You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-735

إنحنوا

إنحنوا

“صحيح! هل تعتقد حقا أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء في أكاديمية البحار الأربعة بالاعتماد على شخص غريب؟” و في الوقت نفسه ، تحدث بعض التلاميذ الآخرين أيضًا مع نوايا خبيثة .

ضحك وانغ لونغ بشكل هائل عندما رأى جيانغ ووشانغ يستسلم ، ثم أشار إلى جيانغ ووشانغ و قال: ” تذكر ، في المستقبل ، كلما رأيتني ، يجب أن تأتي و تدفع إحترامك . هذه هى القواعد! ”

كانت فرصة جيدة لأخذ صالح وانغ لونغ . و لم يرغبوا في تفويت هذه الفرصة ، و الأهم من ذلك ، أنهم إذا لم يتحدثوا عن وانغ لونغ، فإنهم يخشون أيضاً من أنهم سيحصلون على عقوبته .

“للتعامل مع جميع الأمور ، يعتمد الأمر أيضًا على الشخص . بالنسبة لشخص مثلك ، ليست هناك حاجة لذلك على الإطلاق. ” كما وضع تشو فنغ إبتسامته . أشار إلى وانغ لونغ و وانغ يو ، و صرخ بشراسة ” أنا أسئل عن شيئ واحد فقط . هل ستجثو على ركبتك أم لا؟”

“وانغ لونغ ، لأننا من نفس الأكاديمية ، يجب أن نهتم ببعضنا البعض . ككبير ، يجب أن تكون المثل الأعلى . كيف يمكنك أن تضرب فقط بسبب القليل من الطعام؟ ” في تلك اللحظة ، تحدثت لان شي . لقد رأت بالفعل ما حدث ، لذا لم تستطع تحمل مواصلة المشاهدة .

“لا تقلقوا . مع الكبير وانغ لونغ هنا ، من ماذا أنتم خائفين؟”

“هذا …” عندما تكلمت لان شي ، كان الناس الذين يوبخون جيانغ ووشانغ يغلقون أفواههم . و لم يجرؤوا على الإساءة إلى وانغ لونغ ، و لكن بالمثل ، لم يجرؤوا على الإساءة إلى لان شي .

“ما الذي تحدق إليه ؟ لماذا لا تدفع إحترامك لأخي؟ ” برؤية لان شى تسكت ، أشار وانغ يو بسرعة إلى جيانغ ووشانغ و صاح .

“لان شي ، كلماتكِ غير صحيحة . ككبير ، نعم يجب أن أعتني بالتلاميذ ، و لكن في نفس الوقت ، يجب أن أعلمهم القواعد .”

“للتعامل مع جميع الأمور ، يعتمد الأمر أيضًا على الشخص . بالنسبة لشخص مثلك ، ليست هناك حاجة لذلك على الإطلاق. ” كما وضع تشو فنغ إبتسامته . أشار إلى وانغ لونغ و وانغ يو ، و صرخ بشراسة ” أنا أسئل عن شيئ واحد فقط . هل ستجثو على ركبتك أم لا؟”

“جيانغ ووشانغ لا يعرف القواعد . لذلك أنا أعلمه . ما هو الخطأ في ذلك؟ ” و رد وانغ لونغ بينما كان يفكر “الإمرأة المظلمة ، أنتى تتجرئين على المزيد و المزيد من الإفراط . تقفين على الجانب المضاد لى أمام الكثير من الناس ؟ إنتظرى حتى تصابى بدوائي و إنظرى كيف سأعتني بكى إذن”

“للتعامل مع جميع الأمور ، يعتمد الأمر أيضًا على الشخص . بالنسبة لشخص مثلك ، ليست هناك حاجة لذلك على الإطلاق. ” كما وضع تشو فنغ إبتسامته . أشار إلى وانغ لونغ و وانغ يو ، و صرخ بشراسة ” أنا أسئل عن شيئ واحد فقط . هل ستجثو على ركبتك أم لا؟”

في تلك اللحظة ، لم يكن وانغ لونغ غاضبًا حقًا . و بدلاً من ذلك ، كان سعيداً للغاية لأن المرأة التي كان يحبها علناً سرعان ما أصبحت الهدف تحته . طالما كان يفكر في الأمر ، كان يشعر بالانتعاش حيث أن الشيء تحته قد ارتفع .

لم تعرف لان شي حقاً ماذا تقول من آراء وانغ لونغ . بعد كل شيء ، عندما رآهم أي تلميذ ، كان عليهم أن يدفعوا إحترامهم – و كانت قاعدة وضعها رئيس الأكاديمية نفسه . على الرغم من أنها يمكن أن ترفض التحية من الآخرين ، إذا أراد وانغ لونغ أن يتمتع بهذا الامتياز ، فحتى هى لم يكن لديها الحق في منعه .

“هذه هي القواعد اللعينة ، هاااه؟ ماذا عن أن أعلمك بعض القواعد! ” و لكن في تلك اللحظة ، خرج صوت مفاجأ . في الوقت نفسه ، خرج أربعة أشخاص من القصر .

“ما الذي تحدق إليه ؟ لماذا لا تدفع إحترامك لأخي؟ ” برؤية لان شى تسكت ، أشار وانغ يو بسرعة إلى جيانغ ووشانغ و صاح .

“لان شي ، كلماتكِ غير صحيحة . ككبير ، نعم يجب أن أعتني بالتلاميذ ، و لكن في نفس الوقت ، يجب أن أعلمهم القواعد .”

على الرغم من عدم رغبته ، إلا أنه كان بالفعل قاعدة أكاديمية البحار الأربعة . لذلك ، كان بإمكانه السير فقط و الإنحناء إلى وانغ لونغ و يقول: “أحيي الكبير وانغ لونغ”.

“هل نسيت ما قاله تايكو من قبل؟ لا توجد مشكلة ، أستطيع أن أقول لكم جميعا مرة أخرى.”

ضحك وانغ لونغ بشكل هائل عندما رأى جيانغ ووشانغ يستسلم ، ثم أشار إلى جيانغ ووشانغ و قال: ” تذكر ، في المستقبل ، كلما رأيتني ، يجب أن تأتي و تدفع إحترامك . هذه هى القواعد! ”

“هل تعرفوا من الذي عليه دفع الاحترام؟ كما أطلقت عيناه برودة أثناء نظره إلى ليو تشنبياو و الآخرين و قال : “جميعكم إركعوا”.

“هذه هي القواعد اللعينة ، هاااه؟ ماذا عن أن أعلمك بعض القواعد! ” و لكن في تلك اللحظة ، خرج صوت مفاجأ . في الوقت نفسه ، خرج أربعة أشخاص من القصر .

بعد كل شيء ، كان مشهد تايكو يضرب تشين يو حتى الأمس لا يزال واضحا في أعينهم . حتى لو تلقى تشين يو تلميذ الشيخ الحكم مثل هذه النهاية الوحشية لأنه أساء إلى تشو فنغ ، ماذا سيحدث لهم؟

كان هناك رجلان و امرأتان . كان تشانغ تيان يى فى النهاية و سو رو و سو مي من الجانبين و فى الوسط كان الرئيس تشو فنغ .

“هل تعرفوا من الذي عليه دفع الاحترام؟ كما أطلقت عيناه برودة أثناء نظره إلى ليو تشنبياو و الآخرين و قال : “جميعكم إركعوا”.

“تشو فنغ؟ إنه هنا؟ متى عاد ؟! “عندما رأوا تشو فنغ ، كانت تعبيرات مجموعة التلاميذ المكونة من رجلين و امرأة قد تغيرت بشكل كبير . و كانوا خائفين كثيرا .

“جيانغ ووشانغ لا يعرف القواعد . لذلك أنا أعلمه . ما هو الخطأ في ذلك؟ ” و رد وانغ لونغ بينما كان يفكر “الإمرأة المظلمة ، أنتى تتجرئين على المزيد و المزيد من الإفراط . تقفين على الجانب المضاد لى أمام الكثير من الناس ؟ إنتظرى حتى تصابى بدوائي و إنظرى كيف سأعتني بكى إذن”

سبب تجرؤهم على قول كل ذلك لجيانغ ووشانغ من قبل لأنهم كانوا يعلمون أن تشو فنغ لم يكن في مدينة الألفية القديمة . لكنهم لم يتوقعوا أبدًا عودة تشو فنغ . هذا جعلهم مرعوبين .

“ماذا تفعلوا؟ هل تعصوا أمر المعلم تايكو؟ ” أشار تشو فنغ إلى ليو تشنبياو التي كان لديها وجه مليء بالتردد .

بعد كل شيء ، كان مشهد تايكو يضرب تشين يو حتى الأمس لا يزال واضحا في أعينهم . حتى لو تلقى تشين يو تلميذ الشيخ الحكم مثل هذه النهاية الوحشية لأنه أساء إلى تشو فنغ ، ماذا سيحدث لهم؟

“هذا صحيح!” بعد سماع كلمات ليو تشنبياو ، شعر التلاميذ أن ذالك منطقي . و من ثم وجدوا شجاعتهم مرة أخرى ، و وقفوا مع وانغ لونغ بصدورهم .

“لا تقلقوا . مع الكبير وانغ لونغ هنا ، من ماذا أنتم خائفين؟”

“هل تعرفوا من الذي عليه دفع الاحترام؟ كما أطلقت عيناه برودة أثناء نظره إلى ليو تشنبياو و الآخرين و قال : “جميعكم إركعوا”.

“بالإضافة إلى ذلك ، هذه هي مدينة الألفية القديمة . تايكو ليس هنا و قالت ليو تشنبياو سرا عبر الرسائل العقلية : ” إذا كان يجرؤ على التصرف بغرور ، إذا حكمنا على شخصية الكبير وانغ لونغ ، فسيتولى أمره”.

“توقف!” و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، صاح تشو فنغ بقوه .

“هذا صحيح!” بعد سماع كلمات ليو تشنبياو ، شعر التلاميذ أن ذالك منطقي . و من ثم وجدوا شجاعتهم مرة أخرى ، و وقفوا مع وانغ لونغ بصدورهم .

“تشو فنغ؟ إنه هنا؟ متى عاد ؟! “عندما رأوا تشو فنغ ، كانت تعبيرات مجموعة التلاميذ المكونة من رجلين و امرأة قد تغيرت بشكل كبير . و كانوا خائفين كثيرا .

و لكن من كان يفكر أنه بعد رؤية تشو فنغ ، حتى وانغ لونغ شعر بالجبن . على الرغم من أنه لم يكن خائفا من تشو فنغ ، كان خائفا حقا من تايكو . لذلك من دون أن يقول أي شيء ، لوح بكتفه الكبير ، و ترك وراءه شعور بارد ، و كان يهدف إلى الرحيل .

“ألم تسمع ما قلته للتو الآن؟” كان لتشو فنغ يعبر تعبير غير مبال ، ثم أضاف : “كنت تتحدث للتو عن القواعد ، لذلك سأعلمك بعض القواعد الآن”.

“توقف!” و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، صاح تشو فنغ بقوه .

بعد أن قال تلك الكلمات ، ركع التلاميذ الثلاثة على الفور دون التحدث أكثر . الشخص الذي كانوا يخافون منه هو تايكو . في الوقت الحاضر ، أخذ تشو فنغ على الفور إسم تايكو ، لذلك حتى لو لم يرغبوا في الخوف ، لم يكن لديهم خيار .

“ماذا تريد؟” أدار وانغ لونغ رأسه و نظر إلى تشو فنغ بنظرة محزنة .

“كان يود أن يرى ما إذا كان هناك أي شخص تجرأ على تحدي قوته و عصيان الأوامر التي أصدرها . و طالما كان هناك أناس تجرأوا على العصيان ، بغض النظر عمن هم ، كان سيذهب بالتأكيد إلى هذا الشخص .”

“ألم تسمع ما قلته للتو الآن؟” كان لتشو فنغ يعبر تعبير غير مبال ، ثم أضاف : “كنت تتحدث للتو عن القواعد ، لذلك سأعلمك بعض القواعد الآن”.

كانت فرصة جيدة لأخذ صالح وانغ لونغ . و لم يرغبوا في تفويت هذه الفرصة ، و الأهم من ذلك ، أنهم إذا لم يتحدثوا عن وانغ لونغ، فإنهم يخشون أيضاً من أنهم سيحصلون على عقوبته .

“تعلمني القواعد؟ يالها من مزحة . شخص من خارج أكاديمية البحار الأربعة ، يستحق أن يعلمني القواعد؟ على أي أساس؟ ” و سخر وانغ لونغ بلا توقف .

“تشو فنغ؟ إنه هنا؟ متى عاد ؟! “عندما رأوا تشو فنغ ، كانت تعبيرات مجموعة التلاميذ المكونة من رجلين و امرأة قد تغيرت بشكل كبير . و كانوا خائفين كثيرا .

“على أي شيء آخر غير هذا.” لم يطرأ أي تغيير على بشرة تشو فنغ ، و لكن عندما تحدث ، أخرج شارة . كانت شارة هوية تايكو .

على الرغم من وجود عداوة عميقة بينها و بين جيانغ ووشانغ و الآخرين ، إلا أنها كانت خائفة جدا من تايكو! و علاوة على ذلك ، كانت لا تعرف ما إذا كان تايكو سيضربها أو يقتلها ، كان مجرد أن وانغ لونغ غير كاف لإنقاذها .

“هذا …” بعد رؤية الشارة ، إرتعد قلب كل شخص . و بسبب تلك الشارة بالتحديد ، كان تشين يو قد تعرض للضرب المبرح .

“كان يود أن يرى ما إذا كان هناك أي شخص تجرأ على تحدي قوته و عصيان الأوامر التي أصدرها . و طالما كان هناك أناس تجرأوا على العصيان ، بغض النظر عمن هم ، كان سيذهب بالتأكيد إلى هذا الشخص .”

“هل نسيت ما قاله تايكو من قبل؟ لا توجد مشكلة ، أستطيع أن أقول لكم جميعا مرة أخرى.”

“تشو فنغ؟ إنه هنا؟ متى عاد ؟! “عندما رأوا تشو فنغ ، كانت تعبيرات مجموعة التلاميذ المكونة من رجلين و امرأة قد تغيرت بشكل كبير . و كانوا خائفين كثيرا .

“يجب على أولئك الذين يرون هذه الشارة التصرف كما لو أنهم يرون المعلم تايكو . أولئك الذين يرونني يجب أن يقدموا الإحترم لي.”

على الرغم من عدم رغبته ، إلا أنه كان بالفعل قاعدة أكاديمية البحار الأربعة . لذلك ، كان بإمكانه السير فقط و الإنحناء إلى وانغ لونغ و يقول: “أحيي الكبير وانغ لونغ”.

“هل تعرفوا من الذي عليه دفع الاحترام؟ كما أطلقت عيناه برودة أثناء نظره إلى ليو تشنبياو و الآخرين و قال : “جميعكم إركعوا”.

“لان شي ، كلماتكِ غير صحيحة . ككبير ، نعم يجب أن أعتني بالتلاميذ ، و لكن في نفس الوقت ، يجب أن أعلمهم القواعد .”

*وووووش *

“جيانغ ووشانغ لا يعرف القواعد . لذلك أنا أعلمه . ما هو الخطأ في ذلك؟ ” و رد وانغ لونغ بينما كان يفكر “الإمرأة المظلمة ، أنتى تتجرئين على المزيد و المزيد من الإفراط . تقفين على الجانب المضاد لى أمام الكثير من الناس ؟ إنتظرى حتى تصابى بدوائي و إنظرى كيف سأعتني بكى إذن”

بعد أن قال تلك الكلمات ، ركع التلاميذ الثلاثة على الفور دون التحدث أكثر . الشخص الذي كانوا يخافون منه هو تايكو . في الوقت الحاضر ، أخذ تشو فنغ على الفور إسم تايكو ، لذلك حتى لو لم يرغبوا في الخوف ، لم يكن لديهم خيار .

“كان يود أن يرى ما إذا كان هناك أي شخص تجرأ على تحدي قوته و عصيان الأوامر التي أصدرها . و طالما كان هناك أناس تجرأوا على العصيان ، بغض النظر عمن هم ، كان سيذهب بالتأكيد إلى هذا الشخص .”

بعد كل ذلك ، تجرأ تايكو على ضرب تشين يو ، و هو تلميذ يتمتع بمثل هذا الوضع الخاص. إذا أغضبوا تايكو ، كان من الممكن أن يتم قتلهم . كان ملكًا حيًا للجحيم و لم يهتم بالقوانين!

“لا تقلقوا . مع الكبير وانغ لونغ هنا ، من ماذا أنتم خائفين؟”

“ماذا تفعلوا؟ هل تعصوا أمر المعلم تايكو؟ ” أشار تشو فنغ إلى ليو تشنبياو التي كان لديها وجه مليء بالتردد .

على الرغم من وجود عداوة عميقة بينها و بين جيانغ ووشانغ و الآخرين ، إلا أنها كانت خائفة جدا من تايكو! و علاوة على ذلك ، كانت لا تعرف ما إذا كان تايكو سيضربها أو يقتلها ، كان مجرد أن وانغ لونغ غير كاف لإنقاذها .

في تلك اللحظة ، لم يكن وانغ لونغ غاضبًا حقًا . و بدلاً من ذلك ، كان سعيداً للغاية لأن المرأة التي كان يحبها علناً سرعان ما أصبحت الهدف تحته . طالما كان يفكر في الأمر ، كان يشعر بالانتعاش حيث أن الشيء تحته قد ارتفع .

لذلك ، على الرغم من عدم رغبتها ، فإنها لا تزال تخفض تدريجيا ركبتيها و في النهاية ، كانت نصف راكعة على الأرض كتحية إلى تشو فنغ .

*وووووش *

في تلك اللحظة ، كان الأشخاص الوحيدين الذين لم يركعوا هم وانغ لونغ و وانغ يو ، الأخوين . على الرغم من أنهم كانوا خائفين جدا من تايكو كذلك ، بعد كل شيء ، كانت أوضاعهم مختلفة . علاوة على ذلك ، لم يخشوا تشو فنغ نفسه . لذلك ، لم يكونوا قادرين على الركوع لشخص مثل تشو فنغ .

جعلت كلمات تشو فنغ قلوب الأخوان وانغ يقفزان لأنهما كانا يعلمان بوضوح تام أن تايكو كان رجلاً مع كلماته . و مع ذلك ، للركوع لتشو فنغ … كان هذا شيء لا يمكنهم فعله . و هكذا ، أشار وانغ لونغ في تشو فنغ ، و قال بنبرة تهديد “تشو فنغ ، يجب على المرء أن يترك مسافة قصيرة لجميع الأمور . لا تكن مفرطًا. ”

بعد رؤية وانغ لونغ و وانغ يوي يرفضوا الركوع ، كان تشو فنغ قد توقع ذلك . و بينما كان يلعب مع الشارة في يده ، قال : ” قال الكبير تايكو أنه سيبقى لبضعة أيام في أكاديمية البحار الأربعة . و أخبرني أنه بعد إنتهاء البعثة في مدينة الألفية القديمة أن أقدم إلى مكانه و تقديم تقرير .

لذلك ، على الرغم من عدم رغبتها ، فإنها لا تزال تخفض تدريجيا ركبتيها و في النهاية ، كانت نصف راكعة على الأرض كتحية إلى تشو فنغ .

“كان يود أن يرى ما إذا كان هناك أي شخص تجرأ على تحدي قوته و عصيان الأوامر التي أصدرها . و طالما كان هناك أناس تجرأوا على العصيان ، بغض النظر عمن هم ، كان سيذهب بالتأكيد إلى هذا الشخص .”

بعد كل ذلك ، تجرأ تايكو على ضرب تشين يو ، و هو تلميذ يتمتع بمثل هذا الوضع الخاص. إذا أغضبوا تايكو ، كان من الممكن أن يتم قتلهم . كان ملكًا حيًا للجحيم و لم يهتم بالقوانين!

“يبدو أنه حتى الآن ، فإن عدد الأشخاص الذين يخالفون أمره هم إثنان”.

لذلك ، على الرغم من عدم رغبتها ، فإنها لا تزال تخفض تدريجيا ركبتيها و في النهاية ، كانت نصف راكعة على الأرض كتحية إلى تشو فنغ .

جعلت كلمات تشو فنغ قلوب الأخوان وانغ يقفزان لأنهما كانا يعلمان بوضوح تام أن تايكو كان رجلاً مع كلماته . و مع ذلك ، للركوع لتشو فنغ … كان هذا شيء لا يمكنهم فعله . و هكذا ، أشار وانغ لونغ في تشو فنغ ، و قال بنبرة تهديد “تشو فنغ ، يجب على المرء أن يترك مسافة قصيرة لجميع الأمور . لا تكن مفرطًا. ”

“يجب على أولئك الذين يرون هذه الشارة التصرف كما لو أنهم يرون المعلم تايكو . أولئك الذين يرونني يجب أن يقدموا الإحترم لي.”

“للتعامل مع جميع الأمور ، يعتمد الأمر أيضًا على الشخص . بالنسبة لشخص مثلك ، ليست هناك حاجة لذلك على الإطلاق. ” كما وضع تشو فنغ إبتسامته . أشار إلى وانغ لونغ و وانغ يو ، و صرخ بشراسة ” أنا أسئل عن شيئ واحد فقط . هل ستجثو على ركبتك أم لا؟”

“هل تعرفوا من الذي عليه دفع الاحترام؟ كما أطلقت عيناه برودة أثناء نظره إلى ليو تشنبياو و الآخرين و قال : “جميعكم إركعوا”.

ترجمة: Dark girl

كان هناك رجلان و امرأتان . كان تشانغ تيان يى فى النهاية و سو رو و سو مي من الجانبين و فى الوسط كان الرئيس تشو فنغ .

تدقيق : إبراهيم

لذلك ، على الرغم من عدم رغبتها ، فإنها لا تزال تخفض تدريجيا ركبتيها و في النهاية ، كانت نصف راكعة على الأرض كتحية إلى تشو فنغ .

“على أي شيء آخر غير هذا.” لم يطرأ أي تغيير على بشرة تشو فنغ ، و لكن عندما تحدث ، أخرج شارة . كانت شارة هوية تايكو .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط