الفصل الثاني و الأربعون
“هل ناديتِ علي السيدة فالينور؟”
“الأقزام العاديون ، تمسكوا جيدا!”
“هم، لا تنسي أنه لا يزال ملكًا ، أليست مناداته بإسمه غير رسمي للغاية؟”
“سأهتم بذلك يا لورد.”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم! سوف يصلون قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا قرر الإلف أن يخونوني و يشكلوا هذه الحملة الكبيرة؟’
لقد نقلت فاليرنو رغباتي دون الحاجة إلى أي تعليمات. داعبت عرفها للثناء على روح مبادرتها التي إكتشفتها للتو.
كان لدى فالينور نظرت في عينيها و هي تحدق و أنا أمسك بطفل أورك بين ذراعي ، و أطعمه من قنينتي.
“جوهرا لا ، هذا مكان حساس للغاية بالنسبة لي. قد أعطس أو أسعل لأنه شديد الحساسية و ينتهي بي المطاف بحرق إينور.”
“سأهتم بذلك يا لورد.”
“هيهيك”
“أهم إنه لا شيء يا فالينور العظيمة.”
أظهر إينور على الفور تعبيرا مرتعبا
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
“أنا أعتذر أيها القزم الملك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ما كنت لأفعل ذلك أبدا. أنت مرافقي الواحد و الوحيد ، لذلك بغض النظر عن مكان تواجدنا أنتِ دائمًا مرتبطة بي. ألا تعرفين بالفعل ما الذي يدور في خاطري؟”
“من فضلك لا تحرقبني ، فهناك الكثير من المشروبات الكحولية التي لم أتذوقها بعد! هاهاهاه!”
“أوه ، أرجوكِ أكملي ، أنا فضولية للغاية حول هذا.”
لحسن الحظ كان إينور ملكًا يسيرًا. لقد تحدث معي عن هوسه بالشرب و حتى أنه بدأ بحكاية كيف أنه يتجاهل النساء الجميلات المتقدمات له لأجل مشروب جديد. تم مقاطعة قصته فقط عندما دخل البناؤون إلى القاعة.
على الرغم من أن فالينو قد بذلت مجهودًا كبيرًا و كنا نتحرك فقط ب1/4 من سرعتها القصوى ، إلا أن أصوات الشتائم و الأنين قد إستمرت حتى وصولنا. بمجرد وصولها إلى الحفرة ، ألقت بهم بلا رحمة في البحيرة. بالطبع خرجت نيموي لتشتكي.
“هل هؤلاء هم؟ البناؤون الأكثر مهارة لديك؟ ”
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
الشخص صاحب لحية أقزام ممتلئة الموجود بينهم تقدم إلى الأمام و رد بلهجة متكبرة.
رفرفة!
“هل إستدعيتنا؟ نحن فقط نشارك في المشاريع الكبيرة و رسومنا مكلفة للغاية.”
“فالينور ، هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا جوهرا ، على الرغم من أنني قد عشت مئات السنين إلا أنك لا تزال تنجح في جعلي أحمر خجلا.”
رميت الحقيبة المليئة بالمجوهرات ، و هبطت أمام أقدامهم.
“بالطبع ، جوين هي صديقي الأول و الأقرب و هذا لن يتغير قط.”
“إعتبر هذه كدفعة مقدمة إذا أكملتم المهمة فسوف أكافئكم بعربة مليئة بالبلاتين.”
“لا تقلل من شأن أتباعي ، فهم يعملون بشكل أسرع و أكثر فائدة منكم، ثقوا بهم.”
أحد البنائين تقدم للأمام لفحص الحقيبة. عندما أخرج جوهرة كبيرة ، أصبحت عيناه عريضة بالجشع. دون التفكير ثانية صرخ.
“أنا أعتذر أيها القزم الملك.”
“متى سنبدأ؟ هيا بنا نذهب!”
“… أنا مجرد هيكل عظمي لذا ما باليد حيلة.”
إستدارت فالينور مشيرة لنا للصعود على ظهرها.
“إنهم فقط أصدقاء لي ، كنت أبحث عن شخص قوي و محترم كزوجتي.”
“إصعدوا هنا!”
أظهر إينور على الفور تعبيرا مرتعبا
“هياب.”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
“وو ، سوف نركب تنينًا!”
“جوين ماذا تفعلين؟”
الأقزام البناؤون العشرون أو نحو ذلك إنضموا إلي على ظهر فالينور ، لكن رغم ذلك لا يزال المكان واسعًا للغاية بالأعلى هنا. كان من الصعب كبح ضحكاتي لأنهم بدو و كأنهم حشرات صغيرة تزحف على ظهرها.
“هل هذا شومبي؟ شيي بيي”
‘ما المضحك لهذه الدرجة يا جوهرا؟ أستطيع أن أشعر أنك تحاول منع نفسك من الضحك.’
بونج
‘لا شيء فالينور ، فقط أن الأقزام الصغيرة تبدو مضحكة مقارنة بحجمك. أيضا يجب أن تضعي الركاب الجدد في الحسبان و تطيري بسرعة أقل.’
“لكنني أعتقد أن إيان ما زالت متألمة.”
“الأقزام العاديون ، تمسكوا جيدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لأنك ستذهب لرؤية مرافقتك إيان؟”
رفرفة! شوووو!
“أوه ، أرجوكِ أكملي ، أنا فضولية للغاية حول هذا.”
في غضون ثوان كنا قد تركنا قاعة الحمم خلفنا و نندفع من خلال الهواء.
“أنقذوني!”
وااااه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقط أحدهم بالفعل من الآن لكن فالينور مدت يدها و أمسكت به بمخلبها.
لقد سقط أحدهم بالفعل من الآن لكن فالينور مدت يدها و أمسكت به بمخلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟ إذا لم أعد أشعر بالسوء بعد الآن!”
“هو هو ، شكرا للإنقاذ.”
نظرتُ حولي برؤية المالك ، على أمل العثور على أي ناجين آخرين و كذلك أثر لأرين. مع ذلك ، كانت سلسلة جبال ويتيروس شاسعة بشكل لا يصدق و سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للتدقيق في جميع المعلومات.
“فالينور ، أعرف أنه صعب عليك و لكن حاولي أن تبطئي. أفضل ألا تكون هناك أي وفيات في هذه الرحلة.”
قعقعة!
“حسناً جوهرا ، فهمت ذلك.”
كانت ستقول شيئًا آخر لكنها تراجعة عن ذلك في النهاية ، معيدة النظر في الرد
“عاشت الأقزام!”
“ليسوا في أي مكان قريب.”
“اللعنة … لحيتي قد تجمدة!”
“أهم إنه لا شيء يا فالينور العظيمة.”
“أنقذوني!”
“البناؤون الأقزام ، سوف تتلقون المساعدة من أتباعي من أجل بناء مسكن للأسمونديان و كذلك قصر لنفسي.”
على الرغم من أن فالينو قد بذلت مجهودًا كبيرًا و كنا نتحرك فقط ب1/4 من سرعتها القصوى ، إلا أن أصوات الشتائم و الأنين قد إستمرت حتى وصولنا. بمجرد وصولها إلى الحفرة ، ألقت بهم بلا رحمة في البحيرة. بالطبع خرجت نيموي لتشتكي.
“هيهيك”
“يا لورد ، لماذا رميت هذه الأقزام القذرة في البحيرة؟ أنت تخرب نقاء منزلي! لا يمكنني قبول هذا ، أزل هذه القذارة حالا.”
“هو هو ، شكرا للإنقاذ.”
“أوه مرحباً هناك ، لماذا لم أراك بالأرجاء طوال هذه الأيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقط أحدهم بالفعل من الآن لكن فالينور مدت يدها و أمسكت به بمخلبها.
“هل أنت حتى بحاجة لأن تسأل ، ألا تعرف كيف أشعر تجاهك …؟”
“هو هو ، شكرا للإنقاذ.”
“أوه ، أرجوكِ أكملي ، أنا فضولية للغاية حول هذا.”
“أنت فظيع لكنني ما زلت أحبك ، ماذا علي أن أفعل؟ جوهرا … *إستنشاق*!”
رأس فالينور العملاق إنحنى إلى نيموي بشكل مخيف.
على الرغم من أن فالينو قد بذلت مجهودًا كبيرًا و كنا نتحرك فقط ب1/4 من سرعتها القصوى ، إلا أن أصوات الشتائم و الأنين قد إستمرت حتى وصولنا. بمجرد وصولها إلى الحفرة ، ألقت بهم بلا رحمة في البحيرة. بالطبع خرجت نيموي لتشتكي.
“أهم إنه لا شيء يا فالينور العظيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ كان إينور ملكًا يسيرًا. لقد تحدث معي عن هوسه بالشرب و حتى أنه بدأ بحكاية كيف أنه يتجاهل النساء الجميلات المتقدمات له لأجل مشروب جديد. تم مقاطعة قصته فقط عندما دخل البناؤون إلى القاعة.
“حقا؟ الأمر يتعلق بشريكي لذلك أنا فضولية حقًا.”
“على الإطلاق ، جوين ستكون دائمًا عزيزة جدًا بالنسبة لي.”
“لقد تذكرت للتو أن لدي شيئًا مهمًا يجب علي الإعتناء به ، أرجوكم تخلصوا من هؤلاء الأقزام!”
“هل هذا صحيح ، هل تهتم حقا بشأني و على الرغم من إمتلاكك لتنين ضخم ، لا تزال بحاجة لي؟”
هربت نيموي إلى أعماق البحيرة.
“من فضلك لا تحرقبني ، فهناك الكثير من المشروبات الكحولية التي لم أتذوقها بعد! هاهاهاه!”
“جوهرا هناك الكثير من الإناث الجميلات المحيطات بك ، لماذا إخترتني؟ صحيح أنني فقط جميلة و لكن بالكاد أعتبر ما قد يسميه الآخرون أنثوية. أليس هذا هو المعيار المعتاد لإختيار شريكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رميت الحقيبة المليئة بالمجوهرات ، و هبطت أمام أقدامهم.
كنت في موقف صعب ، بإمكاني بالكاد أن أخبرها أننا تزوجنا عن طريق الخطأ الآن أليس كذلك؟ بعد كل شيء إنها مخيفة جدا كخصم حتى أقول لها لا.
وااااه!
“إنهم فقط أصدقاء لي ، كنت أبحث عن شخص قوي و محترم كزوجتي.”
“البناؤون الأقزام ، سوف تتلقون المساعدة من أتباعي من أجل بناء مسكن للأسمونديان و كذلك قصر لنفسي.”
“حقًا جوهرا ، على الرغم من أنني قد عشت مئات السنين إلا أنك لا تزال تنجح في جعلي أحمر خجلا.”
“أنت فظيع لكنني ما زلت أحبك ، ماذا علي أن أفعل؟ جوهرا … *إستنشاق*!”
إكتسب وجهها الأبيض الكبير لونًا ورديًا بينما أجابت بحرج. لقد كانت تلك ظرافة لا تتوافق مع حجمها الضخم ، فكرت بينما داعبت عرفها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألبيون!”
إيه إييييه
“حسناً جوهرا ، فهمت ذلك.”
“لا فالينور! إذا قمت بذلك فسوف تقضين على الحفرة!”
وووووااااانغ
صرخت يائسا لمنعها من السعال.
“أنا أعتذر أيها القزم الملك.”
“هوووو ، كان ذلك قريبا. جوهرا ، لقد أخبرتك بالفعل أنني حساسة للغاية هناك.”
“كيف يمكننا أن نسافر ببطء بينما أنت تشعر بالقلق على سلامة تابعتك.”
“أنا آسف ، أنا لا أستطيع منع نفسي ، أنت ساحرة للغاية.”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
“ها ، أنت أول شخص على الإطلاق الذي يقول أن تنينًا كبيرًا مثلي ساحرة!”
هربت نيموي إلى أعماق البحيرة.
“أيها الملك ، لقد تخلصنا من التجمد بالفعل بفضل غمرنا في البحيرة ، كيف ينبغي لنا الشروع بالعمل؟”
الأقزام البناؤون العشرون أو نحو ذلك إنضموا إلي على ظهر فالينور ، لكن رغم ذلك لا يزال المكان واسعًا للغاية بالأعلى هنا. كان من الصعب كبح ضحكاتي لأنهم بدو و كأنهم حشرات صغيرة تزحف على ظهرها.
قفز الأقزام من الماء ، أكثر من منزعجين قليلا من الظروف التي لاقوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم ، ماذا يجب أن أفعل …”
“ألبيون!”
“أنقذوني!”
“يا لورد ، أنا هنا و على إستعداد للخدمة”
إيه إييييه
بالقرب كان الأنتيليان و الأراكنيد-المتقدمة على أهبة الإستعداد.
“جوين!”
“البناؤون الأقزام ، سوف تتلقون المساعدة من أتباعي من أجل بناء مسكن للأسمونديان و كذلك قصر لنفسي.”
“هل هو الناجي الوحيد؟ لا يبدو أنه يخاف مني ، هل هذا لأنه كان جائعًا جدًا؟”
“أسمونديان؟”
أحد البنائين تقدم للأمام لفحص الحقيبة. عندما أخرج جوهرة كبيرة ، أصبحت عيناه عريضة بالجشع. دون التفكير ثانية صرخ.
“نعم ، إنهم يخيمون في الخارج ، ضعفاء و تحت رحمة الطبيعة. أرجوا منكم التعاون مع حشراتي و التركيز أولاً على بناء مسكن لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألبيون!”
“سوف نتبع تعليمات الملك.”
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت بوجودنا نحن ال20 فقط.”
كان ماليبي يصدم رأسه بساقي ، يلومني على مشاكل إيان.
“لا تقلل من شأن أتباعي ، فهم يعملون بشكل أسرع و أكثر فائدة منكم، ثقوا بهم.”
وووووااااانغ
أرسلت تيليان للإشراف على الحشرات في مساعدة الأقزام و شاهدتهم و هم يغادرون للعمل.
“… حسنًا ، سأكون هنا.”
“ألبيون إرفعي خطوة إطارنا الزمني لتدريب الغوبلن. سيتم تجاهل الضعفاء منهم بينما سيتم تخصيص جزء من رحيق العالم للأقوياء. دعينا نحاول إبقاء أعدادهم أقل من 500.”
حلقت بالأرجاء و هي تلوح بذراعيها مع عبوس على وجهها.
“سأهتم بذلك يا لورد.”
حلقت بالأرجاء و هي تلوح بذراعيها مع عبوس على وجهها.
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
“هل هذا شومبي؟ شيي بيي”
‘غنوس لدي سؤال.’
“جوهرا يبدو أن إجتماعك لم يسر على ما يرام. أيمكنني القيام بشيء ما للمساعدة؟”
‘ما هو؟’
حلقت بالأرجاء و هي تلوح بذراعيها مع عبوس على وجهها.
‘لماذا قرر الإلف أن يخونوني و يشكلوا هذه الحملة الكبيرة؟’
بالقرب كان الأنتيليان و الأراكنيد-المتقدمة على أهبة الإستعداد.
‘أليس هذا واضحا؟ لقد أطعمت الرحيق إلى الإلف الذي أرسلته كمبعوث. وقد زودهم ذلك بكل الأدلة المطلوبة لمعرفة أنك تمتلك الرحيق في هذه الأراضي.’
في البداية ، كان العدد الإجمالي للغوبلن التي تم القبض عليها من قبل مير 500 ، لكن أعدادهم قد إرتفعت بالفعل إلى 2000. و على الرغم من أن معدل تكاثرهم كان ممتازًا ، إلا أنني كنت أهتم بهم ليتطوروا. كما أن إطعامهم لم يكن يمثل مشكلة كبيرة لأنني قمت للتو بتوفير الحد الأدنى من الرحيق لذا سيفترس القوي الضعيف. كنت آمل أن يظهر عدد قليل من الغوبلين الملوك و القادة لأنهم كانوا أعداء مزعجين.
‘هل هذا كل شيء حقًا؟’
“لا مشكلة.”
أعتقد أنني كنت لا أزال أقلل من قيمة رحيق العالم ، و ربما كنت أعتبر ذلك أمرا مفروغا منه. كانت خصائصه ساحرة حقًا حيث يمكن إستخدامه كتغذية أو حتى لتطوير قواتك.
“إعتبر هذه كدفعة مقدمة إذا أكملتم المهمة فسوف أكافئكم بعربة مليئة بالبلاتين.”
“فالينور ، هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
كانت تستمتع بقضاء وقتها بين الزهور و بنت لنفسها مأوى حديقة صغيرة رائعة.
“هل لأنك ستذهب لرؤية مرافقتك إيان؟”
كوييك كوييك
أومأت.
“نعم! سوف يصلون قريبا.”
“… حسنًا ، سأكون هنا.”
“إيان”
كانت ستقول شيئًا آخر لكنها تراجعة عن ذلك في النهاية ، معيدة النظر في الرد
قفز الأقزام من الماء ، أكثر من منزعجين قليلا من الظروف التي لاقوها.
“إيان”
هززت رأسي.
“سيد جوهرا”
هربت نيموي إلى أعماق البحيرة.
عندما ذخلت ، لاحظت أنها تجلس ثانية ركبتيها ، مواجهة مدخل الخيمة بظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدا ، دعيني أتحقق.”
“هل تأذيتي بسببي؟”
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
“أنت صديقي الوحيد الآخرون جميعا لديهم زملاء ، لكنني بقية وحيدة. بالتأكيد لدي ماليبي ، لكنه لا يستطيع التحدث و أنا و جوين ليس لدينا أفضل علاقة. بعد أن تزوجت أنت و فاليرنو ، ما الذي تبقى لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدا ، دعيني أتحقق.”
“…”
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
إعتقدت أنني أفهمها جيدًا ، لكن الآن فقط أدركت أنني لم أعرف حقا مشاعرها أبدًا. بعد فترة طويلة من الصمت قررت الكلام.
“…”
“لدي بعض الناس لأقدمك إليهم ، هل تحبين تكوين صداقات جديدة؟”
واه!
“لست مهتمة. إنه يكفي إذا كنت صديقي الوحيد.”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
“حسنا. بالطبع سنكون أصدقاء دائما ، لكن إذا قابلتِ أشخاصًا آخرين على الأقل لن تكوني وحيدة عندما لا أكون بالجوار.”
كنت في موقف صعب ، بإمكاني بالكاد أن أخبرها أننا تزوجنا عن طريق الخطأ الآن أليس كذلك؟ بعد كل شيء إنها مخيفة جدا كخصم حتى أقول لها لا.
“هل تخطط للمغادرة و تركي لهؤلاء الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدت أنني أفهمها جيدًا ، لكن الآن فقط أدركت أنني لم أعرف حقا مشاعرها أبدًا. بعد فترة طويلة من الصمت قررت الكلام.
“لا ، ما كنت لأفعل ذلك أبدا. أنت مرافقي الواحد و الوحيد ، لذلك بغض النظر عن مكان تواجدنا أنتِ دائمًا مرتبطة بي. ألا تعرفين بالفعل ما الذي يدور في خاطري؟”
“متى سنبدأ؟ هيا بنا نذهب!”
“جوهرا لئيم جدا ، كيف أمكنك أن تتصرف بهذه الطريقة بينما تعرف ما في قلبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد جوهرا”
“… أنا مجرد هيكل عظمي لذا ما باليد حيلة.”
“بالطبع ، جوين هي صديقي الأول و الأقرب و هذا لن يتغير قط.”
“أنت فظيع لكنني ما زلت أحبك ، ماذا علي أن أفعل؟ جوهرا … *إستنشاق*!”
“يا لورد ، لماذا رميت هذه الأقزام القذرة في البحيرة؟ أنت تخرب نقاء منزلي! لا يمكنني قبول هذا ، أزل هذه القذارة حالا.”
دموع المرأة أكثر رعبا من أي سيف أو سحر. كانت إيان فقط التي يمكنها أن تجعلني أشعر بالألم.
عندما ذخلت ، لاحظت أنها تجلس ثانية ركبتيها ، مواجهة مدخل الخيمة بظهرها.
“من فضلكِ لا تحزني للغاية لأني أهتم بشأنك. سأعرفك على الآخرين و سيمكنك تكوين بعض الصداقات الجديدة.
إيه إييييه
“لا أعرف … أريد أن أكون لوحدي الآن.”
“لماذا؟ ما زلت أعتقد أننا أصدقاء جيدين ، ألم تعودي تشعرين بهذا الشكل بعد الآن؟”
مستشعرًا حاجتها إلى الخصوصية ، قررت المغادرة.
“هل تأذيتي بسببي؟”
كوييك كوييك
تفكير جوين البسيط جعل إيجاد حل سهلا جدا.
كان ماليبي يصدم رأسه بساقي ، يلومني على مشاكل إيان.
نظرتُ حولي برؤية المالك ، على أمل العثور على أي ناجين آخرين و كذلك أثر لأرين. مع ذلك ، كانت سلسلة جبال ويتيروس شاسعة بشكل لا يصدق و سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للتدقيق في جميع المعلومات.
‘همم ، ماذا يجب أن أفعل …”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
بدت إيان حزينة لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله لتشجيعها.
‘ما المضحك لهذه الدرجة يا جوهرا؟ أستطيع أن أشعر أنك تحاول منع نفسك من الضحك.’
‘أعتقد أنني سأذهب لرؤية جوين ، قد تكون قادرة على المساعدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدت أنني أفهمها جيدًا ، لكن الآن فقط أدركت أنني لم أعرف حقا مشاعرها أبدًا. بعد فترة طويلة من الصمت قررت الكلام.
كانت تستمتع بقضاء وقتها بين الزهور و بنت لنفسها مأوى حديقة صغيرة رائعة.
شاهدت جوين تطير نحو خيمة إيان ، و هي تشجعها بصمت.
“جوين!”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
بالطبع لا يمكنني الدخول ، لذلك ناديت عليها من بعيد. على الرغم من أنه يمكنني أن أقوم دائمًا بإلغاء تنشيط سرقة الحياة السلبية خاصتي ، إلا أنه يكون هناك دائمًا القليل من التأثير اللاحق المتبقي و الذي سوف يسبب ذبول الأزهار.
“… أنا مجرد هيكل عظمي لذا ما باليد حيلة.”
“هل هذا شومبي؟ شيي بيي”
“جوين!”
“جوين ماذا تفعلين؟”
“هل إستدعيتنا؟ نحن فقط نشارك في المشاريع الكبيرة و رسومنا مكلفة للغاية.”
“ألا تعلم أننا لم نعد نتحدث بعد الآن؟”
“هل تأذيتي بسببي؟”
“لماذا؟ ما زلت أعتقد أننا أصدقاء جيدين ، ألم تعودي تشعرين بهذا الشكل بعد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لأنك ستذهب لرؤية مرافقتك إيان؟”
“لا…؟ أنا أيضًا أحبك ، لكنني ظننت أنه الآن بما أنك متزوج لن تحتاج إلي بعد الآن …”
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
حلقت بالأرجاء و هي تلوح بذراعيها مع عبوس على وجهها.
“لدي بعض الناس لأقدمك إليهم ، هل تحبين تكوين صداقات جديدة؟”
“على الإطلاق ، جوين ستكون دائمًا عزيزة جدًا بالنسبة لي.”
“كيف يمكننا أن نسافر ببطء بينما أنت تشعر بالقلق على سلامة تابعتك.”
“هل هذا صحيح ، هل تهتم حقا بشأني و على الرغم من إمتلاكك لتنين ضخم ، لا تزال بحاجة لي؟”
عدت إلى فالينور بعد رؤية جوين.
“بالطبع ، جوين هي صديقي الأول و الأقرب و هذا لن يتغير قط.”
عدت إلى فالينور بعد رؤية جوين.
“حقا؟ إذا لم أعد أشعر بالسوء بعد الآن!”
“أنت فظيع لكنني ما زلت أحبك ، ماذا علي أن أفعل؟ جوهرا … *إستنشاق*!”
تفكير جوين البسيط جعل إيجاد حل سهلا جدا.
تمكنت من العثور على واحد يختبئ داخل خيمة منهارة مدفونة تحت عدة جثث.
“لكنني أعتقد أن إيان ما زالت متألمة.”
خفضت فالينور نفسها للسماح لي بركوبها بسهولة.
“حقا؟ لقد شجعتني ، لذا جاء دوري لأفعل نفس الشيء لها! ”
خفضت فالينور نفسها للسماح لي بركوبها بسهولة.
شاهدت جوين تطير نحو خيمة إيان ، و هي تشجعها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لأنك ستذهب لرؤية مرافقتك إيان؟”
‘قومي بما تجيدينه ، فأنت دائمًا ما تنجحين في جعل الناس يبتسمون.’
على الرغم من أن فالينو قد بذلت مجهودًا كبيرًا و كنا نتحرك فقط ب1/4 من سرعتها القصوى ، إلا أن أصوات الشتائم و الأنين قد إستمرت حتى وصولنا. بمجرد وصولها إلى الحفرة ، ألقت بهم بلا رحمة في البحيرة. بالطبع خرجت نيموي لتشتكي.
عدت إلى فالينور بعد رؤية جوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رميت الحقيبة المليئة بالمجوهرات ، و هبطت أمام أقدامهم.
“جوهرا يبدو أن إجتماعك لم يسر على ما يرام. أيمكنني القيام بشيء ما للمساعدة؟”
“أنا أعتذر أيها القزم الملك.”
هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمت له قنينة الرحيق التي أحملها معي دائمًا ، على أمل إسكات أنينه.
“في الواقع ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت لها حتى تتعافى. دعينا نركز على المشاكل الأكثر إلحاحا بين أيدينا.”
واه!
“هل تعني القضية التي بعثت الأنتيليان الذهبية للتعامل معها؟”
“يا لورد ، لماذا رميت هذه الأقزام القذرة في البحيرة؟ أنت تخرب نقاء منزلي! لا يمكنني قبول هذا ، أزل هذه القذارة حالا.”
أومأت ، قلقا للغاية. لقد مر يومين منذ أن كلفت أرين بمقابلة أورك الطواطم ، لكن ما زلت لم أتلقى أي أخبار.
قفز الأقزام من الماء ، أكثر من منزعجين قليلا من الظروف التي لاقوها.
“إصعد يا جوهرا.”
“إنهم فقط أصدقاء لي ، كنت أبحث عن شخص قوي و محترم كزوجتي.”
خفضت فالينور نفسها للسماح لي بركوبها بسهولة.
“عثرت عليهم ، تأكدي من الطيران ببطء هذه المرة يا فالينور. هذا الطفل الأورك ضعيف للغاية و قد يموت.”
“سأصل هناك في أسرع وقت ممكن.”
“لا مشكلة.”
“أوم … هل يمكننا ، كما تعلمين أن نسافر أبطأ قليلاً. أنت لا تريدين هيكلا عظميا متجمدا كزوج أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا قرر الإلف أن يخونوني و يشكلوا هذه الحملة الكبيرة؟’
“كيف يمكننا أن نسافر ببطء بينما أنت تشعر بالقلق على سلامة تابعتك.”
كنت في موقف صعب ، بإمكاني بالكاد أن أخبرها أننا تزوجنا عن طريق الخطأ الآن أليس كذلك؟ بعد كل شيء إنها مخيفة جدا كخصم حتى أقول لها لا.
رفرفة! شووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا جوهرا ، على الرغم من أنني قد عشت مئات السنين إلا أنك لا تزال تنجح في جعلي أحمر خجلا.”
تجاهلتني فالينور و إنطلقت بسرعتها القصوى و إرتفاع عالي. بالطبع كانت لدي مقاومة البرودة التي سمحت لي بالتحمل ، لكن هذا لم يمنع الرطوبة في الهواء من التجمد عند الإحتكاك و خلق رقاقات جليدية.
بالقرب كان الأنتيليان و الأراكنيد-المتقدمة على أهبة الإستعداد.
واه!
بونج
تباطأت فالينور في السماء ، فوق الموقع حيث يفترض أن أورك الطواطم تقيم.
بإزالة الجثث وجدت طفلاً أورك يبكي دون توقف.
“ليسوا في أي مكان قريب.”
“أنقذوني!”
“صحيح ، هناك علامات على معركة كبيرة. أتمنى فقط ألا تكون مع آرين.”
أومأت.
كانت الأرض مخدوشة بالتعاويذ السحرية ، عندما نظرت حولي لاحظت أن معظمها كانت جثث أورك و بشر.
كان لدى فالينور نظرت في عينيها و هي تحدق و أنا أمسك بطفل أورك بين ذراعي ، و أطعمه من قنينتي.
“هل تعتقد أن هناك أي ناجين؟”
وااااه!
“لست متأكدا ، دعيني أتحقق.”
أحد البنائين تقدم للأمام لفحص الحقيبة. عندما أخرج جوهرة كبيرة ، أصبحت عيناه عريضة بالجشع. دون التفكير ثانية صرخ.
تمكنت من العثور على واحد يختبئ داخل خيمة منهارة مدفونة تحت عدة جثث.
بدت إيان حزينة لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله لتشجيعها.
وووووااااانغ
“عثرت عليهم ، تأكدي من الطيران ببطء هذه المرة يا فالينور. هذا الطفل الأورك ضعيف للغاية و قد يموت.”
بإزالة الجثث وجدت طفلاً أورك يبكي دون توقف.
أومأت ، قلقا للغاية. لقد مر يومين منذ أن كلفت أرين بمقابلة أورك الطواطم ، لكن ما زلت لم أتلقى أي أخبار.
بونج
كان ماليبي يصدم رأسه بساقي ، يلومني على مشاكل إيان.
سلمت له قنينة الرحيق التي أحملها معي دائمًا ، على أمل إسكات أنينه.
“هم، لا تنسي أنه لا يزال ملكًا ، أليست مناداته بإسمه غير رسمي للغاية؟”
“هل هو الناجي الوحيد؟ لا يبدو أنه يخاف مني ، هل هذا لأنه كان جائعًا جدًا؟”
“حقا؟ الأمر يتعلق بشريكي لذلك أنا فضولية حقًا.”
كان لدى فالينور نظرت في عينيها و هي تحدق و أنا أمسك بطفل أورك بين ذراعي ، و أطعمه من قنينتي.
“أم … أنا أتفق معك سوف أكون أكثر حذراً. الملك القزم إينور ، أرجوك إجمع أفضل عمال البناء لديكم ، لوردك يطلب ذلك.”
نظرتُ حولي برؤية المالك ، على أمل العثور على أي ناجين آخرين و كذلك أثر لأرين. مع ذلك ، كانت سلسلة جبال ويتيروس شاسعة بشكل لا يصدق و سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للتدقيق في جميع المعلومات.
‘ما المضحك لهذه الدرجة يا جوهرا؟ أستطيع أن أشعر أنك تحاول منع نفسك من الضحك.’
“عثرت عليهم ، تأكدي من الطيران ببطء هذه المرة يا فالينور. هذا الطفل الأورك ضعيف للغاية و قد يموت.”
“أنا أعتذر أيها القزم الملك.”
“أنا أعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ لا تحزني للغاية لأني أهتم بشأنك. سأعرفك على الآخرين و سيمكنك تكوين بعض الصداقات الجديدة.
رفرفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ لا تحزني للغاية لأني أهتم بشأنك. سأعرفك على الآخرين و سيمكنك تكوين بعض الصداقات الجديدة.
كانت فالينور تتقدم بأبطأ سرعة سبق أن رأيتها تطير بها ، لكننا ما زلنا نغلق فجوة ال20 كيلومتر بيننا و آرين بسرعة. بدت المجموعة التي تطاردها غريبة بعض الشيء ، لكن لحسن الحظ رأيت أنها لم تصب بأذى.
“سأهتم بذلك يا لورد.”
“هناك فالينور ، إنزلي نحو أرين!”
“جوهرا يبدو أن إجتماعك لم يسر على ما يرام. أيمكنني القيام بشيء ما للمساعدة؟”
“لا مشكلة.”
“سأهتم بذلك يا لورد.”
“أنت فظيع لكنني ما زلت أحبك ، ماذا علي أن أفعل؟ جوهرا … *إستنشاق*!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات