You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-389

حفلة احتفالية

حفلة احتفالية

خلال هذه الفترة ، من وقت لآخر ، كانت فتاة جميلة بشكل رائع و مرتدية ملابس جيدة مقصودة أو غير مقصودة تأتي إلى حيث كانت نيران لين مينغ.

“أخ التدريب الكبير لين ، هل يمكنك تذوق جناح الدجاج هذا الذي قمت بتحميصه؟” جاءت فتاة أخرى لطيفة بعدها. أحضرت جناح الدراج المختار بعناية . كان هذا أفضل ما تمكنت من تحميصه بعد وقت طويل.

في تلك الليلة ، كان جناح شجرة البارسول الصامت عادة يغلي بجو احتفالي ، حيث تفيض الجزيرة بأكملها بالإثارة . وداخل ساحة جناح شجرة البارسول ، أقيمت نيران ضخمة احتفالية ، مع حشود عملاقة على قدم وساق.

بعد أن تعرّف على معظم التلاميذ الحاضرين ، وجد لين مينغ مقعدًا مجانيًا بالقرب من الموقد وجلس ، ووضع تركيزه الكلي في الشواء و الطهي . أحب لين مينغ الشواء ، وكان أيضًا موهوبًا جدًا في الطهي.

في جزيرة العنقاء الإلهية ، نادرًا ما يأكل التلاميذ شيئًا مثل الشواء . عادة ما يأكلون من وديان الروح . كانت هناك الحبوب الروحية ، والخضروات الروحية ، والخيزران الطري ، وغيرها من الأطعمة الرقيقة و الناعمة. كان هناك الكثير من التلاميذ اللواتي لم يلمسن اللحوم لسنوات . لقد كانت حقًا أرضًا لم يمسها الدخان الملتهب ونار العالم البشري.

مع وصول حفلة النيران إلى ذروته ، وصلت مو تشيان يو . رآها العديد من التلاميذ المحيطين و وقفوا بسرعة للانحناء . ابتسمت مو تشيان يو و قالت ، “الجميع يسترخون ، يرجى أن تكونوا غير رسميين . اليوم جئت فقط لإلقاء نظرة على المرح ، ليست هناك حاجة للانتباه لي”.

كانت جزيرة العنقاء الإلهية أرضًا خطيرة للغاية ولا معنى لها ، ومقدار القواعد التي يجب على المرء الالتزام بها كان لالتقاط الأنفاس . نادرًا ما حدثت فرصة أن ينغمس المرء في حفلة نار ضخمة مثل الليلة حتى مرة واحدة كل عدة سنوات . بدون موافقة صريحة ، إذا حاول أحدهم شيء من هذا القبيل ، فسيتم معاقبتهم وإجبارهم على التفكير في أخطائهم.

لم تكن تشو شين يو بحاجة إلى الاستماع إلى أي شيء آخر . مجرد هذا الفكر كان كافياً ليكون لعنة شيطانية وضعت نفسها على قلبها ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تعيش حلم يقظة.

كان التلاميذ الأساسيون الشباب لجزيرة العنقاء الإلهية – بغض النظر عن مدى مكانتهم الرفيعة والسامية – لا يزالون من الشباب ، وبالتالي لا يزال لديهم عقلية الشباب وتصرفهم. في الليل ، عادة ما يعزلون أنفسهم في غرفهم ، ويتدربون ، و يتدربون ، ويتدربون ، ثم يتدربون أكثر. سيستمر هذا النوع من النشاط الرتيب لأشهر متتالية . بعد فترة طويلة ، جعل الاضطراب المكبوت في قلوبهم يشعرون بالقلق . وهكذا ، مع فرصة الليلة ليكونوا قادرين على المشاركة في مثل هذا الاحتفال النادر ، لم يجرؤ أي من التلاميذ الأساسيين أو التلاميذ المباشرين على تفويت هذه الفرصة. لم يتمكن تلاميذ البلاط الداخلي من الاختلاط إلا من خلال إيجاد مدخل من خلال اتصالاتهم ، متعهدين بالتمتع باللقاءات المطلقة التي كانت تحدث الليلة.

كانت جزيرة العنقاء الإلهية أرضًا خطيرة للغاية ولا معنى لها ، ومقدار القواعد التي يجب على المرء الالتزام بها كان لالتقاط الأنفاس . نادرًا ما حدثت فرصة أن ينغمس المرء في حفلة نار ضخمة مثل الليلة حتى مرة واحدة كل عدة سنوات . بدون موافقة صريحة ، إذا حاول أحدهم شيء من هذا القبيل ، فسيتم معاقبتهم وإجبارهم على التفكير في أخطائهم.

في جزيرة العنقاء الإلهية ، كان 80 إلى 90 ٪ من التلاميذ من النساء . ليس هذا فقط ، ولكن معظمهم كانوا من النساء الجميلات والرائعرات. في لمحة ، عندما كانت مجموعة من هؤلاء النساء يتحدثن معًا كان مشهدًا رائعًا حقًا.

لهذه الأسباب ، حاولت التلاميذ الإناث في جزيرة العنقاء الإلهية بكل ما في وسعهن الزواج داخل الطائفة . لذلك كان جميع التلاميذ الذكور مطلوبين للغاية. في الواقع ، كان من الشائع أن يكون لدى العديد من التلاميذ الذكور زوجات ومحظيات. على سبيل المثال ، مع تشانغ شين ، قد يكون لدى تلميذ من مستواه العديد من التلاميذ الخادمات الذين يخدمونه في غرفة النوم حتى بعد أن كان متزوجًا. كان تلميذًا مثل ذلك داخل جزيرة العنقاء الإلهية معادلًا لتلاميذ البوابين في الوديان السبعة العميقة في الوضع – كان هناك ببساطة عدد كبير منهم.

من بين هؤلاء الأفراد كانت في الواقع تشو شين يو من طائفة الاستيلاء على القمر . بصفتها تلميذة جديدة ، لم تكن لديها المؤهلات لدخول احتفال شعلة تلاميذ أساسية مثل هذه ، لكن تشانغ تشن تذكر أن هذه الفتاة وصلت إلى جزيرة العنقاء الإلهية مع لين مينغ ، وكان تشانغ تشن أيضًا هو الذي جلبها . ظن تشانغ تشن أن تشو شين يو قد تكون خادمة لين مينغ أو حتى شيء مثل محظية ، وهذا هو السبب في أنه أحضرها عمدا إلى هنا. في رأي تشانغ تشن ، مع موهبة تشو شين يو ، سيتم وضعها أيضًا كخادمة في جزيرة العنقاء الإلهية . بالطبع ، قد تكون رئيسة خدم ولديها ثروة من خدمة ترتيبات المعيشة اليومية لتلميذ مباشر .

بالكاد تمكن يان فو هونغ من التمسك بالابتسامة المريرة والألم على وجهه . لم يكن يعرف ما إذا كان زان يون جيان قد باعه أم لا ، ولكن مع التأثير الحالي للين مينغ ، إذا طلب زان يون جيان ، فإن زان يون جيان سيقول الحقيقة تمامًا . وكما كان يفكر في ذلك ، كان وجه يان فو هونغ مثل الباذنجان المطروق . رفع رأسه وأخذ شرابًا من نبيذه ، مترددًا في ما إذا كان يجب أن يعترف بكل شيء ويستجدي الرحمة . ولكن في هذا الوقت ، تحول لين مينغ للمغادرة بالفعل. أخرج يان فو هونغ الصعداء ، و تعرقت راحتاه.

عندما قاد تشانغ تشن تشو شين يو إلى الأمام ، شعرت بالضبابية قليلاً . لم يكن لديها مؤهلات للمشاركة في مأدبة عيد ميلاد الصباح ، لذلك لم تكن قد شهدت قتالًا بين ملوك الجيل الأصغر التي كان الجميع يتكلمون بشأنها . لقد سمعت التفاصيل فقط من خلال تشانغ تشن ، الذي بالغ أيضًا في أجزاء كثيرة . ولكن في قلبها ، ما زالت تجد صعوبة في تصديقه . هل استطاع شاب في فترة تكثيف النبض المقارنة مع سيد شيان تيان ؟

مع وصول حفلة النيران إلى ذروته ، وصلت مو تشيان يو . رآها العديد من التلاميذ المحيطين و وقفوا بسرعة للانحناء . ابتسمت مو تشيان يو و قالت ، “الجميع يسترخون ، يرجى أن تكونوا غير رسميين . اليوم جئت فقط لإلقاء نظرة على المرح ، ليست هناك حاجة للانتباه لي”.

لم تكن تشو شين يو بحاجة إلى الاستماع إلى أي شيء آخر . مجرد هذا الفكر كان كافياً ليكون لعنة شيطانية وضعت نفسها على قلبها ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تعيش حلم يقظة.

كما قالت مو تشيان يو هذا ، ذهبت إلى النيران التي كان يجلس فيها لين مينغ.

عالم شيان تيان … الذي كان يومًا هدفًا ناضلت تشو شين يو لأجله ، وكان أيضًا رمزًا لكونك شيخ في طائفة الإستيلاء على القمر . إذا كانت تشو شين يو قد رأت أيًا من هؤلاء الشيوخ ، فعليها أن تكون محترمة تمامًا لهم وأن تنحني.

كان لدى جزيرة العنقاء الإلهية فائض من التلاميذ الإناث. إذا تم وضع أي من هؤلاء الفتيات في جزيرة العنقاء الإلهية في عالم بشري أو طائفة صغيرة ، فسيكونون أكثر النساء فخرا و موهبة هناك. بطبيعة الحال ، لم يكن لديهم توق للبشر . دون ذكر ، كانت الفجوة بين الفاني و الفنان القتالي كافية . أما الزواج من تلاميذ طوائف الدرجة الرابعة ، فيتعين عليهم مواجهة خيار ترك الطائفة . ولكن بمجرد مغادرتهم ، لن يتمكنوا من الاستمرار في ممارسة أساليب تدريب جزيرة العنقاء الإلهية . أما بالنسبة للبقاء لتعزيز نقاء سلالة طائر الفيرميليون في أجسادهم ، فسيصبح ذلك مستحيلاً.

