكان جسدها يغرق فيها.
أخرج إمبيريان فجر الشيطان تنهيدة عميقة. نظر من بعيد ، وعيناه مليئة بالحزن الكئيب.
على الرغم من أن إمبراطور الوحوش يعرف هذا المنطق ، إلا أنه لم يكن لديه خيار آخر يمكنه القيام به.
….
في مواجهة الزخم المتغير للعالم ، شعر بإحساس عميق بالعجز.
إذا اكتشف القديسون وجود هذا الطفل ، فلن يسمحوا له مطلقًا أن يولد في العالم. سوف يدمرونه قبل ذلك الحين!
“فلتغادروا ، سأغسل نفسي. ”
سواء كانت سعادة حفيدته أو مستقبل عرق الوحوش والشياطين ، كان كل شيء يخرج عن سيطرته.
ثم اومض لهب أمامه.
إذا كان هذا هو كل ما يمكن أن ينجزه طوال حياته ، فهذا كان فاشلاً للغاية.
….
كان لابد من معرفة أنه بالمقارنة مع القديسين ، لم يكن عرق الوحوش والشياطين يتمتع بقوة كبيرة على الإطلاق.
نظرًا لأن إمبيريان فجر الشيطان وامبراطور الوحوش كانوا في حيرة من أمرهم بشأن المسار الذي يجب أن يسلكوه ، في غرفة شياو موشيان ، امتلأت الغرفة بأكملها برائحة مسكرة.
“آنسة ، من فضلك اخلعب ملابسه. ”
بالنظر إلى بركة المياه المختلطة بعناية ، كان سلوك شياو موشيان مبهرجًا. أزالت طبقات ملابسها ، وكشفت عن جسد مثالي.
جليت عدة خادمات يرتدين شاشًا رقيقًا على الأرض ، وكان كل واحده منهن تحمل مجموعة متنوعة من أدوات الاستحمام بينما كانوا ينتظرون شياو موشيان.
“يا صاحب السمو ، ما الذي أنت سعيد بشأنه؟”
بالنظر إلى بركة المياه المختلطة بعناية ، كان سلوك شياو موشيان مبهرجًا. أزالت طبقات ملابسها ، وكشفت عن جسد مثالي.
ضيق ابن القديس حسن الحظ عينيه. لعب بالجمر المشتعل للتعويذة وقال على مهل ، “أرسل لي إمبراطور الوحوش رسالة. وافقت شياو موشيان على الزواج مني. طالما تقدمت في مهرجان طول العمر ، فإنها ستوافق! ”
رفعت قدمها اليمنى برفق ، وخطت أصابع قدمها اللؤلؤية على جدران حوض السباحة. كانت ساقيها البيضاء الثلجية ساحرتان .
كان الطفل يمتلك سلالة من العنقاء الحقيقية وهالة التنين الحقيقي. علاوة على ذلك ، كان يمتلك أيضًا قوة لا يستطيع فهمها. على الرغم من أن إمبيريان فجر الشيطان لم يكن يعرف ما هو أصل هذه القوة ، إلا أنها جعلت قلبه يتسابق بشكل غير مفهوم. علاوة على ذلك ، لم يشكل هذا الطفل شكلًا حقيقيًا بعد ، ومع ذلك كان قادرًا بالفعل على التأثير على الطاقة الأصلية للسماء والأرض بالإضافة إلى القوانين. كان هذا النوع من المواهب مرعبًا للغاية!
صعدت ببطء إلى حوض السباحة ، وكان جسدها يغرق فيها.
كان الضباب مثل الحلم. غمرت شياو موشيان نفسها في حوض السباحة. سارت العديد من الخادمات باحترام بالقرب من شياو موشيان ، وخلعوا ملابسهم الرقيقة ودخلوا حمام السباحة معها ، وبدأوا في مسح جسدها.
إذا كان هذا هو كل ما يمكن أن ينجزه طوال حياته ، فهذا كان فاشلاً للغاية.
PEKA
“آنسة ، من فضلك اخلعي هذا. ”
أرادت العديد من الخادمات مساعدة شياو موشيان في غسل صدرها ، لكن على صدرها كان هناك قلادة غريبة الشكل .
“آنسة ، من فضلك اخلعي هذا. ”
رفعت قدمها اليمنى برفق ، وخطت أصابع قدمها اللؤلؤية على جدران حوض السباحة. كانت ساقيها البيضاء الثلجية ساحرتان .
“فلتغادروا ، سأغسل نفسي. ”
“همف! بعيش حتى 500 سنة؟ سيكون الحظ أكثر من كافٍ بالنسبة له أن يعيش طويلا بما يكفي لإكمال معركته مع ابن القديس حسن الحظ! ” في الوقت الحالي ، شعر إمبيريان فجر الشيطان بالانزعاج كلما ذكر اسم لين مينغ. لم يكن هذا فقط لأن لين مينغ ترك كومة هائلة من المتاعب بالنسبة لهم ، ولكن أيضًا لأن إمبيريان فجر الشيطان شعر أن لين مينغ قد سرق حفيدته منه . من خلال حديثه السابق مع شياو موشيان ، لاحظ أنه في كل مرة تحدثت فيها فقد كان لمساعدة لين مينغ ، حتى أنها عارضت جدها للقيام بذلك! كيف لا يغضب!
عبست شياو موشيان ، كما لو كانت غير سعيدة لأن هؤلاء الخادمات كانوا يلمسون صدرها.
PEKA
نظرًا لأن إمبيريان فجر الشيطان وامبراطور الوحوش كانوا في حيرة من أمرهم بشأن المسار الذي يجب أن يسلكوه ، في غرفة شياو موشيان ، امتلأت الغرفة بأكملها برائحة مسكرة.
أصيبت العديد من الخادمات بالذعر عندما رأوا شياو موشيان غاضبه إلى حد ما.
تراجعت فتاة ترتدي ملابس قوس قزح وسألت وهى بجانب ابن القديس حسن الحظ.
“غادروا!”
كان هذا ضوء تعويذة صوت. ظهر شعاع قصير من الفكر في البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ .
كان صوت شياو موشيان قاسيًا. لكن يدها اليمنى أمسكت القلاده بإحكام!
عبست شياو موشيان ، كما لو كانت غير سعيدة لأن هؤلاء الخادمات كانوا يلمسون صدرها.
بالنسبة إلى شياو موشيان ، كان لهذه القلادة أهمية غير عادية.
….
“هاها!” أمسك ابن القديس حسن الحظ بذراع المرأة وسحبها في صدره. ضحك قائلاً: “كيف أنسى العجوز. أنت معى من قلبك ، لكن جي شيان قد لا تكون كذلك . إذا كانت تعرف حدودها وتعتني بي بهدوء ودون تحفظ ، فقد اضعها فى الوضع المناسب “.
……..
بالنسبة إلى شياو موشيان ، كان لهذه القلادة أهمية غير عادية.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
في تلك المرحلة ، سواء كان إمبيريان فجر الشيطان أو إمبراطور الوحوش ، لم يعتقد أي منهما أن الأمور ستتطور إلى هذه المرحلة.
…
بعد ثلاثة ايام –
ترجمة
كان مظهر الرجل ذو الرداء الأسود بارداً وحاسماً. كانت حواف وخطوط وجهه حادة ومميزة. كانت عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء ، تتلألأ بنور عميق.
PEKA
…..
في قمة الباغودا ، في قمة ارتفاعها مليون قدم في الهواء ، وقف رجل بملابس سوداء بهدوء ، وبصره ينظر من مسافة مائة ميل نحو السفينة الحربية الفضية لإبن القديس حسن الحظ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
