إذهالها فورا
لكن يا فيى كانت قوية جدا لدرجة أنه في الوقت الحاضر ببساطة لم يستطع هزيمتها . و لأنه لم يستطع فعل أي شيء ، فإنه لم يستطع إلا أن يلقي نظرته على السمكة الصغيرة و يسأل “السمكة الصغيرة ، هل يمكنكى مساعدة الأخ الأكبر ، و إنقاذ هذا الوحش؟”
و مع ذلك ، عندما عبرت من خلال تشكيل الروح النهائي و دخلت القصر الذي كان ينبغي أن يحبس فيه تشو فنغ ، فقد وجهها الجميل كل لونه ، و أصبح لديها تعبير بغيض على الفور !
“إنقاذ هذا الوحش الذى يأكل الرجال؟ حسنا حسنا! شاهد السمكة الصغيرة ! ” بعد سماع الكلمات ، أومأت برأسها . ليس فقط لم يكن هناك أدنى خوف ، بل بدت و كأن ذالك الكثير من المرح لها .
“اللعنة عليكم . لقد ذهب فقط لأقل من نصف يوم . من الذي يمكن أن ينهب الكثير من موارد التدريب في هذه الخزينة ؟ “بعد رؤية القصرين يتم سلبهما بالكامل ، على الرغم من غضب يا فيي ، كانت أيضًا هادئة للغاية . كانت نظرتها تتطلع ، و تفكر في أكثر الأشخاص المشبوهين .
*إزززز*
“اللعنة. أنا لم أستفزكى حتى الآن و تجرؤى على المجيء و تخريب أعمالي ؟ أنتى بالفعل في نفس المجموعة مثل هذا الوحش “.
في تلك اللحظة ، كان هناك طمس يحيط بها . كانت سرعة السمكة الصغيرة أسرع عدة مرات من المعتاد . و قبل أن تتاح الفرصة لتشو فنغ ليشعر بما حدث ، كان قد ظهرت أمام الوحش .
“همف. هل تظن حقاً أني لك ؟ انتظر حتى تتفوق قوتي عليك . من يهتم إذا كنت سيد الأرخبيل الشاب أم لا . لا أريد أن أتزوج ، لذا لن أفعل و لا أحد يستطيع أن يمنعني”. بالتحدث إلى هناك ، ابتسمت يا فيي فجأة . كانت جميلة جدا ، بما فيه الكفاية لإذهال كل الأحياء .
* باااام * في مثل هذه الحالة ، لم يكن لدى تشو فنغ وقت للإعجاب بسرعة السمكة الصغيرة . و أمسك على الفور بالوحش .
و بينما تفكر ، لم تتوقف عن المشي و استمرت إلى الأمام . و وصلت إلى القصر النهائي .
كان ذلك لأنه في المنطقة التي كانوا فيها حاليا كانت ضمن نطاق هجوم يا فيي. قوة الشفط غير المحدودة لم تكن موجهة فقط نحو الوحش . حتى أنهم كانوا يتأثرون بقوة الشفط البرية حيث امتصوا من الأمواج التي كانت ترتفع في السماء .
كان ذلك لأنه في المنطقة التي كانوا فيها حاليا كانت ضمن نطاق هجوم يا فيي. قوة الشفط غير المحدودة لم تكن موجهة فقط نحو الوحش . حتى أنهم كانوا يتأثرون بقوة الشفط البرية حيث امتصوا من الأمواج التي كانت ترتفع في السماء .
أما بالنسبة للسمكة الصغيرة ، فقد كانت ذكية للغاية . في اللحظة التي أمسك فيها تشو فنغ بالوحش ، استدارت و سرعان ما استعملت سرعتها الشبيهة بالضوء و سبحت في عمق البحر . و بسرعة لا يمكن تصورها ، هزمت قوة الشفط المرعبة ليا فيي .
“اللعنة. أنا لم أستفزكى حتى الآن و تجرؤى على المجيء و تخريب أعمالي ؟ أنتى بالفعل في نفس المجموعة مثل هذا الوحش “.
“اللعنة. أنا لم أستفزكى حتى الآن و تجرؤى على المجيء و تخريب أعمالي ؟ أنتى بالفعل في نفس المجموعة مثل هذا الوحش “.
