فتح المكعب السحري مجددا
428 فتح المكعب السحرى مجددا
…
…
في هذه الحالة ، كيف لا يخافون؟ لقد أرادوا جميعًا أن يأخذوا تشين شياو كوالدهم ويكرمونه بنفس الطريقة.
أراد لين مينغ التحقق من هذه الفرضيه بفارغ الصبر .
…
مدينة ثروة السماء ، حى المشير –
كانت … باي جينغيون.
دخل لين مينغ نية الأثيري القتاليه وجلس في التأمل لمدة ثلاث أو أربع ساعات.
تم تطويق حى المشير لأكثر من شهر من قبل الجيش ، ولم يُسمح حتى للخدم بالمغادرة. ولكن الآن ، في غضون ربع ساعة من وفاة يانغ تشن ، رفع المسؤولون الذين أدركوا التغييرات الهائلة التي كانت على وشك اجتياح البلاد على الفور أمر الإقامة الجبرية على تشين شياو.
كان الشاب الشاب أمامه رجلاً يجب على سيد البيت القتالى والوديان السبعه العميقه أن يدفع ثلاث نقاط احترام! كان هذا المستوى قد تجاوز بالفعل فهم تشين شياو.
مما لا شك فيه أن ولي العهد يانغ لين لين سيعود ويصعد إلى العرش. أما بالنسبة لتشين شياو ، فسيتم إعادته إلى منصبه كواحد من أعلى المسؤولين ، وسيكون وضعه أكثر رعبا مما كان عليه في الماضي.
خلال هذا الوقت ، فإن أي شخص لا يحاول التصالح مع هذين الشخصين سيكون احمق.
خلال هذا الوقت ، فإن أي شخص لا يحاول التصالح مع هذين الشخصين سيكون احمق.
..
تم تسمية باى جينغيون و زى نورونغ بـالثنائى الفخور ، وكانوا أيضًا شخصيات بارزة داخل البيت القتالى العميق . لم يكن لين مينغ وباي جينغيون على اتصال كبير مع بعضهما البعض ، فقد ساعدها على صنع العديد من رموز النقوش للكنوز من قبل. نحو باي جينغيون ، لم يكن لدى لين مينغ انطباع عميق ، وكاد أن ينسى من تكون.
كان تشين شياو محاطًا بالعديد من المسؤولين الذين جاءوا إلى حي المشير. ناقشوا خطط لتمهيد الطريق لمستقبل أكثر سلاسة.
هذا ما يسمى بلا قلب إلى كل السماء والأرض وكان يعتبر كل شئ بالنسبه إلى المكعب السحري مجرد حيوانات من القش حيث لم يهتم بأي شيء. كان غير مبالٍ بكل شيء ، وسيبقى على هذا النحو على الرغم من أي تغيير للعالم…
حتى أولئك الذين رافقوا تشين شياو حصلوا على درجة عالية من الاحترام. حتى النبلاء لم يتجرأوا على عدم احترامهم. وأشار إليهم هؤلاء النبلاء باستمرار باسم “الأخ الصغير” أو “السيد الكبير” في حالة عدم النظر .
هذه السلسلة من الأحداث كانت كلها ذات صلة. تمكنت باى جينغغ من ربطها ، وبالتالي جاءت لتطلب من لين مينغ تأكيد ذلك.
خصوصا النبلاء الذين انشقوا إلى جانب يانغ تشن من قبل. كانوا جميعًا في خوف مطلق ، وتمنوا جميعًا أن يتمكنوا من قطع قلوبهم وإعلام تشين شياو بمعرفة أعماق ولائهم الجديد.
كان يجب أن يُعرف أنه في الصراع على السلطة ، غالبًا ما ينخرط الجانب الفائز في تطهير دموي. أما بالنسبة لجميع أولئك الذين تبعوا يانغ تشن ، فقد يتم إبادتهم أيضًا.
في هذه الحالة ، كيف لا يخافون؟ لقد أرادوا جميعًا أن يأخذوا تشين شياو كوالدهم ويكرمونه بنفس الطريقة.
عندما دخل تشين شياو ومجموعة النبلاء الذين مشيوا خلفه الى أبواب مسكن تشين ، رأوا طائر عنقاء ضخمًا يطير نخو الفناء. ريشه الأحمر اللامع الذى يحترق باللهب المشع كان يرسل هالة نابضة. كل حناجر النبلاء ارتعشت وهم يحدقون بهذا المخلوق الرائع.
“رئيس! رئيس! لقد أعاد السيد لين الانسه الشابه ، إنهم في انتظارك في الفناء الخلفي “. تحدث الخادم في منتصف العمر.
“شينغ شوان…” اهتز تشين شياو ، وامتلأ قلبه بطفرة من العاطفة. كان يعتقد أنه لن تتاح له الفرصة لرؤية حفيدته الثمينة مرة أخرى. ولكن من كان يعلم أن الوضع سيتغير هكذا في ليلة واحدة فقط.
تم تطويق حى المشير لأكثر من شهر من قبل الجيش ، ولم يُسمح حتى للخدم بالمغادرة. ولكن الآن ، في غضون ربع ساعة من وفاة يانغ تشن ، رفع المسؤولون الذين أدركوا التغييرات الهائلة التي كانت على وشك اجتياح البلاد على الفور أمر الإقامة الجبرية على تشين شياو.
اتبع تشين شياو الخادم نحو الفناء الخلفي. بقي النبلاء الآخرون في الخلف. كانوا على علم بوضعهم الخاص. أي نوع من الوجود كان لين مينغ؟ كيف يمكن أن يكون لديهم المؤهلات لرؤيته؟ بالنسبة لشخص مثل لين مينغ فإن النبلاء أو الملوك أو حتى الإمبراطور نفسه لم يكن سوى مجموعه من الدخان ، مجرد وجود لا معنى له.
دخل لين مينغ نية الأثيري القتاليه وجلس في التأمل لمدة ثلاث أو أربع ساعات.
لذلك ، استقبل هؤلاء الناس الخادم بشكل عرضي وجلسوا في الردهة ، وشربوا الشاي وتحدثوا مع بعضهم البعض.
تردد باي جينغيون ، ثم سألت ببطء ، “قبل عام ونصف… هل كنت أنت… الذي قتل أويانغ ديهوا؟”
………………
بمجرد دخول تشين شياو الفناء الخلفي. صرخت تشين شينغ شوان بصوت عال وألقت نفسها في ذراعي تشين شياو . كانت قلقة بقلق بشأن حالة جدها لأكثر من شهر. الآن بعد أن رأت جدها في أمان ودون أن يصاب بأذى ، لم تستطع تشين شينغ شوان قمع كل الألم والقلق الذى كان يتخبط بداخلها حتى الآن ؛ تدفقت الدموع على خديها مثل سلاسل من الخرز الكريستالي.
“جدى !”
خارج الغرفة ، كان الخادم في منتصف العمر ينتظره.
“احد المعارف القدامى ؟” أول ما فكر فيه لين مينغ كانت لان يون يي . ومع ذلك ، عندما رأى من جاء فوجئ قليلاً. كان الشخص الذي ينتظره فتاة شابة حساسة ذات جو من الأناقة.
بمجرد دخول تشين شياو الفناء الخلفي. صرخت تشين شينغ شوان بصوت عال وألقت نفسها في ذراعي تشين شياو . كانت قلقة بقلق بشأن حالة جدها لأكثر من شهر. الآن بعد أن رأت جدها في أمان ودون أن يصاب بأذى ، لم تستطع تشين شينغ شوان قمع كل الألم والقلق الذى كان يتخبط بداخلها حتى الآن ؛ تدفقت الدموع على خديها مثل سلاسل من الخرز الكريستالي.
مما لا شك فيه أن ولي العهد يانغ لين لين سيعود ويصعد إلى العرش. أما بالنسبة لتشين شياو ، فسيتم إعادته إلى منصبه كواحد من أعلى المسؤولين ، وسيكون وضعه أكثر رعبا مما كان عليه في الماضي.
“جدك على ما يرام.” ربت تشين شياو على ظهر تشين تشين شينغ . في هذا العمر ، كان تشين شياو قد عاش بالفعل العديد من العواصف العظيمة. في هذا العالم ، كان هناك القليل جدًا الذي يمكن أن يجعل تشين شياو يشعر بحزن كبير أو سعادة كبيرة. الآن ، ما كان يقلق تشين شياو كان فقط إرث عائلة تشين ، وكذلك أغلى أبنائه وأحفاده.
“رئيس! رئيس! لقد أعاد السيد لين الانسه الشابه ، إنهم في انتظارك في الفناء الخلفي “. تحدث الخادم في منتصف العمر.
نظر تشين شياو إلى تشين شينغ شوان ، وعيناه مليئتان بالحب . إن الحصول على مثل هذه الحفيدة المتميزة كان نعمة السماء حقًا.
بقي لين مينغ صامتًا ، ثم تنهد في قلبه. ربما كانت هذه الأيام الهادئة والسلمية أكثر ملاءمة ليان يون يي … يمكن اعتبار زجاجة الحبوب التي أعطاها لها آخر كارما بينهم . من الآن فصاعدًا ، كل ما بينهما قد يتلاشى تمامًا…
نظر تشين شياو الى لين مينغ. هذا الشاب المدهش أمامه ، لم يكن تشين شياو متأكدًا مما يشعر به. الامتنان ، السعادة ، الخوف ، الرعب… جميع أنواع العواطف المتشابكة في نفس المكان. لم يعرف تشين شياو حتى بما يجب أن يسمي لين مينغ.
قبل ذلك ، كان قد تلقى أخبارًا تفيد بأن لين مينغ قد قتل البيت القتالى القتالي العميق في لحظة واحدة.
في غضون عامين ، وصلت قوة لين مينغ إلى عالم شيان تيان المتطرف!
كان الشاب الشاب أمامه رجلاً يجب على سيد البيت القتالى والوديان السبعه العميقه أن يدفع ثلاث نقاط احترام! كان هذا المستوى قد تجاوز بالفعل فهم تشين شياو.
“شينغ شوان…” اهتز تشين شياو ، وامتلأ قلبه بطفرة من العاطفة. كان يعتقد أنه لن تتاح له الفرصة لرؤية حفيدته الثمينة مرة أخرى. ولكن من كان يعلم أن الوضع سيتغير هكذا في ليلة واحدة فقط.
تحدث عن أمله في أن يتمكن من حث تشين شينغ شيوان ولين مينغ على الزواج. ولكن ، هذا النوع من الأمور لم يكن شيئًا يمكنه طلبه. لم يعد لديه القدرة على ترتيب أو إدارة حياة حفيدته.
428 فتح المكعب السحرى مجددا … …
“المشير تشين ، يمكنك الاجتماع مع شينغ شوان. سأترككم أولا للحظة. ” انحنى لين مينغ كصغير محترم ، ثم غادر الغرفة…
كانت باى جينغيون تشير إلى أن لان يزن يي لم ترغب في رؤية لين مينغ. الآن بعد أن تغيرت الأمور بينهما ، لم يعد هناك أي معنى في رؤيتهم لبعضهم البعض. فهذا سيجعل الأمور محرجة لكليهما.
كان البشر مختلفين. في الحقيقة ، لم يكن فصيل أكاسيا رهيبًا نحو التلاميذ. إذا استطاعوا أن يضعوا تواضعهم وفخرهم ، فسيكونون قادرين على الحصول على العديد من الأشياء التي يريدونها من فصيل أكاسيا. كان هناك حتى العديد من الفتيات اللواتي لديهن موهبة عادية فقط ، لكنهن ما زلن يُعتبرن جميلات ، ويحاولن بشدة الانضمام إلى فصيل أكاسيا من أجل الحصول على الثروة والشباب لفترة أطول.
………..
خارج الغرفة ، كان الخادم في منتصف العمر ينتظره.
قبل ذلك ، كان قد تلقى أخبارًا تفيد بأن لين مينغ قد قتل البيت القتالى القتالي العميق في لحظة واحدة.
“سيد لين ، هناك شخص يريد رؤيتك.”
428 فتح المكعب السحرى مجددا … …
“يريد رؤيتى ؟ ظننت أنني قلت أنني لا أريد رؤية أحد؟ ” لم يرغب لين مينغ في رؤية نبلاء مدينة ثروة السماء. كل ما أرادوا فعله هو تقبيله وإغراقه بالهدايا ، ولم يكن لديه أي اهتمام بأي من هذا.
اتبع تشين شياو الخادم نحو الفناء الخلفي. بقي النبلاء الآخرون في الخلف. كانوا على علم بوضعهم الخاص. أي نوع من الوجود كان لين مينغ؟ كيف يمكن أن يكون لديهم المؤهلات لرؤيته؟ بالنسبة لشخص مثل لين مينغ فإن النبلاء أو الملوك أو حتى الإمبراطور نفسه لم يكن سوى مجموعه من الدخان ، مجرد وجود لا معنى له.
“حسنًا… قالت إنها أحد معارفك القدامى.”
شعر لين مينغ دائمًا أن المكعب السحري كان حساسًا. كان هذا المكعب السحري يبدو وكأنه يقف في ذروة كل الوجود ، وينظر إلى كل شيء بازدراء غير مبال ، بما في ذلك لين مينغ نفسه.
“احد المعارف القدامى ؟” أول ما فكر فيه لين مينغ كانت لان يون يي . ومع ذلك ، عندما رأى من جاء فوجئ قليلاً. كان الشخص الذي ينتظره فتاة شابة حساسة ذات جو من الأناقة.
في غضون عامين ، وصلت قوة لين مينغ إلى عالم شيان تيان المتطرف!
كانت … باي جينغيون.
تم تسمية باى جينغيون و زى نورونغ بـالثنائى الفخور ، وكانوا أيضًا شخصيات بارزة داخل البيت القتالى العميق . لم يكن لين مينغ وباي جينغيون على اتصال كبير مع بعضهما البعض ، فقد ساعدها على صنع العديد من رموز النقوش للكنوز من قبل. نحو باي جينغيون ، لم يكن لدى لين مينغ انطباع عميق ، وكاد أن ينسى من تكون.
كان هذا ببساطة مثل الحلم.
عندما شاهدت باى جينغيون لين مينغ ، ابتسمت بشكل باهت وانحنت ، “سيد لين”.
كان لين مينغ محرجًا بعض الشيء بسبب مناداته السيد لين. قال: “أرجوك تحدثي إلي كما اعتدت. بعد كل شيء ، اعتدنا أن نكون زملاء “.
“شينغ شوان…” اهتز تشين شياو ، وامتلأ قلبه بطفرة من العاطفة. كان يعتقد أنه لن تتاح له الفرصة لرؤية حفيدته الثمينة مرة أخرى. ولكن من كان يعلم أن الوضع سيتغير هكذا في ليلة واحدة فقط.
“ممم… اذا سأناديك الأخ لين”. ابتسمت باي جينغيون: “لأكون صادقه ، عندما رأيت لأول مرة الأخ لين يدخل البيت القتالى العميقة ، اعتقدت أن الأخ لين لديه إمكانات غير محدودة للنمو. لكن لم أفكر أبدًا أنه خلال بضع سنوات فقط ،سيكون الأخ لين لين قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة… “
بمجرد دخول تشين شياو الفناء الخلفي. صرخت تشين شينغ شوان بصوت عال وألقت نفسها في ذراعي تشين شياو . كانت قلقة بقلق بشأن حالة جدها لأكثر من شهر. الآن بعد أن رأت جدها في أمان ودون أن يصاب بأذى ، لم تستطع تشين شينغ شوان قمع كل الألم والقلق الذى كان يتخبط بداخلها حتى الآن ؛ تدفقت الدموع على خديها مثل سلاسل من الخرز الكريستالي.
لم تستطع باي جينغيون إلا أن تتذكر . في المرة الأولى التي سار فيها لين مينغ إلى مصفوفة القتل العشرة آلاف ، كانت رتبته أقل منها . ولكن الآن ، يستطيع فتل سيد البيت القتالي العميق فى لحظه واحده .
كان هذا ببساطة مثل الحلم.
………..
“لقد حصلت على بعض الفرص الرائعة. كان حظي جيدًا جدًا. “
“القدر والحظ هو أيضًا جزء من الموهبه”. هزت باي جينغيون رأسها ، ثم بدت غير متأكدة ، حيث أومضت عينيها بضوء غريب ، “الأخ لين ، هل لي أن أسألك سؤالًا؟”
عندما دخل تشين شياو ومجموعة النبلاء الذين مشيوا خلفه الى أبواب مسكن تشين ، رأوا طائر عنقاء ضخمًا يطير نخو الفناء. ريشه الأحمر اللامع الذى يحترق باللهب المشع كان يرسل هالة نابضة. كل حناجر النبلاء ارتعشت وهم يحدقون بهذا المخلوق الرائع.
“يريد رؤيتى ؟ ظننت أنني قلت أنني لا أريد رؤية أحد؟ ” لم يرغب لين مينغ في رؤية نبلاء مدينة ثروة السماء. كل ما أرادوا فعله هو تقبيله وإغراقه بالهدايا ، ولم يكن لديه أي اهتمام بأي من هذا.
“من فضلك إسألى . “
“ممم… اذا سأناديك الأخ لين”. ابتسمت باي جينغيون: “لأكون صادقه ، عندما رأيت لأول مرة الأخ لين يدخل البيت القتالى العميقة ، اعتقدت أن الأخ لين لديه إمكانات غير محدودة للنمو. لكن لم أفكر أبدًا أنه خلال بضع سنوات فقط ،سيكون الأخ لين لين قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة… “
دخل لين مينغ نية الأثيري القتاليه وجلس في التأمل لمدة ثلاث أو أربع ساعات.
تردد باي جينغيون ، ثم سألت ببطء ، “قبل عام ونصف… هل كنت أنت… الذي قتل أويانغ ديهوا؟”
بقي لين مينغ صامتًا ، ثم تنهد في قلبه. ربما كانت هذه الأيام الهادئة والسلمية أكثر ملاءمة ليان يون يي … يمكن اعتبار زجاجة الحبوب التي أعطاها لها آخر كارما بينهم . من الآن فصاعدًا ، كل ما بينهما قد يتلاشى تمامًا…
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس داخل مدينه ثروة السماء بالكامل يعرفون الضغينة بين لين مينغ وأويانغ ديهوا. إلى جانب يانغ تشن ، الرجل الملثم ، وبعض الآخرين ، لم يكن أحد على علم بهذا .
“من فضلك إسألى . “
شعر لين مينغ دائمًا أن المكعب السحري كان حساسًا. كان هذا المكعب السحري يبدو وكأنه يقف في ذروة كل الوجود ، وينظر إلى كل شيء بازدراء غير مبال ، بما في ذلك لين مينغ نفسه.
لم يكن الناس يعرفون حتى أن يانغ تشن أقام علاقات مع الرجل الملثم . لقد افترضوا فقط أن يانغ تشن حصل على دعم شخصية عظيمة داخل الوديان العميقة السبعة. أما من هو ، فلا أحد يعرف.
كانت باى جينغيون تشير إلى أن لان يزن يي لم ترغب في رؤية لين مينغ. الآن بعد أن تغيرت الأمور بينهما ، لم يعد هناك أي معنى في رؤيتهم لبعضهم البعض. فهذا سيجعل الأمور محرجة لكليهما.
بطبيعة الحال لم تعرف باي جينغيون. ومع ذلك ، كانت قادرة على تتبع بعض الدلائل وإجراء تخمين. على سبيل المثال ، في الماضي قبل أن يغادر لين مينغ مملكة ثروة السماء ، كان قد نقل والديه بعيدًا. جاء سيد الببت القتالي من فصيل أكاسيا ، وكان أويانغ بويان قد زار مملكة ثروة السماء فورًا ، وبعد انتشار أنباء وفاة لين مينغ ، بدأ يانغ تشن في التحرك ضد عائلة تشين…
هذه السلسلة من الأحداث كانت كلها ذات صلة. تمكنت باى جينغغ من ربطها ، وبالتالي جاءت لتطلب من لين مينغ تأكيد ذلك.
428 فتح المكعب السحرى مجددا … …
في هذه اللحظة ، لم يكن لدى لين مينغ أي سبب لإخفاء هذا . أومأ برأسه وقال: “أنا الذى قتل أويانغ ديهوا”.
بعد أن سمعت باى جينغيون كلمات لين مينغ ، أخرجت نفسا طويلا وأغمضت عينيها بلطف ، وارتجفت رموشها.
يبدو أن الضغط الذي كان على قلبها وعقلها خلال العام والنصف الماضيين قد اختفى. على الرغم من أن هذه المسألة قد اكتملت الآن ، وحصلت على حقيقة ليس لها أهمية ، إلا أنها لا تزال تشعر بالتعب.
عندما فتحت عينيها ، كانت باي جينغيون هادئة مرة أخرى ، “شكرا لك ، الأخ لين. …”
كان تشين شياو محاطًا بالعديد من المسؤولين الذين جاءوا إلى حي المشير. ناقشوا خطط لتمهيد الطريق لمستقبل أكثر سلاسة.
هز لين مينغ رأسه ، “ليست هناك حاجة لشكري. السبب في قتله هو أنه كان ينوي قتلي أولاً “.
كان البشر مختلفين. في الحقيقة ، لم يكن فصيل أكاسيا رهيبًا نحو التلاميذ. إذا استطاعوا أن يضعوا تواضعهم وفخرهم ، فسيكونون قادرين على الحصول على العديد من الأشياء التي يريدونها من فصيل أكاسيا. كان هناك حتى العديد من الفتيات اللواتي لديهن موهبة عادية فقط ، لكنهن ما زلن يُعتبرن جميلات ، ويحاولن بشدة الانضمام إلى فصيل أكاسيا من أجل الحصول على الثروة والشباب لفترة أطول.
…
في الوقت الحالي ، لم يكن لين مينغ يائسًا للغاية أو يرغب في الإرث داخل المكعب السحري. أكثر ما أراده هو استكشاف أسرار المكعب السحري. من أين أتى؟ من صنعه؟ كيف تم صنعه؟الى ماذا كان يرشده أن يفعل؟
تنهد لين مينغ ، ثم أخرج علبتين من الحبوب من الحلقة المكانية. قال ، “الأخت الكبيرة المتدربة باي ، زجاجات الدواء هذه ، واحدة لك أما الآخرى فهل يمكنك تمريرها إلى لان يون يي إذا رأيتها؟ هذه الأدوية لها خصائص معتدلة للغاية ، وإذا تناولتها بعناية ، فستضمن دخولك في فترة تكثيف النبض… “
هذا ما يسمى بلا قلب إلى كل السماء والأرض وكان يعتبر كل شئ بالنسبه إلى المكعب السحري مجرد حيوانات من القش حيث لم يهتم بأي شيء. كان غير مبالٍ بكل شيء ، وسيبقى على هذا النحو على الرغم من أي تغيير للعالم…
كانت موهبة باى جينغيون جيدة في البيت القتالى العميق. وبصفتها فنانة قتالية ، كانت تأمل أيضًا أن تتمكن يومًا ما من اختراق فترة تكثيف النبض. ولكن الآن ، عندما نظرت إلى عبوات الحبوب هذه ، لم تشعر باي جينغيون بأي فرحة. بعد تجربة للعديد من الأشياء ، بدا الأمر كما لو أنها لم تعد ترغب في متابعة هذه الأشياء.
خارج الغرفة ، كان الخادم في منتصف العمر ينتظره.
عندما فتح عينيه ، كان المساء قد حانن .
ترددت باى جينغيون ثم تلقت زجاجات الحبوب و قالت “تدير الآنسة لان متجر الأقمشة في الطرف الشمالي من المدينة طوال السنوات القليلة الماضية. وربما تكون على علم بالفعل حول عودة الأخ لين .. “
اتبع تشين شياو الخادم نحو الفناء الخلفي. بقي النبلاء الآخرون في الخلف. كانوا على علم بوضعهم الخاص. أي نوع من الوجود كان لين مينغ؟ كيف يمكن أن يكون لديهم المؤهلات لرؤيته؟ بالنسبة لشخص مثل لين مينغ فإن النبلاء أو الملوك أو حتى الإمبراطور نفسه لم يكن سوى مجموعه من الدخان ، مجرد وجود لا معنى له.
كانت باى جينغيون تشير إلى أن لان يزن يي لم ترغب في رؤية لين مينغ. الآن بعد أن تغيرت الأمور بينهما ، لم يعد هناك أي معنى في رؤيتهم لبعضهم البعض. فهذا سيجعل الأمور محرجة لكليهما.
كان البشر مختلفين. في الحقيقة ، لم يكن فصيل أكاسيا رهيبًا نحو التلاميذ. إذا استطاعوا أن يضعوا تواضعهم وفخرهم ، فسيكونون قادرين على الحصول على العديد من الأشياء التي يريدونها من فصيل أكاسيا. كان هناك حتى العديد من الفتيات اللواتي لديهن موهبة عادية فقط ، لكنهن ما زلن يُعتبرن جميلات ، ويحاولن بشدة الانضمام إلى فصيل أكاسيا من أجل الحصول على الثروة والشباب لفترة أطول.
بقي لين مينغ صامتًا ، ثم تنهد في قلبه. ربما كانت هذه الأيام الهادئة والسلمية أكثر ملاءمة ليان يون يي … يمكن اعتبار زجاجة الحبوب التي أعطاها لها آخر كارما بينهم . من الآن فصاعدًا ، كل ما بينهما قد يتلاشى تمامًا…
عندما دخل تشين شياو ومجموعة النبلاء الذين مشيوا خلفه الى أبواب مسكن تشين ، رأوا طائر عنقاء ضخمًا يطير نخو الفناء. ريشه الأحمر اللامع الذى يحترق باللهب المشع كان يرسل هالة نابضة. كل حناجر النبلاء ارتعشت وهم يحدقون بهذا المخلوق الرائع.
بعد أن ودع لين مينغ باي جينغيون ، عاد إلى غرفته بمفرده. كان قد أخبر المضيف بالفعل أنه لا يريد من أى شخص أن يزعجه ، ولا حتى لتقديم وجبات الطعام.
خصوصا النبلاء الذين انشقوا إلى جانب يانغ تشن من قبل. كانوا جميعًا في خوف مطلق ، وتمنوا جميعًا أن يتمكنوا من قطع قلوبهم وإعلام تشين شياو بمعرفة أعماق ولائهم الجديد.
كان يجب أن يُعرف أنه في الصراع على السلطة ، غالبًا ما ينخرط الجانب الفائز في تطهير دموي. أما بالنسبة لجميع أولئك الذين تبعوا يانغ تشن ، فقد يتم إبادتهم أيضًا.
دخل لين مينغ نية الأثيري القتاليه وجلس في التأمل لمدة ثلاث أو أربع ساعات.
عندما فتح عينيه ، كان المساء قد حانن .
عندما فتحت عينيها ، كانت باي جينغيون هادئة مرة أخرى ، “شكرا لك ، الأخ لين. …”
وقف لين مينغ ثم أخرج برطمانًا صغيرًا من الحلقة المكانية. كان هناك سائل أحمر سميك داخل هذه الجرة الصغيرة. كان هذا هو جوهر الدم الذي أخذه من أويانغ بويان وكذلك أويانغ بوكسو!
كان يجب أن يُعرف أنه في الصراع على السلطة ، غالبًا ما ينخرط الجانب الفائز في تطهير دموي. أما بالنسبة لجميع أولئك الذين تبعوا يانغ تشن ، فقد يتم إبادتهم أيضًا.
منذ آخر مرة استخدم فيها لين مينغ المكعب السحري بجوهر الدم لسيد الهوتيان وفتحه فقد مضى ما يقرب من عامين.
تم تطويق حى المشير لأكثر من شهر من قبل الجيش ، ولم يُسمح حتى للخدم بالمغادرة. ولكن الآن ، في غضون ربع ساعة من وفاة يانغ تشن ، رفع المسؤولون الذين أدركوا التغييرات الهائلة التي كانت على وشك اجتياح البلاد على الفور أمر الإقامة الجبرية على تشين شياو.
في غضون عامين ، وصلت قوة لين مينغ إلى عالم شيان تيان المتطرف!
وقف لين مينغ ثم أخرج برطمانًا صغيرًا من الحلقة المكانية. كان هناك سائل أحمر سميك داخل هذه الجرة الصغيرة. كان هذا هو جوهر الدم الذي أخذه من أويانغ بويان وكذلك أويانغ بوكسو!
يبدو أن الضغط الذي كان على قلبها وعقلها خلال العام والنصف الماضيين قد اختفى. على الرغم من أن هذه المسألة قد اكتملت الآن ، وحصلت على حقيقة ليس لها أهمية ، إلا أنها لا تزال تشعر بالتعب.
ما أراد أن يعرفه هو: هل يمكن لجوهر دم سيد شيان تيان فتح المكعب السحري مرة أخرى؟
………………
أراد لين مينغ التحقق من هذه الفرضيه بفارغ الصبر .
كلما كان الشيء اكثر قيمة ، كلما احتاج أن يكون قلبه وعقله في حالة سلام. وإلا إذا كان قلبه مدفوعًا بالجشع ، فقد يواجه الكثير من أنواع العيوب في ذهنه.
ابتسم لين مينغ ببطء ثم هز رأسه ساخرا على نفسه ، “ذهني فوضوي جدا. هذه العقلية ليست مناسبة لفتح المكعب السحري… “
نظر تشين شياو الى لين مينغ. هذا الشاب المدهش أمامه ، لم يكن تشين شياو متأكدًا مما يشعر به. الامتنان ، السعادة ، الخوف ، الرعب… جميع أنواع العواطف المتشابكة في نفس المكان. لم يعرف تشين شياو حتى بما يجب أن يسمي لين مينغ.
يبدو أن الضغط الذي كان على قلبها وعقلها خلال العام والنصف الماضيين قد اختفى. على الرغم من أن هذه المسألة قد اكتملت الآن ، وحصلت على حقيقة ليس لها أهمية ، إلا أنها لا تزال تشعر بالتعب.
كلما كان الشيء اكثر قيمة ، كلما احتاج أن يكون قلبه وعقله في حالة سلام. وإلا إذا كان قلبه مدفوعًا بالجشع ، فقد يواجه الكثير من أنواع العيوب في ذهنه.
هز لين مينغ رأسه ، “ليست هناك حاجة لشكري. السبب في قتله هو أنه كان ينوي قتلي أولاً “.
في الوقت الحالي ، لم يكن لين مينغ يائسًا للغاية أو يرغب في الإرث داخل المكعب السحري. أكثر ما أراده هو استكشاف أسرار المكعب السحري. من أين أتى؟ من صنعه؟ كيف تم صنعه؟الى ماذا كان يرشده أن يفعل؟
شعر لين مينغ دائمًا أن المكعب السحري كان حساسًا. كان هذا المكعب السحري يبدو وكأنه يقف في ذروة كل الوجود ، وينظر إلى كل شيء بازدراء غير مبال ، بما في ذلك لين مينغ نفسه.
هذا ما يسمى بلا قلب إلى كل السماء والأرض وكان يعتبر كل شئ بالنسبه إلى المكعب السحري مجرد حيوانات من القش حيث لم يهتم بأي شيء. كان غير مبالٍ بكل شيء ، وسيبقى على هذا النحو على الرغم من أي تغيير للعالم…
تحدث عن أمله في أن يتمكن من حث تشين شينغ شيوان ولين مينغ على الزواج. ولكن ، هذا النوع من الأمور لم يكن شيئًا يمكنه طلبه. لم يعد لديه القدرة على ترتيب أو إدارة حياة حفيدته.
عند هدوء مزاج لين مينغ مرة أخرى ، نزع ملابسه ، وكشف رمزًا غريبًا على صدره الأيسر. كان هذا هو النقش الغامض للمكعب السحري…
منذ آخر مرة استخدم فيها لين مينغ المكعب السحري بجوهر الدم لسيد الهوتيان وفتحه فقد مضى ما يقرب من عامين.
الثانى
قبل ذلك ، كان قد تلقى أخبارًا تفيد بأن لين مينغ قد قتل البيت القتالى القتالي العميق في لحظة واحدة.
كان يجب أن يُعرف أنه في الصراع على السلطة ، غالبًا ما ينخرط الجانب الفائز في تطهير دموي. أما بالنسبة لجميع أولئك الذين تبعوا يانغ تشن ، فقد يتم إبادتهم أيضًا.
ترجمة
PEKA
شعر لين مينغ دائمًا أن المكعب السحري كان حساسًا. كان هذا المكعب السحري يبدو وكأنه يقف في ذروة كل الوجود ، وينظر إلى كل شيء بازدراء غير مبال ، بما في ذلك لين مينغ نفسه.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس داخل مدينه ثروة السماء بالكامل يعرفون الضغينة بين لين مينغ وأويانغ ديهوا. إلى جانب يانغ تشن ، الرجل الملثم ، وبعض الآخرين ، لم يكن أحد على علم بهذا .
..
وقف لين مينغ ثم أخرج برطمانًا صغيرًا من الحلقة المكانية. كان هناك سائل أحمر سميك داخل هذه الجرة الصغيرة. كان هذا هو جوهر الدم الذي أخذه من أويانغ بويان وكذلك أويانغ بوكسو!
كان لين مينغ محرجًا بعض الشيء بسبب مناداته السيد لين. قال: “أرجوك تحدثي إلي كما اعتدت. بعد كل شيء ، اعتدنا أن نكون زملاء “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
