من السهل نسيان الماضي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“ماذا قلت؟” تغير تعبير وانغ بوشي. لم يكن هو فقط. لقد فوجئ جميع مزارعي ترسيخ الأساس الآخرين أيضًا. اختفت معظم دوافعهم لتطهير الشياطين في الهواء.
“الناس ليسوا مثاليين. كل ما يمكننا فعله هو السعي نحو الأفضل “. هز لي تشينغشان كتفيه. فجأة سمع صوت رقيق في أذنه.
فو تشينغجين أيها الوغد! أنت تحاول التخطيط ضدي مرة أخرى! سأريك ما هو ماذا!
حدق في مدينة كلير ريفر من بعيد ، عبرت فكرة رأسه. ربما أريد الذهاب إلى هناك ، أليس كذلك؟
“أنت مدين لي هذه المرة.” انحرفت شفتي رو شين وابتسمتا ابتسامة خفيفة وهي تتحدث معه سراً.
في البداية ، لم يشعر لي تشينغشان بأي شيء غريب عندما وصل ماء النسيان إلى معدته. رفع رأسه ووجد أضواء السقف المتألقة مبهرة إلى حد ما.
ترجمة: zixar
أنا مدين لك هذه المرة؟ حاول لي تشينغشان التفكير ، لكن ذكرياته كانت مثل التماثيل الرملية على الشاطئ ، تنهار تحت الأمواج. جعد جبينه وضغط يده على جبهته. كان يخشى أن يتذكر أي شيء آخر.
ما الذى حدث؟ كان يعرف الإجابة بوضوح ، لكنه كان يخشى التفكير كثيرًا في الأمر.
تم إغراء الرجل العجوز ليو بصفع نفسه على وجهه. بفمه غير المحظوظ ، ما الذي كان ينادي به؟ استدار على الفور للفرار.
وسع لي تشينغشان عينيه قليلاً ونظر إلى رو شين قبل أن ينظر نحو فو تشينغجين أدناه.
قبل ذلك بفترة ، أمسكت رو شين بيد لي تشينغشان. بعد فترة من التفكير ، دفعت زجاجة صغيرة في يده. وامتلأت الزجاجة بسائل ذهبي. لقد كان ماء النسيان قد صقلته رو شين مؤخرًا فقط.
“نحن على دراية جيدة بالعدو الآن ، ولدينا ميزة الضرب أولاً. إذا خططنا بعناية ، فسنقوم بالتأكيد بإلقاء القبض على الشياطين على حين غرة. أنا لست ماهرًا بشكل خاص في هذا الجانب ، لذا هل يمكنك وضع بعض الاستراتيجيات لنا ، الجنرال هان؟ ” طلب فو تشينغجين بأدب.
“لا يوجد سوى بضع عشرات من الجنرالات الشياطين تحت الأرض في الوقت الحالي ، ويفتقرون إلى التنظيم والقيادة. مات شيطان الصخرة ، بينما أصيب شيطان الدم. لا شيء يستحق القلق بشأنه. فقط شيطان القمر وعدة عشرات من متجولي الليل في ترسيخ الأساس تحت قيادته يمثلون مشكلة “.
وسع لي تشينغشان عينيه قليلاً ونظر إلى رو شين قبل أن ينظر نحو فو تشينغجين أدناه.
كان الأمر متروكًا له تقريبًا.
لم يعد بإمكانه الاهتمام بآثار ماء النسيان وآثاره الجانبية. أمسك بيد رو شين الناعمة وشدها قليلاً ، معربًا عن امتنانه. كانت يدها دافئة وناعمة ولطيفة ، لكن لم يكن لديه الوقت لتقديرها بشكل صحيح.
نظرًا لأن لي تشينغشان جلس نحو الخلف وتم جذب انتباه الجميع إلى فو تشينغجين والمزارعين الذين تم استجوابهم ، لم يجذب لي تشينغشان أي اهتمام بحركاته الخفية.
لم يعد بإمكانه الاهتمام بآثار ماء النسيان وآثاره الجانبية. أمسك بيد رو شين الناعمة وشدها قليلاً ، معربًا عن امتنانه. كانت يدها دافئة وناعمة ولطيفة ، لكن لم يكن لديه الوقت لتقديرها بشكل صحيح.
قام ليو تشانغ تشينغ على الفور بإخراج قرص مرآة الماء. وظهر مشهد المدينة بأكملها على الفور. كان الجانب الغربي من المدينة قد انحدر إلى حالة من الاضطراب وصرخ الناس وفروا.
قام بتغيير وضعه بطريقة طبيعية للغاية ، ووضع مرفقه على الطاولة بينما كانت يده تغطي فمه. كان ماء النسيان يتدفق من حلقه بطريقة لاذعة.
في البداية ، لم يشعر لي تشينغشان بأي شيء غريب عندما وصل ماء النسيان إلى معدته. رفع رأسه ووجد أضواء السقف المتألقة مبهرة إلى حد ما.
قبل ذلك بفترة ، أمسكت رو شين بيد لي تشينغشان. بعد فترة من التفكير ، دفعت زجاجة صغيرة في يده. وامتلأت الزجاجة بسائل ذهبي. لقد كان ماء النسيان قد صقلته رو شين مؤخرًا فقط.
نظرًا لأن لي تشينغشان جلس نحو الخلف وتم جذب انتباه الجميع إلى فو تشينغجين والمزارعين الذين تم استجوابهم ، لم يجذب لي تشينغشان أي اهتمام بحركاته الخفية.
في البداية ، لم يشعر لي تشينغشان بأي شيء غريب عندما وصل ماء النسيان إلى معدته. رفع رأسه ووجد أضواء السقف المتألقة مبهرة إلى حد ما.
ترجمة: zixar
لم يكن لي تشينغشان مهتمًا بذبح المدينة على الإطلاق. بعد أن شرب ماء النسيان ، نسي أشياء كثيرة قبل أن يعرفها. وكلما كانت أكثر أهمية بالنسبة له ، زاد خوفه من التفكير فيهم ، لأنه كان يخشى النسيان. ومع ذلك ، لا يزال يتذكر أنه يريد المجيء إلى المدينة المحافظة ، ولا يزال يشعر بالغضب في الداخل.
عندما خفض رأسه مرة أخرى ، كان فو تشينغجين قد عاد بالفعل إلى المنصة في المركز ، واقفا بجانب ليو تشانغ تشينغ. لقد مر الخطر بالفعل.
نظر جميع العملاء الآخرين أيضًا. كل ما رأوه كان شخصًا واقفًا ، وأول ما لاحظوه كان رأسه الناري ذو الشعر الطويل الذي بدا وكأنه يحترق. يمكن أن تجعل عيناه القرمزية الحارقة الناس يرتجفون حتى تحت ضوء النهار.
“الغزو الواسع النطاق للشياطين سيكون خطرًا كبيرًا على مدينة كلير ريفر وكذلك علينا. سيعتمد قسم تحالف قمع الشيطان ، مسؤوليات الأكاديمية ، كليًا على هذه المعركة. يجب أن نصب قوتنا معًا ونهزم الشياطين ، ونقاتل جنبًا إلى جنب! ” لوح ليو تشانغ تشينغ بيده بحماس.
قام ليو تشانغ تشينغ على الفور بإخراج قرص مرآة الماء. وظهر مشهد المدينة بأكملها على الفور. كان الجانب الغربي من المدينة قد انحدر إلى حالة من الاضطراب وصرخ الناس وفروا.
يا له من مشهد جميل! تنهد لي تشينغشان بالداخل.
يا له من مشهد جميل! تنهد لي تشينغشان بالداخل.
من خلال زوج آخر من عينيه ، كان يحدق حاليًا في النهر الصافي الذي يتدفق شرقًا. لقد صادف نهاية الربيع ، حيث كان الضباب يكتنف الصفصاف على الضفتين. كان الطقس قد نما بالفعل دافئًا جدًا ، لكنه لم يصل بعد إلى المستوى الذي كان فيه حارقًا.
بينما كان يمشي في نسيم الربيع ، شعر وكأنه قد شرب بعض الخمور الجيدة. شعر بالنشوة.
ماذا كنت افعل؟ لا أستطيع التفكير في الأمر! إنه عديم الفائدة حتى لو فكرت فيه. هل هذا يسمى الضياع في طريق الحياة؟
التقط لي تشينغشان غصن صفصاف من الملل الخالص ، وكسر ظله في الماء.
بالقرب من الطريق ، كانت هناك لافتة مكتوب عليها “الشاي” تتمايل في مهب الريح.
“لقد مرت فترة من الوقت منذ …” قبل أن ينتهي لي تشينغشان من الكلام ، سمع صوت جلبة ، وانسحبت ساقا الرجل العجوز ليو ، وسقط على ركبتيه. سرعان ما تذكر أن هذا كان شيطانًا وكان التوسل من أجل الرحمة عديم الفائدة ، لذلك قام فقط بتصويب نفسه ليلعب ميتًا!
كان العمل اليوم على ما يرام. في ثلاث وخمس سنوات ، جلس أكثر من عشرة زبائن في كشك الشاي الخاص به ، ويتحدثون فيما بينهم على مهل. من بين مناقشاتهم ، لم يتمكنوا من تجنب ذكر أهوال الشياطين.
كان الرجل العجوز ليو يدير بالفعل منصة الشاي هذه لمدة واحد وثلاثين عامًا. كان هذا طريقًا كان على الجميع استخدامه إذا أرادوا دخول مدينة المحافظة من الغرب. تدفق التجار والزوار ذهابا وإيابا. إذا شعروا بالعطش أو التعب ، كانوا يجلسون على منصته ليستريحوا ويشربوا وعاءً من الشاي. كانت الأعمال لا تزال مزدهرة.
عندما خفض رأسه مرة أخرى ، كان فو تشينغجين قد عاد بالفعل إلى المنصة في المركز ، واقفا بجانب ليو تشانغ تشينغ. لقد مر الخطر بالفعل.
منذ ثلاث سنوات مضت ، اتخذت الأعمال التجارية منعطفًا تدريجيًا نحو الأسوأ ، لكنه كان راضيًا جدًا عما كان لديه بالفعل ، على الأقل مقارنة بأولئك الذين فروا إلى هنا مع أسرتهم بأكملها. كان يقع على حافة مدينة المحافظة. شاهد أعظم مدينة في حدود 1500 كيلومتر فوق منصة الشاي الصغيرة الخاصة به من الخلف.
“لا يوجد سوى بضع عشرات من الجنرالات الشياطين تحت الأرض في الوقت الحالي ، ويفتقرون إلى التنظيم والقيادة. مات شيطان الصخرة ، بينما أصيب شيطان الدم. لا شيء يستحق القلق بشأنه. فقط شيطان القمر وعدة عشرات من متجولي الليل في ترسيخ الأساس تحت قيادته يمثلون مشكلة “.
“لقد مرت فترة من الوقت منذ …” قبل أن ينتهي لي تشينغشان من الكلام ، سمع صوت جلبة ، وانسحبت ساقا الرجل العجوز ليو ، وسقط على ركبتيه. سرعان ما تذكر أن هذا كان شيطانًا وكان التوسل من أجل الرحمة عديم الفائدة ، لذلك قام فقط بتصويب نفسه ليلعب ميتًا!
لم يكن هناك شياطين من شأنها أن تسبب المشاكل هنا. حتى لو ظهر عدد قليل من الجهلة ، فسيتم التعامل معهم بسرعة وتطهيرهم من قبل الاسياد في المدينة.
كان العمل اليوم على ما يرام. في ثلاث وخمس سنوات ، جلس أكثر من عشرة زبائن في كشك الشاي الخاص به ، ويتحدثون فيما بينهم على مهل. من بين مناقشاتهم ، لم يتمكنوا من تجنب ذكر أهوال الشياطين.
في الواقع ، في السنوات الثلاث الماضية ، فقد ملايين الأشخاص العاديين حياتهم. عدد لا يحصى من ممارسي التشي أيضًا ، ولكن عندما يتعلق الأمر بمزارع ترسيخ الأساس ، لم يكن هناك الكثير ممن ماتوا على الإطلاق. إذا لم يظهر شيطان القمر ، لكان قد وصل إلى عشرة أو عشرين بالمائة فقط على الأكثر.
ابتسم الرجل العجوز ليو وهو يستمع. لم يشعر بالضغط على الإطلاق. فجأة ، رأى الغطاء النباتي على ضفة النهر ، وبدا أن الشخص يجلس. نادى عليه ، “سيدي المسافر ، يجب أن تتعب من كل السفر. لماذا لا تأتي إلى هنا وتناول كوبًا من الشاي وتروي عطشك! ”
عندما سمعوا ذكر شيطان القمر ، شعر الجميع وكأن دلو من الماء البارد قد ألقى عليهم. انطفأ حماسهم تماما. إذا ركضوا في جيش متجولي الليل بقيادة شيطان القمر ، فلن يكون الهروب سهلاً مثل الركض إلى شيطان الصخور أو شيطان الدم.
نظر جميع العملاء الآخرين أيضًا. كل ما رأوه كان شخصًا واقفًا ، وأول ما لاحظوه كان رأسه الناري ذو الشعر الطويل الذي بدا وكأنه يحترق. يمكن أن تجعل عيناه القرمزية الحارقة الناس يرتجفون حتى تحت ضوء النهار.
ماذا كنت افعل؟ لا أستطيع التفكير في الأمر! إنه عديم الفائدة حتى لو فكرت فيه. هل هذا يسمى الضياع في طريق الحياة؟
“شيطان!”
لم يكن يمتلك زراعة قوية للغاية فحسب ، بل امتلك أيضًا ذكاء يفتقر إليه جنرالات الشيطان العاديون ، بعد أن وحد مجموعة كبيرة من متجولي الليل تحت رايته. أي شخص يريد تدمير هذه القوة عليه أن يدفع ثمناً باهظاً.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
ارتجف الجميع في الداخل. لم يكن أي منهم على دراية بكلمة شيطان ، لكنهم سمعوا فقط عن الشياطين التي يمكن أن تتخذ أشكالًا بشرية. لم يسبق لهم أن رأوا واحدة من قبل. قيل أن كل من رأوه ماتوا. وقيل أنه حتى السادة العظماء في المدن الذين يمكنهم استخدام السحر ليسوا أعداءهم. لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كان هذا صحيحًا أم لا.
في الواقع ، في السنوات الثلاث الماضية ، فقد ملايين الأشخاص العاديين حياتهم. عدد لا يحصى من ممارسي التشي أيضًا ، ولكن عندما يتعلق الأمر بمزارع ترسيخ الأساس ، لم يكن هناك الكثير ممن ماتوا على الإطلاق. إذا لم يظهر شيطان القمر ، لكان قد وصل إلى عشرة أو عشرين بالمائة فقط على الأكثر.
تم إغراء الرجل العجوز ليو بصفع نفسه على وجهه. بفمه غير المحظوظ ، ما الذي كان ينادي به؟ استدار على الفور للفرار.
لم يكن الشاي جيدًا بشكل خاص ، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية التي أمضاها في الزراعة ، كاد أن ينسى الشعور بأنه “إنسان”. كان تناول بعض الشاي مرة أخرى هو الإحساس.
“أنت مدين لي هذه المرة.” انحرفت شفتي رو شين وابتسمتا ابتسامة خفيفة وهي تتحدث معه سراً.
ومع ذلك ، مع وميض قرمزي ، كان الشيطان قد وصل بالفعل أمامه مباشرة. خفض رأسه وقال للرجل العجوز ليو ، “حسنًا!”
“لقد مرت فترة من الوقت منذ …” قبل أن ينتهي لي تشينغشان من الكلام ، سمع صوت جلبة ، وانسحبت ساقا الرجل العجوز ليو ، وسقط على ركبتيه. سرعان ما تذكر أن هذا كان شيطانًا وكان التوسل من أجل الرحمة عديم الفائدة ، لذلك قام فقط بتصويب نفسه ليلعب ميتًا!
لم يكن يمتلك زراعة قوية للغاية فحسب ، بل امتلك أيضًا ذكاء يفتقر إليه جنرالات الشيطان العاديون ، بعد أن وحد مجموعة كبيرة من متجولي الليل تحت رايته. أي شخص يريد تدمير هذه القوة عليه أن يدفع ثمناً باهظاً.
صرخ جميع العملاء الآخرين بعواء وهم مشتتون.
قد يكون التنقل بمفردك أمرًا خطيرًا ، لكن مع وجود الكثير من الأشخاص معًا ، ما الذي كانوا يخشون؟ حتى لو صادفوا شيطان الصخور أو شيطان الدم ، فقد كان لديهم إجراءات مضادة ضدهم. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أنهم لم يحالفهم الحظ ويصطدموا بشيطان القمر.
لوى لي تشينغشان شفته وسكب لنفسه بعض الشاي وشرب كوبًا. غير راضٍ ، التقط إبريق الشاي بالكامل وصبه مباشرة في فمه.
لم يكن الشاي جيدًا بشكل خاص ، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية التي أمضاها في الزراعة ، كاد أن ينسى الشعور بأنه “إنسان”. كان تناول بعض الشاي مرة أخرى هو الإحساس.
“شيطان!”
حدق في مدينة كلير ريفر من بعيد ، عبرت فكرة رأسه. ربما أريد الذهاب إلى هناك ، أليس كذلك؟
صرخ جميع العملاء الآخرين بعواء وهم مشتتون.
كان الرجل العجوز ليو يدير بالفعل منصة الشاي هذه لمدة واحد وثلاثين عامًا. كان هذا طريقًا كان على الجميع استخدامه إذا أرادوا دخول مدينة المحافظة من الغرب. تدفق التجار والزوار ذهابا وإيابا. إذا شعروا بالعطش أو التعب ، كانوا يجلسون على منصته ليستريحوا ويشربوا وعاءً من الشاي. كانت الأعمال لا تزال مزدهرة.
نتيجة لذلك ، شق لي تشينغشان طريقه نحو المدينة بخطى مترفة مع إبريق الشاي في يد وفرع الصفصاف في اليد الأخرى.
لم يعد بإمكانه الاهتمام بآثار ماء النسيان وآثاره الجانبية. أمسك بيد رو شين الناعمة وشدها قليلاً ، معربًا عن امتنانه. كانت يدها دافئة وناعمة ولطيفة ، لكن لم يكن لديه الوقت لتقديرها بشكل صحيح.
……
أطلق فو تشينغجين الصعداء. كان يعلم أن هذا كان عقبة لا مفر منها. وبينما هو يتذمر ، “نورث مون” ، حتى أنه وجده مزعجًا إلى حد ما. لم يكن يتوقع أبدًا أن ينتج عرق الشيطان في محافظة كلير ريفر مثل هذا الشيطان القوي.
في ردهة السحب والمطر ، كان الجميع غاضبين من خطاب ليو تشانغ تشينغ التحفيزي. كانوا متحمسين للحصول للعمل. لم يكن هناك أشخاص يمكن أن ينخدعوا ببضع كلمات ، وقد فهموا أيضًا مخاطر الحرب.
لم يكن يمتلك زراعة قوية للغاية فحسب ، بل امتلك أيضًا ذكاء يفتقر إليه جنرالات الشيطان العاديون ، بعد أن وحد مجموعة كبيرة من متجولي الليل تحت رايته. أي شخص يريد تدمير هذه القوة عليه أن يدفع ثمناً باهظاً.
في الواقع ، في السنوات الثلاث الماضية ، فقد ملايين الأشخاص العاديين حياتهم. عدد لا يحصى من ممارسي التشي أيضًا ، ولكن عندما يتعلق الأمر بمزارع ترسيخ الأساس ، لم يكن هناك الكثير ممن ماتوا على الإطلاق. إذا لم يظهر شيطان القمر ، لكان قد وصل إلى عشرة أو عشرين بالمائة فقط على الأكثر.
مع مستويات زراعتهم ، سيكون لديهم دائمًا عدد قليل من الأساليب لحماية حياتهم ، سواء كانت تعويذات أو قطع أثرية غامضة. طالما أنهم يعرفون كيفية الاستجابة للموقف دون قضم أكثر مما يستطيعون مضغه ، فإن الهروب من الخطر لم يكن صعبًا بشكل خاص بالنسبة لهم.
قبل ذلك بفترة ، أمسكت رو شين بيد لي تشينغشان. بعد فترة من التفكير ، دفعت زجاجة صغيرة في يده. وامتلأت الزجاجة بسائل ذهبي. لقد كان ماء النسيان قد صقلته رو شين مؤخرًا فقط.
ومع ذلك ، إذا قتلوا الشياطين ، فسيحصلون على الجوهر الشيطان الثمين بالإضافة إلى بقاياهم الأخرى مثل العظام واللحم والجلد ، وكلها كانت ثمينة للغاية. كان من الممكن القول أن قتل جنرال شيطان كان يعادل الحصول على كنز دفين من الأشياء.
قد يكون التنقل بمفردك أمرًا خطيرًا ، لكن مع وجود الكثير من الأشخاص معًا ، ما الذي كانوا يخشون؟ حتى لو صادفوا شيطان الصخور أو شيطان الدم ، فقد كان لديهم إجراءات مضادة ضدهم. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أنهم لم يحالفهم الحظ ويصطدموا بشيطان القمر.
إذا كان الجوهر الشيطاني التي حصلوا عليها تتطابق مع تقاربهم الأساسي ، فيمكنهم حتى اتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام في زراعتهم ، مما يكسبهم فرصة للاختراق إلى عوالم أعلى لم يكن لديهم في الأصل فرصة للوصول إليها.
نظرًا لأن لي تشينغشان جلس نحو الخلف وتم جذب انتباه الجميع إلى فو تشينغجين والمزارعين الذين تم استجوابهم ، لم يجذب لي تشينغشان أي اهتمام بحركاته الخفية.
قد يكون التنقل بمفردك أمرًا خطيرًا ، لكن مع وجود الكثير من الأشخاص معًا ، ما الذي كانوا يخشون؟ حتى لو صادفوا شيطان الصخور أو شيطان الدم ، فقد كان لديهم إجراءات مضادة ضدهم. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أنهم لم يحالفهم الحظ ويصطدموا بشيطان القمر.
لا يمكن للجميع إلا أن يرفعوا رؤوسهم وينظروا إلى قرص مرآة الماء.
“نحن على دراية جيدة بالعدو الآن ، ولدينا ميزة الضرب أولاً. إذا خططنا بعناية ، فسنقوم بالتأكيد بإلقاء القبض على الشياطين على حين غرة. أنا لست ماهرًا بشكل خاص في هذا الجانب ، لذا هل يمكنك وضع بعض الاستراتيجيات لنا ، الجنرال هان؟ ” طلب فو تشينغجين بأدب.
ومع ذلك ، إذا قتلوا الشياطين ، فسيحصلون على الجوهر الشيطان الثمين بالإضافة إلى بقاياهم الأخرى مثل العظام واللحم والجلد ، وكلها كانت ثمينة للغاية. كان من الممكن القول أن قتل جنرال شيطان كان يعادل الحصول على كنز دفين من الأشياء.
ومع ذلك ، لم يبد مرعبًا كما وصفوه في انطباعها. على الرغم من أنه كان سريع الانفعال إلى حد ما ، إلا أنه كان في الواقع غير مؤذ للغاية أو حتى لطيفًا إلى حد ما. في بعض الأحيان ، بدا وكأنه طفل كبير بالنسبة لها ، ويمتلك أيضًا مشاعر حب في الداخل.
هان أنجون ، الذي ظل صامتًا طوال الوقت ، قبل المسؤولية ووقف ، ووصل إلى المركز مع وميض.
ومع ذلك ، لم يبد مرعبًا كما وصفوه في انطباعها. على الرغم من أنه كان سريع الانفعال إلى حد ما ، إلا أنه كان في الواقع غير مؤذ للغاية أو حتى لطيفًا إلى حد ما. في بعض الأحيان ، بدا وكأنه طفل كبير بالنسبة لها ، ويمتلك أيضًا مشاعر حب في الداخل.
كانت الجوانب ذاتها التي ركزت عليها المدرسة العسكرية دائمًا هي تعبئة القوات وتشكيلات المعركة والاستراتيجيات والقانون العسكري. حتى فو تشينغجين لم يستطع الادعاء بأنه تفوق على هان أنجون عندما يتعلق الأمر بعملية واسعة النطاق لتعبئة جميع المزارعين في المحافظة بأكملها.
“لا يوجد سوى بضع عشرات من الجنرالات الشياطين تحت الأرض في الوقت الحالي ، ويفتقرون إلى التنظيم والقيادة. مات شيطان الصخرة ، بينما أصيب شيطان الدم. لا شيء يستحق القلق بشأنه. فقط شيطان القمر وعدة عشرات من متجولي الليل في ترسيخ الأساس تحت قيادته يمثلون مشكلة “.
عندما سمعوا ذكر شيطان القمر ، شعر الجميع وكأن دلو من الماء البارد قد ألقى عليهم. انطفأ حماسهم تماما. إذا ركضوا في جيش متجولي الليل بقيادة شيطان القمر ، فلن يكون الهروب سهلاً مثل الركض إلى شيطان الصخور أو شيطان الدم.
أنا مدين لك هذه المرة؟ حاول لي تشينغشان التفكير ، لكن ذكرياته كانت مثل التماثيل الرملية على الشاطئ ، تنهار تحت الأمواج. جعد جبينه وضغط يده على جبهته. كان يخشى أن يتذكر أي شيء آخر.
لم يعد بإمكانه الاهتمام بآثار ماء النسيان وآثاره الجانبية. أمسك بيد رو شين الناعمة وشدها قليلاً ، معربًا عن امتنانه. كانت يدها دافئة وناعمة ولطيفة ، لكن لم يكن لديه الوقت لتقديرها بشكل صحيح.
أطلق فو تشينغجين الصعداء. كان يعلم أن هذا كان عقبة لا مفر منها. وبينما هو يتذمر ، “نورث مون” ، حتى أنه وجده مزعجًا إلى حد ما. لم يكن يتوقع أبدًا أن ينتج عرق الشيطان في محافظة كلير ريفر مثل هذا الشيطان القوي.
لم يكن يمتلك زراعة قوية للغاية فحسب ، بل امتلك أيضًا ذكاء يفتقر إليه جنرالات الشيطان العاديون ، بعد أن وحد مجموعة كبيرة من متجولي الليل تحت رايته. أي شخص يريد تدمير هذه القوة عليه أن يدفع ثمناً باهظاً.
قد يكون التنقل بمفردك أمرًا خطيرًا ، لكن مع وجود الكثير من الأشخاص معًا ، ما الذي كانوا يخشون؟ حتى لو صادفوا شيطان الصخور أو شيطان الدم ، فقد كان لديهم إجراءات مضادة ضدهم. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أنهم لم يحالفهم الحظ ويصطدموا بشيطان القمر.
ومع ذلك ، لم يبد مرعبًا كما وصفوه في انطباعها. على الرغم من أنه كان سريع الانفعال إلى حد ما ، إلا أنه كان في الواقع غير مؤذ للغاية أو حتى لطيفًا إلى حد ما. في بعض الأحيان ، بدا وكأنه طفل كبير بالنسبة لها ، ويمتلك أيضًا مشاعر حب في الداخل.
كعضو في محافظة كلير ريفر ، استمعت تشيو هايتانج أيضًا من زاوية. كانت تعلم أنها لن تكون قادرة بعد الآن على المناورة بين المنظمتين وستبقى غير مشاركة بمجرد تشكيل التحالف. عندما شاهدت كيف كان رد فعلهم عندما تم ذكر شيطان القمر ، وجدت الأمر مضحكًا إلى حد ما ، وشعرت بالفخر أيضًا.
قبل ذلك بفترة ، أمسكت رو شين بيد لي تشينغشان. بعد فترة من التفكير ، دفعت زجاجة صغيرة في يده. وامتلأت الزجاجة بسائل ذهبي. لقد كان ماء النسيان قد صقلته رو شين مؤخرًا فقط.
وسع لي تشينغشان عينيه قليلاً ونظر إلى رو شين قبل أن ينظر نحو فو تشينغجين أدناه.
لقد رأت شيطان القمر ، لا ، نورث مون ، شخصيًا من قبل. حتى أنها أجبرته على الدخول في محادثة من القلب إلى القلب على متن سفينة التنين المحلق. في الماضي ، كانت بالتأكيد جريئة في ذلك الوقت! لقد كان شيطانًا قاسيًا وشريرًا بعد كل شيء!
لم يكن يمتلك زراعة قوية للغاية فحسب ، بل امتلك أيضًا ذكاء يفتقر إليه جنرالات الشيطان العاديون ، بعد أن وحد مجموعة كبيرة من متجولي الليل تحت رايته. أي شخص يريد تدمير هذه القوة عليه أن يدفع ثمناً باهظاً.
ومع ذلك ، لم يبد مرعبًا كما وصفوه في انطباعها. على الرغم من أنه كان سريع الانفعال إلى حد ما ، إلا أنه كان في الواقع غير مؤذ للغاية أو حتى لطيفًا إلى حد ما. في بعض الأحيان ، بدا وكأنه طفل كبير بالنسبة لها ، ويمتلك أيضًا مشاعر حب في الداخل.
نتيجة لذلك ، شق لي تشينغشان طريقه نحو المدينة بخطى مترفة مع إبريق الشاي في يد وفرع الصفصاف في اليد الأخرى.
تحت سيطرة طاقته الروحية ، توسع المشهد في قرص مرآة الماء بسرعة. ملأ وجه وسيم شيطاني القرص بأكمله. بدا ضائعًا وخاملًا. كما لو أنه شعر فجأة بشيء ما ، نظر حوله قبل أن يضيق عينيه ، محبوسًا على عيني ليو تشانغ تشينغ.
في هذه اللحظة ، قال أحد حراس الذئب القرمزي المسؤول عن مراقبة المناطق المحيطة بمدينة كلير ريفر: “أيها القائد ، دخل شيطان إلى المدينة”.
هل كانت على وشك البدء؟ ارتجف الجميع واستعدوا لتطهير الشياطين.
“ماذا قلت؟” تغير تعبير وانغ بوشي. لم يكن هو فقط. لقد فوجئ جميع مزارعي ترسيخ الأساس الآخرين أيضًا. اختفت معظم دوافعهم لتطهير الشياطين في الهواء.
حدق في مدينة كلير ريفر من بعيد ، عبرت فكرة رأسه. ربما أريد الذهاب إلى هناك ، أليس كذلك؟
“إنها مجرد شيطان ، أليس كذلك؟ ما الذي أنت مرتبك جدا من أجله؟ ” أصبح وانغ بوشي مستاءً من عدم ثبات حارس الذئب القرمزي.
في الواقع ، في السنوات الثلاث الماضية ، فقد ملايين الأشخاص العاديين حياتهم. عدد لا يحصى من ممارسي التشي أيضًا ، ولكن عندما يتعلق الأمر بمزارع ترسيخ الأساس ، لم يكن هناك الكثير ممن ماتوا على الإطلاق. إذا لم يظهر شيطان القمر ، لكان قد وصل إلى عشرة أو عشرين بالمائة فقط على الأكثر.
“أعتقد … أعتقد … إنه شيطان القمر!”
“ماذا قلت؟” تغير تعبير وانغ بوشي. لم يكن هو فقط. لقد فوجئ جميع مزارعي ترسيخ الأساس الآخرين أيضًا. اختفت معظم دوافعهم لتطهير الشياطين في الهواء.
لا يمكن للجميع إلا أن يرفعوا رؤوسهم وينظروا إلى قرص مرآة الماء.
قام ليو تشانغ تشينغ على الفور بإخراج قرص مرآة الماء. وظهر مشهد المدينة بأكملها على الفور. كان الجانب الغربي من المدينة قد انحدر إلى حالة من الاضطراب وصرخ الناس وفروا.
بينما كان يمشي في نسيم الربيع ، شعر وكأنه قد شرب بعض الخمور الجيدة. شعر بالنشوة.
لا يمكن للجميع إلا أن يرفعوا رؤوسهم وينظروا إلى قرص مرآة الماء.
في البداية ، لم يشعر لي تشينغشان بأي شيء غريب عندما وصل ماء النسيان إلى معدته. رفع رأسه ووجد أضواء السقف المتألقة مبهرة إلى حد ما.
تحت سيطرة طاقته الروحية ، توسع المشهد في قرص مرآة الماء بسرعة. ملأ وجه وسيم شيطاني القرص بأكمله. بدا ضائعًا وخاملًا. كما لو أنه شعر فجأة بشيء ما ، نظر حوله قبل أن يضيق عينيه ، محبوسًا على عيني ليو تشانغ تشينغ.
لوى لي تشينغشان شفته وسكب لنفسه بعض الشاي وشرب كوبًا. غير راضٍ ، التقط إبريق الشاي بالكامل وصبه مباشرة في فمه.
“أعتقد … أعتقد … إنه شيطان القمر!”
“حسنا ها انت ذا!”
لوى لي تشينغشان شفته وسكب لنفسه بعض الشاي وشرب كوبًا. غير راضٍ ، التقط إبريق الشاي بالكامل وصبه مباشرة في فمه.
ترنح ليو تشانغ تشينغ إلى الوراء قليلاً خائفًا عندما صرخ ، “أوه لا ، شيطان القمر سيذبح مدينة المحافظة!”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“لماذا لم تستجب التشكيلات؟”
“أعتقد … أعتقد … إنه شيطان القمر!”
“شيطان القمر يمكنه إخفاء هالته.”
نتيجة لذلك ، شق لي تشينغشان طريقه نحو المدينة بخطى مترفة مع إبريق الشاي في يد وفرع الصفصاف في اليد الأخرى.
كما اتضح ، كانوا قد أقاموا تشكيلًا بالقرب من مدينة كلير ريفر عندما بدأت الحرب لأول مرة. تم تقيد دخول وخروج الأشخاص العاديين ، ولكن بمجرد أن تشعر حتى بإشارة من التشي الشيطاني ، فإنها ستصدر تحذيرًا ، وسيتم تنشيط التشكيل. بصفته الشخص الذي يراقب المدينة ، سيتمكن ليو تشانغ تشينغ من الرد على الفور. ومع ذلك ، فإن لي تشينغشان قد أخفى هالته تمامًا ، وبالتالي شق طريقه إلى هنا بسهولة.
“إنها مجرد شيطان ، أليس كذلك؟ ما الذي أنت مرتبك جدا من أجله؟ ” أصبح وانغ بوشي مستاءً من عدم ثبات حارس الذئب القرمزي.
غرق قلب فو تشينغجين. لقد شهد بنفسه الحالة التي قام بتدمير جبل المرجان البرونزي. يبدو أن شيطان القمر قادر على إحداث الزلازل. إذا أراد حقًا ذبح المدن ، فمن المحتمل أن يكون أكثر كفاءة من شيطان الصخور أو شيطان الدم ، ولن يكون من الممكن إيقافه تقريبًا.
في ردهة السحب والمطر ، كان الجميع غاضبين من خطاب ليو تشانغ تشينغ التحفيزي. كانوا متحمسين للحصول للعمل. لم يكن هناك أشخاص يمكن أن ينخدعوا ببضع كلمات ، وقد فهموا أيضًا مخاطر الحرب.
يمكنه تخيل عدد المباني والهياكل التي ستنهار بمجرد أن يتسبب في حدوث زلزال. سوف تتحول مدينة كلير ريفر إلى أنقاض! نادرًا ما يضرب هذا اللقيط ، ولكن عندما يفعل ، سيكون الأمر مذهلاً دائمًا.
فو تشينغجين أيها الوغد! أنت تحاول التخطيط ضدي مرة أخرى! سأريك ما هو ماذا!
عندما سمعوا ذكر شيطان القمر ، شعر الجميع وكأن دلو من الماء البارد قد ألقى عليهم. انطفأ حماسهم تماما. إذا ركضوا في جيش متجولي الليل بقيادة شيطان القمر ، فلن يكون الهروب سهلاً مثل الركض إلى شيطان الصخور أو شيطان الدم.
لم يكن لي تشينغشان مهتمًا بذبح المدينة على الإطلاق. بعد أن شرب ماء النسيان ، نسي أشياء كثيرة قبل أن يعرفها. وكلما كانت أكثر أهمية بالنسبة له ، زاد خوفه من التفكير فيهم ، لأنه كان يخشى النسيان. ومع ذلك ، لا يزال يتذكر أنه يريد المجيء إلى المدينة المحافظة ، ولا يزال يشعر بالغضب في الداخل.
فو تشينغجين أيها الوغد! أنت تحاول التخطيط ضدي مرة أخرى! سأريك ما هو ماذا!
“أعتقد … أعتقد … إنه شيطان القمر!”
لا يمكن للجميع إلا أن يرفعوا رؤوسهم وينظروا إلى قرص مرآة الماء.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في البداية ، لم يشعر لي تشينغشان بأي شيء غريب عندما وصل ماء النسيان إلى معدته. رفع رأسه ووجد أضواء السقف المتألقة مبهرة إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