ولكن الآن ، حقق لين مينغ قوة كانت مساوية لشيوخ المحكمة الداخلية في طائفة الاستيلاء على القمر؟

مع فقدان تشو شين يو في التفكير ، سمعت فجأةً تشانغ شين يصرخ ، ” الأخ الأكبر لين ، الأخ الكبير لين!” بينما كان تشانغ شين يمسك بدراج أزرق مشوي ذو عين زرقاء في يد واحدة ، لوح بجنون للاقتراب من لين مينغ باليد الأخرى.

في جزيرة العنقاء الإلهية ، نادرًا ما يأكل التلاميذ شيئًا مثل الشواء . عادة ما يأكلون من وديان الروح . كانت هناك الحبوب الروحية ، والخضروات الروحية ، والخيزران الطري ، وغيرها من الأطعمة الرقيقة و الناعمة. كان هناك الكثير من التلاميذ اللواتي لم يلمسن اللحوم لسنوات . لقد كانت حقًا أرضًا لم يمسها الدخان الملتهب ونار العالم البشري.

إذا لم تر هذا بأم عينيها ، لما صدقت تشو شين يو ذلك . كان هذا التلميذ الأساسي لجزيرة العنقاء الإلهية ، الذي كان مليئًا بالتبجح و الحيوية قبل بضعة أيام ، يبتسم في الواقع بشكل ساحر للين مينغ ، ويتولى دور الأخ الصغير في تحية أخيه الأكبر.

“تشو شين يو؟” اكتشف لين مينغ أن تشو شين يو كانت هناك أيضًا.

عاد لين مينغ للتو من لقاء مع السيدة العجوز يو هوانغ و دعي للمشاركة في حفل إشعال النار هذا. بدون شك ، كان قائد المركز الليلة.

مع فقدان تشو شين يو في التفكير ، سمعت فجأةً تشانغ شين يصرخ ، ” الأخ الأكبر لين ، الأخ الكبير لين!” بينما كان تشانغ شين يمسك بدراج أزرق مشوي ذو عين زرقاء في يد واحدة ، لوح بجنون للاقتراب من لين مينغ باليد الأخرى.

فجأة كانت حفلة النيران فجأة في حالة من التعصب ، وتحوّلت أعين الجميع للنظر إليه . في معظم هذه العيون تألق العبادة و الإعجاب . بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض العيون المليئة بالحسد . وبالنسبة لمعظم الناس هنا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يروا فيها لين مينغ

كان صوت تشو شين يو حذرًا بعض الشيء. كانت هالة لين مينغ ببساطة مشرقة ومبهرة الآن . تحدثت معه دون وعي بطريقة محترمة . بالنسبة للأفكار الشابة والخيالية لفتاة كانت قد احتفظت بها للين مينغ بعد أن أنقذها مرارًا وتكرارًا من الخطر ، فقد قمعت هذه الأفكار بعمق في قلبها.

“انه لين مينغ؟ لا يبدو أنه سيكون بنفس قوة الفنان القتالي في عالم شيان تيان”. فجأة قال تلميذ محكمة داخلية عمره 15 أو 16 سنة . عندما نظر إلى الهالة التي تنبعث من لين مينغ ، كان الأمر أسوأ بكثير من سيد عالم شيان تيان.

مع الأجواء الممتعة و المفرحة للحفلة ، تم تقديم لين مينغ للجميع من قبل تشانغ شين . من بين العديد من هؤلاء كان التلاميذ المباشرون لجزيرة العنقاء الإلهية ، بما في ذلك يان فو هونغ.

“أنت أحمق غبي ، لا تعرف شيئا . عادة ما يبقي أخ التدريب لين هالته مخفية. عندما يحتاج إلى ذلك ، في لحظة حرجة يمكن أن يندلع بقوة لا نهاية لها. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أن يندلع مرتين! لا توجد مشكلة في زيادة زخمه بمقدار خمسة أو ستة أو سبعة أو ثماني مرات!”

لهذه الأسباب ، حاولت التلاميذ الإناث في جزيرة العنقاء الإلهية بكل ما في وسعهن الزواج داخل الطائفة . لذلك كان جميع التلاميذ الذكور مطلوبين للغاية. في الواقع ، كان من الشائع أن يكون لدى العديد من التلاميذ الذكور زوجات ومحظيات. على سبيل المثال ، مع تشانغ شين ، قد يكون لدى تلميذ من مستواه العديد من التلاميذ الخادمات الذين يخدمونه في غرفة النوم حتى بعد أن كان متزوجًا. كان تلميذًا مثل ذلك داخل جزيرة العنقاء الإلهية معادلًا لتلاميذ البوابين في الوديان السبعة العميقة في الوضع – كان هناك ببساطة عدد كبير منهم.

في المعركة مع لي موباي ، اندلع الجوهر الحقيقي للين مينغ مرتين . الأول كان عندما استخدم قوة تهدئة النخاع ، والمرة الثانية عندما فتح قوة الإله المهرطق . الانطباع الذي تركه هذا في ذهن الجميع كان عميقًا جدًا.

عالم شيان تيان … الذي كان يومًا هدفًا ناضلت تشو شين يو لأجله ، وكان أيضًا رمزًا لكونك شيخ في طائفة الإستيلاء على القمر . إذا كانت تشو شين يو قد رأت أيًا من هؤلاء الشيوخ ، فعليها أن تكون محترمة تمامًا لهم وأن تنحني.

بعد وصول لين مينغ ، رأى مو شياو تشينغ و مو دينغ شان وابتسم لهم في التحية . ثم ذهب إلى تشانغ شين وجلس بجانبه.

خلال هذه الفترة ، من وقت لآخر ، كانت فتاة جميلة بشكل رائع و مرتدية ملابس جيدة مقصودة أو غير مقصودة تأتي إلى حيث كانت نيران لين مينغ.

“تشو شين يو؟” اكتشف لين مينغ أن تشو شين يو كانت هناك أيضًا.

بالكاد تمكن يان فو هونغ من التمسك بالابتسامة المريرة والألم على وجهه . لم يكن يعرف ما إذا كان زان يون جيان قد باعه أم لا ، ولكن مع التأثير الحالي للين مينغ ، إذا طلب زان يون جيان ، فإن زان يون جيان سيقول الحقيقة تمامًا . وكما كان يفكر في ذلك ، كان وجه يان فو هونغ مثل الباذنجان المطروق . رفع رأسه وأخذ شرابًا من نبيذه ، مترددًا في ما إذا كان يجب أن يعترف بكل شيء ويستجدي الرحمة . ولكن في هذا الوقت ، تحول لين مينغ للمغادرة بالفعل. أخرج يان فو هونغ الصعداء ، و تعرقت راحتاه.

“ممم ، سمح لي الأخ المتدرب تشانغ بالقدوم.” وضعت تشو شين يو بعناية الشواء في يديها وقالت: “أريد أن أشكرك . أصبحت تلميذًا داخليًا في المحكمة الداخلية في جزيرة العنقاء الإلهية و … سمحت لي سمو الشيخة بدراسة زلة اليشم مع الطبقة الأولى من ‘وقائع طائر الفيرميليون  الإلهية المحظورة’ . كما وعدت أنه في غضون شهر ستزرع سلالة طائر الفيرميليون بداخلي.”

خلال هذه الفترة ، من وقت لآخر ، كانت فتاة جميلة بشكل رائع و مرتدية ملابس جيدة مقصودة أو غير مقصودة تأتي إلى حيث كانت نيران لين مينغ.

كان صوت تشو شين يو حذرًا بعض الشيء. كانت هالة لين مينغ ببساطة مشرقة ومبهرة الآن . تحدثت معه دون وعي بطريقة محترمة . بالنسبة للأفكار الشابة والخيالية لفتاة كانت قد احتفظت بها للين مينغ بعد أن أنقذها مرارًا وتكرارًا من الخطر ، فقد قمعت هذه الأفكار بعمق في قلبها.

تشانغ شين لم يسعه إلا أن يأخذ بعض قطع الشواء من تلك الكومة العملاقة . حتى أنه لم يلدغها عندما شعر ببرودة تتسلق ظهره . استدار وفوجئ برؤية العديد من الفتيات الصغيرات يحدقن به مع نية القتل المميتة في أعينهن . تقلصت رقبة تشانغ تشن ، وخفت شجاعته حيث قام بإعادة الشواء بسرعة وبتواضع.

“جيد ، أنا سعيد لأجلك.” ذكر لين مينغ مسألة تشو شين يو إلى مو تشيان يو . بكلمة من مو تشيان يو ، تم حل هذا الوضع بسرعة. بالطبع ، كانت سلالة دم طائر الفيرميليون التي كانت تشو شين يو ستزرعها داخلها أقل بكثير من السلالة التي سيحصل عليها لين مينغ من خلال جوهر دم طائر الفيرميليون . على الرغم من أن كل تلميذ في المحكمة الداخلية كان لديه سلالة طائر الفيرميليون ، فقد تم تقسيمها أيضًا حسب الرتبة. وعدت مو تشيان يو  برتبة عالية جدًا لتشو شين يو ، وهو ما يكفي لممارسة الطبقات الأولى من ‘وقائع طائر الفيرميليون الإلهية المحظورة’ ، وكذلك للحصول على توافق حقيقي مع سمة النار.

كانت جزيرة العنقاء الإلهية أرضًا خطيرة للغاية ولا معنى لها ، ومقدار القواعد التي يجب على المرء الالتزام بها كان لالتقاط الأنفاس . نادرًا ما حدثت فرصة أن ينغمس المرء في حفلة نار ضخمة مثل الليلة حتى مرة واحدة كل عدة سنوات . بدون موافقة صريحة ، إذا حاول أحدهم شيء من هذا القبيل ، فسيتم معاقبتهم وإجبارهم على التفكير في أخطائهم.

مع الأجواء الممتعة و المفرحة للحفلة ، تم تقديم لين مينغ للجميع من قبل تشانغ شين . من بين العديد من هؤلاء كان التلاميذ المباشرون لجزيرة العنقاء الإلهية ، بما في ذلك يان فو هونغ.

كما قالت مو تشيان يو هذا ، ذهبت إلى النيران التي كان يجلس فيها لين مينغ.

“أخ التدريب الكبير يان.” ابتسم لين مينغ وهو يقبض يديه على صدره.

سرعان ما أصبح لين مينغ تركيز الجميع في هذه النيران . بالطبع ، كان اهتمام التلاميذ لا مفر منه . اشتهر تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية في جميع أنحاء منطقة الأفق الجنوبي . كانت أعلى من حيث الكمية و النوعية. كان معظم التلاميذ في هذا الحفل من النساء ، وكانوا يرتدون ملابس رائعة. كان هذا حقا تجمع من الجمال.

كان وجه يان فو هونغ صلبًا إلى حد ما . في الأصل كان يفضل الموت على حضور هذا الحفل ، لكن جميع التلاميذ المباشرين والتلاميذ الأساسيين كانوا يشاركون . إذا لم يأت ، فسيكون ذلك اعترافًا صارخًا بذنبه.

مع فقدان تشو شين يو في التفكير ، سمعت فجأةً تشانغ شين يصرخ ، ” الأخ الأكبر لين ، الأخ الكبير لين!” بينما كان تشانغ شين يمسك بدراج أزرق مشوي ذو عين زرقاء في يد واحدة ، لوح بجنون للاقتراب من لين مينغ باليد الأخرى.

كان قلب يان فو هونغ مضطربًا . إذا كان قد عرف في وقت سابق مدى شذوذ لين مينغ ، لما كان لديه الشجاعة لمعارضته . في المستقبل ، كان لدى لين مينغ إمكانية أن يكون شخصية متفوقة من أمثال مو تشيان يو و مو بينغ يون . إذا شعرت السيدة العجوز يو هوانغ بذلك ، فقد تقوم بشكل عشوائي بتعيين عنوان على لين مينغ مثل الإبن القديس في جزيرة العنقاء الإلهية . على الرغم من أن يان فو هونغ لم يكن سمكة صغيرة ، فإنه لن يكون كافيًا حتى ليعلق بين أسنان لين مينغ.

من بين هؤلاء الأفراد كانت في الواقع تشو شين يو من طائفة الاستيلاء على القمر . بصفتها تلميذة جديدة ، لم تكن لديها المؤهلات لدخول احتفال شعلة تلاميذ أساسية مثل هذه ، لكن تشانغ تشن تذكر أن هذه الفتاة وصلت إلى جزيرة العنقاء الإلهية مع لين مينغ ، وكان تشانغ تشن أيضًا هو الذي جلبها . ظن تشانغ تشن أن تشو شين يو قد تكون خادمة لين مينغ أو حتى شيء مثل محظية ، وهذا هو السبب في أنه أحضرها عمدا إلى هنا. في رأي تشانغ تشن ، مع موهبة تشو شين يو ، سيتم وضعها أيضًا كخادمة في جزيرة العنقاء الإلهية . بالطبع ، قد تكون رئيسة خدم ولديها ثروة من خدمة ترتيبات المعيشة اليومية لتلميذ مباشر .

بالكاد تمكن يان فو هونغ من التمسك بالابتسامة المريرة والألم على وجهه . لم يكن يعرف ما إذا كان زان يون جيان قد باعه أم لا ، ولكن مع التأثير الحالي للين مينغ ، إذا طلب زان يون جيان ، فإن زان يون جيان سيقول الحقيقة تمامًا . وكما كان يفكر في ذلك ، كان وجه يان فو هونغ مثل الباذنجان المطروق . رفع رأسه وأخذ شرابًا من نبيذه ، مترددًا في ما إذا كان يجب أن يعترف بكل شيء ويستجدي الرحمة . ولكن في هذا الوقت ، تحول لين مينغ للمغادرة بالفعل. أخرج يان فو هونغ الصعداء ، و تعرقت راحتاه.

“أخ التدريب الكبير يان.” ابتسم لين مينغ وهو يقبض يديه على صدره.

بعد أن تعرّف على معظم التلاميذ الحاضرين ، وجد لين مينغ مقعدًا مجانيًا بالقرب من الموقد وجلس ، ووضع تركيزه الكلي في الشواء و الطهي . أحب لين مينغ الشواء ، وكان أيضًا موهوبًا جدًا في الطهي.

في تلك الليلة ، كان جناح شجرة البارسول الصامت عادة يغلي بجو احتفالي ، حيث تفيض الجزيرة بأكملها بالإثارة . وداخل ساحة جناح شجرة البارسول ، أقيمت نيران ضخمة احتفالية ، مع حشود عملاقة على قدم وساق.

سرعان ما أصبح لين مينغ تركيز الجميع في هذه النيران . بالطبع ، كان اهتمام التلاميذ لا مفر منه . اشتهر تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية في جميع أنحاء منطقة الأفق الجنوبي . كانت أعلى من حيث الكمية و النوعية. كان معظم التلاميذ في هذا الحفل من النساء ، وكانوا يرتدون ملابس رائعة. كان هذا حقا تجمع من الجمال.

كما قالت مو تشيان يو هذا ، ذهبت إلى النيران التي كان يجلس فيها لين مينغ.

خلال هذه الفترة ، من وقت لآخر ، كانت فتاة جميلة بشكل رائع و مرتدية ملابس جيدة مقصودة أو غير مقصودة تأتي إلى حيث كانت نيران لين مينغ.

“حسنًا … لقد وصلت أيضًا إلى الطبقة الثانية للتو. إذا تمكنت من التدرب إلى طبقة أعلى ، فسوف تتاح لي الفرصة لمساعدتك.”

“الأخ المتدرب الأول لين ، أن تقلبات الطاقة من أصل النار التي شعرت بها في تلك الأمسية في جناح شجرة البرسول كانت شرسة للغاية. سمعت أن أخ التدريب لين درس ‘الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرميلون’ لبضعة أشهر فقط للوصول إلى هذا المستوى. لقد تدربت لمدة عامين ، واخترقت للتو الطبقة الثانية. هل يمكن لأخ التدريب لين أن يأتي في وقت ما و يوجهني شخصياً؟”

“هل حقا! إذا قال أخ التدريب الكبير لين ذلك ، فإن الوعد هو وعد”.

فتاة لطيفة ومحبوبة تبلغ من العمر 15 أو 16 عامًا حدقت في لين مينغ وعينيها السوداء اللامعة مليئة بالأمل والشوق داخلهما.

“شكرا لكي.” ابتسم لين مينغ بشكل خافت عندما استلمها ، وشعر بالعجز قليلاً . بدأ يفكر في أن عدم التوازن بين الرجال والنساء ليس بالضرورة شيئًا جيدًا.

“حسنًا … لقد وصلت أيضًا إلى الطبقة الثانية للتو. إذا تمكنت من التدرب إلى طبقة أعلى ، فسوف تتاح لي الفرصة لمساعدتك.”

“هل حقا! إذا قال أخ التدريب الكبير لين ذلك ، فإن الوعد هو وعد”.

“هل حقا! إذا قال أخ التدريب الكبير لين ذلك ، فإن الوعد هو وعد”.

في المعركة مع لي موباي ، اندلع الجوهر الحقيقي للين مينغ مرتين . الأول كان عندما استخدم قوة تهدئة النخاع ، والمرة الثانية عندما فتح قوة الإله المهرطق . الانطباع الذي تركه هذا في ذهن الجميع كان عميقًا جدًا.

“مم. الوعد هو وعد.”

من بين هؤلاء الأفراد كانت في الواقع تشو شين يو من طائفة الاستيلاء على القمر . بصفتها تلميذة جديدة ، لم تكن لديها المؤهلات لدخول احتفال شعلة تلاميذ أساسية مثل هذه ، لكن تشانغ تشن تذكر أن هذه الفتاة وصلت إلى جزيرة العنقاء الإلهية مع لين مينغ ، وكان تشانغ تشن أيضًا هو الذي جلبها . ظن تشانغ تشن أن تشو شين يو قد تكون خادمة لين مينغ أو حتى شيء مثل محظية ، وهذا هو السبب في أنه أحضرها عمدا إلى هنا. في رأي تشانغ تشن ، مع موهبة تشو شين يو ، سيتم وضعها أيضًا كخادمة في جزيرة العنقاء الإلهية . بالطبع ، قد تكون رئيسة خدم ولديها ثروة من خدمة ترتيبات المعيشة اليومية لتلميذ مباشر .

“أخ التدريب الكبير لين ، هل يمكنك تذوق جناح الدجاج هذا الذي قمت بتحميصه؟” جاءت فتاة أخرى لطيفة بعدها. أحضرت جناح الدراج المختار بعناية . كان هذا أفضل ما تمكنت من تحميصه بعد وقت طويل.

“أخ التدريب الكبير يان.” ابتسم لين مينغ وهو يقبض يديه على صدره.

“شكرا لكي.” ابتسم لين مينغ بشكل خافت عندما استلمها ، وشعر بالعجز قليلاً . بدأ يفكر في أن عدم التوازن بين الرجال والنساء ليس بالضرورة شيئًا جيدًا.

“مم. الوعد هو وعد.”

كان لدى جزيرة العنقاء الإلهية فائض من التلاميذ الإناث. إذا تم وضع أي من هؤلاء الفتيات في جزيرة العنقاء الإلهية في عالم بشري أو طائفة صغيرة ، فسيكونون أكثر النساء فخرا و موهبة هناك. بطبيعة الحال ، لم يكن لديهم توق للبشر . دون ذكر ، كانت الفجوة بين الفاني و الفنان القتالي كافية . أما الزواج من تلاميذ طوائف الدرجة الرابعة ، فيتعين عليهم مواجهة خيار ترك الطائفة . ولكن بمجرد مغادرتهم ، لن يتمكنوا من الاستمرار في ممارسة أساليب تدريب جزيرة العنقاء الإلهية . أما بالنسبة للبقاء لتعزيز نقاء سلالة طائر الفيرميليون في أجسادهم ، فسيصبح ذلك مستحيلاً.

“أخ التدريب الكبير لين ، هل يمكنك تذوق جناح الدجاج هذا الذي قمت بتحميصه؟” جاءت فتاة أخرى لطيفة بعدها. أحضرت جناح الدراج المختار بعناية . كان هذا أفضل ما تمكنت من تحميصه بعد وقت طويل.

لهذه الأسباب ، حاولت التلاميذ الإناث في جزيرة العنقاء الإلهية بكل ما في وسعهن الزواج داخل الطائفة . لذلك كان جميع التلاميذ الذكور مطلوبين للغاية. في الواقع ، كان من الشائع أن يكون لدى العديد من التلاميذ الذكور زوجات ومحظيات. على سبيل المثال ، مع تشانغ شين ، قد يكون لدى تلميذ من مستواه العديد من التلاميذ الخادمات الذين يخدمونه في غرفة النوم حتى بعد أن كان متزوجًا. كان تلميذًا مثل ذلك داخل جزيرة العنقاء الإلهية معادلًا لتلاميذ البوابين في الوديان السبعة العميقة في الوضع – كان هناك ببساطة عدد كبير منهم.

في تلك الليلة ، كان جناح شجرة البارسول الصامت عادة يغلي بجو احتفالي ، حيث تفيض الجزيرة بأكملها بالإثارة . وداخل ساحة جناح شجرة البارسول ، أقيمت نيران ضخمة احتفالية ، مع حشود عملاقة على قدم وساق.

معظم التلاميذ الإناث في جزيرة العنقاء الإلهية يفضلن أن يكونوا محظيات بدلاً من الزواج في طوائف الدرجة الرابعة الغريبة و البعيدة . ولكن كمحظية ، كان عليهم أيضًا أن يستقروا على شخص ما. كانت المظاهر ثانوية . كان الأكثر أهمية مواهبهم و إمكاناتهم.

“تشو شين يو؟” اكتشف لين مينغ أن تشو شين يو كانت هناك أيضًا.

شخص مثل لين مينغ ، الذي كان وسيمًا جدًا وكان قويًا إلى حد كونه غير طبيعي ، سيكون بطبيعة الحال اختيارهم الأفضل .

“أخ التدريب الكبير يان.” ابتسم لين مينغ وهو يقبض يديه على صدره.

على الرغم من أن تلاميذ جزيرة العنقاء الإلهية كان لهم شخصية نبيلة و فاضلة للغاية ، عندما كانوا يبحثون عن رجل ، فإنهم سيسقطون أي هواجس لديهم . خاصة عندما يتعلق الأمر بمثل هذا الخيار الأفضل مثل لين مينغ ، فإن أدنى قدر من التردد سيسبب لهم الخسارة.

كما قالت مو تشيان يو هذا ، ذهبت إلى النيران التي كان يجلس فيها لين مينغ.

في البداية ، كانت هناك فقط بعض الفتيات اللواتي خرجن للدردشة مع لين مينغ من الحادث أو التصميم . ثم ، كانت هناك فتيات بدأن في الصعود إليه ، مما أعطوه الشواء حسب الذوق . سرعان ما كانت صفيحة ضخمة بالقرب من لين مينغ تتراكم مع الشواء . عندما رأى تشانغ شين هذا ، كان عاجزًا عن الكلام . كانت معدته تهتز من الجوع ، ومع ذلك لن يتمكن لين مينغ من تناول كل هذا.

“تشو شين يو؟” اكتشف لين مينغ أن تشو شين يو كانت هناك أيضًا.

تشانغ شين لم يسعه إلا أن يأخذ بعض قطع الشواء من تلك الكومة العملاقة . حتى أنه لم يلدغها عندما شعر ببرودة تتسلق ظهره . استدار وفوجئ برؤية العديد من الفتيات الصغيرات يحدقن به مع نية القتل المميتة في أعينهن . تقلصت رقبة تشانغ تشن ، وخفت شجاعته حيث قام بإعادة الشواء بسرعة وبتواضع.

بالكاد تمكن يان فو هونغ من التمسك بالابتسامة المريرة والألم على وجهه . لم يكن يعرف ما إذا كان زان يون جيان قد باعه أم لا ، ولكن مع التأثير الحالي للين مينغ ، إذا طلب زان يون جيان ، فإن زان يون جيان سيقول الحقيقة تمامًا . وكما كان يفكر في ذلك ، كان وجه يان فو هونغ مثل الباذنجان المطروق . رفع رأسه وأخذ شرابًا من نبيذه ، مترددًا في ما إذا كان يجب أن يعترف بكل شيء ويستجدي الرحمة . ولكن في هذا الوقت ، تحول لين مينغ للمغادرة بالفعل. أخرج يان فو هونغ الصعداء ، و تعرقت راحتاه.

……………………………………

عالم شيان تيان … الذي كان يومًا هدفًا ناضلت تشو شين يو لأجله ، وكان أيضًا رمزًا لكونك شيخ في طائفة الإستيلاء على القمر . إذا كانت تشو شين يو قد رأت أيًا من هؤلاء الشيوخ ، فعليها أن تكون محترمة تمامًا لهم وأن تنحني.

مع وصول حفلة النيران إلى ذروته ، وصلت مو تشيان يو . رآها العديد من التلاميذ المحيطين و وقفوا بسرعة للانحناء . ابتسمت مو تشيان يو و قالت ، “الجميع يسترخون ، يرجى أن تكونوا غير رسميين . اليوم جئت فقط لإلقاء نظرة على المرح ، ليست هناك حاجة للانتباه لي”.

خلال هذه الفترة ، من وقت لآخر ، كانت فتاة جميلة بشكل رائع و مرتدية ملابس جيدة مقصودة أو غير مقصودة تأتي إلى حيث كانت نيران لين مينغ.

كما قالت مو تشيان يو هذا ، ذهبت إلى النيران التي كان يجلس فيها لين مينغ.

لهذه الأسباب ، حاولت التلاميذ الإناث في جزيرة العنقاء الإلهية بكل ما في وسعهن الزواج داخل الطائفة . لذلك كان جميع التلاميذ الذكور مطلوبين للغاية. في الواقع ، كان من الشائع أن يكون لدى العديد من التلاميذ الذكور زوجات ومحظيات. على سبيل المثال ، مع تشانغ شين ، قد يكون لدى تلميذ من مستواه العديد من التلاميذ الخادمات الذين يخدمونه في غرفة النوم حتى بعد أن كان متزوجًا. كان تلميذًا مثل ذلك داخل جزيرة العنقاء الإلهية معادلًا لتلاميذ البوابين في الوديان السبعة العميقة في الوضع – كان هناك ببساطة عدد كبير منهم.

ترجمة : ALAE khalid

من بين هؤلاء الأفراد كانت في الواقع تشو شين يو من طائفة الاستيلاء على القمر . بصفتها تلميذة جديدة ، لم تكن لديها المؤهلات لدخول احتفال شعلة تلاميذ أساسية مثل هذه ، لكن تشانغ تشن تذكر أن هذه الفتاة وصلت إلى جزيرة العنقاء الإلهية مع لين مينغ ، وكان تشانغ تشن أيضًا هو الذي جلبها . ظن تشانغ تشن أن تشو شين يو قد تكون خادمة لين مينغ أو حتى شيء مثل محظية ، وهذا هو السبب في أنه أحضرها عمدا إلى هنا. في رأي تشانغ تشن ، مع موهبة تشو شين يو ، سيتم وضعها أيضًا كخادمة في جزيرة العنقاء الإلهية . بالطبع ، قد تكون رئيسة خدم ولديها ثروة من خدمة ترتيبات المعيشة اليومية لتلميذ مباشر .

تدقيق : Don Kol

“ممم ، سمح لي الأخ المتدرب تشانغ بالقدوم.” وضعت تشو شين يو بعناية الشواء في يديها وقالت: “أريد أن أشكرك . أصبحت تلميذًا داخليًا في المحكمة الداخلية في جزيرة العنقاء الإلهية و … سمحت لي سمو الشيخة بدراسة زلة اليشم مع الطبقة الأولى من ‘وقائع طائر الفيرميليون  الإلهية المحظورة’ . كما وعدت أنه في غضون شهر ستزرع سلالة طائر الفيرميليون بداخلي.”

“أخ التدريب الكبير لين ، هل يمكنك تذوق جناح الدجاج هذا الذي قمت بتحميصه؟” جاءت فتاة أخرى لطيفة بعدها. أحضرت جناح الدراج المختار بعناية . كان هذا أفضل ما تمكنت من تحميصه بعد وقت طويل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط