You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-1008

روح المعركة الذهبيه

روح المعركة الذهبيه

1008- روح المعركة الذهبيه .

في هذا الوقت ، عندما تذكر لين مينغ زلة اليشم التي تركتها الجنية فنغ وراءها ، شعر كما لو أن كل الحقائق الموجودة هناك يمكن رؤيتها وفهمها بسهولة!

. . .

مر الوقت ببطء. دون معرفة ذلك ، كان لين مينغ موجودًا بالفعل في برج الطوطم لمدة عام كامل. في هذا العام ، كان لا يزال هناك العديد من أجزاء القانون داخل حجارة الفوضى. ما تمكن لين مينغ من امتصاصه كان جزءًا صغيرًا جدًا منهم. استلقى معلقًا في الهواء كما كان من قبل ، وتحمل معمودية قوانين الفوضي .

. . .

كان لونها ذهبي غامق!

. . .

1008- روح المعركة الذهبيه .

كانت حجارة الفوضى الأربعة لا حدود لها ، ساحرة وغامضة. لقد حلقت في الهواء حول لين مينغ ، وتدفقوا ببطء مع رموز رونية غامضة التي اندمجت مع الآثار الباهتة لطاقة الضباب العظيم حولها. بينما كانوا يتدفقون عبر الفضاء ، بدا أنهم يأتون من العدم من العصور القديمة ، حاملين معهم أسمى الحقائق للداو السماوي اللامتناهي الذي يحتوي على كل القوانين الغامضة.

مع اختفاء حالة الكون الفوضوية ببطء ، بدأ كل شيء يتحرك ويتطور ببطء. كانت هذه الفوضى البدائية!

مثلت الفوضى اللامحدودة العالم أمام السماء ، حقيقة لا بداية لها ولا نهاية. لا أحد يستطيع أن يخمن المعنى من وراءه. إلى جانب الكون نفسه ، لم يكن أحد قادرًا على فهم أسراره الغامضة.

كان الفنان القتالي الذي لديه تدريب مرحلة سادسة من تدمير الحياة يمتلك روح معركة مماثلة لروح قوة عالم التحول الإلهي. لا يمكن حتى وصف هذا الإنجاز بالوحشية العبقرية!

في البداية كان هناك الفراغ اللامتناهي ، ثم كانت هناك فوضى بدائية ، ثم كانت هناك طاقات يين و يانغ ، والتي انقسمت لاحقًا إلى العناصر الخمسة ، والتي نمت إلى أجرام سماوية ، والتي ولدت في النهاية كل أشكال الحياة والخلق.

مع انخفاض درجة الحرارة ، بدأ يحدث تغيير خارق.

من الفراغ ، ظهرت طاقة الضباب العظيم ، طاقة تجاوزت النجوم في الوزن. على هذه النجوم ، تطورت أشكال حياة معقدة لا حصر لها وكانت تنمو وتتغير. كم عدد قوانين الداو السماوي التي تمت ملاحظتها في هذه التغييرات؟ كم عدد حقائق الداو العظيم التي تم احتواؤها بالداخل؟

كانت هذه الحقائق الواردة في الداو السماوي . فالشيء اللامتناهي ولد من فوضى بدائية ، فوضى بدائية تقسمت إلى طاقات يين ويانغ ، وتحولت طاقات اليين واليانغ إلى العناصر الخمسة ، وشكلت العناصر الخمسة كل الحياة!

كان هذا لا يمكن تصوره!

أما بالنسبة لجميع العباقرة الآخرين ، فقد تم إبقاؤهم خارج الباب ، منتظرين بفارغ الصبر التقاط الأجزاء الصغيرة من القوانين التي فاضت من قصر القوانين الإلهي هذا. نظرًا لأنهم كانوا سعداء وراضين عن إنجازاتهم الخاصة ، كان لين مينغ يسبح في الواقع داخل قصر القوانين الإلهي هذا ، ويبدأ رحلته لفهم أصل الكون!

والحقائق الأكثر تعقيدًا تمتد أيضًا من الترتيب اللانهائي لأبسط الحقائق. التطور ، الجمع ، التحول !

كان هذا لا يمكن تصوره!

