You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-924

ضباب في حياة رجل شاب.

ضباب في حياة رجل شاب.

924: ضباب في حياة رجل شاب.

 

 

 

 

 

“413؟ هذا الرقم مألوف. أعتقد أنني رأيته على ورق الملاحظات حول تلطفل الشبح.” أخرج لان دونغ حلقة المفاتيح من جيبه. “رأى طالب الطفل الشبح في زاوية الدرج عندما كان في طريقه إلى الغرفة 413، لذلك إذا كان بإمكان أحد هذه المفاتيح أن يفتح الباب، فإنه يمكن أن يثبت بشكل غير مباشر أن تحليلي حتى الآن كان صحيح”.

 

 

 

“الضوء الأحمر الذي دخل الغرفة للتو لم يخرج. إذا دخلت الآن، فقد تصادفه.” كان عضلات أول من اكتشف الضوء الأحمر، ونصح الرجل بهدوء.

 

 

 

“لقد كنا هنا لفترة طويلة، لكننا لم نر أي عمال في المنزل المسكون. حان الوقت لنلتقي.” دفع لان دونغ نظارته ذات الحواف السوداء. تم إخفاء عينيه الداكنة تحت النظارات السميكة. لم  يستطيع أحد أن يعرف ما كان يفكر فيه. “هناك أربعة منا وواحد منهم. يمكننا صده داخل الغرفة وإعطاء المشاهدين فرصة لرؤية كيف يبدو العامل هنا.”

إستمتعوا~~~~~~~

 

“مصور، هل أنت متأكد من أن هذا الشيء جاء إلى هذه الغرفة؟”

“ألست خائف؟” كان عضلات كبير، ولكن في الممر المظلم، حتى هو كان يشعر بالذعر.

 

 

أجاب آه لي بصراحة

“ألا يوجد مثل هذا البيان على الإنترنت؟ أفضل حل للتعامل مع مخاوفك هو مواجهتها. أنا أساعدكم على مواجهة مخاوفكم الآن.” ضحك لان دونغ بفرح. بدا راضيا عن أدائه. بالمفاتيح، توقفوا عند باب الغرفة 413. “عا عضلات، هل أنت متأكد من أن الشيء دخل إلى هذه الغرفة؟”

 

 

“مصور، هل أنت متأكد من أن هذا الشيء جاء إلى هذه الغرفة؟”

“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.

 

 

 

“ليس الأمر أنني لا أثق بك. استرخي، نحن هنا لزيارة منزل مسكون، للعب”. حاول لان دونغ المفاتيح واحدًا تلو الآخر. “هذا المكان مخيف بعض الشيء، ولكنه أقل إخافة بكثير من الأماكن التي قمنا فيها باختبار شجاعتنا. فبعد كل شيء، هذا مجرد تقليد ناقص للشيء الحقيقي.”

دفع لان فاتحا الباب، مسح لان دونغ هاتفه حولها. بدت الغرفة طبيعية للوهلة الأولى، ولكن عند الفحص الدقيق، سيدرك المرء أن هناك العديد من الأشياء المروعة للغاية المخفية في الغرفة. كانت هناك بيجامات دموية معلقة عند الباب، وظهرت شفرة تحت الوسادة. كان مهجعًا للذكور، ولكن كانت هناك أحذية نسائية بجوار السرير، ولكن لم يتطابق أي منها، مما أثبت أنها ليست للمشي. انتشرت الكتب المدرسية وكتب التمارين على الأرض، وكان لمعظمها نفس الاسم – لين سيسي. إحتوت الخزانة على علامات على النحت، وكان إطار السرير الداخلي مصبوغًا بالدم. من غرفة النوم بأكملها، كان ذلك السرير فقط مكدسًا بالقمامة والمهملات.

 

“كنت على حق.” أمسك لأن دونغ مقبض الباب. “أين تعتقد أن العامل سوف يختبئ لإخافتنا؟ خلف الباب؟ تحت السرير؟ أو عند منعطف؟”

صرير…

 

 

“يحتوي الهاتف على أربع وظائف فقط: الرسائل، إجراء المكالمات، الكاميرا، وألبوم الصور. لا توجد كلمة مرور، و…” ضغط أه لي على الشاشة ومسح الهاتف. “هناك رسالة في الهاتف تقول أن هذا الهاتف يمكنه التقاط أشياء لا يمكن للأشخاص العاديين رؤيتها… آه!”

مع صوت واضح، فتح الباب.

 

 

لم يكن لان دونغ يخشى أن تكون ملابسه متسخة. أراد أن يجد الممثل ويرى بنفسه قدر إرعابهم لكي يستطيعوا تخويف المساعد بتلك الطريقة.

“كنت على حق.” أمسك لأن دونغ مقبض الباب. “أين تعتقد أن العامل سوف يختبئ لإخافتنا؟ خلف الباب؟ تحت السرير؟ أو عند منعطف؟”

“ألست خائف؟” كان عضلات كبير، ولكن في الممر المظلم، حتى هو كان يشعر بالذعر.

 

بدا وكأن لان دونغ قد قال ذلك عمدا للشخص في الغرفة. تم لف شفتيه. التفت للنظر في بقية المجموعة. “لماذا لا يتحدث أحد منكم؟”

 

 

 

“أخي دونغ، أعتقد أنه من الأفضل ألا نبقى في القبو لفترة طويلة. كان لدى تشاو تشون دائما غرائز دقيقة…” كان آه لي أكثر حذرا.

“ليس الأمر أنني لا أثق بك. استرخي، نحن هنا لزيارة منزل مسكون، للعب”. حاول لان دونغ المفاتيح واحدًا تلو الآخر. “هذا المكان مخيف بعض الشيء، ولكنه أقل إخافة بكثير من الأماكن التي قمنا فيها باختبار شجاعتنا. فبعد كل شيء، هذا مجرد تقليد ناقص للشيء الحقيقي.”

 

“توقف عن الاختباء، أخرج الآن!” صاح لان دونغ في الغرفة، لكنه لم يتلق أي رد. نظر خلف الباب، فتح الباب، وفتح جميع الخزائن، لكنه لم يتمكن من العثور على الضوء الأحمر.

“أنتم حقًا لا تفهمون فرحة استكشاف منزل مسكون على الإطلاق. الوقوع في خوف لم تتوقعه في مكان مجهول هو أمر مثير!” إن الحصول على عنصر رئيسي من الطفل الشبح وحل أي لغز قد جعل لأن دونغ يتضخم قليلاً بالفخر. “هذه هي الطريقة التي تنهي بها منزل مسكون. حاولوا أن تستمتعوا بالمتعة من حل الألغاز والتخلص من ضغوطكم اليومية.”

 

 

 

دفع لان فاتحا الباب، مسح لان دونغ هاتفه حولها. بدت الغرفة طبيعية للوهلة الأولى، ولكن عند الفحص الدقيق، سيدرك المرء أن هناك العديد من الأشياء المروعة للغاية المخفية في الغرفة. كانت هناك بيجامات دموية معلقة عند الباب، وظهرت شفرة تحت الوسادة. كان مهجعًا للذكور، ولكن كانت هناك أحذية نسائية بجوار السرير، ولكن لم يتطابق أي منها، مما أثبت أنها ليست للمشي. انتشرت الكتب المدرسية وكتب التمارين على الأرض، وكان لمعظمها نفس الاسم – لين سيسي. إحتوت الخزانة على علامات على النحت، وكان إطار السرير الداخلي مصبوغًا بالدم. من غرفة النوم بأكملها، كان ذلك السرير فقط مكدسًا بالقمامة والمهملات.

“لقد كنا هنا لفترة طويلة، لكننا لم نر أي عمال في المنزل المسكون. حان الوقت لنلتقي.” دفع لان دونغ نظارته ذات الحواف السوداء. تم إخفاء عينيه الداكنة تحت النظارات السميكة. لم  يستطيع أحد أن يعرف ما كان يفكر فيه. “هناك أربعة منا وواحد منهم. يمكننا صده داخل الغرفة وإعطاء المشاهدين فرصة لرؤية كيف يبدو العامل هنا.”

 

“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.

“توقف عن الاختباء، أخرج الآن!” صاح لان دونغ في الغرفة، لكنه لم يتلق أي رد. نظر خلف الباب، فتح الباب، وفتح جميع الخزائن، لكنه لم يتمكن من العثور على الضوء الأحمر.

“قلت لك، إنه ينتمي إلى ممثل المنزل المسكون. العمال هنا غير محترفين للغاية.” أمسك ليو غانغ المروحة، ولكن كان هناك فضول في عينيه. “الهاتف على الأرجح لديه محادثة بين العامل والمدير. يجب أن يتواصلوا مع بعضهم البعض حول كيفية تخويفنا.”

 

“لماذا ليس هنا؟” لمس لان دونغ أنفه. “أعلم، هناك مسار خفي في هذه الغرفة، ويستخدمه الممثل للتنقل عبر المشاهد المختلفة.” نظر حوله ورأى أن هناك ظلال بشرية على الجدران. تم تثبيت كل ظل على الحائط بواسطة العديد من المسامير.

“مصور، هل أنت متأكد من أن هذا الشيء جاء إلى هذه الغرفة؟”

مع صوت واضح، فتح الباب.

 

 

“رأيته بأم عيني. أنا لست مخطئا.”

“أخي دونغ، أعتقد أنه من الأفضل ألا نبقى في القبو لفترة طويلة. كان لدى تشاو تشون دائما غرائز دقيقة…” كان آه لي أكثر حذرا.

 

“لماذا ليس هنا؟” لمس لان دونغ أنفه. “أعلم، هناك مسار خفي في هذه الغرفة، ويستخدمه الممثل للتنقل عبر المشاهد المختلفة.” نظر حوله ورأى أن هناك ظلال بشرية على الجدران. تم تثبيت كل ظل على الحائط بواسطة العديد من المسامير.

أومأ لان دونغ وتحرك بؤبؤه بعيداً. عندما دخل إلى أعمق جزء من الغرفة، انحنى فجأة لينظر تحت السرير. “الجانب السفلي من السرير هو عادة مكان تختبئ فيه الأشياء القذرة.”

 

 

“ليس فيه ذلك”.

لم يكن لان دونغ يخشى أن تكون ملابسه متسخة. أراد أن يجد الممثل ويرى بنفسه قدر إرعابهم لكي يستطيعوا تخويف المساعد بتلك الطريقة.

 

 

“توقف عن الاختباء، أخرج الآن!” صاح لان دونغ في الغرفة، لكنه لم يتلق أي رد. نظر خلف الباب، فتح الباب، وفتح جميع الخزائن، لكنه لم يتمكن من العثور على الضوء الأحمر.

“لماذا ليس هنا؟” لمس لان دونغ أنفه. “أعلم، هناك مسار خفي في هذه الغرفة، ويستخدمه الممثل للتنقل عبر المشاهد المختلفة.” نظر حوله ورأى أن هناك ظلال بشرية على الجدران. تم تثبيت كل ظل على الحائط بواسطة العديد من المسامير.

 

 

 

“لماذا يوجد هذا الكم من المسامير على الحائط؟ هل هذا تلميح للمسار الخفي؟” جذب انتباه لان دونغ من قبل المسامير الموجودة على الحائط. زحف على السرير لينظر إليها من مسافة أقرب. بدأ الآخرون أيضًا في التجول في الغرفة. التقط آه لي كتاب التمارين البالي ووجد الاسم في الكتاب. “من هو لين سيسي؟”

 

 

إستمتعوا~~~~~~~

بعد المزيد من البحث، أدرك آه لي أن العديد من الأشياء في الغرفة كانت تتعلق بلين سيسي. كان السرير الأكثر قذارة يحمل اسم لين سيسي، بينما تحتوي الخزانة الأكثر كسرًا على اسم لين سيسي.

 

 

 

“التنمر المدرسي؟ تصميم هذا المنزل المسكون يعكس حتى المشاكل المجتمعية الفعلية؟” فحص أه لي سرير لين سيسي ووجد هاتفًا تحت وسادة ملطخة بالمياه. “ما … الهاتف يستخدم كأدات؟ ألا يخشى المدير أن يقوم زواره بسرقة الهاتف؟”

“لا يبدوا الامر كذلك.” حاول أه لي تشغيله، وسرعان ما أضاءت الشاشة. “أنه يعمل بشكل جيد؟”

 

كان يحاول فقط، ولكن عندما حول الهاتف إلى السرير حيث كان لأن دونغ، صرخ فجأة. ارتجفت يديه، وسقط الهاتف.

وقال ليو غانغ أمام الكاميرا مبتسما “لم أسمع قط عن منزل مسكون يستخدم هاتف كأدات، ربما لأن الممثل هرب بسرعة كبيرة وتركه وراءه”.

 

 

“الأخ دونغ!” كان وجه آه لي شاحبًا، وتلعثم، “عندما استخدمت الهاتف للنظر إليك، رأيت دمية تزحف على رقبتك. أمسكتك من رقبتك وكأنها تحاول انتزاع رأسك.”

“لا يبدوا الامر كذلك.” حاول أه لي تشغيله، وسرعان ما أضاءت الشاشة. “أنه يعمل بشكل جيد؟”

“ليس الأمر أنني لا أثق بك. استرخي، نحن هنا لزيارة منزل مسكون، للعب”. حاول لان دونغ المفاتيح واحدًا تلو الآخر. “هذا المكان مخيف بعض الشيء، ولكنه أقل إخافة بكثير من الأماكن التي قمنا فيها باختبار شجاعتنا. فبعد كل شيء، هذا مجرد تقليد ناقص للشيء الحقيقي.”

 

“أنتم حقًا لا تفهمون فرحة استكشاف منزل مسكون على الإطلاق. الوقوع في خوف لم تتوقعه في مكان مجهول هو أمر مثير!” إن الحصول على عنصر رئيسي من الطفل الشبح وحل أي لغز قد جعل لأن دونغ يتضخم قليلاً بالفخر. “هذه هي الطريقة التي تنهي بها منزل مسكون. حاولوا أن تستمتعوا بالمتعة من حل الألغاز والتخلص من ضغوطكم اليومية.”

“قلت لك، إنه ينتمي إلى ممثل المنزل المسكون. العمال هنا غير محترفين للغاية.” أمسك ليو غانغ المروحة، ولكن كان هناك فضول في عينيه. “الهاتف على الأرجح لديه محادثة بين العامل والمدير. يجب أن يتواصلوا مع بعضهم البعض حول كيفية تخويفنا.”

إستمتعوا~~~~~~~

 

تم إخافت لان دونغ، الذي كان يركع على السرير، من قبل آه لي. لقد أدار رأسه للصراخ، “لماذا فعلت ذلك؟”

“ليس فيه ذلك”.

 

 

 

أجاب آه لي بصراحة

“التنمر المدرسي؟ تصميم هذا المنزل المسكون يعكس حتى المشاكل المجتمعية الفعلية؟” فحص أه لي سرير لين سيسي ووجد هاتفًا تحت وسادة ملطخة بالمياه. “ما … الهاتف يستخدم كأدات؟ ألا يخشى المدير أن يقوم زواره بسرقة الهاتف؟”

 

غرقت الغرفة 413 في صمت. ارتجفت تفاحة أدم لان دونغ، ولمس رقبته من دون وعي.

“يحتوي الهاتف على أربع وظائف فقط: الرسائل، إجراء المكالمات، الكاميرا، وألبوم الصور. لا توجد كلمة مرور، و…” ضغط أه لي على الشاشة ومسح الهاتف. “هناك رسالة في الهاتف تقول أن هذا الهاتف يمكنه التقاط أشياء لا يمكن للأشخاص العاديين رؤيتها… آه!”

 

 

 

كان يحاول فقط، ولكن عندما حول الهاتف إلى السرير حيث كان لأن دونغ، صرخ فجأة. ارتجفت يديه، وسقط الهاتف.

 

 

 

تم إخافت لان دونغ، الذي كان يركع على السرير، من قبل آه لي. لقد أدار رأسه للصراخ، “لماذا فعلت ذلك؟”

 

 

 

“الأخ دونغ!” كان وجه آه لي شاحبًا، وتلعثم، “عندما استخدمت الهاتف للنظر إليك، رأيت دمية تزحف على رقبتك. أمسكتك من رقبتك وكأنها تحاول انتزاع رأسك.”

“الضوء الأحمر الذي دخل الغرفة للتو لم يخرج. إذا دخلت الآن، فقد تصادفه.” كان عضلات أول من اكتشف الضوء الأحمر، ونصح الرجل بهدوء.

 

بعد المزيد من البحث، أدرك آه لي أن العديد من الأشياء في الغرفة كانت تتعلق بلين سيسي. كان السرير الأكثر قذارة يحمل اسم لين سيسي، بينما تحتوي الخزانة الأكثر كسرًا على اسم لين سيسي.

غرقت الغرفة 413 في صمت. ارتجفت تفاحة أدم لان دونغ، ولمس رقبته من دون وعي.

“لقد تم تصويره على الكاميرا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل المشاهدين.” شاهد العديد من الأشخاص في البث المباشر لليو غانغ الضوء الأحمر. لقد شعروا بالخوف في وضح النهار.

 

“الضوء الأحمر الذي دخل الغرفة للتو لم يخرج. إذا دخلت الآن، فقد تصادفه.” كان عضلات أول من اكتشف الضوء الأحمر، ونصح الرجل بهدوء.

~~~~~~~

 

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

“ليس الأمر أنني لا أثق بك. استرخي، نحن هنا لزيارة منزل مسكون، للعب”. حاول لان دونغ المفاتيح واحدًا تلو الآخر. “هذا المكان مخيف بعض الشيء، ولكنه أقل إخافة بكثير من الأماكن التي قمنا فيها باختبار شجاعتنا. فبعد كل شيء، هذا مجرد تقليد ناقص للشيء الحقيقي.”

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

“لماذا يوجد هذا الكم من المسامير على الحائط؟ هل هذا تلميح للمسار الخفي؟” جذب انتباه لان دونغ من قبل المسامير الموجودة على الحائط. زحف على السرير لينظر إليها من مسافة أقرب. بدأ الآخرون أيضًا في التجول في الغرفة. التقط آه لي كتاب التمارين البالي ووجد الاسم في الكتاب. “من هو لين سيسي؟”

 

“ألست خائف؟” كان عضلات كبير، ولكن في الممر المظلم، حتى هو كان يشعر بالذعر.

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط