You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-850

التوسل، المثابرة والسماء "2في1"

التوسل، المثابرة والسماء "2في1"

الفصل ثمانمائة وخمسون: التوسل، المثابرة والسماء “2في1”

 

 

‘في الوقت الحالي ، فإن الخبر السار الوحيد هو أنه لا يزال لدي وقت. سيكون مسح مهمة مدرسة الآخرة هو المفتاح.’

 

كانت هذه فكرة جيدة ، لكن تشن غي كان يعلم أن فرصة النجاح ستكون صغيرة بلا حدود.

سقطت قطع المرآة المتشققة من السطح ، مما أحدث صوتًا فضيًا ومعدنيا أثناء ارتطامها بالأرض. خلف المرآة الحمراء ، كان وجه الرجل المبتسم ملتويًا. ابتسامته كانت أكبر كلما اقترب من الموت. كان الأمر كما لو أنه كلما كان أقرب إلى الموت ، كلما أصبح غير قادر على التحكم في رغبته في الضحك والابتسام.

 

 

“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.

“نحن ندعى اللامبستمين لأن أبي قال ذات مرة أننا لا نستحق القدرة على الابتسام”. بدا الرجل في المرآة كأتع يتذكر شيئًا ما ، لقد فتحت شفتاه. حتى من خلال المرآة ، جان بإمكان المرء أن يسمع ضحكة تقشعر لها الأبدان ، وكأن الكلمات التي ذكرها والده كانت أكثر نكتة مضحكة في العالم.

“هل يمكن أن تصمت للحظة؟” أدرك تشن غي أنه عندما تخلى الرجل عن قناعه وكشف عن نفسه الحقيقية، فإن ذاته الحقيقية كانت شخصًا ثرثارا للغاية. “من الآن فصاعدًا ، سأقوم بإجراء الاستجواب ، وستحتاج فقط للإجابة”.

 

بالنسبة لتشن غي ، كانت يين باي مختلفة عن المرشحين الآخرين بسبب طبقة العلاقة بين مدير المدرسة العجوز لمدرسة مويانغ الثانوية. لقد عامل يين باي كشخص يمكنه الاعتماد عليه.

“آب؟”

 

 

 

“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.

بالنسبة لتشن غي ، كانت يين باي مختلفة عن المرشحين الآخرين بسبب طبقة العلاقة بين مدير المدرسة العجوز لمدرسة مويانغ الثانوية. لقد عامل يين باي كشخص يمكنه الاعتماد عليه.

 

“كنا في علاقة تعاونية. وبقوتي وحدها ، لم أكن سأتمكن من الفرار من المستشفى ، لذلك كنت بحاجة إلى مساعد”.

“هل المستشفى الملعون هو الجحيم؟”

كان تشن غي أول من خرج من الغرفة. عندما رآهم يين باي ولي بينغ ، شعروا بالارتياح وسارعوا بسرعة. ولكن بمجرد أن رأوا باي كيولين وتشو يين ، الذين كانوا يتابعون وراء تشن غي ، توقفوا حيث كانوا.

 

“كيف انتهى بك المطاف محبوسا خلف المرآة بسببه؟”

“لا ، إنه الجنة ، لكنه جنة يرغب الجميع في الهروب منها!” الرجل في المرآة كشف شخصيته الحقيقية. نظر إلى تشن غي وضحك بسعادة. بدا أنه يستمتع بإجراء هذه المحادثة مع تشن غي.

ومع ذلك ، بمجرد قيام الرجل بهذا ، لاحظ تشن غي شيء آخر. هذا الرجل الذي دعا نفسه لامبتسم كان يرتدي الأحمر بالكامل. لقد كان شبح أحمر تماما!

 

كان البث يكرر نفس الشيء. كانت لهجة جدية للغاية وكأت شيء مروع قد حدث في مدرسة الآخرة.

“بما أنها جنة، فلماذا يريد الناس الهروب؟” كان لدى تشن غي استنتاج بسيط فيما يتعلق بالرجل داخل المرآة – رجل مجنون.

جاء ضحك الرجل من داخل المرآة. كان وجهه يميل بالقرب من السطح ، يطرقه مرارًا وتكرارًا. “لكن انظر ، أنظر إليّ! أنا أضحك بسعادة بالغة. لا يمكنك أن ترى أنني أضحك بسعادة كبيرة”

 

 

“كانت تلك جنة أبي ، وليس جنتنا”. ضغط الرجل وجهه على المرآة. كان السطح المتصدع مطبوعًا على وجهه كما لو كان يقطع وجهه إلى قطع ، وكان يبدو مخيفًا بشكل مذهل.

با!

 

 

“إذا كانت الجنة مخيفة لهذه الدرجة بالفعل ، فما هو شكل الجحيم الذي بناه والدك؟”

كان الرجل في منتصف العمر في المرآة مثالًا للشر ، لكنه كان أيضًا ذكيًا جدًا. من بعض التفاصيل ، استنتج الكثير من المعلومات. تشن غي عادةً لن يضيع الوقت في مواجهة هذا النوع من الأشخاص الأذكياء. أعطى بصمت إشارة إلى تشو يين حتى يجد فرصة لقتل الرجل. سواء كان هذا الرجل عدوًا أو صديقًا ، بعد قتله ، سيتم تحويله إلى طعام من أجل المنزل المسكون. كان هذا هو الدرس الذي تعلمه تشن غي من تفاعلاته الكثيرة مع الدكتور قاو.

 

صفع الرجل كفه بشدة على سطح على المرآة. تم ضغط جسده بشدة ضد العديد من الفجوات والشظية. “أبي لا يقدّر الأمر عندما نبكي ، لذلك لا يمكننا إلا الابتسام والضحك فقط. عندما لا نكون على ما يرام ، نحتاج إلى الابتسام ؛ عندما نكون مرضى ، نحتاج إلى الضحك ؛ كلما كان الألم في قلوبنا أكبر نحتاج أن نضحك بشكل أقوى! ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة ابتسمنا ، ما زال لا يحبنا. قال أنه لدينا ابتسامة مروعة المظهر، وقال أن ابتسامتنا ليست صادقة! “

“لم ير أحد الجحيم. هل تعتقد أن الأشخاص الذين دخلوا الجحيم يمكنهم الوقوف هنا والتحدث إليك؟” كانت عيون الرجل واسعة مثل الصحون. تم فتح فمه إلى الحد الأقصى للعضلات البشرية. إذا كبرت ابتسامته أكثر، فستمزق وجهه إلى النصف. “مهلا ، لماذا أنت مهتم بهذا المستشفى؟ أنت تعرف بالفعل بعض المعلومات عن المستشفى. عندما قلت أنني مدرس في هذه المدرسة ، أدركت على الفور أنني كنت أكذب. هل هذا لأنك واجهت لامبتسمين أخرين من قبل؟ لقد رأيت عائلتي؟ أم أن ذلك لأنك تلقيت أيضًا دعوة من تلك المدرسة؟”

سقطت قطع المرآة المتشققة من السطح ، مما أحدث صوتًا فضيًا ومعدنيا أثناء ارتطامها بالأرض. خلف المرآة الحمراء ، كان وجه الرجل المبتسم ملتويًا. ابتسامته كانت أكبر كلما اقترب من الموت. كان الأمر كما لو أنه كلما كان أقرب إلى الموت ، كلما أصبح غير قادر على التحكم في رغبته في الضحك والابتسام.

 

كانت خطة تشن غي الأصلية هي قتل الرجل داخل المرآة ، ولكن الآن ، بدأ يأتي له أفكار ثانية. إذا أراد قتل الرجل ، فسوف يحتاج إلى تدمير المرآة أو دخول المرآة مباشرة. تدمير المرآة يعني تدمير دليل قيم، وقد يكون محاصراً داخل المرآة إذا دخلها. أدرك تشن غي أن اللامبستم في المرآة قد غيّر الوضع بشكل كبير دون أن يدرك ذلك. إذا لم يكن يقول الحقيقة وأوجد كل هذه التفاصيل ليكذب على نفسه ، فهذا الرجل كان أكثر جنونًا مما ظن تشن غي.

كان الرجل في منتصف العمر في المرآة مثالًا للشر ، لكنه كان أيضًا ذكيًا جدًا. من بعض التفاصيل ، استنتج الكثير من المعلومات. تشن غي عادةً لن يضيع الوقت في مواجهة هذا النوع من الأشخاص الأذكياء. أعطى بصمت إشارة إلى تشو يين حتى يجد فرصة لقتل الرجل. سواء كان هذا الرجل عدوًا أو صديقًا ، بعد قتله ، سيتم تحويله إلى طعام من أجل المنزل المسكون. كان هذا هو الدرس الذي تعلمه تشن غي من تفاعلاته الكثيرة مع الدكتور قاو.

 

 

 

“لا يهم. لا يهم ما إذا كان ذلك لأنك رأيت عائلتي أو تلقيت دعوة من ذلك المستشفى. بمجرد اتصالك بذلك المستشفى ، لن تتمكن من الهرب. وسيظل يظهر بجوارك في مختلف الأشكال، حتى يومًا ما ، عندما تفتح عينيك ، ستدرك فجأة أنك مستلقٍ فوق لوح بارد لطاولة عمليات وتبدأ لعبة ملعون خاصة بك بشكل فريد. ” لم تبدو لهجة الرجل وكأنه يهدد تشن غي ؛ كان يذكر حقيقة لا مفر منها فقط.

 

 

“نحن ندعى اللامبستمين لأن أبي قال ذات مرة أننا لا نستحق القدرة على الابتسام”. بدا الرجل في المرآة كأتع يتذكر شيئًا ما ، لقد فتحت شفتاه. حتى من خلال المرآة ، جان بإمكان المرء أن يسمع ضحكة تقشعر لها الأبدان ، وكأن الكلمات التي ذكرها والده كانت أكثر نكتة مضحكة في العالم.

“لا أحتاج أن تقلق بشأني.” حدق تشن غي في المرآة. “لقد ذكرت للتو أن لديك عائلة أخرى؟”

 

 

 

“ماذا؟ لا يمكنك أن ترى ذلك؟ مثلك ، كنت ذات يوم شخصًا حيًا. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي رافقتك هي الصداقة والعائلة ، ولكن الأشياء التي رافقتنا هي الألم والكراهية. لقد أمضينا أيامنا في الغرابة. ، واليأس في المستشفى ، ومشاهدة انتشار الموت والمرض حتى قرروا يومًا ما الزحف في جميع أنحاءنا”.

 

 

“هل يمكن أن تصمت للحظة؟” أدرك تشن غي أنه عندما تخلى الرجل عن قناعه وكشف عن نفسه الحقيقية، فإن ذاته الحقيقية كانت شخصًا ثرثارا للغاية. “من الآن فصاعدًا ، سأقوم بإجراء الاستجواب ، وستحتاج فقط للإجابة”.

با!

 

 

 

صفع الرجل كفه بشدة على سطح على المرآة. تم ضغط جسده بشدة ضد العديد من الفجوات والشظية. “أبي لا يقدّر الأمر عندما نبكي ، لذلك لا يمكننا إلا الابتسام والضحك فقط. عندما لا نكون على ما يرام ، نحتاج إلى الابتسام ؛ عندما نكون مرضى ، نحتاج إلى الضحك ؛ كلما كان الألم في قلوبنا أكبر نحتاج أن نضحك بشكل أقوى! ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة ابتسمنا ، ما زال لا يحبنا. قال أنه لدينا ابتسامة مروعة المظهر، وقال أن ابتسامتنا ليست صادقة! “

ومع ذلك ، بمجرد قيام الرجل بهذا ، لاحظ تشن غي شيء آخر. هذا الرجل الذي دعا نفسه لامبتسم كان يرتدي الأحمر بالكامل. لقد كان شبح أحمر تماما!

 

 

جاء ضحك الرجل من داخل المرآة. كان وجهه يميل بالقرب من السطح ، يطرقه مرارًا وتكرارًا. “لكن انظر ، أنظر إليّ! أنا أضحك بسعادة بالغة. لا يمكنك أن ترى أنني أضحك بسعادة كبيرة”

انزلق الدم من الجروح. تم قطع وجه الرجل من الحواف الحادة. لمس الدم زاوية شفتيه. “نحن نبتسم في كل لحظة ، لكننا نسمى اللامبستمين. أليس هذا أكثر الأشياء المرحة التي سمعتها؟”

 

‘يجب أن أركز على ما أمامي الآن. عندما يصل ذلك اليوم أين لن يكون لدي أي مكان أعود إليه، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، فسوف أقود الجنين الشبح إلى المستشفى الملعون ، وسنهلك جميعًا معًا.’

انزلق الدم من الجروح. تم قطع وجه الرجل من الحواف الحادة. لمس الدم زاوية شفتيه. “نحن نبتسم في كل لحظة ، لكننا نسمى اللامبستمين. أليس هذا أكثر الأشياء المرحة التي سمعتها؟”

 

 

كان تشن غي قلقا بشأن المستشفى. اللامبستم كان على حق. لم يتلق أي مهمة تتعلق بالمستشفى من الهاتف الأسود ، لكن الأشياء المتعلقة بالمستشفى بدأت بالفعل في الظهور بشكل متقطع من حوله. لم يكن يعلم كيف سيستمر هذا في التقدم ، وهذا ما أزعجه إلى حد ما.

“ربما لدي نقطة ضحك عالية ، أو ربما نكون في مكان عقلي مختلف ، لكنني لا أستطيع أن أرى كيف يكون ذلك مضحكا. إذا أخبرتني بمزيد من المعلومات حول المستشفى والمدرسة ، فيمكنني التفكير في مساعدتك”. تشن غي قد تفاعل مع العديد من الناس المجانين من قبل. لم يكن طبيباً ولم يتمكن من علاج هؤلاء الأشخاص. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو تصفية كلمات هؤلاء الأشخاص ، والحفاظ على تصميمه الخاص ، ومنع نفسه من الجنون.

 

 

 

في الواقع ، كان من الصعب إقناع تشن غي بعيدًا عن فِكره. لقد رأى عالما مختلفا تماما من قبل. في محادثة عميقة ، سيكون من الصعب معرفة من كان يُقنع. كان بإمكان تشن غي تبادل الأفكار مع أشخاص معينين، لكن هذا الرجل لم يكن بالتأكيد أحدهم.

“لا أحتاج أن تقلق بشأني.” حدق تشن غي في المرآة. “لقد ذكرت للتو أن لديك عائلة أخرى؟”

 

 

“يبدو أن تخميني كان صحيحًا. لقد رأيت عائلتي من قبل! من يمكن أن يكون؟ أخي الأكبر المسكين؟ أخي الأصغر الأكثر غباءا؟ أو أختي الكبرى التي لا يزال لديها جسدها الكامل؟ أو أيمكن أن تكون أختي الأخرى؟ لا ، انتظر ، هذا مستحيل. إذا رأتك، فستقع في حبك ولن تتوقف عند أي شيء لقتلك”.

 

 

“حتى في هذه الحالة ، كنت ترغب في حبس صديقك؟ أنت شخص مريض حقًا لا علاج له.” درس تشن غي المرآة بعين جديدة. اكتشف ببطء الفرق بين هذه المرآة والمرايا الأخرى. كان الدم على السطح كله داخل المرآة ، وكانت هناك طبقة من الغبار لا يمكن فركها على السطح. كان لحافة المرآة علامات على أن تكون متفحمة.

“هل يمكن أن تصمت للحظة؟” أدرك تشن غي أنه عندما تخلى الرجل عن قناعه وكشف عن نفسه الحقيقية، فإن ذاته الحقيقية كانت شخصًا ثرثارا للغاية. “من الآن فصاعدًا ، سأقوم بإجراء الاستجواب ، وستحتاج فقط للإجابة”.

 

 

“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.

“حسناً ، سوف أخبرك بكل ما أعرفه. لقد قابلت عائلتي من قبل. أعتقد أنه لن تكون ذاكرة سعيدة. أنا …” انحنى الرجل أقرب إلى السطح حتى اقترب جسده من شق طريقه عبره. تدفق الدم على سطح على المرآة ، لكن الرجل لم يظِهر أي ألم. لم يكن الجنون والمرض مصطلحات كافية لوصف هذا الرجل بعد الآن.

 

 

 

ومع ذلك ، بمجرد قيام الرجل بهذا ، لاحظ تشن غي شيء آخر. هذا الرجل الذي دعا نفسه لامبتسم كان يرتدي الأحمر بالكامل. لقد كان شبح أحمر تماما!

“بعد الفرار من المستشفى ، تم تحقيق هدفنا. كلانا أراد قتل الآخر ، وكان ذلك طبيعيًا”.

 

كانت خطة تشن غي الأصلية هي قتل الرجل داخل المرآة ، ولكن الآن ، بدأ يأتي له أفكار ثانية. إذا أراد قتل الرجل ، فسوف يحتاج إلى تدمير المرآة أو دخول المرآة مباشرة. تدمير المرآة يعني تدمير دليل قيم، وقد يكون محاصراً داخل المرآة إذا دخلها. أدرك تشن غي أن اللامبستم في المرآة قد غيّر الوضع بشكل كبير دون أن يدرك ذلك. إذا لم يكن يقول الحقيقة وأوجد كل هذه التفاصيل ليكذب على نفسه ، فهذا الرجل كان أكثر جنونًا مما ظن تشن غي.

فكر تشن غي مرة أخرى في اللامبتسم من مدينة لي وان. أدرك أن هذه العائلة بأكملها من الناس المجانين بدت وكأنها أشباح حمراء.

اعتقد تشن غي أن الأمر سيكون أقل إثارة للقلق إذا تحول مثل هذا الشخص الذكي المجنون إلى مغذيات ، لكن التعبير على وجهه لم يتغير. “بخلاف المرايا ، ماذا اكتشفت؟”

 

“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.

“ما هي علاقتك بالمريض الذي هرب من المستشفى الملعون؟ لماذا انتهى بك المطاف بحبسك داخل المرآة؟” لقد ذهب تشن غي مباشرة إلى هذه النقطة ، لكن داخلياً ، كان يفكر في شيء آخر. ‘يبدو هذا الشبح الأحمر في أضعف لحظاته. بعد قتله واستهلاكه ، ربما سيكون هناك نصف شبح أحمر وسط رتب موظفي.’

الفصل ثمانمائة وخمسون: التوسل، المثابرة والسماء “2في1”

 

 

“كنا في علاقة تعاونية. وبقوتي وحدها ، لم أكن سأتمكن من الفرار من المستشفى ، لذلك كنت بحاجة إلى مساعد”.

 

 

“هل لاحظت ذلك أيضًا؟”

“كيف انتهى بك المطاف محبوسا خلف المرآة بسببه؟”

الفصل ثمانمائة وخمسون: التوسل، المثابرة والسماء “2في1”

 

 

“بعد الفرار من المستشفى ، تم تحقيق هدفنا. كلانا أراد قتل الآخر ، وكان ذلك طبيعيًا”.

“ربما لدي نقطة ضحك عالية ، أو ربما نكون في مكان عقلي مختلف ، لكنني لا أستطيع أن أرى كيف يكون ذلك مضحكا. إذا أخبرتني بمزيد من المعلومات حول المستشفى والمدرسة ، فيمكنني التفكير في مساعدتك”. تشن غي قد تفاعل مع العديد من الناس المجانين من قبل. لم يكن طبيباً ولم يتمكن من علاج هؤلاء الأشخاص. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو تصفية كلمات هؤلاء الأشخاص ، والحفاظ على تصميمه الخاص ، ومنع نفسه من الجنون.

 

“لا أحتاج أن تقلق بشأني.” حدق تشن غي في المرآة. “لقد ذكرت للتو أن لديك عائلة أخرى؟”

“ذلك طبيعي؟” كان لا يزال لدى تشن غي صعوبة في وضع نفسه في حذاء شخص مجنون. “وماذا إذن؟ لقد قبض عليك وتم إرسالك داخل مرآة؟”

 

 

 

“لم يكن بإمكان أي منا أن يضر الآخر حقًا. كانت الخطة التي وضعناها هي الاختباء خلف باب آخر بعد أن نهرب من المستشفى ، ولكن لمفاجأتنا ، كان هناك وجود مخيف للغاية وراء هذا الباب. إنه على نفس مستوى مستشفى.” أشار الرجل الموجود في المرآة إلى قمة رأسه. “هل رأيت العين خارج النافذة؟”

 

 

 

“العين خارج النافذة؟” عبس تشن غي. “هل تقصد الشمس الحمراء الدموية التي كانت تسطع على مدرسة الآخرة بأكملها؟”

“حسناً ، سوف أخبرك بكل ما أعرفه. لقد قابلت عائلتي من قبل. أعتقد أنه لن تكون ذاكرة سعيدة. أنا …” انحنى الرجل أقرب إلى السطح حتى اقترب جسده من شق طريقه عبره. تدفق الدم على سطح على المرآة ، لكن الرجل لم يظِهر أي ألم. لم يكن الجنون والمرض مصطلحات كافية لوصف هذا الرجل بعد الآن.

 

جاء ضحك الرجل من داخل المرآة. كان وجهه يميل بالقرب من السطح ، يطرقه مرارًا وتكرارًا. “لكن انظر ، أنظر إليّ! أنا أضحك بسعادة بالغة. لا يمكنك أن ترى أنني أضحك بسعادة كبيرة”

“نعم ، إنها المالك الحقيقي هنا. لقد جذبت المعارك القليلة بيني وبين شريكي إنتباهها إلينا، لذلك كنا نرغب في إيجاد خطة احتياطية لأنفسنا.” يبدو أن الرجل قرأ عقل تشن غي بالفعل. “لقد أردنا أن نجد طريقًا يمكننا استخدامه للدخول إلى المدرسة ومغادرتها. لقد وضعنا خلافاتنا جانباً ودخلنا في تعاون آخر. لاحظنا خصوصية واحدة حول هذا المكان – لم نتمكن من العثور على مرآة طبيعية في هذه المدرسة بأكملها. “.

“نحن ندعى اللامبستمين لأن أبي قال ذات مرة أننا لا نستحق القدرة على الابتسام”. بدا الرجل في المرآة كأتع يتذكر شيئًا ما ، لقد فتحت شفتاه. حتى من خلال المرآة ، جان بإمكان المرء أن يسمع ضحكة تقشعر لها الأبدان ، وكأن الكلمات التي ذكرها والده كانت أكثر نكتة مضحكة في العالم.

 

“بعد الفرار من المستشفى ، تم تحقيق هدفنا. كلانا أراد قتل الآخر ، وكان ذلك طبيعيًا”.

“هل لاحظت ذلك أيضًا؟”

 

 

 

“يبدو أن صاحب المدرسة يجد صعوبة في مواجهة انعكاسه. إنه يكره نفسه ، وقد تخلى عن نفسه. إنه يرفض رؤية نفسه”. تسببت كلمات الرجل في كِبر عيون تشن غي. لقد أدرك شيء مهم.

“هل يمكن أن تصمت للحظة؟” أدرك تشن غي أنه عندما تخلى الرجل عن قناعه وكشف عن نفسه الحقيقية، فإن ذاته الحقيقية كانت شخصًا ثرثارا للغاية. “من الآن فصاعدًا ، سأقوم بإجراء الاستجواب ، وستحتاج فقط للإجابة”.

 

“إذا كانت الجنة مخيفة لهذه الدرجة بالفعل ، فما هو شكل الجحيم الذي بناه والدك؟”

“تابع.”

 

 

“لذلك ، بدأنا في البحث عن المرايا. ثم توصلنا إلى اكتشاف مذهل. في هذه المدرسة ، صنعت كل مرآة من ذاكرة. المرايا تخبئ شخص يكره نفسه. النظر إلى أنفسنا السابقة لا يختلف عن التفكير في الماضي، لقد نظرنا إلى العديد من المرايا ، ولكن حدث حادث أثناء بحثنا. هذه المرآة التي أمتلكها مختلفة عن المرايا الأخرى. لقد وجدت نفسي محصورًا هنا بعد دخولي “. أرسلت الابتسامة على وجه الرجل قشعريرة أسفل العمود الفقري لتشن غي. “بعد أن لاحظ شريكي الغرابة ، لم يتبعني هنا. كان ذلك محزنًا حقًا. كان يجب أن أمثل بطريقة أفضل في ذلك الوقت لأخدعه”.

“لذلك ، بدأنا في البحث عن المرايا. ثم توصلنا إلى اكتشاف مذهل. في هذه المدرسة ، صنعت كل مرآة من ذاكرة. المرايا تخبئ شخص يكره نفسه. النظر إلى أنفسنا السابقة لا يختلف عن التفكير في الماضي، لقد نظرنا إلى العديد من المرايا ، ولكن حدث حادث أثناء بحثنا. هذه المرآة التي أمتلكها مختلفة عن المرايا الأخرى. لقد وجدت نفسي محصورًا هنا بعد دخولي “. أرسلت الابتسامة على وجه الرجل قشعريرة أسفل العمود الفقري لتشن غي. “بعد أن لاحظ شريكي الغرابة ، لم يتبعني هنا. كان ذلك محزنًا حقًا. كان يجب أن أمثل بطريقة أفضل في ذلك الوقت لأخدعه”.

“كيف انتهى بك المطاف محبوسا خلف المرآة بسببه؟”

 

 

“حتى في هذه الحالة ، كنت ترغب في حبس صديقك؟ أنت شخص مريض حقًا لا علاج له.” درس تشن غي المرآة بعين جديدة. اكتشف ببطء الفرق بين هذه المرآة والمرايا الأخرى. كان الدم على السطح كله داخل المرآة ، وكانت هناك طبقة من الغبار لا يمكن فركها على السطح. كان لحافة المرآة علامات على أن تكون متفحمة.

انزلق الدم من الجروح. تم قطع وجه الرجل من الحواف الحادة. لمس الدم زاوية شفتيه. “نحن نبتسم في كل لحظة ، لكننا نسمى اللامبستمين. أليس هذا أكثر الأشياء المرحة التي سمعتها؟”

 

 

‘لقد تم حرق هذه من قبل. أي ذِكرة يمكن أن تكون هذه المرآة تحملها؟ الرسام أو أول ‘دافع باب’ دخل مدرسة الآخرة؟’

كان تشن غي أول من خرج من الغرفة. عندما رآهم يين باي ولي بينغ ، شعروا بالارتياح وسارعوا بسرعة. ولكن بمجرد أن رأوا باي كيولين وتشو يين ، الذين كانوا يتابعون وراء تشن غي ، توقفوا حيث كانوا.

 

 

كانت خطة تشن غي الأصلية هي قتل الرجل داخل المرآة ، ولكن الآن ، بدأ يأتي له أفكار ثانية. إذا أراد قتل الرجل ، فسوف يحتاج إلى تدمير المرآة أو دخول المرآة مباشرة. تدمير المرآة يعني تدمير دليل قيم، وقد يكون محاصراً داخل المرآة إذا دخلها. أدرك تشن غي أن اللامبستم في المرآة قد غيّر الوضع بشكل كبير دون أن يدرك ذلك. إذا لم يكن يقول الحقيقة وأوجد كل هذه التفاصيل ليكذب على نفسه ، فهذا الرجل كان أكثر جنونًا مما ظن تشن غي.

‘لقد تم حرق هذه من قبل. أي ذِكرة يمكن أن تكون هذه المرآة تحملها؟ الرسام أو أول ‘دافع باب’ دخل مدرسة الآخرة؟’

 

 

اعتقد تشن غي أن الأمر سيكون أقل إثارة للقلق إذا تحول مثل هذا الشخص الذكي المجنون إلى مغذيات ، لكن التعبير على وجهه لم يتغير. “بخلاف المرايا ، ماذا اكتشفت؟”

 

 

“ماذا؟ لا يمكنك أن ترى ذلك؟ مثلك ، كنت ذات يوم شخصًا حيًا. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي رافقتك هي الصداقة والعائلة ، ولكن الأشياء التي رافقتنا هي الألم والكراهية. لقد أمضينا أيامنا في الغرابة. ، واليأس في المستشفى ، ومشاهدة انتشار الموت والمرض حتى قرروا يومًا ما الزحف في جميع أنحاءنا”.

في الوقت الحالي ، لم يخطط تشن غي لدخول المرآة. أراد الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.

 

 

نظر تشن غي في يين باي ويان فاي. كان الطفلان ضعيفين ويحتاجان إلى دعم الآخرين لمساعدتهما على المشي. ربما كان من الصعب تصديق حقيقة أنهم كانوا الأشخاص المؤهلين ليكونوا ‘دافعي الباب’.

“هذه المدرسة أخطر بكثير مما توقعنا. لا تنخدع بالمظهر. بخلاف ذلك ، رأيت العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام داخل المرآة ، لكنني غير قادر على إخبارك الآن لأنني ما زلت داخل المرآة. إذا قلت هذه الأشياء ، قد يتم أكلي من قبل الأشياء الموجودة داخل المرآة “. الرجل لم يستطع أن يكون أكثر صراحة. كان لديه الكثير من المعلومات ، لكنه سيخبر تشن غي فقط بعد أن يتم إنقاذه من داخل المرآة.

 

 

‘يجب أن أركز على ما أمامي الآن. عندما يصل ذلك اليوم أين لن يكون لدي أي مكان أعود إليه، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، فسوف أقود الجنين الشبح إلى المستشفى الملعون ، وسنهلك جميعًا معًا.’

“أعرف ماذا أفعل الآن. العجوز باي ، احمل معك هذه المرآة. سنترك مكتب الممرضة أولاً.” أراد تشن غي أن ينتظر حتى تستيقظ زانغ يا قبل أن يستمر في التعامل مع اللامبتسمين. كان الحل الأفضل هو تجاهله الآن. “ابحث عن بعالمرميةلملابس الم أو شيء للفه حول المرآة ؛ لا أتمنى رؤية وجه الرجل”.

“هل المستشفى الملعون هو الجحيم؟”

 

 

كان تشن غي أول من خرج من الغرفة. عندما رآهم يين باي ولي بينغ ، شعروا بالارتياح وسارعوا بسرعة. ولكن بمجرد أن رأوا باي كيولين وتشو يين ، الذين كانوا يتابعون وراء تشن غي ، توقفوا حيث كانوا.

 

 

 

‘أحتاج إلى العثور على المريض الذي يتنكر كطبيب. فقط من خلال القبض عليه يمكن أن أؤكد التصريحات التي أدلى بها اللامبستم.’

كان تشن غي أول من خرج من الغرفة. عندما رآهم يين باي ولي بينغ ، شعروا بالارتياح وسارعوا بسرعة. ولكن بمجرد أن رأوا باي كيولين وتشو يين ، الذين كانوا يتابعون وراء تشن غي ، توقفوا حيث كانوا.

 

“كيف انتهى بك المطاف محبوسا خلف المرآة بسببه؟”

كان تشن غي قلقا بشأن المستشفى. اللامبستم كان على حق. لم يتلق أي مهمة تتعلق بالمستشفى من الهاتف الأسود ، لكن الأشياء المتعلقة بالمستشفى بدأت بالفعل في الظهور بشكل متقطع من حوله. لم يكن يعلم كيف سيستمر هذا في التقدم ، وهذا ما أزعجه إلى حد ما.

اعتقد تشن غي أن الأمر سيكون أقل إثارة للقلق إذا تحول مثل هذا الشخص الذكي المجنون إلى مغذيات ، لكن التعبير على وجهه لم يتغير. “بخلاف المرايا ، ماذا اكتشفت؟”

 

 

‘يجب أن أركز على ما أمامي الآن. عندما يصل ذلك اليوم أين لن يكون لدي أي مكان أعود إليه، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، فسوف أقود الجنين الشبح إلى المستشفى الملعون ، وسنهلك جميعًا معًا.’

“كلما زادت خطورة الموقف ، كان البث الطارئ أبسط وأكثر إيجازًا. هل بدأ الرسام وتشانغ وين يو في التحرك؟” مشى تشن غي بسرعة إلى النافذة. لقد أدرك أن الضباب الدموي قد تكثف بشكل كبير ، وكان هناك شيء يصدم نفسه ضد المدرسة بجنون في الضباب.

 

مسرعا خطواته ، كان تشن غي على وشك فتح الباب أمام الفصل الدراسي ليين هونغ عندما تم بث إعلان فجأة في الممر. “طوارئ ، طوارئ! جميع الطلاب، الرجاء البقاء في الفصول الدراسية الخاصة بكم وعدم التجول بلا هدف! طوارئ، طوارئ …”

كانت هذه فكرة جيدة ، لكن تشن غي كان يعلم أن فرصة النجاح ستكون صغيرة بلا حدود.

 

 

 

‘في الوقت الحالي ، فإن الخبر السار الوحيد هو أنه لا يزال لدي وقت. سيكون مسح مهمة مدرسة الآخرة هو المفتاح.’

‘أحتاج إلى العثور على المريض الذي يتنكر كطبيب. فقط من خلال القبض عليه يمكن أن أؤكد التصريحات التي أدلى بها اللامبستم.’

 

“آب؟”

نظر تشن غي في يين باي ويان فاي. كان الطفلان ضعيفين ويحتاجان إلى دعم الآخرين لمساعدتهما على المشي. ربما كان من الصعب تصديق حقيقة أنهم كانوا الأشخاص المؤهلين ليكونوا ‘دافعي الباب’.

 

 

 

“استعاد تشو لونغ ووانغ يي تشنغ والباقي قوتهم ببطء بعد إيقاظ ذكرياتهم. هل هذا يعني أنني بحاجة إلى مساعدة يان فاي ويين باي على تذكر ماضيهما؟ لكن ألم تتذكر يين باي بالفعل الكثير من الأشياء بمفردها؟ لقد قابلت حتى أصدقائها القدامى من مدرسة مو يانغ الثانوية … لا إنتظر! لا يوجد ذكر ليين هونغ على الإطلاق في ذاكرتها! مفتاح ذاكرتها المفقودة يكمن في يين هونغ. فقط من خلال إيجاد الفتاة ستكون ذاكرة الفتاة مكتملة!”

 

 

 

بالنسبة لتشن غي ، كانت يين باي مختلفة عن المرشحين الآخرين بسبب طبقة العلاقة بين مدير المدرسة العجوز لمدرسة مويانغ الثانوية. لقد عامل يين باي كشخص يمكنه الاعتماد عليه.

 

 

“يبدو أن صاحب المدرسة يجد صعوبة في مواجهة انعكاسه. إنه يكره نفسه ، وقد تخلى عن نفسه. إنه يرفض رؤية نفسه”. تسببت كلمات الرجل في كِبر عيون تشن غي. لقد أدرك شيء مهم.

“يبدو أنني أتذكر أن فصل يين هونغ لم يكن بعيدًا عن مكتب الممرضة”. عاد تشن غي إلى المكان الذي إلتقى فيه بيين هونغ. “لقد جاء مدير المدرسة العجوز إلى المدرسة عدة مرات ، وعليه أن يعرف بوجود يين هونغ. فهل هذا يعني ، في قلبه ، أنه يعامل يين هونغ كواحدة من أسرته أيضًا؟”

نظر تشن غي في يين باي ويان فاي. كان الطفلان ضعيفين ويحتاجان إلى دعم الآخرين لمساعدتهما على المشي. ربما كان من الصعب تصديق حقيقة أنهم كانوا الأشخاص المؤهلين ليكونوا ‘دافعي الباب’.

 

 

مسرعا خطواته ، كان تشن غي على وشك فتح الباب أمام الفصل الدراسي ليين هونغ عندما تم بث إعلان فجأة في الممر. “طوارئ ، طوارئ! جميع الطلاب، الرجاء البقاء في الفصول الدراسية الخاصة بكم وعدم التجول بلا هدف! طوارئ، طوارئ …”

 

 

“لم يكن بإمكان أي منا أن يضر الآخر حقًا. كانت الخطة التي وضعناها هي الاختباء خلف باب آخر بعد أن نهرب من المستشفى ، ولكن لمفاجأتنا ، كان هناك وجود مخيف للغاية وراء هذا الباب. إنه على نفس مستوى مستشفى.” أشار الرجل الموجود في المرآة إلى قمة رأسه. “هل رأيت العين خارج النافذة؟”

كان البث يكرر نفس الشيء. كانت لهجة جدية للغاية وكأت شيء مروع قد حدث في مدرسة الآخرة.

‘أحتاج إلى العثور على المريض الذي يتنكر كطبيب. فقط من خلال القبض عليه يمكن أن أؤكد التصريحات التي أدلى بها اللامبستم.’

 

صفع الرجل كفه بشدة على سطح على المرآة. تم ضغط جسده بشدة ضد العديد من الفجوات والشظية. “أبي لا يقدّر الأمر عندما نبكي ، لذلك لا يمكننا إلا الابتسام والضحك فقط. عندما لا نكون على ما يرام ، نحتاج إلى الابتسام ؛ عندما نكون مرضى ، نحتاج إلى الضحك ؛ كلما كان الألم في قلوبنا أكبر نحتاج أن نضحك بشكل أقوى! ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة ابتسمنا ، ما زال لا يحبنا. قال أنه لدينا ابتسامة مروعة المظهر، وقال أن ابتسامتنا ليست صادقة! “

“كلما زادت خطورة الموقف ، كان البث الطارئ أبسط وأكثر إيجازًا. هل بدأ الرسام وتشانغ وين يو في التحرك؟” مشى تشن غي بسرعة إلى النافذة. لقد أدرك أن الضباب الدموي قد تكثف بشكل كبير ، وكان هناك شيء يصدم نفسه ضد المدرسة بجنون في الضباب.

“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.

الفصل ثمانمائة وخمسون: التوسل، المثابرة والسماء “2في1”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط