2062
2062
…
احتوى التجسد للمجاعة على قوة حرب مروعة. في يد ابن قديس حسن الحظ ، كان لديه قوة قريبة أو قريبة من قوة الألوهية الحقيقية المتوسطه.
…
2062
…
التراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو تراجع أحد الأطراف عن كلمته ، يمكن للطرف الآخر أن يمزق الاتفاقية وينضم مجددًا إلى الحرب ؛ لن يكون هناك أي خسائر.
“هل تريد منا الانسحاب من الحرب بين البشرية والقديسين؟”
عبس قبو النجم. لم يكن يحب أن يقوده الآخرون. كان هذا الشعور وكأنه كان يتبع أي قرار يختاره لين مينغ ، كما لو كان يأخذ الأوامر. ألم يكن هذا مخزي؟
لكن في النهاية ، كانت من القديسين. لم تكن ترغب في أن ترى البشرية تهزم القديسين.
عبس قبو النجم. لم يكن يحب أن يقوده الآخرون. كان هذا الشعور وكأنه كان يتبع أي قرار يختاره لين مينغ ، كما لو كان يأخذ الأوامر. ألم يكن هذا مخزي؟
لكن في النهاية ، كانت من القديسين. لم تكن ترغب في أن ترى البشرية تهزم القديسين.
كانت بشرة قبو النجم مظلمة كما قال ، “إذن أنت تقول أنك تساويني أنا و الريشة المحلقة ، لذا فإن انسحابنا نحن الثلاثة معًا هو تبادل متساوٍ؟”
“والحلم الالهي؟”
سحب لين مينغ رمح التنين الأسود. أومضت شخصيته وقد عبر السماء المرصعة بالنجوم ، وحلّق على بعد آلاف الأميال.
أومضت عيون الريشة المحلقة إلى جانب لين مينغ.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
في هذا الوقت ، كانت الحلم الإلهي تقف بمكان ليس بعيدًا عن لين مينغ. بقيت صامتة ، في انتظار أن يجيب لين مينغ.
ستستمر الحلم الإلهي الكبير في البقاء في الحرب بين البشرية والقديسين من أجل تعويض الاختلاف في القوة. الأشخاص المنسحبون سيكونون أنت وأنا و قبو النجم ، ثلاثة أشخاص معًا “.
ستستمر الحلم الإلهي الكبير في البقاء في الحرب بين البشرية والقديسين من أجل تعويض الاختلاف في القوة. الأشخاص المنسحبون سيكونون أنت وأنا و قبو النجم ، ثلاثة أشخاص معًا “.
صرح لين مينغ بثقة. كان لدى القديسين إمبيريان أكثر بكثير من البشر. بدون الحلم الإلهي هنا للحفاظ على التوازن ، لن تكون البشرية قادرة على إشراك القديسين في ساحة المعركة.
…
ومع ذلك ، عندما سقطت هذه الكلمات في آذان الريشة المحلقة و قبو النجم ، فقد ضربت على آذانهم!
“ماذا قلت للتو؟” أصبحت نغمة قبو النجم باردة فجأة.
في هذا الوقت ، نظر جميع فنانو القتال إلى ظهر ملك الإله قبو النجم وحبسوا أنفاسهم. لقد سمعوا بطبيعة الحال المفاوضات ، وكانوا يعلمون أن هذه المعركة تهم مستقبل الجنس البشري!
في الأصل ، لم يكن قبو النجم مستعدًا بشكل خاص لقبول اقتراح لين مينغ بالانسحاب من الحرب لأنه لم يكن يحب أن يقوده صغير السن. ولكن الآن بعد أن سمع أن الصفقة لن تكون متساوية ، كان أكثر غضبًا!
…
هل يمكن أن يسمحوا حقًا للحلم الإلهي ، قوة الألوهية الحقيقية ، بذبح إمبيريان قديسين بحرية!؟
أخيرًا سقط ملك الإله قبو النجم فى غضب حقيقي.
قال لين مينغ ، “في هذا العالم يوجد دائمًا مبدأ التبادل المتكافئ. في الحرب بين الأجناس ، مهما كانت قوة الحرب التي ستأخذها البشرية ستكون هي نفسها التي يأخذها القديسون. هذا مفهوم عادل “.
كانت بشرة قبو النجم مظلمة كما قال ، “إذن أنت تقول أنك تساويني أنا و الريشة المحلقة ، لذا فإن انسحابنا نحن الثلاثة معًا هو تبادل متساوٍ؟”
في الأصل ، لم يكن قبو النجم مستعدًا بشكل خاص لقبول اقتراح لين مينغ بالانسحاب من الحرب لأنه لم يكن يحب أن يقوده صغير السن. ولكن الآن بعد أن سمع أن الصفقة لن تكون متساوية ، كان أكثر غضبًا!
ربما كان من الأفضل لو لم يشرح لين مينغ نفسه لأنه بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ قبو النجم في إطلاق نية قتل كثيفة.
“هل تريد منا الانسحاب من الحرب بين البشرية والقديسين؟”
كانت بشرة قبو النجم مظلمة كما قال ، “إذن أنت تقول أنك تساويني أنا و الريشة المحلقة ، لذا فإن انسحابنا نحن الثلاثة معًا هو تبادل متساوٍ؟”
ومع ذلك ، عندما سقطت هذه الكلمات في آذان الريشة المحلقة و قبو النجم ، فقد ضربت على آذانهم!
نظر لين مينغ في قبو النجم. “يمكنك أيضًا فهم الوضع هكذا . في هذه الصفقة ، انسحابي يعني أيضًا سحب تجسد المجاعة. علاوة على ذلك. أنا وحدي قد لا أعوض بالضرورة قوة الحرب الناتجة عن انسحابك أنت والريشة المحلقة من الحرب. في هذه اللحظة لا يمكنني بالتأكيد محاربة شخص ضد اثنين ، لكن مع الوقت الكافي ، أعتقد أن ذلك سيكون ممكنًا “.
قال لين مينغ ، “في هذا العالم يوجد دائمًا مبدأ التبادل المتكافئ. في الحرب بين الأجناس ، مهما كانت قوة الحرب التي ستأخذها البشرية ستكون هي نفسها التي يأخذها القديسون. هذا مفهوم عادل “.
…
في يد لين مينغ ، فإن المجاعة ستكون قادرة على عرض قوة حرب أعلى بكثير مما عرضه ابن القديس حسن الحظ!
استفز لين مينغ مرارا وتكرارا. أخيرًا لم يستطع قبو النجم الصمود كان مثل برميل بارود جاهز للانفجار. تحول وجهه إلى وجه شرس ، وتعبيره كما لو كان على وشك التقدم إلى الأمام وخنق لين مينغ.
…
أخيرًا سقط ملك الإله قبو النجم فى غضب حقيقي.
“أنت تغازل الموت!”
لم تكن معركة مستوى الألوهية الحقيقية مسألة تافهة. لم يكن يريد أن ينجذب البشر الصغار إلى الداخل ، وإلا فإن موجات الطاقة ستحولهم إلى رماد.
أومضت عيون الريشة المحلقة إلى جانب لين مينغ.
وصل قبو النجم أخيرًا إلى أقصى حد له. مع صوت طقطقة عالي بدأ جسده ينمو. من بين حاجبيه ، ظهر تصميم غامض لتسعة تنانين. مع ذلك ، ظهرت الأحرف الرونية القديمة في جميع أنحاء جسده وبدأ جلده البلوري يتحول إلى دم خافت باللون الأحمر.
كان ملك الإله قبو النجم قد قام بالفعل بتنشيط قوة سلالته وبدأ في التحول الجسدي لعرق القديس!
كانت معركة كبيرة جاهزة للانفجار في أي لحظة!
تألقت عيون لين مينغ. في الحقيقة كان يتوقع منذ زمن طويل أن المعركة كانت حتمية!
في هذا الوقت ، كانت الحلم الإلهي تقف بمكان ليس بعيدًا عن لين مينغ. بقيت صامتة ، في انتظار أن يجيب لين مينغ.
يمكن أن تكون الكلمات سلاحًا حادًا ، لكن في المفاوضات بين فناني القتال ، كانت القوة دائمًا هي التي تحدد النصر والهزيمة. إذا لم تكن الكلمات كافية لإقناع الآخرين ، فبإمكانهم فقط التغلب على بعضهم البعض بالقوة!
أراد لين مينغ استخدام سعر انسحابه مقابل سحب الريشة المحلقة و قبو النجم. إذا لم يقاتلوا ، فستكون هذه الصفقة مستحيلة ، سواء كانت الريشة المحلقة او قبو النجم أو ، فلن تسمح لهم قلوبهم الفخورة بالموافقة على مثل هذه الصفقة.
تألقت عيون لين مينغ. في الحقيقة كان يتوقع منذ زمن طويل أن المعركة كانت حتمية!
التراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو تراجع أحد الأطراف عن كلمته ، يمكن للطرف الآخر أن يمزق الاتفاقية وينضم مجددًا إلى الحرب ؛ لن يكون هناك أي خسائر.
وفي هذا الوقت ، تقدمت الريشة المحلقة أيضًا للأمام. كانت ملابسها البيضاء ترفرف حولها ورقص شعرها الطويل في مهب الريح. سقط ريش كثيف حولها. كان من الواضح أنها لن توافق على هذه الشروط.
التراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو تراجع أحد الأطراف عن كلمته ، يمكن للطرف الآخر أن يمزق الاتفاقية وينضم مجددًا إلى الحرب ؛ لن يكون هناك أي خسائر.
لم تكن تريد أن تنخرط في هذه الحرب بين القديسين والبشرية . لقد فهمت أن هذه الحرب لم تكن أكثر من طموحات سيادة القديس حسن الحظ.
لم تكن تريد أن تنخرط في هذه الحرب بين القديسين والبشرية . لقد فهمت أن هذه الحرب لم تكن أكثر من طموحات سيادة القديس حسن الحظ.
“ماذا قلت للتو؟” أصبحت نغمة قبو النجم باردة فجأة.
لكن في النهاية ، كانت من القديسين. لم تكن ترغب في أن ترى البشرية تهزم القديسين.
لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تقمع الحلم الإلهي شعبها بتفوق بالقوة المطلقة.
2062
ترجمة : PEKA
بينما عرضت الريشة المحلقة مجال قوتها ، قامت الحلم الإلهي أيضًا بسحب سيفها. تحت ضوء النجوم كان مظهرها حادًا وشرسًا ، تمامًا مثل قطعة من الجليد الجليدي عمرها 10000 عام.
كانت بشرة قبو النجم مظلمة كما قال ، “إذن أنت تقول أنك تساويني أنا و الريشة المحلقة ، لذا فإن انسحابنا نحن الثلاثة معًا هو تبادل متساوٍ؟”
كانت معركة من أربعة أشخاص ثلاثة آلهة حقيقية ولين مينغ على وشك الانفجار في أي لحظة!
لكن في هذا الوقت ، أوقف لين مينغ الحلم الإلهي. “الحلم الإلهي الكبيره ، اسمحى لي بالتعامل مع هذا. كانت هذه الشروط في الأصل بيني وبين إلهين حقيقيين من القديسين. إذا أشركت نفسك في هذا فسيكون من المستحيل إقناعهم. حتى و إن لقد فزنا ، سيكون الأمر هو نفسه أنا وانت تمامًا وكذلك قبو النجم و الريشة المحلقة الذين ينسحبون جميعًا من الكارثة الكبرى “.
لكن في هذا الوقت ، أوقف لين مينغ الحلم الإلهي. “الحلم الإلهي الكبيره ، اسمحى لي بالتعامل مع هذا. كانت هذه الشروط في الأصل بيني وبين إلهين حقيقيين من القديسين. إذا أشركت نفسك في هذا فسيكون من المستحيل إقناعهم. حتى و إن لقد فزنا ، سيكون الأمر هو نفسه أنا وانت تمامًا وكذلك قبو النجم و الريشة المحلقة الذين ينسحبون جميعًا من الكارثة الكبرى “.
تألقت عيون لين مينغ. في الحقيقة كان يتوقع منذ زمن طويل أن المعركة كانت حتمية!
قال لين مينغ بهدوء. استهزأ قبو النجم ، “ماذا لو وحدتم قواكم؟ هل تعتقد أن قوتكما المتحدتان ستتمكنان من هزيمة قواتنا ؟ ”
“هل تريد منا الانسحاب من الحرب بين البشرية والقديسين؟”
“من أضعف واقوى ، لن نعرف إلا بالقتال!” أجاب لين مينغ بشكل غير مبال. نظر نحو قبو النجم ، وعيناه تحترقان بروح القتال. “أنا وحدي سوف أقاتلكم. بالطبع ، سيكون واحدًا في كل مرة. لن أستخدم تجسد المجاعة كثمن لقتالكم واحدًا تلو الآخر! ”
…
احتوى التجسد للمجاعة على قوة حرب مروعة. في يد ابن قديس حسن الحظ ، كان لديه قوة قريبة أو قريبة من قوة الألوهية الحقيقية المتوسطه.
“أنت تغازل الموت!”
ولكن في يد لين مينغ ، كان قد استخرج بالفعل كمية هائلة من طاقة جوهر الدم والجسد في التجسد. لقد تراجعت قوة التجسد بشكل حاد ولكن مع ذلك لا يزال من الممكن اعتبارها وجودًا هائلاً بين الآلهة الحقيقية الدنيا.
“والحلم الالهي؟”
على الرغم من ضعف التجسد للمجاعة ، إلا أن لين مينغ كان أقوى بكثير من ابن القديس حسن الحظ. سواء كان ذلك في قوة الروح أو التوافق ، فقد كان فوق ابن القديس حسن الحظ.
كانت بشرة قبو النجم مظلمة كما قال ، “إذن أنت تقول أنك تساويني أنا و الريشة المحلقة ، لذا فإن انسحابنا نحن الثلاثة معًا هو تبادل متساوٍ؟”
في يد لين مينغ ، فإن المجاعة ستكون قادرة على عرض قوة حرب أعلى بكثير مما عرضه ابن القديس حسن الحظ!
إذا كان لين مينغ قادرًا على محاربة قبو النجم أو الريشة المحلقة ، فمع إضافة تجسد المجاعة ، قد يكون قادرًا على استخدام قوتها الهائلة وحجمها الهائل لمحاربة واحد ضد اثنين.
“جيد! جيد جدا! اذا سأقاتلك! طالما لديك قوة تضاهي قوتي ، فسأنسحب من الحرب بين البشرية والقديسين! ليس هذا فقط ، ولكني سأقسم أيضًا أنه في المستقبل ، إذا هاجمت أي تأثير بشري ليس له نية سيئة تجاهي أو استفزازي ، فإن مؤسستي ستتصدع وسيتعطل تدريبي!
“جيد! جيد جدا! اذا سأقاتلك! طالما لديك قوة تضاهي قوتي ، فسأنسحب من الحرب بين البشرية والقديسين! ليس هذا فقط ، ولكني سأقسم أيضًا أنه في المستقبل ، إذا هاجمت أي تأثير بشري ليس له نية سيئة تجاهي أو استفزازي ، فإن مؤسستي ستتصدع وسيتعطل تدريبي!
ترجمة : PEKA
“بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم أتمكن من إلحاق الهزيمة بك ، فسوف ينسحب تلاميذي عديم الفائدة أيضًا من الحرب ويعودان إلى التدريب بصدق بجدية ، ولن يعودوا أبدًا لئلا يتم أسرهم واستخدامهم لتهديدي مرة أخرى!
صرح لين مينغ بثقة. كان لدى القديسين إمبيريان أكثر بكثير من البشر. بدون الحلم الإلهي هنا للحفاظ على التوازن ، لن تكون البشرية قادرة على إشراك القديسين في ساحة المعركة.
أخيرًا سقط ملك الإله قبو النجم فى غضب حقيقي.
وصل قبو النجم أخيرًا إلى أقصى حد له. مع صوت طقطقة عالي بدأ جسده ينمو. من بين حاجبيه ، ظهر تصميم غامض لتسعة تنانين. مع ذلك ، ظهرت الأحرف الرونية القديمة في جميع أنحاء جسده وبدأ جلده البلوري يتحول إلى دم خافت باللون الأحمر.
قال لين مينغ ، “جيد جدًا! الوعد هو الوعد! نظرًا لأن هذا هو الحال ، فسأعدك بأنه إذا واصلت إنهاء الصفقة ، فسأسحب أيضًا فيلق المجاعة ، ولن انضم بعد الآن إلى المعركة الكبرى بين الإنسانية والقديسين وسأقوم فقط بحماية عائلتي “.
“من أضعف واقوى ، لن نعرف إلا بالقتال!” أجاب لين مينغ بشكل غير مبال. نظر نحو قبو النجم ، وعيناه تحترقان بروح القتال. “أنا وحدي سوف أقاتلكم. بالطبع ، سيكون واحدًا في كل مرة. لن أستخدم تجسد المجاعة كثمن لقتالكم واحدًا تلو الآخر! ”
بما أن لين مينغ قال إنه سينسحب من الحرب بين البشرية والقديسين ، فإنه سيفعل ذلك تمامًا. في هذا الصدد ، يمكن اعتبار فيلق المجاعة أيضًا جزءًا من قوته ، ولن يلعب ألعاب الكلمات بخصوص هذا الأمر.
في الأصل ، لم يكن قبو النجم مستعدًا بشكل خاص لقبول اقتراح لين مينغ بالانسحاب من الحرب لأنه لم يكن يحب أن يقوده صغير السن. ولكن الآن بعد أن سمع أن الصفقة لن تكون متساوية ، كان أكثر غضبًا!
كانت معركة من أربعة أشخاص ثلاثة آلهة حقيقية ولين مينغ على وشك الانفجار في أي لحظة!
بينما كان يتحدث ، تحول لين مينغ إلى الريشة المحلقة. ظلت الريشة المحلقة صامتة. كان هذا هو نفس الموافقة على هذه الشروط.
أما بالنسبة لأشياء مثل العقود ، فلا داعي لتوقيعها. سواء كان لين مينغ أو هذين الإلهين الحقيقيين ، فقد كانوا جميعًا أفراد فخورون في قلوبهم وكلمتهم أغلى من النجوم ؛ لن ينكثوا بوعودهم.
كانت نية القتل لدى ملك الإله قبو النجم تغلي بالفعل. رفع سيفه الذهبي الثقيل وطار ببطء نحو لين مينغ.
التراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو تراجع أحد الأطراف عن كلمته ، يمكن للطرف الآخر أن يمزق الاتفاقية وينضم مجددًا إلى الحرب ؛ لن يكون هناك أي خسائر.
يمكن أن تكون الكلمات سلاحًا حادًا ، لكن في المفاوضات بين فناني القتال ، كانت القوة دائمًا هي التي تحدد النصر والهزيمة. إذا لم تكن الكلمات كافية لإقناع الآخرين ، فبإمكانهم فقط التغلب على بعضهم البعض بالقوة!
سحب لين مينغ رمح التنين الأسود. أومضت شخصيته وقد عبر السماء المرصعة بالنجوم ، وحلّق على بعد آلاف الأميال.
على الرغم من ضعف التجسد للمجاعة ، إلا أن لين مينغ كان أقوى بكثير من ابن القديس حسن الحظ. سواء كان ذلك في قوة الروح أو التوافق ، فقد كان فوق ابن القديس حسن الحظ.
قال لين مينغ ، “في هذا العالم يوجد دائمًا مبدأ التبادل المتكافئ. في الحرب بين الأجناس ، مهما كانت قوة الحرب التي ستأخذها البشرية ستكون هي نفسها التي يأخذها القديسون. هذا مفهوم عادل “.
لم تكن معركة مستوى الألوهية الحقيقية مسألة تافهة. لم يكن يريد أن ينجذب البشر الصغار إلى الداخل ، وإلا فإن موجات الطاقة ستحولهم إلى رماد.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ربما كان من الأفضل لو لم يشرح لين مينغ نفسه لأنه بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ قبو النجم في إطلاق نية قتل كثيفة.
كانت الحلم الإلهي قادرًا بسهولة على إنشاء حقل قوة بعرض مائة ميل حول ساحة المعركة لإيواء فناني القتال البشر.
أما بالنسبة لأشياء مثل العقود ، فلا داعي لتوقيعها. سواء كان لين مينغ أو هذين الإلهين الحقيقيين ، فقد كانوا جميعًا أفراد فخورون في قلوبهم وكلمتهم أغلى من النجوم ؛ لن ينكثوا بوعودهم.
ضيق قبو النجم عينيه. نظر إلى لين مينغ على بعد مائة ميل ، أخرج بهدوء سيفًا ثقيلًا ذهبيًا غامقًا. كان هذا السيف الثقيل كنزًا لروح الألوهية الحقيقية!
لم تكن تريد أن تنخرط في هذه الحرب بين القديسين والبشرية . لقد فهمت أن هذه الحرب لم تكن أكثر من طموحات سيادة القديس حسن الحظ.
في الأصل ، لم يكن قبو النجم مستعدًا بشكل خاص لقبول اقتراح لين مينغ بالانسحاب من الحرب لأنه لم يكن يحب أن يقوده صغير السن. ولكن الآن بعد أن سمع أن الصفقة لن تكون متساوية ، كان أكثر غضبًا!
كان قبو النجم شخصًا وصل إلى حدود نظام تحويل الجسم!
“من أضعف واقوى ، لن نعرف إلا بالقتال!” أجاب لين مينغ بشكل غير مبال. نظر نحو قبو النجم ، وعيناه تحترقان بروح القتال. “أنا وحدي سوف أقاتلكم. بالطبع ، سيكون واحدًا في كل مرة. لن أستخدم تجسد المجاعة كثمن لقتالكم واحدًا تلو الآخر! ”
“كن حذرا ، إنه ليس بسيطا!”
قالت الريشة المحلقة بإذاعة صوت.
ربما كان من الأفضل لو لم يشرح لين مينغ نفسه لأنه بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ قبو النجم في إطلاق نية قتل كثيفة.
لكن في هذا الوقت ، أوقف لين مينغ الحلم الإلهي. “الحلم الإلهي الكبيره ، اسمحى لي بالتعامل مع هذا. كانت هذه الشروط في الأصل بيني وبين إلهين حقيقيين من القديسين. إذا أشركت نفسك في هذا فسيكون من المستحيل إقناعهم. حتى و إن لقد فزنا ، سيكون الأمر هو نفسه أنا وانت تمامًا وكذلك قبو النجم و الريشة المحلقة الذين ينسحبون جميعًا من الكارثة الكبرى “.
“أنا أعرف! على الرغم من أنني لا أريد الاعتراف بذلك ، إلا أنني أستطيع أن أرى من الظواهر التي حدثت خلال المحنة السماوية لهذا الصبي أن لديه قدرًا من المهارة. لكن ماذا في ذلك؟ إذا لم نقاتل فلن نعرف أبدًا من هو الأضعف ومن هو الأقوى.
“على الأقل ، في عشرات الملايين من السنين الماضية ، لم أشارك حقًا في معركة وحشية مع شخص ما! تلك المرأة الحلم الإلهي لم تحاربني على الإطلاق. لقد استخدمت تلك الأوهام اللعينة فقط لتلعب معي ، والآن بطني ممتلئة بالنار منذ فترة طويلة! ”
قال لين مينغ ، “جيد جدًا! الوعد هو الوعد! نظرًا لأن هذا هو الحال ، فسأعدك بأنه إذا واصلت إنهاء الصفقة ، فسأسحب أيضًا فيلق المجاعة ، ولن انضم بعد الآن إلى المعركة الكبرى بين الإنسانية والقديسين وسأقوم فقط بحماية عائلتي “.
…..
كانت نية القتل لدى ملك الإله قبو النجم تغلي بالفعل. رفع سيفه الذهبي الثقيل وطار ببطء نحو لين مينغ.
في هذا الوقت ، نظر جميع فنانو القتال إلى ظهر ملك الإله قبو النجم وحبسوا أنفاسهم. لقد سمعوا بطبيعة الحال المفاوضات ، وكانوا يعلمون أن هذه المعركة تهم مستقبل الجنس البشري!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
عبس قبو النجم. لم يكن يحب أن يقوده الآخرون. كان هذا الشعور وكأنه كان يتبع أي قرار يختاره لين مينغ ، كما لو كان يأخذ الأوامر. ألم يكن هذا مخزي؟
ولكن في يد لين مينغ ، كان قد استخرج بالفعل كمية هائلة من طاقة جوهر الدم والجسد في التجسد. لقد تراجعت قوة التجسد بشكل حاد ولكن مع ذلك لا يزال من الممكن اعتبارها وجودًا هائلاً بين الآلهة الحقيقية الدنيا.
ترجمة : PEKA
…..
كانت الحلم الإلهي قادرًا بسهولة على إنشاء حقل قوة بعرض مائة ميل حول ساحة المعركة لإيواء فناني القتال البشر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
