You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 37

الفصل السابع و الثلاثون

الفصل السابع و الثلاثون

“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”

لحسن الحظ ، لقد عفيت من المهمة الشاقة و الأحرف الموجودة في الكتاب قد تحولت إلى ضوء ساطع تم إمتصاصه إلى أعيني.

شعرت بالخجل من مديح روهان. كنت بعد كل شيء مجرد هيكل عظمي ، الذي كان بعيدًا جدًا عن معنى كلمة “نبيل”.

“عليك أن تصبح محاربًا مختارًا و تعود لتحررني ، و إلا ستعاني من عقوبة.”

“هذا هو السبب في أنني إخترت المجيء و مقابلتك. هل يمكنك مقابلة الحكيم؟ ”

أخرجت الخاتم الذي تلقيته من روهان.

“حك…يم؟”

“لن أفصح عن ذلك حتى تعطيني كلمتك.”

“لا يمكنني أخد أي شخص إليه ، لكن إذا كان شخصًا ذا شخصية نبيلة ، فقد أمرني أن آخدهم إليه.”

‘هم ، لقد كان عرضه 4 أمتار فقط من الخارج ، لكن هنا عرضه 10 أمتار على الأقل. يجب أن يكون هناك سحر مكاني من نوع ما يعمل.’

بدأت أجراس الإنذار تدق في ذهني. إذا كان حكيمًا ، فقد يعلم أن هذا مجرد تجسيد ، و قد يكون قادرًا على معرفة ماهية جسدي الرئيسي. قد يفكر بي كعدو ، سيكون هذا بمثابة المشي إلى عرين النمر.

حسنا ، ليس بعد على الأقل.

برؤية تعبيري ، تحدث روهان قبل أن أتمكن من إعطاء جوابي.

“إذا وداعا.”

“لكن ، أستطيع أن أرى أن لديك تاريخًا معقدًا ، هل ترفض؟”

“ما هي الألغاز؟”

“أعتقد أن ذلك سيكون صعبا بعض الشيء.”

“بالمناسبة…”

“الحكيم الأعلى في وضع صعب في الوقت الحالي و يحتاج لمساعدة من محارب قدير. من فضلك ، أعدك بمكافأتك بسخاء.”

أومأت.

لم أستطع إلا أن أشعر ببعض الشفقة على الكاهن حزين المظهر.

“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”

“هنا ، خذ هذا كدفعة مقدمة.”

عندما إختفى الكاهن ، بدأت بالدوران حول البرج ، أطرق الحجر لمحاولة إكتشاف طريق للدخول.

سلمني روهان خاتمًا مع ياقوتة كبيرة مغروسة به.

حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.

“ما هذا؟”

“بشري!”

“لقد إستلمتها من الحكيم الأعلى ، قيل لي أنها يمكن أن تمنح أمنية واحدة.”

عندما إنتهيت من سرد قسمي ، رأيت جوهرة الزمرد تبعث بوهج باهت.

كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.

“إصعد أيها المحارب.”

“أي نوع هو الموقف الصعب الذي وجد الحكيم الأعلى نفسه فيه؟”

“لماذا؟”

“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”

“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”

فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.

“لماذا؟”

“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”

كان هناك جوهرة خضراء زمردية كبيرة موضوعة على مذبح. الصوت القادم من الجوهرة بدا مألوفا.

“لقد قال أنه كان سوء تفاهم بسيط.”

“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”

“تم ختمه كسوء فهم ، يا له من إختيار غريب للكلمات.”

“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”

“سيكون من الأفضل إذا سمعت التفاصيل من الحكيم الأعلى نفسه. إنه لا يزال مختومًا و لديه الكثير من الوقت لمشاركة القصص. تم إكتشافه بطريق الخطأ داخل كهف من قبل كاهن كان يحقق حول المعجزات الإلهية.”

“لدي شيء لأسألك إياه.”

ما زلت أشك بالأمر بعض الشيء ، لماذا لم يقم المعبد بتحرير الختم ، و لماذا قد يكون راغبا في مقابلتي؟

بالداخل كان هناك غرفة كبيرة ، و السقف أخيرا أصبح مرئيا. في منتصف الغرفة يوجد قاعدة تمثال ، مع كتاب كبير عليها.

“بالمناسبة…”

“لكن ، أستطيع أن أرى أن لديك تاريخًا معقدًا ، هل ترفض؟”

“آه ، أعتقد أنك فضولية لماذا إخترناك أنت.” قام بمقاطعتي بسرعة.

‘هل هذه هي المخططات؟’

أومأت.

لقد سقطت في غرفة كبيرة ، و لكن بسيطة ، لا ديكورات ، مجرد درج حلزوني كبير أدى للأعلى.

“قيل لي أنه لا يمكن إزالة الختم إلا بواسطة محارب مختار. أُبلغت أيضا بعدم الإعلان عن هذه المعلومات للعالم ، الكاهن الذي وجده قد أقسم على التعهد بالسرية ، و هو إلتزام أدعمه بنفس الطريقة.”

عدت إلى جسدي في الحفرة.

ربما كان الأمر مجرد صدفة ، و قد إقترب مني الكاهن الكبير ببساطة لأنني أريد أن أصبح مختارًا. ربما هم لا يعرفون شيئًا عن جسدي الرئيسي.

“المسار بسيط ، تسلق إلى أعلى برج الحكيم و قم بقرائة المخطوطات القديمة. روهان سيكون قادرا على قيادتك ، أخبره أنه البرج بدون مدخل ، فقط تذكر قسمك!”

“أرجوك قد الطريق ، سوف أقابله.”

“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”

“شكرا لك ، شكرا لك ، أنا كبير في السن لذا أحضرت عربة ، أرجوك إتبعني.”

“لماذا؟”

كانت العربة في الغالب أبيض و أحمر داكن ، و بالمثل سرج الخيول مصبوغ بالأحمر. ذكرني بشاحنة التبرع بالدم من عالمي السابق.

“لكن ماذا لو أن فكرتي حول العدل و النزاهة لم تتماشى مع الخاصة بالآخرين؟”

“إصعد أيها المحارب.”

تم إمتصاصي إلى البرج.

جلست في العربة مع روهان لمدة ساعة تقريبًا ، قبل وصولي إلى كهف منعزل.

“قيل لي أنه لا يمكن إزالة الختم إلا بواسطة محارب مختار. أُبلغت أيضا بعدم الإعلان عن هذه المعلومات للعالم ، الكاهن الذي وجده قد أقسم على التعهد بالسرية ، و هو إلتزام أدعمه بنفس الطريقة.”

“من هذه النقطة ، سوف تضطر إلى المضي قدما وحدك.”

“هل أنت الحكيم الأعلى؟”

أومأت لروهان و دخلت الكهف.

“لا يمكنني أخد أي شخص إليه ، لكن إذا كان شخصًا ذا شخصية نبيلة ، فقد أمرني أن آخدهم إليه.”

“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”

“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”

كان هناك جوهرة خضراء زمردية كبيرة موضوعة على مذبح. الصوت القادم من الجوهرة بدا مألوفا.

“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”

“هل أنت الحكيم الأعلى؟”

“عكس التجسيد!”

“نعم إنه أنا، أنا أعرف بإسم جنوس”

“لن أفصح عن ذلك حتى تعطيني كلمتك.”

لقد ألقيت نظرة فاحصة على الجوهرة.

“حسنا، بالتأكيد.”

“هل إلتقينا من قبل؟”

كانت محتويات الكتاب محفورة في ذهني و محيطي قد لفه الظلام. عندما إستطعت أن أرى مجددا ، وجدت نفسي جالسًا خارج البرج.

“حسنا ، أليس كذلك؟”

“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”

عندما سمعت صوته ، تذكرت أنه في إحدى المرات أثناء مسح كهف الأورك ، واجهت جوهرة خضراء مماثلة ، رغم أن حجمها كان مختلفًا. تذكرت أن نافذة حالتها كانت غريبة بعض الشيء ، تمامًا مثل هذه الجوهرة ، إلا أنه في ذلك الوقت لم أدفع لها أي إهتمام.

أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.

“ما هي علاقتك بالأورك؟”

“حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”

“…”

“إذا كان هذا هو الحال فربما تكون أختي تريسيلا جيدة في ذلك. سأنادي عليها.”

هل قام بالهدوء لأنني أصبت الحقيقة أم لأنني أهنته؟

كان هناك جوهرة خضراء زمردية كبيرة موضوعة على مذبح. الصوت القادم من الجوهرة بدا مألوفا.

“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”

“لكن ، أستطيع أن أرى أن لديك تاريخًا معقدًا ، هل ترفض؟”

“…”

“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”

صمت مرة أخرى.

كنت أخطط للإحتفاظ بالقليل لوقت لاحق و لكن في النهاية شربته كله. مع تحول الساعات إلى أيام ، ما زلت لا أستطيع إكتشاف الحل و سأموت قريباً من العطش.

“ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”

“بالمناسبة…”

“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”

“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”

“آسف ، لكنني لست محاربًا مختارًا.”

فتح الباب تدريجيا.

“نعم ، أنا أدرك ذلك ، لكنني أستطيع أن أريك مسار تحقيق ذلك ، بعد كل شيء هذا دور الحكيم.”

فكرت في الأمر لبعض الوقت و لكن لم أستطع التوصل إلى إجابة جيدة.

لقد خمنت الأمر بشكل صحيح ، على الأرجح روهان هو تابع لهذا الحكيم الأعلى و هو بالتأكيد يعرف حول إنتقاء المختار.

ويينغ!

“أخبرني بكل ما تعرفه.”

“كيف كانت قصته؟”

“لن أفصح عن ذلك حتى تعطيني كلمتك.”

“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”

“ألا تشعر بعدم الإرتياح ، و أنت عالق هناك؟”

“بشري!”

“نعم ، لكنه شرف عظيم أن تصبح محارباً مختارًا ، لذلك لا يمكنني ببساطة أن أخبرك مجانًا.”

“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”

 

“لماذا؟”

بدت كلماته بريئة ، مثل كلمات طفل ساذج ، لكنه كان يحمي سره بشدة.

“هل أنت الحكيم الأعلى؟”

“حسناً ، إسمح لي بتحليل الموقف. أنت مختوم و لا تريد أن تخبرني بكيفية كسر الختم. إذا لما لا أرحل و حسب؟”

“لا أعرف ، هذا كل ما قاله.”

“حسنا، بالتأكيد.”

لقد كنت منزعجا من مهارة حكمة الحكيم خاصتي و التي تكون دائمًا في سبات عندما أكون في أشد الحاجة إليها. نيتي كانت إستبدال المهارة بجنوس. بعد أن أنهيت عملي ، إلتفتت لترك الكهف.

“إذا وداعا.”

أخذنا العربة إلى المعبد ، قادني روهان إلى عمود كبير ، يبلغ طوله حوالي 20 متراً. لم يكن يشبه البرج و كان يقع في زاوية نائية من المعبد.

إلتفت عمدا و بدأت المشي بعيدا لإضافة بعض التأثير.

“هل إلتقينا من قبل؟”

“لا… إنتظر!”

بدت كلماته بريئة ، مثل كلمات طفل ساذج ، لكنه كان يحمي سره بشدة.

“لماذا؟”

“أرجوك قد الطريق ، سوف أقابله.”

“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”

“نعم ، أنا أدرك ذلك ، لكنني أستطيع أن أريك مسار تحقيق ذلك ، بعد كل شيء هذا دور الحكيم.”

“نعم.”

حسنا ، ليس بعد على الأقل.

“لماذا؟”

“شكرا لك ، شكرا لك ، أنا كبير في السن لذا أحضرت عربة ، أرجوك إتبعني.”

كنت قد قررت الإجابة بصدق ولو لمرة.

“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”

“لدي أيضا ختم علي فتحه.”

“لماذا؟”

“من؟”

“إصعد أيها المحارب.”

“آسف ، لا أستطيع أن أخبرك.”

لقد سقطت في غرفة كبيرة ، و لكن بسيطة ، لا ديكورات ، مجرد درج حلزوني كبير أدى للأعلى.

“هم … إنه ليس سوليست أليس كذلك؟”

“عكس التجسيد!”

أوه ، يبدو أن هذا الحكيم يعرف حول سوليست.

“أرجوك إسأل يا لورد.”

“لا”

كنت سعيدًا بتقديم مثل هذا الوعد لأنه يتماشى مع طريقتي المعتادة في فعل الأشياء.

“أنت لست شيطانًا فظيعًا من نوع ما؟”

‘تشي، إذا أرسلني إلى هنا لأقوم بمهامه فيجب على الأقل أن يقدم لي الإجابة.’

“لا، بالطبع لست كذلك.”

عندما إقتربت من الكتاب ، بدأت الشخصيات الموجودة فيه تتألق.

حسنا ، ليس بعد على الأقل.

“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”

“جاسبارد ، هل يمكنك أن تتعهد لي بأنك لن تستخدم قواك من أجل الشر؟”

“نعم.”