“إهربى ؟ اسمحى لي أن أرى ما إذا كنتى حقا بالسرعة التي تقولها الأساطير ، و أنه لا يمكن لأحد أن يلحق بك! ” . الشعور بأن السمكة الصغيرة قد غادرت بالفعل ، يا فيي نظرت ببرودة ، و وضعت سيفها الوردي بعيدا ، قفزت إلى الأمام ، و كانت تستعد لمطاردتها .
على الرغم من أن سرعة السمكة الصغيرة كانت سريعة للغاية ، إلا أنها سريعة لدرجة أن يا فيي لم تستطع رؤية وجهها بشكل واضح ، و كانت سرعة السباحة الغامضة هذه جعلت يا فيي تشعر بالتأكيد أن الشخص الذي جاء و أنقذ الوحش كان السمكة الصغيرة .
و فكرت يا فيي على محمل الجد ، و لكن لم تتمكن من الحصول على جواب . في النهاية ، تنهدت بخفة . “هذه السرعة ليست حقا مبالغا فيه . هناك بالتأكيد نوع من الغموض عليها . إذا استطعت الحصول عليها ، ربما يمكنني حتى تجاوز ذلك الوغد مورونغ شون .
* ووووش ووووش ووووش … *
و بينما تفكر ، لم تتوقف عن المشي و استمرت إلى الأمام . و وصلت إلى القصر النهائي .
بعد المرور من القليل من المتاعب لهزيمة الوحش و بعد أن تم حمايته في اللحظة الحاسمة من قبل شخص ما . جعل ذالك يا فيي غاضبة بشكل لا يضاهى . أمسكت سيفها الطويل الوردى و ضربت بجنون سطح البحر تحتها .
لم يكن المكان الذي توجهت إليه يا فيي سوى الخزانة التي حبست فيها تشو فنغ . كانت تفكر أن تشو فنغ الحالي على الأرجح أصبح دمية بالفعل ، في الوقت المناسب ليكون الطعم لصيد السمكة الصغيرة .
* بوم بوم بوم *
و لكن كان من غير المجدي ذالك ، و بغض النظر عن حجم الهجمات العنيفة التي قامت بها يا فيي ، لم يكن بوسعها إلحاق الأذى بالسمكة الصغيرة على الإطلاق لأنهم غادروا بالفعل تلك المنطقة و كانوا يفرون حاليا إلى مكان بعيد .
تسلقت بتلات لا حصر لها من سيفها وغطت سطح البحر تحت العاصفة . مرارا و تكرارا أصبحت التموجات مروعة ، مما تسبب في خراب مهلك في البحر .
حتى شفتيها أصبحتا زرقاء و أرجوانيين ، كما لو أنها تعرضت للتسمم و أصيبت بجروح بالغة . و يبدو أن الموت سيأتي لها في أي لحظة . كان بالتأكيد رد فعل عنيف من المهارة القتالية المحظورة التى نفذتها من قبل .
و لكن كان من غير المجدي ذالك ، و بغض النظر عن حجم الهجمات العنيفة التي قامت بها يا فيي ، لم يكن بوسعها إلحاق الأذى بالسمكة الصغيرة على الإطلاق لأنهم غادروا بالفعل تلك المنطقة و كانوا يفرون حاليا إلى مكان بعيد .
في تلك اللحظة ، كان هناك طمس يحيط بها . كانت سرعة السمكة الصغيرة أسرع عدة مرات من المعتاد . و قبل أن تتاح الفرصة لتشو فنغ ليشعر بما حدث ، كان قد ظهرت أمام الوحش .
“إهربى ؟ اسمحى لي أن أرى ما إذا كنتى حقا بالسرعة التي تقولها الأساطير ، و أنه لا يمكن لأحد أن يلحق بك! ” . الشعور بأن السمكة الصغيرة قد غادرت بالفعل ، يا فيي نظرت ببرودة ، و وضعت سيفها الوردي بعيدا ، قفزت إلى الأمام ، و كانت تستعد لمطاردتها .
تسلقت بتلات لا حصر لها من سيفها وغطت سطح البحر تحت العاصفة . مرارا و تكرارا أصبحت التموجات مروعة ، مما تسبب في خراب مهلك في البحر .
“إمم”!
حتى شفتيها أصبحتا زرقاء و أرجوانيين ، كما لو أنها تعرضت للتسمم و أصيبت بجروح بالغة . و يبدو أن الموت سيأتي لها في أي لحظة . كان بالتأكيد رد فعل عنيف من المهارة القتالية المحظورة التى نفذتها من قبل .
لكن فقط في تلك اللحظة ، ومضت عينيها فجأة و تغير لون بشرتها بشكل كبير . وجهها الوردي في الأصل تحول على الفور بشكل لا يمكن وصفه ، و إفتقر إلى أي آثار من الدم .
“إهربى ؟ اسمحى لي أن أرى ما إذا كنتى حقا بالسرعة التي تقولها الأساطير ، و أنه لا يمكن لأحد أن يلحق بك! ” . الشعور بأن السمكة الصغيرة قد غادرت بالفعل ، يا فيي نظرت ببرودة ، و وضعت سيفها الوردي بعيدا ، قفزت إلى الأمام ، و كانت تستعد لمطاردتها .
حتى شفتيها أصبحتا زرقاء و أرجوانيين ، كما لو أنها تعرضت للتسمم و أصيبت بجروح بالغة . و يبدو أن الموت سيأتي لها في أي لحظة . كان بالتأكيد رد فعل عنيف من المهارة القتالية المحظورة التى نفذتها من قبل .
“اللعنة. أنا لم أستفزكى حتى الآن و تجرؤى على المجيء و تخريب أعمالي ؟ أنتى بالفعل في نفس المجموعة مثل هذا الوحش “.
في حالة كهذه ، لم تجرؤ يا فيي على الاستمرار في مطاردتهم بالقوة. سرعان ما ألقت في فمها دواء كروى خاص ، ثم جلست في الهواء . تحركت يداها لتفعيل تقنية الشفاء ، و قاتلت ضد ردة الفعل العنيفة الشرسة .
“همف. هل تظن حقاً أني لك ؟ انتظر حتى تتفوق قوتي عليك . من يهتم إذا كنت سيد الأرخبيل الشاب أم لا . لا أريد أن أتزوج ، لذا لن أفعل و لا أحد يستطيع أن يمنعني”. بالتحدث إلى هناك ، ابتسمت يا فيي فجأة . كانت جميلة جدا ، بما فيه الكفاية لإذهال كل الأحياء .
فقط بعد فترة جيدة تحول وجه يا فاي للأفضل. بدأت بشرة بيضاء باهتة في الظهور مرة أخرى ، لكنها كانت لا تزال مليئة بالعرق . حتى ملابسها كانت غارقة فى العرق و تنفسها كان خشنا . يمكن ملاحظة أن ردة الفعل التي تلقتها كانت في الواقع ليست بسيطة .
سبب ابتسامها هو أنها تذكرت شيء ما. لذلك ، قفزت إلى الأمام ، و بينما كانت تطير ، اختفت تاركة وراءها عطرًا جسديًا خافتًا ينتمي إليها .
بعد ردة الفعل ، رحلت يا فيي بسهولة كما لو كانت خالية من هم ثقيل . لكنها كانت في الوقت الحالي أكثر هدوءًا من ذي قبل . و عند النظر إلى سطح الماء الذي عاد بالفعل إلى سكونه ، اجتاحت عينيها في الأفق الذي كان مرة أخرى ، مملؤ بأشعة الشمس ، و قالت بشكل مريب: “يبدو أن هناك شخصين أنقذوا الوحش في الوقت الحالي . إذا كان واحد هو السمكة الصغيرة ، من هو الشخص الثاني؟ ”
“اللعنة عليكم . لقد ذهب فقط لأقل من نصف يوم . من الذي يمكن أن ينهب الكثير من موارد التدريب في هذه الخزينة ؟ “بعد رؤية القصرين يتم سلبهما بالكامل ، على الرغم من غضب يا فيي ، كانت أيضًا هادئة للغاية . كانت نظرتها تتطلع ، و تفكر في أكثر الأشخاص المشبوهين .
و فكرت يا فيي على محمل الجد ، و لكن لم تتمكن من الحصول على جواب . في النهاية ، تنهدت بخفة . “هذه السرعة ليست حقا مبالغا فيه . هناك بالتأكيد نوع من الغموض عليها . إذا استطعت الحصول عليها ، ربما يمكنني حتى تجاوز ذلك الوغد مورونغ شون .
حتى شفتيها أصبحتا زرقاء و أرجوانيين ، كما لو أنها تعرضت للتسمم و أصيبت بجروح بالغة . و يبدو أن الموت سيأتي لها في أي لحظة . كان بالتأكيد رد فعل عنيف من المهارة القتالية المحظورة التى نفذتها من قبل .
“همف. هل تظن حقاً أني لك ؟ انتظر حتى تتفوق قوتي عليك . من يهتم إذا كنت سيد الأرخبيل الشاب أم لا . لا أريد أن أتزوج ، لذا لن أفعل و لا أحد يستطيع أن يمنعني”. بالتحدث إلى هناك ، ابتسمت يا فيي فجأة . كانت جميلة جدا ، بما فيه الكفاية لإذهال كل الأحياء .
“السماء! هذا ، هذا؟! ”
سبب ابتسامها هو أنها تذكرت شيء ما. لذلك ، قفزت إلى الأمام ، و بينما كانت تطير ، اختفت تاركة وراءها عطرًا جسديًا خافتًا ينتمي إليها .
لم يكن المكان الذي توجهت إليه يا فيي سوى الخزانة التي حبست فيها تشو فنغ . كانت تفكر أن تشو فنغ الحالي على الأرجح أصبح دمية بالفعل ، في الوقت المناسب ليكون الطعم لصيد السمكة الصغيرة .
بالنسبة لها ، على الرغم من أن سرقة الخزانة كان شيئًا جعلها غاضبة للغاية ، في الواقع ، بالنسبة لها أو أرخبيل التنفيذ الخالد ، فإن مقدار موارد التدريب في الخزانة ما زال ليس عدد ضخم جدا .
و مع ذلك ، و بينما كانت تقود مائة من قدامى المتدربين ، و تعود إلى الخزينة ، لتستعد للسماح لهم برؤية ثمار محصولها ، تغيرت تعبيراتها في لحظة .
“إهربى ؟ اسمحى لي أن أرى ما إذا كنتى حقا بالسرعة التي تقولها الأساطير ، و أنه لا يمكن لأحد أن يلحق بك! ” . الشعور بأن السمكة الصغيرة قد غادرت بالفعل ، يا فيي نظرت ببرودة ، و وضعت سيفها الوردي بعيدا ، قفزت إلى الأمام ، و كانت تستعد لمطاردتها .
كانت الخزانة التي بنيت داخل بحر الدم الأبدي خالية تمامًا . و لم يبقى حتى شعرة واحدة . و من الواضح أن الخزانة المستخدمة لتخزين الأرباح سُرقت .
* بوم بوم بوم *
“من كان ؟ من يجرؤ على سرقة الأشياء من أرخبيل التنفيذ الخالد ؟! إذا عرفت من فعل ذلك ، سوف أقسم جثثهم إلى عشرة آلاف قطعة !”
لكن يا فيى كانت قوية جدا لدرجة أنه في الوقت الحاضر ببساطة لم يستطع هزيمتها . و لأنه لم يستطع فعل أي شيء ، فإنه لم يستطع إلا أن يلقي نظرته على السمكة الصغيرة و يسأل “السمكة الصغيرة ، هل يمكنكى مساعدة الأخ الأكبر ، و إنقاذ هذا الوحش؟”
“الرجال ، تحققوا! اذهبوا و تحققوا بعناية ! تحققوا من كل شخص لديه كلمة مرور تشكيل روح لدخول الخزانة! يجب أن يتم العثور على السارق! ” و صرخت يا فيي بصرامة . لأن هذا المكان كان مخفياً للغاية و كان تشكيل الروح قوياً جداً ، كان أول ما فكرت به هو أن شخصاً ما من الأجزاء الداخلية من أرخبيل التنفيذ الخالد قام بسرقة الخزانة .
“إمم”!
“كما تأمرى !” بسماع أوامرهم ، لم يجرؤ المائة من المتدربين خلف يا فيي ، على كل حال . بعد كل شيء ، فإن سرقة الخزانة لم يكن مسألة صغيرة . لذلك ، سرعان ما غادروا للتحقيق في من هو الأكثر إثارة للشك .
بعد المرور من القليل من المتاعب لهزيمة الوحش و بعد أن تم حمايته في اللحظة الحاسمة من قبل شخص ما . جعل ذالك يا فيي غاضبة بشكل لا يضاهى . أمسكت سيفها الطويل الوردى و ضربت بجنون سطح البحر تحتها .
بعد أن غادر مرؤوسوها ، ذهبت يا فيي بخطوات سريعة . و قريباً جداً ، وصلت إلى القصر الثاني . في البداية ، أعربت عن أملها في أن يكون القصر الثاني في حالة أصيلة ، و لكن بعد الدخول ، أصبح تعبيرها الغاضب أقوى حتى ، لأن القصر الثاني كان فارغًا تمامًا أيضًا .
الفصل الأول
“اللعنة عليكم . لقد ذهب فقط لأقل من نصف يوم . من الذي يمكن أن ينهب الكثير من موارد التدريب في هذه الخزينة ؟ “بعد رؤية القصرين يتم سلبهما بالكامل ، على الرغم من غضب يا فيي ، كانت أيضًا هادئة للغاية . كانت نظرتها تتطلع ، و تفكر في أكثر الأشخاص المشبوهين .
و بينما تفكر ، لم تتوقف عن المشي و استمرت إلى الأمام . و وصلت إلى القصر النهائي .
و بينما تفكر ، لم تتوقف عن المشي و استمرت إلى الأمام . و وصلت إلى القصر النهائي .
في تلك اللحظة ، كان هناك طمس يحيط بها . كانت سرعة السمكة الصغيرة أسرع عدة مرات من المعتاد . و قبل أن تتاح الفرصة لتشو فنغ ليشعر بما حدث ، كان قد ظهرت أمام الوحش .
بالنسبة لها ، على الرغم من أن سرقة الخزانة كان شيئًا جعلها غاضبة للغاية ، في الواقع ، بالنسبة لها أو أرخبيل التنفيذ الخالد ، فإن مقدار موارد التدريب في الخزانة ما زال ليس عدد ضخم جدا .
“كما تأمرى !” بسماع أوامرهم ، لم يجرؤ المائة من المتدربين خلف يا فيي ، على كل حال . بعد كل شيء ، فإن سرقة الخزانة لم يكن مسألة صغيرة . لذلك ، سرعان ما غادروا للتحقيق في من هو الأكثر إثارة للشك .
الآن ، كان أهم شيء بالنسبة لها هو تشو فنغ . فقط تشو فنغ يمكن أن يسمح لها بالقبض بسهولة على السمكة الصغيرة . بالمقارنة مع السمكة الصغيرة ، لم تكن موارد التدريب في الخزينة كثيرة . لذا ، كان عليها أن تتأكد من أن تشو فنغ ما زال هناك أم لا .
“من كان ؟ من يجرؤ على سرقة الأشياء من أرخبيل التنفيذ الخالد ؟! إذا عرفت من فعل ذلك ، سوف أقسم جثثهم إلى عشرة آلاف قطعة !”
“السماء! هذا ، هذا؟! ”
“إمم”!
و مع ذلك ، عندما عبرت من خلال تشكيل الروح النهائي و دخلت القصر الذي كان ينبغي أن يحبس فيه تشو فنغ ، فقد وجهها الجميل كل لونه ، و أصبح لديها تعبير بغيض على الفور !
“إنقاذ هذا الوحش الذى يأكل الرجال؟ حسنا حسنا! شاهد السمكة الصغيرة ! ” بعد سماع الكلمات ، أومأت برأسها . ليس فقط لم يكن هناك أدنى خوف ، بل بدت و كأن ذالك الكثير من المرح لها .
ترجمة : إبراهيم
“كما تأمرى !” بسماع أوامرهم ، لم يجرؤ المائة من المتدربين خلف يا فيي ، على كل حال . بعد كل شيء ، فإن سرقة الخزانة لم يكن مسألة صغيرة . لذلك ، سرعان ما غادروا للتحقيق في من هو الأكثر إثارة للشك .
الفصل الأول
“السماء! هذا ، هذا؟! ”
في تلك اللحظة ، كان هناك طمس يحيط بها . كانت سرعة السمكة الصغيرة أسرع عدة مرات من المعتاد . و قبل أن تتاح الفرصة لتشو فنغ ليشعر بما حدث ، كان قد ظهرت أمام الوحش .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
