الارتباط
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
**(م.م / الرواية +18 اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)
“هل ستخترقين للطبقة العاشرة؟” فهم لي تشينغشان فجأة. لقد بقيت في الطبقة التاسعة لفترة طويلة جدًا الآن. كان فتح خطوط الطول الاثني عشر القياسية أكثر تعقيدًا من فتح خطوط الطول الثمانية غير العادية. يتطلب التركيز المطلق. عادةً ما يختار ممارسو تشي الاختراق في الزراعة المنعزلة.
قال لي تشينغشان ، “والدك يمكنه الاحتفال فقط لوجود نسيب عظيم مثلي ، فلماذا يرفضني؟ حتى لو رفضني ، هل يمكنك رفضني أيضًا؟ ”
شعرت فجأة بالدهشة. قبل عام ، لا ، منذ نصف عام فقط ، لم تفكر أبدًا في إنجاب طفل لرجل ، لكنها الآن تفكر بجدية في الفكرة. شعرت في الأساس أنها ممسوسة. ربت على وجه لي تشينغشان. “أيها الرجل الشرير. لا بد أنك خدرتني أو استخدمت بعض فنون السحر ضدي ، أليس كذلك؟ ”
“نعم! الكثير من أجل اللحاق بي “. ابتسمت هان تشيونغزي.
“كم من الوقت ستستغرقين؟”
“ستكون بضعة أشهر على الأقل!” أجابت هان تشيونغزي بعد بعض التفكير. هذا يعني أيضًا أنهما لن يكونا قادرين على رؤية بعضهما البعض لبضعة أشهر.
“أبدا. انا اكره الأطفال” قال هان تشيونغزي بعناد. ومع ذلك ، إذا كان يريد حقًا أطفالًا ، فسيتعين عليها الانتظار حتى تصل إلى ترسيخ الأساس على أقل تقدير.
“سأتركك تستفيد مني اليوم.” دعمت هان تشيونغزي ظهرها بكلتا ذراعيها. جعلتها عظمة الترقوة الرقيقة تبدو نحيفة إلى حد ما ، لكن زوج من الأرانب اليشم امامها بدا ممتلئ الجسم أكثر ، كما لو كانوا يريدون الخروج من ملابسها الداخلية.
توقف لي تشينغشان عن القلق. ابتسم. “لو أنت مصرة.” مدت يديه خلفها وفك العقد ، وانزلق ملابسها الداخلية ذات اللون الأحمر الناري ، كاشفة عن ثديين ناصعين بالثلج كانا يقفان بفخر وكأنهما منحوتان من اليشم. كان هناك حتى زوج من الفاصوليا الحمراء الزاهية التي سلبت لي تشينغشان في تخيلاته.
قال لي تشينغشان ، “والدك يمكنه الاحتفال فقط لوجود نسيب عظيم مثلي ، فلماذا يرفضني؟ حتى لو رفضني ، هل يمكنك رفضني أيضًا؟ ”
لم تتستر هان تشيونغزي على نفسها في الإحراج مثل النساء الأخريات. ظلت في نفس الموقف ، فقط أدارت رأسها بعيدًا وترك الجانب الخجول والحساس من وجهها إلى لي تشينغشان. كان خديها الجميلان باللون الأحمر قليلاً ، مما جعلها تبدو أنيقة للغاية.
رافقها لي تشينغشان شخصيًا إلى المسكن للزراعة المنعزلة وشاهد الباب يغلق. كاد أن يميل إلى الدخول في زراعة منعزلة معها ، ولكن هز رأسه ، رفض هذا الفكر. إذا دخلوا الزراعة المنعزلة معًا ، فمن المحتمل أن ينتهي بهم الأمر مع طفل ، فكيف يمكنهم الاستمرار في الزراعة بسلام؟
هذا بدلاً من ذلك شتت شهوة لي تشينغشان. أعجب بالنصف العلوي من جسدها. كانت مثل آلهة منحوتة من الرخام. كل منحنى كان مثاليًا تمامًا ، لدرجة أنه أصبح يخشى تدنيسه.
ترجمة: zixar
عضت هان تشيونغزي شفتها السفلى. مقارنة بيده الدافئة المتهورة ، بدا أن نظرته تحرجها أكثر. تذمرت ، “هل حدقت بما فيه الكفاية؟”
“لن أحدق بما فيه الكفاية أبدًا ، حتى لو أمضيت حياتي كلها في التحديق.” كما قال ذلك ، لف لي تشينغشان يده حولها وقبل شفتيها الوردية برفق. كان يلعق ويقبل رقبتها الناعمة قبل أن ينزل تدريجياً. قام بتقبيل عظمة الترقوة الرقيقة ، تاركًا وراءه علامة باهتة. ثم شرع في دفن وجهه في الوادي قبل أن يصل أخيرًا إلى إحدى الفاصوليا ويمصها برفق.
أطلقت هان تشيونغزي زفيرًا ثقيلًا ولفت أذنه. قالت ، “هل أنت … طفل؟”
رافقها لي تشينغشان شخصيًا إلى المسكن للزراعة المنعزلة وشاهد الباب يغلق. كاد أن يميل إلى الدخول في زراعة منعزلة معها ، ولكن هز رأسه ، رفض هذا الفكر. إذا دخلوا الزراعة المنعزلة معًا ، فمن المحتمل أن ينتهي بهم الأمر مع طفل ، فكيف يمكنهم الاستمرار في الزراعة بسلام؟
“همم؟”
رفع لي تشينغشان رأسه وابتسم. “أنا لست كذلك ، لكن يمكنني أن أعطيك واحد.” تلاعب بثدييها ، وعجن كما يشاء. يبدو أن ثدييها الرقيقين يذوبان بين أصابعه ، لكنه سيكون قادرًا على استعادة شكله المثالي في اللحظة التي يتركها.
“انسى ذلك. سأرمي بقية حياتي في يدي امرأة واحدة مثلك “. خفض لي تشينغشان رأسه لتقبيلها ، لكن هان تشيونغزي حجب شفتيه.
“أبدا. انا اكره الأطفال” قال هان تشيونغزي بعناد. ومع ذلك ، إذا كان يريد حقًا أطفالًا ، فسيتعين عليها الانتظار حتى تصل إلى ترسيخ الأساس على أقل تقدير.
قال لي تشينغشان ، “والدك يمكنه الاحتفال فقط لوجود نسيب عظيم مثلي ، فلماذا يرفضني؟ حتى لو رفضني ، هل يمكنك رفضني أيضًا؟ ”
“هذه ليست مشكلة على الإطلاق.” ابتسم لي تشينغشان. بطريقة أنيقة وسريعة ، جرد نفسه من ملابسه. يشع جسده القوي بالعضلات بالضغط.
شعرت فجأة بالدهشة. قبل عام ، لا ، منذ نصف عام فقط ، لم تفكر أبدًا في إنجاب طفل لرجل ، لكنها الآن تفكر بجدية في الفكرة. شعرت في الأساس أنها ممسوسة. ربت على وجه لي تشينغشان. “أيها الرجل الشرير. لا بد أنك خدرتني أو استخدمت بعض فنون السحر ضدي ، أليس كذلك؟ ”
“همم؟”
قال لي تشينغشان ، “أنا من لديه شكوك ، حسنًا. لتعتقد أنني ، لي تشينغشان ، رجل عظيم بقلب فولاذي يمكنه الحصول على أي امرأة يريدها ، سأكون مفتونًا بفتاة مثلك ، حتى أنني أوقف نفسي حتى تحافظي على عفتك. كم هو غير منطقي. ”
في الواقع ، كان لي تشينغشان تحت تأثير الأعراف الاجتماعية من حياته السابقة. بغض النظر عن مدى رغبته في اتخاذ العديد من النساء كشريكين له ، فقد كان لا يزال متقبلًا ومتسامحًا للغاية عندما التقى بامرأة كان يحبها بالفعل. علاوة على ذلك ، يمكن أن تتحكم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر في الشهوة ، أو نفاد صبره. في حياته الماضية ، تم وصفه بأنه لا يساعد في التغلب على رجولته ، ولكن الآن ، أصبح رجلاً صالحًا بدلاً من ذلك. من المؤكد أن البيئة تحدد كيف يفكر الناس.
وجدت هان تشيونغزي أن كلا من الغضب والمضحك. لم ترَ شخصًا وقحًا إلى هذا الحد من قبل ، والذي كان سيستغلها وهو يتذمر من كونه مقيدًا بها فقط.
كيف يمكن أن تنكر هان تشيونغزي الرجل الذي كان على وشك أن يصبح زوجها؟ نقرت أنفه بلطف وقالت بهدوء: “الآن هذا ما قلته. لا تتراجع عن كلمتك “.
وجدت هان تشيونغزي أن كلا من الغضب والمضحك. لم ترَ شخصًا وقحًا إلى هذا الحد من قبل ، والذي كان سيستغلها وهو يتذمر من كونه مقيدًا بها فقط.
ولكن بعد تفكير عميق ، تأثرت بالأحرى بهذا الأمر. الرجال في العصر الحالي ، حتى الأشخاص العاديون فقط ، سيكون لديهم زوجات وأقارب متعددون إذا كان لديهم القليل من المال ، بينما كان المزارعون أسوأ. فعلوا ما يريدون. كان هناك الكثير من المزارعين الذكور في الأكاديمية الذين زاروا جناح السحب والمطر من قبل ، وكان من الشائع بالنسبة لهم دعم العديد من النساء في الخارج.
كان هذا شيئًا يستحق التباهي به بين الرجال. كانت تكره تشيو هايتانج ، ولكن عندما اجتمع تلاميذ القانون ، سينتهي بهم الأمر بالذهاب إلى صالون السحب والمطر. لقد ناموا جميعًا مع عدة نساء ، ولم يجد أحد أي خطأ في ذلك أيضًا. حتى هي لم تكن مختلفة.
فقط عندما بدأت في الإعجاب به ، فهمت غيرة المرأة. كانت تميل إلى ربطه بها ومنع أي امرأة أخرى من النظر إليه ، وفي الواقع وافق على طلبها. نظرًا لأنهما التقيا خلال الأشهر القليلة الماضية ، بغض النظر عن مدى شغفهما ، فلن يحاول أبدًا الإصرار على المضي قدمًا طالما رفضت. لقد شعرت فقط أنه عاملها بشكل مختلف تمامًا مقارنة بكيفية معاملة الرجال الآخرين لها.
في الواقع ، كان لي تشينغشان تحت تأثير الأعراف الاجتماعية من حياته السابقة. بغض النظر عن مدى رغبته في اتخاذ العديد من النساء كشريكين له ، فقد كان لا يزال متقبلًا ومتسامحًا للغاية عندما التقى بامرأة كان يحبها بالفعل. علاوة على ذلك ، يمكن أن تتحكم طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر في الشهوة ، أو نفاد صبره. في حياته الماضية ، تم وصفه بأنه لا يساعد في التغلب على رجولته ، ولكن الآن ، أصبح رجلاً صالحًا بدلاً من ذلك. من المؤكد أن البيئة تحدد كيف يفكر الناس.
“انسى ذلك. سأرمي بقية حياتي في يدي امرأة واحدة مثلك “. خفض لي تشينغشان رأسه لتقبيلها ، لكن هان تشيونغزي حجب شفتيه.
“هذه ليست مشكلة على الإطلاق.” ابتسم لي تشينغشان. بطريقة أنيقة وسريعة ، جرد نفسه من ملابسه. يشع جسده القوي بالعضلات بالضغط.
“همم؟”
قالت هان تشيونغزي ، “لماذا يجب أن أكون الوحيدة التي تخلع ملابسها؟”
“هذه ليست مشكلة على الإطلاق.” ابتسم لي تشينغشان. بطريقة أنيقة وسريعة ، جرد نفسه من ملابسه. يشع جسده القوي بالعضلات بالضغط.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“لم أخبرك أن تجرد كل شيء!” صرخت هان تشيونغزي ، لكنها لم تستطع إلا الإعجاب بجسده. لمست صدره في الرضا التام. بإلقاء نظرة خاطفة على الجاني الرئيسي الذي ضغط عليها ذات مرة حدقت به في غضب. حثته بشكل عرضي وتذمر ، “يا له من قبيح!”
فقط عندما وصل صباح اليوم التالي ، ارتدوا ملابسهم مرة أخرى على مضض.
شعر لي تشينغشان أن كل شهوته قد استيقظت فجأة. استلقى فوقها وهمس في أذنها ، “لن تتمكني من قول ذلك قريبًا. لقد جردت ملابسي بالفعل الآن ، لذا يبدو أن الأمر غير عادل إلى حد ما “. مد يده لخلع تنورتها.
“ليس الآن.” عرفت هان تشيونغزي ما كان يحاول القيام به ، لذا أمسكت بيده على عجل. “بعد أن أخرج من العزلة ، يمكنك أن تذهب وتطلب يدي للزواج من والدي! بحلول ذلك الوقت ، سأعطيك كل شيء “. في النهاية ، لم تستطع إلا أن تخفض رأسها في حرج ، وصولاً إلى صدرها.
“ليس الآن.” عرفت هان تشيونغزي ما كان يحاول القيام به ، لذا أمسكت بيده على عجل. “بعد أن أخرج من العزلة ، يمكنك أن تذهب وتطلب يدي للزواج من والدي! بحلول ذلك الوقت ، سأعطيك كل شيء “. في النهاية ، لم تستطع إلا أن تخفض رأسها في حرج ، وصولاً إلى صدرها.
يمكن أن يقول لي تشينغشان أنه بعد تأكيد علاقتهما ، كانت في الواقع جريئة للغاية في هذا الجانب. ربما كانت تعرف أكثر منه من زياراتها المتكررة إلى جناح السحب والمطر في الماضي. بحلول ذلك الوقت ، كان عليه أن يقنعها بشكل صحيح بالتجريب وكانت هذه الحياة الثانية له تستحق العناء تمامًا. لقد بدأ بالفعل في التطلع إلى حياته الزوجية.
ابتسم لي تشينغشان في مفاجأة وفرح. دعم رأسها من خديها. ” تشيونغزي!”
كيف يمكن أن تنكر هان تشيونغزي الرجل الذي كان على وشك أن يصبح زوجها؟ نقرت أنفه بلطف وقالت بهدوء: “الآن هذا ما قلته. لا تتراجع عن كلمتك “.
قالت هان تشيونغزي ، “لا تحتفل مبكرًا! أبي لم يوافق بعد! ”
ولكن بعد تفكير عميق ، تأثرت بالأحرى بهذا الأمر. الرجال في العصر الحالي ، حتى الأشخاص العاديون فقط ، سيكون لديهم زوجات وأقارب متعددون إذا كان لديهم القليل من المال ، بينما كان المزارعون أسوأ. فعلوا ما يريدون. كان هناك الكثير من المزارعين الذكور في الأكاديمية الذين زاروا جناح السحب والمطر من قبل ، وكان من الشائع بالنسبة لهم دعم العديد من النساء في الخارج.
قال لي تشينغشان ، “والدك يمكنه الاحتفال فقط لوجود نسيب عظيم مثلي ، فلماذا يرفضني؟ حتى لو رفضني ، هل يمكنك رفضني أيضًا؟ ”
“من يدري ، قد لا أكون بالضرورة … ارجع إلى هنا!” كما قالت هان تشيونغزي ذلك ، شعرت فجأة أن لي تشينغشان يحاول خلع تنورتها مرة أخرى.
عندها فقط فهم لي تشينغشان مخططها. ابتسم. “هذه التقنية فقط لن تكون كافية إذا كنت تريدين منعي من الالتفاف حول ظهرك.” حدق في شفتيها الرقيقة الحمراء.
ترجمة: zixar
قال لي تشينغشان ، “فقط دعني أعجب به مقدمًا. لا تقل لي أنك حتى تحرمين زوجك المستقبلي من طلب مثل هذا! لا تقلق ، سأنتظر بالتأكيد ليلة الزواج قبل أن أحولك إلى امرأة “.
“انسى ذلك. سأرمي بقية حياتي في يدي امرأة واحدة مثلك “. خفض لي تشينغشان رأسه لتقبيلها ، لكن هان تشيونغزي حجب شفتيه.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
كيف يمكن أن تنكر هان تشيونغزي الرجل الذي كان على وشك أن يصبح زوجها؟ نقرت أنفه بلطف وقالت بهدوء: “الآن هذا ما قلته. لا تتراجع عن كلمتك “.
ابتسم لي تشينغشان وحملها. أمسك بحافة تنورتها وخلع كل شيء ، وكشف عن فخذيها الشاحبتين. لم تحصل هان تشيونغزي على فرصة للحفاظ على خط دفاعها الأخير. بدت وكأنها أصبحت حملاً لذبحه في غمضة عين.
شعر كلاهما أن قلوبهما ترتعش. على الرغم من أنهم قد احتضنوا بعضهم البعض بالفعل مرات لا تحصى من قبل ، إلا أن هذه المرة كانت مختلفة تمامًا. لون البرونز والثلج مضغوطان معًا بقوة ، مختلفان تمامًا عن بعضهما البعض. كان أحدهما صلبًا مثل الصخر ، والآخر كان ناعمًا كالقطن. بدا أنهم كانوا يحاولون الاندماج معًا.
شعرت هان تشيونغزي بالضياع ، وكانت مترددة في ترك حضنه. أرادت منه أن يستمر في حملها هكذا ، ويفعل لها ما يشاء.
عانقته هان تشيونغزي بإحكام وضغطت بقوة على صدرها ضده ، مستمعًا إلى دقات قلبه القوية. كانت تشعر بالصلابة وهي تضغط بقوة على أردافها. انزلقت يده الكبيرة الخشنة برفق على ظهرها الذي كان ناعمًا وناعمًا مثل الحرير. ارتفعت العاطفة الحارقة فيها فجأة. إذا حاول حقًا اصطحابها في هذه اللحظة ، فلن تتمكن من رفضه. كانت على هواه.
رافقها لي تشينغشان شخصيًا إلى المسكن للزراعة المنعزلة وشاهد الباب يغلق. كاد أن يميل إلى الدخول في زراعة منعزلة معها ، ولكن هز رأسه ، رفض هذا الفكر. إذا دخلوا الزراعة المنعزلة معًا ، فمن المحتمل أن ينتهي بهم الأمر مع طفل ، فكيف يمكنهم الاستمرار في الزراعة بسلام؟
تنفس لي تشينغشان بعمق ثم تركها ببطء. كانت العملية برمتها صعبة للغاية لدرجة أنه شعر وكأنه كان ينحت قطعة من اللحم من جسده. وضعها على اللحاف المطرز وقال ، “دعني ألقي نظرة فاحصة عليك.”
شعرت هان تشيونغزي بالضياع ، وكانت مترددة في ترك حضنه. أرادت منه أن يستمر في حملها هكذا ، ويفعل لها ما يشاء.
كاد لي تشينغشان يلهث في الإعجاب لأنه يقدر جسدها. كانت متناسبة تمامًا. على وجه الخصوص ، كانت ممتلئة الجسم للغاية حيث يجب أن تكون ممتلئة الجسم. كانت ساحرة للغاية.
“كم من الوقت ستستغرقين؟”
بغض النظر عن مدى الليبرالية التي كانت هان تشيونغزي ، كانت لا تزال تكافح من أجل كبح إحراجها في هذه اللحظة. قامت بتجعيد ساقيها النحيفتين ، ولم تعد تعطي أدنى إحساس بالرجولة على الإطلاق. كانت تنتظر بشكل أساسي أن يأخذها رجل.
توقف لي تشينغشان عن القلق. ابتسم. “لو أنت مصرة.” مدت يديه خلفها وفك العقد ، وانزلق ملابسها الداخلية ذات اللون الأحمر الناري ، كاشفة عن ثديين ناصعين بالثلج كانا يقفان بفخر وكأنهما منحوتان من اليشم. كان هناك حتى زوج من الفاصوليا الحمراء الزاهية التي سلبت لي تشينغشان في تخيلاته.
في تلك الليلة ، استمر موعدهم لفترة طويلة جدًا. بمجرد أن يتذكروا أنهم سيفترقون قريبًا جدًا ، بحيث لن يتمكنوا من رؤية بعضهم البعض مرة أخرى لعدة أشهر ، لم يرغب أي منهما في إيلاء أي اهتمام للوقت.
“من يدري ، قد لا أكون بالضرورة … ارجع إلى هنا!” كما قالت هان تشيونغزي ذلك ، شعرت فجأة أن لي تشينغشان يحاول خلع تنورتها مرة أخرى.
فقط عندما وصل صباح اليوم التالي ، ارتدوا ملابسهم مرة أخرى على مضض.
في تلك الليلة ، استمر موعدهم لفترة طويلة جدًا. بمجرد أن يتذكروا أنهم سيفترقون قريبًا جدًا ، بحيث لن يتمكنوا من رؤية بعضهم البعض مرة أخرى لعدة أشهر ، لم يرغب أي منهما في إيلاء أي اهتمام للوقت.
رافقها لي تشينغشان شخصيًا إلى المسكن للزراعة المنعزلة وشاهد الباب يغلق. كاد أن يميل إلى الدخول في زراعة منعزلة معها ، ولكن هز رأسه ، رفض هذا الفكر. إذا دخلوا الزراعة المنعزلة معًا ، فمن المحتمل أن ينتهي بهم الأمر مع طفل ، فكيف يمكنهم الاستمرار في الزراعة بسلام؟
“من يدري ، قد لا أكون بالضرورة … ارجع إلى هنا!” كما قالت هان تشيونغزي ذلك ، شعرت فجأة أن لي تشينغشان يحاول خلع تنورتها مرة أخرى.
ابتسم لي تشينغشان. “الأخت الكبرى ، إذا كنت تريدين رجلاً ، يمكنك تشكيل طابور طويل حتى يصل إلى مدينة كلير ريفر.”
الليلة الماضية ، ظلوا متشابكين حتى وجدته يرثى لها تمامًا من مدى صعوبة كبحه. في النهاية ، رفضت حتى إحراجها وقدمت له يد المساعدة بجرأة قبل أن تحذره بشدة من الالتفاف حول ظهرها أثناء وجودها في مزرعة منعزلة ، أو أن الشيء الذي في يدها سينتهي أمره.
الليلة الماضية ، ظلوا متشابكين حتى وجدته يرثى لها تمامًا من مدى صعوبة كبحه. في النهاية ، رفضت حتى إحراجها وقدمت له يد المساعدة بجرأة قبل أن تحذره بشدة من الالتفاف حول ظهرها أثناء وجودها في مزرعة منعزلة ، أو أن الشيء الذي في يدها سينتهي أمره.
عندها فقط فهم لي تشينغشان مخططها. ابتسم. “هذه التقنية فقط لن تكون كافية إذا كنت تريدين منعي من الالتفاف حول ظهرك.” حدق في شفتيها الرقيقة الحمراء.
لم تتستر هان تشيونغزي على نفسها في الإحراج مثل النساء الأخريات. ظلت في نفس الموقف ، فقط أدارت رأسها بعيدًا وترك الجانب الخجول والحساس من وجهها إلى لي تشينغشان. كان خديها الجميلان باللون الأحمر قليلاً ، مما جعلها تبدو أنيقة للغاية.
فهمت هان تشيونغزي على الفور ما كان يقوله. لماذا قد توافق على ذلك؟ صرحت بشكل مباشر أن البغايا في بيوت الدعارة هم فقط من يفعلون شيئًا من هذا القبيل ، وشتمته باعتباره نكرًا للاستفادة من لطفها بالذهاب بعيدًا. في النهاية ، وافق لي تشينغشان على بديل وذهب إليه على ثدييها الرقيقين ، حتى أنه تلطخ وجهها في النهاية ، مما أدى إلى الكثير من التذمر منها.
ابتسم لي تشينغشان وحملها. أمسك بحافة تنورتها وخلع كل شيء ، وكشف عن فخذيها الشاحبتين. لم تحصل هان تشيونغزي على فرصة للحفاظ على خط دفاعها الأخير. بدت وكأنها أصبحت حملاً لذبحه في غمضة عين.
يمكن أن يقول لي تشينغشان أنه بعد تأكيد علاقتهما ، كانت في الواقع جريئة للغاية في هذا الجانب. ربما كانت تعرف أكثر منه من زياراتها المتكررة إلى جناح السحب والمطر في الماضي. بحلول ذلك الوقت ، كان عليه أن يقنعها بشكل صحيح بالتجريب وكانت هذه الحياة الثانية له تستحق العناء تمامًا. لقد بدأ بالفعل في التطلع إلى حياته الزوجية.
أطلقت هان تشيونغزي زفيرًا ثقيلًا ولفت أذنه. قالت ، “هل أنت … طفل؟”
ابتسمت رو شين بمجرد أن رأت لي تشينغشان. “لا تزال مشاعر الحب مغطاة على وجهك. يبدو أنك قضيت ليلة رائعة. لا تقل لي أنك قد دمرت جسد الآنسة هان الصغيرة؟ ”
أما بالنسبة لتحذير هان تشيونغزي ، فلم ينتبه له على الإطلاق. في الوقت الحالي ، لم يعد قلبه يحتوي على أي شخص آخر. حتى غو يانيينغ كان عليها أن تقف جانبا.
لم تتستر هان تشيونغزي على نفسها في الإحراج مثل النساء الأخريات. ظلت في نفس الموقف ، فقط أدارت رأسها بعيدًا وترك الجانب الخجول والحساس من وجهها إلى لي تشينغشان. كان خديها الجميلان باللون الأحمر قليلاً ، مما جعلها تبدو أنيقة للغاية.
بالعودة إلى جزيرة كلاود ويسب ، أبلغ لي تشينغشان شياو آن قبل التوجه مباشرة إلى غرفة الكيمياء الخاصة بـ رو شين في جزيرة الاحسان. الآن بعد أن لم تعد هان تشيونغزي هنا ، يمكنه التركيز على الكيمياء. ربما تحتاج أيضًا إلى حبوب الروح الحقيقية أيضًا إذا أرادت اختراق ترسيخ الأساس!
وجدت هان تشيونغزي أن كلا من الغضب والمضحك. لم ترَ شخصًا وقحًا إلى هذا الحد من قبل ، والذي كان سيستغلها وهو يتذمر من كونه مقيدًا بها فقط.
شعر كلاهما أن قلوبهما ترتعش. على الرغم من أنهم قد احتضنوا بعضهم البعض بالفعل مرات لا تحصى من قبل ، إلا أن هذه المرة كانت مختلفة تمامًا. لون البرونز والثلج مضغوطان معًا بقوة ، مختلفان تمامًا عن بعضهما البعض. كان أحدهما صلبًا مثل الصخر ، والآخر كان ناعمًا كالقطن. بدا أنهم كانوا يحاولون الاندماج معًا.
في تلك اللحظة ، كان قد فشل في التفكير في سبب طلبها لحبوبه باعتبارها الانسة الشابة الأولى لعائلة هان. كل ما يريده هو الأفضل لها.
توقف لي تشينغشان عن القلق. ابتسم. “لو أنت مصرة.” مدت يديه خلفها وفك العقد ، وانزلق ملابسها الداخلية ذات اللون الأحمر الناري ، كاشفة عن ثديين ناصعين بالثلج كانا يقفان بفخر وكأنهما منحوتان من اليشم. كان هناك حتى زوج من الفاصوليا الحمراء الزاهية التي سلبت لي تشينغشان في تخيلاته.
ابتسمت رو شين بمجرد أن رأت لي تشينغشان. “لا تزال مشاعر الحب مغطاة على وجهك. يبدو أنك قضيت ليلة رائعة. لا تقل لي أنك قد دمرت جسد الآنسة هان الصغيرة؟ ”
بالعودة إلى جزيرة كلاود ويسب ، أبلغ لي تشينغشان شياو آن قبل التوجه مباشرة إلى غرفة الكيمياء الخاصة بـ رو شين في جزيرة الاحسان. الآن بعد أن لم تعد هان تشيونغزي هنا ، يمكنه التركيز على الكيمياء. ربما تحتاج أيضًا إلى حبوب الروح الحقيقية أيضًا إذا أرادت اختراق ترسيخ الأساس!
“بالطبع لا. كل ما في الأمر أنني على الأرجح سأتزوج في غضون بضعة أشهر “. ابتسم لي تشينغشان من الأذن إلى الأذن. لقد حاول بشدة ، لكنه لم يستطع مساعدة نفسه في النهاية. كشفها لـ رو شين ، التي احتفظت بسر كبير آخر له.
“لن أحدق بما فيه الكفاية أبدًا ، حتى لو أمضيت حياتي كلها في التحديق.” كما قال ذلك ، لف لي تشينغشان يده حولها وقبل شفتيها الوردية برفق. كان يلعق ويقبل رقبتها الناعمة قبل أن ينزل تدريجياً. قام بتقبيل عظمة الترقوة الرقيقة ، تاركًا وراءه علامة باهتة. ثم شرع في دفن وجهه في الوادي قبل أن يصل أخيرًا إلى إحدى الفاصوليا ويمصها برفق.
أثار قلب رو شين. قالت بحزن ، “إذن يجب أن أهنئك حقًا! إنه لأمر مؤسف أنني اضطررت لقضاء ليلتي بأكملها أمام مرجل الكيمياء بمفردي، أفكر في الكيمياء. ليس لدي حتى شخص مقرب يهتم بي “.
ابتسم لي تشينغشان. “الأخت الكبرى ، إذا كنت تريدين رجلاً ، يمكنك تشكيل طابور طويل حتى يصل إلى مدينة كلير ريفر.”
فقط عندما بدأت في الإعجاب به ، فهمت غيرة المرأة. كانت تميل إلى ربطه بها ومنع أي امرأة أخرى من النظر إليه ، وفي الواقع وافق على طلبها. نظرًا لأنهما التقيا خلال الأشهر القليلة الماضية ، بغض النظر عن مدى شغفهما ، فلن يحاول أبدًا الإصرار على المضي قدمًا طالما رفضت. لقد شعرت فقط أنه عاملها بشكل مختلف تمامًا مقارنة بكيفية معاملة الرجال الآخرين لها.
فهمت هان تشيونغزي على الفور ما كان يقوله. لماذا قد توافق على ذلك؟ صرحت بشكل مباشر أن البغايا في بيوت الدعارة هم فقط من يفعلون شيئًا من هذا القبيل ، وشتمته باعتباره نكرًا للاستفادة من لطفها بالذهاب بعيدًا. في النهاية ، وافق لي تشينغشان على بديل وذهب إليه على ثدييها الرقيقين ، حتى أنه تلطخ وجهها في النهاية ، مما أدى إلى الكثير من التذمر منها.
مشت رو شين ووضعت يديها على كتف لي تشينغشان برفق. تموج الضوء في عينيها. “إنه لأمر مؤسف أن الشخص الذي أريده لديه بالفعل شخص آخر.”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
ترجمة: zixar
قالت هان تشيونغزي ، “لا تحتفل مبكرًا! أبي لم يوافق بعد! ”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“بالطبع لا. كل ما في الأمر أنني على الأرجح سأتزوج في غضون بضعة أشهر “. ابتسم لي تشينغشان من الأذن إلى الأذن. لقد حاول بشدة ، لكنه لم يستطع مساعدة نفسه في النهاية. كشفها لـ رو شين ، التي احتفظت بسر كبير آخر له.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عانقته هان تشيونغزي بإحكام وضغطت بقوة على صدرها ضده ، مستمعًا إلى دقات قلبه القوية. كانت تشعر بالصلابة وهي تضغط بقوة على أردافها. انزلقت يده الكبيرة الخشنة برفق على ظهرها الذي كان ناعمًا وناعمًا مثل الحرير. ارتفعت العاطفة الحارقة فيها فجأة. إذا حاول حقًا اصطحابها في هذه اللحظة ، فلن تتمكن من رفضه. كانت على هواه.
فقط عندما وصل صباح اليوم التالي ، ارتدوا ملابسهم مرة أخرى على مضض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
