إختراق عبر الفراغ
460 اختراق عبر الفراغ
…
…
…
“يبدو أن نانيون وانغ مهتم للغاية و لديه ثقة أكبر بكثير مما كان عليه خلال رحلته الأخيرة عبر ساحة المعركة القديمة! ” قال شوان ووجي ، كانت ابتسامته باهته. كانا كلاهما سادة المرحلة الثالثة لتدمير الحياة. على الرغم من أنه كان يخشى نانيون وانغ قليلاً ، لكنه لا يزال يملك شجاعته ضده .
قيل أن نانيون وانغ كان في الأصل فنانًا قتاليًا من العالم البشري وعاش حياة قاتمة وموحشة. ومع ذلك ، يبدو أنه واجه نوعًا ما من فرص حظ تتحدى السماء ، وشهد صعودًا صاروخي إلى المجد. بعد ذلك انضم إلى طائفة من الصف الثالثة داخل بحر الجنوب.
من بين هؤلاء ال 30 شخصًا ، لم يكن هناك الكثير في المرحلة الثانية من تدمير الحياة – لم يكن هناك سوى سبعة. أما الآخرون فقد توقفوا في المرحلة الأولى من تدمير الحياة أو أقل ؛ كانت مو فنغ شيان واحده منهم.
بسبب موهبة نانيون وانغ الساحقة ، أعطت طائفة الصف الثالث هذه الأهمية القصوى له ، ولم تدخر أي موارد في تربيته. كانوا يأملون في أن يحلق نانيون وانغ في السماء يومًا ما في المستقبل ويقود طائفتهم ليصبحوا طائفة من الدرجة الرابعة.
ومع ذلك. في كثير من الأحيان ، لم يكن مصير الطائفة مساوياً لمصير العبقرى .
نانيون وانغ لديه موهبة مذهلة. ومع ذلك ، نتيجة لكون موهبته عالية جدًا ، عندما كان نانيون وانغ في عالم شيان تيان ، أثار عددًا كبيرًا من أساتذة الجوهر الدوار ، مما أدى في النهاية إلى كارثة على طائفته. تم تدمير طائفة الدرجة الثالثة تمامًا ، أما نانيون وانغ ، فقد تمكن من الفرار ، ونما حتى أصبح قوة مرحلة ثالثه لتدمير الحياة.
كان لكل طائفة حصة من التلاميذ يمكنهم إحضارها على أساس قوتهم . يمكنهم فقط إحضار القليل ، وليس الكثير. جلبت جزيرة العنقاء الإلهية حوالي 30 شخصًا. كان من بينهم لين مينغ ومو تشيان يو.
كان نانيون وانغ هذا يتمنى العيش كإمبراطور. لذلك قام ببناء قصر وملأه بحريم 3000 محظية جميلة. على جسد كل من هؤلاء النساء ، وضع تعويذة تقييدية. كل يوم ، كان نانيون وانغ يستدعي أربع أو خمس محظيات في قصره لخدمته. عندما يسافر ، كان لديه حراس ذهبيون يمهدون طريقه وسرب من الخادمات الجميلات الذين يلبون كل احتياجاته.
كانت مو تشيان يو في وضع حساس للغاية. كان هناك الكثير من الناس من منطقة شيطان بحر الجنوب الذين يفكرون فيها ويريدون الحصول عليها. سيكون من السهل عليها أن تصبح هدفا. لكن بعد تغيير مظهرها ، سيوفر هذا على الجميع قدرًا كبيرًا من المتاعب.
ومع ذلك ، كان نايون وانغ دائمًا فنانًا قتاليًا للطريق الشيطاني الذي يتبع قلبه. وهكذا فإن كل هذا السلوك المتهور لم يؤثر على قلبه لفنون القتال .
العالم الصغير المكسور المنفصل من العالم الرئيسي لم يكن كبيرًا جدًا. على الرغم من أنهم كانوا يحلقون ببطء شديد ، تمكنوا من الوصول إلى حافة المنطقة في حوالي ساعة.
“منذ وصول الجميع ، دعونا نفتح ممر الفضاء. ” كان المتحدث هو رئيس معبد الزن العظيم. كان هذا الراهب المسن يرتدي مأذر ذهبيًا ويمسك بعصا في يديه. تدلت أذنيه الكبيران مثل إبريقين كبيرين وتدلت حواجبه البيضاء إلى كتفيه. لم يكن لهذا الراهب ذو اللون الأبيض أي تغيير في تعبيره سواء كان اثناء الانتظار أو بعد وصول نانيون وانغ. كان في حالة تأمل وعيناه مغلقتان.
“هيا نفعل كما يقول السيد. الآن دعونا نوحد قوتنا ونفتح ممر الفضاء. إذا تأخرنا أكثر ، فقد يكون هناك المزيد من المشاكل التي تحدث. ” ابتسمت شوان يوكى . على الرغم من أنها كرهت هؤلاء الزملاء الذين جاءوا لسرقة جميع بضائعها ، إلا أنها لم يكن لديها أي سبب وجيه لرفضهم. بإستخدام قوة منطقة شيطان بحر الجنوب فقط فقد كان من المستحيل عليهم ببساطة فتح قصر شيطان الإله الإمبراطوري
هوا لا لا –
طار أكثر من 30 من شيوخ الجوهر الدوار وتدمير الحياة ، وسقطوا في دوامة الفضاء المركزية لجزيرة أورورا الجنوبية.
كانت هناك كمية هائلة من مياه البحر جاءت من دوامة الفضاء الرئيسية ، والتي تمت موازنتها بمياه البحر التي تركتها الشقوق الفضائية. خلاف ذلك ففى خلال هذه الأيام الخمسة أو الستة الماضية ، كان سيتم ملئ هذا العالم الصغير المكسور بمياه البحر.
كانت دوامة الفضاء التي كانت قادرة على تمزيق ذروة الهوتيات على الفور مثل عاصفة من الرياح ضد اسياد الجوهر الدوار وتدمير الحياة ؛ حيث رفعت فقط ملابسهم بلطف.
بعد أن سقط هؤلاء الأسياد ، دخلت الطوائف السبعة في منطقة العناصر الخمسة ، جزيرة العنقاء الإلهية ، وتلاميذ منطقة شيطان بحر الجنوب بسرعة إلى دوامة الفضاء . كان هؤلاء التلاميذ هم النخب البطولية الأصغر سنًا الذين تم اختيارهم للمجيء.
لوح بطريرك عشيرة تنين الفيضان الأسود الذي كان يطير إلى الخلف قليلاً بيده فجأه . تم إطلاق عمود ضخم من الماء في الهواء ، وتحول إلى تنين فيضان مائى ثم أنطلق إلى الأمام.
كان هذا العالم المكسور أنقاض طائفة من الصف السادس. بطبيعة الحال ، سيكون هناك العديد من الكنوز . هذه الأشياء كانت مبعثرة في العالم المكسور. وهكذا ، توصلت الفصائل المختلفة جميعها إلى فهم ضمني بأن صغار هذه الفصائل سيكونون قادرين على الدخول في المغامرة وأخذ خبرة.
كان لكل طائفة حصة من التلاميذ يمكنهم إحضارها على أساس قوتهم . يمكنهم فقط إحضار القليل ، وليس الكثير. جلبت جزيرة العنقاء الإلهية حوالي 30 شخصًا. كان من بينهم لين مينغ ومو تشيان يو.
قام الراهب ذو اللون الأبيض بتحريك يديه وطار صولجان الراهب. أخرج شوان ووجى سيف كنز أسود نفاث. أما نانيون وانغ ، فقد أخرج مسطرة سوداء سميكة من خاتمه المكاني.
“لين مينغ ، يو اير ، كونا حذرين. لا تفترقوا وتذكروا أن تعتنوا ببعضكما البعض. في هذه المعركة في ساحة المعركة القديمة ، سيكون هناك حتمًا معارك حياة أو موت! ” قالت لهم مو يو هوانغ بصوت جوهر حقيقي أثناء دخولها إلى الدوامة . لقد سبق لها أن قالت هذه الكلمات مرات لا تحصى من قبل ، وحثتهم على أن يكونوا آمنين .
“لين مينغ ، يو اير ، كونا حذرين. لا تفترقوا وتذكروا أن تعتنوا ببعضكما البعض. في هذه المعركة في ساحة المعركة القديمة ، سيكون هناك حتمًا معارك حياة أو موت! ” قالت لهم مو يو هوانغ بصوت جوهر حقيقي أثناء دخولها إلى الدوامة . لقد سبق لها أن قالت هذه الكلمات مرات لا تحصى من قبل ، وحثتهم على أن يكونوا آمنين .
“فهمت ، يا معلمة. ” الشخص الذي رد على مو يو هوانغ كانت فتاة ترتدي ملابس زرقاء ذات مظهر دقيق لم يكن مذهلاً للغاية. كات هذه مو تشيان يو.
“هذه هي مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء. ” كان لين مينغ قد توقع هذا بالفعل. بالنظر إلى الأمام ، كان بإمكانه رؤية العديد من الدوامات الصغيرة والكبيرة في الماء ، وكانوا يشبهون الحيوانات الوحشية القاتلة. عرف لين مينغ أنه تحت هذه الدوامات ، كانت هناك مصائد الموت الخفية المعروفة باسم شقوق الفضاء.
كانت هذه تقنية تغيير المظهر التي اعطاها لين مينغ لها. في الأيام الخمسة الماضية ، لم يفعل لين مينغ أي شيء آخر إلى جانب تعليم مو تشيان يو هذه التقنية بجدية .
“هذا. ” عندما رأت مو تشيان يو هذا المشهد فوجئت.
من بين أكثر من 30 من كبار الأسياد الذين اجتمعوا هنا ، كان هؤلاء الثلاثة فقط في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة.
تم العثور على تقنية تغيير المظهر داخل بعض الآثار القديمة. على الرغم من أن الأمر كان غريبًا ، إلا أنه لم يكن من الصعب جدًا تعلمها ، ناهيك عن موهبة مو تشيان يو الطبيعية وإدراكها المذهل. في خلال هذه الأيام القليلة اصبحت قادرة على فهم مفاهيمها العامة.
كان يجب أن يكون معروفًا أن الحاضرين كانوا من ثلاث طوائف كبيرة للصف الخامس ، وثماني طوائف للصف الرابع ، وأيضًا العديد من فناني القتال الحر من جميع الأنحاء. ومع ذلك ، لم يكن لديهم العديد من أساتذة تدمير الحياة في المرحلة الثانية. من هذا ، يمكن رؤية مدى صعوبة المرور من بوابة الموت التي كانت تقع بين عالم الجوهر الدوار المتطرف وعالم البحر الإلهي. كان على كل سيد جوهر دوار متطرف يدخل هذا المسار أن يكون حذرًا بشكل استثنائي في اجتيازه.
كانت مو تشيان يو في وضع حساس للغاية. كان هناك الكثير من الناس من منطقة شيطان بحر الجنوب الذين يفكرون فيها ويريدون الحصول عليها. سيكون من السهل عليها أن تصبح هدفا. لكن بعد تغيير مظهرها ، سيوفر هذا على الجميع قدرًا كبيرًا من المتاعب.
قيل أن نانيون وانغ كان في الأصل فنانًا قتاليًا من العالم البشري وعاش حياة قاتمة وموحشة. ومع ذلك ، يبدو أنه واجه نوعًا ما من فرص حظ تتحدى السماء ، وشهد صعودًا صاروخي إلى المجد. بعد ذلك انضم إلى طائفة من الصف الثالثة داخل بحر الجنوب.
” الأخ لين ، هيا بنا. “
كانت قوة هؤلاء الأساتذة الـ 30 الكبار الذين يجمعون هجماتهم معًا مذهلة . لكن تحطيم حدود الفضاء كان شئ صعبًا للغاية. مع كل خطوة تقدموا فيها للأمام ، كان عليهم أن يستهلكوا قدرًا كبيرًا من الطاقة ، وكان العديد من الشيوخ يقطرون العرق بالفعل .
“مم!”
من بين أكثر من 30 من كبار الأسياد الذين اجتمعوا هنا ، كان هؤلاء الثلاثة فقط في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة.
نانيون وانغ لديه موهبة مذهلة. ومع ذلك ، نتيجة لكون موهبته عالية جدًا ، عندما كان نانيون وانغ في عالم شيان تيان ، أثار عددًا كبيرًا من أساتذة الجوهر الدوار ، مما أدى في النهاية إلى كارثة على طائفته. تم تدمير طائفة الدرجة الثالثة تمامًا ، أما نانيون وانغ ، فقد تمكن من الفرار ، ونما حتى أصبح قوة مرحلة ثالثه لتدمير الحياة.
كل هذه النخب البطولية الشابة من الطوائف الرئيسية كانت مثل الأسماك الكبيرة وهى تغوص في دوامة الفضاء . بدا لين مينغ ومو تشيان يو عاديين بينهما.
طار أكثر من 30 من شيوخ الجوهر الدوار وتدمير الحياة ، وسقطوا في دوامة الفضاء المركزية لجزيرة أورورا الجنوبية.
هوا لا لا –
قام نانيون وانغ بتدوير السجادة الطائرة وذهب ببطء ب الى جانب شوان ووجي.
عندما عاد لين مينغ إلى الجزء الجنوبي من جزيرة جنوب أورورا ، كان أول صوت سمعه هو هطول أمطار غزيرة. مثل شلال كبير.
بسبب موهبة نانيون وانغ الساحقة ، أعطت طائفة الصف الثالث هذه الأهمية القصوى له ، ولم تدخر أي موارد في تربيته. كانوا يأملون في أن يحلق نانيون وانغ في السماء يومًا ما في المستقبل ويقود طائفتهم ليصبحوا طائفة من الدرجة الرابعة.
امتلئ الهواء بضباب كثيف ذو نكهة مالحة ومريرة قليلاً. كانت الكمية الهائلة من مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء بعلو عشرات الأقدام بين السماء والأرض . وأعطى هذا العالم الضبابي شعورًا قمعيًا للغاية.
“فليبدأ الجميع! المرحلة الثالثة من تدمير الحياة في المقدمة! ” من وسط المجموعة تقدم شوان ووجي إلى الأمام ، وكان تعبيره فارغًا.
“هذا. ” عندما رأت مو تشيان يو هذا المشهد فوجئت.
كانت مو تشيان يو في وضع حساس للغاية. كان هناك الكثير من الناس من منطقة شيطان بحر الجنوب الذين يفكرون فيها ويريدون الحصول عليها. سيكون من السهل عليها أن تصبح هدفا. لكن بعد تغيير مظهرها ، سيوفر هذا على الجميع قدرًا كبيرًا من المتاعب.
“هذه هي مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء. ” كان لين مينغ قد توقع هذا بالفعل. بالنظر إلى الأمام ، كان بإمكانه رؤية العديد من الدوامات الصغيرة والكبيرة في الماء ، وكانوا يشبهون الحيوانات الوحشية القاتلة. عرف لين مينغ أنه تحت هذه الدوامات ، كانت هناك مصائد الموت الخفية المعروفة باسم شقوق الفضاء.
” الأخ لين ، هيا بنا. “
كان هذا العالم الصغير والمتناثر مليئًا بشقوق الفضاء التي لا تعد ولا تحصى. البعض منهم قد انهار على نفسه بالفعل ، ولشلك امتص مياه البحر وشكل دوامات.
ترجمة PEKA
كانت هناك كمية هائلة من مياه البحر جاءت من دوامة الفضاء الرئيسية ، والتي تمت موازنتها بمياه البحر التي تركتها الشقوق الفضائية. خلاف ذلك ففى خلال هذه الأيام الخمسة أو الستة الماضية ، كان سيتم ملئ هذا العالم الصغير المكسور بمياه البحر.
كان نانيون وانغ هذا يتمنى العيش كإمبراطور. لذلك قام ببناء قصر وملأه بحريم 3000 محظية جميلة. على جسد كل من هؤلاء النساء ، وضع تعويذة تقييدية. كل يوم ، كان نانيون وانغ يستدعي أربع أو خمس محظيات في قصره لخدمته. عندما يسافر ، كان لديه حراس ذهبيون يمهدون طريقه وسرب من الخادمات الجميلات الذين يلبون كل احتياجاته.
في هذا المطر الغزير ، كانت الرؤية منخفضة للغاية. لكن كل فناني القتال الذين جاءوا كانوا عباقرة و سادة. لم يتأثر إحساسهم على الإطلاق.
“وفقا لمكاننا ، لا ينبغي أن يكون هذا خطأ”. قال شوان ووجي. بعد أن ناقش هؤلاء الزملاء القدامى خلال الأيام القليلة الماضية ، حددوا هذه المنطقة وهءا المسار كأفضل مدخل. إذا قاموا بإنشاء قناة فضائية هنا ، فسيكون بإمكانهم توفير قدر كبير من القوة.
كانت هناك كمية هائلة من مياه البحر جاءت من دوامة الفضاء الرئيسية ، والتي تمت موازنتها بمياه البحر التي تركتها الشقوق الفضائية. خلاف ذلك ففى خلال هذه الأيام الخمسة أو الستة الماضية ، كان سيتم ملئ هذا العالم الصغير المكسور بمياه البحر.
بين ستائر المطر ، توهجت هالة خافتة ، مثل مصباح في ليلة ممطرة. وضع لين مينغ ورقة رمز على نفسه ، ثم أحاطه ضوء ذهبي بالكامل ، يصل إلى 50 قدمًا.
كانت ورقة الرمز هذه غير خاصة أو معقدة للغاية. ولكن في هذا العالم المكسور ، كانت كنزًا منقذًا للحياة. طالما اقترب المرء من صدع الفضاء ، فإن الأضواء المتوهجة المنتشرة حوله سيتم.تشتيتها وسيتمكن المستخدم على الفور من رؤية الصدع الفضائي .
العالم الصغير المكسور المنفصل من العالم الرئيسي لم يكن كبيرًا جدًا. على الرغم من أنهم كانوا يحلقون ببطء شديد ، تمكنوا من الوصول إلى حافة المنطقة في حوالي ساعة.
بعد استخدام ورقة الرمز هذه ، طالما أنها كان بطيئ وثابت ي تحركاته ، فلن يتعرض لأي حوادث.
“فهمت ، يا معلمة. ” الشخص الذي رد على مو يو هوانغ كانت فتاة ترتدي ملابس زرقاء ذات مظهر دقيق لم يكن مذهلاً للغاية. كات هذه مو تشيان يو.
أمام هذا الحشد من الناس ، قادت القوى الكبرى الـ 30 الطريق. بالنسبة لهم ، لم تكن هذه الشقوق الفضائية شئ كبيرة . طالما أن هؤلاء الزملاء القدامى انضموا إلى القوات ، يمكنهم فتح ممرات في الفضاء حتى . لم تكن هذه الشقوق في الفضاء التافهة شئ يستحق الذكر.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عليهم رعاية الصغار خلفهم ، لم يتمكنوا من الطيران بسرعة كبيرة.
العالم الصغير المكسور المنفصل من العالم الرئيسي لم يكن كبيرًا جدًا. على الرغم من أنهم كانوا يحلقون ببطء شديد ، تمكنوا من الوصول إلى حافة المنطقة في حوالي ساعة.
من بين أكثر من 30 من كبار الأسياد الذين اجتمعوا هنا ، كان هؤلاء الثلاثة فقط في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة.
هنا ، يمكن للمرء أن يرى أن الكمية الهائلة من مياه البحر اختفت فجأة ، كما لو تم قطعها بواسطة صابر حاد بشكل لا يقاس.
قام نانيون وانغ بتدوير السجادة الطائرة وذهب ببطء ب الى جانب شوان ووجي.
“إنه هنا!” تحدث نانيون وانغ بتكاسل. كان يرقد على بساط طائر ، ولا تزال ذراعيه ممسكة بحضن امرأة جميلة.
في هذا المطر الغزير ، كانت الرؤية منخفضة للغاية. لكن كل فناني القتال الذين جاءوا كانوا عباقرة و سادة. لم يتأثر إحساسهم على الإطلاق.
“وفقا لمكاننا ، لا ينبغي أن يكون هذا خطأ”. قال شوان ووجي. بعد أن ناقش هؤلاء الزملاء القدامى خلال الأيام القليلة الماضية ، حددوا هذه المنطقة وهءا المسار كأفضل مدخل. إذا قاموا بإنشاء قناة فضائية هنا ، فسيكون بإمكانهم توفير قدر كبير من القوة.
من بين أكثر من 30 من كبار الأسياد الذين اجتمعوا هنا ، كان هؤلاء الثلاثة فقط في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة.
لوح بطريرك عشيرة تنين الفيضان الأسود الذي كان يطير إلى الخلف قليلاً بيده فجأه . تم إطلاق عمود ضخم من الماء في الهواء ، وتحول إلى تنين فيضان مائى ثم أنطلق إلى الأمام.
كان هذا العالم الصغير والمتناثر مليئًا بشقوق الفضاء التي لا تعد ولا تحصى. البعض منهم قد انهار على نفسه بالفعل ، ولشلك امتص مياه البحر وشكل دوامات.
مع صوت ضجيج ، اصطدم تنين الماء بجدار غير مرئي ثم انهار على الفور.
“فليبدأ الجميع! المرحلة الثالثة من تدمير الحياة في المقدمة! ” من وسط المجموعة تقدم شوان ووجي إلى الأمام ، وكان تعبيره فارغًا.
العالم الصغير المكسور المنفصل من العالم الرئيسي لم يكن كبيرًا جدًا. على الرغم من أنهم كانوا يحلقون ببطء شديد ، تمكنوا من الوصول إلى حافة المنطقة في حوالي ساعة.
بعده ، تقدم الراهب ذو اللون الأبيض إلى الأمام ، حيث كان يطير في الهواء.
ضحك “نانيون وانغ” وصفع المرأة التي تعانق صدره ، “يا طفلتي ، انتظريني في الخارج”.
ومع ذلك ، كان نايون وانغ دائمًا فنانًا قتاليًا للطريق الشيطاني الذي يتبع قلبه. وهكذا فإن كل هذا السلوك المتهور لم يؤثر على قلبه لفنون القتال .
قام نانيون وانغ بتدوير السجادة الطائرة وذهب ببطء ب
الى جانب شوان ووجي.
راهب معبد زن العظيم ذو اللون الأبيض ، و شوان ووجى ، وكذلك نانيون وانغ.
كانت هذه تقنية تغيير المظهر التي اعطاها لين مينغ لها. في الأيام الخمسة الماضية ، لم يفعل لين مينغ أي شيء آخر إلى جانب تعليم مو تشيان يو هذه التقنية بجدية .
من بين أكثر من 30 من كبار الأسياد الذين اجتمعوا هنا ، كان هؤلاء الثلاثة فقط في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة.
أما شوان يوكى و بطريك.عشيرة تنين الفيضان الأسود ، فقد كانا في المرحلة الثانية من تدمير الحياة.
من بين هؤلاء ال 30 شخصًا ، لم يكن هناك الكثير في المرحلة الثانية من تدمير الحياة – لم يكن هناك سوى سبعة. أما الآخرون فقد توقفوا في المرحلة الأولى من تدمير الحياة أو أقل ؛ كانت مو فنغ شيان واحده منهم.
في هذا المطر الغزير ، كانت الرؤية منخفضة للغاية. لكن كل فناني القتال الذين جاءوا كانوا عباقرة و سادة. لم يتأثر إحساسهم على الإطلاق.
كان يجب أن يكون معروفًا أن الحاضرين كانوا من ثلاث طوائف كبيرة للصف الخامس ، وثماني طوائف للصف الرابع ، وأيضًا العديد من فناني القتال الحر من جميع الأنحاء. ومع ذلك ، لم يكن لديهم العديد من أساتذة تدمير الحياة في المرحلة الثانية. من هذا ، يمكن رؤية مدى صعوبة المرور من بوابة الموت التي كانت تقع بين عالم الجوهر الدوار المتطرف وعالم البحر الإلهي. كان على كل سيد جوهر دوار متطرف يدخل هذا المسار أن يكون حذرًا بشكل استثنائي في اجتيازه.
” الأخ لين ، هيا بنا. “
كان نانيون وانغ هذا يتمنى العيش كإمبراطور. لذلك قام ببناء قصر وملأه بحريم 3000 محظية جميلة. على جسد كل من هؤلاء النساء ، وضع تعويذة تقييدية. كل يوم ، كان نانيون وانغ يستدعي أربع أو خمس محظيات في قصره لخدمته. عندما يسافر ، كان لديه حراس ذهبيون يمهدون طريقه وسرب من الخادمات الجميلات الذين يلبون كل احتياجاته.
قام الراهب ذو اللون الأبيض بتحريك يديه وطار صولجان الراهب. أخرج شوان ووجى سيف كنز أسود نفاث. أما نانيون وانغ ، فقد أخرج مسطرة سوداء سميكة من خاتمه المكاني.
طار أكثر من 30 من شيوخ الجوهر الدوار وتدمير الحياة ، وسقطوا في دوامة الفضاء المركزية لجزيرة أورورا الجنوبية.
نظر نايون وانغ إلى سيف كنز شوان ووجى وضحك ، “الأخ ووجى ، سمعت من مكان ما قبل بضع سنوات أنك تمكنت من الحصول على كنز درجة السماء. ماذا عن اخراجه اليوم والسماح لهذا الشخص بإلقاء نظرة فاحصة على مدى عظمته ؟ “
“هيا !”
“لين مينغ ، يو اير ، كونا حذرين. لا تفترقوا وتذكروا أن تعتنوا ببعضكما البعض. في هذه المعركة في ساحة المعركة القديمة ، سيكون هناك حتمًا معارك حياة أو موت! ” قالت لهم مو يو هوانغ بصوت جوهر حقيقي أثناء دخولها إلى الدوامة . لقد سبق لها أن قالت هذه الكلمات مرات لا تحصى من قبل ، وحثتهم على أن يكونوا آمنين .
نظر شوان ووجى إلى نايون وانغ وقال بهدوء: “منذ العصور القديمة ، كانت الكنوز ذات درجة السماء تنتمي دائمًا إلى مراكز قوة على مستوى الإمبراطور. لم أتمكن بعد من تجربة مثل هذه الفرصة المحظوظة! “
“هاها ، هل هذا صحيح؟” ضحك نانيون وانغ مع عدم تصديق في صوته.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عليهم رعاية الصغار خلفهم ، لم يتمكنوا من الطيران بسرعة كبيرة.
خلف هؤلاء الأساتذة الثلاثة العظماء ، امسك الشيوخ المختلفون والقوى المختلفة على كنوزهم. هذه الكنوز المختلفة كانت تلمع وتزدهر مع بعضها ، مما عزز جمالها المتبادل.
بعد استخدام ورقة الرمز هذه ، طالما أنها كان بطيئ وثابت ي تحركاته ، فلن يتعرض لأي حوادث.
“هيا !”
في هذا المطر الغزير ، كانت الرؤية منخفضة للغاية. لكن كل فناني القتال الذين جاءوا كانوا عباقرة و سادة. لم يتأثر إحساسهم على الإطلاق.
مع صيحة من الراهب الأبيض ، هاجم أكثر من 30 من كبار الأساتذة في وقت واحد نحو حدود الفضاء!
“هذه هي مياه البحر التي امتصتها دوامة الفضاء. ” كان لين مينغ قد توقع هذا بالفعل. بالنظر إلى الأمام ، كان بإمكانه رؤية العديد من الدوامات الصغيرة والكبيرة في الماء ، وكانوا يشبهون الحيوانات الوحشية القاتلة. عرف لين مينغ أنه تحت هذه الدوامات ، كانت هناك مصائد الموت الخفية المعروفة باسم شقوق الفضاء.
هذا النطاق من المهارات القتالية الرائعة ، قوة العناصر ، العواصف والرعد !
من بين هؤلاء ال 30 شخصًا ، لم يكن هناك الكثير في المرحلة الثانية من تدمير الحياة – لم يكن هناك سوى سبعة. أما الآخرون فقد توقفوا في المرحلة الأولى من تدمير الحياة أو أقل ؛ كانت مو فنغ شيان واحده منهم.
من بين أكثر من 30 من كبار الأسياد الذين اجتمعوا هنا ، كان هؤلاء الثلاثة فقط في المرحلة الثالثة من تدمير الحياة.
تراجعت النخب البطولية الشابة من الطوائف العظيمة عدة آلاف من الأقدام. ولكن بالرغم ذلك ، شعروا كما لو أنه سيتم تدميرهم بهذه العاصفة العنيفه من الجوهر الحقيقي .
كانت قوة هؤلاء الأساتذة الـ 30 الكبار الذين يجمعون هجماتهم معًا مذهلة . لكن تحطيم حدود الفضاء كان شئ صعبًا للغاية. مع كل خطوة تقدموا فيها للأمام ، كان عليهم أن يستهلكوا قدرًا كبيرًا من الطاقة ، وكان العديد من الشيوخ يقطرون العرق بالفعل .
تم تحريك موجات وحشية في مياه البحر. ارتعدت حدود الفضاء بشدة وانبثقت العديد من الأضواء. كانت الأصوات الصاخبة تشبه صوت الرعد.
“فليبدأ الجميع! المرحلة الثالثة من تدمير الحياة في المقدمة! ” من وسط المجموعة تقدم شوان ووجي إلى الأمام ، وكان تعبيره فارغًا.
كانت قوة هؤلاء الأساتذة الـ 30 الكبار الذين يجمعون هجماتهم معًا مذهلة . لكن تحطيم حدود الفضاء كان شئ صعبًا للغاية. مع كل خطوة تقدموا فيها للأمام ، كان عليهم أن يستهلكوا قدرًا كبيرًا من الطاقة ، وكان العديد من الشيوخ يقطرون العرق بالفعل .
هذا النطاق من المهارات القتالية الرائعة ، قوة العناصر ، العواصف والرعد !
ومع ذلك. في كثير من الأحيان ، لم يكن مصير الطائفة مساوياً لمصير العبقرى .
ترجمة
PEKA
تراجعت النخب البطولية الشابة من الطوائف العظيمة عدة آلاف من الأقدام. ولكن بالرغم ذلك ، شعروا كما لو أنه سيتم تدميرهم بهذه العاصفة العنيفه من الجوهر الحقيقي .
كانت هذه تقنية تغيير المظهر التي اعطاها لين مينغ لها. في الأيام الخمسة الماضية ، لم يفعل لين مينغ أي شيء آخر إلى جانب تعليم مو تشيان يو هذه التقنية بجدية .
…
مع صوت ضجيج ، اصطدم تنين الماء بجدار غير مرئي ثم انهار على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