“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”

كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.

لقد تعلمت من خلال تفاعلاتي مع أعراق مختلفة أن كل شيء لم يكن ببساطة واضحًا تمامًا مثل الفرق بين الأبيض و الأسود. غالبًا ما يعتمد ذلك على وجهة نظرك التي تنظر منها إلى الأمر.

عندما سمعت صوته ، تذكرت أنه في إحدى المرات أثناء مسح كهف الأورك ، واجهت جوهرة خضراء مماثلة ، رغم أن حجمها كان مختلفًا. تذكرت أن نافذة حالتها كانت غريبة بعض الشيء ، تمامًا مثل هذه الجوهرة ، إلا أنه في ذلك الوقت لم أدفع لها أي إهتمام.

“جاسبارد ، أنت رجل حكيم له منظور فريد للحياة.”

“هل إلتقينا من قبل؟”

“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”

“لدي شيء لأسألك إياه.”

“حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”

‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’

كنت سعيدًا بتقديم مثل هذا الوعد لأنه يتماشى مع طريقتي المعتادة في فعل الأشياء.

كنت سعيدًا بتقديم مثل هذا الوعد لأنه يتماشى مع طريقتي المعتادة في فعل الأشياء.

“لكن ماذا لو أن فكرتي حول العدل و النزاهة لم تتماشى مع الخاصة بالآخرين؟”

لم أستطع إلا أن أشعر ببعض الشفقة على الكاهن حزين المظهر.

“لقد تم إحضارك من قبل روهان أليس كذلك؟ إنه يملك حكما جيدا على شخصيات الناس و حتى الآن لم يخذلني بعد ولو لمرة.”

“أنت لست شيطانًا فظيعًا من نوع ما؟”

“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا سألتني الكثير من الأسئلة.”

“ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”

“مجرد حذر إضافي ، بعد كل شيء كان إهمالي هو الذي جعلني أسجن هنا.”

“هذا … هل هذا خاتم الطاعة؟ هل روهان أعطاه لك؟ اللعنة على كل شيء!”

كنت فضوليًا حول ما كان يتحدث عنه ، لكن أول شيء في ترتيب الأشياء هو تعلم كيف أصبح مختارًا.

“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”

“أوافق على التعهد لذا يمكنك أن تخبرني الآن.”

“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”

“أسرد علي قسمك ، و أعدك برفع نهايتي.”

“أخبرني بكل ما تعرفه.”

أخذت نفسا عميقا و بدأت تعهدي.

بدأت أجراس الإنذار تدق في ذهني. إذا كان حكيمًا ، فقد يعلم أن هذا مجرد تجسيد ، و قد يكون قادرًا على معرفة ماهية جسدي الرئيسي. قد يفكر بي كعدو ، سيكون هذا بمثابة المشي إلى عرين النمر.

“أقسم بإستخدام قوة المحارب المختار فقط لأجل رجهة نظري حول العدل و النزاهة.”

‘آه ، هناك آلية خفية …’

عندما إنتهيت من سرد قسمي ، رأيت جوهرة الزمرد تبعث بوهج باهت.

“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”

“المسار بسيط ، تسلق إلى أعلى برج الحكيم و قم بقرائة المخطوطات القديمة. روهان سيكون قادرا على قيادتك ، أخبره أنه البرج بدون مدخل ، فقط تذكر قسمك!”

شعرت بالخجل من مديح روهان. كنت بعد كل شيء مجرد هيكل عظمي ، الذي كان بعيدًا جدًا عن معنى كلمة “نبيل”.

ما زلت لا أعلم حجم قوتها ، لكنها لا تبدو قوية تمامًا بعد مشاهدة جوهرة الزمرد المختومة لبعض الوقت ، قررت أخيرًا المضي قدمًا في خطتي.

“لقد قال أنه كان سوء تفاهم بسيط.”

“لدي شيء لأسألك إياه.”

“عكس التجسيد!”

أخرجت الخاتم الذي تلقيته من روهان.

قامت بصنع وجه لطيف الذي لم أتمكن من توبيخه.

“هذا … هل هذا خاتم الطاعة؟ هل روهان أعطاه لك؟ اللعنة على كل شيء!”

‘آغه … هل يجب أن أقرأها كلها؟’

حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.

فكرت في الأمر لبعض الوقت و لكن لم أستطع التوصل إلى إجابة جيدة.

“سأقول أمنيتي الآن ، أريدك أن تكون معي للرد على أسئلتي عندما أطلب ذلك.”

“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”

هذه المرة أضاء الضوء من الزمرد بشكل أكثر إشراقا بكثير.

“أرجوك إسأل يا لورد.”

“هاه … لماذا قدمت مثل هذا الوعد البسيط؟ مع هذا الخاتم لك الحرية لتسألني عن أي شيء.”

“حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”

“كل ما أطلبه هو المعرفة ، و هذا وحده سيكفي.”

“ما هذا؟”

لقد كنت منزعجا من مهارة حكمة الحكيم خاصتي و التي تكون دائمًا في سبات عندما أكون في أشد الحاجة إليها. نيتي كانت إستبدال المهارة بجنوس. بعد أن أنهيت عملي ، إلتفتت لترك الكهف.

كانت ألبيون تجلس بجواري.

“عليك أن تصبح محاربًا مختارًا و تعود لتحررني ، و إلا ستعاني من عقوبة.”

أخرجت الخاتم الذي تلقيته من روهان.

‘إنه محق ، لدي خيارات قليلة فقط.’

“إذا وداعا.”

عندما عدت للقاء روهان ، كنت أعلم أن طريقي الوحيد للمضي قدماً هو أن أصبح مختارًا.

“ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”

“كيف كانت قصته؟”

كان هناك جوهرة خضراء زمردية كبيرة موضوعة على مذبح. الصوت القادم من الجوهرة بدا مألوفا.

أنا ببساطة أومأت للرد.

لم أستطع إلا أن أشعر ببعض الشفقة على الكاهن حزين المظهر.

“أمرني بالتوجه إلى البرج بدون مدخل.”

أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.

“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”

أنا ببساطة أومأت للرد.

“لا أعرف ، هذا كل ما قاله.”

ما زلت أشك بالأمر بعض الشيء ، لماذا لم يقم المعبد بتحرير الختم ، و لماذا قد يكون راغبا في مقابلتي؟

“حسنا ، دعنا نذهب إذا.”

“يا لورد ، ما الذي حصل حتى تعود خلال النهار؟”

أخذنا العربة إلى المعبد ، قادني روهان إلى عمود كبير ، يبلغ طوله حوالي 20 متراً. لم يكن يشبه البرج و كان يقع في زاوية نائية من المعبد.

لقد خمنت الأمر بشكل صحيح ، على الأرجح روهان هو تابع لهذا الحكيم الأعلى و هو بالتأكيد يعرف حول إنتقاء المختار.

“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”

إلتفت عمدا و بدأت المشي بعيدا لإضافة بعض التأثير.

عندما إختفى الكاهن ، بدأت بالدوران حول البرج ، أطرق الحجر لمحاولة إكتشاف طريق للدخول.

“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا سألتني الكثير من الأسئلة.”

‘هل يجب علي إستخدام القوة الغاشمة؟’

“هذا هو السبب في أنني إخترت المجيء و مقابلتك. هل يمكنك مقابلة الحكيم؟ ”

بدا البرج قديمًا جدًا ، مبني من الأحجار السوداء الصلبة ، لكن لم تكن هناك مداخل أو نوافذ يمكنني رؤيتها. كنت قد قمت بدورة حول محيطه البالغ قطره 4 أمتار و لم أجد طريقًا بعد.

“هذا … هل هذا خاتم الطاعة؟ هل روهان أعطاه لك؟ اللعنة على كل شيء!”

‘آه ، هناك آلية خفية …’

‘هل يجب علي تخزينه؟’

ممررا يدي على الحائط شعرت بشيء مختلف.

كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.

ويينغ!

“كيف كانت قصته؟”

تم إمتصاصي إلى البرج.

“هل ناديت علي أيها اللورد؟”

رطم!

“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”

لقد سقطت في غرفة كبيرة ، و لكن بسيطة ، لا ديكورات ، مجرد درج حلزوني كبير أدى للأعلى.

‘هل هذه هي المخططات؟’

‘هم ، لقد كان عرضه 4 أمتار فقط من الخارج ، لكن هنا عرضه 10 أمتار على الأقل. يجب أن يكون هناك سحر مكاني من نوع ما يعمل.’

أخذت نفسا عميقا و بدأت تعهدي.

 

دافعا شكوكي إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وقفت و تحدثت بوضوح نحو الباب.

بدأت أتسلق الدرج ، دون أي نهاية مرئية في الأفق. بعد 3 ساعات من التسلق لم يعد بإمكاني رؤية الطابق السفلي ، و لكن لم يكن الجزء العلوي مرئيًا. مشيت لمدة 3 أو 4 ساعات أخرى قبل الوصول إلى باب كبير.

“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”

‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’

أصبح وجه تريسيلا مشرقًا بينما سقطت في تفكير عميق. إهتزت قرون إستشعارها بإثارة لكونها تواجه تحديا صعبا. بعد حوالي عشر دقائق ، صرخت بسعادة.

عند الباب تم تدوين السؤال التالي.

“آسف ، لكنني لست محاربًا مختارًا.”

“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”

“ما هي علاقتك بالأورك؟”

‘هل هذا نوع من ألغاز أبو الهول أو ما شابه؟ هل هي واحدة من تلك الإجابات السخيفة مثل الإفطار و الغداء و العشاء؟’

سلمني روهان خاتمًا مع ياقوتة كبيرة مغروسة به.

فكرت في الأمر لبعض الوقت و لكن لم أستطع التوصل إلى إجابة جيدة.

سلمني روهان خاتمًا مع ياقوتة كبيرة مغروسة به.

‘تشي، إذا أرسلني إلى هنا لأقوم بمهامه فيجب على الأقل أن يقدم لي الإجابة.’

بدا البرج قديمًا جدًا ، مبني من الأحجار السوداء الصلبة ، لكن لم تكن هناك مداخل أو نوافذ يمكنني رؤيتها. كنت قد قمت بدورة حول محيطه البالغ قطره 4 أمتار و لم أجد طريقًا بعد.

أمضيت ساعتين و أنا أنظر حولي و أحاول طرقاً مختلفة للعبور دون حل اللغز ، لكنني إستسلمت في النهاية.

بدت كلماته بريئة ، مثل كلمات طفل ساذج ، لكنه كان يحمي سره بشدة.

يبدو أن حل هذا السؤال هو السبيل الوحيد للمرور عبر الباب. لقد كانت محاولة مزعجة لإزالة السيف الغبي الذي يقوم بختمي.

“أخبرني بكل ما تعرفه.”

“بشري!”

‘إنتظر ، لماذا وصلت إلى هنا؟ هل تحرك جسدي أثناء غيابي؟’

كراش!

تم إمتصاصي إلى البرج.

بعض الدرج ورائي قد إنهار. إذا أجبت بشكل خاطئ ، فسوف يسقط عدد معين من الدرج ، لذا لم يكن لدي سوى عدد محدود من المحاولات. شعرت بالجوع ، شربت من قنينة رحيق العالم.

“لماذا؟”

‘هل يجب علي تخزينه؟’

أومأت لروهان و دخلت الكهف.

كنت أخطط للإحتفاظ بالقليل لوقت لاحق و لكن في النهاية شربته كله. مع تحول الساعات إلى أيام ، ما زلت لا أستطيع إكتشاف الحل و سأموت قريباً من العطش.

“نعم.”

“عكس التجسيد!”

عندما إقتربت من الكتاب ، بدأت الشخصيات الموجودة فيه تتألق.

عدت إلى جسدي في الحفرة.

إنها المرة الأولى التي أقابل فيها تريسيلا منذ أن أصبحت أنتيليان.

“يا لورد ، ما الذي حصل حتى تعود خلال النهار؟”

“من هذه النقطة ، سوف تضطر إلى المضي قدما وحدك.”

كانت ألبيون تجلس بجواري.

“إصعد أيها المحارب.”

“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”

“لا”

“أحب أن أكون بالقرب منك يا لورد.”

“مغامر!”

قامت بصنع وجه لطيف الذي لم أتمكن من توبيخه.

“لا، بالطبع لست كذلك.”

“حسنًا أعتقد أنه لا بأس إذا. بالمناسبة ، هل أنت جيدة في الألغاز؟”

“هل ناديت علي أيها اللورد؟”

“ما هي الألغاز؟”

‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’

“حسنًا ، إنه مثل سؤال ذكي و عليك معرفة الإجابة. عادة ما تكون صعبة للغاية ، مثل مشكلة للدماغ.”

“هذا هو السبب في أنني إخترت المجيء و مقابلتك. هل يمكنك مقابلة الحكيم؟ ”

“إذا كان هذا هو الحال فربما تكون أختي تريسيلا جيدة في ذلك. سأنادي عليها.”

“لا”

إنها المرة الأولى التي أقابل فيها تريسيلا منذ أن أصبحت أنتيليان.

“حسناً ، إسمح لي بتحليل الموقف. أنت مختوم و لا تريد أن تخبرني بكيفية كسر الختم. إذا لما لا أرحل و حسب؟”

“هل ناديت علي أيها اللورد؟”

إلتفت عمدا و بدأت المشي بعيدا لإضافة بعض التأثير.

“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”

“أعتقد أن ذلك سيكون صعبا بعض الشيء.”

“أرجوك إسأل يا لورد.”

“يا لورد أعتقد أنني عرفتها!”

“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”

‘تشي، إذا أرسلني إلى هنا لأقوم بمهامه فيجب على الأقل أن يقدم لي الإجابة.’

أصبح وجه تريسيلا مشرقًا بينما سقطت في تفكير عميق. إهتزت قرون إستشعارها بإثارة لكونها تواجه تحديا صعبا. بعد حوالي عشر دقائق ، صرخت بسعادة.

كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.

“يا لورد أعتقد أنني عرفتها!”

“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”

“ما هو؟”

“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”

“لقد سمعت من أرين عن حياة المغامرين. عندما يولدون يزحفون على أربع، عندما يكبرون ، يمشون على قدمين ، لكن إذا أصيبوا فقد يفقدون أحد أو ربما جميع أطرافهم!”

دافعا شكوكي إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وقفت و تحدثت بوضوح نحو الباب.

أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.

“حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”

“شكرًا لك تريسيلا ، يجب أن أكافئك في المستقبل.”

“لقد قال أنه كان سوء تفاهم بسيط.”

“شكرا لك يا لورد!”

لقد سقطت في غرفة كبيرة ، و لكن بسيطة ، لا ديكورات ، مجرد درج حلزوني كبير أدى للأعلى.

“عكس التجسيد!”

“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”

إستيقظت بالقرب من حافة الدرج.

‘أولئك الذين يعرفون إسم الإله ، يحوزون على قوته.’

‘إنتظر ، لماذا وصلت إلى هنا؟ هل تحرك جسدي أثناء غيابي؟’

عندما عدت للقاء روهان ، كنت أعلم أن طريقي الوحيد للمضي قدماً هو أن أصبح مختارًا.

دافعا شكوكي إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وقفت و تحدثت بوضوح نحو الباب.

“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”

“مغامر!”

‘شكرا تريسيليا!’

كريييييييك!

“عكس التجسيد!”

فتح الباب تدريجيا.

“هل أنت الحكيم الأعلى؟”

‘شكرا تريسيليا!’

“لكن ، أستطيع أن أرى أن لديك تاريخًا معقدًا ، هل ترفض؟”

بالداخل كان هناك غرفة كبيرة ، و السقف أخيرا أصبح مرئيا. في منتصف الغرفة يوجد قاعدة تمثال ، مع كتاب كبير عليها.

“أرجوك إسأل يا لورد.”

‘هل هذه هي المخططات؟’

“الحكيم الأعلى في وضع صعب في الوقت الحالي و يحتاج لمساعدة من محارب قدير. من فضلك ، أعدك بمكافأتك بسخاء.”

عندما إقتربت من الكتاب ، بدأت الشخصيات الموجودة فيه تتألق.

“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”

‘آغه … هل يجب أن أقرأها كلها؟’

“هل إنتهى الأمر الآن؟”

لحسن الحظ ، لقد عفيت من المهمة الشاقة و الأحرف الموجودة في الكتاب قد تحولت إلى ضوء ساطع تم إمتصاصه إلى أعيني.

“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”

‘أولئك الذين يعرفون إسم الإله ، يحوزون على قوته.’

فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.

كانت محتويات الكتاب محفورة في ذهني و محيطي قد لفه الظلام. عندما إستطعت أن أرى مجددا ، وجدت نفسي جالسًا خارج البرج.

لقد كنت منزعجا من مهارة حكمة الحكيم خاصتي و التي تكون دائمًا في سبات عندما أكون في أشد الحاجة إليها. نيتي كانت إستبدال المهارة بجنوس. بعد أن أنهيت عملي ، إلتفتت لترك الكهف.

“هل إنتهى الأمر الآن؟”

“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”

‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط