الفصل الرابع و الستون
كان النفق أطول مما كنت أتوقع و قد وصلت إلى نهايته فقط بعد المشي لمسافة كيلومترين أو ثلاثة. لقد وصلت إلى ما يشبه بابا فولاذيا مستقبليا مع لوحة مفاتيح بجانبه.
“همم … هذه نفس الأرقام التي نستخدمها بالأرض أليس كذلك؟”
تاك!
كان لدي فكرة غريبة و مددت يدي إلى لوحة المفاتيح ، مستعدا لإلقاء تعويذة سحرية.
[مستواك قد وصل للحد الأقصى]
“توقف! ليس لدي الأجزاء المناسبة لإصلاح ذلك!”
“أنت الآن أسير جامما ، أجب على أسئلتي أو ستعاني من العواقب.”
صرخ صوت عالٍ من السماعات في وحدة التحكم.
“آه إذا هذه هي معضلة جامما الحالية.”
“إذا إفتح الباب و حسب.”
الغموض قد تم حله ، و السبب في أن التكنولوجيا و اللغة كانت مألوفة بالنسبة لي هو أنه كان في الواقع نفس المكان الذي نشأت فيه.
لقد أجبت بغطرسة. سمعت بعض الضوضاء في الخلفية من السماعات و كأنه يدرس خياراته.
[لقد تعلمت المقاومة الجسدية مستوى 1]
“هل يمكنك أن تعد بعدم إستخدام أي عنف؟”
“إنشاء المادة ، بوزيترون”
“طالما أنك لم تفعل ذلك أولا.”
“و ماذا لو كنت أستطيع؟ هل ترغب في أن أفعل ذلك مرة أخرى؟”
“أنت عينة مثيرة للإهتمام للغاية و أرغب بشدة في دراستك مستقبلا ، لكنني قلق لأنني لا أعرف ما الذي أنت قادر عليه.”
عندما وصل إنشاء السحر إلى الحد الأقصى لمستواه ، تمكنت من إنشاء المادة المضادة. على الرغم من أن ذلك كان فقط بكميات صغيرة جدا ، و لديها فترة تهدئة كبيرة ، إلا أن قوتها التدميرية لا مثيل لها. لقد إخترت إستخدامها لعرض قوتي الغاشمة و تخويف هذا الصوت المجهول.
“مهما يكن ، فقط إفعل ما تريد. لا أعتقد أنه بإمكانك أن تمنعني على أي حال.”
لقد أوصلت التعويذة إلى الحد الاقصى و اللاموتى الذين أنشؤهم الآن على نفس مستوى ليتش أدنى. على الرغم من أن المقاومة السحرية العالية جعلت من الصعب قتلهم ، إلا أن الخبرة كانت مجزية للغاية.
رفعت يدي مرة أخرى عازما على إلقاء تعويذة نحو لوحة المفاتيح.
“أوه ، مثل ذ.إ حقيقي؟
“هاي ،توقف! حسنا ، حسنا ، سوف أفتح ، فقط لا تحطم أي شيء.”
رفعت يدي مرة أخرى عازما على إلقاء تعويذة نحو لوحة المفاتيح.
بوييييييششش-
كان النفق أطول مما كنت أتوقع و قد وصلت إلى نهايته فقط بعد المشي لمسافة كيلومترين أو ثلاثة. لقد وصلت إلى ما يشبه بابا فولاذيا مستقبليا مع لوحة مفاتيح بجانبه.
عندما فتحت الأبواب شعرت أن الداخل يشبه سفن الفضاء في الأفلام.
[لقد تعلمت خلق اللاموتى مستوى 1]
“بالنظر إلى تصميمها ، يبدو أنها ستغلق بمجرد دخولي.”
بوييييييششش-
تمتمت لنفسي.
“خلق جندي هيكل عظمي”
“الأمر كما قلت تماما ، ليس لدي أي وسيلة لإيقافك.”
لقد أظهرت المهارة في صفحة حالتي و حاولت تحديدها و سحبها إلى علامة تبويب الهوية. بعد وقت قصير نتيجة غير متوقعة قد حدثت.
لو لم يكن قد أضاف هذا الجزء ، فربما لم أكن لأشك بالأمر ، و لكن حسب موقعه كنت متأكدا من أنه جهز فخا لي.
“صدمة النار! صدمة النار! صدمة النار!”
“أنا لن أقف مكتوف الأيدي ببساطة و أشاهدك بينما تحاول القبض علي.”
✧ خيارات التطور [نصف-ليتش] [لاميت ملك] [نيكرون ملك]
لقد تراجعت حوالي 10 أمتار من الباب.
“هل ….. هل هذه إبادة ثنائية*؟ أيمكنك إنشاء المادة المضادة؟” (ظاهرة تنشأ عقب إصطدام إكترون مع بوزيترون)
“إنه أمر سيء للغاية أن إنشاء السحر خاصتي لا تعمل. بالمناسبة لماذا هي كذلك؟”
“الأمر كما قلت تماما ، ليس لدي أي وسيلة لإيقافك.”
لقد أظهرت المهارة في صفحة حالتي و حاولت تحديدها و سحبها إلى علامة تبويب الهوية. بعد وقت قصير نتيجة غير متوقعة قد حدثت.
“لقد خلصت إلى أنه على الرغم من مهمتنا ، فإن إستعادة الجنس البشري أمر مستحيل.”
[إنشاء السحر قد أصبحت نشطة]
لقد تراجعت حوالي 10 أمتار من الباب.
[إنشاء السحر قد تم تعديلها]
إخترت مجددا إنشاء السحر على أنها التعويذة التي سيركز عليها البحث.
“أوه هل يمكنني إستخدامها مرة أخرى فجأة؟ و ماذا يعنيه معدلة؟ لماذا لم أفكر في القيام بهذا حتى الآن!”
“خلق جندي هيكل عظمي”
منذ فترة طويلة كنت في العديد من المواقف حيث فكرت أنه لو تمكنت فقط من أستخدام إنشاء السحر …. لم أتوقع مطلقًا أن تفعيلها سيكون سهلا هكذا طوال هذا الوقت.
على الرغم من رتبتي المنخفظة ، لدي إمكانية الوصول إلى القدرات الذهبية (النادرة) بسبب إنشاء السحر. على عكس تعويذة إستدعاء اللاموتى ، كان اللاموتى المخلوقون قادرين على تزويدي بالخبرة إذا قمت بإصطيادهم. لقد كان شيئا تعلمته من تجاربي أثناء فترة السلام في نيكروبوليس.
[لقد تعلمت إنشاء عنصر مستوى 1]
“أنت عينة مثيرة للإهتمام للغاية و أرغب بشدة في دراستك مستقبلا ، لكنني قلق لأنني لا أعرف ما الذي أنت قادر عليه.”
[لقد تعلمت الإنتقال الآني مستوى 1]
“حلو! البحث السحري قد عاد! ها ها ها!”
[لقد تعلمت خلق اللاموتى مستوى 1]
“أنت عينة مثيرة للإهتمام للغاية و أرغب بشدة في دراستك مستقبلا ، لكنني قلق لأنني لا أعرف ما الذي أنت قادر عليه.”
“عظيم ، لنفعل هذا!”
لقد إخترت مرة أخرى نصف-ليتش و إستعدت تعويذاتي التي فقدتها منذ مدة.
على الرغم من رتبتي المنخفظة ، لدي إمكانية الوصول إلى القدرات الذهبية (النادرة) بسبب إنشاء السحر. على عكس تعويذة إستدعاء اللاموتى ، كان اللاموتى المخلوقون قادرين على تزويدي بالخبرة إذا قمت بإصطيادهم. لقد كان شيئا تعلمته من تجاربي أثناء فترة السلام في نيكروبوليس.
موقفه قد تغير على الفور. كلما تحدثت مع هذا الشخص كلما شعرت أنه إنسان أكثر مما هو ذ.إ.
“خلق جندي هيكل عظمي”
“إنه أمر سيء للغاية أن إنشاء السحر خاصتي لا تعمل. بالمناسبة لماذا هي كذلك؟”
بوددك
“هاي ،توقف! حسنا ، حسنا ، سوف أفتح ، فقط لا تحطم أي شيء.”
إرتفع جندي عظمي من الأرض.
“ملجأ؟”
“صدمة النار! صدمة النار! صدمة النار!”
“هل أبقيتك تنتظر؟ إفتح الباب.”
[+11 نقطة خبرة]
[التطور ممكن الآن]
قد سقط أمام تعويذتي الثالثة.
“124324 سنة و 3 أشهر و 10 أيام و 5 ساعات و 24 دقيقة و 11 ثانية.”
“أوه … هل كان ضعيفا جدا؟”
حسنا ، لقد قررت بالفعل الإلتزام بما أعرفه ، و لا يوجد سبب لتغيير ذلك الآن.
“خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي!”
إنطفأت الأنوار و إستبدلت بأشعة ليزر حمراء.
بوددك بودددك بودددك
“ما الذي تتحدث عنه؟”
“صدمة النار! …”
عندما وصل إنشاء السحر إلى الحد الأقصى لمستواه ، تمكنت من إنشاء المادة المضادة. على الرغم من أن ذلك كان فقط بكميات صغيرة جدا ، و لديها فترة تهدئة كبيرة ، إلا أن قوتها التدميرية لا مثيل لها. لقد إخترت إستخدامها لعرض قوتي الغاشمة و تخويف هذا الصوت المجهول.
بعد قصفهم ببضع تعويذات ، إنهاروا بسهولة و سقطوا أرضا.
إخترت مجددا إنشاء السحر على أنها التعويذة التي سيركز عليها البحث.
[إرتفع المستوى 1 > 2]
لو لم يكن قد أضاف هذا الجزء ، فربما لم أكن لأشك بالأمر ، و لكن حسب موقعه كنت متأكدا من أنه جهز فخا لي.
مع العلم أن ذلك كان ناجحا ، واصلت طحن مستواي ضد اللاأموات خاصتي.
[لقد تطورت إلى ليتش أدنى]
[مستواك قد وصل للحد الأقصى]
“طالما أنك لم تفعل ذلك أولا.”
[التطور ممكن الآن]
“من أجل محاربة الآلهة ، يجب أن أصبح أحدهم أولا!”
فتحت صفحة الحالة خاصتي لألقي نظرة.
“الأمر كما قلت تماما ، ليس لدي أي وسيلة لإيقافك.”
★
“صدمة النار! صدمة النار! صدمة النار!”
الإسم: شومبي (جوهرا)
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 20/20
نقاط الحياة: 42/42
نقاط السحر: 180/180
الهجوم: 17
الدفاع: 4
الرشاقة: 11
الذكاء: 32
✧ المهارات الفريدة
[الرؤية الليلية المستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [كرة النار المستوى الأقصى] [كشف الحالة مستوى1] [الجرم المائي مستوى1] [تجديد المانا مستوى6] [الحيازة مستوى1] [التخاطر مستوى1] [قرائة العقل مستوى1] [الإرتباط الروحي مستوى1] [إنشاء السحر مستوى1] [أغنية البعث مستوى1] [ترميم الهيكل العظمي مستوى1]
✧ هويات (3)
[تجسيد (محارب) مستوى1] [إنشاء السحر (معدل 2) مستوى 1]
✧ الألقاب (نشطة)
[ساحر الحفرة] [سيد قاعة الحمم] [محمي من الظلام]
✧ الألقاب (غير نشطة)
[صياد الجرذان]
[أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى4] [بارد القلب مستوى4] [ذابح التنين مستوى1] [مبيد النمل مستوى14] [ذابح العملاق مستوى2] [مهلك العناكب مستوى3] [حِداد المندفعين المستوى الأقصى] [ذابح الغوبلن مستوى6] [زوج فالينور]
✧ خيارات التطور
[هيكل عظمي ساحر كبير] [نيكرون] [مستحضر أرواح]
عندما فتحت الأبواب شعرت أن الداخل يشبه سفن الفضاء في الأفلام.
★
“أنا لن أقف مكتوف الأيدي ببساطة و أشاهدك بينما تحاول القبض علي.”
“همم … نيكرون .. لم أر هذا الخيار من قبل. هل مستحضر الأرواح جزء من العرق البشري؟ لست متأكدا من أنني على إستعداد للتخلي عن جسدي العظمي و جميع مزاياه عندما يتعلق الأمر بالبقاء على قيد الحياة. أعتقد أنه سيتعين علي الإستمرار في مسار جمجمتي.
“مهما يكن ، فقط إفعل ما تريد. لا أعتقد أنه بإمكانك أن تمنعني على أي حال.”
[لقد تطورت إلى هيكل عظمي ساحر كبير]
ذهبت لتحديد خياري في صفحة الحالة.
[لقد تعلمت البحث السحري مستوى 1]
“لدي عشرة روبوتات مسؤولين عن الإصلاح و الصيانة ، و عشرة آخرين تالفون و غير صالحين للعمل لأن العديد من أجزائهم قد تآكلت مع مرور الوقت.”
“حلو! البحث السحري قد عاد! ها ها ها!”
“إذا إفتح الباب و حسب.”
قمت على الفور بتعيين إنشاء السحر كالتعويذة التي سيركز عليها البحث السحري.
“غامما هو ملجأ كبير ، الأمل الأخير للبشرية.”
[مستوى البحث السحري خاصتك منخفض جدا]
باب أوتوماتيكي قد إنفتح في زاوية الغرفة.
“أوه ، هل أنا بحاجة إلى زيادة مستواها من أجل دراسة تعويذات نادرة؟”
طار الوقت بينما واصلت الطحن. في النهاية ، لقد تطورت مرة أخرى إلى ليتش أكبر وقد إنتهى بحثي حول إنشاء السحر.
لقد عدت ببساطة لطحن مستواي بنفس الطريقة حتى تلقيت مرة أخرى إشعارا مستعجلا.
“من خلال تحليلي لقدراتك و سلوكياتك توصلت إلى إستنتاج أنك لست حليفا مناسبا لجامما. مع ذلك ، أعتقد أنه من خلال إجراء تجارب عليك ، يمكنني بطريقة ما حل معضلة جامما الحالية.”
[مستواك قد وصل للحد الأقصى]
“على الرغم من أن السبب الرئيسي لا يزال غير مؤكد ، كان هناك تركيز كبير من الجزيئات في الغلاف الجوي للأرض ، و إرتفعت درجات الحرارة حتى تبخرت جميع المياه. بحلول عام 2341 ، أصبحت الأرض كوكب الموت “.
[التطور ممكن الآن]
“أوه ، مثل ذ.إ حقيقي؟
فتحت النافذة لمعرفة خياراتي
“لا إنتظر ، ألم يكن الأمر أنه إذا إستطعت إصالها للحد الأقصى ، فسأكون على نفس مستوى الآلهة؟”
✧ خيارات التطور
[ليتش أدنى] [محارب لاميت] [سلايم]
“إذا إفتح الباب و حسب.”
“هل أنا مرة أخرى عند مفترق طرق؟”
[التطور ممكن الآن]
لقد عرض علي مجددا خيار أن أصبح ليتش ، إلى جانب مسارين آخرين لم أكن أعرفهما.
★
لقد كان وضعا مزعجا للغاية لأنه على الرغم من أنني كنت أرغب في التعلم من أخطائي السابقة ، إلا أن كوني ليتش سيكون مفيدا للغاية في وضعي الحالي. ناهيك عن أنني لم أكن على دراية بالخيارين الآخرين.
كنت فضوليا حول من هما الشخصان اللذان أطلقا النار علي سابقا و كيف كانا قادرين على النجاة في مثل هذه الظروف القاسية.
في الماضي ، كان وجودي كليتش قد أدى بي إلى إيذاء الآخرين عن غير قصد و كان السبب في أنني فقدت كل شيء.
“صحيح ، لقد سقطت البشرية منذ فترة طويلة في سبات بارد. هذا المكان المسمى ‘جامما’ هو آخر جهد بذله الجنس البشري ضد الإنقراض.”
“حسنا ، أعتقد أنني سألتزم ببساطة بما أعرفه جيدا.”
“خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي!”
لقد إخترت تطوري في صفحة الحالة.
لقد عدت ببساطة لطحن مستواي بنفس الطريقة حتى تلقيت مرة أخرى إشعارا مستعجلا.
[لقد تطورت إلى ليتش أدنى]
تمتمت لنفسي.
[لقد تعلمت المقاومة الجسدية مستوى 1]
“لماذا هم نائمون و هل هم هنا في جامما؟”
[لقد تعلمت وعاء الحياة الأدنى]
عندما وصل إنشاء السحر إلى الحد الأقصى لمستواه ، تمكنت من إنشاء المادة المضادة. على الرغم من أن ذلك كان فقط بكميات صغيرة جدا ، و لديها فترة تهدئة كبيرة ، إلا أن قوتها التدميرية لا مثيل لها. لقد إخترت إستخدامها لعرض قوتي الغاشمة و تخويف هذا الصوت المجهول.
[لقد تعلمت سرقة الحياة (سلبية) مستوى 1]
“من خلال تحليلي لقدراتك و سلوكياتك توصلت إلى إستنتاج أنك لست حليفا مناسبا لجامما. مع ذلك ، أعتقد أنه من خلال إجراء تجارب عليك ، يمكنني بطريقة ما حل معضلة جامما الحالية.”
[لقد تعلمت إنشاء الطعام مستوى 1]
✧ خيارات التطور [نصف-ليتش] [لاميت ملك] [نيكرون ملك]
لم أضيع أي وقت و إستأنفت رفع المستوى خاصتي.
★
[لم يعد بإمكانك إكتساب أي خبرة بسبب الإختلاف في الرتب]
كان لدي فكرة غريبة و مددت يدي إلى لوحة المفاتيح ، مستعدا لإلقاء تعويذة سحرية.
كليتش لم يعد بإمكاني إكتساب أي خبرة من قتل هؤلاء الوحوش. يجب أن أركز أولا على رفع مستوى تعويذة خلق اللاموتى الخاصة بي.
“لقد خلصت إلى أنه على الرغم من مهمتنا ، فإن إستعادة الجنس البشري أمر مستحيل.”
بعد طحن المهارة لبعض الوقت تمكنت أخيرا من تكوين وحوش قوية بما يكفي لمنحي بعض نقاط الخبرة. إخترت قتلهم بإستخدام كرة النار ، و ذلك لإستخدام نطاق التأثير خاصتها للإستفادة من زيادة الخبرة للقتل المتعدد. و حتى مع ذلك ، كما هو متوقع ، كان رفع المستوى كليتش بمثابة كابوس.
“هل صنعتهم ، كم لديك منهم؟”
كنت أسمع أحيانا بعض الحركة خلف الباب الفولاذي ، لكنني ببساطة تجاهلت ذلك. كنت سأقوم بالتحرك فقط على حسب شروطي ، عندما أكون مستعدا كليا و واثقا في قوتي.
✧ خيارات التطور [نصف-ليتش] [لاميت ملك] [نيكرون ملك]
بعد فترة طويلة للغاية من الطحن ، تمكنت أخيرا من التطور إلى ليتش كامل ، و قد إرتفع مستوى بحثي السحري ، مما سمح لي بإجراء البحث على إنشاء السحر.
“على الرغم من أن السبب الرئيسي لا يزال غير مؤكد ، كان هناك تركيز كبير من الجزيئات في الغلاف الجوي للأرض ، و إرتفعت درجات الحرارة حتى تبخرت جميع المياه. بحلول عام 2341 ، أصبحت الأرض كوكب الموت “.
“رائع! أنا الآن قادر على تحسين و معرفة المزيد عن إنشاء السحر خاصتي! حسنا ، حان الوقت للعودة إلى رفع مستواي و الوصول إلى تطوري التالي!”
كان لدي فكرة غريبة و مددت يدي إلى لوحة المفاتيح ، مستعدا لإلقاء تعويذة سحرية.
طار الوقت بينما واصلت الطحن. في النهاية ، لقد تطورت مرة أخرى إلى ليتش أكبر وقد إنتهى بحثي حول إنشاء السحر.
“أنت الآن أسير جامما ، أجب على أسئلتي أو ستعاني من العواقب.”
[لقد إنتهى البحث السحري]
صرخ صوت عالٍ من السماعات في وحدة التحكم.
[إنشاء السحر 1 > 2]
“توقف! ليس لدي الأجزاء المناسبة لإصلاح ذلك!”
“ماذا؟ كل هذا لأجل مستوى واحد فقط؟”
“غامما هو ملجأ كبير ، الأمل الأخير للبشرية.”
لقد شعرت بخيبة أمل إلى حد ما. كنت أتوقع أن أتلقى مهارة جديدة على الأقل ، لكنها فقط قد إرتفعت بمستوى واحد.
“بالضبط 18243 شخصا معافى هم حاليا في سبات بارد.”
“لا إنتظر ، ألم يكن الأمر أنه إذا إستطعت إصالها للحد الأقصى ، فسأكون على نفس مستوى الآلهة؟”
لقد إخترت تطوري في صفحة الحالة.
لقد فكرت مرة أخرى في الكلمات التي قالها لي غنوس.
لقد دخلت حديقة نباتية كبيرة. تم تعليق أضواء ساطعة على السقف و تم تنظيم درجة الحرارة لتماثل درجة حرارة الينابيع الساخنة.
“من أجل محاربة الآلهة ، يجب أن أصبح أحدهم أولا!”
بمجرد أن دخلت إنغلق الباب خلفي.
إخترت مجددا إنشاء السحر على أنها التعويذة التي سيركز عليها البحث.
“هاي ،توقف! حسنا ، حسنا ، سوف أفتح ، فقط لا تحطم أي شيء.”
“خلق اللاموتى!”
“ما هو الوضع إذن؟”
لقد أوصلت التعويذة إلى الحد الاقصى و اللاموتى الذين أنشؤهم الآن على نفس مستوى ليتش أدنى. على الرغم من أن المقاومة السحرية العالية جعلت من الصعب قتلهم ، إلا أن الخبرة كانت مجزية للغاية.
“خلق جندي هيكل عظمي”
“الجحيم! الجحيم! … ”
[لقد تعلمت سرقة الحياة (سلبية) مستوى 1]
لقد أوصلت مستوى الجحيم خاصتي لحده الأقصى و أصبح الآن أقوى من أي وقت مضى. إستمررت في محاولة إستدعاء الحد الأقصى البالغ حوالي 100 من الليتش الأدنى و أحرقهم في وقت واحد من أجل زيادة سرعة رفع مستواي.
“همم … و بالتالي فإن المشكلة هي مصدر الطاقة.”
[مستواك قد وصل للحد الأقصى]
[مستواك قد وصل للحد الأقصى]
[التطور ممكن الآن]
بعد طحن المهارة لبعض الوقت تمكنت أخيرا من تكوين وحوش قوية بما يكفي لمنحي بعض نقاط الخبرة. إخترت قتلهم بإستخدام كرة النار ، و ذلك لإستخدام نطاق التأثير خاصتها للإستفادة من زيادة الخبرة للقتل المتعدد. و حتى مع ذلك ، كما هو متوقع ، كان رفع المستوى كليتش بمثابة كابوس.
ذهبت لتحديد خياري في صفحة الحالة.
[إنشاء السحر قد أصبحت نشطة]
✧ خيارات التطور
[نصف-ليتش] [لاميت ملك] [نيكرون ملك]
مع العلم أن ذلك كان ناجحا ، واصلت طحن مستواي ضد اللاأموات خاصتي.
حسنا ، لقد قررت بالفعل الإلتزام بما أعرفه ، و لا يوجد سبب لتغيير ذلك الآن.
إرتفع جندي عظمي من الأرض.
لقد إخترت مرة أخرى نصف-ليتش و إستعدت تعويذاتي التي فقدتها منذ مدة.
“خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي!”
“الإسقاط النجمي”
“هل يمكنك حل مشكلتنا بشأن مصدر الطاقة؟”
غادرت جسدي بشكل روحي و ذهبت مرة أخرى للوقوف أمام الباب الفولاذي. لقد تركت جسدي الرئيسي محميا بعشر ليتش أدنى فقط كضمانة تأمين.
“124324 سنة و 3 أشهر و 10 أيام و 5 ساعات و 24 دقيقة و 11 ثانية.”
“هل أبقيتك تنتظر؟ إفتح الباب.”
بعد فترة طويلة للغاية من الطحن ، تمكنت أخيرا من التطور إلى ليتش كامل ، و قد إرتفع مستوى بحثي السحري ، مما سمح لي بإجراء البحث على إنشاء السحر.
بويشششش–
[التطور ممكن الآن]
سامحا لإسقاطي النجمي بالمضي للأمام ، عبرت العتبة ببطء و دخلت الغرفة.
بعد قصفهم ببضع تعويذات ، إنهاروا بسهولة و سقطوا أرضا.
تاك!
[إنشاء السحر قد أصبحت نشطة]
بمجرد أن دخلت إنغلق الباب خلفي.
طار الوقت بينما واصلت الطحن. في النهاية ، لقد تطورت مرة أخرى إلى ليتش أكبر وقد إنتهى بحثي حول إنشاء السحر.
جينغ!
[التطور ممكن الآن]
إنطفأت الأنوار و إستبدلت بأشعة ليزر حمراء.
★
“فقط أي نوع من المخلوقات أنت؟ لقد كنت أراقبك لمدة بحلول الآن و لكن ما زلت لا أفهم ماذا تكون. هل كان ذلك سحرا الذي كنت تقوم به في الخارج؟”
لقد عدت ببساطة لطحن مستواي بنفس الطريقة حتى تلقيت مرة أخرى إشعارا مستعجلا.
“حسنا … أليس الأمر مبالغا فيه معاملة ضيف هكذا؟”
“أوه ، مذهل للغاية!”
“أنت الآن أسير جامما ، أجب على أسئلتي أو ستعاني من العواقب.”
سامحا لإسقاطي النجمي بالمضي للأمام ، عبرت العتبة ببطء و دخلت الغرفة.
“إذائي؟ أوه ، هل من الممكن أنك تتوهم و تعتقد أنك قد حاصرتني الآن؟”
“لدي عشرة روبوتات مسؤولين عن الإصلاح و الصيانة ، و عشرة آخرين تالفون و غير صالحين للعمل لأن العديد من أجزائهم قد تآكلت مع مرور الوقت.”
“من خلال تحليلي لقدراتك و سلوكياتك توصلت إلى إستنتاج أنك لست حليفا مناسبا لجامما. مع ذلك ، أعتقد أنه من خلال إجراء تجارب عليك ، يمكنني بطريقة ما حل معضلة جامما الحالية.”
“من أجل محاربة الآلهة ، يجب أن أصبح أحدهم أولا!”
“ما هو هذا الجامما بالضبط؟”
“طالما أنك لم تفعل ذلك أولا.”
سألت الصوت الغريب.
“لا ، أنا ببساطة الذكاء الإصطناعي المسؤول عن العمليات اليومية بجامما.”
“أنت لست في وضع يسمح لك بطرح الأسئلة. إذا لم تجب على أسئلتي …”
“صحيح ، لقد سقطت البشرية منذ فترة طويلة في سبات بارد. هذا المكان المسمى ‘جامما’ هو آخر جهد بذله الجنس البشري ضد الإنقراض.”
“إنشاء المادة ، بوزيترون”
كنت فضوليا حول من هما الشخصان اللذان أطلقا النار علي سابقا و كيف كانا قادرين على النجاة في مثل هذه الظروف القاسية.
بونج!
[مستوى البحث السحري خاصتك منخفض جدا]
“هل ….. هل هذه إبادة ثنائية*؟ أيمكنك إنشاء المادة المضادة؟”
(ظاهرة تنشأ عقب إصطدام إكترون مع بوزيترون)
ربما يتعلق الأمر بالترقية الأخيرة من البحث السحري حيث سمحت لجسمي النجمي أيضا بإستخدام إنشاء السحر.
“و ماذا لو كنت أستطيع؟ هل ترغب في أن أفعل ذلك مرة أخرى؟”
“خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي! خلق جندي هيكل عظمي!”
“آه … توقف. جامما سوف تستسلم لك رسميا ، أرجوك أظهر لنا الرحمة.”
قمت على الفور بتعيين إنشاء السحر كالتعويذة التي سيركز عليها البحث السحري.
بويشششش-
الغموض قد تم حله ، و السبب في أن التكنولوجيا و اللغة كانت مألوفة بالنسبة لي هو أنه كان في الواقع نفس المكان الذي نشأت فيه.
باب أوتوماتيكي قد إنفتح في زاوية الغرفة.
بوييييييششش-
“يستسلمون ببساطة هكذا ، كم هذا مريح. أوه حسنا ، بما أن الباب مفتوح فقد أذهب لأخد نظرت بالداخل.”
لقد كان وضعا مزعجا للغاية لأنه على الرغم من أنني كنت أرغب في التعلم من أخطائي السابقة ، إلا أن كوني ليتش سيكون مفيدا للغاية في وضعي الحالي. ناهيك عن أنني لم أكن على دراية بالخيارين الآخرين.
عندما وصل إنشاء السحر إلى الحد الأقصى لمستواه ، تمكنت من إنشاء المادة المضادة. على الرغم من أن ذلك كان فقط بكميات صغيرة جدا ، و لديها فترة تهدئة كبيرة ، إلا أن قوتها التدميرية لا مثيل لها. لقد إخترت إستخدامها لعرض قوتي الغاشمة و تخويف هذا الصوت المجهول.
“مرحبا بك في حديقة جامما ، ما الذي يجب أن أناديك به؟”
ربما يتعلق الأمر بالترقية الأخيرة من البحث السحري حيث سمحت لجسمي النجمي أيضا بإستخدام إنشاء السحر.
كنت فضوليا حول من هما الشخصان اللذان أطلقا النار علي سابقا و كيف كانا قادرين على النجاة في مثل هذه الظروف القاسية.
“أوه ، مذهل للغاية!”
[لقد تعلمت خلق اللاموتى مستوى 1]
لقد دخلت حديقة نباتية كبيرة. تم تعليق أضواء ساطعة على السقف و تم تنظيم درجة الحرارة لتماثل درجة حرارة الينابيع الساخنة.
“خلق اللاموتى!”
“مرحبا بك في حديقة جامما ، ما الذي يجب أن أناديك به؟”
“أوه هل يمكنني إستخدامها مرة أخرى فجأة؟ و ماذا يعنيه معدلة؟ لماذا لم أفكر في القيام بهذا حتى الآن!”
“إسمي جوهرا. هل أنت مواطن بجامما؟”
“همم … و بالتالي فإن المشكلة هي مصدر الطاقة.”
“لا ، أنا ببساطة الذكاء الإصطناعي المسؤول عن العمليات اليومية بجامما.”
“صدمة النار! …”
“أوه ، مثل ذ.إ حقيقي؟
بونج!
لقد فوجئت حقا. لم أفكر و لو لثانية واحدة في فكرة أنني كنت أتحدث مع ذ.إ طوال هذا الوقت ، لأن طريقة تحدثه كانت تشبه الإنسان إلى حد كبير.
لو لم يكن قد أضاف هذا الجزء ، فربما لم أكن لأشك بالأمر ، و لكن حسب موقعه كنت متأكدا من أنه جهز فخا لي.
“ما هو الغرض من هذا المكان المسمى غامما؟”
لقد فكرت مرة أخرى في الكلمات التي قالها لي غنوس.
سألت عندما جلست على مقعد في وسط الحديقة.
“صحيح ، سنحتاج إلى مواد و طاقة لإنجاز مثل هذا المشروع. في الواقع ، الطاقة هي الأكثر أهمية حيث يمكن الحصول على المواد في معظم الأحيان من خلال التعدين.”
“غامما هو ملجأ كبير ، الأمل الأخير للبشرية.”
“أنا أتفهم موقفك ، من أجل تحقيق إعادة إحياء جامما ، أنا على إستعداد للإمتثال لجميع طلباتك.”
“ملجأ؟”
“توقعت البشرية أن تتحسن الظروف المعيشية للكوكب بمرور الوقت ، و عندما يستيقظون من السبات البارد ، يمكنهم إعادة إحياء جنسهم. مع ذلك ، بعد تحليل مناخ الكوكب على مدار فترات زمنية طويلة ، خلصت إلى أنه لن يكون هناك تغيير كبير في مناخه خلال العمر الإفتراضي الذي ستظل به غامما شغالة.”
“صحيح ، لقد سقطت البشرية منذ فترة طويلة في سبات بارد. هذا المكان المسمى ‘جامما’ هو آخر جهد بذله الجنس البشري ضد الإنقراض.”
“هل يمكنك أن تعد بعدم إستخدام أي عنف؟”
“لماذا هم نائمون و هل هم هنا في جامما؟”
[لقد تعلمت المقاومة الجسدية مستوى 1]
“بالضبط 18243 شخصا معافى هم حاليا في سبات بارد.”
[لقد تطورت إلى ليتش أدنى]
“أمم … لماذا البشرية في مثل هذه الأزمة؟”
“أوه ، مذهل للغاية!”
“على الرغم من أن السبب الرئيسي لا يزال غير مؤكد ، كان هناك تركيز كبير من الجزيئات في الغلاف الجوي للأرض ، و إرتفعت درجات الحرارة حتى تبخرت جميع المياه. بحلول عام 2341 ، أصبحت الأرض كوكب الموت “.
[مستواك قد وصل للحد الأقصى]
“الأرض؟ هل نحن على الأرض الآن؟”
عندما فتحت الأبواب شعرت أن الداخل يشبه سفن الفضاء في الأفلام.
“هذا صحيح ، في عام 2341 في جميع أنحاء الأرض ، بإستثناء جامما ، أصبحت جميع الكائنات الحية منقرضة.”
لقد شعرت بخيبة أمل إلى حد ما. كنت أتوقع أن أتلقى مهارة جديدة على الأقل ، لكنها فقط قد إرتفعت بمستوى واحد.
الغموض قد تم حله ، و السبب في أن التكنولوجيا و اللغة كانت مألوفة بالنسبة لي هو أنه كان في الواقع نفس المكان الذي نشأت فيه.
“بالنظر إلى تصميمها ، يبدو أنها ستغلق بمجرد دخولي.”
“من هم الرجال الذين أطلقوا النار علي في النفق؟ كيف تمكنوا من النجاة في الخارج؟”
بوييييييششش-
كنت فضوليا حول من هما الشخصان اللذان أطلقا النار علي سابقا و كيف كانا قادرين على النجاة في مثل هذه الظروف القاسية.
[لقد تعلمت الإنتقال الآني مستوى 1]
“آه ، أولائك ببساطة هم روبوتات الإستطلاع. في طريق عودتهم من دوريتهم الروتينية ، إكتشفوا وجودك.”
غادرت جسدي بشكل روحي و ذهبت مرة أخرى للوقوف أمام الباب الفولاذي. لقد تركت جسدي الرئيسي محميا بعشر ليتش أدنى فقط كضمانة تأمين.
“هل صنعتهم ، كم لديك منهم؟”
ربما يتعلق الأمر بالترقية الأخيرة من البحث السحري حيث سمحت لجسمي النجمي أيضا بإستخدام إنشاء السحر.
“لدي عشرة روبوتات مسؤولين عن الإصلاح و الصيانة ، و عشرة آخرين تالفون و غير صالحين للعمل لأن العديد من أجزائهم قد تآكلت مع مرور الوقت.”
بويشششش–
“سبائك معدنية متآكلت! … فقط منذ متى و جامما قيد العمل؟”
“هذا صحيح ، في عام 2341 في جميع أنحاء الأرض ، بإستثناء جامما ، أصبحت جميع الكائنات الحية منقرضة.”
“124324 سنة و 3 أشهر و 10 أيام و 5 ساعات و 24 دقيقة و 11 ثانية.”
لقد إخترت مرة أخرى نصف-ليتش و إستعدت تعويذاتي التي فقدتها منذ مدة.
“واو … هذا طويل بشكل مخيف.”
“إذا إفتح الباب و حسب.”
كان من الغريب التفكير بأن أكثر من 124،600سنة قد مرت منذ ولادتي. لحسن الحظ ، لم أكن أشعر بالحنين الشديد إلى أصدقائي و عائلتي كهيكل عظمي. ربما لو كنت إنسانا لبدأت دموعي بالإنسكاب هنا و هناك.
“صحيح ، لقد سقطت البشرية منذ فترة طويلة في سبات بارد. هذا المكان المسمى ‘جامما’ هو آخر جهد بذله الجنس البشري ضد الإنقراض.”
“لقد خلصت إلى أنه على الرغم من مهمتنا ، فإن إستعادة الجنس البشري أمر مستحيل.”
كان النفق أطول مما كنت أتوقع و قد وصلت إلى نهايته فقط بعد المشي لمسافة كيلومترين أو ثلاثة. لقد وصلت إلى ما يشبه بابا فولاذيا مستقبليا مع لوحة مفاتيح بجانبه.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
رفعت يدي مرة أخرى عازما على إلقاء تعويذة نحو لوحة المفاتيح.
“توقعت البشرية أن تتحسن الظروف المعيشية للكوكب بمرور الوقت ، و عندما يستيقظون من السبات البارد ، يمكنهم إعادة إحياء جنسهم. مع ذلك ، بعد تحليل مناخ الكوكب على مدار فترات زمنية طويلة ، خلصت إلى أنه لن يكون هناك تغيير كبير في مناخه خلال العمر الإفتراضي الذي ستظل به غامما شغالة.”
بوييييييششش-
“ما هو الوضع إذن؟”
“ملجأ؟”
“البشرية و كل الحياة على الأرض سيواجهون الإنقراض.”
“صحيح ، سنحتاج إلى مواد و طاقة لإنجاز مثل هذا المشروع. في الواقع ، الطاقة هي الأكثر أهمية حيث يمكن الحصول على المواد في معظم الأحيان من خلال التعدين.”
“لماذا الأمر هكذا؟ لماذا لا تقوم فقط بتوسيع هذه الحديقة النباتية على نطاق أوسع؟”
“لدي عشرة روبوتات مسؤولين عن الإصلاح و الصيانة ، و عشرة آخرين تالفون و غير صالحين للعمل لأن العديد من أجزائهم قد تآكلت مع مرور الوقت.”
“مصدر طاقة جامما يتضاءل و لا يمكنه دعم مشروع بهذا الحجم.”
عندما وصل إنشاء السحر إلى الحد الأقصى لمستواه ، تمكنت من إنشاء المادة المضادة. على الرغم من أن ذلك كان فقط بكميات صغيرة جدا ، و لديها فترة تهدئة كبيرة ، إلا أن قوتها التدميرية لا مثيل لها. لقد إخترت إستخدامها لعرض قوتي الغاشمة و تخويف هذا الصوت المجهول.
“همم … و بالتالي فإن المشكلة هي مصدر الطاقة.”
“يستسلمون ببساطة هكذا ، كم هذا مريح. أوه حسنا ، بما أن الباب مفتوح فقد أذهب لأخد نظرت بالداخل.”
“صحيح ، سنحتاج إلى مواد و طاقة لإنجاز مثل هذا المشروع. في الواقع ، الطاقة هي الأكثر أهمية حيث يمكن الحصول على المواد في معظم الأحيان من خلال التعدين.”
فتحت صفحة الحالة خاصتي لألقي نظرة.
“آه إذا هذه هي معضلة جامما الحالية.”
“همم … نيكرون .. لم أر هذا الخيار من قبل. هل مستحضر الأرواح جزء من العرق البشري؟ لست متأكدا من أنني على إستعداد للتخلي عن جسدي العظمي و جميع مزاياه عندما يتعلق الأمر بالبقاء على قيد الحياة. أعتقد أنه سيتعين علي الإستمرار في مسار جمجمتي.
“هل يمكنك حل مشكلتنا بشأن مصدر الطاقة؟”
“همم … هذه نفس الأرقام التي نستخدمها بالأرض أليس كذلك؟”
“أعتقد أنني أستطيع ذلك ، لكنني أريد أن أتأكد أولا من حصولي على شيء ما مقابل ذلك.”
“صحيح ، لقد سقطت البشرية منذ فترة طويلة في سبات بارد. هذا المكان المسمى ‘جامما’ هو آخر جهد بذله الجنس البشري ضد الإنقراض.”
“أنا أتفهم موقفك ، من أجل تحقيق إعادة إحياء جامما ، أنا على إستعداد للإمتثال لجميع طلباتك.”
[إنشاء السحر قد أصبحت نشطة]
موقفه قد تغير على الفور. كلما تحدثت مع هذا الشخص كلما شعرت أنه إنسان أكثر مما هو ذ.إ.
✧ خيارات التطور [ليتش أدنى] [محارب لاميت] [سلايم]
كليتش لم يعد بإمكاني إكتساب أي خبرة من قتل هؤلاء الوحوش. يجب أن أركز أولا على رفع مستوى تعويذة خلق اللاموتى الخاصة بي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
