إله الجيش
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
من قال أن الأرواح مثل النمل؟ بالنظر إلى الوضع الحالي ، لم يكونوا حتى بعظمة النمل. لا يزال النمل قادرًا على السعي للبقاء على قيد الحياة ، لكن العفاريت كانوا لا يخافون تمامًا من الموت ، وهم يزأرون وهم يشحنون موجة تلو الأخرى ، ليُسقطوا موجة تلو الأخرى. أصبحت الحياة تافهة.
تجمدت ابتسامة تو وانشنغ تدريجيًا. “بحق الجحيم ، يجب أن يكون هناك خطأ ما في درعه!”
كانت هذه أعظم حالة لتشي الجيش المكثف. لقد كان تجسيدًا لجيش ولن يظهر إلا في ظل ظروف شديدة الصرامة.
قالت داي مينجفان أيضًا ، “الأخ الصغير لو ، درع الروح العملاق الذي صنعته هو في الواقع… ”
بغض النظر عما هو عليه ، سواء كان عفاريت أو أسلحة أو دروعًا ، تم تمزيقهم على الفور إلى أشلاء بمجرد امتصاصهم ، وتحولوا إلى سحب من الدماء.
هز لو بويانغ رأسه. “لا علاقة له بدرع الاله الروح العملاق. هذه هي قوته “.
“معركة مثل هذه لا تستحق أن أكرس نفسي فيها. ”
صمت كل التلاميذ المباشرين. على وجه الخصوص ، شعر التلاميذ الذين راهنوا ذات مرة على أن لي تشينغشان لن يكون قادرًا على أن يصبح تلميذًا مباشرًا خلال ثلاثة عقود ، شعروا بحرارة في وجوههم.
صمت كل التلاميذ المباشرين. على وجه الخصوص ، شعر التلاميذ الذين راهنوا ذات مرة على أن لي تشينغشان لن يكون قادرًا على أن يصبح تلميذًا مباشرًا خلال ثلاثة عقود ، شعروا بحرارة في وجوههم.
“في نهاية اليوم ، لا يزال الأخ الأكبر لي لديه عيون أكثر حدة!”
لقد أقسم على محاربة أقوى الأعداء. لم يستطع أن يرضى بذبح الضعيف. إذا غمر نفسه في مذبحة كهذه ، فهذا إهانة لجوهر شيطان النمر.
ابتسم لي تيان بسخرية بطريقة لا يمكن اكتشافها. حتى أنه فشل في الانتباه إلى شكله الحقيقي في ذلك الوقت. لقد عامله فقط على أنه حصان أسود يمكن أن يقامر عليه. بالنظر إليه الآن ، إذا كان حصانًا أسود ، فماذا كان من المفترض أن يكون؟ حصان أدنى؟
شعر لي تشينغشان بارتفاع قوة لا نهاية له من خلاله ، حتى أنه تجاوز قوة الأرض. حتى عندما يتعلق الأمر بـ السياديين العفاريت ، يمكنه تسطيحهم بضربة.
انضم إلى الطائفة في المحنة السماوية الثالثة ، وخضع للمحنة السماوية الرابعة مؤخرًا قبل أن يمر بالمحنة السماوية الخامسة بهذه السرعة. ما هو عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحقيق ذلك في جميع أنحاء عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف ؟
هز لو بويانغ رأسه. “لا علاقة له بدرع الاله الروح العملاق. هذه هي قوته “.
ناهيك عن حقيقة أنه يمتلك بالفعل مثل هذه القوة العظيمة بعد أن خضع للتو للمحنة السماوية الخامسة. إذا وصل إلى ذروة المحنة السماوية الخامسة ، ناهيك عن أن يصبح تلميذًا مباشرًا ، فمن غيره يستحق منصب الأخ الأكبر منه؟
في غضون فترة وجيزة ، مات بالفعل أكثر من عشرة آلاف عفريت لنصله ، واستمر هذا العدد في الصعود. تناثرت الجثث على الأرض مثل حصيرة.
“من حيث البصيرة ، أنا فقط أقر بأن الأخت الصغيرة روان أفضل مني. هي من جندته “.
“على ما يرام!” قام لي تشينغشان بأرجح النصل وتقدم ، متخذًا خطوة أخرى إلى الأمام. اندلعت قوته مع استعادة قوته بسرعة.
احمر وجه روان ياوتشو. تمتمت ، “ماذا تقول أيها الأخ الأكبر؟ ما البصيرة التي يمكنني الحصول عليها؟ إنه الشخص الذي أراد أن يأتي “.
“هذه…. قوة إرادة الشعب!”
قالت داي مينجفان ، “تنهد ، فلا عجب أنه يرفض الاستسلام لتيانجياو أو ليهو. كيف يمكن لشخص مثله أن يبقى تحت شخص آخر؟ الروح المبجل قادر على الرؤية من خلال القدر. من المنطقي تمامًا أن يعطيه معاملة خاصة “.
نظر لي تشينغشان إلى الوراء. “أين القادة الخمسة؟”
نفض وان جيانفنغ سيفه. “لا تكن عاطفيًا جدًا ، الجميع. بغض النظر عن أي شيء ، فهو يقف إلى جانبنا ، وهذا لا يمكن أن يكون شيئًا سيئًا “.
ومض النصل ، تاركًا وراءها شعاعًا من الضوء. كان نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار حادًا للغاية ، بحيث لم يشعر أنه قطع أي شيء صلب ، ناهيك عن قتل الأعداء من الرياح الناتجة عن تقلباته. مجرد لفتة عارضة كانت كافية لتمزيق الجثث ، وقطعها.
أومأت داي مينجفان برأسها. “بالطبع. كن حذرا وحافظ على قوتك “. نظرت إلى المعسكر الرئيسي للعفاريت وقالت له بمعنى آخر ، “لم تبدأ المعركة بعد!”
“على ما يرام!” قام لي تشينغشان بأرجح النصل وتقدم ، متخذًا خطوة أخرى إلى الأمام. اندلعت قوته مع استعادة قوته بسرعة.
الآن فقط غادر خمسمائة ألف* جندي من جيش شوانوو المدينة بالكامل. تحت حماية التلاميذ المباشرين ، أكملوا خطواتهم التنظيمية النهائية.
**(م.م / في السابق ذكر 500 مليون لذا فهو خاطئ)
كروح الجيش ، لم يكن مجرد الحصول على اعتراف الجيش بأكمله كافياً للجنرال. كان لابد من تبجيل.
كانت السماء قاتمة. بخطوات ثقيلة ، ترك لي تشينغشان وراءه أثرًا للأقدام ، متقدمًا ومارًا عبر بحر العفاريت المتصاعد.
اجتمع تشي الجيش المحترق معًا في لي تشينغشان. تموجت الرايات الخمس على ظهره بعنف. ارتدى إله يرتدي درعًا ذهبيًا يشبه إلى حد بعيد لي تشينغشان من جسده ، ويقف على الأرض ويسحب ارتفاعًا سريعًا. حتى التلاميذ المباشرين في الهواء كان عليهم أن ينظروا لأعلى ليأخذوه بالكامل.
كان درعه الذهبي مصبوغًا باللون الأحمر القرمزي بسبب إراقة الدماء المستمرة. فقط النصل المسعور في يده كان ينبعث منه وهج أحمر خافت بعد شرب كمية كافية من الدم. بدا الأمر أكثر روعة وإبهارًا من ذي قبل.
كروح الجيش ، لم يكن مجرد الحصول على اعتراف الجيش بأكمله كافياً للجنرال. كان لابد من تبجيل.
في غضون فترة وجيزة ، مات بالفعل أكثر من عشرة آلاف عفريت لنصله ، واستمر هذا العدد في الصعود. تناثرت الجثث على الأرض مثل حصيرة.
أومأت داي مينجفان برأسها. “بالطبع. كن حذرا وحافظ على قوتك “. نظرت إلى المعسكر الرئيسي للعفاريت وقالت له بمعنى آخر ، “لم تبدأ المعركة بعد!”
نصل في يده ، صد جيش الملايين ، وقتل كل من وقف في طريقه.
في عيون الآخرين ، رأوه فقط يأرجح النصل مرات لا تحصى في تلك اللحظة. توقف نصله بينما كانت هبوب الرياح تتدفق ، واندفعت مثل زوبعة سوداء ابتلعت الوحش بأكمله.
لكن تحت الخوذة السميكة ، ظل عيونه بلون غامق ومخدر. لم يكن هناك حتى علامة على التعطش للدماء.
اتبع الجيش خطى لي تشينغشان وضغط في مجال الشيطان. عندها فقط أطلقوا العنان تمامًا للتشكيل العسكري بأكمله. كانوا مثل مروحة معدنية .
كان تعبيره هادئًا لدرجة أنه لا يشبه صراعًا في ساحة المعركة. بالمقارنة مع المحارب ، فهو يشبه الفلاح الذي كان يقوم بالحصاد.
اجتمع تشي الجيش المحترق معًا في لي تشينغشان. تموجت الرايات الخمس على ظهره بعنف. ارتدى إله يرتدي درعًا ذهبيًا يشبه إلى حد بعيد لي تشينغشان من جسده ، ويقف على الأرض ويسحب ارتفاعًا سريعًا. حتى التلاميذ المباشرين في الهواء كان عليهم أن ينظروا لأعلى ليأخذوه بالكامل.
ومض النصل ، تاركًا وراءها شعاعًا من الضوء. كان نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار حادًا للغاية ، بحيث لم يشعر أنه قطع أي شيء صلب ، ناهيك عن قتل الأعداء من الرياح الناتجة عن تقلباته. مجرد لفتة عارضة كانت كافية لتمزيق الجثث ، وقطعها.
انطلقت الهتافات مثل أمواج المد. “القوة لـ الجنرال!”
من قال أن الأرواح مثل النمل؟ بالنظر إلى الوضع الحالي ، لم يكونوا حتى بعظمة النمل. لا يزال النمل قادرًا على السعي للبقاء على قيد الحياة ، لكن العفاريت كانوا لا يخافون تمامًا من الموت ، وهم يزأرون وهم يشحنون موجة تلو الأخرى ، ليُسقطوا موجة تلو الأخرى. أصبحت الحياة تافهة.
“هذه…. قوة إرادة الشعب!”
كان المشهد كافيًا لإيقاظ أي شخص يحمل أوهامًا عن الحرب. كان الأبطال أيضًا جزارين للأرواح.
كان لا يزال هناك عدة عشرات من الآلاف في جيش العفاريت الذي أحاط به. حتى القادة البارزون كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لكن عندما رأوا ذلك ، شعروا جميعًا بالخوف. الوحوش المتبقية من تشي الجيش ملتوية ومشتتة. انهارت معنوياتهم تماما.
يمكن لروح النصل من زهرة الهيجان أن تشعر بما شعر به. سخرت منه. “أنت بالتأكيد غريب ، يا فتى. هل تجد العدو ضعيفًا جدًا؟ ”
“معركة مثل هذه لا تستحق أن أكرس نفسي فيها. ”
بغض النظر عما هو عليه ، سواء كان عفاريت أو أسلحة أو دروعًا ، تم تمزيقهم على الفور إلى أشلاء بمجرد امتصاصهم ، وتحولوا إلى سحب من الدماء.
لقد أقسم على محاربة أقوى الأعداء. لم يستطع أن يرضى بذبح الضعيف. إذا غمر نفسه في مذبحة كهذه ، فهذا إهانة لجوهر شيطان النمر.
بدأ عدد كبير من العفاريت بالفرار ، لكن الجيش الذي يقف وراءهم أجبرهم على العودة إلى ساحة المعركة. تم إبادتهم تماما في وقت قريب جدا.
ومع ذلك ، فإن شعورًا معينًا أصبح أقوى وأقوى. كانت المعركة قد بدأت للتو. وقف معسكر الجيش دون أن يتزحزح مثل الوحش المختبئ. حتى الآن ، كان قد لمس سطحه فقط. على الأكثر ، شعر ببعض الألم. النتيجة لم تتحدد بعد.
ومع ذلك ، فإن شعورًا معينًا أصبح أقوى وأقوى. كانت المعركة قد بدأت للتو. وقف معسكر الجيش دون أن يتزحزح مثل الوحش المختبئ. حتى الآن ، كان قد لمس سطحه فقط. على الأكثر ، شعر ببعض الألم. النتيجة لم تتحدد بعد.
ضحكت روح النصل من زهرة الهيجان. “أنت أسورا بالفطرة. لا ، أنت أسورا أكثر من الأسورا التي رأيتها. استخدمني لمحتوى قلبك! ”
قطع لي تشينغشان حاجبيه. ماذا يخطط له العفاريت؟
“على ما يرام!” قام لي تشينغشان بأرجح النصل وتقدم ، متخذًا خطوة أخرى إلى الأمام. اندلعت قوته مع استعادة قوته بسرعة.
ضحكت روح النصل من زهرة الهيجان. “أنت أسورا بالفطرة. لا ، أنت أسورا أكثر من الأسورا التي رأيتها. استخدمني لمحتوى قلبك! ”
لقد عبر بالفعل الحدود ، وطأ قدمه في مجال الشيطان. لم يكن لقوانين مجال الشيطان أي تأثير عليه ، حتى أنها ساعدته إلى حد ما.
هز لو بويانغ رأسه. “لا علاقة له بدرع الاله الروح العملاق. هذه هي قوته “.
اندفع وحش شرير مكثف من تشي الجيش ، ولكن في عينيه ، أصبح على الفور أبطأ بكثير.
من قال أن الأرواح مثل النمل؟ بالنظر إلى الوضع الحالي ، لم يكونوا حتى بعظمة النمل. لا يزال النمل قادرًا على السعي للبقاء على قيد الحياة ، لكن العفاريت كانوا لا يخافون تمامًا من الموت ، وهم يزأرون وهم يشحنون موجة تلو الأخرى ، ليُسقطوا موجة تلو الأخرى. أصبحت الحياة تافهة.
نتيجة لذلك ، قام بأرجحة نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار. في تلك اللحظة ، بدا أن الوقت قد توقف.
نظر لي تشينغشان إلى الوراء. “أين القادة الخمسة؟”
تأرجح واحد ، تأرجحان ، ثلاثة. قبل أن تتشتت رياح تقلباته ، انطلقت رياح أكثر ، متداخلة معًا.
في غضون فترة وجيزة ، مات بالفعل أكثر من عشرة آلاف عفريت لنصله ، واستمر هذا العدد في الصعود. تناثرت الجثث على الأرض مثل حصيرة.
في عيون الآخرين ، رأوه فقط يأرجح النصل مرات لا تحصى في تلك اللحظة. توقف نصله بينما كانت هبوب الرياح تتدفق ، واندفعت مثل زوبعة سوداء ابتلعت الوحش بأكمله.
لقد أقسم على محاربة أقوى الأعداء. لم يستطع أن يرضى بذبح الضعيف. إذا غمر نفسه في مذبحة كهذه ، فهذا إهانة لجوهر شيطان النمر.
بغض النظر عما هو عليه ، سواء كان عفاريت أو أسلحة أو دروعًا ، تم تمزيقهم على الفور إلى أشلاء بمجرد امتصاصهم ، وتحولوا إلى سحب من الدماء.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
فتحت الزوبعة طريقا تاركة ورائها أخدودا عميقا في الأرض.
في غضون فترة وجيزة ، مات بالفعل أكثر من عشرة آلاف عفريت لنصله ، واستمر هذا العدد في الصعود. تناثرت الجثث على الأرض مثل حصيرة.
حدق لي تشينغشان. لم يعد هناك عفاريت يسدون طريقه بعد الآن. لقد قتل بالفعل طريقه عبر جيش ، تاركًا وراءه طريقًا دمويًا تتناثر فيه الأطراف والأسلحة المحطمة.
شعر لي تشينغشان بارتفاع قوة لا نهاية له من خلاله ، حتى أنه تجاوز قوة الأرض. حتى عندما يتعلق الأمر بـ السياديين العفاريت ، يمكنه تسطيحهم بضربة.
كان لا يزال هناك عدة عشرات من الآلاف في جيش العفاريت الذي أحاط به. حتى القادة البارزون كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لكن عندما رأوا ذلك ، شعروا جميعًا بالخوف. الوحوش المتبقية من تشي الجيش ملتوية ومشتتة. انهارت معنوياتهم تماما.
“تقدموا معي لإزالة البقايا!”
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا وصرخ ، “لي تشينغشان كن الشخص الذي يقتل العدو!”
هز لو بويانغ رأسه. “لا علاقة له بدرع الاله الروح العملاق. هذه هي قوته “.
انطلقت الهتافات مثل أمواج المد. “القوة لـ الجنرال!”
اتبع الجيش خطى لي تشينغشان وضغط في مجال الشيطان. عندها فقط أطلقوا العنان تمامًا للتشكيل العسكري بأكمله. كانوا مثل مروحة معدنية .
نظر لي تشينغشان إلى الوراء. “أين القادة الخمسة؟”
انضم إلى الطائفة في المحنة السماوية الثالثة ، وخضع للمحنة السماوية الرابعة مؤخرًا قبل أن يمر بالمحنة السماوية الخامسة بهذه السرعة. ما هو عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحقيق ذلك في جميع أنحاء عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف ؟
أجاب القادة الخمسة معًا ، “ما هي أوامرك أيها الجنرال؟”
الجزار الذي رأى الحياة على أنها لا قيمة لها وقتل من أجل المتعة لم يستطع الحصول على تبجيل حقيقي. فقط عندما يبذل جميع الجنود والضباط في الجيش كل إيمانهم ورغبتهم في النصر لقائدهم ، سينزل إله الجيش.
“تقدموا معي لإزالة البقايا!”
ابتسم لي تيان بسخرية بطريقة لا يمكن اكتشافها. حتى أنه فشل في الانتباه إلى شكله الحقيقي في ذلك الوقت. لقد عامله فقط على أنه حصان أسود يمكن أن يقامر عليه. بالنظر إليه الآن ، إذا كان حصانًا أسود ، فماذا كان من المفترض أن يكون؟ حصان أدنى؟
“نعم سيدي!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
بهذا الأمر ، انطلق جيش قوامه خمسمائة ألف معًا.
كان لا يزال هناك عدة عشرات من الآلاف في جيش العفاريت الذي أحاط به. حتى القادة البارزون كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لكن عندما رأوا ذلك ، شعروا جميعًا بالخوف. الوحوش المتبقية من تشي الجيش ملتوية ومشتتة. انهارت معنوياتهم تماما.
اشتعلت معنوياتهم كالنار بينما كان الفيضان المعدني يتدفق إلى الأمام. ومع ذلك ، يبدو أيضًا أنه منظم مع طبقات واضحة. لقد شكلوا كيانًا واحدًا.
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا وصرخ ، “لي تشينغشان كن الشخص الذي يقتل العدو!”
لقد فقد العديد من عشرات الآلاف من العفاريت المتبقين في ساحة المعركة معنوياتهم بعد أن دمر لي تشينغشان تشكيلهم. لم يكن بوسعهم أن يبدوا أي مقاومة على الإطلاق. تم سحقهم بقسوة.
تنهدت داي مينجفان بذهول. “إله جيش شوانوو!”
كان جيش شوانوو مثل وحش عملاق من المعدن ، يبتلع عدة آلاف من العفاريت في جرعة واحدة ويمضغهم إربًا. كان عشرات الآلاف من العفاريت غير كافيين تمامًا كوجبة.
“على ما يرام!” قام لي تشينغشان بأرجح النصل وتقدم ، متخذًا خطوة أخرى إلى الأمام. اندلعت قوته مع استعادة قوته بسرعة.
بدأ عدد كبير من العفاريت بالفرار ، لكن الجيش الذي يقف وراءهم أجبرهم على العودة إلى ساحة المعركة. تم إبادتهم تماما في وقت قريب جدا.
لكن تحت الخوذة السميكة ، ظل عيونه بلون غامق ومخدر. لم يكن هناك حتى علامة على التعطش للدماء.
قطع لي تشينغشان حاجبيه. ماذا يخطط له العفاريت؟
امتص لي تشينغشان نفسا عميقا وصرخ ، “لي تشينغشان كن الشخص الذي يقتل العدو!”
اتبع الجيش خطى لي تشينغشان وضغط في مجال الشيطان. عندها فقط أطلقوا العنان تمامًا للتشكيل العسكري بأكمله. كانوا مثل مروحة معدنية .
كانت هذه أعظم حالة لتشي الجيش المكثف. لقد كان تجسيدًا لجيش ولن يظهر إلا في ظل ظروف شديدة الصرامة.
حدق آلاف العيون ، الممتلئة بالحماسة ، في شخصيته.
ابتسم لي تيان بسخرية بطريقة لا يمكن اكتشافها. حتى أنه فشل في الانتباه إلى شكله الحقيقي في ذلك الوقت. لقد عامله فقط على أنه حصان أسود يمكن أن يقامر عليه. بالنظر إليه الآن ، إذا كان حصانًا أسود ، فماذا كان من المفترض أن يكون؟ حصان أدنى؟
اجتمع تشي الجيش المحترق معًا في لي تشينغشان. تموجت الرايات الخمس على ظهره بعنف. ارتدى إله يرتدي درعًا ذهبيًا يشبه إلى حد بعيد لي تشينغشان من جسده ، ويقف على الأرض ويسحب ارتفاعًا سريعًا. حتى التلاميذ المباشرين في الهواء كان عليهم أن ينظروا لأعلى ليأخذوه بالكامل.
نصل في يده ، صد جيش الملايين ، وقتل كل من وقف في طريقه.
تنهدت داي مينجفان بذهول. “إله جيش شوانوو!”
اتبع الجيش خطى لي تشينغشان وضغط في مجال الشيطان. عندها فقط أطلقوا العنان تمامًا للتشكيل العسكري بأكمله. كانوا مثل مروحة معدنية .
كانت هذه أعظم حالة لتشي الجيش المكثف. لقد كان تجسيدًا لجيش ولن يظهر إلا في ظل ظروف شديدة الصرامة.
ومض النصل ، تاركًا وراءها شعاعًا من الضوء. كان نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار حادًا للغاية ، بحيث لم يشعر أنه قطع أي شيء صلب ، ناهيك عن قتل الأعداء من الرياح الناتجة عن تقلباته. مجرد لفتة عارضة كانت كافية لتمزيق الجثث ، وقطعها.
بادئ ذي بدء ، يجب أن يكون الجيش بحجم كافٍ مع الحفاظ على نظام كامل على مدى فترة طويلة من الزمن مثل جيش شوانوو. بعد ذلك ، يجب أن تكون معنوياتهم عالية بما يكفي ، وعندها فقط كان من الممكن تكثيف إله الجيش ، لكن هذا كان مجرد احتمال.
“في نهاية اليوم ، لا يزال الأخ الأكبر لي لديه عيون أكثر حدة!”
كروح الجيش ، لم يكن مجرد الحصول على اعتراف الجيش بأكمله كافياً للجنرال. كان لابد من تبجيل.
اشتعلت معنوياتهم كالنار بينما كان الفيضان المعدني يتدفق إلى الأمام. ومع ذلك ، يبدو أيضًا أنه منظم مع طبقات واضحة. لقد شكلوا كيانًا واحدًا.
الجزار الذي رأى الحياة على أنها لا قيمة لها وقتل من أجل المتعة لم يستطع الحصول على تبجيل حقيقي. فقط عندما يبذل جميع الجنود والضباط في الجيش كل إيمانهم ورغبتهم في النصر لقائدهم ، سينزل إله الجيش.
قطع لي تشينغشان حاجبيه. ماذا يخطط له العفاريت؟
شعر لي تشينغشان بارتفاع قوة لا نهاية له من خلاله ، حتى أنه تجاوز قوة الأرض. حتى عندما يتعلق الأمر بـ السياديين العفاريت ، يمكنه تسطيحهم بضربة.
لقد أقسم على محاربة أقوى الأعداء. لم يستطع أن يرضى بذبح الضعيف. إذا غمر نفسه في مذبحة كهذه ، فهذا إهانة لجوهر شيطان النمر.
“هذه…. قوة إرادة الشعب!”
انضم إلى الطائفة في المحنة السماوية الثالثة ، وخضع للمحنة السماوية الرابعة مؤخرًا قبل أن يمر بالمحنة السماوية الخامسة بهذه السرعة. ما هو عدد الأشخاص الذين يمكنهم تحقيق ذلك في جميع أنحاء عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف ؟
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“تقدموا معي لإزالة البقايا!”
كان لا يزال هناك عدة عشرات من الآلاف في جيش العفاريت الذي أحاط به. حتى القادة البارزون كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لكن عندما رأوا ذلك ، شعروا جميعًا بالخوف. الوحوش المتبقية من تشي الجيش ملتوية ومشتتة. انهارت معنوياتهم تماما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
