الإختراق لتكثيف النبض
…
“هاها ، مع جيانغ لانجيان وهذا الفتى ، ستدخل الوديان السبعة العميقة في عصر مزدهر!”
…
مع الإعلان الذي أصدره الحكم ، لم يستطع الجمهور سوى الرثاء في صمت . كان لين مينغ ببساطة قوي جدا . حتى تشين ووشين التي حققت النجاح الكبير في قلب آلة القانون قد خسرت . باستثناء جيانغ باويون و موغو بويو و أويانغ مينغ ، لم يكن هناك أحد يمكنه مواجهة قوته!
…
“هااه!”
“إختراق؟ همف . إنه فقط صياغة العظام وفيضان الجوهر الحقيقي . عنق الزجاجة بين مرحلة صياغة العظام وفترة تكيثف النبض ليس كبيرًا جدًا أو صغيراً جدًا ، ولكن لا يزال عليك توصيل خطوط الطول خاصتك وفتحها ، فكيف يمكن أن يكون سريعا جدًا هكذا؟” . يبدو أن هناك المزيد من المعجزات تحدث مع لين مينغ ، مما يجعلها غير سعيدة بشكل متزايد .
“لقد بلغ من العمر 16 عامًا وقد أصبح بالفعل في فترة تكثيف النبض … طوال مئات السنين الآخيرة للوديان السبعة العميقة ، كان هو الوحيد الذي فعل ذلك! حتى لو تم وضعه داخل جزيرة العنقاء الإلهية أو أي طائفة أخرى من الصنف الرابع ، فستكون هذه موهبة كبيرة!” لقد فوجأ شيخ كبير لفصيل السيف بشكل لا مثيل له .
كانت عنق الزجاجة بين مرحلة صياغة العظام وفترة تكثيف النبض فترة يواجهها كل فنان قتالي . إذا كان أساسهم ضعيفًا ، فسيكون الفنان القتالي غارق في عنق الزجاجة لعدة سنوات ، أو حتى عشرات السنين . ولكن إذا مر وقت طويل ، فهذا يعني أيضًا نهاية مسار فنون القتال خاصته .
“نعم!”
بالنسبة للمواهب داخل طائفة ما ، لم يكن إختراق فترة تكثيف النبض أمرًا صعبًا للغاية . لتحقيق إنفراجة ، سيستغرق الأمر بضعة أشهر ؛ حتى نصف عام كان طبيعيا للغاية .
“هذا الولد …” في القاعة الكبرى فوق الساحة ، كان شي تسونغ تيان يولي عن كثب إهتمامه للين مينغ . لقد رأى لين مينغ يمشي إلى زاوية هادئة ثم جلس ليدور جوهره الحقيقي ، ودهشه ذلك الإجراء المفاجأ . كان الجوهر الحقيقي قد خرج من عظامه وتدفق إلى خطوط الطول الخاصة به … لقد كان من الواضح أن ذلك فترة تكثيف النبض!
لكن المواهب الشابة كانت تتسابق دائمًا على أيدي الزمن . بالنسبة لهم ، كانت عدة أشهر كنز ثمين للغاية .
فجأة سحب لين مينغ قوته وأوقف الرمح فجأة ، ولا يزال العمود يرتجف ولا يزال الجوهر الحقيقي يضيء . كانت نقطة الرمح الباردة المشرقة أقل من نصف بوصة من الرقبة النحيلة الشبيهه باليشم لتشين ووشين!
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
كانت تشين شينغ شوان في مزاج جيد للغاية وهي تمشي . لم تفاجئها سلسلة فوز لين مينغ ، ما فاجأها هو أنه خلال كل مباراة ، سيظهر لين مينغ أيضًا قدرة جديدة وغير متوقعة تتجاوز توقعاتها .
داعب شي تسونغ تيان لحيته ، ولم يتحدث . كما شعر أنه من المستحيل على لين مينغ إختراق فترة تكثيف النبض بهذه السرعة . كان ذلك في تلك اللحظة التي سبقتها منذ لحظة ، وقد شعر أن جوهر لين مينغ يتدفق إلى خطوط الطول ، ولكنه إحتواه بسرعة .
…
“هذا الفتى ، إنه جريء للغاية . إنه يريد تحقيق تقدم كامل وتام . بعد تدفق الجوهر الحقيقي ، يعد هذا إنجازًا طبيعيًا ، وإستخدامه كأساس يخلق الأساس الأكثر صلابة . بالطبع ، هي أيضًا الطريقة الأكثر إستهلاكا للوقت”.
في هذا الوقت ، كان بيت المقامرة قد زاد بالفعل إحتمالات لين مينغ إلى 1 : 6 ؛ كان هذا هو نفس أويانغ مينغ!
حتى في الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد قليل جدًا من العباقرة الذين يفضلون القيام بذلك . إذا فعلوا ذلك ، فسيتأخرون فترة هائلة من الوقت ؛ المكاسب ببساطة لا تساوي الخسائر . جاء لين مينغ من خلفية بشرية متواضعة ، وكان بالفعل يستحق الثناء للغاية أن لديه رؤية واسعة لطريقه .
“إنها فقط جيدة .” وقال سيادية فصيل آلة القانون بينما تقذف هذه الكلمة بقسوة. “إذا تذكرت هذه الحقيبة القديمة من العظام ، فإن جيانغ باويون من فصيل السيف وصل أيضًا إلى فترة تكثيف النبض عندما كان عمره 16 عامًا ونصف ، وكانت ووشين خاصتي فصيل آلة القانون متأخراً بشهرين في 16 عامًا و 8 أشهر . الفرق بينهما ليس كثيرًا”.
قال شي تسونغ تيان : “حتى لو كان عنق الزجاجة عبارة عن عنق زجاجة تكثيف النبض ، فسوف يستغرق من لين مينغ نصف عام على الأكثر . سيكون بالتأكيد قادرًا على إختراق فترة تكثيف النبض بسلاسة وهو يبلغ من العمر 16 عامًا . بالنسبة للفنان القتالي البالغ من العمر 16 عامًا ونصف العام للإختراق لفترة تكثيف النبض … هاها ، فإن النتيجة جيدة جدًا بالفعل حتى في طائفة من الصنف الرابع .
إستعاد لين مينغ الرمح الطويل ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بإعجاب ، “لدى السيدة تشين سلوك رائع ، أعتذر عن الإساءة إليك”.
“إنها فقط جيدة .” وقال سيادية فصيل آلة القانون بينما تقذف هذه الكلمة بقسوة. “إذا تذكرت هذه الحقيبة القديمة من العظام ، فإن جيانغ باويون من فصيل السيف وصل أيضًا إلى فترة تكثيف النبض عندما كان عمره 16 عامًا ونصف ، وكانت ووشين خاصتي فصيل آلة القانون متأخراً بشهرين في 16 عامًا و 8 أشهر . الفرق بينهما ليس كثيرًا”.
صفير الريح والجوهر الحقيقي اللازوردي مزق من خلال الغلاف الجوي . قد تشعر تشين ووشين بألم حاد على رقبتها من البرودة الشديدة لطرف الرمح!
“هاها ، باويون و ووشين كلاهما موهبتان عظيمتان”. عرف شي تسونغ تيان أن هذه المرأة العجوز تهتم كثيرًا بالوجه ، ولم تكن رحبة الصدر على الإطلاق ، وكان لديها أيضًا فتيل قصير . كان من الأفضل أن يتفق مع كل ما تقوله .
بالنسبة للمواهب داخل طائفة ما ، لم يكن إختراق فترة تكثيف النبض أمرًا صعبًا للغاية . لتحقيق إنفراجة ، سيستغرق الأمر بضعة أشهر ؛ حتى نصف عام كان طبيعيا للغاية .
سبب إعتقاد شي تسونغ تيان أن لين مينغ كان ذا قيمة لم يكن في سرعة تدريبه . بالنسبة له للوصول إلى ذروة مرحلة صياغة العظام في سن 16 سنة كان أيضًا معيارًا لموهبة متوسطة في الصنف السادس ؛ هو ببساطة لا يمكن إعتباره عبقريًا وحشيًا . ومع ذلك ، فإن ما قيمه في لين مينغ كان تصوره ، موهبة القوة الروحية ، توافق الإنصهار مع طاقة الرعد ، والجوهر الحقيقي الغامض والجسم الذي كان لديه .
كان لين مينغ يقمع بقوة هذا الجوهر الحقيقي وشعر بحكة شديدة وألم شديد كما لو أن كل عظامه كانت تتورم . أراد الإختراق لفترة تكثيف النبض على الفور .
“شكرًا لكي على إبقائك يدك”.
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
وقال لين مينغ إلى تشين ووشين وهو ينحني . كان التنوير المفاجئ قد إستمر لعشر أنفاس من الزمن. خلال هذه الفترة الزمنية ، إلى جانب الجوهر الحقيقي الطبيعي الذي يحمي جسده ، لم يكن لين مينغ محميًا تمامًا . إذا إنتهزت تشين ووشين هذه الفرصة لإستخدام أنغام الرياح العميقة الثمانية ، فإن لين مينغ كان سيتعرض لأضرار جسيمة .
كان لدى شي تسونغ تيان بصيرة مذهلة ؛ كان قد رأى بالفعل من خلال حالة لين مينغ .
لن تكون خسارة المباراة كبيرة للغاية ، لكن لو كان قد خرج من تنويره المفاجئ وخرب فرصه في تعزيز تدريبه وتصوره ، فإن الخسارة ستكون كارثية تمامًا .
بوووم!
قالت تشين ووشين بهدوء : “أنت وأنا ليس بيننا كراهية ولا عداوه . بطبيعة الحال ، لن أفعل شيئًا ضارًا وذو قلب شرير ضدك . الآن وقد إنتهى التنوير المفاجئ ، دعنا نجلب هذا العرض إلى نهايته.”
“شكرًا لكي على إبقائك يدك”.
“مم ، حسنا!”
لكن المواهب الشابة كانت تتسابق دائمًا على أيدي الزمن . بالنسبة لهم ، كانت عدة أشهر كنز ثمين للغاية .
لوح لين مينغ بالرمح اللين الثقيل العميق . هذه المرة كان يتوق بفارغ الصبر التحقق من صحة القوة الجديدة لتدفق مثل الحرير .
حطم لين مينغ كل صوت من آلة القانون ، دفع يالرمح مباشرة نحو عنق تشين ووشين!
“هااه!”
“إختراق؟ همف . إنه فقط صياغة العظام وفيضان الجوهر الحقيقي . عنق الزجاجة بين مرحلة صياغة العظام وفترة تكيثف النبض ليس كبيرًا جدًا أو صغيراً جدًا ، ولكن لا يزال عليك توصيل خطوط الطول خاصتك وفتحها ، فكيف يمكن أن يكون سريعا جدًا هكذا؟” . يبدو أن هناك المزيد من المعجزات تحدث مع لين مينغ ، مما يجعلها غير سعيدة بشكل متزايد .
بدأت 10،000 خيوط جوهر حقيقي مهتزة ترتعش مع الإثارة ، حتى أن الرمح اللين الثقيل العميق بدأ في الإهتزاز .
“مم ، حسنا!”
“أنغام الرياح العميقة الثمانية – النقرة المزدوجة!”
بنغ بنغ بنغ بنغ بنغ!
لمست أيدي تشين ووشين الأوتار وألتوت أصابعها على الأوتار بشراسة . بدأ الإيقاع البطيء في إكتساب قوة ، وبدأت أنغام الرياح العميقة الثمانية تتعثر في مهب الريح . كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها هذه التقنية في قتال حقيقي .
“تشينغ شوان ، تعالي إلى.” خاطب لين مينغ تشين تشينغ شوان في الجمهور مع نقل الصوت بالجوهر الحقيقي . عندما أصبح الولد والفتاة أكثر دراية ببعضهما البعض ، لم يعد لين مينغ يطلق على تشين شينغ شوان ملكة الجمال تشين .
السبب الأول هو أن أنغام الرياح العميقة الثمانية تستهلك قدرا كبيرا من الجوهر الحقيقي . والسبب الثاني هو أنه إذا واجهت تشين ووشين معارضًا حاول الإندفاع إلى جانبها ، فلم يمنحها سوى القليل جدًا من الوقت لدفع الجوهر الحقيقي المطلوب . أما بالنسبة لأولئك الذين لم يتمكنوا من الإندفاع إليها ، فلم تكن بحاجة إلى أنغام الرياح العميقة الثمانية للتعامل معهم .
حتى في الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد قليل جدًا من العباقرة الذين يفضلون القيام بذلك . إذا فعلوا ذلك ، فسيتأخرون فترة هائلة من الوقت ؛ المكاسب ببساطة لا تساوي الخسائر . جاء لين مينغ من خلفية بشرية متواضعة ، وكان بالفعل يستحق الثناء للغاية أن لديه رؤية واسعة لطريقه .
كما تدفقت ألحان آلة القانون ، كانت المنصة القتالية بأكملها مليئة بالعديد من الأصوات . هبوب الرياح ، أغاني الطيور ، أمواج التسونامي الساحقة ، صوت الرعد الهادر …
لن تكون خسارة المباراة كبيرة للغاية ، لكن لو كان قد خرج من تنويره المفاجئ وخرب فرصه في تعزيز تدريبه وتصوره ، فإن الخسارة ستكون كارثية تمامًا .
كل هذه الأصوات تدوي وترتطم ببعضها البعض ، الفوضى بلا نهاية!
عندما ناقش الشيوخ المحيطون وإرتفع تقييمهم للين مينغ ، أصبح تعبير سيادية فصيل آلة القانون قبيحًا للغاية .
أغلق لين مينغ كلتا عينيه . في الفراغ ، لا شيء يمكن أن يفلت من تصوره .
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
“أكثر من نصف الموجات الصوتية لا تحتوي على جوهر حقيقي! تحتوي أنغام الرياح العميقة الثمانية – النقرة المزدوجة على 16 موجة صوتية تحتوي على نية قاتلة . أما البقية ، فلا يحتوي أي منهم على أي قوة هجومية.”
“بما أنني لا أستطيع التهرب ، فلماذا أتهرب؟” إستعادت تشين ووشين تعبيرها الهادئ الثمين . بمواجهة ضوء الرمح البارد التعسفي ، فإنها حتى لم ترمش بعينيها .
إكتسح بالرمح الطويل ، 10،000 خيوط جوهر حقيقي مهتز عوت نحوهم !
حتى في الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد قليل جدًا من العباقرة الذين يفضلون القيام بذلك . إذا فعلوا ذلك ، فسيتأخرون فترة هائلة من الوقت ؛ المكاسب ببساطة لا تساوي الخسائر . جاء لين مينغ من خلفية بشرية متواضعة ، وكان بالفعل يستحق الثناء للغاية أن لديه رؤية واسعة لطريقه .
بنغ بنغ بنغ بنغ بنغ!
“مم ، حسنا!”
ضرب سلاح الفرسان ، تكسر زجاجة!
“هل أحميك؟ أنت تريد … ” فوجئت تشين شينغ شوان ، ولم تكن تعرف ماذا سيفعل لين مينغ .
بدأت أصوات تمزق الأنغام في المنصة القتالية تندلع!
حطم لين مينغ كل صوت من آلة القانون ، دفع يالرمح مباشرة نحو عنق تشين ووشين!
هذه المرة لم يستخدم لين مينغ بعض الأساليب الرائعة الغامضة ، ولكنه إستخدم القوة الغاشمة المطلقة . لقد جرف كل شيء ، كان رمحه مثل تنين ، لا يمكن إيقافه ، لا يقاوم ، ساحق!
…
رمح واحد سحق خمسة أصوات .
أومأ لين مينغ ، ولم يضيع أي وقت . على الرغم من أن فترة الراحة هذه كانت طويلة ، إلا أنها لم تكن تستغرق الكثير من الوقت ، وكان يعرف أيضًا أن الإلهام الذي تلقاه كان سريع الزوال . لم يكن لديه ما يكفي من الوقت للعثور على غرفة هادئة ، بدلاً من ذلك فقط وضع بعض القماش للحفاظ على الصوت ثم الجلوس للتأمل وتدوير جوهره الحقيقي .
الرمح الثاني كسر أربعة أخرى!
قالت تشين ووشين بهدوء : “أنت وأنا ليس بيننا كراهية ولا عداوه . بطبيعة الحال ، لن أفعل شيئًا ضارًا وذو قلب شرير ضدك . الآن وقد إنتهى التنوير المفاجئ ، دعنا نجلب هذا العرض إلى نهايته.”
بعد 4 رماح ، إخترق لين مينغ كل الموجات الصوتية ال 16 التي تحتوي على نية قاتلة .
هذه المرة لم يستخدم لين مينغ بعض الأساليب الرائعة الغامضة ، ولكنه إستخدم القوة الغاشمة المطلقة . لقد جرف كل شيء ، كان رمحه مثل تنين ، لا يمكن إيقافه ، لا يقاوم ، ساحق!
’10،000 جوهر حقيقي مهتز ، تدفق مثل الحرير هي أكثر من ضعف القوة من قبل! كان لين مينغ يشعر بالصدمة الشديدة . خيوط الجوهر الحقيقي المهتز البالغة 10،000 خيط جوهر حقيقي مهتز هذه قد إنقسمت للتو ، ومع ذلك كانت قوية بالفعل لهذه الدرجة . إذا تم زيادة ذلك ، فإن قوتها ستكون أكبر!’
بوووم!
في ذكرى الشيخ الأسمى من عالم الآلهة ، يمكن أن ينقسم تدفق مثل الحرير إلى ملايين ، أو حتى مليارات من الشعيرات . إذا تم دمجهما مع البوابات الثمانية الداخلية الخفية و النجوم التسعة لقصور الداو، فما الدرجة التي ستصل بها قوتها؟
بنغ بنغ بنغ بنغ بنغ!
بوووم!
إستحوذ لين مينغ على الرمح اللين الثقيل العميق ، فوجأ قلبه إلى حد ما . على الرغم من أنه كان واثقا من أن تشين ووشين لم تستطع تجنب هذا الرمح ، لم يكن يتوقع أنها ستبقى بلا حراك .
حطم لين مينغ كل صوت من آلة القانون ، دفع يالرمح مباشرة نحو عنق تشين ووشين!
عندما ناقش الشيوخ المحيطون وإرتفع تقييمهم للين مينغ ، أصبح تعبير سيادية فصيل آلة القانون قبيحًا للغاية .
صفير الريح والجوهر الحقيقي اللازوردي مزق من خلال الغلاف الجوي . قد تشعر تشين ووشين بألم حاد على رقبتها من البرودة الشديدة لطرف الرمح!
“هذا الولد …” في القاعة الكبرى فوق الساحة ، كان شي تسونغ تيان يولي عن كثب إهتمامه للين مينغ . لقد رأى لين مينغ يمشي إلى زاوية هادئة ثم جلس ليدور جوهره الحقيقي ، ودهشه ذلك الإجراء المفاجأ . كان الجوهر الحقيقي قد خرج من عظامه وتدفق إلى خطوط الطول الخاصة به … لقد كان من الواضح أن ذلك فترة تكثيف النبض!
بما أن الرمح اللين الثقيل العميق إحتوي على مفهوم الرياح ، فقد وصلت سرعته إلى أقصى الحدود . لم تتحرك تشين ووشين ، شاهدت فقط عندما إقترب منها الرمح الطويل .
بعد 4 رماح ، إخترق لين مينغ كل الموجات الصوتية ال 16 التي تحتوي على نية قاتلة .
فجأة سحب لين مينغ قوته وأوقف الرمح فجأة ، ولا يزال العمود يرتجف ولا يزال الجوهر الحقيقي يضيء . كانت نقطة الرمح الباردة المشرقة أقل من نصف بوصة من الرقبة النحيلة الشبيهه باليشم لتشين ووشين!
أومأ لين مينغ ، ولم يضيع أي وقت . على الرغم من أن فترة الراحة هذه كانت طويلة ، إلا أنها لم تكن تستغرق الكثير من الوقت ، وكان يعرف أيضًا أن الإلهام الذي تلقاه كان سريع الزوال . لم يكن لديه ما يكفي من الوقت للعثور على غرفة هادئة ، بدلاً من ذلك فقط وضع بعض القماش للحفاظ على الصوت ثم الجلوس للتأمل وتدوير جوهره الحقيقي .
ضوء الرمح البارد والجلد الحساس ، هالة المذبحة التي تقشعر لها الأبدان فجأة شكلت تناقضا حادا ضد الجمال منقطع النظير لإمرأة مذهلة . مع هذه القوة المعارضة بشكل حاد للسحر الناعم اللطيف ، خلقت صورة رائعة .
كما تدفقت ألحان آلة القانون ، كانت المنصة القتالية بأكملها مليئة بالعديد من الأصوات . هبوب الرياح ، أغاني الطيور ، أمواج التسونامي الساحقة ، صوت الرعد الهادر …
إستحوذ لين مينغ على الرمح اللين الثقيل العميق ، فوجأ قلبه إلى حد ما . على الرغم من أنه كان واثقا من أن تشين ووشين لم تستطع تجنب هذا الرمح ، لم يكن يتوقع أنها ستبقى بلا حراك .
“مستقبل هذا الصبي لا حدود له!”
“أنتي لن تهربي؟”
لكن المواهب الشابة كانت تتسابق دائمًا على أيدي الزمن . بالنسبة لهم ، كانت عدة أشهر كنز ثمين للغاية .
“بما أنني لا أستطيع التهرب ، فلماذا أتهرب؟” إستعادت تشين ووشين تعبيرها الهادئ الثمين . بمواجهة ضوء الرمح البارد التعسفي ، فإنها حتى لم ترمش بعينيها .
“مم ، حسنا!”
حتى لو كانت التلميذة الأولي لفصيل آلة القانون ، كانت تشين ووشين لا تزال فقيرة في المعارك العنيفة . بمجرد أن يتمكن شخص ما من الإقتراب منها ، كان هذا يعني أنها خسرت . لم يكن لدى تشين ووشين أي وسيلة لإستخدام السلاح عن قرب .
إستعاد لين مينغ الرمح الطويل ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بإعجاب ، “لدى السيدة تشين سلوك رائع ، أعتذر عن الإساءة إليك”.
عندما ناقش الشيوخ المحيطون وإرتفع تقييمهم للين مينغ ، أصبح تعبير سيادية فصيل آلة القانون قبيحًا للغاية .
ألقت تشين ووشين أكمامها الطويلة وإلتقطت آلة القانون خاصتها . خلال هذه السنوات ، لم تضع تشين ووشين آلة القانون خاصتها داخل حلقتها المكانية ؛ كان هذا مشابهاً لكيف حمل فصيل السيف سيوفهم على ظهورهم ، وكانت مقاربة جيدة بنفس القدر لزيادة وعيها بمشاعر آلة القانون خاصتها .
في الواقع ، لم يحقق لين مينغ إنتصارًا ساحقًا على تشين ووشين أو جيانغ لانجيان . ومع ذلك ، نظرًا لظهور هذه القدرات الغامضة والمفاجئة خلال كل مباراة ، زاد زخم لين مينغ حتى أنه نافس شخصًا مثل أويانغ مينغ .
“لين مينغ ، النصر!”
“شكرًا لكي على إبقائك يدك”.
مع الإعلان الذي أصدره الحكم ، لم يستطع الجمهور سوى الرثاء في صمت . كان لين مينغ ببساطة قوي جدا . حتى تشين ووشين التي حققت النجاح الكبير في قلب آلة القانون قد خسرت . باستثناء جيانغ باويون و موغو بويو و أويانغ مينغ ، لم يكن هناك أحد يمكنه مواجهة قوته!
“أنغام الرياح العميقة الثمانية – النقرة المزدوجة!”
في هذا الوقت ، كان بيت المقامرة قد زاد بالفعل إحتمالات لين مينغ إلى 1 : 6 ؛ كان هذا هو نفس أويانغ مينغ!
لوح لين مينغ بالرمح اللين الثقيل العميق . هذه المرة كان يتوق بفارغ الصبر التحقق من صحة القوة الجديدة لتدفق مثل الحرير .
لم يهتم لين مينغ كثيرا بهذا . عاد إلى منطقة إنتظار المتسابقين وإختار زاوية هادئة حيث وضع حاجز عازل للصوت .
“هااه!”
“تشينغ شوان ، تعالي إلى.” خاطب لين مينغ تشين تشينغ شوان في الجمهور مع نقل الصوت بالجوهر الحقيقي . عندما أصبح الولد والفتاة أكثر دراية ببعضهما البعض ، لم يعد لين مينغ يطلق على تشين شينغ شوان ملكة الجمال تشين .
“هاها ، مع جيانغ لانجيان وهذا الفتى ، ستدخل الوديان السبعة العميقة في عصر مزدهر!”
“مم ، حسنًا.”
كل هذه الأصوات تدوي وترتطم ببعضها البعض ، الفوضى بلا نهاية!
كانت تشين شينغ شوان في مزاج جيد للغاية وهي تمشي . لم تفاجئها سلسلة فوز لين مينغ ، ما فاجأها هو أنه خلال كل مباراة ، سيظهر لين مينغ أيضًا قدرة جديدة وغير متوقعة تتجاوز توقعاتها .
“هاها ، باويون و ووشين كلاهما موهبتان عظيمتان”. عرف شي تسونغ تيان أن هذه المرأة العجوز تهتم كثيرًا بالوجه ، ولم تكن رحبة الصدر على الإطلاق ، وكان لديها أيضًا فتيل قصير . كان من الأفضل أن يتفق مع كل ما تقوله .
في الواقع ، لم يحقق لين مينغ إنتصارًا ساحقًا على تشين ووشين أو جيانغ لانجيان . ومع ذلك ، نظرًا لظهور هذه القدرات الغامضة والمفاجئة خلال كل مباراة ، زاد زخم لين مينغ حتى أنه نافس شخصًا مثل أويانغ مينغ .
بعد إنتهاء الجولة التاسعة ، حان الوقت لتناول الغداء ، لذلك كان هناك وقت إسترخاء كامل مدته ساعتان . حصل لين مينغ على العديد من الأفكار وأراد إستيعابها بالكامل في أسرع وقت ممكن . في الوقت نفسه ، كان الجوهر الحقيقي لمرحلة صياغة العظام يفيض باستمرار ، وكان هناك شعور بالقلق وكأنه سينفجر من عظامه .
“تشينغ شوان ، هل يمكن أن تساعديني في حراستي ، أنا بحاجة للتأمل للحظة والتدريب”.
ترجمة : إبراهيم
بعد إنتهاء الجولة التاسعة ، حان الوقت لتناول الغداء ، لذلك كان هناك وقت إسترخاء كامل مدته ساعتان . حصل لين مينغ على العديد من الأفكار وأراد إستيعابها بالكامل في أسرع وقت ممكن . في الوقت نفسه ، كان الجوهر الحقيقي لمرحلة صياغة العظام يفيض باستمرار ، وكان هناك شعور بالقلق وكأنه سينفجر من عظامه .
قالت تشين ووشين بهدوء : “أنت وأنا ليس بيننا كراهية ولا عداوه . بطبيعة الحال ، لن أفعل شيئًا ضارًا وذو قلب شرير ضدك . الآن وقد إنتهى التنوير المفاجئ ، دعنا نجلب هذا العرض إلى نهايته.”
كان لين مينغ يقمع بقوة هذا الجوهر الحقيقي وشعر بحكة شديدة وألم شديد كما لو أن كل عظامه كانت تتورم . أراد الإختراق لفترة تكثيف النبض على الفور .
ترجمة : إبراهيم
“هل أحميك؟ أنت تريد … ” فوجئت تشين شينغ شوان ، ولم تكن تعرف ماذا سيفعل لين مينغ .
لم يهتم لين مينغ كثيرا بهذا . عاد إلى منطقة إنتظار المتسابقين وإختار زاوية هادئة حيث وضع حاجز عازل للصوت .
“سأخترق لفترة تكثيف النبض!” قال لين مينغ بهدوء . منذ وقت ليس ببعيد ، كان الإختراق إلى تكثيف النبض هو سعيه طوال حياته ، لكنه وصل الآن إلى هذه الخطوة في عمر الـ 16 عامًا فقط . ليس ذلك فحسب ، ولكنه حقق إختراقًا مثاليًا حيث فاض جوهره الحقيقي بشكل مستقل! ولكن مع وصول هذه اللحظة الكبرى ، كان لا يزال هادئًا تمامًا . كان السبب في ذلك هو أنه عانى شخصياً من موهبة شخص مثل مو تشيان يو ، وكان يعلم أن فترة تكثيف النبض الصغيرة لم تكن شيئًا على الإطلاق!
“لين مينغ ، النصر!”
“الإختراق إلى فترة تكثيف النبض؟” صُدمت تشين شينغ شوان ، “أنت … خطوط الطول الخاصة لديك مرتبطة بالفعل؟”
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
“نعم!”
“هاها ، باويون و ووشين كلاهما موهبتان عظيمتان”. عرف شي تسونغ تيان أن هذه المرأة العجوز تهتم كثيرًا بالوجه ، ولم تكن رحبة الصدر على الإطلاق ، وكان لديها أيضًا فتيل قصير . كان من الأفضل أن يتفق مع كل ما تقوله .
أومأ لين مينغ ، ولم يضيع أي وقت . على الرغم من أن فترة الراحة هذه كانت طويلة ، إلا أنها لم تكن تستغرق الكثير من الوقت ، وكان يعرف أيضًا أن الإلهام الذي تلقاه كان سريع الزوال . لم يكن لديه ما يكفي من الوقت للعثور على غرفة هادئة ، بدلاً من ذلك فقط وضع بعض القماش للحفاظ على الصوت ثم الجلوس للتأمل وتدوير جوهره الحقيقي .
من خلال النية القتالية الأثيرية ، دخل لين مينغ قريبا في حالة ذهنية فارغة . على الرغم من كل الفوضى المحيطة به ، إلا أنه لم يتأثر بأي منها . كسر الجوهر الحقيقي عظامه ، وكان جسده مثل بوابة الفيضان التي كانت تفتح ، وتدفق كل الجوهر الحقيقي وتسلق إلى خطوط الطول خاصته بدون نهاية!
من خلال النية القتالية الأثيرية ، دخل لين مينغ قريبا في حالة ذهنية فارغة . على الرغم من كل الفوضى المحيطة به ، إلا أنه لم يتأثر بأي منها . كسر الجوهر الحقيقي عظامه ، وكان جسده مثل بوابة الفيضان التي كانت تفتح ، وتدفق كل الجوهر الحقيقي وتسلق إلى خطوط الطول خاصته بدون نهاية!
داعب شي تسونغ تيان لحيته ، ولم يتحدث . كما شعر أنه من المستحيل على لين مينغ إختراق فترة تكثيف النبض بهذه السرعة . كان ذلك في تلك اللحظة التي سبقتها منذ لحظة ، وقد شعر أن جوهر لين مينغ يتدفق إلى خطوط الطول ، ولكنه إحتواه بسرعة .
“هذا الولد …” في القاعة الكبرى فوق الساحة ، كان شي تسونغ تيان يولي عن كثب إهتمامه للين مينغ . لقد رأى لين مينغ يمشي إلى زاوية هادئة ثم جلس ليدور جوهره الحقيقي ، ودهشه ذلك الإجراء المفاجأ . كان الجوهر الحقيقي قد خرج من عظامه وتدفق إلى خطوط الطول الخاصة به … لقد كان من الواضح أن ذلك فترة تكثيف النبض!
كانت السيدة العجوز في فصيل آلة القانون غاضبة بالفعل بسبب الغيرة والغضب من لين مينغ ، خاصةً لأنه تمكن من إختراق أنغام الرياح العميقة الثمانية لفصيل آلة القانون خاصتها .
“هذه هي فترة تكثبف النبض! لقد إخترق بتلك السرعة … يجب أن يكون قد تم ربط خطوط الطول الخاصة به بالفعل ، لقد كان مجرد أنه يقمع جوهره الحقيقي ، وأراد إنتظار جوهره الحقيقي ليتجاوز صياغة العظام “.
…
كان لدى شي تسونغ تيان بصيرة مذهلة ؛ كان قد رأى بالفعل من خلال حالة لين مينغ .
“سأخترق لفترة تكثيف النبض!” قال لين مينغ بهدوء . منذ وقت ليس ببعيد ، كان الإختراق إلى تكثيف النبض هو سعيه طوال حياته ، لكنه وصل الآن إلى هذه الخطوة في عمر الـ 16 عامًا فقط . ليس ذلك فحسب ، ولكنه حقق إختراقًا مثاليًا حيث فاض جوهره الحقيقي بشكل مستقل! ولكن مع وصول هذه اللحظة الكبرى ، كان لا يزال هادئًا تمامًا . كان السبب في ذلك هو أنه عانى شخصياً من موهبة شخص مثل مو تشيان يو ، وكان يعلم أن فترة تكثيف النبض الصغيرة لم تكن شيئًا على الإطلاق!
أصبح تعبير التجاعيد للمرأة العجوز في فصيل آلة القانون فجأة قبيح للغاية . قبل لحظات فقط أكدت تمامًا أنه كان من المستحيل أن يكون لين مينغ قادر على الإخترق لفترة تكثيف النبض ، ولكن في أقل من الوقت اللازم لإنقضاء نصف عصا من البخور ، جلس لين مينغ بالفعل وبدأ يتأمل من خلال إنفراجه . كان هذا ببساطة يصفعها في وجهها!
أغلق لين مينغ كلتا عينيه . في الفراغ ، لا شيء يمكن أن يفلت من تصوره .
“لقد بلغ من العمر 16 عامًا وقد أصبح بالفعل في فترة تكثيف النبض … طوال مئات السنين الآخيرة للوديان السبعة العميقة ، كان هو الوحيد الذي فعل ذلك! حتى لو تم وضعه داخل جزيرة العنقاء الإلهية أو أي طائفة أخرى من الصنف الرابع ، فستكون هذه موهبة كبيرة!” لقد فوجأ شيخ كبير لفصيل السيف بشكل لا مثيل له .
حتى في الوديان السبعة العميقة ، كان هناك عدد قليل جدًا من العباقرة الذين يفضلون القيام بذلك . إذا فعلوا ذلك ، فسيتأخرون فترة هائلة من الوقت ؛ المكاسب ببساطة لا تساوي الخسائر . جاء لين مينغ من خلفية بشرية متواضعة ، وكان بالفعل يستحق الثناء للغاية أن لديه رؤية واسعة لطريقه .
“مستقبل هذا الصبي لا حدود له!”
“لين مينغ ، النصر!”
“هاها ، مع جيانغ لانجيان وهذا الفتى ، ستدخل الوديان السبعة العميقة في عصر مزدهر!”
كان لدى شي تسونغ تيان بصيرة مذهلة ؛ كان قد رأى بالفعل من خلال حالة لين مينغ .
عندما ناقش الشيوخ المحيطون وإرتفع تقييمهم للين مينغ ، أصبح تعبير سيادية فصيل آلة القانون قبيحًا للغاية .
بعد إنتهاء الجولة التاسعة ، حان الوقت لتناول الغداء ، لذلك كان هناك وقت إسترخاء كامل مدته ساعتان . حصل لين مينغ على العديد من الأفكار وأراد إستيعابها بالكامل في أسرع وقت ممكن . في الوقت نفسه ، كان الجوهر الحقيقي لمرحلة صياغة العظام يفيض باستمرار ، وكان هناك شعور بالقلق وكأنه سينفجر من عظامه .
في هذه اللحظة ، قال شي تسونغ تيان فجأة ، “لا ، يبدو شيء ما … هذا الفتى … هل فهم نية قتالية!؟!؟”
“إختراق؟ همف . إنه فقط صياغة العظام وفيضان الجوهر الحقيقي . عنق الزجاجة بين مرحلة صياغة العظام وفترة تكيثف النبض ليس كبيرًا جدًا أو صغيراً جدًا ، ولكن لا يزال عليك توصيل خطوط الطول خاصتك وفتحها ، فكيف يمكن أن يكون سريعا جدًا هكذا؟” . يبدو أن هناك المزيد من المعجزات تحدث مع لين مينغ ، مما يجعلها غير سعيدة بشكل متزايد .
ترجمة : إبراهيم
…
’10،000 جوهر حقيقي مهتز ، تدفق مثل الحرير هي أكثر من ضعف القوة من قبل! كان لين مينغ يشعر بالصدمة الشديدة . خيوط الجوهر الحقيقي المهتز البالغة 10،000 خيط جوهر حقيقي مهتز هذه قد إنقسمت للتو ، ومع ذلك كانت قوية بالفعل لهذه الدرجة . إذا تم زيادة ذلك ، فإن قوتها ستكون أكبر!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
