لعبة تصويب
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
أطلقت الجثث الكبيرة التي طفت على سطح الماء فجأة غازًا سامًا وبدأت تتحرك بسرعات مذهلة. قفزوا من سطح الماء وطاروا نحو القارب في الظلام.
علق فم هي ييشي مع تدلي قوسه. ملأت الجثث المرعبة كل شبر من حوله. شعر وكأنه ألقى به في كابوس مرعب ، غير قادر على الاستيقاظ. حتى بالنسبة لمعجزات أكاديمية المدارس المائة مثلهم ، فإن المصير الذي ينتظرهم بعد جرهم إلى الماء كان واضحًا مثل النهار.
علق فم هي ييشي مع تدلي قوسه. ملأت الجثث المرعبة كل شبر من حوله. شعر وكأنه ألقى به في كابوس مرعب ، غير قادر على الاستيقاظ. حتى بالنسبة لمعجزات أكاديمية المدارس المائة مثلهم ، فإن المصير الذي ينتظرهم بعد جرهم إلى الماء كان واضحًا مثل النهار.
بمجرد مغادرتهم منطقة الماء ، تحولت خرزة صلاة الجمجمة إلى جمجمة ضخمة وأطلقت النيران لتنظيف جميع الجثث هناك. بغض النظر عما إذا كانت فريستها تستطيع التحرك أم لا ، فقد أقامت وليمة قبل المغادرة.
ارتفع العواء مرة أخرى حيث اندفعت كتلة الجثث الضخمة العائمة نحو القارب أثناء رشها بالغاز السام.
هدر هاو بينغيانغ بينما كان يأرجح بمدفع التنين الأصفر الخاص به ، محطمًا الجثث العائمة ، لكنه فشل في إرسالهم بعيدًا. انفجرت الجثث كلها وأطلقت كميات كبيرة من الغازات السامة. هبطت السوائل السوداء الغامضة التي رشوها على القارب مع هسهسة وتصاعد الدخان. هبطت على وجه هاو بينغيانغ أيضًا. في حين أنه تم إيقافه بواسطة التشي الحقيقي ، إلا أنه جعله يبدو بائسًا إلى حد ما.
بانغ! بانغ! بانغ! انفجرت الجثث العائمة على القارب ، وغلف الغاز السام الكثيف السفينة بأكملها. تم تقليل رؤيتهم إلى أقل من بوصة واحدة. كل ما سمعوه هو أنين وآهات الجثث تدوي في الكهف.
بعد أن فقد إحساسه بالبصر ، أصيب جين باو بالذعر في الداخل. صرخ ، “أخي! أخي!” شعر أنه بقي فقط في هذا الجحيم المرعب. صرخ وهو يطلق النار على الماء. كما أطلق سراح التشي الحقيقي غريزيًا ، مما أدى إلى حجب الغاز والهجمات من جميع الاتجاهات. كان القارب صغيرًا جدًا ، لذا لم يكن قادرًا على استخدام الدمى.
أضاءت عيون حراس هوك وولف جميعًا وهم يتدفقون بهالة القتل. فصار بعضهم متحمسا وأطلقوا صراخا ، والبعض الآخر لعق شفاههم متعطشا للدماء. “لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة اصطدنا فيها معًا.”
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! نفد من طلقات غراب النار في لحظة واحدة من مدى سرعته في إطلاقها ، واختفى في الغاز الكثيف. سقط معظمهم في الماء وأنتجوا أمواجًا أكثر عنفًا. جعل الأمر يبدو كما لو أن القارب الصغير كان يجتاز البحار العاصفة ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على التقدم ولو شبرًا واحدًا للأمام. حشر عدد لا يحصى من الجثث المجاديف أثناء صعودها ، وسحب القارب في الماء.
“أوه لا! القارب سوف يغرق! ” نادى جين باو بشكل محموم. في هذه اللحظة ، أمسكت يد رطبة ومنكمشة فجأة بيده من خلال الغاز!
“أرغ!” صرخ جين باو وهو يتعثر وركض نحو شخص ما. على الرغم من أنه تمكن من ضرب اليد بعيدًا بطفرة من التشي الحقيقي ، إلا أنه كان لا يزال يرتجف.
سمع جين يوان صراخ أخيه في الغاز وصرخ أيضًا ، “جين باو ، ما الخطب؟”
زفر جين باو “انا – انا “. انحنى مع كل ما لديه. أطلق مدفع التنين الأصفر صفيرًا فوق رأسه ، لكن العاصفة العاتية التي أحدثها فشلت في تفريق الغاز السام. وبدلاً من ذلك، زاد الغاز كثافة.
علق فم هي ييشي مع تدلي قوسه. ملأت الجثث المرعبة كل شبر من حوله. شعر وكأنه ألقى به في كابوس مرعب ، غير قادر على الاستيقاظ. حتى بالنسبة لمعجزات أكاديمية المدارس المائة مثلهم ، فإن المصير الذي ينتظرهم بعد جرهم إلى الماء كان واضحًا مثل النهار.
“أوه لا ، أنا نفذت من التشي الحقيقي!” صرخ هي ييشي. لم يعد يمتلك نفس الشجاعة من قبل. لم يكن عليه فقط إطلاق سراح التشي الحقيقي لحماية كل شبر من جسده أثناء وجوده داخل الغاز السام ، بل كان عليه أيضًا صد الجثث من وقت لآخر ، لذلك كان ينفد بسرعة.
خفضت شياو آن رأسها ولعبت بأقواس الآلية. كان تصميمهم دقيقًا للغاية. من يدري كم عدد المكونات التي دخلت في صنعها. كانت مصنوعة من الخشب ، لكنها كانت ثقيلة الوزن مثل المعدن.
صمت الأربعة الآخرون. كان تشانغ لانكينغ مذهولًا ، بينما استخدم هاو بينغيانغ مدفع التنين الأصفر بسرعة ، في محاولة لصد جميع الزومبي الذين صعدوا على متن القارب.
هدر هاو بينغيانغ بينما كان يأرجح بمدفع التنين الأصفر الخاص به ، محطمًا الجثث العائمة ، لكنه فشل في إرسالهم بعيدًا. انفجرت الجثث كلها وأطلقت كميات كبيرة من الغازات السامة. هبطت السوائل السوداء الغامضة التي رشوها على القارب مع هسهسة وتصاعد الدخان. هبطت على وجه هاو بينغيانغ أيضًا. في حين أنه تم إيقافه بواسطة التشي الحقيقي ، إلا أنه جعله يبدو بائسًا إلى حد ما.
قال تشانغ لانكينغ ، “يمكنك الاحتفاظ بها. لدي واحد آخر كنسخة احتياطية “. أراد تشانغ لانكينغ فرك رأس شياو آن ، لكنها تجنبت يده. لم يجدها محرجة. وفرك رأسه بابتسامة.
قام لي تشينغشان بحياكة شبكة من الشفرات بنصل الرياح المتشابكة ، مما أدى إلى قطع جميع الجثث المنكمشة التي سقطت من أعلى إلى أشلاء. شعر بالعجز حيال رد فعل رفاقه. كانت الجثث المائية مرعبة ، لكنها لم تكن قريبة من قوة الزومبي في المشرحة. حتى أسياد الجيانغو المستعدين يمكنهم التعامل معها.
نجح الداويست الزومبي في الاستفادة من الجغرافيا المتاحة له ، وأطلق العنان لسلطاته إلى قدرته الكاملة على التغلب عليهم نفسياً وإهدار التشي الحقيقي. على الرغم من أنه لم يكن استراتيجيًا بالضبط ، إلا أنه كان تكتيكيًا. كان من الممكن أن نتخيل مدى خطورة ذلك إذا كان سيف الظل المغمور موجودًا أيضًا ، حيث يشن هجمات التسلل من داخل الغاز الكثيف.
وصل لي تشينغشان نحو حقيبة التعويذة الخاصة به ، لكنه ابتسم مرة أخرى وسحب يده للخلف. قال لـ تشانغ لانكينغ ، “استعد للانطلاق!”
خفضت شياو آن رأسها ولعبت بأقواس الآلية. كان تصميمهم دقيقًا للغاية. من يدري كم عدد المكونات التي دخلت في صنعها. كانت مصنوعة من الخشب ، لكنها كانت ثقيلة الوزن مثل المعدن.
“أوه لا! القارب سوف يغرق! ” نادى جين باو بشكل محموم. في هذه اللحظة ، أمسكت يد رطبة ومنكمشة فجأة بيده من خلال الغاز!
أجاب تشانغ لانكينغ بسؤال ، “ماذا؟”
شياو آن لا تبدو مختلفة عن ذي قبل ، لكنها تحركت بخفة حركة القرد. أمسكت القوس الآلي من يد جين باو ، وبنقرتين ، أعادت تحميلهما. مدت يديها ، ورش القوسان بالطلقات. بدأت تستدير على الفور. تم رش طلقات غراب النار بعنف بطريقة دائرية ، متجاوزة الجميع وهبطت على جثث في المياه التي تتسلق القارب بدقة كبيرة.
بانغ! بانغ! بانغ! انفجرت الجثث العائمة على القارب ، وغلف الغاز السام الكثيف السفينة بأكملها. تم تقليل رؤيتهم إلى أقل من بوصة واحدة. كل ما سمعوه هو أنين وآهات الجثث تدوي في الكهف.
بوم! بوم! بوم! كانت هناك سلسلة من الانفجارات التي وقعت بالقرب من بعضها البعض لدرجة أنها بدت وكأنها انفجار واحد. دفعت موجات الهواء والماء التي أطلقتها القارب من على سطح الماء.
صرخ تشانغ لانكينغ وهو يوجه كل ما لديه من التشي الحقيقي إلى القارب. تدفق تيار من الهواء من الخلف ، وبدأ في الطيران ، مسرعًا للخروج من الغاز السام. ترك وراءه طبقة من الرفات والأيدي التي لا تعد ولا تحصى التي امتدت فجأة من الماء.
بعد فترة من التفكير ، لوح زهو زيبو بيده فجأة وقام بإيماءة للقتل. الكهف ملتوي ومستدير باستمرار. في مكان مثل هذا ، لن يتمكن هاو بينغيانغ من إطلاق العنان لقوة مدفعه. لم يكن هناك شيء للخوف.
ارتفع العواء مرة أخرى حيث اندفعت كتلة الجثث الضخمة العائمة نحو القارب أثناء رشها بالغاز السام.
عندما أوضحت رؤيته، لم يستطع هي ييشي إلا الاحتفال. نظر إلى أي شخص آخر ، اكتشف أنهم كانوا مثله. بقي لي تشينغشان وهاو بينغيانغ فقط هادئين.
على الرغم من كل ذلك ، كان لي تشينغشان لا يزال في الواقع يقلل من قيمة هذين القوسين. لم يجلب تلاميذ موهيزم هؤلاء حتى تعويذة واحدة معهم. كل ما أحضروه كان عددًا قليلاً من الدمى ، وقوسًا ، وأكبر عدد ممكن من سهام غراب النار. كان هذا هو مقدار الثقة التي وضعوها في هذا السلاح.
ارتفع العواء مرة أخرى حيث اندفعت كتلة الجثث الضخمة العائمة نحو القارب أثناء رشها بالغاز السام.
بعد فترة ، وصلت سلسلة من الشخصيات السوداء بسرعة. كانوا حرس هوك وولف تحت قيادة زهو زيبو. لم يكن عليهم استخدام سفينة. كانت قوتهم الشخصية كافية.
دون علم ، وصلت شياو آن بالفعل إلى مقدمة القارب. تطايرت ملابسها بعنف بينما كانت الرياح العاتية تنفخ شعرها الشبيه بالأعشاب البحرية خلفها ، وهي تتطاير على وجه تشانغ لانكينغ. اتسعت عيناه. كل ما شعر به هو أن هذا الطفل الهادئ بدا وكأنه يضيء بنور يعمي.
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! نفد من طلقات غراب النار في لحظة واحدة من مدى سرعته في إطلاقها ، واختفى في الغاز الكثيف. سقط معظمهم في الماء وأنتجوا أمواجًا أكثر عنفًا. جعل الأمر يبدو كما لو أن القارب الصغير كان يجتاز البحار العاصفة ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على التقدم ولو شبرًا واحدًا للأمام. حشر عدد لا يحصى من الجثث المجاديف أثناء صعودها ، وسحب القارب في الماء.
ظل تعبيرها كما كان من قبل. أمسكت بالقوسين بيديها الصغيرتين النظيفتين واقفة بثبات بين الاضطرابات. انفجرت الجثث العائمة في الهواء. لم يتمكن أي منهم من الاقتراب أكثر من عشر خطوات من القارب.
زفر جين باو “انا – انا “. انحنى مع كل ما لديه. أطلق مدفع التنين الأصفر صفيرًا فوق رأسه ، لكن العاصفة العاتية التي أحدثها فشلت في تفريق الغاز السام. وبدلاً من ذلك، زاد الغاز كثافة.
بانغ! هبط القارب في الماء مرة أخرى وأطلق موجات لا حصر لها. انطلقت إلى الأمام بأقصى سرعة ، ملقية المنطقة الخطرة للمياه في الخلف. انطلقت سلسلة من الهتافات من القارب. لم يستطع هاو بينغيانغ إلا أن يتنفس الصعداء.
قال جين باو على مضض ، “سأعطيك إياه أنا أيضًا.” لقد كان مدينًا لـ لي تشينغشان و شياو آن لمساعدته مرتين ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على رد الجميل ، وقد تفاقم هذا الشعور بمدى سخاء تشانغ لانكينغ. لم يكن قادرًا على ابتلاع كبريائه بسبب صغر سنه. علاوة على ذلك ، كان القوس النشاب مختلفًا تمامًا عندما كان في يدي هذا الطفل مقارنةً به. إذا استخدمته شياو آن ، فقد شعر بدلاً من ذلك بأمان أكثر من استخدامه بنفسه. بدت حياته في أيد أمينة.
وضع لي تشينغشان يده على كتف شياو آن وابتسم في الموافقة. حتى أنه لم يكن ليتمكن من القيام بكل ذلك بشكل لا تشوبه شائبة حتى لو تمكن من السيطرة على سلطته. في نهاية اليوم ، سيظل شخص ما من جانبه أكثر موثوقية. شياو آن الخاصة بي تختلف عن شعبك الذي يسحبك للأسفل!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
انحرفت زاوية شفتي شياو آن وهي تبتسم له. ثم رمشت عينيها اللتين كانتا تلمعان كالنجوم.
أومأ لي تشينغشان برأسه قليلاً ، وألقت خرزة صلاة الجمجمة في الماء مرة أخرى.
تمتم هاو بينغيانغ ، “هل ما زلت تناديها طفلة؟” حتى ممارس التشي من الطبقة السادسة مثله لم يكن قادرًا على القيام بأي شيء أفضل من شياو آن. بالطبع ، لم يكن منصبه في الفريق مثل ممارسي التشي العاديين من الطبقة السادسة الذين يمكنهم التحكم في القطع الأثرية أيضًا. كانت القوة التفجيرية لمدفع التنين الأصفر للضوء الملتهب كافية لقتل أي ممارس التشي من الطبقة السادسة ، وكان يمتلك نطاقًا هائلاً. لقد كان سلاحًا مرعبًا أكثر من السيوف الطائرة العادية ، لكنه لم يكن مناسبًا للقتال القريب السابق.
ظل تعبيرها كما كان من قبل. أمسكت بالقوسين بيديها الصغيرتين النظيفتين واقفة بثبات بين الاضطرابات. انفجرت الجثث العائمة في الهواء. لم يتمكن أي منهم من الاقتراب أكثر من عشر خطوات من القارب.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
هز لي تشينغشان كتفيه. هؤلاء الناس وراءك هم الأطفال. قبل أن يتمكن حتى من الرد ، كان هاو بينغيانغ قد بدأ بالفعل في الشتم ، وأمطرهم بالبصاق ، “أيها الأوغاد. الكثير لمحاولة تخليص أنفسكم. لماذا لا تخلصوا مؤخرتي؟ حتى الطفلة أفضل منكم. أعتقد أن ثلاثة منا سيكونون أكثر أمانًا بدونكم كثيرًا “.
نظروا إلى بعضهم البعض وخفضوا رؤوسهم ، غير قادرين على الرد.
سمع جين يوان صراخ أخيه في الغاز وصرخ أيضًا ، “جين باو ، ما الخطب؟”
أعادت شياو آن القوس نشاب الآلي إلى جين باو ومررت الآخر إلى تشانغ لانكينغ. شعرت أن هذه الرحلة كانت ممتعة للغاية. كانت أكثر إثارة من مدينة جيابينج. على أقل تقدير ، كان إطلاق النار على الزومبي أكثر متعة من طعن النمل.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
توقفوا عن الاستكشاف الآن. قال شيه ناندي ، “هذا غريب. من الواضح أنه كانت هناك أصوات معركة سابقة ، فلماذا لا توجد جثة واحدة على الإطلاق؟ ”
إذا علم هاو بينغيانغ والآخرون أن معركتهم الصعبة كانت مجرد لعبة إطلاق نار ممتعة ، لكانوا قد صُدموا تمامًا. ومع ذلك ، مقارنة بالمخاطر التي مرت بها مع لي تشينغشان ، كان هذا بالفعل بمثابة لعبة ؛ لم يكن هناك خطر على الإطلاق.
قال تشانغ لانكينغ ، “يمكنك الاحتفاظ بها. لدي واحد آخر كنسخة احتياطية “. أراد تشانغ لانكينغ فرك رأس شياو آن ، لكنها تجنبت يده. لم يجدها محرجة. وفرك رأسه بابتسامة.
قال جين باو على مضض ، “سأعطيك إياه أنا أيضًا.” لقد كان مدينًا لـ لي تشينغشان و شياو آن لمساعدته مرتين ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على رد الجميل ، وقد تفاقم هذا الشعور بمدى سخاء تشانغ لانكينغ. لم يكن قادرًا على ابتلاع كبريائه بسبب صغر سنه. علاوة على ذلك ، كان القوس النشاب مختلفًا تمامًا عندما كان في يدي هذا الطفل مقارنةً به. إذا استخدمته شياو آن ، فقد شعر بدلاً من ذلك بأمان أكثر من استخدامه بنفسه. بدت حياته في أيد أمينة.
بعد ذلك ، قام الاثنان بإعطائها عشر صناديق من طلقات غراب النار لكل منها بطريقة سخية للغاية. كانت هذه تكلفة يتعين عليهم دفعها إذا أرادوا إكمال هذه المهمة. مقارنة بإهدارها بأيديهم ، سيكون من الأفضل لهم إعطائها لهذا الطفل.
قال تشانغ لانكينغ ، “يمكنك الاحتفاظ بها. لدي واحد آخر كنسخة احتياطية “. أراد تشانغ لانكينغ فرك رأس شياو آن ، لكنها تجنبت يده. لم يجدها محرجة. وفرك رأسه بابتسامة.
شكرهم لي تشينغشان في مكان شياو آن. هذان القوسان كانا سلاحين فتاكين حقيقيين. في أيدي ممارس التشي من الطبقة الثالثة أو الرابعة ، كانوا كافيين لتهديد ممارسي التشي بطبقتين أو ثلاث طبقات أعلى ، ولن يكلفهم ذلك الكثير من التشي الحقيقي على الإطلاق. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن تحققه القطع الأثرية الروحية ذات الدرجة المنخفضة. ستكون هذه الأقواس تساوي عدة مئات من حبوب تجميع التشي على الأقل.
توقفوا عن الاستكشاف الآن. قال شيه ناندي ، “هذا غريب. من الواضح أنه كانت هناك أصوات معركة سابقة ، فلماذا لا توجد جثة واحدة على الإطلاق؟ ”
على الرغم من كل ذلك ، كان لي تشينغشان لا يزال في الواقع يقلل من قيمة هذين القوسين. لم يجلب تلاميذ موهيزم هؤلاء حتى تعويذة واحدة معهم. كل ما أحضروه كان عددًا قليلاً من الدمى ، وقوسًا ، وأكبر عدد ممكن من سهام غراب النار. كان هذا هو مقدار الثقة التي وضعوها في هذا السلاح.
خفضت شياو آن رأسها ولعبت بأقواس الآلية. كان تصميمهم دقيقًا للغاية. من يدري كم عدد المكونات التي دخلت في صنعها. كانت مصنوعة من الخشب ، لكنها كانت ثقيلة الوزن مثل المعدن.
“أوه لا ، أنا نفذت من التشي الحقيقي!” صرخ هي ييشي. لم يعد يمتلك نفس الشجاعة من قبل. لم يكن عليه فقط إطلاق سراح التشي الحقيقي لحماية كل شبر من جسده أثناء وجوده داخل الغاز السام ، بل كان عليه أيضًا صد الجثث من وقت لآخر ، لذلك كان ينفد بسرعة.
على الرغم من كل ذلك ، كان لي تشينغشان لا يزال في الواقع يقلل من قيمة هذين القوسين. لم يجلب تلاميذ موهيزم هؤلاء حتى تعويذة واحدة معهم. كل ما أحضروه كان عددًا قليلاً من الدمى ، وقوسًا ، وأكبر عدد ممكن من سهام غراب النار. كان هذا هو مقدار الثقة التي وضعوها في هذا السلاح.
إذا تم بيع هذا العنصر في السوق الحرة ، فقد يجلب بسهولة أكثر من ألف حبة تجميع التشي. كانت باهظة الثمن بسبب المساهمة من تلاميذ موهيزم . ومع ذلك ، بصفتهم منشئوهم ، فإن المواد لم تكلف الكثير ، ولهذا السبب يمكنهم تحمل هذا السخاء.
بعد فترة من التفكير ، لوح زهو زيبو بيده فجأة وقام بإيماءة للقتل. الكهف ملتوي ومستدير باستمرار. في مكان مثل هذا ، لن يتمكن هاو بينغيانغ من إطلاق العنان لقوة مدفعه. لم يكن هناك شيء للخوف.
بمجرد مغادرتهم منطقة الماء ، تحولت خرزة صلاة الجمجمة إلى جمجمة ضخمة وأطلقت النيران لتنظيف جميع الجثث هناك. بغض النظر عما إذا كانت فريستها تستطيع التحرك أم لا ، فقد أقامت وليمة قبل المغادرة.
سمع جين يوان صراخ أخيه في الغاز وصرخ أيضًا ، “جين باو ، ما الخطب؟”
انحرفت زاوية شفتي شياو آن وهي تبتسم له. ثم رمشت عينيها اللتين كانتا تلمعان كالنجوم.
بعد فترة ، وصلت سلسلة من الشخصيات السوداء بسرعة. كانوا حرس هوك وولف تحت قيادة زهو زيبو. لم يكن عليهم استخدام سفينة. كانت قوتهم الشخصية كافية.
ارتفع العواء مرة أخرى حيث اندفعت كتلة الجثث الضخمة العائمة نحو القارب أثناء رشها بالغاز السام.
مثل القرود ، مدوا أيديهم وأمسكوا الرواسب الموجودة في السقف لدفع أنفسهم إلى الأمام ، أو قاموا بركل الجدران الرطبة الزلقة. بمجرد أن يتم إنفاق قوتهم ، فإنهم سيضربون الهواء بسهولة ويصلون إلى الجدار الآخر. ركلوا كلا الجدارين ولم يتحركوا أبطأ من القارب الذي سار مع التدفق. كانت ردود أفعالهم وحركاتهم الأفضل.
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! نفد من طلقات غراب النار في لحظة واحدة من مدى سرعته في إطلاقها ، واختفى في الغاز الكثيف. سقط معظمهم في الماء وأنتجوا أمواجًا أكثر عنفًا. جعل الأمر يبدو كما لو أن القارب الصغير كان يجتاز البحار العاصفة ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على التقدم ولو شبرًا واحدًا للأمام. حشر عدد لا يحصى من الجثث المجاديف أثناء صعودها ، وسحب القارب في الماء.
كان زهو زيبو الأكثر رشاقة. لم يكن حتى مضطرًا إلى تحريك ساقيه. بدلاً من ذلك ، وقف ببساطة فوق سطح الماء كما لو كان على الأرض وهو يتقدم بسرعة. عند إلقاء نظرة فاحصة ، كان هناك نصل صغير أسفل أطراف قدميه.
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! نفد من طلقات غراب النار في لحظة واحدة من مدى سرعته في إطلاقها ، واختفى في الغاز الكثيف. سقط معظمهم في الماء وأنتجوا أمواجًا أكثر عنفًا. جعل الأمر يبدو كما لو أن القارب الصغير كان يجتاز البحار العاصفة ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على التقدم ولو شبرًا واحدًا للأمام. حشر عدد لا يحصى من الجثث المجاديف أثناء صعودها ، وسحب القارب في الماء.
“أوه لا ، أنا نفذت من التشي الحقيقي!” صرخ هي ييشي. لم يعد يمتلك نفس الشجاعة من قبل. لم يكن عليه فقط إطلاق سراح التشي الحقيقي لحماية كل شبر من جسده أثناء وجوده داخل الغاز السام ، بل كان عليه أيضًا صد الجثث من وقت لآخر ، لذلك كان ينفد بسرعة.
توقفوا عن الاستكشاف الآن. قال شيه ناندي ، “هذا غريب. من الواضح أنه كانت هناك أصوات معركة سابقة ، فلماذا لا توجد جثة واحدة على الإطلاق؟ ”
سمع جين يوان صراخ أخيه في الغاز وصرخ أيضًا ، “جين باو ، ما الخطب؟”
“من يهتم. دعونا فقط نلحق بهم ونذبحهم جميعًا. لا داعي للقلق بشأن هروب أي منهم في هذا الكهف “.
أعادت شياو آن القوس نشاب الآلي إلى جين باو ومررت الآخر إلى تشانغ لانكينغ. شعرت أن هذه الرحلة كانت ممتعة للغاية. كانت أكثر إثارة من مدينة جيابينج. على أقل تقدير ، كان إطلاق النار على الزومبي أكثر متعة من طعن النمل.
“ألم ترغب في استخدامهم لقتل الداويست الزومبي؟”
بوم! بوم! بوم! كانت هناك سلسلة من الانفجارات التي وقعت بالقرب من بعضها البعض لدرجة أنها بدت وكأنها انفجار واحد. دفعت موجات الهواء والماء التي أطلقتها القارب من على سطح الماء.
قال جين باو على مضض ، “سأعطيك إياه أنا أيضًا.” لقد كان مدينًا لـ لي تشينغشان و شياو آن لمساعدته مرتين ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على رد الجميل ، وقد تفاقم هذا الشعور بمدى سخاء تشانغ لانكينغ. لم يكن قادرًا على ابتلاع كبريائه بسبب صغر سنه. علاوة على ذلك ، كان القوس النشاب مختلفًا تمامًا عندما كان في يدي هذا الطفل مقارنةً به. إذا استخدمته شياو آن ، فقد شعر بدلاً من ذلك بأمان أكثر من استخدامه بنفسه. بدت حياته في أيد أمينة.
“لا أعتقد أنهم سيكونون قادرين حتى على الوصول إلى عرين الداويست الزومبي.”
“أوه لا! القارب سوف يغرق! ” نادى جين باو بشكل محموم. في هذه اللحظة ، أمسكت يد رطبة ومنكمشة فجأة بيده من خلال الغاز!
بعد فترة من التفكير ، لوح زهو زيبو بيده فجأة وقام بإيماءة للقتل. الكهف ملتوي ومستدير باستمرار. في مكان مثل هذا ، لن يتمكن هاو بينغيانغ من إطلاق العنان لقوة مدفعه. لم يكن هناك شيء للخوف.
دون علم ، وصلت شياو آن بالفعل إلى مقدمة القارب. تطايرت ملابسها بعنف بينما كانت الرياح العاتية تنفخ شعرها الشبيه بالأعشاب البحرية خلفها ، وهي تتطاير على وجه تشانغ لانكينغ. اتسعت عيناه. كل ما شعر به هو أن هذا الطفل الهادئ بدا وكأنه يضيء بنور يعمي.
أضاءت عيون حراس هوك وولف جميعًا وهم يتدفقون بهالة القتل. فصار بعضهم متحمسا وأطلقوا صراخا ، والبعض الآخر لعق شفاههم متعطشا للدماء. “لقد مر بعض الوقت منذ آخر مرة اصطدنا فيها معًا.”
ترجمة: zixar
“أوه لا ، أنا نفذت من التشي الحقيقي!” صرخ هي ييشي. لم يعد يمتلك نفس الشجاعة من قبل. لم يكن عليه فقط إطلاق سراح التشي الحقيقي لحماية كل شبر من جسده أثناء وجوده داخل الغاز السام ، بل كان عليه أيضًا صد الجثث من وقت لآخر ، لذلك كان ينفد بسرعة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! نفد من طلقات غراب النار في لحظة واحدة من مدى سرعته في إطلاقها ، واختفى في الغاز الكثيف. سقط معظمهم في الماء وأنتجوا أمواجًا أكثر عنفًا. جعل الأمر يبدو كما لو أن القارب الصغير كان يجتاز البحار العاصفة ، ومع ذلك لم يكن قادرًا على التقدم ولو شبرًا واحدًا للأمام. حشر عدد لا يحصى من الجثث المجاديف أثناء صعودها ، وسحب القارب في الماء.
بانغ! هبط القارب في الماء مرة أخرى وأطلق موجات لا حصر لها. انطلقت إلى الأمام بأقصى سرعة ، ملقية المنطقة الخطرة للمياه في الخلف. انطلقت سلسلة من الهتافات من القارب. لم يستطع هاو بينغيانغ إلا أن يتنفس الصعداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