ربما حتى بالنسبة لشخصية على مستوى إمبيريان ، في مواجهة كل قوانين الكون ، لم يكن مجمل فهمهم أكثر من نقطة في محيط ، كان لا يستحق الذكر ببساطه !

ربما حتى بالنسبة لشخصية على مستوى إمبيريان ، في مواجهة كل قوانين الكون ، لم يكن مجمل فهمهم أكثر من نقطة في محيط ، كان لا يستحق الذكر ببساطه !

وفي هذا الوقت ، كان لين مينغ في الواقع يسبح دون علمه في مثل هذا المحيط. كان الأمر كما لو أن روحه قد تركت جسده وكان عقله يسبح في فضاء لا نهاية له.

أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، ظهر وضوح غير مسبوق في ذهنه. كان الداو السماوي مجرد بشكل لا يضاهى. يمكن فهم العناصر الخمسة جزئيًا ، ولكن بالنسبة إلى ماهية الين واليانغ ، وما هي الفوضى البدائية ، كانت هذه فكرة غامضة للغاية وفلسفية. حتى لو حاول أحد كبار السن شرح ذلك ، فإنهم سيقولون إن المرء لا يستطيع إلا فهمه وعدم وضعه في كلمات.

بشكل غامض ، من خلال ضباب خافت ، يمكنه رؤية العالم مليئًا بالفوضى اللامتناهية. كانت طاقة الفوضى هذه هائلة ولا تنتهي. عندما غمر الكون ، بدا رائعًا بلا حدود ، ومع ذلك بدا أيضًا صغيرًا إلى حد ما ، كما لو كان يمكن تركيزه جميعًا في بقعة واحدة دون أي حجم على الإطلاق.

كان هذا لا يمكن تصوره!

هذا الوهم السخيف جعل لين مينغ يشعر بالارتباك. لكن عندما فكر في الأمر بعناية ، ظهر في ذهنه شعور بالوعي. كانت هذه هي حالة الفوضى التي عاشها الكون قبل أن يتشكل.

وفي هذا الوقت ، كان لين مينغ في الواقع يسبح دون علمه في مثل هذا المحيط. كان الأمر كما لو أن روحه قد تركت جسده وكان عقله يسبح في فضاء لا نهاية له.

في حالة الفوضى ، لم يكن هناك فضاء ولا وقت ، لم يكن هناك ما يمكن سمعه او الشعور به ، فكيف يمكن وصف أي شيء كبير أو صغير؟

لم تعد روح المعركة الذهبية مجرد وسيلة هجوم داعمة ولكن يمكن استخدامها أيضًا كطريقة هجوم رئيسية.

استمرت هذه الحالة لوقت غير معروف. يبدو أنها استمرت لفترة طويلة من الزمن ، وهي فترة زمنية يمكن فيها متابعة تطور الكون بأكمله ، حيث ولد الكون ودُمر. يبدو أنها استمرت لفترة زمنية قصيرة بلا حدود ، وهي فترة زمنية قصيرة جدًا لدرجة أن حتى لحظة لم تستطع وصفها ، وهي فترة زمنية قصيرة جدًا بحيث لا يمكن وصفها بالكلمات على الإطلاق.

. . .

لكن سواء كانت فترة طويلة أو قصيرة ، في هذه اللحظة ، تمزقت حالة الكون الفوضوية!

. . .

درجة حرارة عالية مرعبة ، انفجار مجنون بشكل استبدادي!

لكن اليوم ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية أن الفوضى البدائية كانت تطورًا للشيء اللامحدود ، وأن الفوضى البدائية احتوت على معظم قوانين المصدر من بداية الكون. أما بالنسبة للين ويانغ ، فلم تكن أفكارًا مجردة ، بل كانت جزيئات موجودة حقًا باعتبارها أصغر مظهر من مظاهر المادة.

في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن كل الطاقة في العالم الإلهي الواسع و كل الطاقة في جميع أنحاء الكون اللامحدود اللامتناهي تم إطلاقها بالكامل مرة واحدة!

تم امتصاص أجزاء القانون هذه باستمرار بواسطة لين مينغ ، وتحولت إلى أحرف رونية غامضة داخل جسده.

حتى إمبيريان أو الإله الإلهي لن يكون قادرًا على مقاومة مليار من تريليون من هذه الطاقة!

وهذه كانت العناصر الخمسة.

في هذا الانفجار المروع ، تلك الطاقة العظيمة التي كانت أثقل من النجوم قد انفصلت عن بعضها!

في هذا الانفجار المروع ، تلك الطاقة العظيمة التي كانت أثقل من النجوم قد انفصلت عن بعضها!

مادة لانهائية ، طاقة لانهائية ، كل ذلك بدأ في ظل درجة الحرارة المرتفعة المخيفة. تم إخراج كل ذلك من حالة الفوضى المختلطة.

هذا الوهم السخيف جعل لين مينغ يشعر بالارتباك. لكن عندما فكر في الأمر بعناية ، ظهر في ذهنه شعور بالوعي. كانت هذه هي حالة الفوضى التي عاشها الكون قبل أن يتشكل.

مع انخفاض درجة الحرارة ، بدأ يحدث تغيير خارق.

بعد انقسام جسيمات الين واليانغ واندماجهم معًا ، بدأت في التكثيف والجمع وترتيب نفسها في سلسلة من الأنماط التي أظهرت خصائص لا حصر لها.

مع اختفاء حالة الكون الفوضوية ببطء ، بدأ كل شيء يتحرك ويتطور ببطء. كانت هذه الفوضى البدائية!

مثلت الفوضى اللامحدودة العالم أمام السماء ، حقيقة لا بداية لها ولا نهاية. لا أحد يستطيع أن يخمن المعنى من وراءه. إلى جانب الكون نفسه ، لم يكن أحد قادرًا على فهم أسراره الغامضة.

كانت الفوضى البدائية مصدر التغيير.

لم يكن تحول يين ويانغ إلى كل الوجود كلامًا فارغًا. كانت جسيمات الين واليانغ الصغيرة للغاية هذه موجودة بالفعل في كل الأشياء. وشمل ذلك النجوم ، وشمل ذلك الجبال والأنهار والبحار والبحيرات ، وهذا يشمل كل العالم! حتى لين مينغ لم يكن استثناء. حتى أحجار الفوضى هنا تشكلت بواسطة طاقات يين ويانغ. في كل الأحوال ، كانت طاقة الين واليانغ موجودة بالتساوي. خلاف ذلك ، إذا كانوا في وضع غير متوازن ، فإنهم سينتجون الرعد.

أدت الفوضى البدائية إلى ولادة اليانغ القوي والين الهادئ. وهكذا ، ظهرت طاقتا الين واليانغ إلى الوجود.

لكن لين مينغ ، الذي كان يتأمل في أحجار الفوضى من خلال فضاء الضباب العظيم ، كان في الواقع قادرًا على رؤيتها.

في تلك درجة الحرارة المرتفعة للغاية ، تمكن لين مينغ من رؤية طاقة الين واليانغ يتم إنتاجها. كانوا في الأصل طاقة نقية واحدة. تطورت طاقة يين وطاقة اليانغ ببطء إلى أصغر الجزيئات ، وهي جسيمات صغيرة جدًا لدرجة أنها كانت أصغر بمليار تريليون مرة من ذرة غبار! حتى لو سكبت قوة اللورد الإلهي كل قوته الخارقة في عيونهم ، فلن يتمكن من رؤيتهم!

. . .

لكن لين مينغ ، الذي كان يتأمل في أحجار الفوضى من خلال فضاء الضباب العظيم ، كان في الواقع قادرًا على رؤيتها.

في تلك اللحظة ، تحولت روح المعركة على شكل رمح داخل البحر الروحي للين مينغ أخيرًا من الفضة إلى الذهب المتلألئ. بعد فترة طويلة من التراكم ، كسرت روح معركته أخيرًا عنق الزجاجة للكمال الفضي وأصبحت روح معركة ذهبية!

رأى الطاقة تتطور إلى رعد يين ورعد يانغ. الجسيمات التي احتوت على رعد يين ورعد اليانغ كانت تنجذب بشكل متبادل لبعضها البعض وتلتصق ببعضها البعض وتحافظ على التوازن الأكثر دقة.

احتوت روح المعركة الذهبيه على هالة قديمة لا حدود لها ؛ كان هذا جو الفوضى. نظرًا لأن لين مينغ كان قد أدرك قوانين الفوضى ، فقد احتوت روح معركته الكبرى على هالة من طاقة الضباب العظيم التي كانت أكثر وضوحًا من ذي قبل.

منذ العصور القديمة ، لم يختلط يين ويانغ. إذا اصطدموا سوف يبيدون بعضهم البعض. ولكن ، في هذه الجسيمات الأصغر ، التف رعد الين مع رعد اليانغ. كلا الطاقتين كان يكمل كل منهما الآخر ، ويدعم ويقيد الآخر.

ربما حتى بالنسبة لشخصية على مستوى إمبيريان ، في مواجهة كل قوانين الكون ، لم يكن مجمل فهمهم أكثر من نقطة في محيط ، كان لا يستحق الذكر ببساطه !

بعد انقسام جسيمات الين واليانغ واندماجهم معًا ، بدأت في التكثيف والجمع وترتيب نفسها في سلسلة من الأنماط التي أظهرت خصائص لا حصر لها.

أما بالنسبة لجميع العباقرة الآخرين ، فقد تم إبقاؤهم خارج الباب ، منتظرين بفارغ الصبر التقاط الأجزاء الصغيرة من القوانين التي فاضت من قصر القوانين الإلهي هذا. نظرًا لأنهم كانوا سعداء وراضين عن إنجازاتهم الخاصة ، كان لين مينغ يسبح في الواقع داخل قصر القوانين الإلهي هذا ، ويبدأ رحلته لفهم أصل الكون!

وهذه كانت العناصر الخمسة.

في هذه الفترة القصيرة ، كان لين مينغ مستنيرًا للعديد من الحقائق. لقد رأى شخصيًا تطور الكون. كانت مشاهدة هذا بمثابة شهادة على مليارات السنين من الكون مضغوطة في لحظة قصيرة. كانت هذه التجربة بحد ذاتها فرصة حظ كبيرة. حتى اللورد المقدس أو ملك العالم قد لا يكون محظوظًا لتجربة ذلك!

لم تكن العناصر الخمسة مجرد خمسة أنواع مختلفة من المادة. بدلا من ذلك ، كانوا التجسيدات النهائية للمادة. مع العناصر الخمسة كأساس ، يمكن دمجها في كل أشكال الحياة والطاقات اللانهائية للعالم.

. . .

كانت هذه الحقائق الواردة في الداو السماوي . فالشيء اللامتناهي ولد من فوضى بدائية ، فوضى بدائية تقسمت إلى طاقات يين ويانغ ، وتحولت طاقات اليين واليانغ إلى العناصر الخمسة ، وشكلت العناصر الخمسة كل الحياة!

1008- روح المعركة الذهبيه .

“إذن هذه هي الفوضى البدائية. كانت في الأصل طاقة الين واليانغ بالإضافة إلى قوة العناصر الخمسة. ”

في تلك اللحظة ، امتلأ عقل لين مينغ بالمعرفة. شعر ببحره الروحي يرتجف فجأة. ظهرت هالة لا حدود لها في العالم ، مصحوبة بشظايا لا حصر لها من القانون التي فاضت من أحجار الفوضى وتدفقت في جسد لين مينغ.

أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، ظهر وضوح غير مسبوق في ذهنه. كان الداو السماوي مجرد بشكل لا يضاهى. يمكن فهم العناصر الخمسة جزئيًا ، ولكن بالنسبة إلى ماهية الين واليانغ ، وما هي الفوضى البدائية ، كانت هذه فكرة غامضة للغاية وفلسفية. حتى لو حاول أحد كبار السن شرح ذلك ، فإنهم سيقولون إن المرء لا يستطيع إلا فهمه وعدم وضعه في كلمات.

PEKA

لكن اليوم ، تمكن لين مينغ أخيرًا من رؤية أن الفوضى البدائية كانت تطورًا للشيء اللامحدود ، وأن الفوضى البدائية احتوت على معظم قوانين المصدر من بداية الكون. أما بالنسبة للين ويانغ ، فلم تكن أفكارًا مجردة ، بل كانت جزيئات موجودة حقًا باعتبارها أصغر مظهر من مظاهر المادة.

رأى الطاقة تتطور إلى رعد يين ورعد يانغ. الجسيمات التي احتوت على رعد يين ورعد اليانغ كانت تنجذب بشكل متبادل لبعضها البعض وتلتصق ببعضها البعض وتحافظ على التوازن الأكثر دقة.

لم يكن تحول يين ويانغ إلى كل الوجود كلامًا فارغًا. كانت جسيمات الين واليانغ الصغيرة للغاية هذه موجودة بالفعل في كل الأشياء. وشمل ذلك النجوم ، وشمل ذلك الجبال والأنهار والبحار والبحيرات ، وهذا يشمل كل العالم! حتى لين مينغ لم يكن استثناء. حتى أحجار الفوضى هنا تشكلت بواسطة طاقات يين ويانغ. في كل الأحوال ، كانت طاقة الين واليانغ موجودة بالتساوي. خلاف ذلك ، إذا كانوا في وضع غير متوازن ، فإنهم سينتجون الرعد.

بسبب هذه السمة الخاصة ، كانت روح معركة لين مينغ فقط على المستوى الذهبى الاساسي ، لكنها في الواقع كانت أقوى بكثير من روح المعركة الذهبية العادية ذات النجاح الصغير!

الرعد الإلهي للنار ، والماء ، والمعدن ، والأرض ، والخشب – هكذا تم إنتاج العناصر الخمسة للرعد الإلهي. على الرغم من أن الرعد كان مرتبطًا بالعناصر الخمسة ، إلا أنه في الحقيقة لم يكن ينتمي إلى العناصر الخمسة. بدلا من ذلك ، كان تطور العناصر الخمسة.

يمكن أن تنطلق روح المعركة الذهبية في العالم وتشكل إسقاط من الإرادة. في هذه الخطوة ، سيكون لروح المعركة تأثير هائل على القوة القتالية للفرد!

في هذه الفترة القصيرة ، كان لين مينغ مستنيرًا للعديد من الحقائق. لقد رأى شخصيًا تطور الكون. كانت مشاهدة هذا بمثابة شهادة على مليارات السنين من الكون مضغوطة في لحظة قصيرة. كانت هذه التجربة بحد ذاتها فرصة حظ كبيرة. حتى اللورد المقدس أو ملك العالم قد لا يكون محظوظًا لتجربة ذلك!

لكن سواء كانت فترة طويلة أو قصيرة ، في هذه اللحظة ، تمزقت حالة الكون الفوضوية!

في تلك اللحظة ، امتلأ عقل لين مينغ بالمعرفة. شعر ببحره الروحي يرتجف فجأة. ظهرت هالة لا حدود لها في العالم ، مصحوبة بشظايا لا حصر لها من القانون التي فاضت من أحجار الفوضى وتدفقت في جسد لين مينغ.

كانت الفوضى البدائية مصدر التغيير.

تم امتصاص أجزاء القانون هذه باستمرار بواسطة لين مينغ ، وتحولت إلى أحرف رونية غامضة داخل جسده.

في تلك درجة الحرارة المرتفعة للغاية ، تمكن لين مينغ من رؤية طاقة الين واليانغ يتم إنتاجها. كانوا في الأصل طاقة نقية واحدة. تطورت طاقة يين وطاقة اليانغ ببطء إلى أصغر الجزيئات ، وهي جسيمات صغيرة جدًا لدرجة أنها كانت أصغر بمليار تريليون مرة من ذرة غبار! حتى لو سكبت قوة اللورد الإلهي كل قوته الخارقة في عيونهم ، فلن يتمكن من رؤيتهم!

وفي السماء فوق البحر الروحي للين مينغ ، بدأت روح معركة الضباب العظيم ذات اللون الرمادي الفضي في التحول.

حتى إمبيريان أو الإله الإلهي لن يكون قادرًا على مقاومة مليار من تريليون من هذه الطاقة!

تم تجميع أثر خافت لطاقة الضباب العظيم الأولية فوق روح المعركة على شكل رمح. هذا جعل روح المعركة ينبعث منها إشراقًا مبهرًا ببراعة. بدأ هذا التألق باللون الفضي ولكنه بدأ يختلط ببطء مع الضوء الذهبي. مع مرور الوقت ، ظهر المزيد والمزيد من الضوء الذهبي ، وأصبح أكثر إشراقًا ووفرة حتى غمر الضوء الفضي تمامًا!

في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن كل الطاقة في العالم الإلهي الواسع و كل الطاقة في جميع أنحاء الكون اللامحدود اللامتناهي تم إطلاقها بالكامل مرة واحدة!

في تلك اللحظة ، تحولت روح المعركة على شكل رمح داخل البحر الروحي للين مينغ أخيرًا من الفضة إلى الذهب المتلألئ. بعد فترة طويلة من التراكم ، كسرت روح معركته أخيرًا عنق الزجاجة للكمال الفضي وأصبحت روح معركة ذهبية!

من الفراغ ، ظهرت طاقة الضباب العظيم ، طاقة تجاوزت النجوم في الوزن. على هذه النجوم ، تطورت أشكال حياة معقدة لا حصر لها وكانت تنمو وتتغير. كم عدد قوانين الداو السماوي التي تمت ملاحظتها في هذه التغييرات؟ كم عدد حقائق الداو العظيم التي تم احتواؤها بالداخل؟

يمكن أن تنطلق روح المعركة الذهبية في العالم وتشكل إسقاط من الإرادة. في هذه الخطوة ، سيكون لروح المعركة تأثير هائل على القوة القتالية للفرد!

في البداية كان هناك الفراغ اللامتناهي ، ثم كانت هناك فوضى بدائية ، ثم كانت هناك طاقات يين و يانغ ، والتي انقسمت لاحقًا إلى العناصر الخمسة ، والتي نمت إلى أجرام سماوية ، والتي ولدت في النهاية كل أشكال الحياة والخلق.

لم تعد روح المعركة الذهبية مجرد وسيلة هجوم داعمة ولكن يمكن استخدامها أيضًا كطريقة هجوم رئيسية.

احتوت روح المعركة الذهبيه على هالة قديمة لا حدود لها ؛ كان هذا جو الفوضى. نظرًا لأن لين مينغ كان قد أدرك قوانين الفوضى ، فقد احتوت روح معركته الكبرى على هالة من طاقة الضباب العظيم التي كانت أكثر وضوحًا من ذي قبل.

ومع ذلك ، كانت روح المعركة الذهبية لـ لين مينغ مختلفة عن روح معركة الفنان القتالي العادي. لم تكن ذهبًا لامعًا ، ولكن كان لها اللون الداكن لطاقة الضباب العظيم المندمج فيها .

ومع ذلك ، كانت روح المعركة الذهبية لـ لين مينغ مختلفة عن روح معركة الفنان القتالي العادي. لم تكن ذهبًا لامعًا ، ولكن كان لها اللون الداكن لطاقة الضباب العظيم المندمج فيها .

كان لونها ذهبي غامق!

مع انخفاض درجة الحرارة ، بدأ يحدث تغيير خارق.

احتوت روح المعركة الذهبيه على هالة قديمة لا حدود لها ؛ كان هذا جو الفوضى. نظرًا لأن لين مينغ كان قد أدرك قوانين الفوضى ، فقد احتوت روح معركته الكبرى على هالة من طاقة الضباب العظيم التي كانت أكثر وضوحًا من ذي قبل.

مر الوقت ببطء. دون معرفة ذلك ، كان لين مينغ موجودًا بالفعل في برج الطوطم لمدة عام كامل. في هذا العام ، كان لا يزال هناك العديد من أجزاء القانون داخل حجارة الفوضى. ما تمكن لين مينغ من امتصاصه كان جزءًا صغيرًا جدًا منهم. استلقى معلقًا في الهواء كما كان من قبل ، وتحمل معمودية قوانين الفوضي .

بسبب هذه السمة الخاصة ، كانت روح معركة لين مينغ فقط على المستوى الذهبى الاساسي ، لكنها في الواقع كانت أقوى بكثير من روح المعركة الذهبية العادية ذات النجاح الصغير!

. . .

كان الفنان القتالي الذي لديه تدريب مرحلة سادسة من تدمير الحياة يمتلك روح معركة مماثلة لروح قوة عالم التحول الإلهي. لا يمكن حتى وصف هذا الإنجاز بالوحشية العبقرية!

في الواقع ، لم تكن قوانين الفوضى مرتبطة مباشرة بقوانين النار. لكن قوانين الفوضى كانت شاملة. من الفضاء والوقت والين واليانغ والعناصر الخمسة والنجوم والحياة – كل ذلك تم تضمينه في قوانين الفوضى. كان هذا الكون نشأ من الفوضى ، وكانت كل المادة والطاقة في العالم جزءًا من الكون.

في هذا الوقت ، عندما تذكر لين مينغ زلة اليشم التي تركتها الجنية فنغ وراءها ، شعر كما لو أن كل الحقائق الموجودة هناك يمكن رؤيتها وفهمها بسهولة!

استمرت هذه الحالة لوقت غير معروف. يبدو أنها استمرت لفترة طويلة من الزمن ، وهي فترة زمنية يمكن فيها متابعة تطور الكون بأكمله ، حيث ولد الكون ودُمر. يبدو أنها استمرت لفترة زمنية قصيرة بلا حدود ، وهي فترة زمنية قصيرة جدًا لدرجة أن حتى لحظة لم تستطع وصفها ، وهي فترة زمنية قصيرة جدًا بحيث لا يمكن وصفها بالكلمات على الإطلاق.

في الواقع ، لم تكن قوانين الفوضى مرتبطة مباشرة بقوانين النار. لكن قوانين الفوضى كانت شاملة. من الفضاء والوقت والين واليانغ والعناصر الخمسة والنجوم والحياة – كل ذلك تم تضمينه في قوانين الفوضى. كان هذا الكون نشأ من الفوضى ، وكانت كل المادة والطاقة في العالم جزءًا من الكون.

ربما حتى بالنسبة لشخصية على مستوى إمبيريان ، في مواجهة كل قوانين الكون ، لم يكن مجمل فهمهم أكثر من نقطة في محيط ، كان لا يستحق الذكر ببساطه !

كانت الفوضى أساس الكون. بمجرد أن يفهم المرء ذلك ، كان هذا هو نفس استيعاب طبيعة الكون!

منذ العصور القديمة ، لم يختلط يين ويانغ. إذا اصطدموا سوف يبيدون بعضهم البعض. ولكن ، في هذه الجسيمات الأصغر ، التف رعد الين مع رعد اليانغ. كلا الطاقتين كان يكمل كل منهما الآخر ، ويدعم ويقيد الآخر.

لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إنه منذ هذه اللحظة فصاعدًا ، خطى لين مينغ حقًا في القصر الإلهي لقوانين مصدر الكون.

PEKA

أما بالنسبة لجميع العباقرة الآخرين ، فقد تم إبقاؤهم خارج الباب ، منتظرين بفارغ الصبر التقاط الأجزاء الصغيرة من القوانين التي فاضت من قصر القوانين الإلهي هذا. نظرًا لأنهم كانوا سعداء وراضين عن إنجازاتهم الخاصة ، كان لين مينغ يسبح في الواقع داخل قصر القوانين الإلهي هذا ، ويبدأ رحلته لفهم أصل الكون!

الرعد الإلهي للنار ، والماء ، والمعدن ، والأرض ، والخشب – هكذا تم إنتاج العناصر الخمسة للرعد الإلهي. على الرغم من أن الرعد كان مرتبطًا بالعناصر الخمسة ، إلا أنه في الحقيقة لم يكن ينتمي إلى العناصر الخمسة. بدلا من ذلك ، كان تطور العناصر الخمسة.

كان هذا هو جوهر التفاوت. لن يظهر هذا الاختلاف بشكل واضح في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، ستبدأ المسافة بينه وبين الآخرين في الاتساع بشكل متزايد. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ يتقدم حقًا نحو ذروة الفنون القتالية. أما بالنسبة إلى العباقرة الآخرين ، بما في ذلك حتى الموهبة يان ليتليمون الذي لم يسبق له مثيل في الألفية ، فسيتمكنون على الأكثر أن يصبحوا شخصًا مثل رئيس القصر في المستقبل لأحد القصور الفرعية لعشيرة العنقاء القديمة. بالنسبة إلى أن تصبح لورد مقدس أعلى وأن تصبح حاكمًا لعشيرة العنقاء القديمة ، فعليهم بذل جهد هائل. في هذه العملية ، إذا انخفضت أو عقليتهم أو إرادتهم أو مصيرهم أو قوتهم بنقطة واحدة فقط ، فسوف يفشلون!

في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن كل الطاقة في العالم الإلهي الواسع و كل الطاقة في جميع أنحاء الكون اللامحدود اللامتناهي تم إطلاقها بالكامل مرة واحدة!

مر الوقت ببطء. دون معرفة ذلك ، كان لين مينغ موجودًا بالفعل في برج الطوطم لمدة عام كامل. في هذا العام ، كان لا يزال هناك العديد من أجزاء القانون داخل حجارة الفوضى. ما تمكن لين مينغ من امتصاصه كان جزءًا صغيرًا جدًا منهم. استلقى معلقًا في الهواء كما كان من قبل ، وتحمل معمودية قوانين الفوضي .

في البداية كان هناك الفراغ اللامتناهي ، ثم كانت هناك فوضى بدائية ، ثم كانت هناك طاقات يين و يانغ ، والتي انقسمت لاحقًا إلى العناصر الخمسة ، والتي نمت إلى أجرام سماوية ، والتي ولدت في النهاية كل أشكال الحياة والخلق.

وخارج برج الطوطم ، حدثت العديد من التغييرات العظيمة مرة أخرى.

في الواقع ، لم تكن قوانين الفوضى مرتبطة مباشرة بقوانين النار. لكن قوانين الفوضى كانت شاملة. من الفضاء والوقت والين واليانغ والعناصر الخمسة والنجوم والحياة – كل ذلك تم تضمينه في قوانين الفوضى. كان هذا الكون نشأ من الفوضى ، وكانت كل المادة والطاقة في العالم جزءًا من الكون.

أكمل وايت داوهونغ و لو شياويون و يان ليتلمون و شياو وايت فترتهم الثانية من العزلة في برج الطوطم. الآن ، كانوا جميعًا يتدربون داخل 18 جحيم من اللهب. لقد أنهوا جولتين من العزلة داخل برج الطوطم ، ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، لم يكن قد أنهى جولته الأولى.

في الواقع ، لم تكن قوانين الفوضى مرتبطة مباشرة بقوانين النار. لكن قوانين الفوضى كانت شاملة. من الفضاء والوقت والين واليانغ والعناصر الخمسة والنجوم والحياة – كل ذلك تم تضمينه في قوانين الفوضى. كان هذا الكون نشأ من الفوضى ، وكانت كل المادة والطاقة في العالم جزءًا من الكون.

بعد الفترة الثانية من العزلة ، لم يكن لدى تلاميذ عالم التحول الإلهي مثل وايت داوهونغ و لو شياويون هذا التغيير العظيم. كان هذا أيضا متوقعا. عند حدودهم ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا لإدراك القوانين ، وكان عليهم القيام بذلك بطريقة منظمة ، خطوة بخطوة. الرغبة في زيادة فهمهم للقوانين بسرعة في غضون عام أو عامين كانت في الواقع مستحيلة.

تم امتصاص أجزاء القانون هذه باستمرار بواسطة لين مينغ ، وتحولت إلى أحرف رونية غامضة داخل جسده.

ومع ذلك ، فإن يان ليتليمون وشياو وايت قد أحرزوا تقدمًا هائلاً .

رأى الطاقة تتطور إلى رعد يين ورعد يانغ. الجسيمات التي احتوت على رعد يين ورعد اليانغ كانت تنجذب بشكل متبادل لبعضها البعض وتلتصق ببعضها البعض وتحافظ على التوازن الأكثر دقة.

ترجمة .

ومع ذلك ، فإن يان ليتليمون وشياو وايت قد أحرزوا تقدمًا هائلاً .

PEKA

في الواقع ، لم تكن قوانين الفوضى مرتبطة مباشرة بقوانين النار. لكن قوانين الفوضى كانت شاملة. من الفضاء والوقت والين واليانغ والعناصر الخمسة والنجوم والحياة – كل ذلك تم تضمينه في قوانين الفوضى. كان هذا الكون نشأ من الفوضى ، وكانت كل المادة والطاقة في العالم جزءًا من الكون.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كانت الفوضى البدائية مصدر التغيير.

مثلت الفوضى اللامحدودة العالم أمام السماء ، حقيقة لا بداية لها ولا نهاية. لا أحد يستطيع أن يخمن المعنى من وراءه. إلى جانب الكون نفسه ، لم يكن أحد قادرًا على فهم أسراره الغامضة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط